علي أحمد باكثير

عودة للموسوعة

علي أحمد باكثير

علي أحمد باكثير

علي أحمد باكثير (1910 - 1969) ، هومحرر عربي أصله من (حضرموت)، ولكنه وُلد في إندونيسيا، لأن الحضارمة (وهم أهل حضرموت) كانوا تجاراً، وكانوا يتخذون من إندونيسيا مقراً لهم، وقواعد تنطلق منها تجارتهم، وكان أبوه أحمد تاجراً. وُلد علي باكثير عام 1910 ثم أوفده أبوه إلى حضرموت ، ليقيم عند أخواله، ويتفهم منهم اللغة العربية والفصاحة في نطقها وكتابتها.

عـلي أحـمد باكـثيـر

هوعلي بن أحمد بن محمد باكثير الكندي ، ولد في 15 ذي الحجة سنة 1328هـ الموافق 21 ديسمبر 1910م، في مدينة سورابايا بإندونسيا لأبوين عربيين من حضرموت. وحين بلغ العاشرة من عمره سافر به أبوه إلى حضرموت لينشأ هناك نشأة عربية إسلامية مع إخوته لأبيه فوصل مدينة سيئون بحضرموت في 15 رجب سنة 1338هـ الموافقخمسة أبريل 1920 م. وهناك تلقى تعليمه في مدرسة النهضة الفهمية ودرس علوم العربية والشريعة على يد شيوخ أجلاء منهم عمه الشاعر اللغوي النحوي القاضي محمد بن محمد باكثير . وظهرت مواهبه مبكراً فنظم الشعر وهوفي الثالثة عشرة من عمره، وتولى التدريس في مدرسة النهضة الفهمية وتولى إدراتها وهودون العشرين من عمره.

زقابل

تزوج باكثير مبكراً ولكنه فجع بوفاة زوجته وهي في غضارة الشباب ونضارة الصبا فغادر حضرموت حوالي عام 1931 م وتوجه إلى عدن ومنها إلى الصومال والحبشة واستقر زمناً في الحجاز، وفي الحجاز نظم مطولته نظام البردة كما خط أول عمل مسرحي شعري له وهو(همام أوفي بلاد الأحقاف) وطبعهما في مصر أول قدومه إليها .


سفره إلى مصر:

وصل باكثير إلى مصر سنة 1352هـ ،الموافق 1934 م، والتحق بجامعة فؤاد الأول (جامعة القاهرة حالياً) حيث حصل على ليسانس الآداب قسم اللغة الأنجليزية عام 1939 م، وقد ترجم عام 1936م أثناء دراسته في الجامعة مسرحية(روميووجولييت) لشكسبير بالشعر المرسل، وبعدها بعامين -أي عام 1938 م - ألف مسرحيته (أخناتون ونفرتيتي) بالشعر الحر ليكون بذلك رائد هذا النوع من النظم في الأدب العربي. التحق باكثير بعد تخرجه في الجامعة بمعهد التربية للمفهمين وحصل منه على الدبلوم عام 1940 م. كذلك سافر باكثير إلى فرنسا عام 1954 م في بعثة دراسية حرة .

وبعد انتهاء الدراسة فضل الإقامة في مصر حيث أحب المجتمع المصري وتفاعل معه فتزوج من عائلة مصرية محافظة، وأصبحت صلته برجال الفكر والأدب وثيقة، من أمثال العقاد والمازني ومحب الدين الخطيب ونجيب محفوظ وصالح جودت .. وغيرهم.

اشتغل باكثير بالتدريس خمسة عشر عاماً منها عشرة أعوام بالمنصورة ثم نقل إلى القاهرة. وفي سنة 1955م انتقل للعمل في وزارة الثقافة والإرشاد القومي بمصلحة الفنون وقت إنشائها، ثم انتقل إلى قسم الرقابة على المصنفات الفنية وظل يعمل في وزارة الثقافة حتى وفاته .

