التقويم القبطي

عودة للموسوعة

التقويم القبطي

جزء من سلسلة عن
الأقباط
ⲛⲓⲣⲉⲙ'ⲛⲭⲏⲙⲓ
'ⲛ'Ⲭⲣⲏⲥⲧⲓ'ⲁⲛⲟⲥ
الثقافة

العمارة · الفن · التقويم
فهم القبطيات · الصليب · الصيام
الفهم · التاريخ · الأدب
الموسيقى · الرهبانية · الإضطهاد

المناطق

مصر · الولايات المتحدة · كندا ·
أفريقيا · آسيا · أستراليا ·
اوروبا · أمريكا الجنوبية

الديانات

الكنيسة الارثوذكسية القبطية ·
الكنيسة الكاثوليكية القبطية ·
Coptic Evangelical Church ·
پروتستانت آخرون

اللغة

اللغة المصرية · اللغة القبطية

نظم الكتابة

الهيروغليفية · هيراطية ·
الدموطية · القبطية

    

التقويم القبطي أوالتقويم السكندري هوتقويم تستعمله الكنيسة الأرثوذكسية في مصر، وظهر نتيجة تغيير البطالمة في التقويم المصري؛ حيث تعرّض التقويم المصري للتغيير في العام 238 قبل الميلاد، من قبل بطليموس الثالث الذي أحدث فيه عدة تغييرات؛ عن طريق زيادة عدد أيام السنة المصرية، وهي تغييرات لم ترق للكهنة المصريين، فأجهض المشروع. ولكن تم إعادة تطبيقه مرة أخرى في العام 25 قبل الميلاد على يد الإمبراطور أغسطس الذي غيّر تمامًا من التقويم المصري ليتزامن مع التقويم اليولياني الجديد (وهوأساس التقويم الجريجوري الذي يسير عليه الغرب إلى اليوم). إلى غير ذلك ظهر إلى الوجود "التقويم القبطي" الذي تعمل به الكنيسة الأرثوذوكسية المصرية حتى اليوم، والذي يختلف عن التقويم المصري الفرعوني.

ومع ذلك ظلّ التقويم المصري معمولاً به من قبل بعض الفلكيين حتى العصور الوسطى، لذلك تأثّر التقويم الأثيوبي بالتقويم المصري من حيث عدد شهور السنة، مع إختلاف أسماء الشهور.

التاريخ

نشأ التقويم القبطي في سنة 4241 ق.م.، أي في القرن الثالث والأربعين قبل الميلاد، عندما رصد المصريون القدماء نجم الشعرى اليمانية، ووضعوا هذا التقويم برصد ثلاثة ظواهر طبيعية معًا، وهي: "الشروق الاحتراقي للنجم" مع "شروق الشمس" مع قدوم فيضان النيل"، ثم حسبوا المدة بين جميع ظهورين حتى وصلوا إلى عدد أيام السنة. وقسموا السنة إلى ثلاثة فصول كبيرة، هي: الفيضان والبذار والحصاد. ثم إلى اثني عشر شهر، جميع شهر منها ثلاثون يومًا، وأضافوا المدة الباقية وهي خمسة أيام وربع وجعلوها شهرًا أسموه الشهر الصغير، وصارت السنة القبطية 365 يومًا في السنة البسيطة و366 يومًا في السنة الكبيسة، وقد احترم الفلاح المصري هذا التقويم نظرًا لمطابقته للمواسم الزراعية ولا يزال يتبعه إلى اليوم.

وأول شهور السنة القبطية هوشهر توت، نسبة إلى العلامة الفلكي الذي وضع التقويم المصري القديم واخترع الأحرف. وقد ولد توت في قرية منتوت التي لا تزال موجودة وتتبع مركز أبوقرقاص محافظة المنيا بصعيد مصر بنفس اسمها القديم.

