هنري موليسون

عودة للموسوعة

هنري موليسون

هنري گوستاڤ مولايسون
Henry Gustave Molaison
وُلـِد 26 فبراير 1926
هارتفورد، كنتيكت
توفي 2 ديسمبر 2008
وندسور لوكس، كنتيكت

هنري گوستاڤ مولايسون Henry Gustave Molaison (و. 26 فبراير 1926 - ت. 2 ديسمبر 2008)، شهرته H.M.، هوأمريكي مريض باضطراب الذاكرة خضع لجراحة استئصال الصدغ الصدعي الأنسي لإزالة الثلثين الداخليين من الحـُصين، القشرة المجاورة للحـُصين، القشرة الشمية الداخلية، القشرة الكمثرية، واللوزة الدماغية في محاولة لعلاجه من الصرع. درست حالته بشكل موسع من أواخر 1957 حتى وفاته في 2008. لعبت حالته دوراً شديد الأهمية في تطوير النظريات التي تفسر العلاقة بين وظائف الدماغ والذاكرة، وفي تطوير فهم النفس العصبي المعهدي، فرع من ‘لم النفس يهدف إلى فهم كيفية هجريب وعمل المخ فيما يتعلق بعمليات نفسية محددة. كان يقيم في معهد رعاية يقع في وندسور لوكس، كنتيكت، حيث كان تحت الفحص المستمر.

احتفظ بدماغ مولايسون في جامعة كاليفورنيا، سان دييگوحيث تم تشريحه إلى قطاعات نسيجية في أربعة ديسمبر 2009. ومن ذلك الحين أصبحات البيانات المناظرة في متناول الباحثين.

حياته

Most of Molaison's two hippocampi were removed bilaterally.

وُلد هنري في 26 فبراير 1929. في سن السابعة سقط هنري على الأرض في اصطدام دراجة به، أصيب بشرخ في جمجمته، فانتفض جسده بشدة وتذبذب، فقد ولج في صرع شديد، لا يفهم حتى كانت السقطة هي السبب في الصرع أم حتى جيناته التي ورثها من أهله المصابين بالصرع كانت هي السبب، قد يحدث وأنه ورثها، ولكن انطلاق الصرع في حياته يعود لتلك السقطة.

بعد الحادثة تكرر الصرع عليه عدة مرات يومياً، فكان من الممكن يسقط في أي لحظة، ويلتوي على نفسه ويتعصر، ويزبد فمه، وتؤصد جفونه على عينيه ثم يتبول على نفسه، وصلت به الحالة حتى تكرر عليه الصرع بقدرعشرة مرات في اليوم في بعض الأيام، ولم يكن لينجوأسبوع تام من غير حتى تتلبسه هذه الحالة الكابوسية.

بقي في هذه الحالة ابتداء من عمر السبع سنوات مروراً بأيام المدرسة والتي عانى فيها من مضايقات أصدقائه واستهزائهم به، وازدادت نوبات الصرع حينما وصل إلى سن السادسة عشر، حتى حتى وصل إلى سن السابعة والعشرين قرر حتى يقوم بعملية جراحية تزيل منه المشكلة إلى الأبد، ولكن ما لم يتسقطه أحد هوحتى بإزالة الصرع جراحياً أزيلت معها أبرز ما يمتلكه في حياته، الذاكرة.

دخل هنري إلى مستشفى هارتفورد وتحت إشراف الطبيت وليام سكوفيل، عُرف عن الدكتور أنه يقيم عمليات جراحية تجريبية، فاقترح عليه حتى يزيل الحصين من دماغه لكي تتوقف معاناته. الطبيب وليام كان جراحاً مختصاً في المخ، وقد أقام عدة تجارب على البشر لإزالة أجزاء من أدمغتهم، ومن خلال التجارب المتعددة وصل إلى الاعتقاد (كما كان يعتقد سابقاً) حتى الحصين هوالمسؤول عن تلك النوبات، فأقنع هنري بإجراء العملية.

