زن

زن
اسم صيني
صينية تقليدية
صينية مبسطة
اسم ياباني
كانجي
اسم كوري
هانگول
هانجا
اسم ڤيتنامي
الڤيتنامية Thiền
اسم Sanskrit
Sanskrit dhyāna

نطقب:ZenBuddhism

جزء من  عن
البوذية


تاريخ البوذية

خط زمني للبوذية
المجالس البوذية

الأسس

الحقائق النبيلة الأربع
السبيل الثماني النبيل
Buddhist Precepts
نرڤانا · الجواهر الثلاث

المفاهيم الأساسية

علامات الوجود الثلاثة
سكاندا · Cosmology
سمسارا · اعادة الميلاد · دارما
Dependent Origination · كارما

الشخصيات الرئيسية

گاوتاما بوذا
الحواريون · البوذيون اللاحقون

الطقوس والبلوغ

البوذوية · بوذي‌ساتڤا
المراحل الأربعة للاستنارة
پاراميتا · التأمل · Laity

المناطق

جنوب شرق آسيا · شرق آسيا
الهند · سري لانكا · التبت
بهوتان · البلدان الغربية

الأفرع

ثراڤادا · ماهايانا
ڤاجرايانا · المدارس المبكرة
Pre-sectarian Buddhism

النصوص

شريعة پالي · سوترات الماهايانا
الشريعة التبتية

دراسات مقارنة
الثقافة · قائمة الموضوعات
بوابة: البوذية

     

زِنْ (باليابانية: 禅)هي طائفة بوذية يابانية تفرعت عن فرقة "تشان" البوذية الصينية، يطلق اللفظ أيضا على ممضى هذه الطائفة. يتميز أتباع هذا الممضى بممارسة التأمل في وضعية الجلوس -زازن- كما يشتهرون بكثرة تداولهم للأقوال المأثورة والعِبر (كوآن).

يرجع أصل حدثة زن إلى النُطق باليابانية للحرف الصيني "تشان" (chán = 禪/禅)، وهذه الحدثة الأخيرة الاخيرة هي نفسها ترجمة للحدثة السنسكريتية "ذيانا" وتعني استغراق التفكير أوالتأمل (التعبد المطلق بالمعنى الحرفي). تهدف تعاليم ممضى زن العودة إلى الأصول الأولى للبوذية، وخوض التجربة الشخصية التي عاشها بوذا التاريخي. تكتسي وضعية الجلوس أهمية خاصة لدي أتباع هذا الممضى، فعن طريق اتباع هذه الوضعية توَصَل بوذا إلى حالة الاستنارة (أواليقظة).

تطور فرقة تشان في الصين

بوذيدارما: يعتبره أتباع ممضى تشان صاحب الفضل في نشر ممضىهم في الصين (روشم من مدرسة أوكييو-إه لصاحبها يوشيتوشي، 1887 م)

تأسست وتطورت فرقة "تشان" في الصين في القرن الـ7 للميلاد، يفسرها البعض على أنها ردة عمل داخلية في أوساط المجتمع الصيني ضد البوذية التقليدية، أثرت تعاليم المدرستين الطاوية والكونفشيوسية بشكل بالغ على أتباع هذه الفرقة. اقتبسَ الممضى الجديد المبادئ والتعاليم التي أقرتها المدارس الأخرى التي سبقته، تُركز هذه التعاليم على أهمية النفس، انبثقت من هذه العناصر المتنوعة الفكرة الرئيسية لممضى "تشان": إذا توصل الإنسان إلى حالة الاستنارة، يعني أنه استطاع حتى يُدرك ويتحسس طبيعة بوذا الكامنة في نفسه، بغض النظر عن المكان والزمان الذين يتواجد فيهما. كان أفراد الطائفة الأولى لممضى تشان من رجال الفهم الذين رفضوا التقيد بالنصوص المكتوبة، كانوا يريدون حتى يخوضوا تجربة شخصية، على غرار ما عمل الراهب "هان تشان"، حين مضى يسير في الجبال وقد أخذ يعلق أبيات من الشعر على أغصان الأشجار.

رغم تشأة ممضى تشان في الصين وتأثره بمعتقداتها، إلا أنه يدعي الرجوع إلى أصول البوذية التاريخية، جاعلا هدفه الأسمى التوصل إلى الوضعية التي اتخذها بوذا في اللحظة التي بلغ فيها الاستنارة. يستمد ممضى "تشان" شرعيته عن طريق تداول تعاليمه بطريقة شفوية وعبر سلسلة وهمية من الرجال ترجع حتى زمن بوذا، ودائما حسب هذه السلسلة فإن الراهب الهندي "بوذيدارما" والذي عاش في القرن الـ6 للميلاد، كان أول أئمة هذا الممضى في بلاد الصين.


