تاريخ البوذية

عودة للموسوعة

تاريخ البوذية

انتشار البوذية، من معقلها في شمال الهند (برتنطقي غامق) بدءاً من القرن السادس ق.م.، إلى عالم الأغلبية البوذية (برتنطقي)، والامتداد التاريخي للتأثيرات البوذية (أصفر). مهايانا (سهم أحمر)، ثراوَد (سهم أخضر)، ڤاجرايانا تانترية (سهم أزرق).

جزء من  عن
البوذية


تاريخ البوذية

خط زمني للبوذية
المجالس البوذية

الأسس

الحقائق النبيلة الأربع
السبيل الثماني النبيل
Buddhist Precepts
نرڤانا · الجواهر الثلاث

المفاهيم الأساسية

علامات الوجود الثلاثة
سكاندا · Cosmology
سمسارا · اعادة الميلاد · دارما
Dependent Origination · كارما

الشخصيات الرئيسية

گاوتاما بوذا
الحواريون · البوذيون اللاحقون

الطقوس والبلوغ

البوذوية · بوذي‌ساتڤا
المراحل الأربعة للاستنارة
پاراميتا · التأمل · Laity

المناطق

جنوب شرق آسيا · شرق آسيا
الهند · سري لانكا · التبت
بهوتان · البلدان الغربية

الأفرع

ثراڤادا · ماهايانا
ڤاجرايانا · المدارس المبكرة
Pre-sectarian Buddhism

النصوص

شريعة پالي · سوترات الماهايانا
الشريعة التبتية

دراسات مقارنة
الثقافة · قائمة الموضوعات
بوابة: البوذية

     

تاريخ البوذية يمتد من القرن السادس ق.م. وحتى اليوم، starting with the birth of Buddha Siddhartha Gautama in Lumbini, Nepal. This makes it one of the oldest religions practiced today. The religion evolved as it spread from the northeastern region of the Indian subcontinent through Central, East, and Southeast Asia. At one time or another, it influenced most of the Asian continent. The history of Buddhism is also characterized by the development of numerous movements, schisms, and schools, among them the Theravāda, مهايانا وڤاجرايانا traditions, with contrasting periods of expansion and retreat.

سيدارتا گاوتاما

أشوكا چاكرا، رسم هندي قديم يمثل دارماچاكرا وتظهر على فهم الهند الوطني.



الشطر الثاني من تاريخ البوذية: البوذية في أوجها

بلغت البوذية أوج حملتها في الهند بعد موت "أشوكا" بمائتي عام؛ وقد كانت الفترة التي ارتفعت فيها البوذية من "أشوكا" إلى "هارشا" فترة صعود بمعان كثيرة، صعود في الدين والتعليم والفن؛ غير حتى البوذية التي سادت لم تكن بوذية بوذا؛ والأقرب إلى الصواب حتى نقول في وصفها أنها بوذية تلميذه الثائر "صَجاذا" الذي نطق للرهبان عند سماعه بموت أستاذه : "كفى يا سادة! كفوا عن البكاء وعن الرثاء! فلقد تخلصنا من "سامانا" العظيم، لقد أسأمنا حتى ينطق لنا: هذا يجدر بكم وهذا لا يجدر، أما الآن ففي مقدورنا حتى نصنع ما شاء لنا هوانا، وأما ما لا يصادف من نفوسنا هوى، فلن يلزمنا أحد على أدائه"(1).

