كاليگولا

عودة للموسوعة

كاليگولا

كاليگولا Caligula
إمبراطور روماني للإمبراطورية الرومانية

تمثال نصفي لگايوس كاليگولا في اللوفر
العهد 16 مارس 37 م -
24 يناير 41 م
(قنصل من 39)
سبقه تيبريوس
تبعه كلاديوس الأول
Burial
ضريح أغسطس، روما
Wives
  • 1) يونيا كلاوديلا, 33-34
  • 2) ليڤيا اورستيلا, 37 or 38
  • 3) لوليا پاولينا، 38
  • 4) كايسونيا, ?-41
Issue جوليا دروسيلا
Full name
گايوس يوليوس قيصر أغسطس جرمانيكوس
Gaius Julius Caesar Augustus Germanicus
الأسرة المالكة اليوليو-كلاودية
الأب جرمانيوس
الأم أجريپينا الكبرى

كاليگولا (12 - 41) ، بالإنجليزية Caligula ، باللاتينية kəˈlɪɡjʊlə وتعني حذاء الجندي الصغير ، هوامبراطور روماني ، تولى عرش الإمبراطورية الرومانية في الفترة ما بين عامي (37 - 41).

الكاليگولا حذاء الجندي الصغير
كاليگولا يضع هشيم أمه وشقيقه في مقبرة أسلافه، بريشة أوستاش لوسور، 1647

نشأته

ولد جيوس يوليوس قيصر جرمانيوس في 31 أغسطس سنة 12 ، في منتجع أنتيوم. وكان كاليگولا الثالث في ترتيبه بين ستة أطفال ولدوا لجرمانيوس وأجرينيا وكان الإمبراطور نيرون أخا لكاليجولا وكذلك الإمبراطور درسوس قيصر. وكانت أخواته جوليا ليفيلا ودروسيلا وأجريبينا الصغيرة.

Quadran celebrating the abolishment of a tax in 38 AD by Caligula. The obverse of the coin contains a picture of the liberty cap which symbolizes the liberation of the people from the tax burden.
The Vatican Obelisk was first brought from Egypt to Rome by Caligula. It was the centerpiece of a large racetrack he built.