زقابل الثانى وحصوله على الجنسية المصرية

تزوج باكثير في مصر عام 1943 م من سيدة مصرية لها ابنة من زوج سابق ، وقد تربت الإبنة في كنف باكثير الذي لم يرزق بأطفال. وحصل باكثير على الجنسية المصرية بموجب مرسوم ملكي في 22/8/1951م .

ملحمة عمر وغزونابليون لمصر

حصل باكثير على منحة تفرغ لمدة عامين (1961-1963) حيث أنجز الملحمة الإسلامية الكبرى عن الخليفة الراشد عمر بن الخطاب في 19 جزءاً ، وتعد ثاني أطول عمل مسرحي عالمياً، وكان باكثير أول أديب يمنح هذا التفرغ في مصر. كما حصل على منحة تفرغ أخرى أنجز خلالها ثلاثية مسرحية عن غزونابليون لمصر (الدودة والثعبان - أحلام نابليون - مأساة زينب) طبعت الأولى في حياته والأخريين بعد وفاته .

إجادته لعدة لغات

كان باكثير يجيد من اللغات الإنجليزية والفرنسية والملاوية بالإضافة إلى لغته الأم العربية .

إنتاجه الأدبى

تنوع أنتاج باكثير الأدبي بين الرواية والمسرحية الشعرية والنثرية، ومن أشهر أعماله الروائية (وا إسلاماه) و(الثائر الأحمر) ومن أشهر أعماله المسرحية (سر الحاكم بأمر الله) و(سر شهر زاد) التي ترجمت إلى الفرنسية و(مأساة أوديب) التي ترجمت إلى الإنجليزية .

كما خط باكثير الكثير من المسرحيات السياسية والتاريخية ذات الفصل الواحد وكان ينشرها في الصحف والمجلات السائدة آنذاك، وقد أصدر منها في حياته ثلاث مجموعات وما زالت البقية لم تنشر في كتاب حتى الآن.

أما شعره فلم ينشر باكثير أي ديوان في حياته وتوفي وشعره إما مخطوط وإما متناثر في الصحف والمجلات التي كان ينشره فيها. وقد أصدر الدكتور محمد أبوبكر حميد عام 1987 ديوان باكثير الأول (أزهار الربى في أشعار الصبا) ويحوي القصائد التي نظمها باكثير في حضرموت قبل رحيله عنها .


أسفاره وزياراته للعديد من دول العالم

زار باكثير الكثير من الدول مثل فرنسا وبريطانيا والإتحاد السوفيتي ورومانيا، بالإضافة إلى الكثير من الدول العربية مثل سوريا ولبنان والكويت التي طبع فيها ملحمة عمر. كذلك زار هجريا حيث كان ينوي كتابة ملحمة مسرحية عن فتح القسطنطينية ولكن المنية عاجلته قبل حتى يشرع في كتابتها .وفي المحرم من عام 1388هـ الموافق أبريل 1968م زار باكثير حضرموت قبل عام من وفاته .

وفاته

توفي باكثير في مصر في غرة رمضان عام 1389هـ الموافقعشرة نوفمبر 1969 م،إثر أزمة قلبية حادة ودفن بمدافن الإمام الشافعي في مقبرة عائلة زوجته المصرية .

آثاره وأنجازاته

وقد شارك في كثير من المؤتمرات الأدبية والثقافية واختير عضوًا في لجنة الشعر والسيرة بالمجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب، كما كان عضوًا في نادي السيرة وحصل على منحة تفرغ لتأليف ملحمة تاريخية عن عمر بن الخطاب.

هجر لنا إنتاجًا أدبيًا وفيرًا حيث ألف أكثر من ستين سيرة ورواية، بين مسرحية شعرية ونثرية تناولت التراجيديا، والكوميديا.

