الحرب الإنگليزية الهولندية الثالثة

عودة للموسوعة

الحرب الإنگليزية الهولندية الثالثة

الحرب الإنگليزية الهولندية الثالثة
جزء من الحرب الفرنسية الهولندية والحروب الإنگليزية الهولندية

معركة تكسل، 11-21 أغسطس 1673 بريشة ڤيلم ڤان ده ڤلده، الأصغر، رسمها في 1683، تصور معركة من الحرب الإنگليزية الهولندية الثالثة
التاريخ 1672–1674
المسقط
بحر الشمال، نيويورك، سانت هلنا
النتيجة نصر هولندي، معاهدة وستمنستر
الخصوم
 هولندا
الدنمارك-النرويج
 مملكة إنگلترة
 مملكة فرنسا
القادة والزعماء
ميشيل ده رويتر
Adriaen Banckert
ڤيلم يوزف ڤان غنت
دوق يورك
إيرل ساندويتش
لويس الرابع عشر
جان الثاني دستري
القوات
120 سفينة حربية 150 سفينة حربية
الخسائر
نحو2,000 قتيل
2 سفينة حربية فقدتا
2 سفينة حربية أسِرتا
نحو2,000 قتيل
1 سفينة حربية مفقودة
12 سفينة حربية مأسورة

نطقب:Campaignbox Dutch War نطقب:Campaignbox Anglo-Dutch Wars

الحرب الإنگليزية الهولندية الثالثة Third Anglo-Dutch War أوالحرب الهولندية الثالثة (بالإنگليزية: Third Dutch War؛ Derde Engelse Oorlog أوDerde Engelse Zeeoorlog) كانت نزاعاً عسكرياً بين إنگلترة والجمهورية الهولندية التي استمرت من 1672 حتى 1674. وكانت جزءاً من الحرب الفرنسية الهولندية الأكبر. انضمت البحرية الملكية لإنگلترة لفرنسا في هجومها على الجمهورية، إلا حتى محاولاتها لحصار الساحل الهولندي أُحبـِطت بأربع فوزات استراتيجية لنائب الأميرال الهولندي ميشيل ده رويتر. كما باءت بالفشل محاولة جعل مقاطعة هولندا دولة مقتطعة محمية إنگليزية. أما البرلمان الإنگليزي، فخوفاً من حتىقد يكون التحالف مع فرنسا جزءاً من مؤامرة لجعل إنگلترة كاثوليكية، فقد أجبر الملك على التخلي عن الحرب الباهظة غير المثمرة.

الاستعدادات

استمر النزاع بين المذاهب الدينية، وتجدد النزاع القديم بين الملك والبرلمان، وسط تفتح الناس وتوافر مسببات الحياة لديهم وتكاثرهم. وأحزن الملك المبتهج حتى يرى مجلس العموم، بعدما ظهر في إذعان وامتثال في شهر العسل، يغار من سلطة الملك وقوته، ويقبض عنه الاعتمادات. لقد كان الملك رقيق القلب ولكنه حازم صلب العود. فولى وجهه شطر ملك فرنسا ليحصل منه على قروض خاصة، ووعد، وواضح أنه رغب -في التخفيف من ويلات الكاثوليك الإنجليز، كما وعد بتأييد لويس الرابع عشر ضد الأراضي الوطيئة، وبيع ثغر دنغر دنكرك على القنال الإنجليزي لفرنسا، وكان جنود كروموِل قد استولى عليه. والحق حتى الدفاع عنه كان بكلف أموالاً طائلة، وكان شوكة في جنب فرنسا. فتخلى شارل عن دنكرك (1662) لقاء خمسة ملايين فرانك بالإضافة إلى إعانات سرية من البوربون، استطاع بها لبعض الوقت حتى يتجاهل أوليجاركية الأرض والمال التي تحكمت في البرلمان آنذاك.

إن هؤلاء الأوليجاركيين، على أية حال، رأوا حتى أموال الحكومة ينبغي حتى تستخدم في شن حرب مربحة أخرى ضد الهولنديين. إذا نفس المنافسة على التجارة ومصايد الأسماك التي أدت إلى الحرب الهولندية الأولى من قبل في 1652 هي التي عززت فكرة الحرب الثانية 1664. وقاوم شارل هذا الاتجاه إلى الحرب، لأطول مدة ممكنة، لأنه آثر المحبة والمودة أيما إيثار. وخط لأخته يقول: لم أر قط مثل هذه الشهوة الجامحة للحرب في الريف والحضر كليهما، وبخاصة لدى رجال البرلمان. إني أجد أنني الرجل الوحيد الذي لا يريد الحرب في مملكتي(135)".