دخول تعاليم تشان إلى اليابان

انشطر أئمة "تشان" في الصين إلى قسمين رئيسيين، ادعى أحدهما حتى الاستنارة (اليقظة) طبيعة فجائية، بينما يقول الآخر أنها تأتي بالتدريج. من بين جميع المدارس التي تأسست في الصين، وبالأخص في الجنوب، استطاعت اثنتان الوصول إلى اليابان أثناء فترة كاماكورا: أولاهما "لينشي" والتي أسست في القرن الـ9 للميلاد، وتتلخص تعاليمها في دراسة الـ"كُوان"، ثاني هذه المدارس هي "صاودونغ" والتي أسسها "ليانغجي" في نفس الفترة، وتتلخص تعاليمها في ممارسة التأمل في وضعية الجلوس.

يعود تاريخ ممضى تشان في اليابان إلى القرن السابع للميلاد. كان الراهب "دوشو" (629-700 م) قد عاد إلى البلاد بعد حتى أمضى فترة في الصين، قام بتأسيس مدرسة "هوسو"، إلا حتى تعاليمه لم تعهد طريقها إلى الانتشار. بعدها قام "سائيشو" بإدخال تعاليم تشان مجددا، ومنها ممارسة التأمل في وضعية الجلوس. وكانت طائفة "تندائي" الأكثر تأثر بهذا الممضى الجديد.


العصر المضىي أثناء فترة كاماكورا

مع نهاية فترة هييآن بدأت بعض الأفكار الدينية الجديدة تنتشر في اليابان، تأثرت هذه الأفكار بحالة الهوس والقلق التي سادت أتباعها بعد حتى ولج العالم في فترة "نهاية القانون". يقسم التفكير البوذي الزمن إلى ثلاثة فترات: أثناء الفترة الأولى والتي تلت وفاة بوذا، يَعي الرِجال تام تعاليمه؛ أثناء الفترة الثانية، يصبح عسيرا عليهم تفهم هذه التعاليم؛ وأخيرا ومع بداية الفترة الأخيرة، أي منذ 1052 م، يصبح الرجال عاجزين تماما على إدراك مبادئ البوذية.

في مثل هذه الظروف يصبح من غير المفيد على الرجال دراسة تعاليم بوذا أوأساتذة المدارس الكبرى السابقة، إذ أنه يستحيل على الإنسان حتى يتوصل إلى نتيجة باستخدام قواه الشخصية (جيريكي)، والحل الوحيد أمامه هوحتى يسلم نفسه إلى بوذا و"قوى الآخر" (تاريكي). تطورت أثناء فترة كاماكورا مدارس بوذية جديدة، على غرار الأميدية (اللفظ مشتق من حدثة أميدا) وأتباعها من رهبان "غنكو" و"شينران"، والذين أولوا اهتماما بالغا بمبدأ الإيمان بآميدا.

المبادئ والتطور

يرفض أتباع "زن" الفكرة القائلة بوجوب حتى يُسلم الإنسان نفسه لقوى الآخر، كما يعارضون مفهوم الازدواجية بين الحالة الطبيعية للأشياء، وطبيعة بوذا في ذوات الأمور، ويقولون أنها تتواجد في جميع واحد. على الإنسان حتىقد يكون مدركا لطبيعة بوذا في نفسه حتى يتوصل إلى حالة الاستنارة (التيقظ) أثناء دورة حياته الحالية وداخل جسده المادي. تطورت هذه التعاليم بعد حتى عاد الراهبين "إيسائي" (1168-1215 م) و"دوغن" من رحلتهما إلى الصين. قام أحد أتباع الأول وهو"ميوزن" (1184-125 م) بتأسيس طائفة "رنزائي"، والتي اعتمدت تعاليم مدرسة "لينشي" الصينية، فيما قام الثاني بتأسيس مدرسة "سوتو"، والتي تبنت بدورها تعاليم مدرسة "صاودونغ" الصينية. على عكس ممضى الأميدية والذي توجه نحوالطبقات الشعبية، وانفتح على الممارسات الدنيوية، يحتاج زن من أتباعه تخصيص جل وقتهم لتطبيق تعاليمه، أحيا أتباعه بذلك التنطقيد الرهبانية: إذا حتى أسلوب حياة الرهبنة كان الوحيد الذي يتناسب مع متطلبات هذا الممضى.

