ربا

الربا، من Stultifera Navis (سفينة الحمقى) لبرانت، 1494؛ حفر على الخشب منسوب لألبرخت دورر

الربا (Usury، //)، هوالممارسة الغير أخلاقية لتقديم القروض النقدية والتي تثري المقرض بطريقة غير عادلة. يمكن اعتبار القرض ربوي بسبب أسعار الفائدة المفرطة أوالمتعسفة أوعوامل أخرى. ومع ذلك، وتبعاً لمختلف من القواميس، وضع فائدة أياً كانت على القرض يعتبر ربا. الشخص الذي يمارس الربا يسما مرابي.

قد يستخدم المصطلح في الإدانة بالمعنى الأخلاقي لاستغلال مصائب الآخرين- أوبالمعنى القانوني عندما تكون الفوائد منظمة من قبل القانون. تاريخياً، بعض الثقافات (على سبيل المثال، المسيحي في معظم أوروپ العصور الوطسى، والإسلام في الكثير من مناطق العالم اليوم) تعتبر تحميل أي فوائد على القروض أمراً محرماً.

من أشهر الاستنكارات المبكرة المعروفة التي اتىت من أسفار الڤيدا الهندية. هناك استنكارات مماثلة في النصوص الدينية مثل البوذية، اليهودية، المسيحية، والإسلام. في بعض الأزمنة، الكثير من الأمم من الصين القديمة إلى اليونان القديمة إلى روما القديمة كانت القروض محظورة بأي فوائد. ومع ذلك، ففي النهاية سمحت الامبراطورية الرومانية بالقروض مع أسعار فائدة مقيدة بعناية، الكنيسة المسيحية في أوروپا العصور الوسطى حظرت فرض الفائدة بأي معدل (فضلاً عن فرض رسوم على إستخدام الأموال، مثل تلك التي يتم فرضها في صرافة العملات.).


الربا في أوروپا 1000-1300

كانت العقيدة الدينية المسيحية في الربا أكبر العقبات في نموالنظام المصرفي وتقدمه. وكان لهذه العقيدة عند المسيحيين ثلاثة مصادر: طعن أرسطوعلى الربا وقوله إنه عمل غير طبيعي إذ هوتوليد المال للمال، وطعن المسيح على الربا، ومعارضة آباء الكنسية للأعمال التجارية وللربا في روما. أما القانون الروماني فقد شرع الربا وكان "رجال شرفاء" أمثال بروتس يتقاضون رباً فاحشاً على أوالهم. وكان أمبروز قد عارض النظرية القائلة إذا من حق الإنسان حتى يعمل بماله ما يشاء إذ نطق:

أتقول "إنه ملكي"،يا ترى؟ ألا فقل لي ماذا تملك،يا ترى؟ أي ثروة جئت بها معك حين خرجت من بطن أمك،يا ترى؟ إذا ما تأخذه فوق كفايتك إنما تأخذه بالعنف. فهل الله ظالم إذ لم يوزع وسائل العيش بيننا بالتساوي فتنال أنت منها حظاً موفوراً ويبقى غيرك محتاجاً فقيراً،يا ترى؟ أوهل الأصح من هذا أنه أراد حتى يحبوك بدلائل حنوه عليك، في الوقت الذي وهب الذي وهب غيرك من الناس فضيلة الصبر،يا ترى؟ وإذن فهل تظن أنت يا من وهبك الله نعمته أنك لا ترتكب الظلم حين تحتفظ لنفسك أنت وحدك بما يمنك حتىقد يكون مصدر الحياة لكثير من الناس،يا ترى؟ إذا الذي تقبض عليه بيدك هوخبز الجياع، وإن ما تخزنه هوكساء العرايا، وإن المال الذي تكتنزه لهوالذي ينقذ الفقراء من بؤسهم.

