حسين الذهبي

عودة للموسوعة

حسين المضىي

الشيخ محمد حسين المضىي

محمد حسين المضىي (19 أكتوبر 1915 - أربعة يوليو1977) وزير الأوقاف المصري السابق. اغتيل في 1977، ونـُسِب الاغتيال لجماعة التكفير والهجرة.


محمد حسين المضىي ولد في 19 أكتوبر عام 1915 في قرية مطوبس في محافظة كفر الشيخ. التحق بكلية الشريعة جامعة الأزهر وتخرج منها عام 1939. حصل المضىي على الدكتوراه بدرجة أستاذ في علوم القرآن عام 1946 من كلية أصول الدين في جامعة الأزهر وذلك عن رسالته التفسير والمفسرون التي أصبحت بعد نشرها أحد المراجع الرئيسة في فهم التفسير ...


عمل الدكتور المضىي أستاذا في كلية الشريعة جامعة الأزهر وأعير عام 1968 إلى جامعة الكويت بعد عودته عام 1971 عين أستاذا في كلية أصول الدين ثم عميدا لها ثم أميناً عاماً لمجمع البحوث الإسلامية .

في الخامس عشر من أبريل عام 1975 أصبح وزيرا للأوقاف وشؤون الأزهر وذلك حتى نوفمبر عام 1976. فعاد استاذا متفرغا بكلية أصول الدين.

كان من فهماء الدين الذين قدموا خلاصة جهدهم الفهمى لحمل راية الاسلام ومحاربة التطرف في شتى صوره فكان يرى ان الاسلام ينتشر بالدعوة الهادئة والاقناع وليس الارهاب ولابد من تنقية الفكر الاسلامى من البدع والخرافات والضلالة إلا أنه اغتالته يدى المتطرفين في أربعة يوليوعام 1977 لانه عارض أفكارهم.

خطفه واغتياله

شكري مصطفى، زعيم جماعة التكفير والهجرة.

الزمان الثانية صباح يوم الأحد الثالث من يوليوعام 1977، المكان شارع السايس في منطقة حدائق حلوان جنوب القاهرة وبالتدقيق أمام منزل الدكتور حسين المضىي وزير الأوقاف السابق، كانت هناك حالة صمت تحيط بالمكان المنعزل فاتىة انقلب الهدوء إلى صخب والصمت إلى توتر إذ توقفت فاتىة سيارتان ونزل منهما ستة شباب مدججين بالأسلحة أحدهم يرتدي زي شرطي برتبة رائد واندفع خمسة منهم نحومدخل الفيلا بينما بقي سادسهم ليغير إطار السيارة التالف طرق الشباب المسلحون باب الشيخ وطلبوا من ابنه حتى يوقظ أباه مدعين أنهم من جهاز مباحث أمن الدولة، حاول الابن ثنيهم عن عزمهم ولكنهم لم يهجروا له فرصة للتحاور معهم، في تلك الأثناء استيقظ الشيخ وطلبت منه ابنته أسماء ألا يمضى معهم، خرج الشيخ لملاقاتهم وجادلهم في البداية طالبا منهم إبراز تحقيق الشخصية لكنهم اقتادوه بالقوة ولم تفلح المناقشة خرج الخاطفون ومعهم الشيخ المضىي واكتشفوا حتى سائق السيارة الثانية مازال يغير إطار السيارة فاندفعوا داخل السيارة الأولى وفروا هاربين تاركين خلفهم السائق الذي قابل ضربا مبرحا من جيران الشيخ ليصبح هذا السائق أحد المفاتيح المهمة والتي حاول من خلاله رجال الأمن التوصل إلى الجناة آثار خبر اختطاف الشيخ المضىي ضجة وتعاطفا مع الشيخ الجليل وعالم الدين الشهير الذي يكن له أهل المحروسة محبة.