البلاغان: الأصغر (هنايانا) والأكبر (مهايانا)

وأول ما أوحت لهم حريتهم حتى يصنعوه هوحتى ينشقوا أحزاباً؛ فلم يمض على موت بوذا قرنان من الزمان، حتى انقسم تراثه ثمانية عشر ممضىاً متبايناً فأما أتباع البوذية في جنوب الهند وجزيرة سيلان، فقد استمسكوا حيناً بممضى صاحب العقيدة في بساطته وصفائه؛ وقد أطلق على هذه الشعبة من ممضىه فيما بعد اسم "هنايانا" ومعناها "البلاغ الأصغر" ؛ فقد عبدوا بوذا باعتباره مفهماً عظيماً، لا إلهاً؛ وكان كتابهم المقدس هوالنصوص المكتوبة باللغة "الباليّة" التي تبسط العقيدة في صورتها القديمة ؛ وأما في الأراتى الشمالية من الهند والتبت ومنغوليا والصين واليابان، فالبوذية التي سادت هي التي يطلق عليها اسم "ماهايانا" ومعناها "البلاغ الأكبر" الذي رسم حدوده ونشر دعوته "مجلس كانِشْكا" ؛ فأعضاء هذا المجلس، وهم من اللاهوتيون الموهوبين (من الوجهة السياسية) قد أعربوا ألوهية بوذا وأحاطوه بالملائكة والقديسين، واصطنعوا تقشف "اليوجا" الذي عهد في "باتانجالي" وأصدروا باللغة السنسكريتية مجموعة جديدة من المراسيم المقدسة التي على الرغم من قبولها بعد حين قصير للشقشقة الميتافيزيقية والاسكولاتية إلا أنها قد أعربت وأيدت عقيدة دينية أقرب إلى نفوس الناس من الصورة السوداء المتشائمة المتزمتة التي عهدت في "شاكيا موني".

مقارنة البوذية بالرواقية والمسيحية

كان ممضى "ماهايانا" بوذية خففت من حدتها آلهة وطقوس وأساطير برهمية، ولاءمت بين نفسها وبين حاجات قبائل التتار في "كوش" والمنغول في التبت، الذين بسط عليهم "كاتشكا" سلطانه؛ فقد صور ذلك الممضى جنة فيها بوذيون كثيرون، كان أحبهم إلى عامة الناس "أميدا بوذا" المخلص؛ وهذه الجنة وجهنم التي تقابلها كانتا ثواباً أوعقاباً لما يأتيه الناس على هذه الأرض من خير أوشر؛ وهذان العاملان الرانادىن كان لهما أثر في تحويل بعض جنود الملك من رقابة سلوك الناس إلى خدمات أخرى؛ وأعظم القديسين في هذا اللاهوت الجديد هم فئة "بوذا بساتوا" ومعناها "بوذا المستقبل" الذين امتنعوا باختيارهم عن القيام بالنرفانا (ومعناها هنا التخلص من العودة إلى ولادة جديدة) التي كانت من حقهم وفي مقدورهم، وذلك لكي يولدوا في حياة بعد حياة، فيساعدوا غيرهم من الناس في هذه الدنيا والاهتداء إلى سواء السبيل وهؤلاء القديسون (مثلهم مثل نظائرهم في مسيحية البحر الأبيض المتوسط- سرعان ما ظفروا بحب الناس لهم حتى كاد عبادهم والمعجبون بهم من رجال الفن يزحمون بهم وبتماثيلهم مدافن العظماء؛ وازدهرت في البوذية كما ازدهرت في مسيحية العصور الوسطى- بل لعلها ظهرت في البوذية في تاريخ أسبق - قدسية الآثار الباقية من السلف، واستخدم الماء المقدس، والشموع، والبخور، والمسبحة، والثياب الكهنوتية، ولغة الكهنوت الميتة، والرهبان والراهبات وقص الشعر والفردية مما تقتضيه حياة الأديرة والاعتراف والصيام أياماً معينة، وتدشين القديسين والتطهير والصلاة والنادىء للموتى؛ ولقد أصبح كتاب "ماهايانا" بالقياس إلى "هنايانا" أي البوذية الأولى ما كانت الكاثوليكية بالنسبة إلى الرواقية والمسيحية الأولى؛ فقد أخطأ بوذا- كما أخطأ لوثر- في ظنه حتى شعائر الطقوس الدينية الفهمية يمكن حتى تحل محلها المواعظ والدروس الأخلاقية؛ وما أقرب الشبه بين نجاح البوذية حين امتلأت بالأساطير والمعجزات والاحتفالات والقديسين الذين يتوسطون بين الأرض والسماء بالنجاح الذي لقيته الكاثوليكية قديماً وحاضراً، لما فيها من زخرف وتمثيل، وفوزها على المسيحية الأولى والبروتستنتية الحديثة في بساطتها الخالية من جميع زخرف.

