دير مار متي

عودة للموسوعة

دير مار متي

Monastery of St. Matthew
دير مار متي
Location within العراق
Monastery information
Other names Dayro d-Mor Mattai
الطائفة الكنيسة الأرثوذكسية السريانية
تأسس 363
مكرّسة لـ مار متى
أشخاص
شخصيات هامة مقترنة مار متى، مار بهنام، ابن العبري
Site
المسقط جبل الالفاف، بالقرب من برطلة، نينوى،  العراق
الإحداثيات

دير مار متى (بالسريانية: ܕܝܪܐ ܕܡܪܝ ܡܬܝ‏) وهودير أثري يقع على جبل الألفاف شمال مدينة الموصل ويعد من المعالم السياحية المعروفة في العراق.

يتبع الدير مطرانية السريان الأرثوذكس، أسسه مار متي الناسك السرياني في القرن الرابع الميلادي، بمساعدة الملك سنحاريب. وإنضوى إليه بضعة آلاف من الرهبان والمتوحّدين من نواحي نينوى.

يقع دير مار متي الناسك شمالي شرق الموصل بمسافة 30 حدث. أسسه القديس مار متي في أواخر القرن الرابع الميلادي بمساعدة الملك سنحاريب. وضـم كنيسة، وصهاريج، وصوامع لسكن الرهبان، وأحيط بسور كبير، ثم عبـد الطريـق المؤدي إلى الدير ويعهد (بالطَّبكي) وهوحدثة سريانية معناها المرتقي . في عام ٤٨٠ أثار النساطرة والفرس اضطهادا على الأرثوذكـسيين في كنيسة المشرق، ومن جراء ذلك وصل الاضطهاد إلى الدير حيث أضرم فيه النا ر فالتهمت جميع ما فيه من آنية كنسية وأثاث ولا سيما مخطته، وتشرد رهبانه هنا وهناك، وبعد عـام ٥٤٤ عاد الرهبان ثانية إلى الدير واستأنفوا أعمالهم النسكية ورمموا الدير . واشتهر الدير في اواخر القرن السادس والقرن السابع إذ أصبح مركزاً هامـاً في كنيسة المشرق، كما اشتهر بمعهده الديني ومخطته الذائعة الصيت، وامتـدت حقبـة الشهرة هذه حتى اية القرن الثالث عشر حيث تعرض لهجمـات الفـرس والمغـول وتيمورلنك حيث دمر تدميراً كاملاً وهجر مدة طويلة من الزمن .

تعتبر الكنيسة والدير واحد من أبرز وأجمل المواقع الاثرية والسياحية في منطقة شمال الموصل, ويوجد الى جانب الدير كهف وفي داخلة مجرى ماء مبارك . ويزور المنطقة الكثير من الزائري والسائحيين والطلبة من مختلف المدن العراقية . كما ان المنطقة المجاورة تعتبر متنزة رائع ويوجد في منطقة قريبة من هذا الدير الرائع شلال ( كلي زنطة ) وهي منطقة سياحية رائعة وفيها الكثير من المواقع الجميلة. يخدم الدير الكثير من الكهنة والرهبان اللذين يقيمون بشكل شبه دائم في هذا الدير.

زيارة الدير

الطريق الجبلي إلى الدير.

زائريه لا يصعدون إليه، بل يرتقون الطريق المسمى «الطبكي»، وهي حدثة مأخوذة أصلا عن المصطلح السرياني «طبيوثو» الذي يعني المرتقى، وهوطريق يتسلق الجبل بين مرتفعين مرصوفين بالحجارة في اثنتين وثلاثين استدارة يتلوى يمينا ويسارا على امتداد كيلومتر واحد إلى قمة جبل مقلوب وعلى ازدياد 2400 متر عن سطح البحر. ومع وجود طريق معبد للسيارات، فإن هناك من المسيحيين المتدينين من يزال يصر على الارتقاء إلى دير مار متى سيرا على الأقدام، كما كان يصعده الرهبان منذ أكثر من 1600 عام.

