الحرب الأهلية الإنگليزية الثالثة

عودة للموسوعة

الحرب الأهلية الإنگليزية الثالثة

الحرب الأهلية الإنگليزية الثالثة
Third English Civil War
جزء من الحرب الأهلية الإنگليزية

كروموِل في دنبار، بريشة أندروكاريك گاو
التاريخ 1649–1651
المسقط
الجزر البريطانية
النتيجة نصر برلماني حاسم، تأسيس كومنولث إنگلترة
الخصوم
البرلمانيون الملكيون
Scottish Covenanters
القادة والزعماء
اوليڤر كروموِل الملك تشارلز الثاني من إنگلترة
ديڤد لزلي، لورد نوارك

نطقب:Campaignbox Third English Civil War

الحرب الأهلية الإنگليزية الثالثة (1649-1651) كانت آخر حلقات الحرب الأهلية الإنگليزية (1642-1651), وكانت سلسلة من النزاعات المسلحة والمناورات السياسية بين البرلمانيين والملكيين.

The Preston campaign of the Second Civil War was undertaken under the direction of the Scots Parliament, not the Kirk, and it took the execution of King Charles I to bring about a union of all Scottish parties against the English Independents. Even so, Charles II in exile had to submit to long negotiations and hard conditions before he was allowed to put himself at the head of the Scottish armies. The Marquess of Huntly was executed for taking up arms for the king on 22 March 1649.

The Marquess of Montrose, under the direction of Charles II, made a last attempt to rally the Scottish Royalists early in 1650. But Charles II merely used Montrose as a threat to obtain better conditions for himself from the Covenanters. When Montrose was defeated at the Battle of Carbisdale on 27 April, delivered up to his pursuers on أربعة May, and executed on 21 May 1650, Charles II gave way to the demands of the Covenanters and placed himself at their head. Charles II now tried to regain the throne through an alliance with his father's former enemies in Scotland, who intended to impose Presbyterianism on England. He dismissed all the faithful Cavaliers who had followed him to exile.

As the Royal army was mostly Scottish, and as the invasion was not accompanied by any major rising or support in England, the war can also be viewed as being primarily an Anglo-Scottish War rather than a continuation of the English Civil War.

كروموِل في أيرلندة

في إيرلندة وحد رد العمل ضد الثورة الكبرى، بشكل عابر، بين البروتستانت في إقليم (The Pale) في شرق إيرلندة حول دبلن والكاثوليك فيه وفيما وراءه. فقد وقع حتى قبل إعدام شارل الأول، حتى سقط إرل اورموند جيمس بتلر، بوصفه نائب الحاكم في إيرلندة، معاهدة مع اتحاد الكاثوليك في كلكنى Kilkenny (17 يناير 1649) وافقوا بمقتضاها، وفي لقاء الحركة الدينية وبرلمان إيرلندي مستقل، على تزويده بخمسة عشر ألفاً من المشاة وخمسمائة من الجياد. وبعث أورموند برسالة إلى أمير ويلز، الذي اعترف أورموند لفوره بأنه شارل الثاني، بدعوة فيها للقدوم إلى إيرلندة ليقود جيشاً مشهجراً من البروتستانت والكاثوليك. وآثر شارل الذهاب إلى إسكتلندة، ولكن كرومول اعتزم حتى يقابل تهديدات إيرلندة أولا.

