المركز الوطني للرياضيات والفيزياء
المركز الوطني للرياضيات والفيزياء هومركز بحثي يتبع لمدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية في المملكة العربية السعودية في الرياض، يهدف المركز المساهمة في تطوير البحث الفهمي في المملكة في العلوم الرياضية والفيزياء، وتعريف الشباب السعودي بأهمية الرياضيات والفيزياء وتشجيعهم على الميل نحوهما بأسلوب شيق وجذاب .
اختصاص المركز
يختص المركز في انجاز عدة مهام هي :
- تحديد وتشجيع الحقول البحثية التي تحظى باهتمام أكبر عدد من المختصين في الجامعات السعودية.
- تسهيل التواصل الفهمي بين الباحثين في أقسام العلوم الرياضية والفيزياء.
- إنشاء قاعدة معلومات للعلوم الرياضية والفيزياء باستخدام وسائل التقنية الحديثة لتوفير ملخصات الأبحاث في العلوم الرياضية والفيزياء، ومعلومات عن التوجهات البحثية في هذين الحقل بالمملكة العربية السعودية والدول العربية.
- دعم مخطة المدينة في مجال العلوم الرياضية والفيزياء إستكمالا لمحتويات المخطات الجامعية في المملكة لتوفير البحوث للمختصين من مصادرها العالمية أوعن طريق المخطات الجامعية.
- استقطاب الباحثين في الجامعات السعودية من خلال المركز وفتح قنوات التعاون معهم للأغراض البحثية.
- مساندة برامج الدراسات العليا في الجامعات السعودية عن طريق الإشراف على الرسائل أوالتدريس.
- تشجيع تبادل الزيارات الفهمية بين أساتذة العلوم الرياضية والفيزياء في الجامعات السعودية.
- السعي لإصدار دورية فهمية محكمة في العلوم الرياضية والفيزياء بالاستفادة من الإمكانات والخدمات المتاحة.
- عقد المسابقات الدورية لغرض إيجاد جوتنافسي يشجع على الاهتمام بالعلوم الرياضية والفيزياء وزيادة الفهم بهما.
- الاهتمام بالدراسات والبحوث الرياضية والفيزيائية ذات الصبغة التطبيقية والأهمية الوطنية في المجالات المتنوعة كالصناعة والاتصالات والطاقة وأنظمة المرور ، عن طريق إيجاد نماذج رياضية مناسبة لها وتحليلها .
- اقتراح البرامج لتطوير القوى البشرية وأساليب العمل بالمركز بالتنسيق مع إدارة التطوير الإداري.
- اقتراح تنظيم الأنشطة الفهمية التي تدخل ضمن اختصاص المركز بالتنسيق مع الإدارات المختصة.
- حمل تقارير دورية عن أنشطة المركز.
- حمل مشروع الميزانية السنوية للمركز.
المراجع
- ^ مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية : المركز الوطني للرياضيات والفيزياء
هذه الموضوعة تعبير عن بذرة بحاجة للنمووالتحسين؛ فساهم في إثرائها بالمشاركة في تحريرها. |