الإنترنت في الصين

نشأ أول اتصال في الصين مع الإنترنت في 20 سبتمبر 1987 بين أي سي ايه بكين وجامعة كارلسروه في ألمانيا، تحت قيادة الأستاذ ڤرنر زرون والأستاذ وانگ يونفنگ. أعقب ذلك نموا هائلا للإنترنت في الصين، حتى أصبحت تستضيف أكبر قاعدة لمستخدمي الإنترنت في العالم. في القرن الماضي، ظهر الإنترنت في الصين كظاهرة ثقافية جديدة كما هوالحال في الغرب.

تنمية

CNNIC Statistical Survey Reports
تاريخ التقرير	مستخدمي الإنترنت	الحواسب المتصلة	نظاقات .cn	مستخدموالنطاق العريض	عن طريق الهاتف	عن طريق الاسلكي	حجم تدفق البيانات	معدل انتشار الإنترنت
2008.07.31	253 M	84.7 M	11,900,144	214 M	N/A	73.05 M	493,729 Mbit/s	19.1%
2007.12.31	210 M	78 M	9,002,000	163.4 M	23.4 M	58.8 M	368,927 Mbit/s	16%
2007.06.30	162 M	67.1 M	6,149,851	122.4 M	31.6 M	55.6 M	312,346 Mbit/s	12.3%
2006.12.31	137 M	59.4 M	1,803,393	90.7 M	39.0 M		256,696 Mbit/s	10.5%
2006.06.30	123 M	54.5 M	1,190,617	77 M	47.5 M		214,175 م/s	9.4%
2006.01.17	111 M	49.5 M	1,096,924	64.3 M	51 M			8.5%
2005.07.21	103 M	45.6 M	622,534	53 M	49.5 M			7.9%
2005.01.19	94 M	41.6 M	432,077	42.8 M	52.4 M			7.3%
2004.07.20	87 M	36.3 M	380,000	31.1 M	51.5 M			6.7%
2004.01.15	79.5 M	30.89 M	340,000	17.4 M	49.16 M			6.2%
2003.07.21	68 M	25.72 M	250,000	9.8 M	50.1 M			5.3%
2003.01.16	59.1 M	20.83 M	179,000	6.6 M	40.8 M			4.6%
2002.07.22	45.8 M	16.13 M	126,000	2 M	26.82 M			3.6%
2002.01.15	33.7 M	12.54 M	127,000	N/A	21.33 M
2001.07.17	26.5 M	10.02 M	128,000	N/A	17.93 M
2001.01.17	22.5 M	8.92 M	122,000	N/A	15.43 M
2000.07.27	16.9 M	6.5 M	990,000	N/A	11.76 M
2000.01.18	8.9 M	3.5 M	48,000	N/A	6.66 M
1999.12.05	4 M	1.46 M	29,000	N/A	2.56 M
1998.06.30	1.175 M	542,000	9,415	N/A	460,000
1997.10.31	630,000	299,000	4,066	N/A	250,000

البنية

شبكة الصين للعلوم والتكنولوجيا (CSTNet)

شينا نت

شبكة الصين للتعليم والبحث (CERNet)

شبكة الجسر المضىي الصينية (CHINAGBN)

يوني نت الصين (UNINet)

شبكة شاينا نت كوم (CNCnet)

China International Economy and Trade Net (CIETNet)

China Mobile's network (CMNet)

China Great Wall Net (Cgwnet)

China Satellite Net (CSNet)

China Next Generation Internet

المستخدمون

مقهى إنترنت في لجي ياتگ

المحتوى

يقوم معظم مستخدمي الإنترنت بقراءة الأخبار، البحث عن معلومة ، ومراجعة البريد الالكتروني. ويقومون أيضا بالذهاب إلى BBS أومنتديات الإنترنت، البحث عن الموسيقى أوالصوت والصورة، أوتنزيل ملفات.

موفري المحتوى

محركات البحث

أكثرعشرة محركات درس شعبية في الصين
من نوفمبر 2007
من قبل الزائري +15 عام ويستثني من ذلك الزائري عن طريق مقاهي الإنترنت والهواتف المحمولة
المصدر: comScore qSearch
الصين	نسبة البحث (%)
بايدو	54.6
گوگل	17.7
علي بابا	8.7
ياهو	7.9
سوهو	7.9
TENCENT	2.8
SINA	0.7
ZHONGSOU.com	0.6
ميكروسوفت ام اس ان	0.3
372.com	0.2

مجتمعات الإنترنت

الرقابة

يولي الغرب عناية كبيرة حول العلاقة بين الإنترنت وسلطوية الحزب الشيوعي الصيني.