تدهور البوذية

وإيثار عامة الناس لتعدد الآلهة والمعجزات والأساطير، هذا الإيثار نفسه الذي قضى على بوذية بوذا، قضى كذلك في نهاية الأمر على بوذية " البلاغ الأكبر " نفسها في الهند؛ ذلك لأن البوذية- ودعنا هاهنا نتحدث بحكمة المؤرخ التي تشرق بعد فوات الحوادث- إذا كانت لا تأخذ جميع هذا الذي أخذته من الديانة الهندية ومن أساطيرها وطقوسها وآلهتها، فما كان ليمضى وقت طويل قبل حتى تنمحي الفوارق بين الديانتين ولا يبقى من مميزات الواحدة من الأخرى إلا قليل جد قليل؛ وإذن تمتص إحداهما الأخرى شيئاً فشيئاً، والتي يتاح لها حتى تطغي على الأخرى هي التي تكون أعمق الديانتين جذوراً وأقربها إلى نفوس الناس وأكثرها مالاً وأعزها سنداً سياسياً؛ لهذا أخذت الخرافة- ولعلها حتى تكون من جنسنا البشري بمثابة دماء الحياة- أخذت تتدفق من العقيدة الأقدم إلى العقيدة الأحدث تدفقاً سريعاً، حتى رأينا الظواهر الجنسية الانفعالية نفسها التي كانت من طقوس العقائد "الشاكتية" تلتمس لنفسها مكاناً في طقوس البوذية واستعاد البراهمة في صبر ودأب نفوذهم ورعاية السلطان لهم شيئاً فشيئاً؛ وأخيراً اتى نجاح الفيلسوف الشاب "شانكارا" في استعادة الحدثة العليا لخط الفيدا، وجعلها أساسا للتفكير الهندي، بمثابة الخاتمة لزعامة البوذيين العقلية في الهند.

واتىت الضربة القاضية من الخارج، وكانت البوذية نفسها هي التي هيأت لهذه الضربة سبيلها، على وجه من الوجوه؛ ذلك حتى حسن السمعة التي كان يتمتع بها أتباع بوذا، واسمهم "سانفا" قد اجتذب إلى تلك الفئة- بعد عهد أشوكا- صفوة أهل "مجازا" وبهذا قضى على خير دماء القوم حتى تفنى في طائفة من رجال الدين لا تتزوج ولا تجاهد في الحياة، فشكا بعض المحبين لوطنهم، حتى في أيام بوذا نفسه، من حتى الراهب "جوتاما" لا يسمح للآباء حتى ينسلوا الأبناء، ويؤدي بالأسر إلى الانقراض(5)؛ وكان من نتائج انتشار البوذية ونظام الأديرة في السنة الأولى من التاريخ المسيحي، حتى امتصت من الهند عصارة الرجولة، وتآمر ذلك العامل مع عامل الانقسام السياسي، فأدى العاملان إلى فتح أبواب الهند للغزوالخارجي بغير عناء؛ ولما اتى العرب وأخذوا على أنفسهم حتى ينشروا وحدانية بسيطة رواقية النزعة، نظروا في ازدراء إلى الرهبان البوذيين الكسالى الذي يفتحون أيديهم للرشوة ويتجرون بالمعجزات؛ وحطموا الأديرة وقتلوا ألوف الرهبان، ونفروا جميع حريص على حياته من نظام الرهبنة في الدير، فأما من أفلتوا من يد القتل من هؤلاء الرهبان، فقد عادوا واندمجوا في الديانة الهندية التي كانت الأرومة الأولى لهم؛ وفتحت هذه الديانة القديمة الأصلية صدرها تستقبل هؤلاء الزنادقة التائبين، إلى غير ذلك "قتلت البرهمية البوذية بضمة أخوية"(6).

