آيسون (مذنب)

عودة للموسوعة

آيسون (مذنب)

C/2012 S1 (ISON)
المذنب آيسون كما ظهر في 10-11 أبريل 2013.
الاكتشاف
اكتشفه ڤيتالي نـِڤسكي،
أرتيوم نوڤتشونوك
آيسون كيسلوڤودسك-
0.4-عاكس أربعة متر (D00)
تاريخ الاكتشاف 21 سبتمبر 2012
الخصائص المدارية A
الفترة 14 ديسمبر 2013
(JD 2456640.5)
الحضيض 0.01244 AU (q)
الانحراف 1.0000015
الفترة المدارية ejection trajectory (epoch 2050)
الميل 62.38°
الحضيض القادم 28 نوفمبر 2013

سي/2012 إس1 (آيسون) C/2012 S1 (ISON)، هومذنب حوام حول الشمس اكتشفه في 21 سبتمبر 2012 ڤيتالي نڤسكي Виталий Невский، ڤتسبسك، بلاروس، وأرتيوم نوڤيتشونوك (Артём Новичонок، كوندوپوگا، روسيا). كان الاكتشاف باستخدام عاكس بقطر 0.4 متر في الشبكة البصرية الفهمية الدولية بالقرب من كيسلوڤودوسك، بروسيا، وباستخدام برنامج اكتشاف الكويكبات المؤتمم كوليتك . إلتقطت صور ما قبل الاكتشاف في مسح مونت لمون من 28 ديسمبر 2011 وپان-ستارز Pan-STARRS في 28 يناير 2012. قام بعمليات الرصد المتابعة فريق من مرصد رمانزاكوفي إيطاليا في 22 سبتمبر، باستخدام شبكة أي‌تلسكوپ. أعرب عن الاكتشاف مركز الكواكب الصغرى في 24 سبتمبر، بعد ثلاثة أيام من الاكتشاف.

المدار

سيدخل المذنب آيسون الحضيض الشمسي (أقرب مكان للشمس) في 28 نوفمبر 2013 على مسافة 1,800,000 كم من مركز الشمس.

تظهر ملاحظات التلسكوپ سويفت التابع لناسا حتى المذنب يلقي بالغبار من نواته بمعدل يربوعلى 50.802 كگ في الدقيقة الواحدة نتيجة سخونته بحرارة الشمس. وهذا المستوى من النشاط غير معتاد لمذنّب لا يزال حتى الآن بعيداً من الشمس. وقد يؤدي ذلك الى اندثاره.

وتشير القياسات الأولية التي أجريت بواسطة هابل الذي التقط صورة للمذنب، إلى حتى جسم آيسون لا يزيد قطره على 6.4 كم، وستستمر نواة المذنب في التقلص حدثا اقترب من الشمس، ومع ازدياد درجات الحرارة. وقد يتفتت المذنب المكون من صخور وجليد بشكل تام قبل الوصول الى مسافة 1.1 مليون كم من سطح الشمس في 28 نوفمبر 2013. ويعتبر آيسون من المذنبات الطويلة المدار، ما يعني أنه لا يرى سوى مرة في حياة الإنسان، فهولن يعود لزيارة الفضاء الداخلي لكواكب النظام الشمسي إلا بعد قرابة عشرين ألف سنة.

ينتمي آيسون إلى فصيل المذنبات التي تلامس الشمس، بحسب تعبير الفلكيّين الذين يميل بعضهم الى تسميّة هذا النوع من المذنبات بأنها ترعى عشب الشمس Sun grazer. وتسير هذه الأجرام الانتحارية في مسارات تصل بها إلى ما لا يزيد على 1.4 مليون كم من الشمس (وهي أقل من 1% من بُعد الأرض عن الشمس، وهوبعد يحمل إسم وحدة فلكية).

في مثال آخر، انشطر المذنب إيلينن ثم تلاشى إثر اقترابه من الشمس عام 2011، مخيّباً آمال فهماء الفلك وهواته في التمتع برصده ومشاهدته، بعد عبوره جوار الشمس.

في اللقاء، استطاع مذنب آخر، هولڤجوي الصغير الحجم، حتى يخترق الغلاف الجوي للشمس في يونيو2011. وخرج سليماً من دون تكسّر ولا تفتت، بل أنه استعرض ذيله اللامع لمدة أسابيع أمام أعين راصديه من الأرض.

