معركة گوندت

عودة للموسوعة

معركة گوندت

{{{الصراع
جزء من الحملة المصرية على الحبشة

مسقط گوندت
التاريخ 18 نوفمبر 1875
المسقط
وادي جوندت، إقليم الدناقل، إرتريا المعاصرة.
النتيجة نصر حاسم للحبشة
الخصوم
مصر الحبشة
القادة والزعماء
سورن آرندروب

يوحنس الرابع
جون كيركهام

الراس شلاقة علولة
القوات
3,000 من المشاة المسلحين ببنادق رمنجتون و12 مدفع جبلي، وتحت قيادة الكثير من الضباط الأوروبيين والأمريكان (الكونفدراليين) 70,000
الخسائر
2,990 قتيل منهم آرندروب وأراكل نوبار (ابن أخي رئيس الوزراء المصري نوبار باشا) والكونت زيشي ورستم بك 550 قتيل و400 جريح

معركة گوندت أومعركة جوندت (18 نوفمبر 1875) تقدم الجيش المصري بقيادة العقيد الدنماركي سورن آرندروب مؤلفا من 3000 من المشاة المسلحين ببنادق رمنجتون و12 مدفع جبلي وتحت قيادة الكثير من الضباط الأوروبيين والأمريكان (الكونفدراليين) إلى جوندت في طريقه إلى عدوة حيث هاجمه الجيش الإثيوبي بقيادة الامبراطور يوحنس الرابع من المقدمة. قامت فرقة إثيوبية أخرى بقيادة الراس شلاقة علولة بالإنفصال للقاءة الكتيبة المصرية المتقدمة من قلعة أدي ثم التفت تحت جنح الليل من فوق الجبل حول مؤخرة الجيش المصري الرئيسي المتمركز بالوادي السحيق مما أدي إلى سقوط الجيش المصري بين طرفي كماشة - الأمر الذي أدى في صباح 15 نوفمبر إلى مذبحة للقوات المصرية لم ينج منها سوى نحو300 جندي انسحبوا إلى مصوع تحت قيادة العميد الأمريكي دورنهولتز ورؤوف بك.


قتلى الجيش المصري كان بينهم سورن آرندروب وأراكل نوبار (ابن أخي رئيس الوزراء المصري نوبار باشا) والكونت زيشي ورستم بك. قتلى الإثيوبيين بلغوا 500 في ذلك اليوم. غنم الإثيوبيون 2200 بندقية و16 مدفع - اثنان من تلك المدافع مازالا يزينان الساحة الكبرى لمدينة أكسوم العاصـمة التـاريخية للحـبشـة وعرق الأمـهـرة.

حملة آرندروپ

بدأ اسماعيل ينفذ خطته ، فقلد الكولونيل أرندروب الحملة الأولى في 17 سبتمبر 1875، وعلى ذلك غادر مصر إلى مصوع لقيادة القوات فيها وفي سنهيت (216)، وقد صحبه كمساعدين له في الحملة كونت زيكي، وميجور دورهولتس، وميجور دنيسون كان هؤلاء من العسكريين الأجانب (220). أما من المصريين فكان القائمقام رستم ناجي والبكباشي عمر رشدي. وانضم إليهم أراكيل بك محافظ مصوع (221). وقد وصل أرندروب ومن معه من المساعدين إلى مصوع في 26 سبتمبر سنة 1875 (222).

وكانت التعليمات الصادرة إلى أرندروب تقضي ببحث الآثار التي نجمت عن تحركات وغارات جيوش يوحنا على الأهالي في جميع من مصوع وبوجوس، والا يحارب يوحنا اذا تقهقر بيجوشه، ويبقى بعيدا عن أراضي أثيوبيا، على حتىقد يكون مستعدا لصد اي عدوان، ولا يقتفي أثر الأثيوبيين خلف حدود هماسين إلا إذا كان هناك ميزة حربية هامة. واذا لم يرد الامبراطور على رسالة منزنجر الودية عملى أرندروب حتى يحتل هماسين ويظل محتلال لها حتى يقدم الامبراطور الضمانات التي يراها أرندروب أنها تحفظ السلام وتوقف الغارات الاثيوبية، واذا تم ذلك عملى أرندروب حتى يخلي هماسين فورا، اذا لم يقدم يوحنا هذه الضمانات، فيحتل بجانب هماسين الأراضي التي ادعى يوحنا بتبعيتها له في جنوب شرقي مصوع وفي جيندا ومنطقة استخراج الملح في شمال أرضي الدناكل، وهي ولاية كيركهام، واقصائه عنها ثم الاحتياط لصد أي هجوم مضاد من الحبش (223). وضم بعض مناطق من اقليم هماسين لكي ينفذ الخديوي مشروعه بمد خط حديدي بين مصوع والخرطوم عن طريق كسلا (224).

