محمد مهدي الجواهري

عودة للموسوعة

محمد مهدي الجواهري

محمد مهدي الجواهري
أ.د. عناد غزوان في جلسة جماعية مع شاعر العرب الأكبر محمد مهدي الجواهري

محمد مهدي الجواهري شاعر العرب الأكبر (و. 1899 النجف، العراق - 1997 دمشق، سوريا)، هوشاعر عراقي، كان أبوه عبد الحسين عالماً من فهماء النجف، أراد لابنه حتىقد يكون عالماً دينيا، لذلك ألبسه عباءة الفهماء وعمامتهم وهوفي سن العاشرة.

حياته

محمد مهدي الجواهري في زي رجال الدين في بداية حياته

وُلد محمد مهدي بن الحسين بن عبد علي بن صاحب الجواهر الشـيخ محمد حسن في النجف في سنة 1899 ودرس في المدرسـة العلوية ثم أخذ علوم اللغة والأدب عن كبار مشايخ الغري، ونبغ في الشعر مبكراً

تحدّر من أسرة نجفية محافظة عريقة في الفهم والأدب والشعر تُعهد بآل الجواهر ، نسبة إلى أحد أجداد الأسرة والذي يدعى الشيخ محمد حسن صاحب الجواهر ، والذي ألّف كتاباً في الفقه واسم الكتاب "جواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام " . وكان لهذه الأسرة ، كما لباقي الأسر الكبيرة في النجف مجلس عامر بالأدب والأدباء يرتاده كبار الشخصيات الأدبية والفهمية.

قرأ القرآن الكريم وهوفي هذه السن المبكرة وتم له ذلك بين أقرباء والده وأصدقائه، ثم أوفده والده إلى مُدرّسين كبار ليفهموه الكتابة والقراءة، فأخذ عن شيوخه النحووالصرف والبلاغة والفقه وما إلى ذلك مما هومعروف في منهج الدراسة آنذاك ... وخطط له والده وآخرون حتى يحفظ في جميع يوم خطبة من نهج البلاغة وقصيدة من ديوان المتنبي ليبدأ الفتى بالحفظ طوال نهاره منتظراً ساعة الامتحان بفارغ الصبر ، وبعد حتى ينجح في الامتحان يسمح له بالخروج فيحس انه خُلق من حديث ، وفي المساء يصاحب والده إلى مجالس الكبار.

أظهر ميلاً منذ الطفولة إلى الأدب فأخذ يقرأ في كتاب البيان والتبيين ومقدمة ابن خلدون ودواوين الشعر ، ونظم الشعر في سن مبكرة ، تأثراً ببيئته ، واستجابة لموهبة كامنة فيه .‏

  • كان قوي الذاكرة ، سريع الحفظ ، ويروى أنه في إحدى المرات وضعت أمامه ليرة مضىية وطلب منه حتى يبرهن عن مقدرته في الحفظ وتكون الليرة له. فغاب الفتى ثماني ساعات وحفظ قصيدة من (450) بيتاً واسمعها للحاضرين وقبض الليرة .‏

كان أبوه يريده عالماً لا شاعراً ، لكن ميله للشعر غلب عليه . وفي سنة 1917، توفي والده وبعد حتى انقضت أيام الحزن عاد الشاب إلى دروسه وأضاف إليها تفهم البيان والمنطق والفلسفة.. وقرأ جميع شعر حديث سواء أكان عربياً أم مترجماً عن الغرب.

وكان في أول حياته يرتدي العمامة لباس رجال الدين لأنه نشأ نشأةً دينيه محافظة ، واشهجر بسب ذلك في ثورة العشرين عام 1920م ضد السلطات البريطانية وهومرتدي العمامة.


الجواهري شاعرا

محمد مهدي الجواهري

بدأ الجواهري بنشر قصائده في بغداد منذ سـنة 1921 وفي سنة 1923 نشر كتيباً عنوانه "حلبة الأدب" يتضمن معارضاته لقصائد متنوعة لعدد من كبار الشعراء المعاصـرين.

أنتقل الجواهري إلى بغداد سـنة 1927 فعيّن مفهماً في بعض المدارس الابتدائية وفي هذه الفترة حدثت مشكلته المشهورة مع الأستاذ العلامة ساطع ألحصري مدير المعارف العام على أثر نشر قصيدة له ذمّ فيها العراق ومدح إيران، فاتهم بالشعوبية وفصل من وظيفته ولكن وزير المعارف الذي كان يرعاه ويلتزم جانبه توسـط في تعيينه بوظيفة محرر في البلاط الملكـي. وبعد ثلاث سـنوات استنطق الجواهري من الوظيفة وأصدر جريدة الفرات في سنة 1930 ثم أُعيد إلى التعليم في أواخر السنة التالية ثم نقل إلى وظيفة في ديوان وزارة المعارف فمدرسـاً في إحدى المدارس الثانويـة.

