عباس الأول (الصفوي)

عودة للموسوعة

عباس الأول (الصفوي)

الشاه عباس الأول
شاهنشاه فارس
الشاه عباس الأول يحتفي بولي محمد خان من بخارى. جصية سقف في چهل ستون
العهد 1587-1629
سبقه محمد خدابنده
تبعه صفي
البيت الأسرة الصفوية
الأب محمد خدابنده
الأم خير النسا بگم
الشاه عباس الأول مع مرسال.
الإهداء يقول: "عسى الحياة تمنحك جميع ما تشتهي من شفاه ثلاثة، ثغر حبيبتك، والنهر والكأس". صبغة مقساة ومـُذهـَّب؛ محمد قاسم، 1627؛ اللوڤر، فرنسا.
الشاه عباس الأول

الشاه عباس الأول (27 يناير، 1571 - 19 يناير، 1629) كان الحاكم الأكثر سمواً من سلالة الصفويين. كان يعهد أيضاً باسم عباس الأكبر (بالفارسية: شاه عباس بزرگ). أصبح شاه إيران في بداية شهر أكتوبر عام 1588، بعدما تمرد على أبيه محمد الصفوي وسجنه.

في وسط الفوضوية العامة في بلاد فارس، عين عباس الأكبر حاكماً على خراسان، في عام 1581، ووصل إلى العرش الفارسي بمساعدة مرشد غولي أوستاجلو، الذي قُتِل لاحقاً في يوليوعام 1589. وهومصمم على حمل الثروات الساقطة من بلاده، أفرغ جهوده أولاً ضد الأوزبكيين الذين احتلوا خراسان. بعد كفاح طويل وحاد، استعاد مشهد، وهزمهم في معركة عظيمة قرب هرات في 1597، وأبعدتهم من بلاده. حرك عاصمته من قزوين إلى أصفهان في عام 1592. توفي في التاسع عشر من يناير عام 1629.

الشاه عباس الأكبر 1587-1629

أنه لمن حسن حظ الغرب المسيحي أنه فيما بين عامي 1577 و1638 ، حين كانت فرنسا أولاً، ثم ألمانيا من بعدها، قد شلت حركتها الحروب الدينية، حتى الأتراك الذين كان يمكن حتى يمدوا حدودهم الغربية إلى فيينا ، وجهوا جميع همهم وطاقتهم إلى فارس. وهنا أيضاً كان الدين مبرراً يستر وراءه شهوة السلطان والسيطرة. فإن الأتراك الذين كانوا يتبعون الممضى السني، رموا الفرس بالمروق لأنهم اتبعوا ممضى الشيعة، ودمغوا من ولي الخلافة بعد عليّ، وهوزوج بنت الرسول، بأنه مغتصب لها. وكانت ذريعة الحرب بطبيعة الحال دنيوية أكثر منها دينية-وهي الرغبة في حكم الأقليات طعماً في مزيد من الأراضي والموارد والسكان الذين يمكن حتى تفرض عليهم الضرائب. ونتيجة لسلسلة من الحروب المتواصلة تقدم الأتراك نحوالفرات والقوقاز وبحر قزوين، مستحوذين على العاصمة الفارسية الجديدة تبريز، والعاصمة العربية القديمة وصفها پدروتخيرا (1615) بأنها مدينة غنية عامرة بالأتراك والفرس والعرب واليهود، الذين يعيشون في 20 ألف بيت من الآجر، تزحمها حركة الثيران والجمال والخيل والحمير والبغال المحملة، والرجال نظيفي الثياب، وكثير من النساء المليحات الوسيمات، وعيونهن، كلهن تقريباً، جميلة تحدق فوق خمرهن أومن خلالها. وقد كلف أحد الموظفين بالسهر على حماية الغرباء هناك.

وإلى الشرق من بغداد والفرات كانت تقع الولايات الفارسية الممزقة، وتمتد إلى [القوقاز] وبحر قزوين في الشمال الغربي، وإلى هجرستان في الشمال الشرقي، وإلى أفغانستان شرقاً، وإلى المحيط الهندي جنوباً، وإلى خليج العرب (الخليج الفارسي) في الجنوب الشرقي، وكأنها أجزاء مبعثرة لجسم واحد، تنتظر حتى تحل فيها روح تضم شتاتها.