وبمجرد حتى وصل أرندروب إلى مصوع، أوفد رسالة إلى الامبراطور أوضح فيها حتى هدف الحملة هوتحديد الحدود بين مصر والحبشة (225)، وأن مصر لا تنوي غزوالحبشة، ولكن الخديوي يخاف من تعيين كيركهام حاكما لأسمرة وجيندا وأمفيلا (226) ولأن الأخير قام بأعمال ضايقت الحكومة المصرية غير حتى يوحنا لم يرد على رسالته من الممكن بتحريض من كيركهام الذي أوهمه بأن مصر تنوي اذلال الحبشة اذا ما رد على الرسالة (227).

وعلى ذلك فقد زحف أرندروب على أسمرة في اقليم هماسين وأخذ يتقدم. في هذا الاقليم يغريه على ذلك انسحاب يوحنا السريع أمامه إلى داخل البلاد (228) وقد استولى أرندروب على جنيدا وعلى منزل كيركهام وأنزل الفهم الانجليزي ، وحمل الفهم المصري. وكان كيركهام مع الامبراطور ولم يكن في ولايته (229). وتابع أرندروب زحفه نحوالجنوب ، وكانت خطة الأثيوبيين استدراجه داخل البلاد حتى تطول طرق مواصلاته ويبتعد عن مركز تموينه وينال منه التعب والاضطراب نتيجة سيره في مناطق جبلية وعرة، وعند ذلك يطبق عليه يوحنا بجيشه ويقضي عليه (230). ولذلك رفض دعوى آرندروب إلى التفاوض بدلا من الحرب. وكان أرندروب قد عرض عليه حتىقد يكون نهر المأرب حدا فاصلا بين مصر وأثيوبيا (231).

وإزاء ذلك لم ير أرندروپ بداً من الزحف جنوبا، مقسما قواته إلى قسمين قاد أحدهما بنفسه، وأسند الآخر إلى الكرنل دورهولتس. وكان أرندروب ، يجهل في الواقع عدد القوات الحبشية التي استطاع يوحنا جمعها (232). والواقع حتى يوحنا استطاع حتى يثير النعرة الدينية والقومية عند الحبش ويحولها إلى حرب صليبية أخرى. فنجح في حتى يجمع الرؤوس المعادين له وجعل مطران أثيوبيا يعلن الحرب المقدسة ويحرم جميع من يرفض الاشتراك في هذه الحرب، وأعرب حتى المصريين يعتدون عليه وأن الحرب قد أعربت بينه وبين الحكومة المصرية . وعلى الجنود التجمع في عدوة، وبالعمل فقد تجمع لديه جيش ضخم فاق أرندروب بمراحل (233).