لم يكن يعهد الدكتور وليام النتائج التي تترتب على إزالة هذا الجزء من المخ، فلم يكن أحد يفهم كيف من الممكن أن يعمل تماماً، كان الاعتقاد السائد حتى الحصين هوالمسؤول عن العاطفة، وإزالته لن تؤثر إلا على عواطف هنري. وقد أجريت عمليتين لإمرأتين في السابق، وتبين حتى الصرع ينخفض عند إزالته منهما، المشكلة أنه الأطباء الذين أزالوا هذه الأجزاء من الامرأتين لم يتابعوا الحالتين بعد ذلك ليفهموا ما حصل لهما.

أدخل هنري إلى غرفة العمليات، وأزيل ثلاثة بوصات من الحصين، حيث بترها الدكتور تدريجياً، وكذلك أزال د. وليام اللوزة الدماغية التي كانت معلقة على أطراف الحصين، وأجزاء أخرى بسيطة، افترض أنها لن تفيد المريض بعد إزالة الحصين. نجحت العملية الجراحية.

عاد هنري لطبيعته بعد أيام، وتحدث مع أسرته بأسلوب طبيعي، واختفى منه الصرع بشكل شبه نهائي. ولكن ظهرت أول مشكلة، حيث فقد هنريعشرة سنوات من ذاكرته، ولم يعد يتذكر شيئاً قبل العملية رجوعا إلى عشر سنوات في الماضي. والأسوء من ذلك أنه لم يستطع حتى يتذكر أي شيء يحدث له بعد العملية. فحدثا ولج عليه إنسان حديث وتعهد عليه بحرارة، إذا خرج ذلك الشخص من الغرفة وعاد، سيتلقاه هنري بنفس الحرارة، وكأنه إنسان حديث لم يره من قبل.

السبب لعدم تكوينه لذاكرة جديدة يعود لكون الحصين هوالمسؤول عن نقل المعلومات من الذاكرة المؤقتة إلى الذاكرة الطويلة الأمد، المعلومات تصل إلى القشرة الدماغية عن طريق الحواس، فتسجل مؤقتاً حتى يأتي دور الحصين، فيقوم بإنتاج بروتينات تساعد في تضخيم أطراف الخلايا العصبية آكسونات، وبالتاتي تقوم هذه الأكسونات بتفعيل نواقل عصبية أكثر لجاراتها الخلايا العصبية، وبالتالي تتقوى العلاقات بينها، فتُحفظ المعلومات الجديدة، وبإزالة الحصين لم يعد هنري قادراً على تخزين معلوماته في المخ، فأصبحت جميع لحظاته آنية، فيما ما عدا ما يتذكره من الماضي البعيد.

تأثر د. وليام جداً لحالة هنري، حيث لم يكن يفهم حتى العملية ستأتي بهذه النتيجة السيئة، وأخفى قلقه لفترة من الزمن، حتى اعترف يوماً ما لطبيب آخر قبل حتى تنشر ورقة فهمية في تأثير إزالة الحصين على الذاكرة. فقد أزال الطبيب الآخر الحصين من بعض السقمى، ولكنه أخذ حذره في عدم إزالة الحصينين من فصي المخ (كما عمل د. وليام)، وأراد حتى ينشر ورقة فهمية توضح ما حصل للمريض.

حدثا خرج هنري إلى الحمام وعاد إلى غرفته، نسي مكانه، فاضطر للسؤال عن الحمام مرة أخرى، لم يعد يتذكر أي اسم لشخص تعهد عليه، حتى أنه لوتناول الطعام ونسي أنه أكل قبل قليل، سيعود لتناول الطعام مرة أخرى، ولذلك كان لابد من العناية بوجباته. فقد هنري قدرته على العمل في وظيفته، وعاش مع أسرته، وتغير صوته ليصبح بلا نغم ولا نبرة، وفقد اهتمامه في الجنس، وحينما كان يشاهد المسلسلات التلفزيونية، لم يكن ليسأم من تكرارها، فكل مكرر بالنسبة له جديد.