وكان عباس الأكبر خامس شاه، أوملك، من الأسرة الصفوية التي كان قد أسسها إسماعيل الأول في تبريز 1502. وفي عهد الشاه الثاني طهما سب الأول الذي امتد حكمه طويلاً (1524 ت1576) تعرضت الدولة الجديدة لغارات كبيرة من الأتراك. وبعد موته فتح الأتراك الولايات الفارسية: العراق ولورستان وخوزستان وضموها إلى أملاكهم. وفي نفس الوقت اتى الأزبكية من بلاد فيما وراء النهر، واستولوا على هرأة ومشهد ونيسابور، واجتاحوا الولايات الفارسية الشرقية. ولما ارتقى عباس العرش (1578) وهوفي الثلاثين من العمر، دون حتىقد يكون له عاصمة، عقد الصلح مع الأتراك، وتقدم شرقاً ليقابل العدوالأصغر شأناً وأقل نفراً. وبعد حروب دامت أعواماً استرد هرأة وطرد الأزبكية من فارس، ومات بعد ذلك متلهفاً على ملاقاة الأتراك، ولكن الخسائر والأحقاد القبلية كانت قد استنزفت جيشه الذي كان كذلك تعوزه أحدث وسائل الفتك والتدمير.


الاتصال بالغرب

أنطوني شيرلي وروبرت شيرلي (صورة من سنة 1622) ساعدا على تحديث الجيش الفارسي. بريشة أنتوني ڤان دايك.

وحوالي هذه الفترة (1598) وصل من إنجلترا إلى فارس في بعثة تجارية إنجليزيان مغامران هما سير أنطوني شيرلي وأخوه الأصغر روبرت، يحملان هدايا ثمينة وخبرة عسكرية. وكان برفقتهما خبير في خلق المدافع. وتمكن الشاه عباس بمساعدتهما من إعادة تنظيم جيشه، وزوده بالبنادق والسيوف معاً، وسرعان ما توفر لديه 50 مدفعاً. وقاد قواته الجديدة ضد الأتراك وطردهم من تبريز (1603)، واسترد أريفان وشروان وكادن. فأوفد إليه الأتراك جيشاً عروماً قوامه مائة ألف رجل، هزمه عباس بستين ألفاً فقط (1605)، واسترد بذلك أذربيجان وكردستان والموصل وبغداد وامتد حكم عباس من الفرات إلى السند.

إصفهان: العاصمة الجديدة

وحتى قبل هذه الحملات الشاقة، كان الشاه عباس قد شرع (1598) في تشييد عاصمة جديدة، أبعد منالاً على الغزاة من تبريز، وأقل تدنساً بذكريات الأجانب وأقدام السنين، كانت أصفهان موغلة في القدم لمدة ألفين من السنين (ولم لم تكن تحمل هذا الاسم)، وكان عدد سكانها ثمانين ألفاً. وعلى مسافة نحوميل من المدينة القديمة أقام مهندسوه رقعة مستطيلة اسمها ميدان الشاه أوالميدان الملكي، طولها 1674 قدماً وعرضها 540 قدماً، تحوطها الأشجار وعلى جانبين منها متنزهات مغطاة اتقاء المطر والشمس. وفي الناحية الجنوبية شيد مسجد الشاه أوالمسجد الملكي؛ وإلى الشرق بني مسجد لطف الله والقصر الملكي؛ وشغلت بقية المساحة بالحوانيت والخانات والمدارس. وإلى الغرب من الميدان شق طريق باتساع مائتي قدم "شاهار باع" (البساتين الأربعة) تحف به الأشجار والحدائق تزينه البرك ولنافورات وعلى جانبي هذا الطريق المزدان بالأشجار قامت قصورا الوزراء. وجرى عبر المدينة نهر زاياند الذي بنيت عليه ثلاثة جسور، كان أحدها "الله فردي خان" تحفة جميلة في فن البناء، يمتد 1164 مع طريق عريض ممهد؛ وممر مقنطر على الجانبين للمشاة؛ وكانت المدينة الجديدة تروى ويبرد بواسطة القنوات والخزانات والنافورات والشلالات. وكان التصميم في مجموعه بترة رائعة في تخطيط المدن، تضارع أروع ما عهده ذاك العصر في أي مكان آخر.