الكمين

خريطة المعركة

وبالرغم من حتى آرندروب لم يعهد حجم جيوش يوحنا، فإنه لم ينتظر الامدادات التي طلبها في زحفه جنوبا نحوعدوة حتى وصل إلى وادي جندب الذي يؤدي إلى نهر المأرب، حيث شيد المصريون معسكرا حصينا ثم تابعت الحملة زحفها. وفي 18 نوفمبر سقطت في كمين أعده يوحنا لها. وفي أثناء الاشتباك وصل أراكيل بك بالامدادات المطلوبة. واشهجر في القتال، إلا حتى معركة جوندت انتهت بهزيمة ساحقة للقوات المصرية، وقتل جميع من أرندروب وأراكيل بيك والكونت زيكي، ورستم ناجي، وهرب دورهولتس (234). أما ماجور دنيسون الأمريكي وعمر رشدي فلم يشهجرا في المعركة إذ كانا بعيدين عنها على قمة جبل آدي هوالا Addi Huala لكن الإثيوبيين حاصروا هذا المسقط، ودخل الامبراطور مع دنيسون في مفاوضات انتهت بهروب ما تظل من الحملة إلى مصوع بعد حتى هجرت أسلحتها كاملة. وقد خسرت مصر في هذه المعركة أربعة عشر بلوك من السودانيين وثمانية بلوكات مصرية ومجموعة من أكفأ الضباط المصريين وكمية من المدافع والأسلحة ومهماتها وأسر بعض المصريين (235).

وقد كان لهزيمة حملة أرندروب أثر سيء في سنهيت ومصوع حيث ساد الفزع بين الأهالي الذين اعتقدوا حتى يوحنا سيزحف على هذه المناطق ويستولي عليها (236). لذلك دعمت الحكومة المصرية حامياتها المنتشرة في هذه المناطق (237). وأوفدت احدى السفن الحربية المصرية إلى مصوع لحماية المدينة من الإثيوبيين. كما منعت الحكومة المصرية حضور أي إنسان كان من الذين اشهجروا في هذه المسقطة إلى مصر وذلك لمنع الشائعات المزعجة بين شعب مصر (238).

ما بعد المعركة

أما يوحنا، فقد رفض ما اقترحه عليه كبار رجال دولته من الاستمرار في الحرب ودخول مصوع، وذلك لأنه لم يكن يتسقط حتى ينتصر عندما يصطدم بالثقل الحربي المركز في مصوع وما قد يثيره ذلك عند الدول الاوروبية. التي كانت تحافظ على الوضع. هذا بالاضافة إلى حتى الاغارة على مصوع حياة الكثير من الاوروبيين في هذه المدينة. كما ان الاغارة على المدينة يحتاج إلى خطة مدروسة وجيش منظم ومدرب على تطبيقها. وعلاوة على ذلك فانه كان يتسقط هجوماً مصرية من جهة القلابات. وكان المفروض عملا حتى توجه مصر حملة من هذه المنطقة لمهاجمة يوحنا من الغرب في نفس وقت حملتي أرندروب ومنزنجر، إلا أنها لم تعمل ذلك. من الممكن لانها اعتقدت حتى حملتي أرندروب ومنزنجر تكفيان للقضاء على حكم يوحنا. ومع ذلك احتاط يوحنا لذلك. وكلف راس عادال بمراقبة الحدود الغربية وتحركات القوات المصرية فيها. ولم تستغل مصر شك يوحنا في اخلاص هذا الراس له فهجرت الجهة الغربية دون استغلال. وكان من الأسباب التي جعلته يحجم عن الاستمرار في محاربة المصريين ضعف ثقته في منليك وبخاصة بعد حتى وصلته أخبار بأن مصر ترغب في اثارة ملك شوا ضده، لذلك فقد آثر العودة إلى عاصمته وأوفد قوة لمراقبة الحدود المصرية في شرق السودان (239).

تحليل

والواقع حتى هزيمة أرندروب تقع تبعتها في المقام الأول على الخديوي إسماعيل فمع أنه شاهد الحملة الإنجليزية على إثيوبيا والتي أنهت حكم تيودور والدراسات التي قامت بها بريطانيا، وعدد جنودها، والمعدات الحربية وما صرف عليها من أموال بلغت تسعة ملايين جنيه، واختيارها رجلا كفء تمرس على الحروب في المرتفعات والجبال، وتجنبت العوامل التي قد تجعل اثيوبيا متحدة ضدها بأن رفضت اشتراك مصر معها في الحرب، وبالرغم من حتى اسماعيل لمس ذلك لكه فإنه اعتبر اثيوبيا دولة همجية من السهل اخضاعها فارسل حملتين فقط (أرندروب ومنزنجر) مجموع قواتها خمسة آلاف أوسنة آلاف مقاتل فقط. في حين حتى حملة ناپيير بلغ عدد جنودها 14.683 جندياً. كما حتى هناك فرقا شاسعا بين أرندروب، وروبرت ناپيير، فلم يكن الأول يعمل شيئا عن الحروب، ومع ذلك عينه اسماعيل قائدا للحملة ورقاه من ملازم إلى كولونل (أميرلاي) مباشرة، أما الثاني فان أعماله في الهند تؤهله لقيادة الحملة الانجليزية (240).

