ستانلي لويد ميلر
| ستانلي لويد ميلر | |
|---|---|
| وُلـِد |
مارس 7, 1930 اوكلاند، كاليفورنيا، الولايات المتحدة |
| توفي | مايو20, 2007 (عن عمر 77 عاماً) National City, كاليفورنيا, الولايات المتحدة |
| القومية |
 الولايات المتحدة
|
| مبعث الشهرة | Abiogenesis |
| السيرة الفهمية | |
| المجالات | الكيمياء |
| الهيئات | جامعة شيكاغو |
| المشرف على الدكتوراه | Harold Urey |
ستانلي ميلر والسعي لفهم الحياة من البداية.
واحدة من أكثر القضايا البحثية حول بداية الحياة في القرن 20 أكثرها إجتهادا وتقديرا هى أبحاث ستانلى ميللر. وكان طالب دراسات عليا (23 عاما) من العمر في عام 1953 عندما كان يسعى لإعادة إنتاج أصل الحياة في المختبر. ملأ هوجهازا من الزجاج مغلقا ببضعة لترات من غاز الميثان والأمونيا والهيدروجين (التى تمثل الغلاف الجوي)، وبعض المياه (المحيطات).ثم أطلق شرارة كهربائية داخل الغازات مع محاكاة البرق ، في حين حتى ملف التسخين أبقى المياه تغلى. في غضون بضعة أيام، تم صبغ المياه والغازات باللون غوالمحمر. وبعد تحليل المضمون ، عثر ميلر لسعادته الغامرة أنه غني بالأحماض الأمينية. هذه المركبات العضوية هي اللبنات الأساسية للبروتينات، والاشياء الأساسية للحياة
بدت نتائج ميلر مذهلة لتقديم أدلة بأن الحياة يمكن حتى تنشأ كما نادىها الكيميائي البريطاني هالدين JBS الذى سماها "الحساء البدائي" المثقفون وتكهن بأن الفهماء، مثل فرانكشتاين الدكتورة ماري شيلي، وسوف يصلوا قريبا إلى تحضير الكائنات الحية في مختبراتهم والتظاهر بذلك بالتفصيل كيف من الممكن أن تكشفت بداية الحياة. انها لم تسر في هذا الاتجاه. في الواقع، تقريبا بعد 40 عاما من تجربتة الأصلية.
لكن في غضون أسابيع فقط ، كانت التفاعلات الكيميائية قد أنتجت 13 من الأحماض الأمينية الضرورية للحياة، وتبين أنه يمكن توليد هذه اللبنات الأساسية للبروتينات من أبسط المواد الكيميائية. المعروفة وقد عهدت باسم تجربة ميلر أوري ، وتعتبر هذه التجربة هى الأصيلة في أصل الحياة. كارل ساغان وصفها بأنها "خطوة واحدة أبرز في إقناع كثير من الفهماء حتى الحياة من المرجح حتى تكون وفرة في الكون". له الفضل عندما أعد ميلر تقريره عن مجلة ساينس الفهمية ، أوري والمؤلف المشارك ، كما هووالتقليدية، ولكن أوري عبرت اسمه من ورقة. ونطق "حصلت بالعمل على جائزة نوبل"، كما نطق، حسبما ورد. للأسف، لم يتلق ميلر ردا واحدا عن عمله ولا أحد اتبع حتى الآن عمل ميلر من خلال إظهار كيف من الممكن أن يتم تجميع هذه المواد الكيميائية لتنتج الخلايا الحية.
بالإضافة إلى أثره الفهمي، وكما ذكرت عمل ميلر في وسائل الإعلام حتى شعبية أيضا التصور العام "طين البدائية" أو"الحساء الذى يسبق التكوين الجنيني".
ونطق ميلر لي حتى حل لغز أصل الحياة قد تحول إلى حتىقد يكون أكثر صعوبة مما كان يتصور هوأوأي إنسان آخر. وأشار إلى التنبؤ بها، الذى أتى بعد فترة قصيرة من تجربته، أنه في غضون 25 عاما فالفهماء يفترض أن نعهد بالتأكيد" كيف من الممكن أن بدأت الحياة. حسنا، 25 عاما قد اتىت ومضىت"، نطق ميلر drily.
بعد تجربة عام 1953، كان ميلر قد كرس نفسه للبحث عن سر الحياة. طور سمعة باعتباره تجريبي صارم على حد سواء مع قليل من البخل ،وهو إنسان يسارع الى انتقاد ما يشعر أنه عمل غير مطابق للمواصفات. بينما تقول انه عندما التقيت ميلر في عام 1990 في مخطه في جامعة كاليفورنيا في سان دييغو، حيث يعمل أستاذا للكيمياء الحيوية، حتى حقله لا يزال لديه السمعة كنظام هامشية، لا تستحق السعي الجاد.
في عام 2008، عثر الباحثون الجهاز الذى كان ميلر يستخدمة في تجاربه المبكرة وقاموا بتحليل هذه المواد في وقت لاحق باستخدام تقنيات أكثر حساسية. وضمت تجارب المحاكاة التي لم تنشر سابقا البيئات الأخرى ، مثل الغازات المنبعثة في الانفجارات البركانية. التحليل في وقت لاحق أظهر المزيد من الأحماض الأمينية والمركبات الأخرى ذات الاهمية.
في عام 1828 كان فريدريك ولر أظهر أنه من الممكن تصنيع اليوريا. حيث حتى اليوريا هوجزيء عضوي ،كما كان يعتقد كثيرون في ذلك الوقت يمكن إلا حتىقد يكون قد أتى به من الكائنات الحية. هذا أدى إلى الاعتراف بأن ليس هناك فرق واضح بين المواد المنتجة عمليا والجزيئات المنتجة عضويا. مضىت تجربة ميلر إلى إستنتاج من خلال اظهار أنه لا يمكن تشكيل الجزيئات الحيوية الأساسية من خلال عمليات فيزيائية بسيطة، وأنه ليس من المحال بالنسبة للمراحل الأولى من التولد التلقائي التى حدثت على الأرض في وقت مبكر.
المراجع
الروابط الخارجية
- 'Lost' Miller-Urey experiment created more of life's building blocks