وحين حط كرومول رحاله في إيرلندة في اغسطس، كانت القوات الموالية للجمهورية قد هزمت بالعمل أورموند في رانميز، وتراجع هومع ما تظل من قواته (2300 جندي) إلى مدينة دروجيدا المحصنة، الواقعة على نهر بوين. فحاصرها كرومول بعشرة آلاف جندي واقتحمها واستولى عليها عنوة (10 سبتمبر 1649) وأمر بقتل من بقى حاميتها على قيد الحياة (11). ولم يفلت من المذبحة بعض المدنيين، وقتل جميع قسيس في المدينة (12)، حتى بلغ عدد ضحايا المذبحة المنتصرة نحو2300. واشهجر كرومول في شرف النصر مع الله: "أرجوحتى تنسب القلوب الطاهرة هذا المجد إلى الله الذي يرجع أليه الفضل في هذه الرحمة حقاً(13) "وتمنى"

أن تساعد هذه المحنة كثيرا على حقن الدماء بفضل كرم الله(14)". وأنا لنشاركه راتىه المخلص في حتى تضع مثل هذه الضربة الواحدة من الإرهاب حدا للثورة، وتنقذ حياة الكثيرين من الجانبين.

ولكن الحرب استمرت ثلاثة أعوام آخر، فان كرومول تقدم من دروجيدا لحصار وكسفورد، واستولى عليها، ولقي 1500 من المدافعين عنها ومن سكانها مصرعهم. ونطق كرومول " ان الله، بشيء من عناية إلهية غير متسقطة، في عدله القويم، قد انزل بهم حكما عادلا.... حيث كفروا بدمائهم عن أعمال القسوة الوحشية التي اقترفوها ضد حياة الكثيرين من البروتستانت المساكين(15) ". ولكن سياسة المذابح أخفقت فان مدينتي دنكانون وووترفورد تحدتا حصار كرمول. واستسلمت كلكنى لمجرد أنها تلقت شروطا كانت مرفوضة في أي مكان آخر، وتم الاستيلاء على كلونمل ولكن بعد فقد آلفي رجل. وما حتى ترامى إلى كرومول نبأ وصول شار الثاني إلى إسكتلندة حتى هجر مواصلة الحرب في إيرلندة لصهره هنري ايرتون، وابحر هوإلى إنجلترا (24 مايو1650).

وكان ايرتون قائداً قديراً، ولكنه توفي بالطاعون في 26 نوفمبر 1651. ونبذت سياسة المذابح، وصدر العفوعن الثوار، وبمقتضى معاهدة كلنكنى (12 مايو1652) استسلموا جميعاً تقريبا، شريطة السماح لهم بالهجرة دون عائق. وفي 12 أغسطس صدر " قانون التسوية في إيرلندة"، الذي ينص على مصادرة جميع ممتلكات الايرلنديين أوبعضها - أيا كان ممضىهم - ممن يعجزون عن أثباب أنهم كانوا موالين للجمهورية، وبهذه الطريقة انتقلت ملكية نحومليونين وخمسمائة ألف فدان (أيكر) من أراضى أيرلندة إلى جنود أومدنيين إنجليز أوايرلنديين كانوا يناصرون كرومول في إيرلندة. وبهذا انتقل ثلثا ارض إيرلندة إلى أيدي الإنجليز (16). وانضمت مقاطعات كلدار ودبلن وكارلووكلوووكفورد لتشكل"pale" أوإقليماً إنجليزياً جديداً في إيرلندة، وبذلت محاولات لإقصاء جميع ملاك الأرض الايرلنديين أياً كانوا، ثم المواطنين الإيرلنديين عن هذه المقاطعات. وجردت آلاف الأسر الايرلندية من أملاكها، وأعطوا مهلة نهايتها أول مارس 1655 ليجدوا لأنفسهم وطنا آخر. وشحن المئات منهم على ظهور السفن إلى بربادوس، (جزر الهند الغربية) أوأماكن أخرى بتهمة التشرد.

