محمد راشد بوعلي

عودة للموسوعة

محمد راشد بوعلي

محمد راشد بوعلي، مخرج سينمائي بحريني يحمل بكالريوس الحقوق ويعمل بمصرف البحرين المركزي، أخرج وابتكر الكثير من الأفلام القصيرة منها: بينهم ، من الغرب، غياب، البشارة وكناري كما قام بتطبيق عدد من المشاريع الفيلمية والوثائقية لعدد من الوزارات والمؤسسات داخل وخارج البحرين من ضمنها مشروع (إسترجاع) والذي حاز على جائزة الأسد المضىي بأسم مملكة البحرين لأفضل مشاركة وطنية بمهرجان البندقية لفن العمارة الدولي لعام 2010، وأخرج فيلما بعنوان "تحت السماء" بإشراف المخرج السينمائي الكبير عباس كيارستمي في دورة تدريبية في عام 2011 شاركت أفلامه في الكثير من المهرجانات السينمائية والفعاليات الثقافية في أكثر من 23 دولة، وأستطاعت حتى تحقق الكثير من الجوائز وشهادات التقدير المتنوعة.


يعد لفيلمه الروائي الأول «شجرة الحياة»

بوعلي: يحكمني السيناريوالجيد والسينما ليست حكراً على جيل معين


خط - جعفر الديري:


لايزال المخرج البحريني محمد راشد بوعلي بمعية مجموعة من المشتغلين على السينما الناشئة، يعمل على التوفيق بين ظروف إنتاج صعبة وتحقيق أفلام سينمائية تليق باسم مملكة البحرين. المخرج الشاب الحائز على عدة جوائز آخرها حصول فيلمه القصير (هنا لندن) على الجائزة الثالثة لأفضل فيلم خليجي قصير ضمن جوائز الدورة الخامسة لمهرجان الخليج السينمائي، يشير إلى ضرورة وجود الداعمين المؤمنين بالسينما، حيث يبحث عن داعمين لفيلمه الروائي الأول (شجرة الحياة) وهومشروع إنساني يتحدث عن الهوية البحرينية، خطه الروائي فريد رمضان. الوطن كان لها هذا اللقاء مع المخرج الشاب، حيث تطرق إلى تجربته السينمائية وعلاقته بكتاب السيناريووالممثلين سواء من جيله أومن خارجه. فإلى هذا اللقاء...


عناصر مكتملة


  • فلنبدأ اللقاء معك من الإنجاز الأخير وهو؛ حصول فيلمك القصير (هنا لندن) على الجائزة الثالثة لأفضل فيلم خليجي قصير ضمن جوائز الدورة الخامسة لمهرجان الخليج السينمائي.. أتساءل.. هل يمكن اعتبار منحة (إنجاز) السبب الرئيس لفوز الفيلم؟

- استغرقت في الإعداد لمشروع هنا لندن أكثر من سنة، والعناصر التي تم إعداد فيلم هنا لندن على أساسها كالسيرة والمعالجة والسيناريووالرؤية التطبيقية للعمل، كانت أساس حصول الفيلم على المنحة التي بدورها اتىت لتساهم في تطوير الخيارات التقنية للتطبيق، ودعم جميع العاملين في الفيلم الذين عملوا جميعهم إيماناً بالسينما وحبهم للمشروع، بدون النظر لأي مردود مادي ساهمت فيه المنحة، عملى سبيل المثال كانت شركة “إلمنتس” بصاحبيها صالح ناس وشاكر بن يحمد مستعدين قبل الحصول على المنحة لدعم الفيلم بكافة طاقة شركتهم، نظراً لاقتناعهم بالمشروع، ولا بد هنا من الاشادة بدور مهرجان الخليج السينمائي، فمن خلاله انطلق مشروع إنجاز لدعم الأفلام الخليجية القصيرة، وهذا المشروع فتح الباب للسينمائيين الخليجين لتطوير الإنتاج، ومن ثم المساهمة في حمل مستوى الأفلام السينمائية الخليجية.