واحتفل الشعب بموت الإمبراطور الشيخ بهتافه: "تيبيريوس إلى نهر التيبر"، ورحب بواحتفل الشعب بموت الإمبراطور الشيخ بهتافه: "تيبيريوس إلى نهر التيبر"، ورحب بإقرار مجلس الشيوخ تنصيب جايوس قيصر جرمنكوس خليفة له. وكانت أجربينا قد ولدت جايوس وهي ترافق جرمنكوس في حروبه عند الحدود الشمالية، فنشأ بين الجند، ولبس لباسهم، ولقبوه تدليلاً له بلقب كالجيولا Caligula أوالحذاء الصغير أخذاً من الحذاء النصفي Caliga الذي كان يحتذيه الجيش. فلما جلس على العرش أعرب أنه سيسير على المبادئ التي كان يسير عليها أغسطس في سياسته، وأنه سيتعاون مع مجلس الشيوخ في جميع الأمور. ووزع على المواطنين التسعين مليون سسترس التي أوصى لهم بها تيبيريوس وليفيا وأضاف إليها ثلثمائة سسترس لكل واحد من المائتي ألف الذين يأخذون حبوباً من الدولة. وأعاد إلى الجمعية حق اختيار كبار الحُكّام، ووعد بتخفيض الضرائب وإقامة الألعاب الكبرى، وأرجع ضحايا تيبيريوس المنفيين، واتى برماد أمه إلى رومة مصحوباً بمظاهر التقوى والتكريم. ولاح أنه سيكون على النقيض من سلفه في جميع شيء، فقد كان متلافاً للمال، مرحاً، رحيماً، ولم يمض على اعتلائه العرش ثلاثة أشهر حتى قرب الناس للآلهة مائة وستين ألفاً من الضحايا شكراً لها على حتى وهبتها زعيماً فاتناّ محسناً(23).وكان الشعب قد نسى حسبه ونسبه، فقد كانت جدته لأبيه ابنة أنطزنيوس، وكانت جدته لأمه ابنة أغسطس، وقد تجددت في دمه الحرب التي ثار عجاجها من قبل بين أنطونيوس وأكتافيان وانتصر فيها أنطونيوس. وكان كالجيولا يفخر بمهارته في المبارزة، والمجالدة، وركوب العربات، ولكنه "كانت تنتابه نوبات الصرع"، ويكاد في بعض الأحيان "يعجز عن المشي أوالتفكير"(24). وكان يختفي أسفل سريره إذا سمع هزيم الرعد، ويفر مذعوراً إذا شاهد اللهب فوق بركان إتنا؛ وكان مصاباً بالأرق يطرف به ليلاً جنبات قصره الواسع يصيح طالباً طلوع الفجر. وكان طويل القامة، ضخم الجسم، كثيف الشعر، إذا استثنينا رأسه الأصلع. وكان له صدغان منخفضان، وعينان غائرتان، تنفر الناس منه، ويُسر هومن ذلك النفور. وكان "يمثل بوجهه أمام المرآة جميع المناظر المخيفة"(25). وكان قد أحسن تعليمه في صباه، فكان خطيباً مفوهاً، حاد الذكاء، فكهاً لا يراعي في فكاهته احتشاماً ولا قانوناً. وقد افتتن بحب التمثيل فأعان كثيرين من الممثلين، وكان هونفسه يمثل ويرقص سراً. وكان إذا رغب حتى يشهده النظارة نادى زعماء مجلس الشيوخ متظاهراً بأنه يدعوهم إلى اجتماع خطير، ثم يعرض أمامهم رسيرة(26). ولوأنه أتيحت له حياة هادئة يعمل فيها عملاً يتحمل تبعته لجاز حتى يهدئ ذلك من أعصابه، ولكن سم السلطة مضى بعقلهِ، ذلك حتى صحة العقل، كالحكم، بحاجة إلى ضوابط وموازين، وما من أحد من بني الإنسان يستطيع حتىقد يكون قادراً على جميع شيء وأنقد يكون في نفس الوقت سليم العقل. ولما أسدت إليهِ جدته أنطونيا بعض النصح أنبها بقوله: "اذكري حتى في مقدوري حتى أعمل أي شيء بأي إنسان". وذكر لضيوفه في إحدى الولائم حتى في وسعه حتى يقتلهم كلهم وهم متكئون في مقاعدهم؛ وكان وهويحتضن زوجته أوعشيقته يقول لها ضاحكاً": "سيطيح هذا الرأس الجميل بحدثة تخرج من فمي"(27).

وسرعان ما أخذ الزعيم الشاب يصدر الأوامر إلى مجلس الشيوخ ويطلب إليه الخضوع لهذه الأوامر، بعد حتى كان يُظهر له أعظم الاحترام، فصار يسمح للشيوخ حتى يقبلوا قدميه تعظيماً له وتبجيلاً، ثم يتقبل الشكر منهم على تشريفه إياهم بهذا التقبيل(28). وكان شديد الإعجاب بمصر وأساليبها، وأدخل كثيراً من هذه الأساليب إلى رومة، وكان يتوق إلى حتى يُعبد على أنه إله كما كان يعبد الفراعنة ملوك مصر الأقدمون، وجعل دين إيزيس أحد الأديان الرسمية في الدولة، ولم ينس حتى جده الأكبر كان يعتزم ضم إقليم البحر الأبيض المتوسط تحت سلطان دولة ملكية شرقية، فأخذ هوأيضاً يفكر في نقل عاصمة ملكه إلى الإسكندرية، ولم يحل بينه وبين تطبيق قصده إلا ارتيابه في ذكاء أهلها. ويصفه سوتونيوس بأنه كان يقضي وقته "فيما تعود من فصاحة أخواته كلهن"(29)،فقد بدا له حتى هذه عادة من أحسن العادات المصرية القديمة. ولما سقم أوصى بأن تكون أخته دروزلا Drusilla وريثة عرشه من بعدهِ، فلما تزوجت أرغمها على حتى تطلق زوجها وأخذ "يعاملها كأنها زوجة شرعية"(30). وكان يرسل إلى غيرها من النساء اللاتي يحبهن رسائل بأسم أزقابلن يبلغهن فيها نبأ طلاقهن، ثم يدعوهن إلى معانقته، فلم توجد امرأة ذات مكانة إلا نادىها إليهِ. على حتى هذه الصلات كلها مضافاً إليها صلات بينه وبين كلا الجنسين لم تمنعه حتى يتزوج أربع مرات. وحضر مرة زفاف ليفيا أرستلا L ivia Orestilla وكيوس بيزوCaius Piso، فما كان منه إلا حتى أخذ العروس إلى بيتهِ، وتزوجها ثم طلقها بعد بضعة أيام. وسمع حتى لوليا يولينا Lollia Paulina بارعة الجمال، فاستنادىها إليه، وطلقها من زوجها، وأمرها ألا تكون لها من ذلك اليوم علاقة بأي رجل. وكانت زوجته الرابعة سيزونيا Caesonia حاملاً من زوجها حين تزوج بها، ولم تكن صغيرة السن أوجميلة ولكنه أحبها وأخلص لها الحب.