وفي مثال أكثر حداثة، أتم نظام پان ستارز Pan-STARRS زيارته الأولى للنظام الشمسي الداخلي. ورسم الفلكيون مداراً له بعد اكتشافه في يونيو2011 آتياً من سحابة أورت، أي من المصدر البعيد للمذنبات الطويلة المدار التي تنبع من أطراف النظام الشمسي. وأعطوا تسقطات مختلفة حول مصيره حين اقترب إلى أقل من 50 مليون كم من الشمس فيعشرة مارس 2013. عملى مثل تلك المسافة، يظهر قطر قرص الشمس أكبر بثلاث مرات مما نراه من الأرض، بلقد يكون وهج الشمس الحراري والإشعاعي أشدّ بعشر مرات منه على الأرض. وحينها، شكّك بعض الفلكيّين في إمكان نجاة پان ستارز من آثار هذا العبور الخطر. لكن المذنب تمكن من النجاة.

المسقط المداري للمذنب آيسون في 11 ديسمبر 2013 بعد الحضيض الشمسي.
تصور مدار المذنب آيسون عند انتنطقه داخل النظام الشمسي في 2013.



اللمعان والرؤية

مسار المذنب آيسون من ديسمبر 2012 حتى أكتوبر 2013 بعد مروره عبر كوكبة الجوزاء، السرطان والأسد.
المذنب آيسون، تصوير تلكسوب هابل، فيعشرة أبريل 2013 بالقرب من مدار المشترى؛.

عند اكتشافه، كان القدر الظاهري للمذنب حوالي 18.8، مما يشكل صعوبة في رؤيته بالعين المجردة لكنه لامع بمقدار كافي ليصوره الهواة بالتلسكوپات الكبيرة. مثل المذنبات الأخرى، من المتسقط حتى يزداد لمعانه باقترابه من الشمس، ثم يخفت مرة أخرى بعد دورانه حول الشمس ورجوعه مرة أخرى خارج النظام الشمسي. وفي أبريل 2013، حسب كبير فهماء مخط بيئة النيازك التابع لناسا فإن آيسون كان على وشك الوصول إلى الحافة الخارجية لحزام الكويكبات الذي يقع على مسافة نحو451 مليون كم من الأرض. في أغسطس 2013، سيزداد لمعان المذنب آيسون بالقدر الذي يمكن رؤيته عن طريق التلسكوپات الصغيرة أوالمنظار المزدوج، ويمكن رؤيته بالعين المجردة في أواخر أكتوبر أوأوائل نوفمبر وسيظل مرئياً حتى منتصف يناير 2014.

لا يستطيع الفلكيون التأكد مسبقاً من بريق المذنب كما يظهر من الأرض، حين اقترابه من الشمس إلى أدنى مسافة في مساره. كما يصعب التكهن حول إمكان نجاة المذنبات العابرة للغلاف الشمسي، إذ تشكل زيارة الشمس من قبل مذنب تائه، عملاً محفوفاً بالمخاطر. فعند تعرّضه لحرارة الشمس المتوهجّة، تتبخّر الغازات في نواته الضعيفة البنية. ويحدث ذلك الأمر إذا اقترب المذنب إلى مسافة بضعة ملايين من الكيلومترات من الشمس. وتبقى مواد المُذنّب لزمنٍ طويل متجلدةً على حرارة تقارب 270 مئوية تحت الصفر، أثناء سفره الطويل عبر مدار إهليليجي متطاول بعيد جداً عن الشمس. لكن، كثيراً ما يتسبّب مرور المُذنّب في جوار الشمس بشرذمته أوتكسّره أوتلاشيه نهائياً، بعمل قوّة ظاهرة المدّ والجزر التي تفرضها جاذبية الشمس على الأجسام المقتربة منها، إضافة إلى أثر موجاتها الحرارية والإشعاعية القويّة.

ففي سبعينات القرن العشرين، نال مذنب كوهوتك لقب مذنب القرن استناداً إلى بريقه اللامع قياساً الى بعده عن الشمس لحظة اكتشافه. وحينها، تسقط الفلكيّون حتى يظهر كوهوتِك شديد البريق وطويل الذيل حين اقترابه من الشمس، فأعطوه ذلك اللقب. لكن الأمر انتهى بأن أصبح المذنّب موضعاً للتهكم حين حل الموعد المنتظر.