«الشرق الأوسط» كانت هناك، في أقدم دير في تاريخ العراق، فالطرق التي تقود إلى حافة جبل مقلوب، الذي يحتل هذا الدير ثلثي مساحة قمته، عديدة، لعل أقربها الذي يصل من مدينة الموصل عبر مدينة عقرة، والذي يمتد 35 كيلومترا، لكننا قصدناه من مركز مدينة أربيل، مرورا بمدن برطيلا وبعشيقة وبحزاني للتمتع بمزيد من الاكتشافات الاجتماعية والعمرانية والجمالية، إذ إذا أبرز ميزة تعهد بها هذه البلدات الثلاث (برطيلا وبعشيقة وبحزاني) هي أنها تضم عراقيين من ثلاث ديانات، مسلمين ومسيحيين ويزيديين، يعيشون متسامحين ومتداخلين مع بعضهم بعضا منذ قرون عدة.

الطريق يمتد بين بعشيقة وجبل مقلوب عبر حقول القمح، والقرى المسترخية على جانبي الشارع المعبد تبدووكأنها خرجت توا من غبش مؤثث بدخان التنور ورائحة الخبز، بينما انتشرت بتران الماشية وسط برية مزدهرة بالنباتات، قرى هي أقرب للقطات فيلمية حية أومناظر مرسومة في لوحات انطباعية منها إلى حقيقة مدهشة ومزدهرة.

سيبدومن الصعوبة حتى ترصد مشهد أبنية الدير الراسخة هناك فوق قمة جبل مقلوب من عند سفحه، خاصة حتى المطر بدأ ينزل قويا مباشرة وبلا مقدمات. السيارة ذات الدفع الرباعي اقتربت من حافات الغيوم، هنا بدا لنا دير مار متى بأبنيته الموغلة في القدم، والمشيدة من صخور الجبل ذاته، والأبنية الحديثة الأخرى المنسوجة مع القديمة، بناء ضخم ومهيب يشكل في مظهره تاجا فوق قمة الجبل الذي يختلف في طبيعته الجيولوجية بين بقية الجبال المحيطة به، فهوالجبل الوحيد الذي تتجه صخوره على العكس من اتجاهات صخور الجبال الأخرى، ولهذا سمي بجبل مقلوب «كما سمي بجبل (الفاف) وهي مفردة سريانية تعني بالعربية (ألوف أوآلاف) نسبة إلى بلوغ عدد الرهبان الذين تقاطروا على هذا الدير منذ بنائه وحتى القرن السابع سبعة آلاف راهب، وارتفاع قمته 3400 قدم عن سطح البحر، والدير مبني على مساحة ثلثي الجبل باتجاه القمة»، حسبما يوضح الأب ادة خضر.

ما إذا نصل إلى البوابة الرئيسية الخارجية للدير، حيث توجد نقطة حراسة للشرطة العراقية، ستتهيأ للزائر فرصة ثرية لمشاهدة امتدادات أبنية الدير عمقا في المشهد الماثل أمامنا، وارتفاعا باتجاه قمم الجبال المحيطة، وسنتأكد من ضخامة هذا التكوين المعماري الذي تعمد من بناه حتى يجعله متسلطا بقوة دينية على بقية التكوينات التي أنشأتها الطبيعة، مانحا شعورا بالمهابة والاحترام.

هنا لا بد من حتى نتقدم نحوالباب الداخلي للدير بخطواتنا متلمسين الصخور التي صقلتها خطوات الآلاف من الرهبان والزائري الذين قصدوا وما زالوا هذا المكان منذ أكثر من 16 قرنا. نتسار بهدوء يتناغم مع هالة الصمت المتسيدة في عموم المكان.. شعور طاغ بالتحرر من الزمن الراهن، لا شيء يعكر صفوهذا الهدوء المتراكم منذ عصور عدة، لا إشارة، لا أصوات، لا لافتات، لا أجهزة أوآلات تذكرنا بصخب الحياة التي كنا قد تحررنا منها قبيل أقل من ساعة. هنا الصمت يهيئك للتأمل، لا شيء سوى صوت الصمت، سوى رائحة الريح، سوى لون ضبابي يغلف المكان والزمان على حد سواء.