وكانت شؤون الحكم في هذا العبث الإمبراطوري من الأمور التي لا يعبأ بها وفي وسعه حتى يهجرها لغيره من أصحاب العقول الصغيرة. وقد راجع كالجيولا السجل المحتوي على أسماء رجال الأعمال مراجعة تدل على مقدرة فائقة، ورقى خير هؤلاء الرجال أعضاء في مجلس الشيوخ. ولكن إسرافه لم يلبث حتى أفرغ خزانة الدولة من الأموال التي ملأها بها تيبيريوس، فبددها تبديداً منبتر النظير؛ من ذلك أنه لم يكن يستحم بالماء بل بالعطور، وقد أنفق على إحدى الولائم عشرة ملايين سسترس(31)، وبنى قوارب عظيمة للنزهة ذات عمد وشاد أبهاء للمآدب، وحمامات، وحدائق، وأشجار فاكهة، مطعمة في مؤخرها بالجواهر. وأمر مهندسيه حتى يقيموا على خليج بايا Baiae جسراً مستنداً إلى عدد من القوارب بلغ من كثرته حتى عز الطعام في رومة لعدم وجود السفن لنقل الحبوب. ولما تم بناء الجسر أقيم احتفال عظيم، وأضيء مكان الاحتفال بالأضواء الغامرة على الطريقة الحديثة، وأخذ الناس يقصفون ويطربون ويشربون، حتى انقلبت بهم القوارب وغرق منهم كثيرون. وكان من عادته حتى ينثر من قصر يوليا النقود المضىية والفضية على الشعب من تحته، ثم يراقبهم في مرح وسرور وهم يتنازعون نزاعاً قاتلاً على اختطاف هذه النقود. وبلغ من حبه للعصبة الخضراء في سباق الخيل حتى منح سائق إحدى العربات مليوني سسترس، وأن بنى إسطبلاً من الرخام ومذوداً من العاج لجواد السباق انستاتس Incitatus ، ونادىه إلى وليمة واقترح حتى يعينه قنصلاً.

وأراد حتى يجمع المال اللازم لعبثه وشهواته التي لم تنبتر طوال حياته فأرجع العادة القديمة، عادة تقيم الهدايا إلى الإمبراطور؛ وكان يتسلم هذه الهدايا بيدهِ، وهوجالس في شرفة قصره، من جميع من يقدمها إليه؛ ويشجع المواطنين على حتى يذكروه في وصاياهم ويجعلوه وارثاً لهم، وفرض الضرائب على جميع شيء: على جميع طعام يُباع، وعلى جميع الإجراءات القضائية، وفرض 12.5% على أجور الحمالين. ويؤكد سوتونيوس أنه فرض "على مكاسب العاهرات" ضريبة "تعادل مقدار ما تناله الواحدة منهن نظير عناقها مرة، وقرر القانون حتى تظل من كانت يوماً ما عاهرة خاضعة لهذه الضريبة وإن تزوجت"(32).

