أمل دنقل

عودة للموسوعة

أمل دنقل

أمل دنقل.
أمل دنقل في مهرجان عبد الحليم حافظ.

محمد أمل فهيم أبوالقسام محارب دنقل (1940 - مايو1983) هوشاعر مصري مشهور ومفكر قومي عروبي.

النشأة والحياة المبكرة

ولد في عام 1940 بقرية "القلعة"، مركز "قفط" بمحافظة قنا" في صعيد مصر. كان والده عالماً من فهماء الأزهر، حصل على "إجازة العالمية" عام 1940، فأطلق اسم "أمل" على مولوده الأول تيمناً بالنجاح الذي أدركه في ذلك العام. وكان يخط الشعر العمودي، ويملك مخطة ضخمة تضم خط الفقه والشريعة والتفسير وذخائر التراث العربي، التي كانت المصدر الأول لثقافة الشاعر.

فقد أمل دنقل والده وهوفي العاشرة، فأصبح، وهوفي هذا السن، مسؤولاً عن أمه وشقيقيه.

اقرأ نصاً ذا علاقة في

أمل دنقل


أنهى دراسته الثانوية بمدينة قنا، والتحق بكلية الآداب في القاهرة لكنه انبتر عن متابعة الدراسة منذ العام الأول ليعمل موظفاً بمحكمة "قنا" وجمارك السويس والإسكندرية ثم موظفاً بمنظمة التضامن الأفروآسيوي، لكنه كان دائم "الفرار" من الوظيفة لينصرف إلى "الشعر". عهد بالتزامه القومي وقصيدته السياسية الرافضة ولكن أهمية شعر دنقل تكمن في خروجه على الميثولوجيا اليونانية والغربية السائدة في شعر الخمسينات، وفي استيحاء رموز التراث العربي تأكيداً لهويته القومية وسعياً إلى تثوير القصيدة وتحديثها.

محمد أمل فهيم أبوالقسام محارب دنقل من مواليد قرية "القلعة" إحدى قرى "محافظة قنا" أقصى جنوب مصر، ولد في 1941 لأب يعمل مدرسًا للغة العربية متخرجًا في الأزهر.

كان والده في تنقل ما بين قرية "القلعة" وإحدى مدن "قنا"؛ فهوفي فترة الدراسة يقيم بالمدينة، يعمل بالتدريس، وحين تنتهي الدراسة يعود أدراجه بأسرته المكونة من ولدين وبنت، أكبرهم أمل وأصغرهم أنس.. وهذا التنقل قد أثّر في طبيعة أمل كثيرا فيما بعد.

وكأن الألم هوالحضانة الأولى للعظماء، فلم يكد أمل يتم العاشرة من عمره حتى توفي والده. وحرصت أمه الشابة الصغيرة التي لم تكن قد جاوزت النصف الثاني من عقدها الثالث على حتى يظل ضم أسرتها الصغيرة ملتئمًا، مع عناية خاصة توليها لمستوى الأولاد الاجتماعي من حيث حسن المظهر والتربية وعلاقاتهم وأصدقائهم.

ساعدهم على العيش "مستورين" حتى الأب قد هجر لأولاده بيتًا صغيرا في المدينة يقطنون في طابق منه ويؤجّرون طابقًا آخر، كما عاون الأم في تربية أولادها أحد أقرباء زوجها كان بمنزلة عم "أمل".

حين التحق أمل بمدرسة ابتدائية حكومية أنهى بها دراسته سنة 1952 عُرف بين أقرانه بالنباهة والذكاء والجد تجاه دراسته، كما عُرف عنه التزامه بتماسك أسرته واحترامه لقيمها ومبادئها؛ فقد ورث عن أمه الاعتداد بذاته، وعن أبيه شخصية قوية ومنظمة.