وقد خط عالم المصريات "بريستد" حتى هذا التقويم العظيم... حمله "يوليوس قيصر" إلى روما واستخدم فيها على أنه أفضل تقويم. ويذكر د. إسحق عبيد، في كتابه "حكمة المصريين": حتى هذا التقويم هوأول تقويم فهمي "تقويم شمسي" الذي تتبعه كافة شعوب العالم المتحضر. وأن التقويم الميلادي العالمي مأخوذ من التقويم الجريجورى المأخوذ من التقويم الروماني المأخوذ من التقويم المصري.

ومعنى حتى التقويم القبطي تقويم شمسي، أنه يرجع إلى ارتباطه بالزراعة -كما ذكرنا أيضًا هنا في مسقط الأنبا تكلا هيمانوت في أقسام أخرى- حيث يتعذر تنظيم بدء البذر وجمع المحصول وفقًا للتقويم القمري العبري - بمراعاة حتى العبرانيين والعرب يعتمدون على الرعي وليس الزراعة. وهي حقيقة تتجاهلها الثقافة السائدة الآن في مصر، والتي تصر على أننا نحن المصريين عرب.


السنة القبطية

السنة القبطية هي امتداد للسنة المدنية المصرية القديمية، والتي احتفظت بتقسيمها إلى ثلاث مواسم، يتكون جميع موسم من أربع فصول. في الطقوس القبطية يحتفى بالمواسم الثلاثة بصلوات خاصة. لا يزال هذا التقويم مستخدماً في عموم مصر بين المزارعين لتجديد المواسم الزراعية المتنوعة. يتكون التقويم القبطي من 13 شهر، منها 12 من 30 يوم وشهر intercalary عند نهاية السنة الذي يزيد بخمسة أيام، عدا في السنوات الكبيسة حيث يزيد بستة أيام. تبدأ السنة في 29 أغسطس بالتقويم اليولياني أوالثلاثين في السنة التي تسبق السنوات الكبيسة (اليوليانية). تتبع السنة الكبيسة القبطية نفس القواعد التي في التقويم اليولياني لذا فدائماً ما يأتي الشهر الذي يحتوي على ستة أيام إضافية في السنة قبل السنة الكبيسة اليوليانية.

عيد النيروز يرمز لأول أيام السنة القبطية. لجعل غالبية العرب باللغة المصرية، فإنهم يخلطون أحياناً بين احتفالات السنة المصرية الجديدة، والتي يطلق عليها المصريون الني-يارويو (عيد النهرين)، وعيد النوروز الفارسي. بقيت التسمية الخاطئة حتى اليوم، وتعُرف احتفالات السنة الجديدة المصرية في أول أيام شهر توت باسم النيروز. تصادف الاحتفالات أول أيام شهر توت، أول شهور السنة المصرية، والذي يوافق عادة، من عام 1901 حتى 2098، 11 سبتمبر، عدا السنة التي تسبق السنة الكبيسة الگريگورية، حيث يصادف يوم 12 سبتمبر. عداد أيام السنة القبطية 284 يوم، السنة التي أصبح فيها ديوكلتيانوس امبراطوراً رومانياً، والذي تميز حكمه بالتعذيب والاعدامات الجماعية للمسيحيين، خاصة في مصر. وبالتالي، فقد فالسنة القبطية مميزة باختصار A.M. (وتعني سنة الشهداء). لاحظ حتى اختصار A.M. يستخدم أيضاً في فترات تقويم غير ذات علاقة (مثل التقويم البيزنطي واليهودي) والتي تبدأ عند خلق العالم؛ ويعني الاختصار هنا Anno Mundi.

كل أربع سنوات قطبية توجد سنة كبيسة بدون استثناءات، كما في التقويم اليولياني، لذا فتواريخ السنة الجديدة المذكورة أعلاه تنطبق فقط بين عامي 1900 و2099 تام في التقويم الگريگوري. في التقويم اليولياني، تبدأ السنة الجديدة عادة في 29 أغسطس، عدا السنة التي تسبق السنة الكبيسة حيث تبدأ في 30 أغسطس. في التقويم اليولياني يُحسب تاريخ عيد الفصح بكيفية التقويم القديمة.