غير حتى اسماعيل تغاضي عن ذلك كله، وسقط فريسة لرجال حاشيته والمتملقين له حيث بالغوا في تقدير قوة جنود مصر وأن فرقة واحدة تساوي عشرين ألفا من الإثيوبيين كما أشار منزنجر إلى مقدرته على غزواثيوبيا جميعها بأورطتين مصريتين فقط وقليل من النفقات. وقد أحب اسماعيل بذلك (241). وربما كان هذا السبب في جعله لا يهتم كثيرا بنوعية قائد الحملة الذي لم يكن يستمع لنصائح من معه من كبار الضباط المصريين المدربين ذوي الخبرة في الحروب في هذه المناطق. وكان أكبر أخطائه تقسيم قواته إلى أقسام في أماكن متباعدة وعدم فهم حجم قوات عدوه ومقدرتها الحربية ولا بطبيعة تضاريس المنطقة التي سيحارب فيها (242).

بل ان تسرعه في الزحف جنوبا قبل حتى تصله الامدادات التي طلبها يؤكد أنه لم تكن هناك خطة مدروسة يسير عليها، كما يؤكد أيضا أنه كان يعتقد مثلما كان يعتقد اسماعيل، حتى الاثيوبيين قوم يسهل هزيمتهم. فلوكان يعقتد غير ذلك لما كان تقدم هكذا سريعا في أراضي اثيوبيا قبل حتى تصله الامدادات. وساعد على هزيمة أرندروب أيضا، ما نسب إلى بعض الضباط المشهجرين في الحملة من اهمال وتخاذل بعكس بعضهم مثل رستم ناجي الذي أشيد بموقفه (243). كذلك جاز أرندروب لبعض الصحفيين الانجليز بالتجول بين وحدات جيوشه، دون حتى تكون هناك رقابة عليهم، ثم انتنطقهم إلى معسكر يوحنا في ظروف غامضة. مكنت الاثيوبين من عهدة عدد القوات المصرية الزاحفة ونوعية سلاحها واتخاذ التدابير اللازمة للقضاء عليها في الوقت المناسب (244).

هذا بالاضافة إلى حتى السلطات المصرية في مصوع وشرقي السودان لم تعلن ما قد نسميه الآن بالأحكام العهدية أوحالة الطوارئ، بل هجرت الحرية الكاملة للأجانب في الانتنطق من الأراضي المصرية إلى الأراضي الاثيوبية. وقد استغل الاجانب هذه الحرية لصالح يوحنا. وكان على رأسهم إرنست دي سارزيك Ernest de Sarzic قنصل فرنسا السابق في مصوع، فبالرغم من عزله من منصبه، فإنه لم يغادر إثيوبيا وظل بها ينتقل بحرية تامة من مصوع إلى أثيوبيا ناقلاً المعلومات العسكرية عن القوات المصرية إلى يوحنا بل أنه قام بتهريب الاسلحة والذخائر عبر الخطوط المصرية بالرغم من الحظر الذي فرضته مصر على مرورها إلى إثيوبيا. وكان هذا القنصل يظهر عداء صريحا لمصر ويشجع يوحنا على أعماله العدائية ضدها (245).

وبالرغم من حتى مصر لم تستفد شيئاً من هذه الحملة، إلا حتى يوحنا استفاد كثيرا إذ دعم حكمه المزعزع في اثيوبيا. وسيطر إلى حد ما على الرؤوس المناوئين له، إذ بفضل جهاده الصليبي ضد الحملة المصرية جعلهم ينظرون إليه على أنه حامي المسيحية في اثيوبيا (246)، كما استفاد بما غنمه من سلاح جيد فعال لم يستعمل، هجرته الحملة بعد انسحابها.


