نقد الحكم
نطقب:Kantianism نقد الحكم (بالألمانية: Kritik der Urteilskraft), or in the new Cambridge translation Critique of the Power of Judgment, also known as the third critique, is a 1790 philosophical work by Immanuel Kant. It lays the foundations for modern aesthetics.
ولا بد حتى كانت نفسه كان غير راض عن براهينه، لأنه في كتابه "نقد الحكم" عاد إلى معضلة الآلية لقاء الإرادة الحرية، وتقد إلى معضلة الصراع بين الآلية والقصد، وأضاف إليها منطقات معقدة في الجمال، والجلال، والعبقرية، والفن. وهومزيج لا يثير الشهية.
أما ملكة الحكم هذه، "فهي عموماً ملكة التفكير في الجزء على أنه محتوى في الكل"، وهي إدراج شيء أوفكرة أووقع تحت صنف أومبدأ أوقانون. لقد حاول كتاب "النقد" الأول حتى يدرج جميع الأفكار تحت المقولات الكلية القبلية، وحاول الثاني إدراج جميع المفاهيم الأخلاقية تحت حس أخلاقي قبل كلي، أما الثالث فاضطلع بالعثور على مبادئ قبلية لأحكامنا الجمالية (الإستطيقية)-في النظام أوالجمال أوالجلال في طبيعة أوالفن،(53) "إني أجرؤ على الأقل في حتى تنهض صعوبة حل معضلة، في طبيعتها مثل هذا التعقيد، عذراً يبرر بعض الغموض الذي لا يمكن تجنبه في حلها"(54).
إن الفلسفة "الدجماطيقية" قد حاولت من قبل حتى تجد عنصراً موضوعياً في الجمال؛ أما كانت فيشعر حتى هنا، على الأخص،قد يكون العنصر الذاتي هوالغالب. فليس هناك شيء جميل أوجليل إلا حتى يجعله الوجدان كذلك. ونحن نصف بالجمال أي شيء يعطينا تأمله لذة منزهة-أي لذة مجردة من رغبة شخصية؛ فنحن نستمد إشباعاً جمالياً، وجمالياً فقط، من غروب الشمس، أومن لوحة لرفائيل، أوكتدرائية، أوزهرة، أوحفلة موسيقية، أوأغنية. ولكن لم تعطينا أشياء أوتجارب بعينها هذه اللذة المنزهة،يا ترى؟ لعل السبب أننا نرى فيها اتحاداً من الأجزاء يؤدي وظيفته بنجاح في جميع متناسق. وفي حالة الجليل تلذنا العظمة أوالقوة التي لا تهددنا بخطر؛ إلى غير ذلك نشعر بالجلاء في السماء أوالبحر، إلا إذا هددنا اضطرابهما بالخطر.
ويزداد تقديرنا للجمال أوالجلال بقبولنا الغائية-أي بتبيننا في الكائنات الحية موائمة أصيلة بين الأجزاء وحاجات الكل، وبشعورنا بحكمة إلهية في الطبيعة وراء التناسق والانسجام، والعظمة والقوة. ولكن الفهم يهدف إلى عكس هذا تماماً-وهوحتى يثبت حتى الطبيعة الموضوعية كلها تعمل بقوانين ميكانيكية، دون خضوع لأي قصد خارج عنها، فكيف السبيل إلى التوفيق بين هذين المدخلين إلى الطبيعة،يا ترى؟ بقبولنا الآلية والغائية جميعاً بقدر ما تساعداننا كمبدئين موجهين، كفرضين ييسران الفهم أوالبحث. فالمبدأ الآلي يساعدنا على الأخص في البحث في المواد غير العضوية، أما المبدأ الغائي فهوخير عون لنا في دراسة الكائنات الحية. ففي هذه الكائنات قوى للنمووالتوالد تعيي التفسير الميكانيكي؛ فهناك توفيق واضح بين الأجزاء وأغراض العضوأوالكائن، كاستخدام المخالب للقبض والعيون للإبصار. ومن الحكمة الإقرار بأنه لا الآلية ولا الغائية يمكن إثبات صدقهما صدقاً كلياً. والفهم نفسه، بمعنى من المعاني، هوغائي، لأنه يفرض في الطبيعة ترتيباً، وانتظاماً، ووحدة معقولة، "كأن" عقلاً إلهياً نظمها ويبقى عليها(55).