شجرة الحياة


  • لكن مشاريعك أغلبها أفلام قصيرة، ألا تفكر في صناعة فيلم روائي طويل؟

- بدأت حالياً الإعداد لخطوة صناعة فيلمي الروائي الطويل بعنوان مبدئي (شجرة الحياة)، بدأت العمل عليه منذ العام 2008 مع المحرر والروائي فريد رمضان، وهومشروع إنساني يتحدث عن الهوية البحرينية ويقدم التراث البحريني الموسيقي والأثري، كما يستعرض ويسوق البحرين الحديثه في عدة جوانب مختلفة، وكلي أمل حتى يسير حسب الخطة المعدة التي من خلالها سنعمل على حتى يمثل الفيلم البحرين في الكثير من المحافل السينمائية العالمية، وأنقد يكون خطوة جديدة ومهمة في صناعة الأفلام السينمائية الطويلة في البحرين والخليج. وقد بدأت في عملية البحث عن جهات تساهم في دعم الفيلم بالبحرين، وحالياً هناك اهتمام بالمشروع من قبل جهة في الإمارات وأخرى في كوريا الجنوبية.


السيناريوأولاً


  • وجدناك تستعين بكتّاب سيناريومن خارج جيلك، وممثلين من خارج جيلك أيضاً.. لما هجرز على خامات من خارج جيلك، ألا تثق بالطاقات الشابة؟

- الموضوع ليس له علاقة بالثقة، ولا بتصنيف الجيل الذي أتفق معه، فأي فيلم سينمائي يتم عرضه على الشاشة، ويسرد سيرة، فإنه يحاكي جميع الأجيال والمشاهدين، وليست حكراً على جيل معين، فالسينما في النهاية تقدم فكراًقد يكون محرر السيناريومتفق فيه مع المخرج الذي على أساسه ينشىء السيناريوالذي يؤكد بعدها إذا كان المحرر والمخرج متفقين على الأسلوب السردي فيه أم مختلفين، فالاتفاق ينشىء فيلماً، والخلاف قد يوجد له حلولاً أوقد ينهي المشروع، ففي جميع فيلم تعاونت به مع كتاب مختلفين بدءاً من الناقد حسن حداد عن نص للشاعر قاسم حداد، والروائي فريد رمضان، والروائي أمين صالح والسيناريست الإماراتي محمد حسن أحمد، وكل محرر أضاف لي كثيراً من الخبرة والفهم، وكل منهم ساهم وبشكل كبير في تطوير وجهة نظري السينمائية والفكرية، وفي النهاية مثلما تعاونت معهم من الممكن حتى أتعاون مع كتّاب آخرين بغض النظر عن أي جيل أوفكر ينتمي إليه المحرر ما دامت أفكارنا ورؤيتنا واضحة.


علاقات متينة


  • وهل لديك علاقات تعاون مع جيلك من المخرجين؟

- طبعاً.. إذا لي علاقات تعاون مع جميع المخرجين الخليجين عموماً في كافة المجالات، وقد جمع مهرجان الخليج السينمائي بين جميع المخرجين الخليجين حميمية وصداقة، فتحت من خلالها جميع آفاق التعاون في كافة الأعمال، بالإضافة الى قيامي بالكثير من المحاولات لجذب الاهتمام للسينما المحلية من خلال البحث عن موارد للدعم أومهرجانات لعرض الأفلام المحلية، وأقوم من خلال تواجدي كعضوفي مجلس ادارة بنادي البحرين للسينما؛ بترتيب بعض العروض أوالبحث عن مؤسسات، للقيام بعمل ورشات عمل تدريبية في صناعة الأفلام وهذه تعتبر من مجالات التعاون.