آثار الطفولة

والمفارقة أنه حين وصل للفترة الثانوية بدت ميوله الفهمية، وهيأ نفسه للالتحاق بالشعبة "الفهمي" تمهيدًا لخوض غمار الدراسة الأكاديمية في تخصص فهمي كالهندسة أوالكيمياء، لكن العجيب حتى أصدقاءه قد أثروا كثيرا في تحوله المعاكس إلى الأدب والفن في هذه الفترة ؛ فقد كان من أقرب أصدقائه إلى نفسه "عبد الرحمن الأبنودي" –شاعر عاميه مصري- وقد تعهد عليه أمل بالفترة الثانوية، و"سلامة آدم" –أحد المثقفين البارزين- فيما بعد، وكان يمت له بصلة قرابة وكان رفيقه الأول في فترة الطفولة، وبعد اتفاقهما الدائم على الالتحاق بالقسم الفهمي وجدهما قد فاجآه والتحقا بالقسم الأدبي، فوجد "الصغير" نفسه في حيرة شديدة، سرعان ما حُسمت إلى اللحاق بأصدقائه.

إلا حتى ذلك لا يعني أنه كان بعيدا عن مجال الأدب، فضلا عن الثقافة العربية؛ فقد نشأ في بيت أشبه بالصالونات الأدبية، فلم يكن والد أمل مدرسًا للعربية فحسب، ولكنه كان أديبًا شاعرًا فقيهًا ومثقفًا جمع من صنوف الخط الكثير في سائر مجالات الفهم؛ لذا فقد تفتحت عينا الصغير على أرفف المخطة المزدحمة بألوان الخط، وتأمل في طفولته الأولى أباه وهويقرأ حينا ويخط الشعر حينا.

لهذا كله ولموهبته الشعرية الباسقة لم يكد أمل ينهي دراسته بالسنة الأولى الثانوية إلا وكان ينظم القصائد الطوال يلقيها في احتفالات المدرسة بالأعياد الوطنية والاجتماعية والدينية.

وهذه المطولات أثارت أحاديث زملائه ومناوشاتهم بل وأحقادهم الصغيرة أحيانا، فبين قائل بأن ما يقوله "أمل" من شعر ليس له، بل هولشعراء كبار مشهورين استولى على أعمالهم من مخطة أبيه التي لم يتح مثلها لهم، أما العارفون بـ"أمل" والقريبون منه فيأملون – من فرط حبهم لأمل- حتىقد يكون الشعر لوالد أمل دنقل، عثر عليه في أوراق أبيه ونحله لنفسه شفقة على أمل اليتيم المدلل الذي أفسدته أمه بما غرسته في نفسه من ثقة بالنفس جرأته –في نظرهم- على السرقة من أبيه.

ولما أحسّ أمل من زملائه بالشك؛ تفتق ذهنه عن فكرة مراهقة جريئة وهي وإن كانت لا تتسق مع شخصيته الرقيقة إلا أنها فاصلة.. أطلق موهبته بهاتى مقذع لمن تسول له نفسه حتى يشكك في أمل أويتهمه، ولم يمض كثير حتى استطاع أمل دنقل بموهبته حتى يدفع عن نفسه ظنون من حوله. ولما تفرغ أمل من الدفاع عن نفسه داخل المدرسة تاقت نفسه لفهم من هوأفضل منه شعرا في محافظته، فلم يسمع بأحد يقول بالشعر في قنا كلها إلا ارتحل له وألقى عليه من شعره ما يثبت تفوقه عليه، وكأنه ينتزع إعجاب الناس منهم أنفسهم.

أحلام وطموحات

ولما لم يكن هناك من يجده أمل مكافئا تاقت نفسه حتى يلتقي بالشعراء الذين يرى أسماءهم على الدواوين الراسخة في مخطته، وانصرف أمل عن أحلامه الدراسية وطموحاته الفهمية إلى شيء آخر هوالشعر.

ومما نُشر لأمل دنقل وهوطالب في الثانوية أبيات شعرية نشرتها مجلة مدرسة قنا الثانوية سنة 1956، وخط تحتها: الطالب أمل دنقل يقول فيها:

يا معقـلا ذابت على أسـواره جميع الجنود
حشـد العـدوجيوشه بالنار والدم والحديد
ظمئ الحديد فراح ينهل من دم الباغي العنيد
قصص البطولة والكفاح عهدتها يا بورسعيد

وفي العدد التالي أفردت المجلة صفحة كاملة لقصيدة بعنوان: "عيد الأمومة"، وخطت تحت العنوان: للشاعر أمل دنقل، وليس للطالب كسابقتها، اتى فيها:

أريج من الخلد .. عذب عطر وصوت من القلب فيه الظفر
وعيد لـه يهتف الشـاطئان وإكليله من عيون الزهر...
ومصر العلا .. أم جميع طموح.. إلى المجد شدت رحال السفر
وأمي فلسطين بنت الجـراح ونبت دماء الشهيد الخضـر
يؤجـج تحنانهـا في القلوب ضرامًا على ثائرها المستمر
وأمي جميع بـلاد.... تثـور أضالعـها باللظى المستطـر
تمج القيود.... وتبني الخلود تعيـد الشباب لمجـد غبـر
فإن الدمـاء تزف الدخيـل إلى القبر.. رغم صروف القدر
وتنسج للشعب نور العـلاء بحـرية الوطـن المنتصـر


حصل على الثانوية العامة عام 1957، والتحق بكلية الآداب 1958. وقد ساعده ذلك على الإقامة في القاهرة لتتاح له فرصة جديدة ونقلة حقيقية في مجال القصيدة الدنقلية كما يقول عنه "قاسم حداد" في منطقه: "سيف في الصدر" في مجلة "الدوحة" أغسطس 1983: "دون ضجيج اتى إلى الشعر العربي من صعيد مصر، وخط قصيدته المتنوعة، وكسر جدران قلعة القصيد كما لم يعهد الشعر العربي القصائد ولم يعهد الكسور".

وهذه قضية أمل الكبرى التي عاش من أجلها كالمحارب تماما، وهويعبر عن ذلك حين يقول:

كنت لا أحمل إلا قلما بين ضلوعي
كنت لا أحمل إلا قلمي
في يدي: خمس مرايا
تعكس الضوء الذي يسري من دمي
افتحوا الباب
فما رد الحرس
افتحوا الباب ….. أنا أطلب ظلا
قيل: كلا

وانفجر أمل في الشعر بهدوئه العجيب.. فلم يمكث في القاهرة سوى عام واحد؛ إذ رحل عنها 1959 إلى قنا ثانية حيث عمل موظفا بمحكمة قنا، لكن تهويمات الشعر وخيالاته لم تكن تدع مبنادى كأمل لوظيفة رتيبة مملة.. هجر العمل لانشغاله بالشعر والحياة، واستمر شعره هادفا ثائرا على الواقع، وأحيانا ساخرا منه بأسلوب يحيل هذه السخرية إلى إبداع شعري غاية في الشفافية تطلق في ذهن القارئ الكثير من المعاني الشعرية.

أمل الثورة

ورغم شعارات ثورة يوليووانجذاب الكثيرين لها؛ حيث كانت الثورة أمل جموع الشعب الكادح، ومنهم أمل دنقل الفقير ابن أقصى الصعيد.. فإن ذلك لم يخدعه كآخرين، حيث كان متنبها لأخطائها وخطاياها؛ فقد سجل رفضها بعين الباحث عن الحرية الحية لا شعارها؛ ففتح نار سخريته عليها، فهويرفض الحرية المزعومة التي فتحت أبواب السجون على مصراعيها.. يقول أمل:

أبانا الذي في المباحث، نحن رعاياك
باق لك الجبروت، باق لك الملكوت
وباق لمن تحرس الرهبوت
تفرّدت وحدك باليسر
إن اليمين لفي خسر
أما اليسار ففي عسر
إلا الذين يماشون
إلا الذين يعيشون..
يحشون بالصحف المشتراة العيون فيعيشون
إلا الذين يوشُون
إلا الذين يوشون ياقات قمصانهم برباط السكوت
الصمت وشمك..
والصمت وسمك
والصمت أنى التفتّ
يرون ويسمك
والصمت بين خيوط يديك المشبكتين المصمغتين
يلف الفراشة والعنكبوت

لم يستقر أمل دنقل في وظيفة أبدا فها هويعمل موظفا في مصلحة الجمارك بالسويس ثم الإسكندرية، ويهجر الوظيفة، لقد اعتاد أمل دنقل الترحال، وربما ورثها من طفولته حال حياة والده، ولكن انغماسه في الشعر قوّى ذلك في نفسه، وجعله يتحلل من قيود المكان وقيود الوظيفة، فقد هجر دراسته في السنة الأولى الجامعية، وهجر عمله بقنا، وها هويهجر السويس إلى الإسكندرية، بل يهجر العمل الوظيفي ليعلن لنا بنفسه في أخريات حياته أنه لا يصلح إلا للشعر فيقول: "أنا لم أعهد عملا لي غير الشعر، لم أصلح في وظيفة، لم أنفع في عمل آخر…" توصل أمل دنقل إلى ذلك قبل أفول نجمه بثلاثة أيام فقط.

