جزئيات المضى تنموعلى الأشجار
كنت على وشك حتى تمتلك واحدا من التعبيرات لمعلوماتك الخاصة. وقد اكتشف الفهماء في أستراليا ودائع المضى على أشجار الكينا في المناطق النائية.
نعم، تقرأ هذا الآن - تقدر عملا "المضى ينمو" على الأشجار. على أشجار الكافور في أستراليا
في حين ان ذلك ليس جديدا كون النباتات والأشجار تمتص المعادن: مثل المضى من خلال أوراقها، وكان الفهماء لم يتمكنوا من إثبات حتى المعادن محل التساؤل تأتى من أعماق تحت الأرض وليس من ودائع التربة السطحية. الأمل إذا أبحاث الفهماء تأمل حتى النتائج التي توصلوا إليها يفترض أن تتحول الى شكل موثوق من أشكال التنقيب عن المضى.
ووفقا للصحيفة،فإن الكافور وأشجار السنط،: مثل تلك الاحصائية في Freddo وعلى التوالي آفاق المضى الحظائر في غرب وجنوب أستراليا، لديها نظام الجذر العميق . في أوقات الجفاف، وجذورها العميقة تحفر بحثا عن الماء. عميق جدا، في الواقع، فإن بعض الأشجار قد ضربت المضى حرفيا.
النتائج، التي نشرت هذا الأسبوع في مجلة تخصصر الاتصالات عبر الإنترنت، وتظهر كيف من الممكن أن حتى الإمتصاص البيولوجي والكيميائي للمضى هوممكن. هذا،وتبعا للباحثين، فإن ذلك يمكن حتى يؤدي إلى طرق تنقيب جديدة وأكثرها نجاحا. الآن وقبل حتى تعد جواز سفرك والفأس ، وجدت ورقة حصلت على متوسط هجريز المضى من 80 جزءا لكل مليار في أوراق الشجرة، ومجرد أربعة أجزاء لكل مليار في القلف (القلف على الرغم من أنها لا تغطي مساحة سطح أكبر). للأسف، وهذا يعني حتى المضى لنقد يكون مرئيا بالعين المجردة.
لذا في المرة القادمة عندما يقول لك إنسان حتى المال لا ينموعلى الأشجار، حسنا، كنت أعهد ماذا سأقول.
مقدمة
مستكشفي المعادن بحاجة إلى العثور على رواسب خام جديدة . اكتشافات المضى الجديدة كانت بنسبة أقل من 45 ٪ خلال العشر سنوات الماضية. ويلزم لتقنيات الاستكشاف الرائدة العثور على الودائع الأكثر صعوبة المخبأة تحت طبقات الأرض المخفية . علاوة على ذلك، بحاجة هذه التقنيات الجديدة إلى حتى ترتكز على فهم أفضل لآليات حركية المعادن الموجودة حيث يتعذر فهمها .التنقيب البيوجيوكيميائي عن المعادن هوواحد من هذه التقنيات الجديدة نسبيا ، ولكن تم تحديد الحدود عن متى وأين قد تكون أولا تكون فعالة يعد صعبا . واحدة من المشاكل الرئيسية التي تقابل التقنية البحثية التي تنطوي على العينات الطبيعية هوحتى هجريزات المضى في النباتات هي عادة منخفضة جدا ( < 1-2 جزء في البليون )خمسة ، 6. ليس هناك مرشد لا لبس فيه حتى المضى يتم امتصاصه من قبل النباتات في الواقع أكثر من الرواسب المعدنية والتي تقاس حاليا. المضى ليس مجرد نتيجة لتلوث الغبار من العيناتسبعة ،ثمانية . وبالتالي فإن المستكشفين هم متحفظون لتبني تقنية هامة ناشئة التي تفتقر إلى الثقة في التطبيق ونوعية البيانات وتفسير النتائج .