وقد اعترف كانت بالصعوبات الكثيرة التي تعترض النظر إلى الإنسان والعالم على أنهما حصيلة تدبير إلهي: "إن أول شيء كان يقتضي تدبيره والعالم على أنهما حصيلة تدبير إلهي: "إن أول شيء كان يقتضي تدبيره بجلاء في نظام يوضع بحيث يحقق كلاً غائياً للكائنات الطبيعية على الأرض هوموطنها-التربة أوالعنصر الذي يراد لها حتى تزكوعليه أوفيه. ولكن التعمق في طبيعة هذا الشرط الأساسي للإنتاج العضوي كله أثراً يظهر أثراً لأي علل إلا تلك التي تعمل دون غاية إطلاقاً، بل تنزع في الواقع إلى التدمير دون حتىقد يكون القصد منها تشجيع تكوين الأنواع والنظام والغايات. والبر والبحر لا يحويان فقط آثار كوارت قديمة العهد هائلة حلت بهما وبكل ما زخرا به من كائنات حية، ولكن تكوينهما بجملته-طبقات اليابس وخطوط سواحل البحر-يحمل جميع المظاهر الدالة على أنه نتيجة قوى عنيفة قهارة لطبيعة تعمل في فوضى"(56).
ومع ذلك أيضاً، فإننا لوتخيلنا عن جميع فكرة في وجود هدف في الطبيعة لسلبثا الحياة جميع معناها الأخلاقي، فتصبح سلسلة حمقاء من ولادات مؤلمة وميتات معذبة، ليس فيها للفرد ولا للأمة ولا للنوع شيء مؤكد إلا الهزيمة. فلا بد لنا من حتى نؤمن بغاية إلهية ولوللاحتفاظ بسلامة عقولنا-وما دامت الغائية لا تثبت غير صانع مكافح بدلاً من خيرية إلهية كلية القدرة، فلا بد إذن من حتى نرسي إيماننا في الحياة على حس أخلاقي لا يبرره غير الاعتقاد باله عادل. بهذه العقيدة نستطيع حتى نعتقد-وأن كنا لا نستطيع حتى نثبت بالبرهان-إن البار هوالغاية النهائية للخليقة، وأنه أنبل ثمرة للتدبير العظيم الملغز(57).
Notes
Bibliography
- Immanuel Kant, Critique of Judgment, Translated by J. H. Bernard, New York: Hafner Publishing, 1951. (Original publication date 1892)
- Immanuel Kant, Critique of Judgement, Translated by James Creed Meredith, Oxford: Oxford University Press, 2007 (original publication date 1952), Oxford World's Classics. ISBN 978-0-19-280617-8. Among the reprints of this translation, in volume 42 of Great Books of the Western World
- Immanuel Kant, Critique of Judgement, Translated by Werner S. Pluhar, Hackett Publishing Co., 1987, ISBN 0-87220-025-6
- Immanuel Kant, Critique of the Power of Judgment, Edited by Paul Guyer, translated by Paul Guyer and Eric Mathews, Cambridge and New York: Cambridge University Press, 2000. The Cambridge Edition of the Works of Immanuel Kant. ISBN 0-521-34447-6
- Arthur Schopenhauer, The World as Will and Representation, Volume I, Dover Publications, 1969, ISBN 0-486-21761-2
- Immanuel Kant, Kritik der Urteilskraft, hrsg. von H.F. Klemme. Mit Sachanmerkungen von P. Giordanetti, Meiner, Hamburg, 2001 (2006)
انظر أيضاً
- Jean-François Lyotard
- Lessons on the Analytic of the Sublime
- Schopenhauer's criticism of Kant's schemata
- Schopenhauer's criticism of the Kantian philosophy
- The Differend
وصلات خارجية
- Critique of Judgement, full text of J.H. Bernard translation (1914)
- Kant's Part I of Critique of Judgement, text translated by James Creed Meredith online:
- plain text (TXT) at Idaho
- HTML at Adelaide
- HTML at Wright State
- Immanuel Kant in Italy (in Italian)
- The fourth Critique Italian writings about Kant's "fourth" Critique (in Italian)
- "Kant's System of Judicial Perspectives", Chapter IX of Stephen Palmquist, Kant's System of Perspectives (1993).