وعندما زار الرسام الفرنسي سيمون أصفهان (1673) دهش عند رؤية حاضرة على مثل هذا النسق في الإدارة والتجارة والصناعات والفنون تحوطها 1500 قرية، ويسكنها 300 ألف نسمة. وكان بالمدينة وضواحيها 162 مسجداً و48 كلية و273 حماماً عاماً و1800 خان (فندق صغير). ووصف تافرنييه أصفهان عندما رآها في 1664 بأنها تضارع باريس في الاتساع ولكن سكانها يبلغون عشر سكان العاصمة الفرنسية، لأن أسرة في أصفهان كان لها بيتها وحديقتها، وأن الأشجار كانت كثيرة إلى حد أنها بدت "غابة لا مدينة" أنها صورة جميلة لولا حتى تافرنييه يستطرد فيقول: "وأمام جميع بيت حوض تلقي فيه جميع أسرة فضلات بطونها. ثم يأتي الفلاحون يومياً ليحملوها ليستخدموها في تسميد أراضيهم، ولا بد حتى تقابل في جميع البيوت فتحات في الجدران تطل على الشارع. يقبع فيها الناس، ولا يخجلون من المخاط والتبول على مرأى من الدنيا بأسرها".

وكان الشاه عباس يدرك تمام الإدراك حتى أوربا الغربية تحمد له شغله الأتراك في الشرق، فأوفد سير أنتوني شيرلي في بعثة لإقامة العلاقات بينه وبين الحكومات المسيحية، وفتح الطريق أمام صادرات فارس من الحرير دون تدخل الوسطاء الأتراك. وعندما قدم المندوبون الأوربيون إلى أصفهان أكرم وفادتهم وأباح الحرية الدينية. وكان قد أسر خمسة آلاف من الأرمن أثناء حروبه مع هجريا، فلم يستعبدهم، ولكن أباح لهم النهوض بمقرهم في جولفا بالقرب من أصفهان، وأفاد من نشاطهم التجاري ومن مهاراتهم. وهناك شادوا كنيستهم الخاصة بهم وزينوها بخليط من الصور المقدسة المسيحية والزخارف الإسلامية ولعبت برأس الشاه عباس فكرة صهر الأديان كلها في دين واحد "وفرض السلام على السموات والأرض".وبطريقة أكثر واقعية استغل الشاه الحماس الشيعي لدى الفرس كأداة لحمل معنوياتهم وروحهم القومية، وشجع شعبه على الحج إلى مشهد على أنها مكة مسلمي فارس، وسعى هوبنفسه ثمانمائة ميل من أصفهان إلى مشهد ليؤدي المناسك ويوزع الهبات والصدقات.

ومن ثم فإن العمارة التي جعل إصفهان تتألق بها، كانت دينية أساساً، مثل كنيسة العصور الوسطى في الغرب. فكان يحول أموال الفقراء إلى أماكن للعبادة تكون عظمتها وجمالها وهدوءها مفخرة وملكاً للجميع. وكان أعظم ما يثير الإعجاب في مباني العاصمة الجديدة الشاه الذي بناه عباس (1611-1629). وكان "الميدان" مدخلها الرائع وطريقها الفاخر، وبدا الميدان كله وكأنه يؤدي إلى البوابة التي ترحب بالداخلين إليها. وأول ما يبهر العين المآذن التي تطوق المدينة بأبراجها الناتئة المخرمة التي يوحد المؤذنون فيها الله، والخزف اللامع الذي يكسوإطار الأبواب، ثم الأفريز وما عليه من تعبير منقوشة. يتقرب بها عباس إلى الله بهذا الضريح. حتى حروف الهاتى في فارس كانت فناً. وكانت الحوائط داخل العقود مزدانة بعناقيد موشاة بزهور بيضاء. ثم الساحة الداخلية المكشوفة للشمس، ومنها عبر أقواس أخرى إلى الحرم المقدس تحت القبة الكبرى. ويجدر بالمرء حتى يقصد إلى الخارج مرة أخرى ليتفحص القبة، والخط الكوفي الرائع عليها. وشكلها المنتفخ، وهي مع ذلك رشيقة جميلة، مغطاة بالتربيعات المطلية بالميناء، في لون أزرق وأخضر في زخرفة عربية بديعة فوق أرضية لازوردية. وعلى الرغم من جور الزمان فإن هذه "حتى في يومنا هذا من أجمل المباني في العالم"(17). وثمة مسجد قد لا يثير الإعجاب بمثل هذا القدر، ولكنه أدق وأرق، وهوالذي شاده الشاه عباس تخليداً لذكر والد زوجته، وهومن أولياء الله الصالحين، وهومسجد الشيخ لطف الله، وله باب رشيق، وحرم ومحراب من الفسيفساء الفاتنة، وفوق جميع هذا، فإن جماله من الداخل يجل عن الوصف، وأبعد عن التصديق-الزخارف العربية، والأشكال الهندسية والزهور والحليات الدرجية في رسم متقن موحد. وهذا هوفن تجريدي، ولكن في منطق وتكوين واتساق لا يربك العقل أويشوش الذهن، بل في نظام يسهل إدراكه، يبعث في النفس الارتياح والهدوء.