واقترب غير أمبروز من آباء الكنسية من الشيوعية؛ فها هوذا حدثنت الإسكندري يقول: "إن الانتفاع بكل ما في العالم يجب حتىقد يكون حقاً مشاعاً للناس جميعاً. ولكن الناس يظلم بعضهم بعضاً إذ يقول واحد منهم إذا هذه الشيء ملكه، ويقول الآخر إذا ذاك له، إلى غير ذلك وقع الانقسام بين الناس". وكان جيروم يرى حتى الكسب كله حرام، كما كان أوغسطين يرى حتى جميع "الأعمال" المالية إثم لأنها تصرف الناس عن السعي للراحة الحقة، أعني الله"(61). وكان البابا ليوالأول قد رفض هذه العقائد المتطرفة، ولكن الكنسية ظلت لا تعطف على التجارة، وترتاب في جميع أنواع المضاربات والمكاسب، وتعارض جميع صنوف "الاحتكار" و"الجبء" و"الربا". وكان هذه اللفظ الأخير يطلق في العصور الوسطى على فائدة المال أياً كان قدرها، وفي ذلك يقول أمبروز: "الربا هوجميع مال يضاف إلى رأس المال"(62)، وقد أدخل جراتيان هذا التعريف الجامد في القانون الكهنوتي الذي تسير عليه الكنيسة.

وكانت مجامع نيقية (325)، وأورليان (538)، وماسون Macon، وكليشي (626) وقد حرمت على رجال الدين حتى يقرضوا المال ليكسبوا بإقراضه، وتوسعت قوانين شارلمان الصادرة في عام 789 ومجالس الكنيسة التي عقدت في القرن التاسع، في هذا التحريم حتى ضم غير رجال الدين؛ فلما حتى عاد القانون الروماني إلى الوجود في القرن الثاني عشر شجعت عودته إرنريوس Irnerius و"الشراح" في بولونيا على الدفاع عن الربا. وكان في وسعهم حتى يؤيدوا حججهم بما اتى في قانون جستنيان، ولكن مجلس لاتران الثالث (1179) جدد هذا التحريم وقرر "أن الذين يجهرون بالربا لا يقبلون في العشاء الرباني، وإذا ماتوا وهوعلى إثمهم لا يدفنون دفن المسيحيين، وليس لقسيس حتى يقبل صدقاتهم". وما من شك في حتى إنوسنت الثالث كان يرى رأياً أقل صرامة من هذا، لأنه أشار في عام 1206 بأن "يعهد ببائنة الزوجة في بعض الحالات إلى تاجر من التجار" لكي تحصل منها على ولج بطريق الكسب الشريف". غير حتى جريجوري التاسع عاد إلى القول بأن الربا هوجميع ما يناله الإنسان من كسب نظير قرض، وظل هذا الرأي قانون الكنيسة الرومانية حتى عام 1917.

وكانت ثروة الكنيسة في الأرض لا في التجارة، فقد كانت تزدري التجار كما يزدريهم سادة الإقطاع، أما الأرض والعمل (وتدخل فيه الإدارة) فكان يظهر لها أنهما وحدهما مصدر جميع الثروة وكل القيم، وكانت تنظر بعين السخط إلى سلطان طبقة التجار وثرائها المتزايدين لأن هذه الطبقة لم تكن تميل إلى الملاك الإقطاعيين ولا إلى الكنيسة؛ وقد ظلت قروناً طوالاً تظن حتى جميع المرابين يهود، وترى من حقها حتى تبدي سخطها على الشروط الصارمة التي يفرضها المرابون على الهيئات والمعاهد الدينية التي بحاجة إلى المال. ويمكن القول بوجه عام إذا ما بذلته الكنيسة من جهود للإشراف على طرق الكسب كان عملاً مقروناً بالشجاعة يهدف إلى تثبيت قواعد الأخلاق المسيحية، ويسموعلى ما كان يدنس الحياة والشرائع اليونانية والرومانية من سجن المدين أواسترقاقه، ولسنا واثقين من حتى الناس في هذه الأيام أسعد حالاً مما عساهم حتىقد يكونوا لوعملوا برأي الكنيسة في الربا.