لسنا بحاجة لأن نطرق البوابة المفتوحة على مدار ساعات النهار والمساء، يأخذنا رواق يذكرنا انحناء أقواس سقوفه بأبنية العصر القوطي، بل أقدم من ذلك بكثير، بقصور نينوى التي تنتمي إليها منطقة الدير حضاريا وجغرافيا، بعمارة الأندلس، الأعمدة المرمرية المزخرفة بأشكال نباتية تحيط الزائر من الجانبين. نحوباحة مفتوحة إلى السماء، نمر بباب عتيق يفضي إلى «المغارة الكبيرة»، وهي تعبير عن صهريج كبير وقديم لخزن المياه حيث كان الدير غالبا ما يتعرض لحصار القوات الغازية أولحصار الطبيعة. لا أحد يسألنا إلى أين نحن نمضى، أوماذا نعمل هنا، أوأي شأن نحن موجودون من أجله، بل تقدم نحونا أحد المتطوعين لخدمة الدير، وبابتسامة تشي برقة روحه قادنا نحوغرفة الضيوف حيث استقبلنا بابتسامة تفصح عن محبة وروح متسامحة الأب الربان ادة خضر القس، ليمضي بنا عبر خرائط معهدية في تاريخ وجغرافيا المكان والزمان، إذ تختلط في سرده سيرة بناء الدير الأسطورة والحقيقة، فلا يستطيع المتلقي التمييز بينهما كونه ينتبه جيدا إلى عدم إهمال التواريخ، ولأنه أيضا مؤمن بأن ما يرويه هوعين الحقيقة وإن كانت الأسطورة تنسج عمل تأثيرها في هذه السيرة.

«عمر هذا الدير أكثر من 1600 سنة، وهوأقدم وأول دير في العراق، بناه الملك الآشوري (ملك نينوى) سنحاريب الوثني سنة 363 ميلادية، في غضون القرن الرابع الميلادي»، يبادرنا الأب خضر، مستطردا في سرد تاريخ الشيخ مار متى (مار مفردة سريانية تعني القديس) الذي يعود أصله إلى «قرية في ديار بكر في هجريا، وهومن عائلة مسيحية سريانية ثرية وغنية، أحب التنسك والزهد فدخل إلى دير (سرجيس وباخوس) في قريته (ابجرشاد) سنة 361، حيث أمضى فيه سبع سنوات مع رفاقه الرهبان ليتفهموا أمور الدين، ثم انتقلوا إلى دير آخر مجاور لقريتهم يدعى (دير زقنين) للتوسع في المعارف اللاهوتية، في هذه الأثناء تنصب إمبراطور حديث اسمه لليانوس من سلالة الإمبراطور قسطنطين الكبير، وكان مسيحيا لكنه هجر المسيحية ورجع إلى الوثنية، فأطلقت عليه الكنيسة لقب الجاحد، فشن هجوما على المسيحيين خاصة في هجريا، وطاردهم في الأديرة والكنائس، وعندما بلغ خبر مطاردته للرهبان للقس مار متى هرب مع أصحابه وبنوا لهم كوخا صغيرا على ضفاف نهر الخابور، قبل حتى يقصدوا هذا الجبل الذي يسمى جبل مقلوب».

Mor Timothy Mosa Alshamany (2015), Archbishop of the monastery

وتحضر الأسطورة بكل سحرها وتأثيرها في السرد الذي يحفظه الأب خضر عن ظهر قلب كجزء من تعاليمه الكنسية، فيقول «الدير بني على أثر أعجوبة، إذ شفى مار متى سارة ابنة الملك سنحاريب (نمرود) من البرص، فدخلت مع أخيها بهنام و40 ضابطا الديانة المسيحية وهجروا الوثنية، مما دفع بأبيهم الملك نمرود إلى الأمر بقتلهم لهجرهم الديانة الوثنية، فعاقبه الله بالصرع والجنون، فظهر الأمير بهنام في الحلم على والدته (شريني) ونطق لها بأن تخبر والده الملك بأن يتوب ويعلن ندمه وأن يمضى إلى مار متى ويعتذر منه، وهذا ما عمله الملك في صباح اليوم التالي، إذ نادى القس مار متى، الله تعالى حتى يشفي الملك، وشفي بالعمل وتحول إلى المسيحية، وصارت جميع المملكة مسيحية وذلك سنة 363 ميلادية حيث أمر ببناء هذا الدير».