الغزو

مواقع معارك الحرب الإنگليزية الهولندية الثالثة: سولبـِيْ في الغرب، شونڤلد في الجنوب وتكسل في الشمال.
إحراق رويال جيمس في معركة سولبـِيْ،سبعة يونيو1672 بريشة ڤيلم ڤان ده ڤلده، الأصغر. سفينة القيادة لده رويتر De Zeven Provinciën تظهر في يسار الخلفية في اشتباك ملتحم مع نائب الأميرال للزرق، السير جوسف جوردان على رويال سوڤرِن. السفينة إلى يمين رويال جيمس المحترقة هي سفينة نائب الأميرال يوهان ده ليفده.

لقد ساءت الأحوال. وحارب الأسطول الإنجليزي ببسالة عل الرغم من سوء تغذيته وضآلة ملابسه وذخائره، ولكنه خسر بقدر ما انتصر، وفي الوقت الذي حمى فيه وطيس الحرب، هجر الطاعون والحريق لندن موحشة مقفرة، كما هجر إنجلترا مفلسة، وفي أخريات عام 1666 فتح الهولنديون باب المنازعات لعقد الصلح وسر الملك بقرب التوصل إلى تفاهم، فأوفد مندوبين إلى بريدا. ووثوقاً منه بأن الاتفاق كان وشيكاً، ومذ رأى حتى أمواله على وشك النفاذ، فإنه تحيى جانباً من أسطوله في "مدواي"، وسمح للبحارة بالاشتغال في السفن التجارية. فما كان من "دي رويتر" إلا حتى قاد أسطولاً هولندياً إلى التيمز ومدواي ودمر معظم السفن الإنجليزية التي خلت من الرجال. ويقول بيبز أنه في تلك الليلة "كان الملك يتناول العشاء مع الليدي كاسلمين عند دوقة مونموث، وقد شغل الجميع إلى حد الجنون باصطياد فراشة مسكينة(163)" وعندما وصلت أنباء الهجوم على لندن، نادى جميع رجل مفتول العضلات إلى حمل السلاح. ولكن الهولنديين كذلك رغبوا في الصلح، لأن الفرنسيين كانوا قد أغاروا على إقليم فلاندرز. وأنهت معاهدة بريدا في 21 يوليو1667، الحرب الهولندية الثانية بشروط لم يرتح لها الجميع.

وأضعف هذا الإخفاق التام الكوارث التي توالت على لندن، مركز الملك إلى حد حتى بعض الإنجليز فكروا في خلعه.وطالب البرلمان بفرض رقابة برلمانية على المصروفات الحكومة. وأذعن الملك، لأنه كان خالي الوفاض، ولأن خطوة أخرى فد اتخذت نحوسيادة البرلمان الذي طالب كذلك بعزل كلارندون، لسوء معالجته للشؤون الخارجية. ولم يكن شار يكره عزله، لأن مستشاره كان يعارض تحركه في اتجاه التسامح الديني، وينتقد انغماسه مع الخليلات، ولم يكتف مجلس العموم باستنطقة كلارندون، فقدم اقتراحاً بمحاكمته بتهمة خضوعه الذليل لفرنسا. فاستمع كلارندون لنصيحة الملك، ولاذ بالفرار إلى القارة. وكانت خاتمة محزنة قاسية لرجل حفل سجل حياته بالخدمات. وكرم الشيخ الهرم منفاه بتدوين أجمل مؤلف تاريخي أخرجه الأدب الإنجليزي حتى ذاك اليوم. ووافته المنية في روان (على السين في شمال فرنسا) في 1674، وهوفي الخامسة والستين.