ولا عجب فقد كانت البرهمية دائماً متسامحة، تجادل البوذية وغيرها من مئات المذاهب إبان ارتفاعها وسقوطها، بل قد تطيل معها الجدال، لكنك لن تجد في تاريخها كله مثلاً واحداً للاضطهاد، بل الأمر على نقيض ذلك، إذ ترى البرهمية قد يسرت سبيل العودة لهؤلاء الخارجين عليها حتى اعترفت ببوذا إلهاً (اعتبرته مجسداً للإله فشنو) وأقلعت عن التضحية بالحيوان، وقبلت في صميم طقوسها ممضى البوذيين في تقديس حياة الحيوان بأسره؛ إلى غير ذلك أخذت البوذية تختفي في هدوء وسلام من الهند، إبان خمسة قرون كانت خلالها نهباً لعوامل التدهور البطيء .


انتشار البوذية

لكنها في ذلك الوقت نفسه كانت تكسب لنفسها جميع ماعدا الهند من العالم الآسيوي تقريباً؛ فانتشرت أفكارها وأدبها وفنها في سيلان وشبه جزيرة الملايوفي الجنوب، وفي التبت وهجرستان في الشمال، وفي بورما وسيام وكمبوديا والصين وكوريا واليابان في الشرق؛ وعلى هذا النحوامتصت جميع هذه الأصقاع- ماعدا الشرق الأقصى- ما استطاعت امتصاصه وهضمه من المدنية؛ بنفس الكيفية التي امتصت بها أوربا وروسيا الحضارة من الرهبان الرومانيين والبيزنطيين في العصور الوسطى؛ فمعظم هذه الأمم قد بلغ ذروة ثقافته بحافز من البوذية؛ ولقد لبثت "أنورا ذابورا" في سيلان من منذ عهد أشوكا حتى انحلال البوذية في القرن التاسع، إحدى المدن الكبرى في العالم الشرقي، وظل الناس هناك ألفي عام يعبدون شجرة التين المقدسة عند البوذيين، وكان المعبد القائم على قمة جبال كاندي كعبة يحج إليها مائة وخمسون مليوناً من البوذيين في آسيا .

ولعل البوذية في بورما أخلص ما بقي من ألوان البوذية من الشوائب الدخيلة، وكثيراً ما يدنوا رهبانها من المثل الأعلى الذي ضربه بوذا؛ واستطاع أهل بورما البالغ عددهم ثلاثة عشر مليوناً من الأنفس حتى يبلغوا بفضل تعاليم أولئك الرهبان مستوى من العيش أعلى مما في الهند بدرجة إشارة(7)؛ وكشف "سفن هيدن" و"أورل شتاين" و"بليوت" من جوف الرمال في بلاد الهجرستان مئات من المحفوظات البوذية وغيرها من شواهد الثقافة التي ازدهرت هناك منذ عهد "كانشكا" حتى القرن الثالث عشر الميلادي.