نظرة ثاقبة على تشكل الذاكرة

الإسهام من أجل الفهم

فقدان الذاكرة

تفهم المهارات الحركية

وبعدها بدأ سيل التجارب النفسية على هنري لفهم كيف من الممكن أن تأثرت ذاكرته. بدأت الدكتورة برندا ميلنر بسؤاله أسئلة متنوعة لتكتشف ما كان يتذكره، من الواضح حتى هنري فقد الكثير من ماضيه ولا يخزن شيئاً من الحاضر، لذلك قامت برندا بالتحول إلى دراسة ذاكرته من الناحية المُحرِّكية. وهنا اكتشفت أمراً عجيباً للغاية.

اتضح للدكتورة برندا حتى هنري يستطيع حتى يتذكر ما يحفظه من الممارسة الحركية، رغماً عن فقدانه لقدرة حفظ ما يراه وما يسمعه، فمثلاً، رسمت له رسمة نجمة بداخل نجمة، وطلبت منه حتى يرسم خطاً في القناة بين النجمتين باستخدام القلم، على حتى يرى حركة يده وهويخط بالقلم من خلال مرآة، القيام بهذا الشيء من خلال المرآة هوشيء جديد، ولم يتعود عليه هنري من قبل، وحينما قام بالتجربة بدأ بالخروج من الخط، لأن المرآة تعكس حركة اليد، ليصبح اليمين يسراً واليسار يميناً، فكان الخط يخرج بسرعة إلى خارج النجمتين.

حدثا عادت الدكتورة لاختباره يوماً بعد يوم، تبين حتى هنري تتضاعف قدرته على الرسم بداخل النجمة، حتى أصبح قادرا على رسم الخط بدقة كبيرة وبسرعة، رغماً عن عدم تذكره بالقيام بالتجربة هذه ولا مرة واحدة. وكأن يده تتذكر، ولكن عيناه نسيتا. حتى أنه لما رأى التجربة للمرة الثلاثون افترض أنه سيقابل صعوبة في رسم الخط، ولكن اكتشف أنه كان سهلاً بالنسبة له، بالرغم من أنه قام بهذه التجربة لأول مرة في حياته، كما كان يظن.


الذاكرة المكانية

عندها اكتشفت برندا حتى الذاكرة متنوعة، وخلافاً لما كان يعتقد في السابق بأن جميع أنواع التذكر هي واحدة، وأن المخ يخزنها بنفس الطريقة، اكتشفت حتى هناك نوعان من الذاكرة، واحدة تسمى بالذاكرة التصريحية، وهي الذاكرة التي تسمح بتذكر أسماء وتواريخ ومعلومات، والأخرى تسمى بالذاكرة الإجرائية، وهي التي تسمح بتذكر الأمور الحركية لا شعوريا، مثل مسك القلم، وقيادة السيارة غيرها، وهي أيضا التي نستخدمها في الطفولة لتفهم المشي والتحدث. أما المعلوماتية، فتبدأ لاحقا في العمر. فهل تتذكر شيئا في طفولتك المبكرة؟


توطيد الذاكرة

وأيضا اكتشفت الدكتورة حتى هناك ما يسمى بالذاكرة المؤقتة، ففي يوم من الأيام طلبت من هنري تذكر رقم معين، وعادت له بعد فترة، فتفاجأت أنه يتذكره، كيف من الممكن أن يمكن حتى يحدث ذلك وهولا يستطيع يتذكر شيئاً،يا ترى؟ تبين حتى هنري كان يعيد على نفسه الرقم عدة مرات إلى حتى عادت إليه الدكتورة وسألته عنه، ولذا استطاع تذكر الرقم، ولوحتى الدكتورة أخلت بتكراره للرقم، وغيرت من هجريزه عليه، لاختفى الرقم من ذهنه إلى الأبد. وهذا الاكتشاف يعني حتى الذاكرة المؤقتة موجودة في منطقة أخرى من المخ.

بعد ذلك أتى فهماء آخرون لإقامة التجارب عليه، وبعد انتنطقه هووأسرته إلى بيت جديد، طلب منه الفهماء حتى يرسم خريطة للبيت، وبعد حتى تعود على التحرك فيه ذهاباً وإياباً مراراً وتكراراً، وبسبب الذاكرة الإجرائية، استطاع حتى يرسم خريطة للبيت الذي طبعت تفاصيله بداخل ذهنه بطريقة غير مباشرة.

