فرانك ولف (30 يناير 1939 - ) بالإنجليزية Frank Rudolph Wolf ، هوسياسي أمريكي ، وعضوفي مجلس النواب الأمريكي عن الحزب الجمهوري منذ عام 1981. ويمثل شمال فيرجينيا. وهوأقدم ممثل للكونجرس في فيرجينا.

النشأة

ولد وولف في فيرجينيا ، بنسلفانيا في 30 يناير عام 1939. والتحق بجامعة بنسلفانيا حيث نال شهادة في العلوم السياسية ، ثم حصل على شهادة في القانون من جامعة جورج تاون.

بعد تخرج وولف من الجامعة ، إلتحق بالجيش الأمريكي في صف الإحتياطي ثم أصبح محاميا في الجيش. وبدأ في دخول الحقل السياسي عندما عمل مساعدا للنائب الأمريكي إدوارد بيستر ، في عام 1968. ومن عام 1971 - 1975 ، عمل وولف كمساعدا لسكرتير وزير الداخلية الأمريكي روجرز مورتون.

العمل في الكونجرس

Wolf first ran for Congress in 1976, losing in the Republican primary. He won the Republican nomination, but lost the election in 1978. In 1980, Wolf was finally elected to Congress by narrowly defeating Democrat Joseph L. Fisher.

The Tenth District has seen extensive changes since Wolf took office. Initially a purely Northern Virginia district covering Fairfax, Arlington, and Loudoun, the 1990 redistricting by a Democratic Virginia General Assembly moved the district away from Arlington to the west and south to allow for the creation of a new congressional district and also to gerrymander Wolf and Congressman George Allen into the same District. Allen chose not to challenge Wolf, instead running for and winning the ڤرجينيا Governorship in 1993. The Tenth kept approximately the same complexion after the 2000 apportionment by a الجمهوري Virginia General Assembly, but lost territory in the outlying areas of the district to allow for population growth in Fairfax and Loudoun. Today (November 2006) the Fairfax portion of the district holds about 40% of the population, with Loudoun at 30% and the remainder of the district at 30%.

He is a member of the House Appropriations Committee. In his bid for re-election in 2006, he faced Democrat Judy Feder, and was once again re-elected 57%-41%. However, there is thought that because of the demographics of the 10th district shifting Democratic and Wolf's inability to deliver the Silver Line Metro extension to Dulles Airport, he may be becoming more vulnerable.

Wolf has vocally criticized the human rights record of China. He was one of the leading congressman trying to stop the grant of MFN status to China in 1999.

Congressman Wolf's ratings from lobbying groups tend to be at the extreme ends of the scale, including a B+ from the National Rifle Association, a 0% from the American Civil Liberties Union, an F from poker rights blogger Rich Muny (a board member of the one-million member Poker Players Alliance), 0% from Clean Air Flow Energy, 100% from National Right to Life, 0% from the Human Rights Coalition, 17% from the National Educational Association, 5% from the League of Conservation Voters, 92% from the United States Border Control and 10% by the Alliance for Retired Americans. Rep. Wolf has voted consistently with President Bush's positions on national security. For example, Wolf voted in favor of military action in Iraq in 2002. He also voted to make the Patriot act permanent, opposed FISA warrants for wiretaps within the United States, and supported the president in restricting congressional oversight for CIA interrogations. In March 2006, Congress, at Wolf's suggestion, announced the creation of the Iraq Study Group to reassess the US strategy in Iraq.

On June 10, 2008, Wolf defeated Republican primary challenger Vern McKinley with 91.74% of the vote to McKinley's 8.25%[1], securing the 2008 Republican nomination for the 10th district House seat. He will once again face Democrat Judy Feder in the general election [2] whom he defeated in 2006.

قرانك والحريات الدينية في مصر

قدم فرانك وولف في 26 يونيو2008، مشروع قرار للكونجرس الأمريكي لإدانة مصر بسبب ما وصفه بـ"القمع والاضطهاد الطائفي وانتهاكات حقوق الإنسان". ولا يقتصر القرار فقط ملف على الأقباط ، فقط ولكنه بتناول يتناول ملف حقوق الإنسان في مصر

مضمون القرار

يختص القرار الأقباط بست نقاط وهي: الحرمان من اعتلاء المناصب الرفيعة في القطاع العام والجامعات والجيش والأجهزة الأمنية. ، والحرمان من التمثيل النسبي في مجلسي الشعب والشورى. ، وتعقيد وتصعيب إجراءات بناء وترميم الكنائس. ، وغياب الحماية والتقاعس عن التحقيق في قضايا العنف الطائفي. ، ومضايقة الحكومة للمرتدين الذين يعتنقون الدين المسيحي، في الوقت الذي تشجع فيه على اعتناق الإسلام. ، وصعوبة الحصول على بطاقات هوية حكومية تعكس تغيير الشخص لدينه إلى المسيحية.