وحدث في القرن السابع من تاريخنا المسيحي حتى أقام المحارب المتنور "سترونج- تسانجامبو" حكومة قادرة في التبت وضم إليها ينبال، وبنى مدينة "لهاسا" لتكون عاصمة لها، وهيأ لها طريق الغنى بجعلها محطاً وسطاً في التجارة بين الصين والهند، ونادى طائفة من الرهبان البوذيين من الهند لينشروا البوذية والتعليم في شعبه، وعندئذ هجر الحكم أربعة أعوام أنفقها في تفهم القراءة والكتابة؛ فكأنما كان فاتحة عهد مضىي في بلاد التبت؛ فأقيمت آلاف الأديرة في الجبال وعلى النجد الفسيح، ونشر كتاب تشريعي يضم الخط البوذية، ويقع في ثلاثة وثلاثين وثمانمائة مجلد، حفظت للفهم الحديث كثيراً من أحوال هذه الخط التي كانت قد ضاعت أصولها الهندية منذ زمن طويل(8)، وهاهنا، في هذه الصومعة التي أغلقت أبوابها دون العالم بأسره، راحت البوذية تتطور في شبكة معقدة من الخرافات والرهبنة والكهنوت، لا ينافسها في ذلك سوى أوربا في أوائل عصورها الوسطى؛ ولا يزال "دالاي لاما" (أي الكاهن الكامل لكل شيء) الذي اختفى في دير بوتالا العظيم الذي يطل على مدينة لهاسا، موضع عقيدة عند أهل التبت، بما تنطوي عليه نفوسهم من السذاجة الطيبة، بأنه تجسيد حي "لبوذا المستقبل" (بوذا المنتظر)(9)؛ وفي كمبوديا والهند الصينية تعاونت البوذية مع الديانة الهندية في تخطيط الإطار الذي قامت عليه روائع الفن في عصر هومن أغنى العصور في تاريخ الفن الشرقي؛ إلى غير ذلك ترى البوذية- مثل المسيحية- قد ظفرت بأعظم فوزاتها خارج الأرض التي أنبتتها، وإنما ظفرت بتلك الفوزات دون حتى تريق نقطة واحدة من دماء.

انظر أيضاً

  • Timeline of Buddhism
  • نرڤانا
  • Silk Road transmission of Buddhism

الهامش

المراجع

  • Beal, Samuel (1884). Si-Yu-Ki: Buddhist Records of the Western World, by Hiuen Tsiang. 2 vols. Translated by Samuel Beal. London. 1884. Reprint: Delhi. Oriental Books Reprint Corporation. 1969. Volume 1 Volume2
  • Boardman, John, "The Diffusion of Classical Art in Antiquity", Princeton University Press, 1994, ISBN 0-691-03680-2
  • Cowell, E.B. (transl.) Ashvaghosa (author): The Buddha Carita or the Life of the Buddha. 1894, reprinted with text, New Delhi, 1977. PDF (14,8 MB)
  • Eliot, Charles, "Japanese Buddhism", Routledge 1964. ISBN 0-7103-0967-8
  • Eliot, Charles, "Hinduism and Buddhism: An Historical Sketch" (vol. 1-3), Routledge, London 1921, ISBN 81-215-1093-7 Internet Archive
  • Errington, Elizabeth, "The Crossroads of Asia. Transformation in Image and symbol in the art of ancient Afghanistan and Pakistan", Ancient India and Iran Trust 1992, ISBN 0-9518399-1-8
  • Foltz, Richard C. (2010). Religions of the Silk Road: Premodern Patterns of Globalization. New York, New York, USA: Palgrave Macmillan. ISBN .
  • Keown, Damien, "Dictionary of Buddhism", Oxford University Press, 2003, ISBN 0-19-860560-9
  • Linssen, Robert,"Living Zen", Grove Press, New York, 1958. ISBN 0-8021-3136-0
  • McEvilley, Thomas, "The Shape of Ancient Thought. Comparative studies in Greek and Indian Philosophies", Allworth Press, New York, 2002. ISBN 1-58115-203-5
  • "National Museum Arts asiatiques- Guimet" (Editions de la Reunion des Musées Nationaux, Paris, 2001) ISBN 2-7118-3897-8.
  • "The Times Atlas of Archeology", Times Books Limited, London, 1991. ISBN 0-7230-0306-8
  • Takakusu, J., I-Tsing, , Clarendon press 1896. Reprint. New Delhi, AES, 2005, lxiv, 240 p., ISBN 81-206-1622-7.
  • Tissot, Francine, "Gandhara", Librairie d'Amérique et d'Orient, Paris 1970, ISBN 2-7200-1031-6
  • Willemen, Charles, trans. (2009), Buddhacarita: In Praise of Buddha's Acts, Berkeley, Numata Center for Buddhist Translation and Research. ISBN 978-1886439-42-9