تبين لاحقا حتى السائق المقبوض عليه هوعضوالجماعة إبراهيم محمد حجازي ولكن لم تفلح التحقيقات معه في دفعه إلى الاعتراف بأي معلومات تدل على مقترفي حادث الاختطاف، قبل ظهر يوم الثالث من يوليوكانت جماعة المسلمين المعروفة إعلاميا باسم التكفير والهجرة تعلن مسؤوليتها عن الحادث وحددت مطالب عدة لكي تفرج عن الشيخ المختطف وهي الإفراج فورا عن أعضاء الجماعة المقبوض عليهم وكذلك المحكوم عليهم في قضايا سابقة دفع مائتي ألف جنيه مصري كفدية وأن تعتذر الصحافة المصرية عما نشرته من إساءات في حق الجماعة وكذلك نشر كتاب شكري مصطفي الخلافة على حلقات في الصحف اليومية. اللواء فؤاد علام نائب رئيس جهاز مباحث أمن الدولة المصري سابقا وأحد الضباط الذين تولوا التحقيق في القضية بدأنا معه الحديث عن تسقطات جهاز الأمن المبدئية عن منفذي اختطاف الشيخ المضىي.

الفكرة اللي كانت راجحة لدى الداخلية هوعلى طول كده حتى اللي خطفوه جماعة التكفير والهجرة ونشأت فكرة أنه يجب الاتصال بهم بسرعة ورجحوا حتى يتم ذلك عن طريق المحامي شوكت التوني وتم الاتصال بشوكت التوني عملا على أنه يحدثهم وحدثهم ونطقوا له حتى لهم شروط وإلا هيقتلوا الشيخ المضىي الساعة 12 الظهر الداخلية أفرجت عن واحد عملا من أعضاء الجماعة على أنهقد يكون واسطة ما بين الداخلية وما بين الجماعة فاستطاع الوسيط ده أنه يمد الأجل الإنذار من الساعة 12 إلى الساعة الخامسة بعد الظهر.

فكرة تقديم مائتين ألف جنيه وكون حتى دولة تقبل حتى تدفع فدية موضوع يحتاج تفكير النقطة الثانية أنه الإفراج عن متهمين في حوزة القضاء وليسوا في حوزة وزارة الداخلية بالعمل لا تستطيع وزارة الداخلية الإفراج عنهم ما تقدرش وألا تظل هربت متهمين يعني تظل هي ذاتها متهمة. ولذلك لم تستجب وزارة الداخلية لمطالب المختطفين وأصدرت بيانا طالبت فيه الجماعة بالتزام الحكمة وإطلاق سراح الشيخ المضىي على الفور وأنها حتى عملت ذلك فسوف تهيئ المناخ المناسب للبت في مطالبها.


مطالب

قبل ظهر يوم الثالث من يوليوأعربت جماعة المسلمين المعروفة إعلامياً باسم «التكفير والهجرة» مسؤوليتها عن الحادث، وحددت مطالب عدة كي تفرج عن الشيخ المختطف، وهي الإفراج فوراً عن أعضاء الجماعة المقبوض عليهم وعن المحكوم عليهم في قضايا سابقة، ودفع مئتي ألف جنيه مصري كفدية، وأن تعتذر الصحافة المصرية عما نشرته من إساءات في حق الجماعة، إضافة إلى نشر كتاب شكري مصطفى «الخلافة» على حلقات في الصحف اليومية.

لم تستجب وزارة الداخلية لمطالب المختطفين، وأصدرت بياناً طالبتها فيه بالتزام الحكمة وإطلاق سراح الشيخ المضىي فوراً، وأنها إذا عملت ذلك فسوف تهيئ المناخ المناسب للبت في مطالبها.

برزت في حينها فكرة أنه يجب الاتصال بهم بسرعة، ورجحوا حتى يتم ذلك عن طريق المحامي شوكت التوني الذي كان محاميهم، وتم الاتصال به عملاً على حتىقد يكون واسطة معهم، وحدثهم التوني فنطقوا له إذا لهم شروطاً وإلا يفترض أن يقتلون الشيخ المضىي الساعة 12 ظهراً، فأفرجت وزارة الداخلية عن أحد أعضاء الجماعة على حتىقد يكون واسطة بينها والجماعة، فاستطاع الوسيط حتى يمد أجل الإنذار من الساعة 12 إلى الخامسة بعد الظهر.

وجه محامي الجماعة التوني نداء إلى أفراد الجماعة مطالباً إياهم بالإفراج عن المضىي، راجياً منهم الاحتكام إلى العقل وعدم ارتكاب أي مخالفة قانونية، وأكد على حتى أمر المسجونين من أفراد الجماعة سيحل بالطريق القانوني المشروع.