وفي 1969 يصدر الديوان الأول لأمل دنقل بعنوان: "البكاء بين يدي زرقاء اليمامة" تأثرا بالنكسة، وبعده بعامين ينشر أمل دنقل ديوانه الثاني: "تعليق على ما حدث"، ثم يأتي نصر 1973 وعجب الناس من موقف أمل دنقل؛ إذ هولم يخط شعرا يمجد هذا النصر حيث يصدر ديوانه الثالث: "مقتل القمر" 1974 دونما قصيدة واحدة تحدثنا عن النصر، وفي 1975 يصدر ديوانه: "العهد الآتي".


عشق الترحال والحياة

وفي أحد أيام سنة 1976 يلتقي أمل دنقل بالصحفية "عبلة الرويني" التي كانت تعمل بجريدة "الأخبار" فتنشأ بينهما علاقة إنسانية حميمة، تتوج بالزواج 1978، ولأن "أمل" كان كثير التنقل والترحال فقد اتخذ مقرًا دائما بمقهى "ريش"، وإذا بالصحفية "عبلة الرويني" زوجة الشاعر الذي لا يملك مسكنا، ولا يملك مالا يعدّ به السكن تقبل حتى تعيش معه في غرفة بفندق، وتنتقل مع زوجها من فندق لآخر، ومن غرفة مفروشة لأخرى.

ويستمر أمل دنقل يصارع الواقع العربي بإنتاج شعري مميز فيخط: "لا تصالح"، رافضا فيها جميع أصناف المساومات، متخذا من الأسطورة رمزا كما عودنا من ذي قبل، ولكن أمل دنقل كُتب عليه صراع الواقع العربي الذي ما برح يخط فيه حتى قابل بنفس قوية وإرادة عالية صراعه مع السقم، ودخل أمل المستشفى للعلاج، وكان لا يملك مالا للعلاج الباهظ الذي يحتاجه في سقمه.

وبدأت حملة لعون الشاعر من قبل الأصدقاء والمعجبين، وكان أولهم "يوسف إدريس" -أديب مصري- الذي طالب الدولة بعلاج أمل على نفقتها.

وطلب أمل من أصدقائه التوقف عن حملة المساعدة. كان أمل لا يريد حتى ينشغل أحد بسقمه، وظل أمل دنقل يخط الشعر في مرقده بالمستشفى على علب الثقاب وهوامش الجرائد.. ولم يهمل الشعر لحظة حتى آخر أيامه، حتى إنه يتم ديوانا كاملا باسم: "أوراق الغرفة 8".

يموت الألم في أمل دنقل مع صعود روحه لبارئها، لكنه يهجر تاريخا مضيئا بالشعر وآرائه السياسية التي كانت تصدر عنه بروح القادر ونفس الحر دون حتى ينجرف إلى تيار معين يفسد عليه انتماءه للشعر.. ودون حتى يهجر حدثا بلا قول وخطر، بل وسخرية موجهة.

أشعاره

نص كتاب أمل دنقل.. الاعمال الشعرية الكاملة(1) انقر على الصورة للمطالعة
نص كتاب أمل دنقل.. الاعمال الشعرية الكاملة(2) انتقر على الصورة للمطالعة

عهد القارىء العربي شعره من خلال ديوانه الأول "البكاء بين يدي زرقاء اليمامة" (1969) الذي جسد فيه إحساس الإنسان العربي بنكسة 1967 وأكد ارتباطه العميق بوعي القارىء ووجدانه. صدرت له ست مجموعات شعرية هي:

اقرأ نصاً ذا علاقة في

أمل دنقل


  • لا تصالح
  • البكاء بين يدي زرقاء اليمامة - بيروت 1969.
  • تعليق على ما وقع - بيروت 1971.
  • مقتل القمر - بيروت 1974.
  • العهد الآتي - بيروت 1975.
  • أقوال جديدة عن حرب البسوس - القاهرة 1983.
  • أوراق الغرفةثمانية - القاهرة 1983.
  • حدثات سبارتكوس الأخيرة.
  • من أوراق أبونواس.

