بيجاسوس
پـِگاسوس بالإنگليزية: Pegasus هوالحصان الأسطوري المجنح في الميثولوجيا الإغريقية، أنشأه پوسايدون، وكان له دور كبير في الأساطير. ذكر بيجاسوس في أسطورة هرقل ابن زيوس، تروي الأسطورة أنه خلق من جسد مدوسا بعد حتى بتر پرسيوس رأسها، وأنه ما حتى ولد حتى طار إلى السماء.
تمضى الروايات المتأخرة إلى حتى بيجاسوس كان مطية للشعراء، ولكن ينطق حتى بيجاسوس ضرب الأرض بحافره فانبثقت "نافورة هيپوكريني" التي أصبحت مصدرا للإيحاء لكل من يشرب من مياهها، وأن هذه هي الصلة الوحيدة التي تربط بيجاسوس بالشعر، الجدير بالذكر حتى "هيپوكريني" تعني: نافورة الحصان.
پرسيوس
الحصان المجنح في الثقافة الإسلامية
الصافنات الجياد تعبير عن خيول مجنحة أبلغ بقصتها القرآن الكريم ووردت فيه بهذا الاسم وأنها ألهت سليمان عن ذكر ربه فطفق مسحا بالسوق والأعناق. أي تقتيلاً وتقطيعاً لرقابها وأرجلها.
وعن الطبري في تفسيره الصافنات: جمع الصافن من الخيل، والأنثى: صافنة، والصافن منها عند بعض العرب: الذي يجمع بين يديه، ويثني طرف سنبك إحدى رجليه، وعند آخرين: الذي يجمع يديه. وزعم الفرّاء حتى الصافن: هوالقائم، ينطق منه: صَفَنَتِ الخيلُ تَصْفِن صُفُونًا. ومن جنس الصافنات الجياد البراق الذي أتى به جبريل للرسول محمد في رحلة الإسراء والمعراج ووصفه الرسول محمد بأنه دابة فوق الحمار ودون البغل يضع حافره عند منتهى طرفه واسم البراق قريب من البرق في سرعته
وأعلى من الصافنات الجياد والبراق في السرعة ما اختص الله به الملائكة من أجنحة مثنى وثلاث ورباع ويزيد الله في الخلق ما يشاء وقد راى الرسول محمد الصورة الملائكية لجبريل وأجنحته العظيمة
ولقد كانت الصافنات الجياد من الجند التي لا قبل لبشر بها وهي من المعني بقول سليمان لرسول بلقيس ملكة سبأ حينما أوفدت لسليمان هدية فنطق لمن اتى بالهدية أرجع إليهم فلنأتيهم بجنود لا قبل لهم بها. فقد كانت الصافنات الجياد من وسائل النقل والمواصلات التي اختص الله بها سليمان وجنده دون سائر البشر ولم يعهد لغيره مثل هذا الفضل إضافة لتسخير الرياح والجن.
وعن الصافنات الجياد أتت فكرة بساط الريح وفكرة الطيران ورسم الحيوانات المجنحة وحتى اليوم يتخذ الحصان المجنح والثور المجنح شعارا لبعض الشركات.
وورد في الأثر حتى فلاحا من العراق يعمل في حقله رأي هذه المعجزة فنطق: "يا فضل آل سليمان"، فنقلت الرياح مقولته لسليمان الذي رد الفضل لله وشكر على النعمة. كما ورد حتى رجلا سأل سليمان حتى تنقله الصافنات من فلسطين للهند وكان ملك الموت حاضر فتعجب لفهمه حتى هذا الرجل سيموت في الهند ولما هوهنا الآن وكان طلب الرجل ليتحقق.
ومن الثوابت التاريخية حتى أول الحضارات التي رسمت الحيوانات المجنحة كانت حضارة العراقيون القدماء وقد رسموا الثور المجنح حصان مجنح والخيل المجنح، وعنهم نقل المصريين القدماء فن رسم الحيوانات المجنحة حيث وقع التأثير الحضاري المتبادل في فترات حكم المصريين للعراق القديم وحكم الآشوريين لمصر، وعن المصريين نقل أفلاطون الذي تفهم علوم المصريين القدماء فكرة الطيران التي أخذت في النموفيما بعد بمحاولات عباس بن فرناس المخفقة للطيران ثم المحاولات الناجحة للأخوان رايت حتى كُتب للبشرية ركوب الريح بالطائرات والمناطيد والمظلات وسفن الفضاء وتحقق حلم البشرية بالتحليق في الفضاء.
الهامش
انظر أيضا
- Arion (mythology)
- البراق
- Chollima
- Sleipnir
- Luno The White Stallion
- Magical creatures (Harry Potter)#Thestrals
- Tulpar
- White horse (mythology)
- بي ياو
مشاع الفهم فيه ميديا متعلقة بموضوع Pegasus. |