وفي الجانب الشرقي من الميدان بنى الشاه عرشاً مكشوفاً تحت قوس كبير "الباب العالي". وفيه استقبل الناس أوشهد سباق الخيل أومباريات البولوفي الميدان . وخلف هذه البوابة كانت تقع الحدائق الشاهانية، وهي تضم عدة قصور استخدمها الشاه لأغراض خاصة. ولا يزال أحد هذه القصور موجوداً، ولكن نال من الزمن كثيراً. أربعون عموداً، قاعة الاستقبال، حجرة العرش قائمة على عشرين عموداً من شجر الدلب، مكسوة بالمرايا، وقاعة طويلة تزينها رسوم تحكي أحداث عصر الشاه. وكانت أبواب القصر مصنوعة من الخشب المصقول المزدان بمناظر الحدائق ومجموعات الزهر. وفي متحف المتروبوليتان للفن اثنان من هذه الأبواب. ولا تزال قائمة في مكانها الزخارف الجصية اللامعة، ممضىة، وفي ألوان أخرى، من سقف قاعة الاستقبال. وهنا أيضاً نجد الفن التجريدي، وقد بلغ حد الكمال. في المنطق وفي التصميم.

ووجه الشاه عباس من قصوره المتعددة ومن معسكره حياة مملكته الآخذة في الاتساع. لقد أهتم، مثل معظم الحكام العظام، بكل الجوانب في حياة شعبه. فبنى الطرق والجسور، ومهد الأميال الكثيرة من الطرق ورصفها بالحجارة. وشجع الصناعات والتجارة الخارجية واستخراج المعادن من بطن الأرض. وبنى السدود، وتوسع في ري الأراضي، وأمد المدن بالماء النقي. وجدد المدن التي لحقت بها أضرار-مشهد، قزوين، تبريز، همذان نطق تافرنييه: "كثيراً ما تنكر الشاه وجاب أنحاء أصفهان، كأي مواطن عادي، مدعياً أنه يبيع ويشتري. وكل همه حتى يكشف عن التجار المطففين الذين يستخدمون موازين ومقاييس زائفة...فرأى اثنين مجرمين منهم، فأمر بدفنهما أحياء، تلك هي الطرقة الشرقية لغرض احترام القانون وتدعيمه وعند قصور الأشراف الراقية والشرطة،قد يكون الهدف من صرامة العقوبة كبح جماح النزعة الطبيعية في الإنسان إلى التحلل من القانون أوخرقه. وربما كانت الحياة الحافلة بالحروب هي التي جنحت بالشاه عباس إلى اللجوء إلى هذه القسوة أداة لكبح جماح الناس أوللانتقام. فقتل أبنائه وسمل عيني آخر. ومع ذلك فإن هذا الرجل نفسه نظم الشعر، وقام بكثير من أعمال البر والإحسان، ورعى كثيراً من الفنون.


حربه ضد البرتغاليين

جزيرة هرمز استولت عليها قوة إنگليزية-فارسية في سنة 1622 الاستيلاء على هرمز.

أثناء القرن السادس عشر، أسس البرتغاليون قواعد في الخليج العربي. وفي 1602، تمكن الجيش الفارسي بقيادة إمام-قولي خان اونديلادزه من طرد البرتغاليين من البحرين. وفي 1622، بمساعدة أربع سفن إنگليزية، استرجع عباس هرمز من البرتغاليين في الاستيلاء على هرمز (1622). وقد استبدلها كمركز تجاري بميناء جديد، بندر عباس، الأقرب إلى بلاد فارس، إلا حتى الميناء الجديد لم ينجح أبداً في استبدال هرمز.

وفاته

وبموت الشاه عباس (1629) انقضى العصر الذي بلغ فيه الحكم والفن وفي ظل الأسرة الصفوية ذروة المجد. ولكن النظام الذي أرسى نادىئمه نشاطه المتصل في جميع الميادين، ظل سائداً قرابة قرن من الزمان بعده. وعلى الرغم من تعاقب عدد من الملوك الضعاف احتفظت الأسرة الصفوية بالعرش حتى دهمها غزوالأفغان المفاجئ العنيف لبلاد الفرس (1722-1730) وعلى الرغم من فترة الانحلال السياسي هذه، ظل فن الصفويين محتفظاً بمكانته بين أعظم نتاج لذوق الإنسان ومهارته.