راوي قصص


  • هجريزك على القضايا الاجتماعية أمر يستحق الإكبار، أتجد جميع أبناء جيلك على شاكلتك،يا ترى؟ لما لم هجرب موجات أخرى؟

- إذا لكل مخرج الحق باختيار أسلوبه ومواضيعه، ولا يمكن لأي مخرج حتى يقدم عملاً مميزاً ما لم يمس جوهره، فالمخرج أساساً هوراوي قصص، وكل سيرة يرويها المخرج باسمه هي جزء من فكره، هويته، شخصيته، همومه وجوهره، وعلى هذا الأساس جميع ما قدمته هونتاج لقناعات وتواصل نفسي وفكري معه، فلا أعارض أي فكرة أومشروع أجد نفسي متواصلاً معه.


خوف دائم


  • هل تشعر أنك امتلكت جميع مفاتيح العمل الإخراج السينمائي؟

- أبداً.. فرغم إخراجيسبعة أفلام قصيرة وعدد من المشاريع الأخرى، مع جميع مشروع حديث يأتيني احساس بأنني أصنع فيلم الأول، فهناك الخوف والرهبة والأمل. إذا الصــــناعة تتطور يوماً بعد يوم، والعمل السنوي والقراءة والمتابعة المتواصلة أحد أبرز وسائل مسايرة هذا التطور، والتـــــوقف لمــــــدة سنة عـــــن الإنتاج أوالإخراج قد يؤثر وبشكل كبير على إمكاناتك، مما يؤدي إلى فقدانك للعديد من المميزات أوالأفكار، التي هي جزء رئيس من تطورك كصانع أفلام.


أسماء معدودة


  • رغم ريادة البحرين الحضارية والثقافية في الخليج العربي، إلا حتى الواقع السينمائي البحريني لا يزال قائماً بطموحه على كاهل أسماء معدودة.. ما هي الأسباب في رأيك؟

- قد يحدث ذلك راجعاً لغياب الوعي بتأثير صناعة الأفلام على المجتمع وأهميتها لحفظ التاريخ، وغياب أساسيات بناء القاعدة الأساسية لدعم وتطوير هذه الصناعة هي السبب الأساسي، وغيابها يقودنا أيضاً لغياب تواجد هيئة متخصصة للأفلام،قد يكون أساس عملها تطوير الصناعة والاهتمام بالمواهب وجذب الاستثمارات العالمية إلى البلد، التي هي متواجدة أساساً في الكثير من الدول العربية، وقد بدأت بعض الدول الخليجية في الفترة الأخيرة بتأسيسها مثل هيئة أبوظبي للأفلام ومؤسسة الدوحة للأفلام، وحالياً لا يتواجد في البحرين سوى عدد من المهمومين بحلم صناعة السينما، بعضهم لا يزال متمسكاً بالأمل من خلال الجيل الحالي، وبعضهم ييأس سريعاً ويتوجه إلى قطاع الدراما التلفزيونية لمردودها المالي الجيد، وبعضهم ينظر ويترقب للمستقبل.


صناعة ثقافية


  • نجد هوليود وغيرها استثمرت في القطاع الخاص فنجح الإنتاج السينمائي. لكنه هنا لا يحرك ساكناً.. فما علة ذلك؟

- لا يمكننا مقارنة البحرين بهوليوود، فهناك صناعة الأفلام مثل الإنتاج النفطي لدينا، فهوسوق وتجارة واستثمار، بينما في البحرين صناعة السينما ثقافة، وستظل ثقافة وتسجيل للتاريخ وللهوية، وقد تكون الاستثمارات المالية في عدد من الأفلام البحرينية الطويلة التي تم تطبيقها بهدف التجارة، فخرجت للأسف بعيدة عن النجاح المادي والفكري، السبب الرئيس للابتعاد عن الاستثمار في السينما، لكن كلي أمل حتى تتغير وجهة النظر ونشهد المردود الثقافي الخاص للسينما، مع أمل بقدرة الجيل الحالي على تقديم صورة مغايرة للماضي.