وظل تشريع الحكومات زمناً طويلاً يؤيد موقف الكنيسة في هذه الناحية، وكانت المحاكم المدنية نفسها تحرم الربا، ولكن تبين حتى حاجات التجارة أقوى أثراً من خشية السجن أوالجحيم. ذلك حتى اتساع نطاق التجارة والصناعة تطلب استخدام المال المتعطل في المشروعات النشيطة، ووجدت الدول في أثناء الحرب أوالأزمات الطارئة حتى الاقتراض أيسر من فرض الضرائب؛ وكانت النقابات تقرض المال وتقرضه بالربا، وكان الملاك الذين يرغبون في توسيع أملاكهم، أويسافرون للاشتراك في الحروب الصليبية يرحبون بالمرابي، بل إذا الكنائس نفسها والأديرة كانت تتغلب على أزماتها، أونفقاتها المتزايدة، أوحاجتها للمال بالالتاتى إلى "اللمبارد" أوالكهوريين أواليهود.

واستطاع الناس حتى يجدوا بذكائهم منافذ لهم في هذا القانون، من ذلك حتى المقترض كان يبيع الأرض رخيصة للمقرض، ويهجر له حق الانتفاع بريعها نظير فائدة ماله، ثم يعود بعدئذ فيشتري الأرض منه (البيع الوفائي). أوكان المالك يبيع للدائن جزءاً من ريع أرضه أودخلها، أوريعها أودخلها كلهما. مثال ذلك أنه إذا باع أ إلى ب ريع جزء من أرضه يغل عشر جنيهات بمبلغ مائة جنيه، فإن ب في واقع الأمر يقرض أ مائة جنيه بفائدة قدرها عشرة في المائة. وكانت أديرة كثيرة تستثمر أموالها بهذه الطريقة- وبخاصة في ألمانيا حيث اشتق اللفظ اللقاء للفائدة Zins من اللفظ اللاتيني الذي كان يطلق في العصور الوسطى على الريع Census. كذلك كانت المدن تقرض المال بأن تبيع المقرض جزءاً من دخلها. وكان الأفراد والهيئات ومنها الأديرة تقرض المال نظير عطايا تنالها سراً أوبيوع صورية، حتى لقد شكا البابا ألكسندر الثالث في عام 1163 من حتى "كثيرين من رجال الدين (وبخاصة في الأديرة)" يقرضون المال لمن هم في حاجة إليه، ويرتهنون أملاكهم ضماناً له، ثم يحصلون على ثمار هذه الأملاك المرتهنة مضافة إلى رأس المال المقرض، وإن كانوا يحجمون عن الربا المألوف لأنه محرم تحريماً صريحاً". وكان بعض المدينين يتعهدون بدفع "تعويضات" تزيد زيادة مطردة عن جميع يوم أوشهر يتأخرون فيه عن أداء الدين، وكان يوم السداد يحدد عمداً في أجل قريب حتى تصبح هذه الفائدة الخفية محققة لا مفر من أدائها. وكان الكهوريون يقرضون بعض الأديرة المال على هذا الأساس بشروط تحمل ثمن الفائدة إلى ستين في المائة في السنة . وكانت بعض الشركات المصرفية تقرض المال جهرة بالربا وتدعى الحصانة من القانون، لأنه في رأيها لا ينطبق إلا على الأفراد، ولم تكن مدن إيطاليا ترى أية غضاضة في دفع فوائد عن سنداتها الحكومية، وبلغ انتشار الربا حداً جعل إنوسنت الثالث يجهر في عام 1208 بأنه لوطرد جميع المرابين من الكنيسة كما يحتاج ذلك القانون الكنسي، لوجب إغلاق الكنائس جميعها.