للحصول على رقم السنة القبطية، يُطرح من رقم السنة اليوليانية إما 283 (قبل السنة اليوليانية الجديدة) أو284 (بعدها).

تاريخ عيد الميلاد

اختيار 25 ديسمبر للاحتفال بميلاد المسيح اقترحه لأول مرة هيپوليتوس من روما (170–236)،[] لكن من المرجح أنه لم يكن متفقاً عليه حتى 336 أو364. ديونيسيوس من الإسكندرية أشار بشكل قاطع للتبريرات البانية لهذا التاريخ. 25 مارس كان يعتبر ذكرى الخلق نفسه. كان أول يوم في السنة حسب التقويم اليولياني القروطسي والاعتدال الربيعي الاسمي (كان هوتاريخ الاعتدال الربيعي العملي عند تصميم التقويم اليولياني). بالنظر إلى حتى المسيح كان ينظر في تحويل 25 مارس إلى عيد البشارة والذي تم اتباعه، بعد تسعة أشهر، بالاحتفال بميلاد المسيح، عيد الميلاد، في 25 ديسمبر.

قد تكون هناك اعتبارات أكثر عملية لاختيار 25 ديسمبر. هذا الاختيار من شأنه حتى يساعد على استبدال العيد المسيحي الرئيسي للاحتفالات الوثنية الشعبية في فترة الانقلاب الشتوي (ساتورناليا أوبروماليا الروماني). وكانت المنافسة الدينية شرسة. في 274، أعرب الامبراطور أورليان عيداً مدنياً في 25 ديسمبر ("الاحتفال بميلاد الشمس التي لا تقهر") للاحتفال بميلاد [[ميثرا]، إله الشمس الفارسي الذي كان يعبد في زرادشتية ثم أصبح شائعاً للغاية بين أفراد الجيش روما القديمة. وأخيراً، ظهرت الحاجة للاحتفالات المبهجة في ذلك الوقت من السنة، للتغلب على الكآبة الطبيعية للوسم (في نصف الكرة الشمالي).

ولأن رعاة البلد نفسه كانواي قيمون في الحقول، لمراقبة رعاياهم ليلاً (لوقا: 2:8)، مستبعدين حتىقد يكون 25 ديسمبر هويوم عيد الميلاد - فإن السجلات المعاصرة تشير إلى حتى هذا التاريخ كان الأكثر ترجيحاً من أي وقت آخر في السنة[]. أولئك الذين رصدوا ما كان يحدث ثم أكدوا أنماط الطقس في ذلك الوقت، وما كان يعمله الرعاة أثناء في تلك الأثناء.[]

حتى القرن 16، كان 25 ديسمبر يوافق 29 كيهك في التقويم القبطي. ومع ذلك، فعند استخدام التقويم الگريگوري عام 1582، أصبح 25 ديسمبر يأتي مبكراً عشرة أيام مقارنة بالتقويم اليولياني والقبطي. علاوة على ذلك، فالتقويم الگريگوري يتقدم ثلاثة أيام جميع 400 سنة ليقترب من طول السنة الشمسية. نتيجة لذلك، فاحتفلات عيد الميلاد القبطية تزيد يوماً جميع مرة يزيد فيها التقويم الگريگوري بمقادر يوماً واحداً (سنوات 1700، 1800، 1900). لهذا السبب يحتفل بعيد الميلاد حالياً حسب التقويم القديم (باستخدام التقويمين اليولياني والقبطي) فيسبعة يناير، 13 يوم بعد التقويمات الجديدة (باستخدام التقويم الگريگوري)، الذي يحتفل بأعياد الميلاد في 25 ديسمبر. بحلول 2100، سيوافق عيد الميلاد في التقويم القبطي تاريخثمانية يناير في التقويم الگريگوري.