السينما هوية


  • إذا اعترفنا حتى السينما البحرينية في أول دروبها، كيف من الممكن أن يمكن إقناع رجال الأعمال بدعمها؟

- السينما بالذات هي القابلة الرئيسة لأي دولة من الدول، فدعم صناعة السينما أوأي عمل سينمائي سيقود إلى دعم صورة البحرين في الخارج من خلال ما سيتم تقديمه من هويتها، صورتها، ثقافتها أوتاريخها. وأعتقد حتى جميع رجال الأعمال البحرينيين لديهم هذا الهم الخاص بصورة البحرين، كما إذا صناعة السينما في الدول الإنتاجية قائمة في الأساس على عنصر الترويج والإعلان من خلال الفيلم الذي يشكل أحد أكبر وأهم وسائل الإعلان في العالم، خصوصاً وأن الفيلم السينمائي يشارك في مهرجانات دولية ويعرض في الكثير من الدول حول العالم، بالإضافة إلى الاستمرارية التاريخية له، ما يعني حتى أي معلن سيظل إعلانه مودع في التاريخ وليس لوقت معين ومحدد. لذلك أعتقد حتى جميع ما على رجال الأعمال القيام به هوفتح الباب لاستقبال المشاريع أومناقشتها، وسيجدون هذا النتاج السينمائي المهم، الذي سيساهم في إيصال صورة البحرين للخارج بأفضل صورة، وسيضعهم في خانة الريادة لدعم هذه الثقافة التي لا بد حتى يأتي ذلك اليوم وتجد طريقها كعنصر رئيس في ثقافة البحرين.


صالات العرض


  • لكن البحرين لا تمتلك صناعة سينمائية؟

- البحرين تمتلك صالات عرض سينمائية مميزة تتجاوز الـ 50 قاعة عرض، لا يعرض بها أي فيلم بحريني سواء أكان طويلاً أوقصيراً طوال العام.


تؤسس نفسها


  • وكيف ترى اهتمام دول الخليج والدول العربية بتجربة البحرين السينمائية؟

- الأفلام البحرينية لا تزال تؤسس نفسها، فلا يوجد هناك استمرارية في الصناعة، على سبيل المثال تجد حتى إنتاجنا السنوي 27 فيلماً قصيراً، بينما في أعوام سابقة لا يوجد سوى فيلمين، وبالنسبة للفيلم الروائي الطويل من الممكن ننتظر أكثر منعشرة سنوات لظهور فيلم روائي طويل جديد. هذا التناقض والتباعد في الإنتاج لا يمكن حتى يؤسس اهتماماً مثل ما يحدث بخصوص السينما الإماراتية حالياً، التي أصبحت تنتج سنوياً ما يقارب الـ 50 فيلماً قصيراً أغلبها مدعومه من قبل شركات إنتاج أوهيئات رسمية، بالإضافة إلى إنتاج فيلم أوفيلمين روائيين طويلين سنوياً خلال الثلاث سنوات الأخيرة، لكن هذا لا يمنع من حتى هناك الكثير من الأسماء البحرينية من الممكن جذبت الاهتمام من خلال الإنتاج المتواصل سواء من خلال إنتاج وإخراج الأفلام أوكتابة السيناريو، بالتعاون مع مخرجين من دول أخرى وهم جزء لا يتجزأ من قابلة صنّاع السينما البحرينيين.