عمل الجواهري فترة قصيرة في بلاط الملك فيصل الأول عندما توج ملكا على العراق, واستنطق عام 1930 وأصدر صحيفة "الفرات". ثم ألغت الحكومة امتيازها فبقي من دون عمل حتى عين مفهما بمدرسة المأمونية في بغداد أواخر عام 1931.

وفي سـنة 1932 توفي أحمد شـوقي وتزاحم الشعراء في جميع قطر عربي لوراثة لقب " أمير الشعراء" ولم تكن إمارة الشعر منصباً يتحتم ملؤه إذا ما أصبح شاغراً بوفاة شاغله وإنما هولقب شـخصي منح لأحمد شـوقي وانتهى بوفاته. ومع ذلك فقد تزاحم الشعراء على هذا اللقب وكثر المرشـحون له. أما الجواهري فقد أرسـل باقة من شـعره إلى الدكتور طه حسين ليقرأه ويزكيه عله يرشـحه للإمارة الشاغرة. وكان ذلك من مظاهر طموح الشاعر الشاب وثقته بنفسـه. وعلّق " الزيات " على ذلك قائـلاً إذا طه حسـين أحب بشعر الجواهري وبقي هذا الإعجاب يتزايد حتى آخر أيام طه حسـين.

في عام 1935 أصدر ديوانه الثاني باسم " ديوان الجواهري"

استنطق الجواهري من التدريس نهائياً في سنة 1936 واتهم بنشر القصائد السياسية في جريدة " الإصلاح" عرّض فيها بوزارة ياسين الهاشمي فارتأى وزير الداخلية رشـيد عالي الكيلاني إحالة الجواهري إلى المجلس العهدي العسكري إلا حتى رئيس الوزراء ياسـين الهاشـمي بما اتصف به من سـعة الصدر والحلم لم يوافق على ذلك فاسـتدعى الجواهري ووعده بأنه يرشـحه لإحدى النيابات الشاغرة عن لواء كربلاء وقبل حتى يتم ذلك سقط انقلاب بكر صدقي الذي أسقط وزارة ياسـين الهاشـمي فسارع الجواهري إلى تأييده وأصدر جريدة اسـمها " الانقلاب" أيد على صفحاتها وزارة بكر صدقي ومدح رئيسها وهاجم وزارة ياسـين الهاشمي ولكن وزارة الانقلاب لم ترشـح الجواهري نائباً في الانتخابات التي أجرتها كما كان يتسقط بل إنها اسـتغلت بعض ما نشره في جريدته فأحالته على المحاكم وصدر الحكم عليه بالسجن بضعة أشـهر.

بعد خروج الجواهري من السـجن اختار لجريدته اسـماً جديداً هو" الرأي العام" وكانت وزارة بكر صدقي قد اسـتنطقت بعد مقتل قائد الانقلاب بكر صدقي وأُقيمت لياسـين الهاشـمي حفلة تأبينية كبرى شـارك فيها عدد من كبار شـعراء العربية وخطبائها وطلب الجواهري حتى يلقي فيها قصيدة في رثاء ياسـين فرفض طلبـه. وأيد الجواهري حركة أيار (مارس) 1941 المعروفة بحركة رشـيد عالي الكيلاني فلما فشلت الحركة سافر إلى إيران ثم عاد في السنة نفسـها واسـتأنف إصدار " الرأي العام" ونهج فيها نهجاً يسارياً واضحاً، وعوتب الجواهري في حينه لاقتصاره في قصائده على مدح الجيش الأحمر وفوزاته في سيباستوبول وسـتالينغراد فنظم قصيدته المشهورة "تونس" التي امتدح فيها الجنرال البريطاني مونتغومري وفوزاته على قوات المانيا بقيادة الجنرال رومل في شمال أفريقيا.

في عام 1944 شارك في مهرجان أبي العلاء المعري في دمشق. وفي سنة 1946 أصدر الجواهري جريدة باسم " صدى الدستور" وانتخب نائباً عن كربلاء ولكن المجلس لم يدم طويلاً وحلّ في سـنة 1948 وفي تلك السنة سافر إلى لندن ضمن وفد صحافي عراقي وانفصل عن الوفد وبقي في لندن مدة ثم سافر إلى باريس وفيها نظم ملحمته الغزلية "أنيتا" ثم أقام في مصر مدة وعاد إلى بغداد فحرر في بعض صحفها.