وكان الأغنياء في أيامه يُتهمون بالخيانة ويُحكم عليهم بالإعدام لتُصادر أموالهم لصالح الخزائن العامة. وكان هونفسه يبيع المجالدين والأرقاء بالمزاد العلني، ويرغم اشراف البلاد على حضور هذا المزاد والاشتراك فيهِ؛ وكا الواحد منهم إذا عفا فسر إعفائه بأنه عطاء، حتى إذا استيقظ عثر قد كسب ثلاثة عشر مجالداً وخسر تسعة ملايين سسترس(33)، وكان يرغم الشيوخ على حتى يجادلوهم أيضاً في المجتلدات.

ودُبرت بعد ثلاث سنين مؤامرة للقضاء على هذا العبث المذل، ولكن كالجيولا كشف سر المؤامرة، وانتقم لنفسه بأن فرض على البلاد عهداً من الإرهاب زاده وحشية حبه الجنوني للأذى، فكان يأمر الجلادين بأن يقتلوا الضحايا بإثخانهم بالجراح الصغيرة الكثيرة حتى يشعروا بأنعم يموتون"(34). وإذا كان لنا حتى نصدق ديوكاسيوس فإنه أرغم أنطونيا جدته التقية على حتى تقتل نفسها(35). ويقول سوتونيوس إنه لما قل ما يلزمه من اللحم لإطعام الوحوش التي كان يستخدمها في الألعاب أمر حتى يُقدم "جميع الصلع" المساجين طعاماً لهذه الوحوش لأن في ذلك الخير جميع الخير للناس،وأنه أمر حتى يكوى جميع رجال الطبقات العليا بالحديد المحمي وأن يُحكم عليهم بالعمل في المناجم، وأن يُلقوا للحيوانات الضارية، أويُحبسوا في أقفاص حديدية ثم تُنشر أجسامهم نصفين بالمناشير(36). تلك قصص ليس في وسعنا حتى ننفيها أونؤيدها ونحن نوردها هناعلى أنها من الروايات التي كان الناس يتناقلونها. وكل ما نستطيع حتى نقوله نحن بشأنها حتى سوتونيوس كان مؤرخاً ثرثاراً مولعاً باغتياب الناس، وأن الشيخ تاستس كان يكره الأباطرة، وأن ديوكاسيوس خط تاريخه بعد مائتي عام من حكم كالجيولا(37). وأصدق من هذه القصص في رأينا ما يُروى من حتى كالجيولا أشعل نار الحرب بين الزعامة والفلسفة بنفيه كريناس سكندس Crrrinas Secundus وإصدار حكم الإعدام على اثنين من المفهمين، وأدرج اسم الشاب سنكا بين أسماء المحكومين بإعدامهم، ثم أنجاه من الموت سقمه واعتقاد الإمبراطور أنه سيقضي نحبه دون حاجة إلى تجريح جسمه. ونجا كلوديوس عم كالجيولا لأنه كان أوتظاهر بأنه أبله حقيراً غلبت عليه شهوة قراءة الخط.

وآخر ما لجأ إليه كالجيولا من العبث حتى أعرب أنه إله معبود لا يقل شأناً عن جوبتر نفسه، وحُطمت رؤوس التماثيل الشهيرة المقامة لجوف وغيره من الأرباب، ووضعت في مكانها رؤوس للإمبراطور. وكان يسره حتى يجلس في هيكل كاستر وبلكس Castor and Pollux ويتلقى عبادة الناس. وكان يحلوله في بعض الأحيان حتى يتحدث إلى تمثال من تماثيل جوبتير، وكان هذا الحديث في الغالب تأنيباً للإله، وقد استطاع بحيلة من الحيل حتى يجيب عن قصف الرعد ووميض البرق حدثا قصف الأول وأومض الثاني(38). وأقام هيكلاً لعبادته، وعين له جماعة من الكهنة، وأمده بطائفة من الضحايا، وعين جواده المحبوب كاهناً من بين كهنته. وادعى حتى إلهة القمر قد نزلت إليهِ وعانقته، وسأل فيتلوس Vitellius ألم يرها بعينه،يا ترى؟ فكان جواب تابعه الحكيم "لا، إذا أمثالك من الآلهة هم وحدهم الذين يرى بعضهم بعضاً"(39). ولكن الناس لم تخدعهم هذه السخافات؛ من ذلك حتى إسكافاً غالياً رأى كالجيولا متخفياً في صورة جوبتير، وسأل عن رأيه في الإمبراطور فنطق "مخادع كبير". وفهم بذلك كالجيولا ولكنه لم يعاقب الرجل لى هذه الشجاعة السارة(40).