مصير آيسون

قدر الفلكيون حتى آيسون سيقترب في 28 نوفمبر 2013 إلى 1.2 مليون كم من الشمس. ومع اقترابه هذا فإن مصيره يتراوح بين انقد يكون مذنب القرن» بسطوع مشهدي أخاذ يخطف أعين البشر، وبيّن ان يتشظى في عبوره محيط الشمس ويتلاشى نهائياً.

الإحتمال الأكثر إثارة يتمثل في تعرض المذنب آيسون إلى انشطار جزئي تحت تأثير جاذبية الشمس. فإذا وقع ذلك، ستصطف شظايا المُذنّب مثل عقد من اللؤلؤ متّجه صوب الشمس. وسوف يشبه حاله ما وقع لمذنب شوماخر لـِڤيتسعة عام 1994، قبيل ارتطامه بكوكب المشتري. ولن يشكل المذنب «آيسون» خطراً على كوكب الأرض طالما انفرطه، بحسب تأكيدات متقاطعة لفهماء الفلك، إذ لا يتقاطع مدار المذنب مع مدار الأرض، فإذا انفرط عقد المذنب فإن شظاياه ستكمل المسار نفسه الذي كان مرتسماً للمذنب آيسون.

ويجدر تذكر حتى المذنب آيسون أكبر من نظيره لاف جوي بمرتين على الأقل، كما أنّه مرشح للعبور في جوار الشمس على مسافة أكبر بقليل من تلك التي عبرها بنجاح المذنب لڤجوي.

بعد الاقتراب من الشمس

توصل فهماء الفلك إلى حتى المذنب آيسون لم يتمكن على ما يظهر من الصمود أمام حرارة الشمس لدى اقترابه منها، فلم يعد ممكناً حتى يراه سكان الأرض كما كان منتظراً، مستندين على صور عدة التقطتها أقمار للمراقبة الفضائية. ونطق عالم الفضاء الباحث في "معمل أبحاث البحرية الأمريكية"، كارل باتامز، لدى مشاركته في طاولة مستديرة نظمها تلفزيون وكالة الفضاء الأميركية (ناسا): "يبدوحتى المذنب آيسون لم يصمد لدى اقترابه من الشمس". وأضاف: "شاهدت للتوالصور الأخيرة التي التقطتها الأقمار الاصطناعية، ولا أرى شيئاً قبالة قرص الشمس". وتوصل العالم فيل بليت محرر مسقط "باد استرونومي" إلى النتيجة ذاتها، ونطق: "لا أعتقد حتى المذنب نجا" من حرارة الشمس. ونطق عالم الفيزياء الشمسية دين بيسنل: "يبدوحتى المذنب آيسون اختفى في الساعات الأخيرة"، مضيفا: "آمل حتى نرى مذنباً جديداً في المستقبل القريب".

ويتكون المذنب آيسون من الصخور والجليد، ومر بجانب الشمس على بعد 1,17 مليون كيلومتراً عن سطحها، فتعرض إلى حرارة تصل إلى 2700 درجة، وهوما جعله يفقد ثلاثة ملايين طن من كتلته في الثانية. وكان معظم فهماء الفلك على قناعة بأنه لن يصمد بعد هذه الرحلة إلى جوار الشمس. وفي الأيام الماضية، قدر خبير المذنبات كاري لِس احتمال صمود المذنب بثلاثين في المئة فقط. ونطق الثلثاء الماضي، "هذا المذنب البالغ قطره 1,2 كيلومتراً ليس صلباً جداً، وهويتألف من الجليد بنسبة تراوح بين 30 و50 في المئة، وحجم نواته صغير جداً مقارنة بغيره من المذنبات المرصودة حتى الآن". وكان هذا المذنب شغل الفهماء منذ اكتشافه في أيلول (سبتمبر) العام 2012، لأنه يرجع إلى حقبة تشكل المجموعة الشمسية قبل 4,5 بليون عاماً. وأفلت قبل ملايين السنين من حتى تمسك به "سحابة اورت"، التي يشببها الفهماء بـ"موقف" هجرن فيه المذنبات على حدود المجموعة الشمسية، بين الشمس وأقرب النجوم إليها. ونطق كاري لِس "إنه من بقايا تشكل المجموعة الشمسية"، فيما اعتبر جيمس غرين المسؤول عن علوم الكواكب في "ناسا" حتى "هذا المذنب يشكل أهمية كبرى لنا" بسبب ندرة المذنبات الآتية إلى جوار الأرض من أعماق مجموعتنا الشمسية".

