وليام جوسف برنز
وليام برنز William Burns | |
---|---|
نائب وزير الخارجية الأمريكي | |
الحالي | |
تولى المنصب 28 يوليو2011 | |
الرئيس | باراك اوباما |
سبقه | جيمس ستينبرگ |
مساعد وزير الخارجية للشؤون السياسية | |
في المنصب 13 مايو2008 – 28 مايو2011 | |
الرئيس |
جورج دبليوبوش باراك اوباما |
سبقه | نيكولاس برنز |
خلفه | وندي شرمان |
سفير الولايات المتحدة إلى روسيا | |
في المنصب 8 نوفمبر 2005 – 13 مايو2008 | |
الرئيس | جورج دبليوبوش |
سبقه | ألكسندر ڤرشبو |
خلفه | جون بيرل |
مساعد وزير الخارجية لشؤون الشرق الأدنى | |
في المنصب 4 يونيو2001 – 2 مارس 2005 | |
الرئيس | جورج دبليوبوش |
سبقه | إدوارد والكر |
خلفه | ديڤد ولش |
سفير الولايات المتحدة إلى الأردن | |
في المنصب 9 أغسطس 1998 – أربعة يونيو2001 | |
الرئيس |
بيل كلينتون جورج دبليوبوش |
سبقه | وسلي إگان |
خلفه | إدوارد غنيم |
تفاصيل شخصية | |
وُلِد |
4 أبريل 1956 فورت براگ، كارولاينا الشمالية، الولايات المتحدة |
الجامعة الأم |
جامعة لا سال جامعة سان جون، اوكسفورد |
الدبلوماسيون الأمريكان لشئون الشرق الأدنى |
---|
لوي و. هندرسون (1922–1960) |
وليام جوسف بـِرنز William Joseph Burns (و. أربعة أبريل 1956)، هودبلوماسي أمريكي عمل سفيراً للولايات المتحدة الأمريكية في روسيا في الفترة (2005 - 2008).
في 18 يناير 2008، أعربت كونلديزا رايس وزيرة الخارجية الأمريكية عن تعيين وليام بيرنز خلفا لنيكولاس بيرنز (لا يوجد صلة قرابة) في منصب مساعد وزير الخارجية الأمريكية في مارس 2008. وهويعتبر من أعلى المناصب في الإدارة الأمريكية.
خبرات سابقة
برنز يحمل الكثير من الخبرات والمؤهلات حين يقوم بنشاطه في الشرق الأوسط. ويذكر حتى بيرنز كان قد عمل تحت مسؤولية كولن باول في مجلس الأمن القومي، وكان آخر منصب تولاه قبل مهمته الجديدة هوسفير الولايات المتحدة إلى الأردن. ويتحدث برنز العربية، والروسية، والفرنسية وكان قد حصل على درجة عليا في شؤون العلاقات الدولية من جامعة أكسفورد، وسبق له حتى عمل في وزارة الخارجية مساعداً في مخط الخارجية ورئيساً لقسم الشؤون السياسية في موسكو. ورغم جميع هذه الخبرات اعتبر بيرنز وجهاً جديداً بشكل نسبي في عملية السلام في الشرق الأوسط، خصوصاً وأنه لم يخبرها على غرار المستشارين والمبعوثين السابقين الذين قاموا بجولات مكوكية ثم فشلوا.
بيرنز وقضايا الشرق الأوسط
يشغل بيرنز الآن منصب مساعد وزير الخارجية لشؤون الشرق الأدنى. ويرى المراقبون حتى تعيينه في هذه المهمة يشير إلى نية الرئيس بوش الاستمرار في القيام بدور نشيط في السياسة الخارجية الأميركية في الشرق الأدنى وبدور ينحاز كثيراً إلى إسرائيل. وفي جلسة الاستماع والمناقضة التي عقدتها لجنة الكونغرس قبيل المصادقة على توليه هذا المنصب، تحدث بيرنز عن الطموحات المشروعة للإسرائيليين والفلسطينيين حقاً، لكنه أكد في عرضه على الالتزام الأمريكي الثابت بحماية أمن إسرائيل ورفاهيتها.
قدرات تفاوضية
وفي مهماته التفاوضية يمتاز بيرنز بقدرته على الإصغاء أكثر من إعطاء محاضرة في جلسات التفاوض. وعلى الرغم من حتى إدارة بوش ألمحت مبدئياً إلى عزمها التراجع عن القيام بدور نشيط في مساعيها في العملية السلمية، إلاّ حتى بيرنز كان يرى ويطالب بشكل واضح حتى تقوم الولايات المتحدة بدور قوي في هذا الشأن. فهومن نطق أمام لجنة الكونجرس: "إن الاهتمام الأميركي والقيام بدور في الشرق الأوسط ضرورة وليس خياراً". ولا شك حتى مهمة بيرنز ستكون صعبة مهما كانت قدراته، ولن يتمكن كما يرى المراقبون من تحقيق أي تغيرات في السياسة الأميركية التقليدية.
المصادر
- ^ "NNDB Article". Retrieved 2008-03-01.
- ^ "وليام بيرنز". المركز العربي للدراسات المستقبلية.
- وزارة الخارجية الأمريكية: سيرة وليام ج. برنز
- سفارة الولايات المتحدة في موسكو: سيرة السفير
- سفراء الولايات المتحدة إلى روسيا
مناصب وتعيينات | ||||||||||||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
|
هذا متعلقة بدبلوماسي أمريكي article هوبذرة. بإمكانك مساعدة الفهم بأن تنمـِّـيـه. |