أورنگزيب

عودة للموسوعة

أورنگزيب

أورنگزيب Aurangzeb

اسم الميلاد: أبومظفر محيي الدين محمد أورنگويب فهم گير
لقب العائلة: تيموريون
لقبه: سلطان الامبراطورية المغولية
الميلاد: November 3, 1618
محل الميلاد: داهود
الوفاة: مارس 3, 1707(1707-03-03) (عن عمر 88 عاماً)
محل الوفاة: Ahmednagar
المدفن: Valley of Saints
تبعه: بهادر شاه الأول
زيجاته:
  • نواب باي بگوم, الزوجة الأولى لأورنگزيب, وكانت أميرة من Jarral Rajput في Rajauri
  • Dilras Bano Begam, الزوجة الثانية لأورنگزيب, أميرة صفوية من إيران
  • Begum Udepuri
أنجاله:
  • محمد سلطان, eldest son of Aurangzeb from Nawab Bai Begum
  • بهادر شاه الأول, originally known as Shah Alam, second son of Aurangzeb from Nawab Bai Begum
  • أعظم شاه, third son of Aurangzeb from Dilras Bano Begum
  • سلطان محمد أكبر, fourth son of Aurangzeb from Dilras Bano Begum
  • محمد كم بخش, fifth son of Aurangzeb from Begum Udepuri
  • Zeb-un-Nissa, eldest daughter of Aurangzeb from Dilras Bano Begum
  • زينة النساء, second daughter of Aurangzeb from Dilras Bano Begum

أورنگزيب (بالفارسية: اورنگ‌زیب، (لقبه الكامل: السلطان الأعظم والخاقان المكرم أبومظفر محيي الدين محمد أورنگزيب بهادر عالم گير الأول, پادشاه غازي) (3 نوفمبر, 1618 - ثلاثة مارس, 1707), ويـُعهد أيضاً بلقبه الملكي الذي اختاره لنفسه عالم گير الأول (المنتصر على العالم) (بالفارسية: عالمگیر ), كان سلطان مغول الهند من 1658 حتى وفاته. وكان سادس حكام المغول بعد بابر, همايون, أكبر, جهانگير, وشاه جهان.


المولد والنشأة

ولد أورنجزيب في بلدة "داهود" في گجرات بالهند في (15 من ذي القعدة 1028هـ = 24 من أكتوبر 1619م) ، ونشأ في بيت جاه وسلطان ، فأبوه شاه جهان أحد سلاطين دولة الهند العظام ، وأمه "أرجمند بانو" المعروفة باسم "ممتاز محل" صاحبة مقبرة "تاج محل" ، إحدى روائع الفن المعماري في العالم ، وبلغ من وفاء شاه جهان لهذه السيدة النبيلة حتى عزف عن الزواج بغيرها بعد وفاتها على الرغم من امتداد حياته من بعدها خمسة وثلاثين عاما ، وأقام لها هذه التحفة المعمارية التي دفنت فيها.

وقد عني شاه جهان بتربية ابنه تربية إسلامية على يد كبار الفهماء ، حتى برع في كثير من العلوم الإسلامية وتبحر فيها ، وأتقن الفارسية والعربية والهجرية ، وشب متمسكًا بالإسلام حريصًا على الالتزام به ، غيورًا عليه ، وصاحب تلك الروح الفتية خبرة إدارية وعسكرية اكتسبها من خوضه المعارك مع أبيه ، وتوليه شئون بعض الولايات ، فلما تولى الحكم كان قد نضجت خبراته واستوت ملكاته الإدارية ، فظهر أثر ذلك على الفور ، وقدم لدولته على طول عمره المديد ما يشهد على ذلك من قوة وإخلاص وعزيمة وصبر ، وتطلع إلى المعالي والرقي.