طالع أيضاً

  • صفويون
  • تاريخ بلاد فارس
  • إصفهان
  • الدولة العثمانية
  • الممضى الشيعي
  • الجورجيون الإيرانيون
  • گارسيا ده سيلڤا فيگروا
  • السفارة الفارسية إلى اوروپا (1599-1602)
  • السفارة الفارسية إلى اوروپا (1609-1615)

المصادر

ول ديورانت. سيرة الحضارة. ترجمة بقيادة زكي نجيب محمود. Unknown parameter |coauthors= ignored (|author= suggested) (help)

  1. ^ Juan R. I. Cole, "Rival Empires of Trade and Imami Shiism in Eastern Arabia, 1300-1800", p. 186, through JSTOR. [1]
  2. ^ Nahavandi and Bomati pp.159-162
  • H. Nahavandi, Y. Bomati, Shah Abbas, empereur de Perse (1587-1629), ed. Perrin, Paris, 1998.
  • The Persian Encyclopedia's entries on "Abbas I of Safavid" and "Mohammad of Safavid"
  • Encyclopedia of World Biography
  • Iran Chamber
  • Dimdim.
عباس الأول (الصفوي)
الأسرة الصفوية
سبقه
محمد خدا بنده
شاه إيران
1587–1629
تبعه
صفي
تاريخ النشر: 2020-06-04 15:24:12
التصنيفات: Pages using deprecated image syntax, Pages using infobox royalty with unknown parameters, Pages with citations using unsupported parameters, ملوك فارس, جورجيون إيرانيون, آذريون إيرانيون, صفويون, مواليد 1571, وفيات 1629

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

روسيا ترسل مركبة إغاثة إلى محطة الفضاء الدولية بعد حادثة تسرب

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-12 15:21:55
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 55%

مواطنون: مبادرة «حياة كريمة» حمتنا من برد الشتاء

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-12 15:21:41
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 61%

دراسة أمريكية عن الربو تثير جدلاً فى شأن سلامة الطهى بالغاز

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-12 15:21:54
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 59%

السجينى يطالب بإنشاء لجنة عليا لمواجهة انتشار الحيوانات الضالة

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-12 15:21:58
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 70%

عيد‏ ‏الميلاد‏ ‏وسفر‏ ‏المزامير

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-01-12 15:22:17
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 69%

«كهنة هيكا».. رواية جديدة لوليد يسري بمعرض القاهرة الدولي للكتاب

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-12 15:22:11
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 68%

«الصاد شين» و«إفلات الأصابع».. يفوزان بجائزة بانيبال للترجمة

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-12 15:22:12
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 68%

منظمة "هيومن رايتس ووتش":تنتقد مسار قيس سعيد وإجراءته

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-12 15:22:15
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 66%

مواعيد عرض «فيه أمل» من مسلسل «فى كل أسبوع حكاية» على «cbc»

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-12 15:21:44
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 70%

تطييب رفات القديس يوحنا في كنيسته بالخصوص

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-01-12 15:22:19
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 51%

ماجدة الرومى تدشن فعاليات «بيروت عاصمة الإعلام العربى»

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-12 15:21:44
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 66%

خبير اقتصادي: مبادرة دعم الصناعة خطوة نحو 100 مليار دولار صادرات

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-12 15:22:02
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 64%

كواليس حذف أغنية محمد رمضان «على وضعنا» من يوتيوب

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-12 15:21:46
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 64%

الجداول الجديدة لامتحانات «أبناؤنا في الخارج» بعد تعديلها

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-12 15:21:41
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 58%

ريم البارودى تشيع جثمان والدها من مسجد السلام «صور»

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-12 15:21:45
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 50%

خبير اقتصادي: عودة نشاط قطاع المقاولات يحد من الطلب على الدولار

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-12 15:22:01
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 69%

«الصحة العامة» تحذر من تراجع إنتاج عقارات «السُعار»

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-12 15:21:59
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 64%

الطب الوقائى: ربع مليار جنيه سنويًا للأمصال اللازمة لحالات العقر

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-12 15:21:57
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 59%

تحميل تطبيق المنصة العربية