أصدر في عامي 1949 و1950 الجزء الأول والثاني من ديوانه في طبعة جديدة ضم فيها قصائده التي نظمها في الأربعينيات والتي برز فيها شاعراً كبيراً. شارك في عام 1950 في المؤتمر الثقافي للجامعة العربية الذي عُقد في الإسكندرية. انتخب رئيساً لاتحاد الأدباء العراقيين ونقيباً للصحفيين. اعتقل في أبوغريب في سنة 1952 .

أصدر جريدة اسمها "الجديد" في أيار (مايو) 1953 ، ثم غادر العراق إلى دمشق في سنة 1956 فاتخذها سـكناً وعهد إليه فيها بتحرير جريدة " الجندي" التي تصدرها رئاسة أركان الجيش السـوري.

عاد الجواهري إلى بغداد في تموز سنة 1957 وفي السنة التالية سقط الانقلاب العسكري بقيادة عبد الكريم قاسم فتحمس له الجواهري وأيده بشعره وأعاد إصدار "الرأي العام" وانحاز إلى اليساريين وساير الشـيوعيين وانتخب رئيساً لاتحاد الأدباء ونقيباً للصحافيين. وقابل مضايقات مختلفة فغادر العراق عام 1961 إلى لبنان ومن هناك استقر في براغ ضيفاً على اتحاد الأدباء التشيكوسلوفاكيين سبعة أعوام.

عاد إلى بغداد في تشـرين الأول (أكتوبر (سنة 1968 فأُعيد انتخابه رئيساً لاتحاد الأدباء العراقيين عند إعادة وخصصت له الحكومة راتباً تقاعدياً قدره 150 ديناراً في الشهر.

في عام 1969 صدر له في بغداد ديوان "بريد العودة" . في عام 1971 أصدرت له وزارة الإعلام ديوان " أيها الأرق" .وفي العام نفسه رأس الوفد العراقي الذي مثّل العراق في مؤتمر الأدباء العرب الثامن المنعقد في دمشق وفي العام نفسه أصدرت له وزارة الإعلام ديوان"خلجات"

في عام 1973 رأس الوفد العراقي إلى مؤتمر الأدباء التاسع الذي عقد في تونس .

  • بلدان عديدة فتحت أبوابها للجواهري مثل مصر، المغرب، والأردن ، وهذا مرشد على مدى الاحترام الذي حظي به ولكنه اختار دمشق واستقر فيها واطمأن إليها واستراح ,

كرمه الرئيس الراحل «حافظ الأسد» بمنحه أعلى وسام في البلاد .

وفاته

قبر محمد مهدي الجواهري في دمشق، سوريا

وتوفي الجواهري في السابع والعشرين من تموز 1997 ، ودفن في دمشق بسوريا التي قضى بها آخر أيام حياته ورحل بعد حتى تمرد وتحدى ودخل معارك كبرى وخاض غمرتها واكتوى بنيرانها فكان بحق شاهد العصر الذي لم يجامل ولم يحاب أحداً رحل وهوحزين مثل حزن العراق ويصف حاله في أبيات قيمة في المعنى ...

ولا تعجبوا حتى القوافي حزينة *** فكل بلادي في ثياب حداد

وما الشعر إلا صفحة من حياتها *** وما أنا إلا صورة لبلادي

وكان سقط خبر وفاته كبيرا خصوصا على العراقيين والمثقفين والأدباء من العرب كيف من الممكن أن لا وقد لقبه النقاد بشاعر العرب الأكبر ومتنبي العصر وصناجة العرب في القرن العشرين

  • وقد ولد الجواهري وتوفي في نفس الشهر، وكان الفارق يوماً واحداً مابين عيد ميلاده ووفاته. فقد ولد في السادس والعشرين من تموز عام 1899 وتوفي في السابع والعشرين من تموز 1997.


  • حدد الجواهري لنفسه مسقطا في قلب التاريخ العراقي بما عاش من عمر مديد، وما أرخ من أحداث جسام، وما أثار من زوابع خلال سيرته السياسية والأدبية، شاهدا على قرن بأكمله من عمر العراق المعاصر، وكأنه كان يستعيد مسقط راوي الملاحم في ثقافة الإغريق كما وصفه جبرا إبراهيم جبرا

كان للجواهري صداقات وخصومات ولم يثر أي شاعر ما أثاره من معارك أدبيـة وسياسية، تنتصر له أوتتهجم عليه وليس هنالك شاعر خط عنه النقاد في حياته بقدر ما خطوا عن الجواهري ولم يلق أي شاعر ما لقيه الجواهري من تقدير وتكريم.