رد العمل الحكومي

وفي الوقت نفسه واصلت أجهزة الأمن استجواب عناصر عدة من «التكفير والهجرة»، أملاً في الحصول على أي معلومات تقود إلى العثور على الشيخ المضىي داخل أوكار الجماعة وانقضى اليوم الثاني من دون جدوى.

كانت أجهزة الأمن تبذل جهداً غير عادي لمحاولة إنقاذ الشيخ الجليل، وتوصل ضباط الداخلية إلى معلومات تفيد بوجود شكوك تحيط بقاطني إحدى الشقق في مدينة الأندلس في منطقة الهرم، فتوجهت قوة من الشرطة نحوالعقار أملاً في العثور على الشيخ المضىي محتجزاً هناك. اقتحم رجال الشرطة الشقة، وعثروا على شخصين من أعضاء الجماعة، وعلى مدفع رشاش وألف طلقة ذخيرة حية، وعقد إيجار فيلا مفروشة في منطقة الهرم.

أثناء التفتيش جاء إنسان ثالث، وما إذا شاهد رجال الأمن حتى حاول ابتلاع ورقة كانت في حوزته، وتبين أنها رسالة من أمير الجماعة مكتوبة بلغة مشفرة، وأثار محتواها قلق رجال الأمن على مصير الشيخ المضىي، فهاجم رجال الأمن الفيلا المفروشة التي عثروا على عقدها، والكائنة في شارع محمد حسن في منطقة الهرم، فعثروا على ثلاث نقاط دم متجمدة في الصالة، وكانت الصدمة حتى وجدوا جثمان الشيخ المضىي على سرير في غرفة النوم وقد فارق الحياة.

بدأت التحقيقات التي كشفت عن ضلوع أعضاء «التكفير والهجرة» في اختطاف الشيخ وقتله، وأن واضع الخطة أميرها الهارب شكري أحمد مصطفى أوأبوسعد، وأن مصدر الأوامر نائب رئيس الجماعة وفيلسوفها ماهر بكري أوأبوعبد الله، أما قائد مجموعة الاختطاف فضابط الشرطة المفصول الهارب أحمد طارق عبد العليم، ومنفذ الاغتيال وقاتل المضىي مصطفى عبد المقصود غازي المعروف بأبوتوبة.


رد عمل الأصدقاء

في بعض أصدقاء الشيخ المضىي وزملائه منهم دكتور إبراهيم الخولي ودكتور إبراهيم نجدة نائب رئيس جامعة الأزهر وشيخ الأزهر نفسه في ذلك الوقت راحوا لعثمان أحمد عثمان لأنه كان برضه علاقته بالشيخ المضىي كويسة حتى هما عرضوا حتى عثمان أحمد عثمان يدفع المبلغ المطلوب لكن رئيس الوزراء في ذلك الوقت نطق لهم لا دول شوية عيال وكده وإحنا كله ساعة ولا اثنين وهنمسكهم.

وجه محامي الجماعة شوكت التوني نداء إلى أفراد الجماعة مطالبا إياهم بالإفراج عن الشيخ المضىي راجيا منهم الاحتكام إلى العقل وعدم ارتكاب أي مخالفة للقانون مؤكدا حتى أمر المسجونين من أفراد الجماعة سيحل بالطريق القانوني المشروع مبديا استعداده للتدخل انقضت المهلة الثانية التي حددتها الجماعة وواصلت الداخلية استجواب الكثير من عناصر التكفير والهجرة أملا في الحصول على أي معلومات تقود إلى العثور على الشيخ المضىي داخل أوكار الجماعة وانقضى اليوم الثاني بدون جدوى.

