سمير زاهر

سمير زاهر.

سمير زاهر (و. 30 أغسطس 1943)، هورئيس مجلس الإدارة الحالي للاتحاد المصري لكرة القدم.

حياته

من مواليد ٣٠ أغسطس ١٩٤٣ دمياط، لاعب بنادي دمياط حتى ١٩٦٤ م، لاعب النادي الأهلي ١٩٦٤-١٩٧٣م، لاعب بمنتخب مصر لكرة القدم من ١٩٦٥-١٩٦٧م، لاعب بالمنتخب العسكري من ١٩٧٠-١٩٧٣م، رئيس مجلس إدارة الاتحاد المصري لكرة القدم، ومن إنجازاته الفوز ببطولة كأس أمم افريقيا أربع مرات منها ثلاث مرات متتالية (رقم قياسى) أعوام ١٩٩٨ ، ٢٠٠٦، ٢٠٠٨ و٢٠١٠ ، المركز العاشر للمنتخب المصرى في تصنيف الفيفا.

الخبرات والمناصب

الوظائف الحالية

رئيس مجلس إدارة الاتحاد المصري لكرة القدم منذ 2008 حتى .
عضومجلس الشورى
عضواللجنة التطبيقية للإتحاد العربي
رئيس المجموعة البرلمانية بمحافظة دمياط.
رئيس اتحاد شمال أفريقيا.
رئيس مجلس إدارة مجموعة دبل إم.
عضوجمعية النهوض بالتعليم في مصر.
عضوجمعية روتارى نادي هليوبوليس

التاريخ الإداري الرياضي

عضومجلس إدارة نادي هليوبوليس الرياضي 1990 – 2002.
عضوبالاتحاد المصري لكرة القدم 1992-1993م.
نائب رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم 1994-1996م.
رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم 1996-1999م.
عضواللجنة التطبيقية للاتحاد العربي 1999-2003م.

التاريخ الرياضي

لاعب بنادي دمياط حتى 1964م.
لاعب بالنادي الأهلي 1964 – 1973.
لاعب بالمنتخب الوطني من 1965-1967م.
لاعب بالمنتخب العسكري من 1970 – 1973.

نقد

اتحاد سمير زاهر قام بصرف مبلغ 21000 جنيه مكافآت لإثنين من العمال بإتحاد الكرة تقديرا على جهودهم التى لا ندري ما هي خاصة أننا نتحدث عن عمال غير مؤهلين سوى للقيام بأعمال النظافة وحراسة غرف الملابس.
صرف مبلغ 390 ألف جنيه مكافآت وحوافز لمنتخب الشباب 89 منها خمسة ألاف جنيه لعامل مخزن مهمته جمع الكرات وعشرة ألاف جنيه لموظف اداري لا عمل تم هذا الصرف دون حتى يفوز منتخب الشباب المذكور ببطولة أويتأهل لمسابقة.
كلنا يذكر المدير الفنى لفريق الشباب (سكوب) ، سمير زاهر قرر تأجير شقة مفروشة بقيمة 4700 جنيه شهريا ليقيم بها الرجل ثم اعتمد في نفس الوقت صرف قيمة إقامته في أحد فنادق القاهرة بإعتبار أنه قد يمل من الشقة أوالفندق أويظهر بشخصيتين.
سمير زاهر أثبت في حسابات اتحاد الكرة صرف مبلغ 104 ألف جنيه على معسكر للمنتخب بدار الدفاع الجوي دون حتى يوجد ما يؤكد حتى المنتخب زار الدفاع الجوي من الأساس ولا توجد لدي زاهر فاتورة حتى لوكانت فاتورة طعام تؤكد ما نطق زاهر ناهيك عن عدم تناسب المبلغ مع المنطق فلوأقام المنتخب بجهازه وإدارييه لمدة ثلاثة أيام بدار الدفاع الجوي لكانت فاتورة الإقامة أكثر من ذلك بكثير لكن يظهر حتى الإقامة كانت في خيال سمير زاهر فقط.
أما عن مرتبات وأجور حلفاء سمير زاهر في الإتحاد فحدث ولا حرج:

30 ألف جنيه راتب شهري لفتحي نصير لقاء تناول القهوة والشاي ففتحي نصير لا عمل له في اتحاد الكرة ولا يوجد لدي سمير زاهر ما يؤكد به حتى فتحي نصير قام بأي عمل سوى استهلك الشاي والقهوة إحدي الموظفات المحظوظات (ليلي زكريا اسماعيل) تحصل على راتب 6000 جنيه شهريا دون عمل واضح وفي نفس الوقت فإنها تحصل على معاش والدها.

موظف تعدي سنه الثمانين (فوزي غانم) راتبه الشهري 5000 دون حتى نعهد ما العمل الذي يقوم به الرجل وما هوحجم العطاء الممكن تقديمه في مثل هذا السن.
الصحفيين كان لهم نصيب أيضا من كعكة اتحاد الكرة من الممكن لذر الرماد في العيون وربما لأغراض المجاملة فلدي سمير زاهر جيش من الصحفيين الذي يحصلون على رواتب تتراوح من 4000 جنيه وحتى 6000 جنيه لقاء أعمال لا يراها سوى سمير زاهر فقط فهناك على قائمة هؤلاء الصحفيين معتز الدهشورى، وأيمن الدهشورى وياسر عبد العزيز صحفى من جريدة الأخبار وزغلول صيام صحفى من جريدة الأحرار وأشرف الشامي وإيناس مظهر الصحفيين من جريدة الأهرام أما ممدوح الشافعى الصحفى بجريدتى المساء وأخبار الرياضة فتم تعيينه مستشارا للكرة الخماسية براتبستة آلاف جنيه شهريا نظرا لخبراته في مجال الكرة الخماسية.
أما عن رواتب المقربين والعاملين في اتحاد الكرة فحدث ولا حرج فصلاح حسنى مدير الاتحاد راتبه دون المكافأت 28 ألفاً جنيه شهرياً وعلاء عبدالعزيز مدير العلاقات العامة راتبه الشهري 20 ألفً وقص على ذلك.
قام ببيع الرمال المستخرجة من الأرض المبنى عليها مشروف الهدف بقيمة مليون جنيه وهي قيمة أقل كثيرا من القيمة السوقية للرمال الممكن استخراجها من مساحة 36 فدان بمدينة أكتوبر التى تمتاز الرمال المستخرجة منها بقربها من القاهرة فيما يخص المواصلات وتكلفة النقل إضافة لملائمتها لأغراض البناء ثم بعد ذلك بدأ الإتحاد في شراء الرمال من مقاولي البناء لإستكمال المباني

نحن لم نتحدث عن أموال إذاعة المباريات ولا الديون المستحقة على شركات القطاع الخاص التى يقوم سمير زاهر بإعدام ديونها من تلقاء نفسه ولم نذكر سوى غيض من فيض لكن جميع ذلك لا يجب حتى يصرف نظرنا عن ما أبرز وهوحتى سمير زاهر كان رجل الجزائر في مصر وكان المتسبب الأصلي في ضياع فرصتنا في كأس العالم سواء بتجاهله التصرفات الهمجية للجزائريين وتعمدهم تسميم المنتخب المصري في الجزائر أوجميع ما قام به في مباراة القاهرة أوسخفه وتقاعسه عن عمل أي شئ في مباراة ام درمان ثم تعمده عدم الطعن على قرار الفيفا واخفائه جميع ماحدث حتى مضت المهلة القانونية سمير زاهر لا يجب حتى يحاكم بتهمة إهدار المال العام فقط ولكن سمير زاهر عمل جميع ما يجعله مؤهلا للمحاكمة بتهمه الخيانة العظمي والعمل لصالح دولة خارجية كأخلص عملائها.