قصائده

اقرأ نصاً ذا علاقة في

محمد مهدي الجواهري


  • سبيل الجماهير
  • المقصورة
  • حببت الناس
  • رباعيات
  • أزِح عن صدرك الزَّبدا
  • آمنتُ بالحسين
  • يا غريبَ الدار
  • يا ابن الثمانين
  • براج أوحوار
  • عهد المروءة
  • فرقة الدفاع عن السلام
  • برئتُ من الزحوفِ
  • يا ابن الفراتين
  • قصيدة طرطرا
  • قصيدة يا دجلة الخير
  • أبوالعلاء المعري
  • مقتطفات
  • أخي جعفر
  • يا أم عوف
  • كردستان .. موطن الأبطال
  • ذكرى عبد الناصر
  • ناجيت قبرك
  • الوتري
  • ناجيت قبرك
  • الجواهري في بعض عربياته
  • حين احتفى الجواهري بيوم المرأة العالمي
  • الجواهري يؤرخ لثورة تموز 1958
  • كما يستكلب الذّيبُ
  • مدح الملك حسينمدح الملك حسين

نثر

  • على قارعة الطريق
  • مقدمة الجزء الأول من مجلد "الجمهرة"
  • مختارات الجواهري من الشعر العربي

انظر أيضا

  • انتفاضة العراق 1948

خط عنه

  • رسالة ماجستير قاسم نواف سنجاري
  • الجواهري وهيگو
  • الجواهري ودجلة الخير
  • حداء لا بكاء... وفخر لا غرور
  • متى يُسرى برفاته إلى العراق ..
  • نموذج شعر لن يستطيع الفكاك منه احد
  • حين احتفل الكرد بمئوية شاعر العرب الاكبر
  • الفقهاء في النجف - الجواهري والتمرد الأول
  • لماذا اهمل النقد العربي الجواهري، شاعر "عصره"؟

مرئيات

<embed width="320" height="240" quality="high" bgcolor="#000000" name="main" id="main" >http://media.marefa.org/modules/vPlayer/vPlayer.swf?f=http://media.marefa.org/modules/vPlayer/vPlayercfg.php?fid=8c5e599c2a9c9d0bbd2" allowscriptaccess="always" allowfullscreen="false" type="application/x-shockwave-flash"/</embed>
<embed width="320" height="240" quality="high" bgcolor="#000000" name="main" id="main" >http://media.marefa.org/modules/vPlayer/vPlayer.swf?f=http://media.marefa.org/modules/vPlayer/vPlayercfg.php?fid=ca69fa097b85867d9a4" allowscriptaccess="always" allowfullscreen="false" type="application/x-shockwave-flash"/</embed>


مصادر ووصلات خارجية

  • مسقط: مركز الجواهري - الجمهورية التشيكية
تاريخ النشر: 2020-06-04 17:06:21
التصنيفات: شعراء عراقيون, شعراء عرب, مواليد 1899, وفيات 1997

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

الأزمة الأوكرانية بين التصعيد والتهدئة ولعبة التوازنات الدولية

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-16 12:18:36
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 55%

منتخب الوسطيات يضع اللمسات الأخيرة استعدادا لـ «الكان»

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-16 12:18:41
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 54%

أوروبا تُمول بناء 150 مدرسة بالقرى على شكل قرض

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-16 12:18:12
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 63%

الإمام ياسين: أيام مباركات في شهر مبارك طوبى لمن وفقه الله لصيامها

المصدر: الجماعة.نت - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-16 12:20:16
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 59%

حزب يُنادي بضبط الأسعار تفاديا لأي احتقان اجتماعي

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-16 12:18:12
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 56%

بحضور جمع من قيادات الجماعة.. كلمة توجيهية للأستاذ عبد الكريم العلمي

المصدر: الجماعة.نت - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-16 12:20:17
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 59%

ربورطاج ندوة هيئة دفاع حساني بخصوص البيت المشمع

المصدر: الجماعة.نت - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-16 12:20:30
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 61%

إجراءات جديدة للدولي بدر بانون بسبب مضاعفات كورونا

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-16 12:18:10
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 63%

الحكومة تُطلق الدفعة الثانية من "برنامج أوراش" بـ 28 إقليما

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-16 12:18:11
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 63%

هكذا تسرق تطبيقات الهاتف المحمول البيانات من الهواتف الذكية

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-02-16 12:18:07
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 60%

الاتحاد الأوروبي: قادرون على الاستغناء عن الغاز الروسي هذا الشتاء

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-16 12:18:11
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 56%

مشروب يتسبب في السكتة الدماغية ونزيف حاد في الدماغ ويضعاف خطر الوفاة

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-02-16 12:18:09
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 59%

تحميل تطبيق المنصة العربية