حسين بشروئي
الملا حسين بشروئي 1813 - 1849 :
|
بابية | |
| شخصیات مهمة | |
|
الباب | |
| خط | |
|
كتاب البيان العربي كتاب البيان الفارسي قيوم الأسماء | |
| طقوس واماكن ومقدسة | |
|
بيت الباب الشيرازي | |
| تاریخ وتقويم | |
|
تاريخ البابية | |
| طوائف | |
|
بابية | |
| انظر أيضا | |
|
رموز بابية · حروف حي |
أول من آمن بـ الباب ولذلك لقب بـ "باب الباب" . وكان قبلها من تلاميذ الشيخ أحمد الأحسائي مؤسس الفرقة الشيخية التي كانت تبشر بقرب مجيء "الموعود المنتظر". وبعد وفاة الشيخ أحمد ومن بعده السيد كاظم الرشتي, انعزل الملا حسين لمدة أربعين يوما في أحد المساجد قضاها في الصوم والصلاة قرر بعدها حتى يتوجه إلى مدينة شيراز في أيران حيث التقى في أمسية وصوله لها, بشاب أظهر له تلك الليلة بأن العلامات والشروط التي كان الملا حسين يبحث عنها كعلامات ودلائل الموعود كانت قد اجتمعت بشخص هذا الشاب . وكان ايمان الملا حسين ليلة الخامس من جمادى الأولى سنة 1260 هـ الموافقة لليلة الثالث والعشرين من مايوسنة 1844 م. وأصبحت ذكرى هذه الليلة ويوم إعلان دعوة الباب أحد الأعياد البهائية الرسمية في الوقت الحاضر. وطلب الباب من الملا حسين حتى لا يفصح عن هذا اللقاء لأي إنسان إلى ان يؤمن به سبعة عشر انفار آخرين بنفسهم دون حتى يدلهم أحد عليه. وسمي هؤلاء الثمانية عشر الأوائل الذين آمنوا بالباب بـ "حروف الحي" .
قضى الملا حسين السنوات الخمس الباقية من عمره في نشر دعوة الباب وتعاليمه في الكثير من مدن ايران رغم اللقاءة الشديدة والإضطهاد الذي تعرض له إلى ان لقى مصرعه يوم 2 فبراير 1849 م. خلال حصار قلعة الشيخ طبرسي الذي دام منعشرة أكتوبر 1848 م. إلىعشرة مايو1849 م. حيث دافع 313 نفرا من البابيين عن نفسهم ضد قوات شاه ايران.
| هذه الموضوعة تعبير عن بذرة بحاجة للنمووالتحسين؛ فساهم في إثرائها بالمشاركة في تحريرها. |