المخرج أولاً


  • بوصفك مخرجاً، أترى نفسك القاعدة الأساسية لنجاح الفيلم؟

- أعتقد حتى المخرج والسيناريست هما العنصران الرئيسان لفكر العمل، خصوصاً وأن الفكر والمضمون هما القاعدة الأساس لأي عمل، ثم يأتي دور المنتج، وسواء كان عملاً درامياً أوسينمائياً، فإن الممثل عنصر رئيس آخر من عناصر العمل، لكن لا يختلف عن العاملين الآخرين في الفريق من مديري إنتاج، ومديري التصوير وغيرهم من طاقم العمل، سوى كون الممثل هوالصورة الرئيسية وله دور رئيس في الترويج الخاص لأي عمل خصوصاً في فهم الصورة التي يشاهدها المشاهد في الشاشة، وما يحدث خلف هذه الشاشة من طاقة وعمل لا يقل أبداً بأي حال من الأحوال عن ما يقدمه الممثل. ففي السينما قد يحدث المخرج حالياً في القابلة لسبب رئيس يتعلق بغياب صناعة سينما بحرينية، ولا يوجد لدينا أفلام تعرض في صالات العرض المعتادة؛ بل تعرض الأفلام غالباً في المهرجانات السينمائية التي على أساسهاقد يكون المخرج هوالقابلة للفيلم، من خلال تواجده وتقديمه للفيلم وتحاوره مع الجمهور والنقاد.

الوطن البحرينية في 15 يونيو2012

تاريخ النشر: 2020-06-04 11:20:22
التصنيفات:

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

نصف يوم مع الإبل !

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-04 03:17:07
مستوى الصحة: 97% الأهمية: 92%

إصابة الرئيس الموريتاني بفيروس "كورونا" المستجد

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-04 03:25:45
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 68%

كندا.. أكثر من مئة مليون دولار تعويضا لضحايا "الأوكرانية"

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-04 03:16:55
مستوى الصحة: 99% الأهمية: 99%

«النقل»: القطاع الخاص شريك نجاح فى هيئة السكة الحديد والمترو

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-04 03:23:57
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 51%

غوتيريش يرحب ببيان الدول الخمس النووية

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-04 03:25:38
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 59%

الجزائر.. انقلاب قارب لـ”الحراكة” قبالة سواحل سكيكدة

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-04 03:10:34
مستوى الصحة: 40% الأهمية: 43%

مناقشة كتاب «الاقتباس من الأدب إلى السينما» بجاليرى ضى.. الليلة

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-04 03:26:26
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 53%

التغيير بداية التغير يا أهلي..!

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-04 03:17:02
مستوى الصحة: 96% الأهمية: 93%

صالون زين العابدين فؤاد الثقافى يحتفى بمسيرة الدكتور جابر عصفور

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-04 03:26:29
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 58%

إغلاق طريق أسيوط الغربي بسبب الشبورة - أخبار مصر

المصدر: الوطن - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-04 03:21:16
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 54%

خطاب ملك وحضور رؤية

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-04 03:17:09
مستوى الصحة: 93% الأهمية: 86%

بايدن: المنافسة في صناعة اللحوم قد تخفض كلفة الغذاء

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-04 03:23:45
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 70%

متظاهرون رافضون لإجراءات كورونا يشتبكون مع الشرطة في وسط ألمانيا

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-04 03:25:43
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 60%

«رجال الأعمال الأفارقة» تحدد مقاييس نجاح شركات المقاولات

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-04 03:26:02
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 66%

«كنافة جان» يغلق أبوابه.. الظروف تدفع رمزا بيروتيا إلى الرحيل

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-01-04 03:26:07
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 61%

إصابة رئيس موريتانيا بفيروس كورونا المستجد

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-04 03:16:38
مستوى الصحة: 95% الأهمية: 96%

ضبط مقيمَيْن ظهرا في فيديو يتباهيان بتعاطي المخدرات

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-04 02:40:24
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 52%

الأراضي البيضاء.. المشكلة جزء من الحل

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-04 03:17:12
مستوى الصحة: 86% الأهمية: 93%

هل الفشار طعام صحي؟...خبراء تغذية يقولون كلمتهم

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-01-04 03:26:05
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 67%

واشنطن: نحتفظ بالأسلحة النووية لضمان الاستقرار في العالم

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-04 03:23:44
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 69%

شبورة مائية تحجب الرؤية على الطريق الزراعى "أسوان – القاهرة" (لايف)

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-01-04 03:29:19
مستوى الصحة: 39% الأهمية: 37%

جامعة المؤسس.. علوم البحار والدراسات البحرية

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-04 03:17:05
مستوى الصحة: 80% الأهمية: 92%

تحميل تطبيق المنصة العربية