أبومحمد الجريري
| ||||
---|---|---|---|---|
معلومات شخصية | ||||
اسم الولادة | ||||
الاسم الكامل | أحمد بن محمد بن الحسين | |||
الميلاد |
|
|||
الوفاة |
311 هـ
|
|||
سبب الوفاة | ||||
مكان الدفن | ||||
قتله | ||||
تاريخ الإختفاء | ||||
مكان الاعتنطق | ||||
الإقامة | ||||
مواطنة | ||||
العرق | ||||
نشأ في | ||||
لون الشعر | ||||
الطول | ||||
الوزن | ||||
المحيط | ||||
استعمال اليد | ||||
الديانة | ||||
العقيدة | أهل السنة | |||
عضوفي | ||||
مشكلة صحية | ||||
الزوج/الزوجة | ||||
الشريك | ||||
أبناء | ||||
عدد الأولاد | ||||
الأب | ||||
الأم | ||||
أخوة وأخوات | ||||
عائلة | ||||
مناصب | ||||
الحياة العملية | ||||
الحقبة | قرن أربعة هـ | |||
المدرسة الأم | ||||
تخصص أكاديمي | ||||
شهادة جامعية | ||||
مشرف الدكتوراه | ||||
تفهم لدى | ||||
طلاب الدكتوراه | ||||
التلامذة المشهورون | ||||
المهنة | ||||
الحزب | ||||
اللغة الأم | ||||
اللغات | ||||
مجال العمل | ||||
الاهتمامات | التصوف | |||
موظف في | ||||
أعمال بارزة | ||||
تأثر بـ |
الجنيد سهل التستري |
|||
الثروة | ||||
التيار | ||||
الرياضة | ||||
بلد الرياضة | ||||
تهم | ||||
التهم | ||||
الخدمة العسكرية | ||||
الولاء | ||||
الفرع | ||||
الرتبة | ||||
القيادات | ||||
المعارك والحروب | ||||
الجوائز | ||||
التوقيع | ||||
المواقع | ||||
المسقط | ||||
IMDB | ||||
أبومحمد أحمد بن محمد بن الحسين الجريري، أحد فهماء أهل السنة والجماعة ومن أعلام التصوف السني في القرن الرابع الهجري، كان من فهماء مشايخ الصوفية، ومن كبار أصحاب الجنيد، فلما توفي الجنيد أجلسوه مكانه، وأخذوا عنه آداب التصوف، وقد أسند الحديث. نطق عنه أبونعيم الأصبهاني: "كان للأثنطق حمولاً، وعن القواطع ذبولاً، وكان للحكمة من غير أهلها صائناً، وللمدّعين والمتكسبين بها شائناً".
من أقواله
- غاية همة العوام السؤال، وبلوغ درجة الأوساط النادىء، وهمة العارفين الذكر.
- من استولت عليه النفس صار أسيرًا في حكم الشهوات، محصورًا في سجن الهوى، وحرم الله على قلبه الفوائد، فلا يستلذُّ بكلام الحق تعالى، ولا يستحيله وإن كثر ترداده على لسانه؛ لقوله تعالى: ﴿سأصرف عن آياتي الذين يتكبرون في الأرض بغير الحق﴾.
- قوام الأديان ودوام الإيمان وصلاح الأبدان في خلال ثلاث: الاكتفاء والاتقاء والاحتماء، فمن اكتفى بالله صلحت سريرته ومن اتقى ما نهي عنه استقامت سيرته، ومن احتمى ما لم يوافقه ارتاضت طبيعته، فثمرة الاكتفاء صفوالفهم، وعاقبة الاتقاء حسن الخليقة، وغاية الاحتماء اعتدال الطبيعة.
مصادر
- ^ طبقات الصوفية، تأليف: أبوعبد الرحمن السلمي، ص203-206، دار الخط الفهمية، ط2003.
- ^ حلية الأولياء، تأليف: أبونعيم الأصبهاني، ص347-348.
- ^ الرسالة القشيرية.