وكان بعض الفهماء ظنوا في بادئ الأمر حتى آيسون كبير الحجم، مقدرين قطر نواته بعدة كيلومترات، لكن هذه الأفكار تبددت بعدما مر المذنب قرب المريخ، فالتقط أحد أقمار "ناسا" في مدار المريخ صوراً له أظهرت حتى قطره لا يتعدى 1,2 كليومتراً، وهويعد مذنباً صغيراً. وأتاح رصد آيسون في وقت مبكر للفهماء حتى يدرسوه بتأن، وأظهرت دراساتهم حتى نواته محاطة بسحابة من غاز ثاني أكسيد الكربون. وكان الفهماء يأملون في حتى يصمد آيسون لدى مروره قبالة الشمس، ولووقع ذلك لكان سكان الأرض على موعد معه في سماء الـ26 من كانون الأول (ديسمبر).


التسمية والاكتشاف

الاسم الفهمي الذي أطلقته ناسا على المذنب آيسون هو"سي/2012 إس 1" C/2012 S1. وجرى اكتشافه من قبل الفلكيين الروسيين ڤيتالي نڤسكي في 21 سبتمبر 2012. وجرى اكتشافه بواسطة تليسكوب عاكس تابع للشبكة البصرية الفهميّة العالمية، في بلدة كيسلوڤودسك الروسية.

انظر أيضاً

  • پان ستارز — قد يتسنى رؤية أيضاً بالعين المجردة بعد دخوله الحضيض الشمسي في مارس 2013.

المصادر

  1. ^ Giovanni Sostero, Nick Howes, and Ernesto Guido (2012-09-24). "New Comet: C/2012 S1 (ISON)". Team of observers of Remanzacco Observatory in Italy. Retrieved 2012-09-24.CS1 maint: multiple names: authors list (link)
  2. ^ "MPEC 2012-Y30 : OBSERVATIONS AND ORBITS OF COMETS". IAU Minor Planet Center. 2012-12-26. Retrieved 2012-12-27.
  3. ^ Horizons output. "Barycentric Osculating Orbital Elements for Comet C/2012 S1 (ISON)". Retrieved 2012-11-25. (Solution using the Solar System Barycenter and barycentric coordinates. Select Ephemeris Type:Elements and Center:@0)
  4. ^ "MPEC 2012-S63 : COMET C/2012 S1 (ISON)". IAU Minor Planet Center. 2012-09-24. Retrieved 2012-09-24. (CK12S010)
  5. ^ Atkinson, Nancy. "New 'Sun-Skirting' Comet Could Provide Dazzling Display in 2013". Universetoday.com. Retrieved 2012-09-28.
  6. ^ "JPL Close-Approach Data: C/2012 S1 (ISON)". 2012-11-15 last obs (arc=323 days). Retrieved 2012-11-25. Check date values in: |date= (help)
  7. ^ "«هابل» يرصد «إيسون»". دار الحياة. 2013-04-25. Retrieved 2013-09-03.
  8. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة spacetel20130424
  9. ^ Rao, Joe. "Newfound Comet C/2012 S1 May Dazzle in 2013". Space.com. Retrieved 2012-09-28.
  10. ^ Bakich, Michael E. "New comet will light up the sky". Astronomy. Retrieved 2012-09-28.
  11. ^ Grego, Peter. "New comet might blaze brighter than the full Moon". Astronomy Now. Retrieved 2012-09-28.
  12. ^ "«آيسون» مرشح للقب «مُذنّب القرن» ولنقل مُكوّنات حيّة إلى الأرض". دار الحياة. 2013-09-03. Retrieved 2013-09-03.