توصل ضباط الداخلية إلى معلومات تفيد بأن هناك شكوكا تحيط بقاطني إحدى الشقق في مدينة الأندلس في منطقة الهرم فتوجهت قوة من الشرطة نحوالعقار أملا في العثور على الشيخ المضىي محتجزا هناك قام ضابطا الشرطة باقتحام الشقة وعثر على شخصين من أعضاء الجماعة كما عثر على مدفع رشاش وألف طلقة ذخيرة حية وكذلك على عقد إيجار فيلا مفروشة في شارع محمد حسن المتفرع من شارع فاطمة رشدي في منطقة الهرم أثناء التفتيش جاء إنسان ثالث ما حتى شاهد رجال الأمن حتى حاول ابتلاع ورقة كانت في حوزته وتبين أنها رسالة من أمير الجماعة كانت الرسالة مكتوبة بلغة مشفرة وأثار محتواها قلق رجال الأمن على مصير الشيخ المضىي قام رجال الأمن بمهاجمة الفيلا الكائنة في شارع محمد حسن في منطقة الهرم عثر على ثلاث نقاط دم متجمدة في الصالة ووجد جثمان الشيخ المضىي على سرير في غرفة النوم وقد فارق الحياة لقد توصل رجال الداخلية إلى مكان الشيخ المضىي بعد حتى تمكن الجناة من تطبيق حكمهم الجائر في العالم الجليل ولكن هل تمكنت أصوات رصاصاتهم من إسكات صوت حكمته أم فتحت عليهم أبواب الجحيم بدأت التحقيقات وأعرب عن ضلوع أعضاء جماعة التكفير والهجرة في اختطاف وقتل الشيخ المضىي وأن واضع الخطة هوأميرها الهارب شكري أحمد مصطفي أوأبوسعد وأن مصدر الأوامر هونائب رئيس الجماعة وفيلسوفها ماهر بكري أوأبوعبد الله وأن قائد مجموعة الاختطاف هوضابط الشرطة المفصول الهارب أحمد طارق عبد العليم وأن منفذ الاغتيال وقاتل المضىي هومصطفي عبد المقصود غازي المعروف بأبوتوبة.

شيعت جنازة الدكتور حسين المضىي من جامع الأزهر بحضور عدد من المسؤولين وكذلك بمشاركة شعبية كبيرة وغاضبة معلنة عن تعاطفها مع الشيخ الذي أريق دمه هدرا أصدر الرئيس السادات قرارا بإحالة القضية والمتهمين إلى المحكمة العسكرية بينما واصل ضباط الداخلية بحثهم عن أمير الجماعة الهارب وفي الثامن من يوليوقادت المصادفة إلى القبض على شكري مصطفي.

سيرة القبض على أمير الجماعة

في منطقة في عزبة النخل بعيدة جدا نائية جدا مجموعة من البيوت مقعدين مخبر قاعد عند محل ترزي لاقى واحد ملثم شوف بقى رجل هربان وملثم كمان لاقى واحد ملثم يعني بيقول للناس أنا هوومعه واحدة ست منقبة وشايله طفل على كتفها فبيبص له لاقى واحدة في البلكونة في الشباك منقبة بتشاور له تقول له أبعد فطبيعي راح وقفه حضرتك أسمك إيه نطق له أنت مالك نطق له بس أنا بسأل حضرتك اسمك إيه نطق له اسمي زين نطق له معك بطاقة نطق له إحنا ما بنشيلش بطاقات أنت معك بطاقة أنت نطق له أنا أمن نطق له وريني بطاقتك نطق له لا مش هوريك بطاقتي نطق له طيب بس ما يصحش نتجادل وبيننا عورة خلي الست تدخل البيت ونكمل الكلام فنطق لها تفضلي يا ستي دخلت نطق له أنت بتعمل إيه أنت مين أنت ليه أنت إيه نطق له أنا شكري مصطفي أنا شكري مصطفي كررها ثلاثة مرات فالمخبر أسقط في يده لا معه سلاح ولا معه جهاز يتحدث فيه ولا المحل اللي هوقاعد فيه.. فيه تليفون ولا جميع المنطقة دي فيها تليفون المهم الترزي راح أتحدث في التليفون اتى رائد لاقى قدامه شكري مصطفي قاعد على الأرض ما أتحركش قاعد في الصالة على الأرض قاعد القرفصاء وحاطط رأسه بين رجليه ولا أكثر ولا أقل نطق لهم انتووا جيتوا نطقوا له أه نطق لهم طيب أهلا وسهلا قبضوا عليه طبعا الضابط اتصل فورا فاتى اللواء النبوي كان أيامها مساعد وزير الداخلية وطبعا نسجت قصص وهمية بقى حتى الأمن رسم خطة استراتيجية للإيقاع بالإرهابي وأن الخطة كانت تقضي كلام به من البتاع وأنه في النهاية اتقبض عليه ونشروا صورته بقى الهارب الإرهابي اللي كذا.. اللي كذا.