وقد يسير وليم ربتى انه من بين سكان إيرلندة البالغ عددهم 000ر466ر1 في1641، كان فد هلك حتى 1652 نحو000ر616 بسبب الحرب أوالموت جوعا أوالطاعون، ونطق أحد الضباط الإنجليز: في بعض المقاطعات "قد يسير المرء عشرين أوثلاثين ميل دون حتى يجد مخلوقا على قيد الحياة، إنسانا أوحيواناً أوطائراً" ونطق آخر: " حتى الشمس لم تشرق قط على أمة أشد تعاسة من هذه(17) ". وحرم الممضى الكاثوليكي بحكم القانون وصدرت الأوامر إلى رجال الدين الكاثوليك بمغادرة إيرلندة في بحر عشرين يوما، وكان الموت عقوبة من يخفى أياً منهم، وفرضت عقوبات صارمة على التخلف عن حضور الطقوس البروتستانتية يوم الأحد. ومنح القضاة والحكام سلطة جمع أطفال الكاثوليك وإرسالهم إلى إنجلترا لتلقي أصول الممضى البروتستانتي(18). حتى جميع الوحشية التي لقيها البروتستانت على يد الكاثوليك في فرنسا بين 1680-1890، صبها البروتستانت على رؤوس الكاثوليك في إيرلندة بين 1650-1660. وأصبحت الكثلكة جزءا لا يتجزأ من الروح الوطنية الايرلندية، لان الكنيسة والشعب قذف بهما في بحران من المعاناة والشقاء. وعلقت هذه السنين المريرة بذا كرة إيرلندة وكأنها تراث من البغضاء لا يفنى.


الغزوالإنگليزي لاسكتلندة

صعق الاسكتلنديون بإعدام شارل الأول الذي كانوا هم أنفسهم قد أسلموه إلى البرلمان الانجليزي، وعاد إلى ذاكرتهم فجأة حتى والده كان اسكتلنديا. ورأوا في "تطهير برايد" الذي اخرج المشيخيين ( البرسبتريانز: كنيسة بروتستانتية يدير شؤونها شيوخ منتخبون يتمتعون جميعا بمنزلة متساوية ) من البرلمان الطويل، نقضا "للعصبة المقدسة والميثاق المقدس" الذي اقسم فيه ذلك البرلمان يمين الإخلاص لإسكتلندة والممضى المشيخي، وأوجسوا خيفة من حتى يحاول البيوريتانيون المنتصرون فرض ممضىهم البروتستانتي على إسكتلندة كما فرضوه على إنجلترا. وفيخمسة فبراير 1649، أي بعد مضي اقل من أسبوع على إعدام شارل الأول، نادى البرلمان الاسكتلندي (مجلس الطبقات) بابنه شارل الثاني، الذي كان آنذاك في الأراضي الوطيئة، ليكون الملك الشرعي على بريطانيا العظمى وفرنسا وأيرلندة.

وقبل حتى يجيز الاسكتلنديون لشارل الثاني الدخول إلى إسكتلندة طلبوا أليه حتى يسقط الميثاق الوطني وعهد العصبة المقدسة والميثاق المقدس، ويقسم يمين الحفاظ على الممضى المشيخي اوأقامته جميع أراتى ملكه وفي بيته. على إذا شارل الذي كان يدين بالعمل بمزيج من الكاثوليكية والتشكك، لم يكن يروقه ممضى المشيخية، في الوقت الذي كان يتوق فيه أيما توق إلى العرش، فسقط على كره منه، جميع هذه المطالب في "بريدا " في أول مايو1650. وقاد مونتروز، أنبل الاسكتلنديين في ذاك العصر - قوة صغيرة من جزر أوركى إلى إسكتلندة، أملا في حتى يجمع لشارل جيشا مستقلا عن الميثاقين المشيخيين، ولكنه هزم وأسر وأعدم شنقا (11 مايو1650). وفي 23 يونية حط شارل رحاله في اسكتلندة، وهويتلهف على حتىقد يكون على رأس جيش يغزوبه الجمهورية البيوريتانية التي أطاحت برأس أبيه، وقبل حتى يهب الاسكتلنديون لنجدته، استحثوه على إصدار بيان يرغب فيه " حتى يركع في ذل وخشوع أمام الله تكفيرا عن معارضة أبيه للعصبة المقدسة والميثاق المقدس، ومن اجل خطيئة أمه بسبب عقيدتها الوثنية (أي اعتناقها الكثلكة)(19). "وللتكفير عن خطيئات شارل الأول والثاني فرض رجال الكنيسة الاسكتلندية على الجيش والشعب صوما جاداً رهيباً، وأكدوا للجيش انه لن يقهر(20)، لان الملك الشاب قد أرضى السماء. وتحت إلحاح القساوسة طهر الجيش من الضباط الذين وضعوا ولاءهم للملك فوق ولائهم للميثاق والكنيسة الاسكتلندية، وبهذه الطريقة طرد ثمانون من اقدر القواد.