واضطرت الكنيسة على كره منها حتى تكيف نفسها وفق الظروف الواقعية، فتقدم القديس تومس أكويناس حوالي عام 1250 بجرأة عظيمة بمبدأ كهنوتي حديث عن الربا نطق فيه إذا من يستثمر ماله في مشروع تجاري يحق له شرعاً حتى ينال نصيباً من ربحه إذا شارك عملاً في التعرض للخسارة، وفسرت الخسارة بأنها تضم التأخر في أداء الدين عن تاريخ معين مشروط. وارتضى القديس بوناڤنتورا St. Bonaventura والبابا إنوسنت الرابع هذا المبدأ وتوسعاً فيه حتى نطقا بشرعية أداء عوض للدائن نظير ما يصيبه من الخسارة لعدم انتفاعه براس مال. وأقر البابا مارتن Martin الخامس في عام 1425 شرعية بيع الريع، ثم ألغت معظم الدول الأوربية بعد عام 1400 ما وضعته من القوانين لتحريم الربا، ولم يكن تحريم الكنيسة إلا كاملاً مهملاً يتفق جميعاً على إغفاله. وحاولت الكنيسة حتى تجد حلاً للمسألة بتشجيعها القديس برنردينوالفلتري St. Bernardino وغيره من رجال الدين على حتى ينشئوا ابتداء من عام 1251 ما يسمى "تلال الحب" -montes pietattis- حيث كان في وسع المحتاجين الموثوق بأمانتهم حتى يحصلوا على قروض من غير فائدة إذا أودعوا شيئاً لهذا القرض. ولكن هذه "التلال" التي كانت متقدمة لمحال الرهون الحاضرة لم تعالج إلا جانباً صغيراً من المشكلة، وبقيت حاجات التجارة والصناعة كما كانت من قبل، ووجدت رؤوس الأموال للوفاء بهذه الحاجات.

وكان المرابون المحترفون يتقاضون فوائد باهضة، ولم يكن هذا لأنهم شياطين لا ضمير لهم، بل كان سببه أنهم يتعرضون لخسارة مالهم وفقد حياتهم؛ ذلك أنهم لم يكن في مقدورهم على الدوام حتى يلزموا مدينيهم بأن يوفوا بالتزاماتهم بالتجائهم إلى القانون، وكانت مكاسبهم عرضة لأن يستولي عليها الملوك أوالأباطرة، وكانوا معرضين في أي وقت من الأوقات لخطر النفي من البلاد، وكانوا في جميع حين مكروهين ملعونين. وما أكثر القروض التي لم ترد لأصحابها؛ وما أكثر المدينين الذين ماتوا مفلسين، أوانضموا إلى جيوش الصليبيين، وأعفوا من أداء الفوائد، ثم لم يعودوا منها أبداً. وإذا عجز المدينون عن الوفاء، لم يكن في وسع الدائنين إلا حتى يحملوا ثمن الفائدة على الديون الأخرى؛ إذ ينبغي حتى تتحمل الديون الرابحة خسائر الديون الخاسرة كما تتحمل أثمان السلع التي تستريها نفقات السلع التي تتلف قبل بيعها. وكان الثمن في فرنسا وإنجلترا في القرن الثاني عشر يتراوح بين 33% و43%، وكان يبلغ في بعض الأحيان 86%؛ وقد انخفض في إيطاليا في عهد الرخاء إلى 12.5% والى 20%. وحاول فردريك الثاني حوالي عام 1240 حتى يخفض هذا الثمن إلى 10%، ولكنه سرعان ما أدى ثمناً أعلى من هذا لدائنيه المسيحيين. وكانت حكومة نابلي تجيز حتىقد يكون أعلى ثمن قانوني للفائدة 40%. وكان الثمن ينخفض حدثا زاد ضمان القروض، وزادت المنافسة بين المقرضين؛ وبعد حتى تخبط الناس في ألف من التجارب والأخطار عهدوا كيف من الممكن أن يستخدمون الأدوات المالية الجديدة، أدوات الاقتصاد التقدمي، وبدأ بذلك عصر المال في أثناء عصر الإيمان.


انظر أيضاً

  • الربا في الشريعة الإسلامية
  • فاحشة (الكتاب المقدس)
  • Chrematistics
  • تمول مسيحي
  • Contractum trinius
  • Loansharking (traditional occupation of Mafiosi)
  • Money changing
  • Payday loans
  • Predatory lending
  • قرض اسمي
  • قانون الربا 1660
  • Vix pervenit