حتى الوقت كان مختلفاً لهنري، حيث أنه يعهد إنْ مرت مدة 20 ثانية من الوقت عليه، ولكنه لم يعهد كم من الوقت مر إنْ فاته أكثر من ذلك، فمرور خمسة دقائق كانت تشعره بمرور 40 ثانية. والساعة لم تكن إلا ثلاث دقائق بالنسبة له، حتى ذلك كان دليلاً على حتى المخ يعهد الوقت بطريقتين، واحدة مضىت مع الحصين، والأخرى القصيرة المدى موجودة في مكان آخر من المخ.

دخل إلى دار الرعاية بعد وفاة والداه. وأخفي هوواسمه عن الناس المتطفلين، كان أحياناً يرفض حتى يتعاطى الدواء، فكانت المسقمات يهددنه بالدكتور وليام الذي أجرى له العملية قبل سنوات طويلة، فينكسر بسرعة ويستسلم ويأخذ الدواء، حتى وإن كان قد توفي الدكتور منذ زمن بعيد. وبين الحين والآخر يغضب غضباً شديداً إذا أغاضه أحدهم أثناء اللعب، فيضرب رأسه بالحائط أويمسك بفراشه ويهزه كالغوريلا التي تهز قفصها. رغماً عن ذلك فقد كان يقضي معظم أوقاته في هدوء.


انظر أيضاً

  • فهم النفس العصبي المعهدي
  • كيه سي (مريض)، مريض مشابه فقد ذاكرته العرضية بعد حادث تحطم عجلة بخارية
  • كليڤ ويرنگ، ظهرت عليه حالة فقدان الذاكرة بعد إصابته بعدوى
  • فينيس گيدج، عامل سكك حديدية من القرن 19، حدثت له تغيرات شخصية كبيرة بعد الاصابة الدماغية الرضحية
  • Cenn Fáelad mac Ailella، بحار أيرلندي من القرن السابع عانى من إصابة في الرأس وتأثرت ذاكرتها بشكل كبير.
  • * Dark Matters: Twisted But True: مسلسل يجسد حالة هنري ماولايسون.

المصادر

  1. ^ Benedict Carey (December 6, 2010). "No Memory, but He Filled In the Blanks". New York Times. Retrieved 2008-12-05. Henry Gustav Molaison — known through most of his life only as H.M., to protect his privacy — became the most studied patient in the history of brain science after 1953, when an experimental brain operation left him, at age 27, unable to form new declarative memories. ... After repeated trials on the same puzzles, the man who lost his memory learned to fill in the right answers. 'We found that he could learn new semantic, factual information as long as he had something in his memory to anchor it to,' Dr. Skotko said.
  2. ^ Benedict Carey (December 4, 2008). "H. M., an Unforgettable Amnesiac, Dies at 82". New York Times. Retrieved 2008-12-05. In 1953, he underwent an experimental brain operation in Hartford to correct a seizure disorder, only to emerge from it fundamentally and irreparably changed. He developed a syndrome neurologists call profound amnesia. He had lost the ability to form new declarative memories.
  3. ^ Schaffhausen, Joanna. "Henry Right Now". The Day His World Stood Still. BrainConnection.com. Archived from the original on 2008-02-09. Retrieved 2008-08-05.
  4. ^ Arielle Levin Becker (November 29, 2009). "Researchers To Study Pieces Of Unique Brain". The Hartford Courant.
  5. ^ Scientists Digitize Psychology’s Most Famous Brain, Wired.com
  6. ^ "سيرة الرجل الذي غير مفهوم الذاكرة عند الفهماء". سايوير. Retrieved 2014-10-02.