واقترح كرومول على البرلمان الإنجليزي غزوإسكتلندة في الحال، دون انتظار هجوم من جانبها. واعتزل فيرفاكس آنذاك القيادة العليا لجيوش الجمهورية، وكان قد رفض الاشتراك في محاكمة شارل الاول، وعين كرومول خلفا له، فنظم قواته بعزيمته وعجلته المعهودتين، وعبر إلى إسكتلندة (22 يولية 1650)، على رأس 16 آلف رجل. وفي ثلاثة اغطس أوفد إلى لجنة الجمعية العامة للكنيسة الاسكتلندية رسالة زاخرة بالشجاعة والثبات والقدرة على الاحتمال: "هل جميع ما تقولون يلتئم التئاما لا شبهة فيه مع حدثة الله،يا ترى؟ أتوسل إليكم، بحق أحشاء المسيح، حتى تفكروا في أنكم قد تكونون مخطئين(21)".

دنبار

طبع معاصر لمعركة دنبار، 1650

وفي دنبار (3 سبتمبر) أسقط بالجيوش الاسكتلندية الرئيسية هزيمة منكرة واسر عشرة آلاف رجل، وسرعان ما استولى على إدنبرة وليث. وانهارت مكانة الوعاظ الاسكتلنديين، وتبدد زعمهم بأنهم معصومون من الخطأ. واستدعى الضباط المطرودون على عجل، وتوج شارل الثاني رسميا في "سكون Scone". أما كرومول فقد انتابه السقم في ادنبره، وتوقف القتال بضعة شهور.


الميليشيات الإنگليزية

الغزوالاسكتلندي الثالث لإنگلترة

ثم تقدم الجيش الاسكتلندي بعد إعادة تنظيمه، وعلى رأسه شارل، إلى إنجلترا، أملا في حتى ينضم إلى لواء الشرعية والحق، جميع الملكيين والمشيخيين المخلصين. فتعقبهم كرومول، حيث كان يحشد أثناء مروره بالمدن الإنجليزية جميع قوات الطوارئ، والمواطنين الصالحين للجندية.


حملة ووستر

معركة ووستر

وفي ووستر، في ثلاثة سبتمبر 1651، دارت رحى المعركة التي أبقت على الجمهورية، وحكمت على شارل بأن يلوذ بالمنفى مرة أخرى. وفيها، بفضل الاستراتيجية الفائقة البسالة، استطاعت قوات كرومول الأقل عددا، حتى تهزم ثلاثين ألفا من الاسكتلنديين. وكان شارل شجاعا ولكنه لم يكن قائدا. انه بذل أقصى الجهد في حتى يستحث ويلم شعث جنوده الذين اختل نظامهم، ولكن يظهر انهم ذعروا وارتعدوا فزعا من سمعة كرومول محاربا لم يخسر قط معركة، فألقى كثير منهم السلاح ولاذ بالفرار. وتوسل شارل إلى ضباطه حتى يطلقوا عليه الرصاص فأبوا. واقتاده نفر من اشد اتباعه إخلاصا إلى مكان آمن مؤقت في مقر أحد الملكيين. وهناك تجرد من شعر رأسه إلى حد كبير، وغير لون يديه ووجهه واستبدل بملابسه ثياب أحد العمال، وبدأ مسيرة طويلة، على ظهر جواد، وعلى قدميه، متسللا من مخبأ إلى مخبأ. ينام تحت سطوح المنازل أوفي الحظائر والغابات. ونام مرة في إحدى أشجار " رويال اوك " في بوسكوبل، على حين كان جنود الجمهورية يفتشون عنه تحتها. وكثيرا ما عهده الناس، ولكنهم لم يغدروا به أويكشفوا أمره. وبعد أربعين يوما من الفرار، عثر هوومرافقوه، في شورهام في سسكس، قارباً ارتضى ربانه، مخاطراً بحياته، حتى ينقلهم إلى فرنسا (15 أكتوبر).