الصراع على الخلافة

أصيب الملك "شاه جهان" أحد السلاطين العظام لدولة المغول الإسلامية في الهند بسقم عضال أقعده عن مباشرة الحكم سنة (1068هـ = 1657م) ، فإستدعى "داراشكوه" أكبر أبنائه لينهض بشئون الدولة ويصرّف أمورها ، فلما أمسك بزمام الحكم أخفى نبأ سقم أبيه عن إخوته الثلاثة: أورنجزيب ، ومراد ، وشجاع ، وكان جميع منهم يحكم ولاية من مملكة أبيهم ، فثاروا على أخيهم وتجهزوا لإقصائه عن الحكم ، فلما أفاق أبوهم من سقمه ساءه ما عملوه ، وأوفد إليهم ينصحهم بالهدوء ، غير أنهم لم يلتزموا بالنصيحة ، وأفقد بريق السلطان رشدهم ولبهم ، فاحتكموا إلى السيف ، ودارت بينهم عدة معارك أشعل ضراوتها الرغبة في الحكم والانفراد بالسلطة ولوكان ثمن ذلك آلاف القتلى من المسلمين ، وتقطيع أواصر الرحم وصلة الدم بينهم ، وانتهت هذه الفتنة بفوز أورنجزيب ودخوله مدينة أكرا عاصمة الدولة ، فأوفد إليه أبوه المريض يهنئه بالنصر وبعث له بسيف مرصّع بالجواهر ونقش عليه اللقب الذي منحه إياه وهولقب "عالمكير" أي آخذ العالم وسيده.

A painting from circa 1637 shows the brothers (left to right) Shuja, Aurganzeb and Murad Baksh in their younger years.

ولما استقر الأمر لأورنجزيب أمسك بزمام الحكم واستبد بالسلطة دون أبيه الذي وضعه في القلعة ، وأحاطه بكل أنواع التقدير ، دون حتىقد يكون له يد في مباشرة الدولة ، وشاء الله حتى تطول مدة مكثه في هذه القلعة ، فظل حبيس السقم والاعتنطق ثماني سنوات حتى قضى نحبه ، غير حتى فوز أورنجزيب ودخوله إلى العاصمة لم يسلس له الحكم ، وعاود إخوته منازعته ولم يدينوا له بالخضوع والطاعة ، وقضى عامين في حروب معهم ، حتى نجح في القضاء على خطرهم والانفراد بالحكم دون منازع ، وأقام لذلك احتفالاً بجلوسه على العرش وإعلان نفسه ملكًا خلفًا لأبيه وذلك في (رمضان 1096هـ = 1659م).


إصلاح شئون الدولة

عمد أورنجزيب إلى شئون الدولة للنهوض بها بعد حتى قضى على ثورة أخيه واستتب له الحكم ، وكانت البلاد تعاني من آثار القحط الذي أصابها بسبب حروب الوراثة ، وما نشأ عن ذلك من اضطراب في اقتصاد الدولة ، فحمل كثيرًا من الضرائب التي أثقلت كاهل الناس ، وشجعهم على زراعة الأراضي وعاونهم على إصلاح البور منها.

وأظهر أورنجزيب تمسكه بالإسلام والتزامه بشرائعه ، فأبطل الاحتفال بالأعياد الوثنية مثل عيد النيروز ، ومنع عادة تقبيل الأرض بين يديه والانحناء له ، كما منع دخول الخمر إلى بلاده ، وصرف أهل الموسيقى والغناء عن بلاطه ، وأمر بتعمير المساجد ومدها بالفهماء والوعاظ ، وأجرى الرواتب عليهم وعلى طلابهم ، وعني بإقامة نظام الحسبة ودعمه بما يكفل قيامه بوظيفته من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، وكانت هذه السياسة ضرورية لإنقاذ الدولة مما أصابها من عوامل الضعف والتفكك ، وإصلاح أحوال المسلمين بعد حتى ساد بينهم منذ عهد السلطان "أكبر" تهاون شديد في أمور العقيدة.