ويشتمل القرار على 14 مطلبا من الحكومة المصرية وبندا واحد بإلإشادة يتعلق بالإجراءات التي اتخذتها الحكومة المصرية على الحدود مع غزة، ويطالب الأطراف الأخرى بعمل المزيد لمنع تهريب السلاح والأفراد عبر هذه الحدود.

وتضم المطالب الواردة في القرار "ضرورة حتى تستند العلاقات بين مصر والولايات المتحدة على إعلاء حكم القانون، واحترام الحريات الأساسية".، وأن "تتوقف الحكومة المصرية عن اعتنطق الصحفيين والمدافعين عن حقوق الإنسان وأنصار الإصلاح وحرية التعبير".

ويطالب القرار الحكومة المصرية بالوفاء بتعهدها بـ"إنهاء العمل بقوانين الطوارئ لتعزيز حكم القانون في البلاد، واتخاذ المراحل الضرورية لحماية حقوق الأقليات الدينية ومعاملتهم كمواطنين يتمتعون بكافة حقوق المواطنة، وتدعيم الإجراءات التي تضمن الحريات الأكاديمية وحرية الصحافة والعقيدة، وإنهاء التعسف الإداري ضد مركز خدمات النقابات العمالية والعمال، وجمعية المساعدة القانونية لحقوق الإنسان".

كما يحث القرار الحكومة المصرية على عدم فرض قيود جبرية على الأنشطة السلمية لمنظمات المجتمع المدني. ويطالب بالإفراج الفوري عن أيمن نور بسبب تدهور حالته الصحية، وإطلاح وإطلاق سراح كافة المعتقلين والنشطاء السياسيين، والكف عن مضايقة طائفة القرآنيين. ويؤكد القرار على ضرورة تطبيق المباديءالمبادئ الواردة في ميثاق منظمة الوحدة الأفريقية الإفريقية الصادر عام 1961، والميثاق العالمي لعام 1993 بشأن حماية حقوق اللاجئين الأفارقة والعمال المهاجرين وعائلاتهم. ويدعم القرار ما ورد في نتائج التحقيق التي أجرتها لجنة الأمم المتحدة لللاجئين حول مقتل 27 سودانيا من طالبي اللجوء بالقاهرة في ديسمبر من عام 2005. ويدعوالقرار إلى إنهاء كافة أشكال التعذيب وسوء المعاملة، وإلى التحقيق في حالة الاشتباه بوقوعها، كما يطالب الحكومة المصرية بالسماح لمقرر الأمم المتحدة الخاص بالتيقن من وقوع هذه الحالات من عدمه، وبالسماح بزيارة مقرر الأمم المتحدة الخاص بشأن حرية العقيدة والدين. ، ويؤكد على أهمية تعزيز استقلالية القضاء بتعديل أوإلغاء كافة المواد القانونية التي تنتقص من هذا الاستقلال.

ويحث القرار كلا من الرئيس الأمريكي ووزيرة خارجيته على وضع مسائل حقوق الإنسان وتطور الحريات الدينية في صدارة أجندة أي محادثات رسمية مع المسئولين المصريين.

وقد أوفد وولف خطابا إلى الجمعية الوطنية القبطية بالولايات المتحدة "يبدي فيه تعاطفه واهتمامه بما يتعرض له الأقباط من اضطهاد ديني وتمييز عنصري في مصر" خاصة بعد أحداث قصر هور بملوي بصعيد مصر. ونطق وولف في الرسالة: إذا الكونجرس سيناقش هذا التمييز العنصري من خلال مشروع القرار المطروح حاليا والتوصيات الواردة به بناء على الرسائل التي وجهها له رئيس الجمعية القبطية.

وصلات خارجية

مشاع الفهم فيه ميديا متعلقة بموضوع فرانك وولف.

• Congressman Frank Wolf official U.S. House website
• Frank Wolf for Congress official campaign website

• Biography at the Biographical Directory of the United States Congress
• Voting record maintained by The Washington Post
• Campaign finance reports and data at the Federal Election Commission
• Campaign contributions at OpenSecrets.org
• Biography, voting record, and interest group ratings at Project Vote Smart
• Issue positions and quotes at On The Issues
• Congressional profile at GovTrack.us
• Appearance at YouTube at Ethnic Community Campaign Rally, VA, September 9, 2006
• Appearance at YouTube at GOP Civic Picnic at Vint Hill, September 16, 2006
  • Part 2 at YouTube

المصادر