من أقواله

"... في التاريخ العربي والإسلامي مواقف عظيمة رائعة ينبغي حتى يعيها الجيل العربي الحاضر، حين تصوّر في صورة درامية مؤثّرة، وشكسبير خط كثيراً من المسرحيات التاريخية التي استلهم فيها تاريخ بلاده، والمعروف حتى التاريخ يربط حاضر الأمة بماضيها، ولا حياة لأمة مبتورة الصلة بماضيها. لقد عالجتُ القضايا العربية كلها تقريباً من خلال مسرحياتي، واهتممت بقضية فلسطين بالذات، لأنها قضية العرب الكبرى، وخطتُ أول مسرحية عن فلسطين سنة 1944م، وهي "شيلوك الجديد" قبل النكبة، وبعدها "شعب الله المختار" و"إله إسرائيل"، وأخيراً "التوراة الضائعة" بعد نكسةخمسة حزيران سنة 1967م. إن ما صدر من مؤلفات عن القضية الفلسطينية أنا راض عن القليل منها، وإن كنتُ أعتقد على العموم أنها جميعاً دون مستوى القضية بكثير، وما زالت القضية الفلسطينية تنتظر العمل الأدبي الذي يتكافأ مع جلالها وخطرها وأهميتها بالنسبة لمستقبل الأمة العربية والإسلامية. إذا الرسالة التي يحملها الشعراء والأدباء هي حتى يعمّقوا إحساس الأمة بالمأساة الفلسطينية ويذكروها بأنها قضية حياة أوموت، قضية مصير الأمة العربية والإسلامية كلها". وكان باكثير يردد عبارته المشهورة: "لأن أكون راعي غنم في حضرموت، خير لي من الصمت المميت في القاهرة".

نطقوا عنه

نطق عنه الأستاذ الطنطاوي: "إني لأفخر أني أول من خط بحثاً في مجلة (الآداب) البيروتية، قبيل وفاة باكثير بشهرين، أثبتُّ فيه حتى باكثير هورائد شعر التفعيلة بلا منازع، وأني أول من أصدر كتاباً عن باكثير بعنوان: (دراسات في أدب باكثير) عام 1975م.

رحم الله باكثير، فقد كان رائد الأدب الإسلامي، وعملاقه، ولم يأت من بعده من سد مسده في حومة الأدب الإسلامي، بأجناسه الشتى، وخاصة في الرواية والمسرح، وكل النقاد مقصّرون في تقديم أدبه الأصيل إلى الناس، ليطرد الأدب الهزيل الذي يملأ الساحة بترهاته".

ويقول الأستاذ الكبير أحمد عبدالغفور عطار:

"... أما علي أحمد باكثير، فهذا الإنسان نموذج رائع في مكارم الأخلاق، ومن ناحية العقيدة.. فالرجل غلبت عليه الشهرة في الرواية والشعر والفن الأدبي، وغلب على عمله التقيد بالتوحيد والفقه، وكان الرجل شديد التمسك بالسنة المحمدية، كما أنه شديد التدين، حتى إنهقد يكون جالساً في المقهى، فإذا اتى المغرب بادر إلى الصلاة لأنه يعهد حتى وقت المغرب ضيّق، ثم يعود لمتابعة عمله الأدبي". ويقول عنه الأديب د. نجيب الكيلاني:

"... لقد كان الأستاذ علي أحمد باكثير يتميز بخطّه الإسلامي، وفكره السياسي المبلور، وتعبيره الواعي من خلال مسرحياته وقصصه عن قضايا إسلامية معاصرة، ومشاكل اجتماعية شائعة، ويستلهم التاريخ في الكثير من قصصه ومسرحياته.