ريوأن-جي في كيوتو: تمثل حديقة زن نموذجا لمفهوم التجرد في ممضى زن (راجع:حديقة يابانية)

زن رِنزائي ومدرسة سوتو

انتشرت تعاليم "زن رنزائي" على حساب الطوائف الأخرى في اليابان، ومن أبرز الأسباب في ذلك، تأثير أتباعه على رجال السياسة أثناء فترة كاماكورا. أنجبت طائفة رنزائي عدة مدارس، ومن أهمها مدرسة سوتو، والتي أسسها "دوغن".


دوغن

التحق "دوغن" في سنوات شبابه الأولى بكل المدارس البوذية التي كانت موجودة في عصره، على غرار مدرسة "دير كينين-جي" والذي أسسه "إيسائي". في سنة 1233 م، شّد "دوغن" ومعه أحد مُريديه "ميوزن" الرحال إلى الصين، تفهم لمدة ثلاثة سنوات في أحد أديرة التابعة لمدرسة "صاودونغ، توصل إلى حالة الاستنارة وأصبح بإمكانه العودة إلى اليابان لالقاء الدروس بدوره. عند عودته اتخذ لنفسه مكانا بالقرب من "كيوتو" وأخذ يجمع من حوله الأتباع.

التعاليم

يعتبر أتباع زن من خصوم المذاهب الداعية إلى التقيد المطلق بالنصوص -والتي أطلقوا عليها تسمية الحروف الميتة -، رغم حتى دوغن يقر بأهمية هذه الدراسة، إلا أنه يرى حتى جعلها غاية وليس وسيلة يؤدي في النهاية إلى نتائج عقيمة، بدل النصوص أراد الأخير حتى يرسخ بين مريديه أهمية "الحدثة الحية"، أوتناقل التعاليم بالطريقة الشفوية، وقد قام لهذا الغرض، وفي نفس السنة التي توفي فيها، بكتابة أحد أبرز مؤلفاته (كنوز عين دراما الأصيلة) باللغة اليابانية، فيما كان معاصروه يستعملون اللغة الصينية عند تطرقهم للمواضيع الدينية.

كانت تعاليم "دوغن" قاسية جدا، يخضع الرهبان إلى قوانين صارمة، يتوجب عليهم من خلالها ممارسة التأمل بلا انقطاع، يقول دوغن حتى إبداء الشخص رغبته في حتى يصبح مستنيرا أوحتى التفكير في ذلك هوأمر عقيم مثله مثل دراسة نصوص الـ"سوترا" الهندوسية. يجب على الشخص ألا يفكر إلا في اللحظة الآنية، وأن يهمل جميع الأمور التي يعتقد أنها ستساعده في ممارسة التأمل. لا تؤدي الممارسة بذاتها إلى الاستنارة، ذلك حتى الأشخاص يملك جميع منهم طبيعة بوذا في أنفسهم، يتوجب عليهم فقط الممارسة حتى يصبحوا قادرين على الإحساس بهذا الطبيعة.

المفهم

يولي أتباع مدرسة سوتوأهمية كبيرة لكيفية تناقل التعاليم. بما حتى زن هومجموعة من الممارسات، فإن الشخص الذي مر بهذا الطريق -الأستاذ- يستطيع حتى يرشد الأتباع الجدد في تجربتهم ويعهد مدى تقدمهم في الطريق. روحيا يقوم الأستاذ باستعمال النصوص الميتة (الكتابات القديمة) والحدثة الحية (التعاليم الشفوية)، حتى يتقدم بأتباعه ويريهم في جميع مرة محدوديتهم وعيوبهم. بدنيا يقوم الأستاذ بالسهر على نوعية التمارين التي تطبق وكذا مدى استقامة الوضعية التي يتم اتخاذها أثناء ممارسة التأمل.

تعاليم دوغن بعد وفاته

أعاد "دوغن" إحياء التنطقيد التي أقامها رهبان مدرسة "تشان" الصينية: نظرا لمعارفه الواسعة فقد استوعب "دوغن" محدودية النصوص، ومدى أهمية التجربة الشخصية الفريدة. على غرار ما عمله سلفه بتر علاقته مع المجتمع حتى يعيد صلته بالطبيعة. كانت التعاليم التي هجرها متشددة جدا، ولعله السبب في إحجام أتباعه في الأخذ بها، إذ سرعان ما تخلوعنها بعد وفاته. توجب الانتظار حتى القرن الـ20 للميلاد لإعادة اكتشافها مجددا.