عام 1993 قدم الوزير ژورونگ‌جي لمجلس الدولة مشروع الدرع المضىي، أحد المشاريع المضىية. كنظام مراقبة واسع النطاق، ونظام تحكم في المحتوى ، تم البدء بالمشروع في نوفمبر 2000، وأصبح يعهد باسم جدار الصين الناري العظيم. ومع ذلك، يمكن الإلتفاف حول حجب الكثير من المواقع وهوعموماً غير فعال في منع سريان المعلومات لأولي العزم. إذا فاعلية هذا المشروع هي الحد من دخول الغالبية العظمى من المستخدمين غير محنكين الذين ليس لديهم المثابرة للحصول على المعلومات. ويجادل البعض بأن الدرع المضىي أكثر فعالية في إعطاء الشعور بالرهبة أكثر من الحجب العملي للمحتوى.

أتاحت الإنترنت وسائل مثيرة لنشر الأخبار. وعلى العكس من بعض المخاوف في البداية من حتى سيولة المحتوى الإنترنت سيجعل من السهل تزوير التاريخ وتقوية قبضة الحكومة، فإن العكس ثبتت صحته. أحد الأساليب الشائعة لنشر مواضيع حساسة هوبوضع الموضوعة في مسقط جريدة، ثم الرضوخ لأمر الحكومة بحمل الموضوع من مسقط الجريدة. وحتى يتم حمل الموضوع من المسقط، يتم الناس من قراءته وبذلك ينتفي الغرض من أمر الرقابة بالحمل.

إلا أنه خوفاً من الإغلاق، يقوم مزودوخدمات الإنترنت أحياناً باستئجار مدراء يـُطلق عليهم الأم الكبيرة لمراقبة المحتوى الآتي من المستخدمين. وبالرغم من ذلك، فإن بعض المواقع المدعومة رسمياً مثل منتدى البلد القوي الذي تستضيفه صحيفة الشعب اليومية هوأقل تقييداً للحرية من آخرين في مناقشة المواضيع الحساسة.

وتـُعد جمهورية الصين الشعبية الأكبر، بمراحل، بين البلدان التي تمارس رقابة على الإنترنت -- ويعتبـَر جهاز قمع الإنترنت أكثر اتساعاً وتقدماً عن أي بلد آخر في العالم. وقد خصصت مجلة فوربس منطقة بعنوان “Cracks In the Wall (27 فبراير 2006):

“والرقابة صناعة قائمة بذاتها في الصين. فحتى القرى فيها مخبرين لمراقبة الجيران؛ فالبريد وحوائط الملصقات هم تحت رقابة لصيقة، يقول مهاجر صيني. ويقول المعارضون حتى الصين فيها 40,000 شرطي إنترنت فقط في بيجينگ، لمراقبة متصفحي الشبكة العنكبوتية ويضعون قوائم من الحدثات المحظورة التي تسبب البحث المتضمن لإحداها لتجميد جهاز الحاسب أوتحجب تلقائياً المسقط المحتوي على أحد تلك الحدثات.”

في الحقيقة، فإن النظام لا يقوم فقط بحجب محتوي المسقط ولكنه يراقب أيضا مستخدمي الإنترنت وفيما يستخدمونه. فقد أفادت منظمة العفوالدولية أنه يوجد في الصين: أكبر عدد من الصحفين المسجونين والمنشقين الذين يستخدمون الإنترنت في العالم" "الجرائم" المتهمون بها تضم التواصل مع مجموعات في الخارج، معارضة اضطهاد الفالون گونگ، توقيع عرائض اونلاين، والدعوة إلى الإصلاح ولإنهاء الفساد.

برمجيات خبيثة

The Chinese Internet is awash with adware that spread and conceal themselves and pop-up ads. According to Sophos, 30% of malware samples detected by Sophos last year were written in China [2]. Many of this malware is of the Trojan horse variety, designed to steal game accounts such as QQ numbers for real-money trade [3]. Few malware authors had been arrested.

In addition, the browser search bar is being sought by various browser hijackers, and each one tries to protect itself from being uninstalled by a competitor. Several lawsuits were fired between their developers for "unfair competition", such as CNNIC, Baidu and Yahoo! China. Chinese antivirus producers don't identify them as malware, citing the difficulty of malware classification and the risk of law suits.

In July 2006, Qihoo, led by Zhou Hongyi, the former chief of the Yahoo! Assistant producer 3721, launched an antimalware software campaign. Several malicious software operators are being sued in September. However, Qihoo is also sued by Yahoo! China for defamation, as Qihoo 's antivirus software 360safe identifies Yahoo! Assistant as malware.

The China Anti-Malware Alliance filed lawsuits against eBay China and Yahoo! China in September 2006 [4], and sued CNNIC in the next month[5]. The China Anti-Malware Alliance also complained to the Ministry of Information Industry (MII) about China Telecom's dialer software that directs users to certain sites and changes users' homepages automatically [6].

سوق إعلانات الإنترنت

موسوعات على الوب

هودنگ، ثلاثة مليون منطقة
بياكي، 1.5 مليون منطقة
ويكبيديا الصينية, 200,000 منطقة

المصادر

^ China Top of the World Pops for Net Use
^ [1] Global Internet Freedom Consortium
^ see Netizens wage war on malicious software and Former Yahoo! China boss sues for defamation