من أبرز مؤلفاته

  • التفسير والمفسرون
  • الوحي والقرآن الكريم
  • الاتجاهات المنحرفة في تفسير القرآن الكريم دوافعها ودفعها
  • تفسير ابن عربي للقرآن حقيقته وخطره
  • الإسرائيليات في التفسير والحديث
  • أثر إقامة الحدود في استقرار المجتمع عناية المسلمين بالسنة.
  • مدخل لعلوم الحديث والإسلام والديانات السماوية.

الهامش

تاريخ النشر: 2020-06-04 15:46:46
التصنيفات: مواليد 1915, وفيات 1977, أشخاص من مطوبس، كفر الشيخ, أزهريون, طاقم تدريس جامعة الأزهر, طاقم تدريس جامعة الكويت, وزراء الأوقاف المصريون, اغتيالات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

مصر.. إحباط عملية انتحارية في شمال سيناء

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-20 03:15:29
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 49%

هددهم بالإقالة.. رئيس النيجر يمنع وزراءه من الزواج الثاني

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-20 03:15:28
مستوى الصحة: 35% الأهمية: 44%

مستشار الرئيس للصحة يوضح أعداد الجرعات المعتمدة للقاحات كورونا

المصدر: الرئيس نيوز - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-20 00:26:20
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 57%

الشرطة الإسرائيلية تعتقل “حارس نعش” شيرين أبو عاقلة

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-20 03:15:38
مستوى الصحة: 38% الأهمية: 48%

ألمانيا تدعو إلى تأسيس تحالف من أجل الأمن الغذائي العالمي

المصدر: صحيفة اليوم - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-05-20 00:26:44
مستوى الصحة: 32% الأهمية: 44%

الأرصاد توضح حقيقة "عودة الشتاء" وانخفاض الحرارة الأسبوع المقبل

المصدر: الرئيس نيوز - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-20 00:26:19
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 63%

القومي للأجور يوضح حقيقة زيادة الحد الأدني

المصدر: الرئيس نيوز - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-20 00:26:21
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 66%

المحكمة الدستورية تلغي نتائج الانتخابات في دائرة الحسيمة

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-20 03:15:34
مستوى الصحة: 43% الأهمية: 36%

الفيحاء بطلا للكأس لأول مرة في تاريخه

المصدر: صحيفة اليوم - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-05-20 00:26:51
مستوى الصحة: 32% الأهمية: 41%

محلية النواب توضح الحل النهائي لأزمة التوكتوك

المصدر: الرئيس نيوز - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-20 00:26:18
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 60%

شعبة الأرز توضح أسباب ارتفاع الأسعار: المواطن هو المتحكم

المصدر: الرئيس نيوز - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-20 00:26:19
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 52%

ارتفاع أسعار الذهب وسط تخوفات من تباطؤ الاقتصاد الأمريكي

المصدر: صحيفة اليوم - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-05-20 00:26:46
مستوى الصحة: 30% الأهمية: 46%

الأسهم الأمريكية تغلق على انخفاض وسط قلق المستثمرين 

المصدر: صحيفة اليوم - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-05-20 00:26:42
مستوى الصحة: 34% الأهمية: 36%

فيديو| كسر ماسورة غاز بكمبوند دار مصر في أكتوبر

المصدر: الرئيس نيوز - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-20 00:26:20
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 58%

ألمانيا تعاقب مستشارها الأسبق “المقرب من بوتين”

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-20 03:15:35
مستوى الصحة: 39% الأهمية: 35%

أول جندي روسي يحاكم في أوكرانيا وجها لوجه مع “أرملة ضحيته”

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-20 03:15:33
مستوى الصحة: 30% الأهمية: 43%

مصطفى بكري يكشف عدد قضايا المستريحين في أسوان

المصدر: الرئيس نيوز - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-20 00:26:23
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 56%

تحميل تطبيق المنصة العربية