وعين الملك شارل (1668) خمسة رجال ليحلوا محل كلارندون: توماس كليفورد، إرل آرلنجتون، ودوق بكنجهام، ولورد آشلي (الذي أصبح على الفور إرل شافتسبري الأول) وإرل لودرديل. وكوّنت الحروف الأولى من أسمائهم لفظة " كابال Cabal" التي سميت بها الوزراة الجديدة. وكان كليفورد يعلن عن كثلكة، وكان آرلنجتون ميالاً إلى هذا الممضى، وكان بكنجهام خليعاً فاسقاً، وكان شافتسبري متسامحاً شكاكاً، أما لودرديل فكان من "رجال المواثيق" السابقين، وهوالذي فرض النظام الأسقفي بالنار والسيف، على مواطنيه الاسكتلنديين. واستمع شارل إلى آرائهم أومشوراتهم المتعارضة. ولكن تزايد، على مر الأيام اعتماده على نفسه والتزامه برأيه الخاص.

وكان للملك هدفان أساسيان: تجديد الملكية المطلقة وإقامة الكاثوليكية وحمل شأنها في إنجلترا. ونظر بعين الأمل إلى حتى الذي سيخلفه هوأخوه الكاثوليكي جيمس، وتبادل الرسائل مع زعيم اليسوعيين في روما، وأستقبل سراً مندوباً بابوياً قدم إلى لندن من بروكسل(137). وفي يناير 1669 أبلغ أخاه وكليفورد وآرلنجتون ولورد آرندل أنه يرغب في المصالحة مع كنيسة رومه،وفي إعادة جميع الإنجليز إلى الممضى القديم(138). حتى أخته هنريتا لم تكف يوماً على حتى تحضه على حتى يعلن في جرأة وشجاعة ارتداده إلى الكثلكة.

وفي مايو1670 أوفد لويس الرابع عشر هنريتا إلى إنجلترا وفي معييتها عدد من الدبلوماسيين الدُهاة، ليعاونوها على ربط شارل بسياسة فرنسية كاثوليكية. وفي أول يونيو1670 سقط كليفورد وآروندل وآرانجتون باسم إنجلترا معاهدة دوفر السرية. ووافق ملك فرنسا على حتى يدفعوا لشارل 150 ألف فرنك عند الإعلان ارتداده إلى الكثلكة. وتزويده، عند الاقتضاء، بستة آلاف جندي تتولى فرنسا الأنفاق عليهم، وكان على شارل حتى يدخل الحرب إلى جانب فرنسا ضد المقاطعات المتحدة عندما يطلب إليه ذلك. على حتى يتسلم من فرنس 225 ألف جنيه طيلة قيام الحرب، وكان لشارل حتى يستولي على بعض الجزر الهولندية وأن يحتفظ بها، كما كان عليه حتى يؤيد مطالب لويس الرابع عشر في حتى يرث أسبانيا(139). وإمعاناً في خداع البرلمان والشعب في إنجلترا، بعث شارل بدوق بكنجهام إلى باريس ليصوغ معاهدة صورية زائفة سقطت في 21 ديسمبر 1670 ونشرت على الملأ، تعهدت فيها إنجلترا بالاشتراك في الحرب ضد الهولنديين، ولكن لم يرد ذكر العقيدة الدينية.

وتلكأ شارل نحوخمسة عشر عاماً في إعلان تحوله إلى الكثلكة. ولوحتى أخاه أعرب تحوله إليها صراحة في 1670، ولكن آرل أنجلوت نفسه، وهوالذي يؤيد الكاثوليكية ويميل إليها، حذر الملك من إعلانه التحول إلى هذا الممضى -كما عمل أخوه- قد يعجل بقيام بثورة. ومهما يكن من أمر، فان شارل قد تحرك نحوهدفه بأن أصدره في 15 مارس 1652، إعلان التسامح الثاني، "لذوي الضمائر الرقيقة "يوقف فيه العمل" بكل القوانين العقوبات، أيا كانت في الأمور الكنسية، ضد المنشقين أوالمتمردين أوالمخالفين وفي الوقت نفسه أخلي سبيل جميع من كانوا أودعوا السجن بسبب مخالفتهم لتشريعات البرلمان في المسائل الدينية. وبذلك أطلق سراح مئات من المنشقين، من الكويكرز. وأوفد زعماؤهم وفداً عنهم لتقديم الشكر للملك. وصعق المشيخيون والبيوريتانيون حين رأوا حتى الحرية الجديدة التي منحت لهم أمتد نطاقها لتضم الكاثوليك وأنصار تجديد العماد، كما فزع الأنجليكانيون من "أن البابويين والفرق الدينية ذوات المذاهب المتنوعة" يجتمعون علناً في لندن. ولمدة عام تام نعمت إنجلترا بالتسامح الديني أوشقيت به. وفي 17 مارس 1672 شنت إنجلترا الحرب الهولندية الثالثة. وتلك مسألة كان الملك والبرلمان كلاهما على اتفاق فيها. وأعتمد البرلمان 1,250,000 جنيه للحرب. على حتى يسلم هذا المبلغ للحكومة على أقساط كان من الواضح أنها تعتمد على استرضاء الملك للبرلمان وموافقته على تشريعات الدينية وأعرب مجلس العموم "أن قوانين العقوبات في المسائل الديني لا يمكن إبطال العمل بها إلا بقانون يسنه البرلمان. وطلب إلى الملك طلباً بسحب إعلان التسامح ومذ كان لويس الرابع عشر يتوق إلى حتى يرى إنجلترا صفاً واحداً كالبنيان المرصوص، تأييداً للحرب ضد الهولنديين، فإنه نصح الملك شارل بإلغاء إعلان التسامح حتى تنتهي الحرب على الفور، وأذعن شارل، والغي الإعلان فيثمانية مارس 1673.