ذكرى المعركة

وسام گوندت هوأعلى وسام عسكري في إثيوبيا المعاصرة ويخلد فوز إثيوبيا على الجيش المصري عام 1875.

اثيوبيا المعاصـرة أطـلقت اسـم گوندت على أسـمى وسـام عسـكري لديها.

انظر أيضا

  • الحملة المصرية على الحبشة

الهامش

  1. ^ Ras Alula and the Scramble for Africa: A Political Biography : Ethiopia & Eritrea 1875-1897, Haggai Erlich, Paris, Red Sea Press, 1996, Page 11
  2. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة Berhanou-107
  3. ^ Selon Berhanou Abebe, deux officiers réussirent avec cinq autre égyptiens à rejoindre l’arrière garde.
  4. ^ Selon Berhanou Abebe, deux officiers réussirent avec cinq autre égyptiens à rejoindre l’arrière garde.
تاريخ النشر: 2020-06-04 13:43:25
التصنيفات: صفحات بأخطاء في المراجع, Pages using deprecated image syntax, معارك مصر, معارك إثيوبيا, مصر في عهد إسماعيل, الحملة المصرية على الحبشة, 1875

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

بدء حفل توزيع جوائز مصطفي وعلى أمين لعام 2022 في فندق الماسة 

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-12 21:17:34
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 66%

حرب شوارع بين القوات الروسية والأوكرانية.. والمئات يتحصنون في المخابئ

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-06-12 21:18:08
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 68%

سيارة «جولف كار» هدية من مستقبل وطن لنقل المرضى بالإسكندرية

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-12 21:17:32
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 69%

حمى ارتفاع الأسعار تطال مادة الملح

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-12 21:17:35
مستوى الصحة: 74% الأهمية: 75%

الإمارات تبحث مع المغرب تعزيز التعاون الاقتصادي

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-12 21:17:44
مستوى الصحة: 70% الأهمية: 84%

تصفيات أمم افريقيا: المغرب يدخل مباراة ليبيريا وعينه على النهائيات

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-12 21:17:41
مستوى الصحة: 67% الأهمية: 71%

سيامة كهنة جدد بإيبارشية المنيا

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-12 21:17:27
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 64%

وفاة امرأة بعد إصابتها في عملية طعن بجامعة ألمانية

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-06-12 21:18:09
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 67%

خلال لقاء بنيويورك..هل تضخ أمريكا استثمارات بالصحراء المغربية؟

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-12 21:17:42
مستوى الصحة: 69% الأهمية: 75%

طارق شوقي يحتفل بعامه الــ 65 ضمن مشاهير برج الجوزاء 

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-12 21:17:34
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 69%

يزين سماء مصر الثلاثاء.. شاهد ثاني بدر عملاق هذا العام | فيديو 

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-12 21:17:25
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 67%

ميدو: أزمة ملعب نهائي الأبطال مدبرة من أبوريدة وجواسيسه

المصدر: راديو مارس - المغرب التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2022-06-12 21:18:00
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 60%

منتخب E-SPORT بكأس العالم

المصدر: راديو مارس - المغرب التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2022-06-12 21:17:59
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 50%

ختام فعاليات تدريب جوي مصري سعودي

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-06-12 21:18:08
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 51%

احتجاجات على تكلفة المعيشة في إيطاليا.. وتوقعات بنمو صفري هذا العام

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-06-12 21:18:07
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 69%

وكيل الأزهر يفتتح المرحلة الجديدة من سلسلة دورات المقبلين على الزواج

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-12 21:17:31
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 62%

البنزرتي مرشح لخلافة الطاوسي في الرجاء

المصدر: راديو مارس - المغرب التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2022-06-12 21:17:58
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 51%

الملك يراسل رئيس روسيا ويشيد بالعلاقات بين البلدين

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-12 21:17:43
مستوى الصحة: 63% الأهمية: 78%

كوفيد-19 : 500 إصابة جديدة وأزيد من 6 ملايين و477 ألف ملقح بالكامل

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-12 21:17:45
مستوى الصحة: 64% الأهمية: 74%

تحميل تطبيق المنصة العربية