وإحتمالية Freddo عن المضى هي الطرح المثالي للتحقيق في الآليات المحتملة لنقل المواد الكيميائية من المضى. وهي تقع على بعد 40 كيلومترا من كالغورلي ( غرب أستراليا ) في شمال Yilgarn Craton وتقع تحت مستجمعات الصرف منحدر بلطف مع عدم وجود مصادر معروفة من تلوث السطح : يتم دون عائق من قبل نشاط التعدين ، وليس هناك الرواسب المعدنية البروز والمضى نفسه هوأخفى التي خطها ~ 30 م جرداء، الغرينية حقب الحياة الحديثة ودائع colluvial infilling على paleovalley (الشكل 1 )تسعة . والرواسب المعدنية في Freddo هونوع علوي النشاة تحت الاقتصادي قياس 100 م 200 م من قبل في 35 عمق متر، اكتشف بواسطة الحفر الاستكشافي . الملف الشخصى البسيط في Freddo يتكون ( من أعلى إلى أسفل ) من طين الكاولين ( 2 م سميكة) التربة الجيرية الحمراء ، الدرجات إلى مرقش أحمر شاحب ورمادي طين الكاولين (12 م ) والطين smectitic الرمادي (عشرة م) ، quartzose الرمال النهرية (ثمانية م) المغطي saprolite من الطين الأخضر smectitic البني تحتوي على المضى( الشكل 2) . يحدث صخرة جديدة على عمق حوالي 40 متر. أشجار الأوكالبتوس كبيرة ( بعض >عشرة مترا في الطول ) تنموعلى الودائع في بيئة الغابات المفتوحة وتجعلها مسقطا مثاليا لدراسة فحص امتصاص المضى
التنقيب عن المضى
أشجار الكينا في المناطق النائية في استراليا تسحب جزيئات المضى من عشرات الأمتار متر تحت الارض من خلال نظام جذورها وتودعه على شكل جسيمات في أوراق الشجر وفروعها. والكشف بإستخدام مايا الأشعة السينية التصوير الأولي في سينكروترون استراليا السنكروترون الودائع تبين بوضوح حتى المضى والمعادن الأخرى في هيكل شجرة الكينا من منطقة كالغورلي غرب استراليا لا يمكن تعقبها باستخدام طرق أخرى. "شذرات" مجهرية لا تستحق التجميع ولكن لتوفير وسيلة حميدة بيئيا لتحديد مكان ودائع معدنية تحت السطح .
فهماء الجيولوجيا في بيرث قد اكتشفوجزيئات المضى في الأوراق والأغصان والقلف في أشجار الكينا، وإدعوحتى اللحظة التي يمكن حتى تحدث ثورة في تعدين المضى قد حانت .
باحثو CSIRO يعتقدون حتى الأشجار،التى تنتصب على رأس ودائع المضى المدفونة في أعماق الأرض، تمتص المضى في بحثها عن الرطوبة التي تقع في أوقات الجفاف. " نطق الدكتور ميلفين لينتيرن، لم نكن نتسقط هذا على الإطلاق"، وهوكيميائي جيولوجيا الأبحاث في CSIRO ومؤلف الدراسة عن المضى. "لرؤية الواقع على جزيئات المضى في الأوراق كان لحظة اكتشاف لا بأس بها لنا." الدكتور لينتيرن نطق الأشجار يظهر أنها تخبر الفهماء ما يحدث تحت سطح الأرض. "نطق: الأشجار بوجه خاص التى أجرينا عليها الأبحاث تبدوأنها تجلب المضى عاليا من عمق 30 مترا بالتأكيد، وهي تعبير عن ما يعادل مبنى منعشرة طوابق" . تستخدم مجموعة البحث CSIRO للكشف عن مايا للأشعة السينية للتصوير العنصرى في السنكروترون الاسترالية في ملبورن لتحليل جزيئات صغيرة للغاية بدقة عالية. الأجزاء من المضى تمثل يقرب من خمس قطر شعرة الإنسان. حتى الدكتور Lintern فال أنه حتى زراعة 500من الأشجار التى تنموفوق ودائع المضى تسفر فقط ما يكفي من المضى لخاتم زفاف. الباحثين نطقوأنهم قد وجدوا المضى في أوراق الأشجار الأخرى،: مثل Acacia mulga . "ونطق الدكتور Lintern وجدنا في الواقع المضى ليس فقط في الأشجار ولكن في الشجيرات التى تنموتحت الأشجار كذلك، لذلك (هو) لا يقتصر فقط على أي أشجار خاصة على الإطلاق ". |
المصادر
- Melvyn Lintern, Ravi Anand, Chris Ryan & David Paterson (2013-10-22). "Natural gold particles in Eucalyptus leaves and their relevance to exploration for buried gold deposits". تخصصر.CS1 maint: multiple names: authors list (link)
- أكاديمية العلوم بكاليفورنيا
مرئيات
- http://www.youtube.com/watch?v=ChXdTF0T9O8
- ^ "Gold leaf" trees اكتشفت في المناطق النائية في استراليا