وصلات خارجية

  • Historical Interactions between Buddhism and Islam
  • History of Buddhism and Bon
  • The Birth of Buddhism
تاريخ النشر: 2020-06-04 14:19:39
التصنيفات: Portal templates with all redlinked portals, تاريخ البوذية

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

تركيا.. اعتقال أحد قادة تنظيم "داعش" في مدينة غازي عنتاب

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-22 00:17:31
مستوى الصحة: 78% الأهمية: 89%

عاجل.. المغرب يدين بشدة إحراق المصحف الشريف بالسويد

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-22 00:19:42
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 54%

"مريم بن لادن" أفضل رياضية في السعودية (فيديو)

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-22 00:17:39
مستوى الصحة: 81% الأهمية: 100%

في توقيت صعب.. كبير موظفي البيت الأبيض يستعد للمغادرة

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-22 00:18:32
مستوى الصحة: 89% الأهمية: 86%

ظهور لافت لمحمد منير بالرياض.. ومفاجأة لأحمد حلمي ومنى زكي

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-22 00:19:00
مستوى الصحة: 78% الأهمية: 89%

طردوا أسرته.. ميليشيا الحوثي تفجر منزل مواطن يمني في تعز

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-22 00:18:40
مستوى الصحة: 85% الأهمية: 95%

رسائل خاصة من الخطيب بعد فوز الأهلي على الزمالك

المصدر: الأهلى . كوم - مصر التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2023-01-22 00:19:50
مستوى الصحة: 44% الأهمية: 35%

شاهد.. كهربا وشريف يصعقان الزمالك

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-22 00:17:40
مستوى الصحة: 82% الأهمية: 98%

كولر: لو هناك فرصة للصفقات سنتعاقد مع مهاجم جديد

المصدر: الأهلى . كوم - مصر التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2023-01-22 00:19:48
مستوى الصحة: 44% الأهمية: 48%

حكومة الدبيبة تعقد اجتماعا لوزراء الخارجية العرب.. وباشاغا يعترض

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-22 00:18:46
مستوى الصحة: 81% الأهمية: 88%

موقف كولر من أيمن أشرف

المصدر: الأهلى . كوم - مصر التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2023-01-22 00:19:49
مستوى الصحة: 38% الأهمية: 50%

معلول يكشف عن حديثه مع لاعبي الأهلي عقب هدف كهربا في شباك الزمالك

المصدر: الأهلى . كوم - مصر التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2023-01-22 00:19:55
مستوى الصحة: 34% الأهمية: 41%

استقالة مرتقبة لكبير موظفي البيت الأبيض

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-22 00:17:30
مستوى الصحة: 85% الأهمية: 93%

ثلاث جوائز لفيلم "كيرة والجن" في "Joy Awards" بالرياض

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-22 00:19:11
مستوى الصحة: 80% الأهمية: 85%

بريطانيا تسلم كييف "ملك البحر" لتنفيذ مهام مضادة للغواصات

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-22 00:17:32
مستوى الصحة: 80% الأهمية: 98%

حمدي فتحي يوجه رسالة للاعبي الأهلي بعد الفوز على الزمالك

المصدر: الأهلى . كوم - مصر التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2023-01-22 00:19:53
مستوى الصحة: 35% الأهمية: 38%

الجيش الروسي يحرر قرية كراسنوبولي بالقرب من سوليدار

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-22 00:17:34
مستوى الصحة: 92% الأهمية: 98%

الشناوي: الأهلي استعاد ما كان ينقصه الفترة الماضية

المصدر: الأهلى . كوم - مصر التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2023-01-22 00:19:56
مستوى الصحة: 40% الأهمية: 46%

كولر: أخرجت محمد شريف «من الحفرة»

المصدر: الأهلى . كوم - مصر التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2023-01-22 00:19:55
مستوى الصحة: 31% الأهمية: 41%

لا وقت للعزاء في إيران!

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-22 00:19:13
مستوى الصحة: 87% الأهمية: 86%

تحميل تطبيق المنصة العربية