وما كاد هذا الإله يبلغ التاسعة والعشرين من عمره حتى أضحى شيخاً منهوك القوى من طول الإِفراط، ولعله أصيب ببعض الأمراض السرية، وحتى كان له رأس صغير نصف أصلع فوق جسم مسترخ بدين، ووجه كالح، وعينان غائرتان، ونظرات خبيثة تنم عن الغدر والخيانة. ووافته المنية على حين غفلة، وكانت منيته على يد الحرس البريتوري الذي طالما ابتاع معونته بالهدايا. وذلك حتى ضابط من ضباط الحرس يدعى كاسيوس كئيريا Cassius Chaerea أهانه كالجيولا مراراً كثيرة بالألفاظ البذيئة التي كان يبلغها إليهِ جميع يوم لتكون بمثابة سر الليل ووجواز المرور؛ فقتله سراً في إحدى ممرات الملهى (41). ولما ذاع الخبر في المدينة تردد أهلها في تصديقه، وظنوا أنه حيلة من حيل الإمبراطور الخبيث يريد بها حتى يعهد أي الناس يبتهج بموتهِ. وأراد مغتالوه ألا يهجروا الناس في شكهم فقتلوا زوجته الأخيرة؛ وحطموا رأس ابنته بدقهِ في إحدى الجدران. ويقول ديوإذا كالجيولا عهد في ذلك اليوم أنه ليس إلهاً(41).


انظر أيضا

  • الإمبراطورية الرومانية
  • قائمة الأباطرة الرومان
The hull of one of two ships recovered from Lake Nemi during the 1930s. This massive vessel served as an elaborate floating palace to the emperor.
Ruins of the temple of Castor and Pollux in the Forum Romanum. Ancient resources as well as recent archeological evidence suggest that, at one point, Caligula had the palace extended to annex this structure.

المصادر

  1. ^ Suetonius, The Lives of Twelve Caesars, Life of Caligula 8
  2. ^ Suetonius, The Lives of Twelve Caesars, Life of Caligula 7

مراجع

مراجع أولية

  • Cassius Dio, Roman History, Book 59
  • Josephus, Antiquities of the Jews, (trans. W.Whiston), Books XVIII–XIX
  • Philo of Alexandria, (trans. C.D.Yonge, London, H. G. Bohn, 1854–1890):
    • On the Embassy to Gaius
    • Flaccus
  • Seneca the Younger
    • On Firmness
    • On Anger
    • To Marcia, On Consolation
    • On Tranquility of Mind
    • On the Shortness of Life
    • To Polybius, On Consolation
    • To Helvia, On Consolation
    • On Benefits
    • On the Terrors of Death (Epistle IV)
    • On Taking One's Own Life (Epistle LXXVII)
    • On the Value of Advice (Epistle XCIV)
  • Suetonius, The Lives of Twelve Caesars, Life of Caligula
  • Tacitus, Annals, Book 6
Roman sestertius depicting Caligula, c. 38. The reverse shows Caligula's three sisters, Agrippina, Drusilla and Iulia Livilla, with whom Caligula was rumoured to have carried on incestuous relationships.

مراجع ثانوية

  • Caligula: the corruption of power by Anthony A. Barrett (Batsford 1989) ISBN 0-7134-5487-3
  • Grant, Michael, The Twelve Caesars. New York: Charles Scribner's Sons. 1975
  • Hurley, Donna W., An Historical and Historiographical Commentary on Suetonius' "Life of C. Caligula". Atlanta, Georgia: Scholars Press. 1993.
  • Biography from De Imperatoribus Romanis
  • Biography of Gaius Caligula
  • Straight Dope article
  • Caligula
  • A chronological account of his reign
  • A critical account of a number of his reported activities
  • His genealogical tree
  • Caligula at BBC History
صورة من عصر النهضة لكاليجولا