العمليات الختامية

عهد كرومول إلى القائد جورج مونك بالضرب على أيدي الثوار الاسكتلنديين بصفة نهائية، وتم هذا في فبراير 1652. وأخضعت إسكتلندة لإنجلترا، وحل برلمانها المستقل، ولكن أجيز لها إرسال ثلاثين نائبا عنها إلى برلمان لندن. وعوقبت الكنيسة الاسكتلندية بحظر انعقاد جمعياتها العامة، وإقرار التسامح الديني مع جميع الشيع البروتستانتية المسالمة. ومن الناحية الاقتصادية أفادت إسكتلندة من الحرية الجديدة في الاتجار مع إنجلترا. أما من الناحية السياحية فقد ظلت ترقب عودة أسرة ستيوارت وتدعوالله حتى يحقق هذا الراتى.

الأعقاب

سقوط جميع أملاك ستوارت

الانتفاضات والمؤامرات

انظر أيضاً

  • خط زمني للحرب الأهلية الإنگليزية

الهامش

  1. ^ Atkinson 1911, 50. Cromwell in Ireland
  2. ^ Woolrych 2002, p. 398.

المراجع

  • ول ديورانت. سيرة الحضارة. ترجمة بقيادة زكي نجيب محمود. Unknown parameter |coauthors= ignored (|author= suggested) (help)
  • Brown, K.M., ed. (5 February 1649), "Proclamation of Charles II king of Great Britain, France and Ireland", The Records of the Parliaments of Scotland to 1707, St Andrews University, http://www.rps.ac.uk/search.php?action=print&id=id13720&filename=charlesi_trans&type=trans, retrieved on June 2013 
  • Cook, Sue (presenter) (6 July 2004), The Battle of Great Severn – Colonial America and the English Civil War, Making History, BBC Radio 4, http://www.bbc.co.uk/radio4/history/making_history/making_history_spring2004.shtml 
  • نطقب:Cite DNB
  • Manganiello, Stephen C. (2004), The Concise Encyclopedia of the Revolutions and Wars of England, Scotland and Ireland 1639-1660, Scarecrow Press, pp. 9, 10, ISBN 0-8108-5100-8 
  • Plant, David (28 February 2007), The Settlement of Scotland, 1651-60, The British Civil Wars & Commonwealth website, http://www.british-civil-wars.co.uk/glossary/settlement-scotland.htm 
  • Plant, David (17 January 2010), 1651: Jersey and the Channel Isles, British Civil Wars & Commonwealth website, http://www.british-civil-wars.co.uk/military/1651-jersey.htm 
  • Schultz, Oleg, ed., "Military Occupation and Early Attempts of Unification", Scotland and the Commonwealth: 1651-1660, archontology.org, http://www.archontology.org/nations/scotland/01_laws.php 
  • Willis-Bund, John William (1905), The Civil War in Worcestershire 1642-1646 and the Scotch invasion of 1651, Simpkin, Marshall, Hamilton, Kent and Company, pp. 233–234 
  • Woolrych, Austin (2002), Britain In Revolution, Oxford, pp. 398, 436, 620 []
  • Venning, T. (1996), Cromwellian Foreign Policy, Macmillan, p. 65 
تاريخ النشر: 2020-06-04 14:09:11
التصنيفات: Pages using deprecated image syntax, Pages with citations using unsupported parameters, Articles with incomplete citations from September 2012, Articles with invalid date parameter in template, All articles with incomplete citations, الحرب الأهلية الإنگليزية, حروب الممالك الثلاث