واتبع أورنجزيب سياسة متشددة مع الهندوس فأعاد فرض الجزية عليهم ، وكان السلطان الهندي "أكبر" قد ألغاها عنهم ، متمشيًا مع سياسته التي أبعدها عن دائرة الدين. وفي الوقت نفسه تمتع الهندوس مع المسلمين بإلغاء الضرائب عليهم ، كما أبعد طائفة كبيرة من الهندوس عن المناصب الرفيعة والوظائف الكبرى في دولته.


القضاء على الفتن والثورات

ولم تخل حياة السلطان أورنجزيب من المتاعب والحروب بل كانت حياته سلسلة مع المعارك والغزوات يقودها بنفسه أحيانًا أويرسل أحد قادته بجيوشه تارة أخرى ، حتى نجح في إقرار السلام في سلطنته الواسعة ، فقضى على فتن البرتغاليين في المناطق الشرقية ، وعلى ثورات قبائل البطهان والأفغان التي كانت تغير على حدود الهند الشمالية ، وسير جيوشه إلى "قندهار" و"بدخشان" لهذا الغرض.

وثار عليه الهندوس وانضم إليهم طائفة الستناميين وهم متصوفة الهندوس ، والراجبوتيون ، ولم يتغلب على هذه الثورات إلا بعد حروب طويلة وخسائر فادحة ، وطالت الحروب بينه وبين جماعة "المرهتها" وهي جماعة من الطبقات الدنيا في المجتمع الهندي يقودها "شيواجي بن شاهجي" ، وكانت تسعى إلى إنشاء ما أسمته "مهاراشترا" أي المملكة الهندية الكبرى ، وكان مقامها في الدكن ، وظل أورنجزيب يحاربها عشرين عامًا ، ويرسل الجيوش إلى أماكن نفوذها وثوراتها حتى ألحق بها خسائر فادحة ، بعد حتى أثارت القلاقل وخربت القرى وهدمت المساجد ، حتى نجح في القضاء عليها سنة (1097هـ=1686م) ، واسترد منها بيشاور ، واستولى على "راج كره" عاصمة دولة مرهتها.

وبانتهاء هذه الفتنة وما سبقها من ثورات وقلاقل نجح السلطان أورنجزيب في إحكام قبضته على شبه القارة الهندية بعد جهاد دام ستة وعشرين عامًا.

Emperor Aurangzeb seated on a golden throne holding a hawk in the Durbar. Such scenes would be rare in the latter part of his reign as he was permanently camped in the Deccan, fighting wars.


علاقاته مع الإنجليز

كان الإنجليز في عداء مع المرهتها فاستعان أورنجزيب بهم في حروبه معهم ، وكافأهم على ذلك بفتح وكالات تجارية في الهند تشرف على مراكزهم التجارية ، واستغل الإنجليز هذه السماحة فمدوا نفوذهم إلى بومباي بالساحل الغربي ، وعمدوا إلى مناهضة الدولة ، فاستولى أورنجزيب على مراكزهم وأموالهم ، لكنه تراجع وسمح لهم بالعودة ؛ نظرًا لما كانت تجبيه الدولة منهم من رسوم ، فأنشئوا مركزًا صغيرًا عند قرية تسمى "كلكتا" ، وأخذت هذه القرية تتسع حتى أصبحت عاصمة الإمبراطورية الهندية البريطانية قبل انتنطق العاصمة إلى "دلهي". ووحد الإنجليز جهودهم التجارية على ساحل الهند في شركة واحدة هي شركة الهند الشرقية ، وخلال نصف قرن حرصوا على البعد عن التدخل في أمور الدولة الداخلية حتى ثبتت أقدامهم في البلاد.

ولم يكن يدري السلطان بما أقدم عليه من سماحة وتساهل مع الإنجليز أنه يمهد الطريق لهم للاستيلاء على الهند جملة، وهم الذين لم يتورعوا عن أحط السبل وأدناها للاستيلاء على هذه البلاد وتحقيق أطماعهم.


إسهاماته الحضارية

Later in his life, Aurangzeb always portrayed himself as a humble person with head bowed in all his paintings.