الهامش

  1. ^ "Usury". Oxford English Dictionary. Oxford University Press. 2012. Retrieved 26 October 2012.
  2. ^ The word is derived from Medieval Latin usuria, "interest", or from Latin usura, "interest"
  3. ^ "Oxford Dictionaries". Oxford Dictionaries. 2014-02-12. Retrieved 2014-02-24.
  4. ^ Longman Exams Dictionary
  5. ^ "Meriam-Webster". Merriam-webster.com. 2012-08-31. Retrieved 2014-02-24.
  6. ^ Jain, L. C. (1929). Indigenous Banking In India. London: Macmillan and Co.
  7. ^ Karim, Shafiel A. (2010). The Islamic Moral Economy: A Study of Islamic Money and Financial Instruments. Boca Raton, FL: Brown Walker Press. ISBN .
  8. ^ ول ديورانت. سيرة الحضارة. ترجمة بقيادة زكي نجيب محمود. Unknown parameter |coauthors= ignored (|author= suggested) (help)

للاستزادة

  • 'In Restraint of Usury: the Lending of Money at Interest', Sir Harry Page, The Chartered Institute of Public Finance and Accounts, London, 1985,
  • The Bibliography therein - particularly:
  • 'The Idea of Usury: from Tribal Brotherhood to Universal Otherhood', Benjamin Nelson, 2nd Edition, University of Chicago Press, Chicago and London, 1949, enlarged 2nd edition, 1969.
  • 'Interest and Inflation Free Money: Creating an Exchange Medium That Works for Everybody and Protects the Earth', Margrit Kennedy, with Declan Kennedy: Illustrations by Helmut Creutz; New and Expanded Edition, New Society Publishers, Philadelphia, PA, USA and Gabriola Island, BC, Canada, 1995.

وصلات خارجية

اقرأ اقتباسات ذات علاقة بربا، في فهم الاقتباس.
ابحث عن usury في
قاموس الفهم.
  • The History of Usury from Americans for Fairness in Lending
  • Usury and the Church of England
  • Usury is Riba in Islam, this is an exclusive site on the subject of Riba (ar-Riba, usury, interest), answering the logic and reasoning for the prohibition of usury
  • USURY, A Scriptural, Ethical and Economic View, by Calvin Elliott, 1902. (a searchable facsimile at the University of Georgia Libraries; DjVu & layered PDF format)
  • Catholic Encyclopedia article on Usury, 1912
  • Question 78. The sin of usury (St Thomas Aquinas' Summa Theologiæ)
  • Luther's Sermon on Trading and Usury
  • : Usury
  • What Love Is This? A Renunciation of the Economics of Calvinism
  • Dr. Ian Hodge on Usury
  • S.C. Mooney's Response to Dr. Gary North's critique of Usury: Destroyer of Nations
  • Norman Jones's article on usury from EH.NET's Encyclopedia
  • Islamic definition of Usury
  • Usury laws by state.
  • History of Religious Injunctions Against Usury
  • Origin of Modern Banking and Usury in Britain
  • Buddha on Right Livelihood and Usury
  • Usury (Jewish Encyclopedia, 1906 ed.)
  • Usury (Beyond the Pale exposition, friends-partners.org)
  • Defence of Usury by Jeremy Bentham. 1787
  • Of Usury by Francis Bacon
  • Thomas Geoghegan on "Infinite Debt: How Unlimited Interest Rates Destroyed the Economy"
تاريخ النشر: 2020-06-04 16:24:41
التصنيفات: Pages with citations using unsupported parameters, جرائم, فائدة (اقتصاد), اقتصاد العصور الوسطى, فقاعات اقتصادية, جرائم ملكية

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

موسكو وأنقرة تبحثان الخطوات اللاحقة في إطار صفقة الحبوب

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-18 00:16:43
مستوى الصحة: 89% الأهمية: 94%

فنان يروي موقفا طريفا مع عادل إمام في ذكرى ميلاده

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-18 00:16:42
مستوى الصحة: 95% الأهمية: 93%

الشيخ محمد بن زايد يجري اتصالا هاتفيا بأردوغان

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-18 00:16:42
مستوى الصحة: 75% الأهمية: 92%

ليفربول يعلن رحيل أربعة لاعبين في نهاية الموسم

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-17 21:26:56
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 54%

كارفاخال: "مانشستر سيتي كان أفضل منا والنتيجة تؤكد ذلك"

المصدر: البطولة - المغرب التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2023-05-18 00:16:05
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 57%

ليفربول يعلن رحيل أربعة لاعبين في نهاية الموسم

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-17 21:26:51
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 60%

تحميل تطبيق المنصة العربية