«مرت عملية بناء هذا الدير بمراحل امتدت إلى ما يقرب من 20 سنة، إذ انتهي من بنائه سنة 381 ميلادية، وشارك في بنائه أكثر من 20 ألف عامل، وعين عليه أول رئيس وهوالقديس مار متى الذي توفي سنة 411 ميلادية، وعاش أكثر من 90 سنة، ويسمى الشيخ متى نسبة إلى كونه كان طاعنا في السن، وحدثة الشيخ لا علاقة بها بالدين أوالمكانة العشائرية»، حسب إيضاح الأب خضر.

على حتى هذا لا يعني حتى هذا الدير عاش في وضع مسترخٍ ومريح، بل عاش أيضا ظروفا قاسية للغاية، وتعرض للتهديم، إذ «قام برسوم النصيبيني، وكان نسطوريا، بمهاجمة الدير سنة 480 وأحرق مخطته الثمينة وهدم أجزاء منه وقتل الرهبان»، ينبه الأب خضر، مشيرا إلى حتى «الدير مر بمراحل متعددة منها الساسانية والفارسية والتتار، وتم هجره لأكثر من 150 سنة على فترات متبترة، حيث تعرض لأقصى اضطهاد، لكنه كان يعاد بناؤه باستمرار، ففي السبعينات من القرن الماضي تم تزويده بالطاقة الكهربائية بجهود بذلها المطران إسحاق، كما كان (الرئيس العراقي الأسبق) صدام حسين قد أمر بين عامي 1980 و1984 بتحسين وضع الدير ومد الشارع من مفرق مدينة عقرة صعودا إلى الدير، بكلفة مليونين ونصف المليون دولار، وذلك بعد حتى قام بأول زيارة للدير عام 1980، وزيارته الثانية كانت بعد عام من ذلك»، منبها إلى حتى «آخر عملية إعادة بناء وترميم كاملة لأبنية الدير من الخارج والداخل تمت قبل خمس سنوات بتبرع من قبل رئيس إقليم كردستان مسعود بارزاني».

نخرج إلى فضاء الدير، نرصد الطريق المتعرج (الطبكي) بوضوح من السطح العالي، نتأمل البناء القديم، الأول المحفور في صخور الجبل والذي ما زال ماثلا هناك في القمة، حيث الصوامع التي كان يتعبد فيها الرهبان، ومنها صومعة مار متى، فالبناية تتكون من ثلاثة طوابق وتضم كنيستين والكثير من الغرف التي يقيم فيها بعض الزائري لعدة أيام، كما توجد هنا عدة صهاريج نحتت في بدء تأسيسه لخزن مياه الأمطار المنحدرة من الجبل. ولا يزال أربعة صهاريج ماثلة يبلغ سعة أكبرها 2420 مترا مكعبا. ولعل أجمل كهوف الدير هوكهف الناقوط الذي يعد أكبر الكهوف، وأكثرها سحرا وجمالا، ويقع غرب الدير على مسافة 200 متر. ويتكون من قسمين، الخارجي ومساحته 10م×15م، ورصف بالحجر المعروف بالبازي تتوسطه بركة ماء. والقسم الداخلي مساحته 6م×4م، حيث تتقطر خلاله المياه طوال السنة لتتجمع في حوض صغير وتنساب إلى القسم الخارجي حيث تصب في البركة، إذ يقضي هناك الزائري وقتا ممتعا في فصل الصيف. يتم حاليا تزويد الدير بالماء من عين في الجنينة بواسطة مواتير كهربائية، إلى خزان في أعلى الدير ويتم توزيعه على عموم الأبنية.