خطأ استشهاد: الوسم <ref> ذوالاسم "newscientist1" المُعرّف في <references> غير مستخدم في النص السابق.
خطأ استشهاد: الوسم <ref> ذوالاسم "GC1680" المُعرّف في <references> غير مستخدم في النص السابق.
خطأ استشهاد: الوسم <ref> ذوالاسم "sky&tel" المُعرّف في <references> غير مستخدم في النص السابق.
خطأ استشهاد: الوسم <ref> ذوالاسم "Boyle1" المُعرّف في <references> غير مستخدم في النص السابق.
خطأ استشهاد: الوسم <ref> ذوالاسم "brightest" المُعرّف في <references> غير مستخدم في النص السابق.

خطأ استشهاد: الوسم <ref> ذوالاسم "Dickinson" المُعرّف في <references> غير مستخدم في النص السابق.

وصلات خارجية

  • JPL Small-Body Database Browser, an interactive two-body JAVA applet which shows the orbits of C/2012 S1 (ISON) and the planets
  • Elements and Ephemeris for C/2012 S1 (ISON) – Minor Planet Center
  • C/2012 S1 (ISON) – Seiichi Yoshida @ aerith.net
  • C/2012 S1 (ISON) – Gary W. Kronk
  • Comet C/2012 S1 (ISON) - Update 2012, Oct. أربعة (Remanzacco Observatory)
  • Time-lapse image of C/2012 S1 (ISON) and main-belt asteroid 4417 Lecar as seen 24 September 2012 (Erik Bryssinck)
  • Minor Planet Electronic Circulars:
    • MPEC 2012-Y30 (2012 Dec. 26 : 1000 obs : Epoch 2013 Dec. 14 e=1.0000015)
    • MPEC 2012-X53 (2012 Dec. 11 : 812 obs : Epoch 2013 Dec. 14 e=1.0000014)
    • MPEC 2012-W54 (2012 Nov. 27 : 706 obs : Epoch 2013 Dec. 14 e=1.0000014)
    • MPEC 2012-V101 (2012 Nov. 15 : 538 obs)
    • MPEC 2012-U109 (2012 Oct. 26 : 418 obs : Epoch 2013 Dec. 14 e=1.0000013)
    • MPEC 2012-T73 (2012 Oct. 12 : 272 obs : Epoch 2013 Dec. 14 e=1.0000008)
    • MPEC 2012-T08 (2012 Oct. 3 : 163 obs : Epoch 2013 Dec. 14 e=1.0000013 : (1/a)_orig = +0.00005808, (1/a)_fut = +0.00000785)
تاريخ النشر: 2020-06-04 13:09:03
التصنيفات: صفحات بأخطاء في المراجع, CS1 maint: multiple names: authors list, CS1 errors: dates, Pages using deprecated image syntax, أجرام سماوية اكتشفت في 2012, مذنبات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

عضو لجنة النقل: محطة تحيا مصر توفر 3500 وظيفة للشباب - المحافظات

المصدر: الوطن - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-15 21:20:24
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 50%

خطة سفر الحجاج على متن رحلات مصر للطيران (إنفوجراف)

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-15 21:20:54
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 51%

لقاءات خارجية وزيارات ميدانية.. حصاد نشاط وزارة التخطيط خلال أسبوع

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-15 21:20:56
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 56%

وزارة العمل تعلن عن فرص عمل جديدة للشباب من الجنسين

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-15 21:20:56
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 59%

محافظ كفر الشيخ: تنفيذ 10 قرارات إزالة تعديات علي أراضي الدولة ببلطيم

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-15 21:21:06
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 68%

صفاء النجار: مبدعو مصر كانوا جزءًا أساسيًا من ثورة 30 يونيو

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-15 21:20:48
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 52%

غدًا.. الزمالك يعلن تجديد عقد سيف جعفر وانتهاء أزمة الجزيرى

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-15 21:21:00
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 57%

استعدادا لأمم أفريقيا.. المنتخب الأولمبى يتعادل مع غانا 1-1

المصدر: صوت الأمة - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-15 21:20:32
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 54%

مكاسب ودية.. المصري يفوز على الزمالك بهدفين مقابل هدف

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-15 21:21:00
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 60%

11 أغسطس.. عمومية للزمالك لمناقشة اللائحة الخاصة للنادي

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-15 21:20:59
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 54%

نائب وزير الإسكان يتفقد مشروعات مياه الشرب والصرف الصحي بمطروح

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-15 21:20:57
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 64%

هزة أرضية بقوة 4.9 درجة تضرب منطقة خليج عدن

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-15 21:20:52
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 52%

تحميل تطبيق المنصة العربية