ومن المحتمل أنه في هذا الوقت، ترامت إلى زعماء البروتستانت أنباء معاهدة دوفر السرية أواشتموا رائحتها والرغبة في الحيلولة دون تحول الملك إلى الكثلكة، سن المجلسان كلاهما "قانون الاختبار" الذي ينص على أنه يجب على جميع أصحاب الوظائف المدنية والعسكرية في إنجلترا حتى يقسموا علناً على تخليهم عن النظرية الكاثوليكية التي تقوم ينحول خبز القربان والخمر إلى جسد المسيح ودمه وأن يتناولوا الأسرار المقدسة طبقاً للطقوس الأنجليكانية وكافح كليفورد هذا المشروع بضراوة، وبعد إقراره استنطق من الحكومة، وآوى إلى ضيعته، وما لبث حتى توفي انتحراً كما يظن ايفلين. أما شافتسبري فقد عضده بكل قوة، وعزل من الوزارة، فجعل من نفسه زعيماً" لحزب الريف" الذي ناهض، بعنف يقارب الثورة، "حزب البلاط" الذي كان يؤيد الملك. وبذلك قضي على الوزارة "الكابال" (1673). وأصبح آرل دنبي كبير الوزراء.

واعتزل جيمس جميع مناصبه الحكومية. وخفف من حدة المعارضة ضده بعض الشيء، أنه على الرغم من حتى زوجنه الأولى ارتضت الكثلكة ممضىاً من قبل، فإن ابنتيها- الملكة ماري والملكة آن فيما بعد -نشأتا على الممضى البروتستانتي. لكن زقابل آنذاك (30 سبتمبر 1663) من أميرة كاثوليكية أثار ضده حملة من أقسى الاتهامات. تلك هي الأميرة ماري مودينا التي دمغت بأنها "كبرى بنات البابا"، والمفروض أنها لا بد حتى تنشأ أولادها على الكاثوليكية. وفي الحال قدمت إلى البرلمان مشروعات قوانين تقضي بتنشئة أبناء الأسرة الملكة على الممضى البروتستانتي.

إن تطور الأحداث على هذا النحوأثار سخط إنجلترا على الحزب ضد القطاعات المتحدة وجعلها تحس بالمرارة، فلوحتى ملك إنجلترا كان كاثوليكياً لأنحاز إذا آجلاً أوعاجلاً إلى جانب فرنسا في تدمير الجمهورية الهولندية تدميراً، تلك الجمهورية التي لم تبد الآن منافساً تجارياً، بل بدت معقل البروتستانتية في القارة، فإذا سقط هذا الحصن الحصين فكيف يتسنى للبروتستانتية الإنجليزية حتى تثبت وأن تقاوم،يا ترى؟ وفوض شارل عن طيب خاطر، سير وليام تمپل في توقيع صلح منفرد مع الهولنديين. وفيستة فبراير 1674 سقطت معاهدة وستمنستر التي أنهت الحرب الهولندية الثالثة.