قراءات إضافية

  • S. Corkin (2002). "What's new with the amnesic patient H.M.?" (PDF). Nature Reviews Neuroscience. 3 (2): 153–160. doi:10.1038/nrn726. PMID 11836523.
  • H. Schmolck, E.A. Kensinger, S. Corkin, & L. Squire (2002). "Semantic knowledge in Patient H.M. and other patients with bilateral medial and lateral temporal lobe lesions" (PDF). Hippocampus. 12 (4): 520–533. doi:10.1002/hipo.10039. PMID 12201637.CS1 maint: multiple names: authors list (link)
  • S. Corkin (1984). "Lasting consequences of bilateral medial temporal lobectomy: Clinical course and experimental findings in H.M.". Seminars in Neurology. 4 (4): 249–259. doi:10.1055/s-2008-1041556.
  • D.G. MacKay James, L.E., J. K. Taylor & Marian, D.E. (2007). "Amnesic H.M. exhibits parallel deficits and sparing in language and memory: Systems versus binding theory accounts". Language and Cognitive Processes. 22 (3): 377–452. doi:10.1080/01690960600652596.CS1 maint: multiple names: authors list (link)
  • S. Corkin, D. G. Amaral, R. G. González, K. A. Johnson, & B. T. Hyman (1997). "H. M.'s medial temporal lobe lesion: Findings from magnetic resonance imaging". The Journal of Neuroscience (17): 3, 964–3, 979.CS1 maint: multiple names: authors list (link)
  • S. Corkin (1968). "Acquisition of motor skill after bilateral medial temporal-lobe excision". Neuropsychologia. 6 (6): 255–265. doi:10.1016/0028-3932(68)90024-9.
  • M. W. Eysenck, and M. T. Keane (2005). Cognitive Psychology: A Student’s Handbook (5th ed.). Hove, UK: Psychology Press. ISBN .
  • E. E. Smith and S. M. Kosslyn (2007). Cognitive Psychology: Mind and Brain (1st ed.). Upper Saddle River, NJ: Pearson/Prentice Hall. ISBN .
  • B. Kolb and I. Q. Whishaw, I. Q. (1996). Fundamentals of human neuropsychology (4th ed.). New York, NY: W. H. Freeman.
  • Philip J. Hilts (1996). Memory's Ghost. New York: Simon & Schuster. ISBN . Provides further discussion of the author's meetings with HM.


وصلات خارجية

  • What happens when you remove the hippocampus? - TED-Ed video on HM case
  • The Day His World Stood Still – Article on HM from Brain Connection
  • H.M.'s Brain and the History of Memory – NPR Piece on HM
  • H. M., an Unforgettable Amnesiac, Dies at 82 New York Times obituary
  • The Brain Observatory, H. M. Blog – Live stream of the microtome slicing HM's brain
  • HM – The Man Who Couldn't Remember – BBC Radio أربعة documentary, broadcast on 11 August 2010 and available soon on BBC iPlayer. Features interviews with HM himself, Dr Brenda Milner, Professor Suzanne Corkin, Dr Jacopo Annese and HM's carers
تاريخ النشر: 2020-06-04 14:30:45
التصنيفات: Articles with hCards, CS1 maint: multiple names: authors list, مواليد 1926, وفيات 2008, أشخاص من هارتفورد، كنتيكت, مصابون بفقدان الذاكرة, وفيات بفشل الجهاز التنفسي, People with brain injuries

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

فاتن يوسف تفاجئ الجميع وتعلن اعتزال الغناء: همدح النبي فقط

المصدر: المصريون - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-08-16 15:21:23
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 69%

أهالي مطروح يهادون الرئيس السيسي بنسخة من المصحف الشريف

المصدر: صوت الأمة - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-08-16 15:20:44
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 63%

شهادة تقدير من ” الخارجية الأمريكية ” لـ الدكتورة ماريان عازر

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-08-16 15:21:12
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 61%

ننشر حقيقة ظهور سمكة قرش بمدينة دهب .. و موقف البيئة

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-08-16 15:21:10
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 67%

محاضرات وورش عمل للنشء وأولياء أمورهم بمكتبة الإسكندرية

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-08-16 15:21:17
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 51%

الكويت تُرحل مهندس مصري وتمنعه من دخول أراضيها لسبب غريب!

المصدر: المصريون - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-08-16 15:21:22
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 60%

تحميل تطبيق المنصة العربية