تأثير زن رنزائي

أثناء فترة كاماكورا، كان الرهبان البوذيين من طائفة الزن، شغوفين جدا بالتعهد على الثقافة الصينية. كان "دوغن" يرفض حتى تكون للأشياء أبعاد فنية، الأهم بالنسبة له هوالعمل الذي يؤدي إلى خلق هذه الاشياء، وهونفس العمل الذي يؤدي في النهاية إلى الاستنارة. قام الأخير بجلب الكثير من الخزفيين، والنجارين من الصين، فيما قام جميع من "إيسائي" و"ميوزن" عند عودتهما إلى اليابان بدعوة ممثلين عن جميع المدارس الفنية الصينية.

بعد تلك الفترة انتشرت الفكرة الصينية للجمالية الفنية -والتي سادت أثناء فترة أسرة "سونغ"- في تام أراتى اليابان بعد حتى اختلطت بتعاليم زن. كان ذلك بفضل العلاقة الوطيدة بين رهبان طائفة "رنزائي" وقادة اليابان، وبالأخص الهوجوثم الأشيكاغا من بعدهم أثناء فترة موروماتشي.

عن طريق تبينهم للقوانين الأخلاقية الكونفشيوسية، والتي أحضرها معه من الصين الراهب "إيسائي"، ثم دمجها مع تعاليم زن، وضع أئمة هذا الممضى خطابا جديدا حتى يستقطبوا إليهم أفراد طبقة المحاربين، كان هؤلاء يستهويهم ممضى زن نظرا لبساطته الظاهرية من جهة وتشدده الصارم من جهة أخرى.

الفكر الشرقي القديم (الهند والصين). انقر على الصورة لمطالعة الكتاب.


انظر أيضاً

  • List of Buddhists
  • Outline of Buddhism
  • Timeline of Buddhism
  • Chinese Chán

Notes

الهامش

وصلات خارجية

  • thezensite
  • Zen Buddhism WWW Virtual Library
  • Chart of (Asian) Zen schools
  • Sweeping Zen: Who's who in Zen
  • Glossary of Japanese Zen terms

نطقب:Navbox Zen

تاريخ النشر: 2020-06-04 13:11:58
التصنيفات: Articles containing non-English-language text, زن, مدارس البوذية, مهايانا

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

ضبط ٢٤١ توصيلة مياه خلسة ومخالفة لشروط التعاقد بالفيوم

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-10-17 00:23:01
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 69%

مطالب للحكومة بالتصدي للمضاربة في المنتجات الغذائية الفلاحية

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-10-17 00:16:25
مستوى الصحة: 61% الأهمية: 76%

عدوان إسرائيل على غزة.. مجلس النواب يدعو إلى "وقف الحرب فورا"

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-10-17 00:18:35
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 64%

ختام النسخة الثانية من المؤتمر الدولي للتأهيل والتعافي

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-10-17 00:23:03
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 66%

عمر عبادة رسميا في النادي الإفريقي

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-10-17 00:22:12
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 56%

القسام: لدينا ما بين 200 و250 أسيرا والتهديد بالعدوان البري لا يرهبنا

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-10-17 00:16:16
مستوى الصحة: 64% الأهمية: 70%

مدن وملاعب كوت ديفوار تحت رقابة "الكاف"

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-10-17 00:22:34
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 68%

وزير الرياضة ينعي وفاة مدربة المنتخب الوطني لتنس الطاولة سيدات

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-10-17 00:22:53
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 69%

كولومبيا تطلب من سفير إسرائيل مغادرة البلاد

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-10-17 00:18:42
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 54%

وصول شحنتين مساعدات قطرية لقطاع غزة لمطار العريش

المصدر: صوت الأمة - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-10-17 00:21:59
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 55%

أول خطوة من بايرن ميونخ بعد دعم مزراوي لفلسطين

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-10-17 00:16:33
مستوى الصحة: 66% الأهمية: 79%

مجلس النواب يدعو إلى الوقف الفوري للحرب على غزة

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-10-17 00:15:57
مستوى الصحة: 74% الأهمية: 83%

مو صلاح.. بين هجوم العرب وقصف الأطفال!

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-10-17 00:23:07
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 56%

في ارتفاع مفاجئ، البيتكوين لتتجاوز حاجز الثلاثين ألف دولار

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-10-17 00:22:24
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 65%

تحميل تطبيق المنصة العربية