وصلات خارجية

تمثال كاليگولا في القرن الأول الميلادي
كاليگولا
الأسرة اليوليو-كلاودية
وُلِد: 31 أغسطس 12م توفي: 24 يناير 41م
مناصب سياسية
سبقه
تيبريوس
إمبراطور روماني
37-41
تبعه
كلاديوس الأول
الأسرة اليوليو-كلاودية
37-41
سبقه
كلاوديوس وگايوس كايتشينا لارگوس
قنصل الامبراطورية الرومانية
39–41
تبعه
ماركوس أكويلا يوليانوس وگايوس نونيوس أسپرناس
تاريخ النشر: 2020-06-04 14:51:19
التصنيفات: Pages using deprecated image syntax, Pages using infobox royalty with unknown parameters, أباطرة رومان, تاريخ إيطاليا, الإمبراطورية الرومانية, مواليد 12, وفيات 41, 1st-century Roman emperors, جرائم 41, Assassinated heads of state, كاپري, وفيات بالطعن, الأسرة اليوليو-كلاودية, أشخاص من مقاطعة روما, أباطرة رومان اغتالهم الحرس الپريتوري

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

محمد صلاح يستمتع بلعب "الطاولة" على البحر

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-06-09 18:22:24
مستوى الصحة: 43% الأهمية: 44%

الدفاعات الروسية تسقط مقاتلتين أوكرانيتين "ميغ - 29" و"سو- 2

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-06-09 18:22:57
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 68%

الاتحاد الأوروبي: المؤشرات تدل على أن روسيا وراء تفجير السد

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-06-09 18:22:53
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 58%

قداسان لطلبة الثانوية العامة بالزقازيق ومنيا القمح

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-06-09 18:21:57
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 68%

برعاية سعودية أميركية.. هدنة جديدة في السودان لـ 24 ساعة

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-06-09 18:23:01
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 53%

حقيقة تعثر مصر في سداد مدفوعات وارداتها من القمح المستورد

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-06-09 18:21:56
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 70%

أبوبكر الديب : موجة إفلاس تاريخية لعدد من الدول .. والسبب أمريكا

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-06-09 18:22:00
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 66%

بولندا تعارض خطط سياسة اللجوء للاتحاد الأوروبي

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-06-09 18:22:49
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 70%

وفاة والدة الدكتور مصطفى مدبولى رئيس الوزراء

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-06-09 18:22:27
مستوى الصحة: 31% الأهمية: 50%

غدا طقس حار نهارا وأجواء غائمة جزئيا والعظمى بالقاهرة 34 درجة

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-06-09 18:22:31
مستوى الصحة: 31% الأهمية: 48%

الأمم المتحدة: تصنيف تدمير سد كاخوفكا الأوكرانى كجريمة حرب س

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-06-09 18:22:37
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 53%

بسبب التنقيب عن الآثار..وفاة مبيض محارة بطوخ

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-06-09 18:22:00
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 69%

محافظ الجيزة يتفقد نسب التنفيذ بمشروع تغطية ترعة المنصورية

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-06-09 18:21:57
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 51%

بوتين: روسيا ستنقل أسلحة نووية إلى بيلاروس الشهر المقبل

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-06-09 18:22:41
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 58%

50.9 مليار دولار فى 10 سنوات.. طفرة فى إيرادات قناة السويس.. إنفوجراف

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-06-09 18:22:23
مستوى الصحة: 41% الأهمية: 48%

الجيش السوداني يعلن التزامه بهدنة لمدة 24 ساعة

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-06-09 18:22:45
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 52%

“يُدَبِّرُ أُمُورَهُ بِالْحَقِّ”.. سيمنار كهنة البحيرة

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-06-09 18:21:59
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 55%

طيور الفلامنجو الأنيقة على بحيرة الملاحات شرق مدينة بورفؤاد

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-06-09 18:21:54
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 67%

٢٠٠٠ متسابق من ٤٥ دولة في نصف ماراثون مدينتى

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-06-09 18:21:58
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 69%

تحميل تطبيق المنصة العربية