ثم كانت القضية الحاسمة "قضية الشيوعية".. إذا علي أحمد باكثير المسلم المؤمن بقيم السماء يرفض بشدة تلك التيارات الملحدة الزاحفة نحوديارنا، وباكثير الابن البار للحضارة الإسلامية، تلك التي غذّته بلبانها، وأمدته بحكمتها وصدقها وشموخها، لم يكن ليقف مكتوف اليدين، إزاء ذلك الخطر الذي يهدد أغلى ما يؤمن به من مبادئ وسلوك وأفكار، فكان كتابه "الثائر الأحمر" صيحة أدبية رفيعة في وجه الغرور والحقد والمروق، كما كان إيقاظاً للنائمين من أبناء الجيل الجديد الذي كاد اللون الأحمر البراق بالترهات والأكاذيب حتى يضمهم تحت جناحه الغادر.

ولعل هذا الأمر تسبب لباكثير في التعرّض للاضطهاد والمعاناة والجحود، ففي فترة من الزمن تسلل "الملحدون" إلى الصحف والمجلات ومنابر الإذاعات والتلفزيونات، فكان حتى دبروا لباكثير حملة ماكرة من التشويه أحياناً والتجاهل أحياناً أخرى، وكانوا يغمزون نحوه في مجالس الأدب ومنتدياته ويقولون عنه في سخرية: "علي إسلامستان" حسبما روى لي بنفسه، وكان يضحك في هدوء، ويبدوبريق السعادة والثقة في عينيه خلف نظارته الطبيّة البيضاء ويقول: "إنه لشرف عظيم لي حتى أُتهم بالإسلامية فيما أُقدمه من أدب".

ويقول د. حلمي محمد القاعود:

"كان علي أحمد باكثير من ذلك الطراز الذي لا يخافت بصوته الإسلامي، ولا يساوم على تصوره الإيماني، وكان في الوقت نفسه رائداً من رواد أدب الحدس الصادق، وهوالأدب الذي يستشرف المستقبل، من خلال الماضي والحاضر، فكان سابقاً عصره، وكان غريباً في زمانه، لأنه رأى ما لم يره غيره، أورآه غيره وسكت عنه، فقد رأى ولم يسكت، ولكل هذا فإن "باكثير" عاش محنة التفرد والتميز والريادة والمكاشفة، ودفع الثمن غالياً عندما تعرض للحصار الأدبي والقمع الفكري والتجميد الوظيفي.. بل اتهمه أحد الزعماء الماركسيين بأنه ضالع في مخطط "رجعي" ضد التقدمية والاشتراكية".

ويقول د. محمد أبوبكر حميد:

"لقد عاش باكثير حياته كلها قانعاً براتبه الذي لا يكاد يسد حاجته، لا يركض خلف مال يجنيه من خطه، مكتفياً بانتشارها وذيوعها، منصرفاً عما يتهالك عليه الناس في دنياهم إلى جوروحي خالص لنفسه، يشعر دائماً بالاطمئنان إلى المستقبل، فلم يشعر يوماً أنه فقير أمام صاحب مال، مؤمناً بأن غناه في نفسه وفهمه وأدبه".

ويقول الأستاذ علي محمد الغريب: "في وقت ساد فيه العبث حياتنا الثقافية والأدبية، وفي فترة من الزمن تسللت "شلل" الملحدين إلى وسائل الإعلام المتنوعة، كالأدب والصحافة والمسرح، يقْصُون جميع من كان مؤمناً بقيم هذه الأمة، يدبّرون له المكائد، وينصبون له الشراك، حتى يختفي من حياتهم أويموت كمداً.

في هذه الأجواء الرهيبة، وفي هذه العتمة الحالكة، قدم من حضرموت إلى القاهرة سنة 1934م شاب يرغب في دراسة اللغة العربية والدين الإسلامي في الأزهر، لكنه ما لبث حتى غيّر رأيه ودخل كلية الآداب قسم اللغة الإنجليزية بجامعة فؤاد الأول "القاهرة حالياً"، وكان هذا الاتجاه ناجماً عن تشجيع من العالم والأديب محب الدين الخطيب، ليدرس الآداب الأجنبية حتى يستطيع حتى يرد السهام التي يرمي بها نادىة التغريب في الأدب والحياة، في وجه التيار الإسلامي، ولقد صدقت فراسة الشيخ الخطيب، فأثبت الشاب باكثير فيما أنتجه من أدب فيما بعد أنه خير من حمل لواء الدفاع عن الاتجاه الإسلامي، مقتحماً عش "الدبابير" فكان نسمة لطيفة محمّلة بعبق مجد مجيد، ورحيق تاريخ تليد، هذا الشاب هو: علي أحمد باكثير". ويقول عنه الأستاذ خيري حماد:

"أبصرتُ الدمعات تتساقط من عيني الأستاذ علي أحمد باكثير وهويقف عند شريط الحدود الفاصل بين قطاع غزة والأرض المحتلة على بعد أمتار قليلة، وهويرى (الثكنة الإسرائيلية) وقد ارتفع عليها الفهم الإسرائيلي.. رأيت عَبَرات باكثير فلم أتعجّب، فلقد أحب باكثير فلسطين كما أحب وطنه حضرموت والقاهرة وكل وطن عربي، بل إذا لفلسطين مكانة خاصة في نفسه رافقته طوال حياته، فلقد أحب باكثير فلسطين حباً عميقاً".

ويقول د. عبده بدوي: "الحقيقة حتى باكثير كان محرراً إسلامياً ملتزماً لا يسير في صدى ما يحدث، ذلك لأنه في كثير من الأحيان كان يسبق ما يحدث، وكان في الوقت نفسه ينظر من منظور إسلامي شفّاف، متعاطف مع جميع الإنجازات الإنسانية العظيمة والنظر إلى الأمور بطهارة ونقاء.. وكان صادقاً مع حضارته حين كان يركّز على عنصر الخير في أعماله، وكان ينتقل من المحسوس إلى المجرّد".


أهم مسرحياته

"لتحميل المسرحية، اضغط على الصورة"
الدنيا فوضى إمبراطورية في المزاد
أخناتون ونفرتيتي التوراة الضائعة
واسلاماه مأساة زينب
  • السلسلة والغفران التى نالت جائزة وزارة المعارف لسنة 1949.
  • مسرح السياسة.
  • ليلة النهر.
  • التوراة الضائعة.
  • إمبراطورية في المزاد.
  • عودة الفردوس.
  • مأساة زينب.
  • سر الحاكم بأمر الله.
  • هكذا لقى الله عمر.
  • من فوق سبع سماوات.
  • إله إسرائيل.
  • هاروت وماروت.
  • سر شهرزاد.
  • قطط وفيران.
  • الدنيا فوضى.
  • مسمار جحا.
  • أبودلامة.
  • جلفدان هانم.
  • قصر الهودج.
  • مأساة أوديب.
  • الوطن الأكبر.
  • دار بن لقمان.
  • إبراهيم باشا.
  • حرب الباسوس.
  • ملحمة عمر.
  • الشيماء شادية الإسلام
  • الشاعر والربيع
  • همام أوفي عاصفة الاحقاف
  • روميووجولييت
  • إخناتون ونفرتيتى
  • عاشق من حضرموت

أهم رواياته

  • الثائر الأحمر.
  • سلامة القس.
  • سيرة شجاع.
  • وإسلاماه.
  • الفارس الجميل
  • ليلة النهر
  • عودة المشتاق

أعمال أخرى

  • ديوان على أحمد باكثير:أسرار الربى في شعر الصبى
  • محاضرات في فن المسرحية من خلال تجاربى الشخصية
  • نظام البردة أوذكرى محمد صلى الله عليه وسلم
  • القوة الثالثة
  • ياليل ياعين