خلال تجوالنا في الدير التقينا بأكثر من عائلة مسلمة، إضافة إلى العوائل المسيحية طبعا، إذ يعلق الأب خضر قائلا «يزور الدير أبناء جميع الأديان والطوائف في العراق، وهوكما ترون مفتوح أمام الجميع، ومن يزوره مرة سيعاود زيارته مرات».

- See more at: http://www.ishtartv.com/viewarticle,37043.html#sthash.MPvYzAFB.dpuf


انظر أيضا

  • دير الربان هرمز
  • دير مار أوراها

الهامش

نطقب:أديرة سريانية

تاريخ النشر: 2020-06-04 17:05:12
التصنيفات: تأسيسات سنة 363, أديرة وكنائس العراق, سهل نينوى, أديرة سريانية, Christian monasteries in Iraq, Christian monasteries established in the 4th century, Syriac Orthodox monasteries

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

إسرائيل تُحاول القيام بواسطة بين أوكرانيا وروسيا لوقف الحرب

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-06 18:24:33
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 54%

الدرهم يرتفع أمام الأورو وينخفض مقابل الدولار

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-06 18:24:39
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 65%

«النيابة» تحظر ممارسة علاج العقم والإخصاب دون ترخيص

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-06 18:24:59
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 57%

مقاييس التساقطات المطرية المسجلة بالمملكة خلال 24 ساعة الماضية

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-06 18:24:41
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 55%

"مسام" ينتزع 1086 لغمًا في اليمن زرعها الحوثي 

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-06 18:25:05
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 59%

المغرب يسجل 60 إصابة وحالتي وفاة بـ"كورونا" خلال 24 ساعة

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-06 18:24:32
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 58%

الدرهم يرتفع أمام الأورو وينخفض مقابل الدولار

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-06 18:24:36
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 65%

«وقاية»: 97% نسبة جاهزية البروتوكولات الوقائية بالمدارس 

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-06 18:25:09
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 66%

أمريكا: روسيا تعمدت استهداف المدنيين في أوكرانيا

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-06 18:25:06
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 70%

بريطانيا تغلق الأبواب أمام اللاجئين الأوكرانيين

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-06 18:25:06
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 66%

«موسم الرياض» يستقبل جميع الزوار بكامل الطاقة الاستيعابية

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-06 18:25:08
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 52%

إنطلاق امتحانات مسابقات الدكتوراه بجامعة الشلف

المصدر: صوت الشلف - الجزائر التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-03-06 18:25:40
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 50%

تدهور الحالة الصحية لزوجة صفوان ثابت ووضعها على أجهزة التنفس

المصدر: الرئيس نيوز - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-06 18:25:34
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 57%

ضبط 22 ألف قرص من الإمفيتامين المخدر في تبوك

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-06 18:24:56
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 56%

إسرائيل تُحاول القيام بواسطة بين أوكرانيا وروسيا لوقف الحرب

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-06 18:24:35
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 52%

المغرب يسجل 60 إصابة وحالتي وفاة بـ"كورونا" خلال 24 ساعة

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-06 18:24:30
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 56%

"الملك فيصل التخصصي" على قائمة "النيوزويك" لأفضل مستشفيات العالم 

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-06 18:25:01
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 62%

مقاييس التساقطات المطرية المسجلة بالمملكة خلال 24 ساعة الماضية

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-06 18:24:43
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 65%

تعديل مواعيد صرف حافز تطوير التعليم لأول يوليو من كل عام

المصدر: الرئيس نيوز - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-06 18:25:34
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 63%

الفريق أسامة عسكر يشهد البحث الرئيسي لكلية القادة والأركان

المصدر: الرئيس نيوز - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-06 18:25:33
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 59%

الحكومة: زيادة الوحدات المطروحة للحجز حاليا لمتوسطى الدخل

المصدر: الرئيس نيوز - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-06 18:25:30
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 65%

تحميل تطبيق المنصة العربية