انظر أيضاً

  • الحرب الإنگليزية الهولندية
  • تاريخ إنگلترة
  • التاريخ العسكري لإنگلترة
  • تاريخ هولندا
  • نيوأمستردام
  • مقاطعة نيويورك
  • الحرب الفرنسية الهولندية

الهامش

  • ول ديورانت. سيرة الحضارة. ترجمة بقيادة زكي نجيب محمود. Unknown parameter |coauthors= ignored (|author= suggested) (help)
  1. ^ Boxer, C. R. (1969). "Some Second Thoughts on the Third Anglo–Dutch War, 1672–1674". Transactions of the Royal Historical Society, Fifth Series. 19: 67–94. doi:10.2307/3678740.

المراجع

  • Rodger, N. A. M. (2004). The Command of the Ocean: A Naval History of Britain 1649—1815. London: Penguin. ISBN .
  • Troost, W. (2001). Stadhouder-koning Willem III: Een politieke biografie. Hilversum: Uitgeverij Verloren. ISBN .
  • Zwitzer, H. L. (1990). "The British and Netherlands armies in relation to the Anglo-Dutch alliance, 1688-1795". In Raven, G. J. A.; Rodger, N. A. M. (eds.). Navies and Armies — the Anglo-Dutch Relationship in War and Peace 1688-1988. Edinburgh: John Donald. ISBN .
تاريخ النشر: 2020-06-04 14:07:25
التصنيفات: Pages using deprecated image syntax, Articles containing non-English-language text, Pages with citations using unsupported parameters, نزاعات 1672, نزاعات 1673, نزاعات 1674, الحروب الإنگليزية الهولندية, حروب هولندا

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

لبنان: مجلس النواب يفشل للمرة الـ11 في انتخاب رئيس للجمهورية

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-19 12:23:49
مستوى الصحة: 84% الأهمية: 88%

مأساة بسطات.. وجبة "كاشير" تودي بحياة طفل في 11 من عمره

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-19 12:23:29
مستوى الصحة: 66% الأهمية: 71%

واقعة غريبة.. "علبة مربى" كانت سببا في كشف خيانة "بيكيه" للنجمة "شاكيرا"

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-19 12:23:33
مستوى الصحة: 68% الأهمية: 71%

الخميس الأسود في فرنسا

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-19 12:23:44
مستوى الصحة: 77% الأهمية: 93%

«الصحة» 34 إصابة جديدة بـ «كورونا» وتعافي 24 حالة - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2023-01-19 12:23:58
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 63%

وفاة مشجع وإصابة 60 في حادث تدافع أمام ملعب نهائي كأس الخليج بالعراق

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-19 12:23:51
مستوى الصحة: 89% الأهمية: 86%

«العلا» تطلق أكبر حملة لإعادة توطين الحيوانات البرية

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-19 12:23:50
مستوى الصحة: 90% الأهمية: 93%

ارتفاع أسعار العقارات في السعودية بنسبة 1.6 % في الربع الرابع 2022م

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-19 12:23:49
مستوى الصحة: 79% الأهمية: 90%

الليرة اللبنانية تنحدر إلى قاع قياسي عند 50 ألفاً للدولار

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-19 12:23:43
مستوى الصحة: 94% الأهمية: 100%

كاظم الساهر يحيي غداً حفل شتاء طنطورة - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2023-01-19 12:23:59
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 50%

شرق السودان.. استحقاقات التأسيس والصراعات البينية

المصدر: صحيفة التغيير - السودان التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-19 12:23:11
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 67%

تقرير: الولايات المتحدة تدرس مساعدة أوكرانيا على ضرب القرم

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-19 12:23:47
مستوى الصحة: 75% الأهمية: 87%

رئيس وزراء تايوان يعلن استقالة حكومته

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-19 12:23:50
مستوى الصحة: 85% الأهمية: 87%

الرئيس الأوكراني ينتقد تردد حلفاء الناتو بشأن تسليم كييف دبا

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-01-19 12:22:50
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 68%

رئيسة وزراء نيوزيلندا تعلن أنها ستستقيل من منصبها الشهر المق

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-01-19 12:22:53
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 54%

تدافع مميت في العراق قبل انطلاق نهائي كأس الخليج وهذه هي الحصيلة الأولية

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-19 12:23:31
مستوى الصحة: 74% الأهمية: 80%

تحميل تطبيق المنصة العربية