وصلات خارجية

http://www.bakatheer.com

المصادر

  1. ^ مجلة المجتمع
تاريخ النشر: 2020-06-04 12:12:08
التصنيفات: مواليد 1910, وفيات 1969, أشخاص من سورابايا, خريجو جامعة القاهرة, قائمة أعلام يمنيون, شعراء عرب, شعراء مصريون, كتاب مصريون, روائيون مصريون, مصريون من أصل يمني, مصريون من أصل حضرمي, يمنيون

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

"غناء ورقص الدبكة".. زفاف يهودي في أبو ظبي (فيديو)

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-16 00:22:48
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 52%

وزير الدفاع الروسي يبحث مع رئيس الإدارة العسكرية الأرمنية ال

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-16 00:22:24
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 56%

عملية قيصرية لـ"قطة شارع" لإنقاذها من الموت فى الشرقية (فيديو)

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-16 00:22:17
مستوى الصحة: 37% الأهمية: 48%

الإسماعيلى يضم صالح جمعة في صفقة انتقال حر لمدة 3 سنوات

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-16 00:22:11
مستوى الصحة: 43% الأهمية: 38%

المنتخب الأولمبي يؤدى تدريبه الأول تحت قيادة ميكالي.. صور

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-16 00:22:18
مستوى الصحة: 38% الأهمية: 48%

حمدين صباحى يشكر أجهزة ومؤسسات الدولة للإفراج عن سجناء العفو الرئاسى

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-16 00:22:23
مستوى الصحة: 41% الأهمية: 45%

الميت الحى.. قصة مواطن بكفر الشيخ اكتشف إنه ميت على الورق

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-16 00:22:15
مستوى الصحة: 43% الأهمية: 45%

رد مثير للجدل من حمدالله على وليد الركراكي(فيديو)

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-16 00:23:26
مستوى الصحة: 70% الأهمية: 82%

العاملون بالمؤسسات البحثية: هجرة غير مسبوقة للكوادر السودانية

المصدر: صحيفة التغيير - السودان التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-16 00:23:06
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 63%

خدمة وشوشة: "حبيبتي ماتت ومش عارف أحب بعدها"

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-16 00:22:19
مستوى الصحة: 37% الأهمية: 41%

«أطباء الامتياز» يهاجمون وزارة الصحة ويؤكدون مواصلة الإضراب

المصدر: صحيفة التغيير - السودان التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-16 00:23:08
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 56%

جوتيريش: عمل الأمم المتحدة أصبح أكثر ضرورة من أي وقت مضى

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-16 00:22:28
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 64%

أسرة تشكو مماطلة وتهديد قطب رياضي معروف في قضية وفاة ابنها

المصدر: صحيفة التغيير - السودان التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-16 00:23:09
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 53%

بابا الفاتيكان: توريد السلاح لأوكرانيا مقبول للدفاع عن النفس

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-16 00:22:33
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 59%

400 مليون شخص سيستفيد من مشروع أنبوب الغاز نيجيريا ـ المغرب

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-16 00:23:27
مستوى الصحة: 70% الأهمية: 78%

الأمم المتحدة تدعو أذربيجان وأرمينيا للالتزام بوقف إطلاق الن

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-16 00:22:36
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 54%

"الحركة الشعبية" يسائل الحكومة عن النظام الأساسي الموحد وأساتذة التعاقد

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-16 00:23:30
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 80%

ناشطون يخاطبون «حقوق الإنسان» لإلغاء الحكم برجم سيدة سودانية

المصدر: صحيفة التغيير - السودان التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-16 00:23:11
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 60%

قنصل مصر بشيكاجو يلتقي بحاكم ولاية إنديانا استعدادا لحضوره ل

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-16 00:22:44
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 52%

كندا ترسل وفدا رسميا لحضور جنازة الملكة إليزابيث الثانية

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-16 00:22:40
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 60%

رئيسة المفوضية الأوروبية: مثول بوتين أمام "الجنائية الدولية" أمر ممكن

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-16 00:22:16
مستوى الصحة: 32% الأهمية: 44%

تحميل تطبيق المنصة العربية