تميز عهد أورنجزيب بإضفاء الصبغة الإسلامية على شئون الحياة ، حيث كان مسلمًا مخلصًا، ملتزمًا بأحكام الإسلام ، عني بإقامة المساجد الكبيرة ، ولا يزال المسجد الذي بناه في لاهور المعروف بـ"مسجد بادشاه" قائمًا حتى اليوم شاهدا على حضارة عصره ، وازدهار دولته ، ولم يكتف بإنشاء المساجد بل عمرها بالفهماء وطلبة الفهم ، والخطباء والوعاظ، وازدهر التعليم في عهده ، فكثرت المدارس على نحولم يسبق له مثيل من قبل ، وأنشأ دورا للعجزة والمستشفيات وأقام الحمامات والاستراحات لأبناء السبيل.

وعهد أورنجزيب إلى جانب مقدرته الحربية اشتغاله بالفهم ، فتحت إشرافه وبأمره ألّفت الهند موسوعة قيمة في الفقه الحنفي عهدت باسم "الفتاوى الهندية" أوالعالمكيرية قام بإعدادها نخبة من كبار الفقهاء الأحناف ، ولم يمض على ظهورها أكثر من قرن حتى طبعت بمصر سنة (1282هـ=1865م) وبحاشيتها كتابان من أبرز المصادر التي اعتمدت عليها ، وهما: الفتاوى الخانية ، والفتاوى البزازية.


أورنجزيب في التاريخ

17th Century Badshahi Masjid built by Mughal emperor Aurangzeb in Lahore
One of the thirteen gates at the Lahore Fort, this one built by Mughal emperor Aurangzeb and named Alamgir

ينظر المسلمون إلى هذا السلطان نظرة إجلال وتقدير ؛ لجليل أعماله والتزامه قبل غيره بشرائع الإسلام ، وحرصه على نشر الإسلام ، وقد جر عليه هذا حقد المؤرخين الأوروبيين والهنود فرموه بالتعصب والبعد عن السماحة ، نظرًا لجهاده الطويل ضد طوائف الهندوس ، وهذا الاتهام غير سليم ؛ لأنه لم يحارب تلك الطوائف إلا لخروجها على النظام وإثارتها للفتن والقلاقل لا ليرغمها على التخلي عن عقائدها ، وكما حاربها وقاتلها قاتل غيرها من المسلمين لخروجهم عن طاعته وإعلانهم التمرد والعصيان، بل إنه قاتل إخوته من أجل الاستقرار.

وإذا كان قد اتبع سياسة متشددة مع الهندوس وأعفى كثيرا منهم من مناصبهم ، فالمعروف أنه استعان بهم وبالراجبوت والمرهتها في كثير من المناصب المهمة، بل إذا بعض قادة جيوشه كانوا من الهندوس، ولوكان متعصبًا لهدم كثيرًا من المعابد القديمة في الهند.

لكن سعي أورنجزيب إلى جعل الهند وحدة إسلامية واتباع سياسة ملتزمة بتعاليم الإسلام ، وفرض الجزية على غير المسلمين هوالذي خلق له هذه المتاعب ، وألّب عليه هذه القوى ، فقابلها بعزيمة وإيمان حتى فرض سيطرته على شبه القارة الهندية ، غير حتى هذا البناء الذي أقامه لم يجد من حلفائه من يحافظ عليه ويقويه ، فضعف وانهار ، وسقط في قبضه الإنجليز الذين كانوا ينتظرون هذه الفرصة.


وفاته

يذكر لأورنجزيب أنه عين في جميع ولاية نائبًا له ، وأعرب في الناس أنه "من كان له حق على السلطان فليحمله إلى النائب الذي يحمله إليه" وخصص موظفين يخطون جميع ما يقع من أحوال رعاياه ويحملونها إليه ، وأبطل عادة تقديم الهدايا إليه كما كان يعمل من قبل مع أسلافه ، وكان يجلس للناس ثلاث مرات يوميًا دون حاجب يسمع شكاواهم.

