أبوسعيد الخراز
| ||||
---|---|---|---|---|
معلومات شخصية | ||||
اسم الولادة | ||||
الميلاد |
|
|||
الوفاة |
277 هـ
|
|||
سبب الوفاة | ||||
مكان الدفن | ||||
قتله | ||||
تاريخ الإختفاء | ||||
مكان الاعتنطق | ||||
الإقامة | من بغداد | |||
مواطنة | ||||
العرق | ||||
نشأ في | ||||
لون الشعر | ||||
الطول | ||||
الوزن | ||||
المحيط | ||||
استعمال اليد | ||||
الديانة | ||||
العقيدة | أهل السنة | |||
عضوفي | ||||
مشكلة صحية | ||||
الزوج/الزوجة | ||||
الشريك | ||||
أبناء | ||||
عدد الأولاد | ||||
الأب | ||||
الأم | ||||
أخوة وأخوات | ||||
عائلة | ||||
مناصب | ||||
الحياة العملية | ||||
الحقبة | ؟،يا ترى؟ - 277 هـ | |||
المدرسة الأم | ||||
تخصص أكاديمي | ||||
شهادة جامعية | ||||
مشرف الدكتوراه | ||||
تفهم لدى | ||||
طلاب الدكتوراه | ||||
التلامذة المشهورون | ||||
المهنة | ||||
الحزب | ||||
اللغة الأم | ||||
اللغات | ||||
مجال العمل | ||||
الاهتمامات | التصوف | |||
موظف في | ||||
أعمال بارزة | ||||
تأثر بـ |
سري السقطي بشر الحافي ذوالنون المصري |
|||
أثر في | أبوالحسين بن بنان | |||
الثروة | ||||
التيار | ||||
الرياضة | ||||
بلد الرياضة | ||||
تهم | ||||
التهم | ||||
الخدمة العسكرية | ||||
الولاء | ||||
الفرع | ||||
الرتبة | ||||
القيادات | ||||
المعارك والحروب | ||||
الجوائز | ||||
التوقيع | ||||
المواقع | ||||
المسقط | ||||
IMDB | ||||
أبوسعيد أحمد بن عيسى الخرّاز، أحد فهماء أهل السنة والجماعة ومن أعلام التصوف السني في القرن الثالث الهجري من أهل بغداد. وصفه أبوعبد الرحمن السلمي بأنه «من أئمة القوم وجلة مشايخهم. وقيل إِنّه أول من تكلّم في فهم الفناء والبقاء»، ونطق عنه أيضًا «إمام القوم في جميع فن من علومهم، له في مبادئ أمره عجائب وكرامات مشهورة ظهرت بركته عليه وعلى من صحبه وهوأحسن القوم كلامًا خلا الجنيد فإنه الإمام»، ونطق عنه المرتعش: «الخلق كلهم عيال على أبي سعيد الخراز إذا تحدث هوفي شئ من الحقائق»، ونطق عنه ابن الطرسوسي «أبوسعيد الخراز قمر الصوفية».
كان أحد المذكورين بالورع والمراقبة وحسن الرعاية والمجاهدة، وقد أسند الحديث، فحدث عن إبراهيم بن بشار الخراساني صاحب إبراهيم بن أدهم ومحمد بن منصور الطوسي، وروى عنه أبوالحسن علي بن محمد المصري الواعظ وأبوجعفر الصيدلاني وعلي بن حفص الرازي وأبومحمد الجريري وأبوبكر أحمد بن الحسن الدقاق. وقد صحب ذا النون المصرى، وأبا عبد الله النّباجي، وأبا عبيد البُسري، وسَريًا السّقطي، وبشر بن الحارث، وغيرهم. توفي سنة 277 هـ.
مرقده
مرقده شرقي دجلة على نشز عال بالقرب من الموصل، وذكر ياسين الخطيب في «منية الأدباء» حتى قبره كان يزار. ويذكر محمد أمين الخطيب في «منهل الأولياء» «والعوام يقولون سعيد الخرازي، حدثني ثقة أنه قرأ التاريخ الذي على قبره أنه مكتوب: هذا قبر أحمد بن عيسى الخراز نسيب عمر ابن الخطاب».
من أقواله
- إذا صدق المريد في بدايته أيده الله بالتوفيق وجعل له واعظًا من نفسه.
- من افترض أنه يصل بغير بذل الجهد فهومتمني، ومن افترض أنه يصل ببذل الجهد فهومتعني.
- كل باطن يخالفه ظاهر فهوباطل.
- مثل النفس مثل ماء واقف طاهر صاف، فان حركته ظهر ما تحته من الحمأة. وكذا النفس، تظهر عند المحن والفاقة والمخالفة. ومن لم يعهد ما في نفسه كيف من الممكن أن يعهد ربه؟.
- دخلت المسجد الحرام، فرأيت فقيرًا عليه خرقتان يسأل شيءًا، فقلت في نفسي: "مثل هذا كَلّ على الناس!". فنظر إلى نطق: "وافهموا حتى الله يفهم ما في أنفسكم فاحذروه"؛ نطق: فاستغفرت في سري، فناداني فنطق: "وهوالذي يقبل التوبة عن عباده".
مصادر
- ^ طبقات الصوفية، تأليف: أبوعبد الرحمن السلمي، ص183-186، دار الخط الفهمية، ط2003.
- ^ تاريخ دمشق، تأليف: ابن عساكر، ج5، ص129-143.
- ^ سير أعلام النبلاء، تأليف: المضىي، ج13، ص419-421.
- ^ تاريخ بغداد، تأليف: الخطيب البغدادي، ج4، ص276.
- ^ منية الأدباء في تاريخ الموصل الحدباء - ياسين خيرالله الخطيب العمري. تحقيق سعيد الديوه جي.
- ^ منهل الأولياء ومشرب الأصفياء من سادات الموصل الحدباء - محمد أمين الخطيب
- ^ طبقات الأولياء، تأليف: ابن الملقن، ج1، ص9.