لازمه سقم السرطان لأكثر من ثلاث سنوات صارع خلالها الموت دون حتى يكفّ عن حديث الشعر، ليجعل هذا الصراع "بين متكافئين: الموت والشعر" كما خط الشاعر أحمد عبد المعطي حجازي.

توفي إثر سقم في أيار / مايوعام 1983 في القاهرة.


المصادر

1- كتاب أوراق من الطفولة والصبا: د. سلامة آدم ـ إبداع ـ القاهرة ـ العدد العاشر السنة الأولى ـ أكتوبر1983

2- منطق سيف في الصدر: قاسم حداد: مجلة الدوحة – قطر – أغسطس 1983

3- الأعمال الكاملة لأمل دنقل.


إسلام أون لاين: أمل دنقل.. وميض تغتاله العتمة       تصريح

تاريخ النشر: 2020-06-04 11:37:31
التصنيفات: عن إسلام أون لاين.نت, شعراء مصريون, قوميون عرب

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

اقتصادي / بورصة تونس تنهي تعاملاتها على ارتفاع

المصدر: وكالة الأنباء السعودية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-30 18:41:51
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 63%

رياضي / 4 لقاءات قوية غداً في انطلاق الجولة 15 لدوري المحترفين

المصدر: وكالة الأنباء السعودية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-30 18:42:01
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 50%

قطع للإنترنت والطرق.. الأمن يطلق الغاز على مظاهرات حاشدة في السودان

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2021-12-30 18:45:19
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 52%

تحويلات مرورية بشارع الهرم بسبب إنشاء محطة الأهرامات

المصدر: الرئيس نيوز - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-30 18:42:08
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 55%

3 وفيات في حريق مسكن من البناء الجاهز بالشلف

المصدر: صوت الشلف - الجزائر التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2021-12-30 18:43:14
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 68%

التجوال المحلي في قرى وهجر نجران وجازان السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2021-12-30 18:39:20
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 53%

وزير الدفاع هنأ فهد الشريعان بتولية حقيبة "التجارة"

المصدر: كويت نيوز - الكويت التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2021-12-30 18:37:22
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 53%

7 ضوابط.. "التعليم" تصدر تعليمات جديدة بشأن توزيع التغذية المدرسية

المصدر: الرئيس نيوز - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-30 18:42:06
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 59%

والدة صلاح منشاوي في ذمة الله - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2021-12-30 18:39:10
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 51%

روبوت يستبدل مثانة مصابة بورم سرطاني بأخرى السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2021-12-30 18:39:22
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 57%

ثقافي / هيئة الأدب والنشر والترجمة تناقش قضية النقد الأدبي مع المتخصصين

المصدر: وكالة الأنباء السعودية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-30 18:41:57
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 64%

اقتصادي / غرفة مكة" تشهد إطلاق أول خارطة استثمارية من نوعها في قطاعات متعددة

المصدر: وكالة الأنباء السعودية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-30 18:42:04
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 58%

انطلاق سباق اختراق الضاحية للنساء غدا السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2021-12-30 18:39:23
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 61%

التجارة تشهر بمنشأة عرضت لحوما فاسدة للبيع السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2021-12-30 18:39:17
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 61%

إصابة الركبة تبعد فاردي عن ليستر

المصدر: جريدة الرياض - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-30 18:37:42
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 79%

مقتل نمر برصاص شرطي أميركي لإنقاذ عامل حديقة حيوانات

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2021-12-30 18:45:16
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 66%

بني ياس يحقق "ريمونتادا تاريخية" أمام شباب الأهلي

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2021-12-30 18:45:14
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 59%

عام / أمطار على منطقة الباحة

المصدر: وكالة الأنباء السعودية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-30 18:41:59
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 69%

علي صالح يتوهج ويقود الوصل لاكتساح العروبة

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2021-12-30 18:45:18
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 66%

تحميل تطبيق المنصة العربية