وكان يحيا حياة زاهدة متقشفة، فقضى على الأبهة والفخامة التي كانت تحيط بالملك في قصره ، وألغى المبالغات المخالفة للشرع في استقبال السلطان وتحيته ، واكتفى بتحية الإسلام ، وبلغ من تقواه أنه حين حضرته الوفاة أوصى بأن يُدفن في أقرب مقابر للمسلمين وألا يعدوثمن كفنه خمس روبيات ، وتوفي السلطان في (28 من ذي القعدة 1118 هـ= 20 من فبراير 1707م) بعد حتى حكم 52 سنة ، تاركًا ذكرى عطره لحاكم مسلم لم تشغله دنياه وحروبه المتوالية عن دينه وآخرته ، فكان إمبراطورًا لم تشهد الهند مثله في اتساع ملكه وصلاح خلقه ، وحسن سيرته وسريرته.

المصادر

http://www.islamonline.net

مراجع

  • Captive Princess-Zeb-un-Nissa, Annie Krynicki Kreiger pub by Oxford University Press
  • Essays on Islam and Indian History, Richard M. Eaton. Reprint. New Delhi, Oxford University Press, 2002 (ISBN 0-19-566265-2). -- Eaton's essay "Temple Desecration and Indo-Muslim States", which attempts to comprehend Aurangzeb's motivation in destroying temples, has generated much recent debate
  • The Peacock Throne, Waldemar Hansen (Holt, Rinehart, Winston, 1972). -- a very British accounting of Aurangzeb's reign, but filled with excellent references and source material
  • A Short History of Pakistan, Dr. Ishtiaque Hussain Qureshi, University of Karachi Press.
  • Delhi, Khushwant Singh, Penguin USA, Open Market Ed edition, February 5, 2000. (ISBN 0-14-012619-8)

انظر أيضاً

  • Mughal empire
  • Emperor of India

وصلات خارجية

  • Quran hand-written by the emperor- BBC
  • Article on Aurganzeb from MANAS group page, UCLA
  • Aurangzeb: Bad ruler or bad history?
  • Aurangzeb- BBC
  • The Tragedy of Aureng-zebe Text of John Dryden's drama, based loosely on Aurangzeb and the Mughal court, 1675
  • Legends on Indian Coins
  • [1]
سبقه
Shah Jahan
Mughal Emperor
1659-1707
تبعه
Bahadur Shah I
تاريخ النشر: 2020-06-04 14:49:04
التصنيفات: ملوك تيموريون, أباطرة مغول, سلطنة المغل, مواليد 1618, وفيات 1707, ملوك هنود, الحكم الإسلامي في الهند, تطهير عرقي

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

ترمب ينتقد عملاء «إف بي آي» بسبب «أحذيتهم»

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-20 12:24:07
مستوى الصحة: 88% الأهمية: 87%

الموت يُغيب أيقونة حركة "20 فبراير" غزلان بنعمر

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-20 12:24:43
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 67%

بنكان تركيان يوقفان التعامل ببطاقات «مير» الروسية

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-20 12:24:07
مستوى الصحة: 77% الأهمية: 86%

الموت يُغيب أيقونة حركة "20 فبراير" غزلان بنعمر

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-20 12:24:48
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 60%

حجز وإتلاف منتوجات غذائية غير صالحة للاستهلاك بورزازات

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-20 12:24:56
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 69%

حجز وإتلاف منتوجات غذائية غير صالحة للاستهلاك بورزازات

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-20 12:24:58
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 61%

من هم أفراد العائلة الملكية المدفونون بجانب إليزابيث الثانية؟

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-20 12:24:04
مستوى الصحة: 83% الأهمية: 85%

تحارب الخرف لدى مرضى السكري.. 7 عادات يجب إدخالها في روتينك اليومي

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-20 12:25:04
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 56%

الدولار يواصل ارتفاعه بلا هوادة والضحايا يتزايدون

المصدر: أرقام - الإمارات التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2022-09-20 12:24:28
مستوى الصحة: 31% الأهمية: 38%

تحميل تطبيق المنصة العربية