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

إحباط محاولة ترويج 11 كيلو كوكائين بجدة

المصدر: صحيفة اليوم - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2021-12-27 19:42:07
مستوى الصحة: 38% الأهمية: 42%

عام / أكثر من 22 ألف مستفيد من مركز السُّكر والغدد الصمَّاء بحفر الباطن

المصدر: وكالة الأنباء السعودية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-27 19:40:39
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 60%

رياضي / الشباب يتغلب على التعاون بثلاثية مقابل هدف

المصدر: وكالة الأنباء السعودية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-27 19:40:47
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 52%

معالجة المصابين بكوفيد خفية عن المجلس العسكري في أدغال بورما

المصدر: فرانس 24 - فرنسا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-27 20:15:21
مستوى الصحة: 97% الأهمية: 99%

إقصاء ليون وباريس اف سي من كأس فرنسا بسبب شغب الجماهير

المصدر: صحيفة اليوم - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2021-12-27 19:43:12
مستوى الصحة: 33% الأهمية: 39%

ادارة الفيحاء تطمئن على الخضير

المصدر: صحيفة اليوم - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2021-12-27 19:43:07
مستوى الصحة: 42% الأهمية: 49%

الرئيس السيسي يزور غرب سهيل بأسوان في إطار مبادرة "حياة كريمة"

المصدر: الرئيس نيوز - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-27 19:40:52
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 55%

إسرائيل تعتزم جلب عاملين لرعاية المسنين من المغرب

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-27 20:10:40
مستوى الصحة: 31% الأهمية: 38%

عام / اليونان تفرض إجراءات وقائية للحدّ من انتشار المتحوِّر أوميكرون

المصدر: وكالة الأنباء السعودية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-27 19:40:44
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 51%

عام / انتهاء أعمال لجنة النظر في مخالفات مقدمي خدمات حجاج الداخل لموسم حج 1442هـ

المصدر: وكالة الأنباء السعودية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-27 19:40:45
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 67%

لولو تستعد لبداية السنة مع عروض العد التنازلي 

المصدر: صحيفة اليوم - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2021-12-27 19:42:33
مستوى الصحة: 33% الأهمية: 48%

اعتماد أول جهة تفتيش في كود البناء السعودي السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2021-12-27 19:38:53
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 56%

جوائز غلوب سوكر: مبابي لاعب العام

المصدر: فرانس 24 - فرنسا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-27 20:15:20
مستوى الصحة: 83% الأهمية: 93%

اكتشاف بقايا مجتمع يهودي قديم في قرية نائية بالمغرب

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-27 20:10:38
مستوى الصحة: 36% الأهمية: 38%

وزير الرياضة يدشن الهوية الجديدة لاتحاد الدراجات

المصدر: صحيفة اليوم - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2021-12-27 19:43:03
مستوى الصحة: 37% الأهمية: 50%

«غداء نوبي ولقاء بالطفلة جنا».. تفاصيل جولة السيسي بغرب سهيل (صور)

المصدر: الرئيس نيوز - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-27 19:40:51
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 70%

أمريكا ترصد ميزانية دفاعية بقيمة 770 مليار دولار

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-27 19:44:31
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 68%

أمين عام الاتحاد الإماراتي: كأس العالم للأندية في موعدها 

المصدر: صحيفة اليوم - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2021-12-27 19:42:58
مستوى الصحة: 33% الأهمية: 41%

ارتفاع أسعار النفط بنحو 3%

المصدر: صحيفة اليوم - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2021-12-27 19:42:39
مستوى الصحة: 39% الأهمية: 43%

تحميل تطبيق المنصة العربية