تاريخ عيد القيامة

حسب التقليد المسيحي، توفى يسوع في الساعة التاسعة (والتي توافق الساعة الكنسية nona—3:00 م.) من أول الأيام الكاملة للپساخ (فصح)، عندما يوافق هذا اليوم الجمعة؛ ويقوم من بين الأموت في أول عند حلول أول ساعة (كنسية) في الأحد التالي. يوم الپساخ (پساخا أوعيد الفصح، 14 نيسان)،قد يكون عادة عند اكتمال القمر في أعقاب الاعتدال الربيعي. في أول مجلس مسكوني، والذي انعقد عام 325 في نيقية، تقرر الاحتفال بعيد الفصح يوم الأحد التالي المسمى Paschal Full Moon، بالنسبة للكنيسة المسيحية لتميز نفسها عن نظرائها اليهود.

في مجلس نيقية، أصبح من واجبات بطريرك الإسكندرية تحديد تواريخ عيد الفصح وإعلانها لبقية الكنائس المسيحية. كُلف بطريرك الإسكندرية بهذه المهمة لسعة اطلاعه. قواعد تحديد هذه التواريخ معقدة، لكن عيد الفصحقد يكون في أول أحد بعد اكتمال القمر الذي يحدث في أعقاب الاعتدال الربيعي، والذي يقع في أوبعد 21 مارس، الذي كان يوافق تاريخه الاسمي في مجلس نيقية الأول. بعد فترة وجيزة من إصلاح يوليوس قيصر للتقويم، أصبح الاعتدال الربيعي يحدث في تاريخه الاسمي الموافق 25 مارس. تم التخلي عن هذا بعد فترة قصيرة من مجلس نيقية، لكن السبب في هذا التباين تم ملاحظته وتجاهله (السنة المدارية العملية لا تساوي السنة اليوليانية التي تتكون من 365¼ يوم، لذا فتاريخ الاعتدال الربيعي يبقى متراجعاً في التقويم اليولياني).


الأشهر القبطية

في بادئ الأمر لم يطلق المصريون على شهورهم أسماء، بل اكتفوا بالقول الشهر الأول ثم الثاني إلى غير ذلك، ولكن في عهد الفرس أيام الأسرة السادسة والعشرين وفي القرن السادس قبل الميلاد، أطلقوا على جميع شهر اسم معبود من معبوداتهم وربطوا جميع شهر بمثل شعبي يميزه، على النحوالتالي:

"أسماء الشهور القبطية ومعانيها"
الاسم التسمية
توت مشتق من اسم الإله تحوت، إله المعارف ومخترع الكتابة. وفي هذا الشهر كان يعم ماء النيل أراضى مصر وتطلق التقاوي من الغلال لزراعة الأراضي، وفيه توجد أنواع متعددة من المحاصيل مثل: الرمان والزيتون والقطن والسفرجل، ويقولون في الأمثال "أغرس ولا أفوت".
بابة وهومشتق من اسم الإله بيتبدت، إله الغرس وفيه يخضر وجه الأرض بالمزروعات. ومن محاصيل هذا الشهر، التمر والزبيب والقلقاس. ويقولون في الأمثال "إن صح غرس بابة غلب القوم النهابة".
هاتور وهومشتق من اسم الإله آثور، إله الحب والجمال. وفي هذا الشهر يتجمل وجه الأرض بجمال الزراعة، لذلك يقولون "هاتور أبوالمضى المنثور".
كيهك وهومخصص للمعبود كاهاكا، أي عجل أبيس المقدس. وفي هذا الشهر يغرس الخيار بعد إغراق أرضه، وفيه يتكامل بذر القمح والشعير والبرسيم. ويقولون في الأمثال "كيهك صباحك مساك، تقوم من فطورك تحضر عشاك"، وذلك نسبة إلى قِصَر اليوم في هذا الشهر.
طوبة هومخصص للمعبود إمسو، ويسمى أيضًا خم، وهوشكل من أشكال آمون رع إله طيبة بمصر العليا أوإله نموالطبيعة. وفي هذا الشهر تسقى أراضى القلقاس والقصب، ويظهر الفول الأخضر والنبق. ويقولون في الأمثال "طوبة تخلى الصبية كركوبة من البرد والرطوبة".
أمشير وهومأخوذ من إله الزوابع منتو. ويقولون في الأمثال "أمشير أبوالطبل الكبير والزعابيب والعواصف الكثير".
برمهات وينسب إلى الإله بامونت إله الحرارة. وفي هذا الشهر تزهر الأشجار ويكون اللبن الرائب أطيب شهور السنة. وينطق في الأمثال "برمهات روح الغيط وهات".
برمودة وهومخصص للإله رينوأوإله الرياح القارصة أوإله الموت ويصور بصورة أفعى. وفي هذا الشهر يكثر الورد ويغرس الخيار والملوخية ويقطف أوائل عسل النحل. ويقولون في الأمثال "في برمودة دق بالعمودة".
بشنس وهومخصص للإله خنسوإله القمر. وفي هذا الشهر يبدأ ظهور البطيخ والمشمس والخوخ ويجنى الورد الأبيض. ويقولون في الأمثال "بشنس يكنس الغيط كنس".
بؤونة وهوينسب للإله خنتى إله المعادن. وفي هذا الشهر يكثر ظهور الخوخ والمشمش ويطيب التوت الأسود. ويقولون "بؤونة تكثر فيه الحرارة الملعونة".
أبيب وهوينسب إلى هوبا إله الفرح أوهابى إله النيل. وفي هذا الشهر يكثر العنب ويطيب التين وتكثر الكمثرى ويقطف بقايا عسل النحل. ويقولون "أبيب طباخ العنب والزبيب".
مسرى معناها إبن الشمس لأنه مخصص لولادة الشمس. وفي هذا الشهر يدرك الموز allwki والليمون التفاح والرمان. ويقولون في الأمثال "مسرى تجرى فيها جميع ترعة عسرة".

مأثورات

مافيش زي مايّة طوبة، ولبن أمشير، وخروب برمهات، وورد برمودة، ونبق بشنس، وتين بؤونة، وعسل أبيب، وعنب مسرى، ورطب توت، ورمان بابة، وموز هاتور، وسمك كيهك.

انظر أيضاً

  • التقويم المصري
  • حساب عيد الفصح

المصادر

  1. ^ Egyptian Calendar of the Martyrs
  2. ^ التقويم القبطي المصري، موسوعة الأنبا تكلا

وصلات خارجية

  • An introduction to the Coptic calendar (Gregorian equivalents are valid only between 1900 and 2099)
  • The Orthodox Ecclesiastical Calendar
  • Ancient Egyptian Calendar and Coptic Calendar
  • The Coptic Calendar by Bishoy K. R. Dawood (952KB pdf file – historical development and technical discussion, updated May 14, 2007)
تاريخ النشر: 2020-06-04 17:09:33
التصنيفات: صفحات بها أخطاء في البرنامج النصي, All articles with unsourced statements, Articles with unsourced statements from December 2008, Articles with invalid date parameter in template, Articles with unsourced statements from December 2009, Commons category link is locally defined, التقويم القبطي, الكنيسة القبطية الأرثوذكسية, المسيحية في أفريقيا, المسيحية في مصر, تقاويم دينية, الدين في مصر

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

أفضل لاعبة في العالم.. تعرف على المرشحات الأربعة عشر

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-01-12 21:23:12
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 50%

89 مليار جنيه حصيلة شهادات الادخار الجديدة ببنك مصر

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-01-12 21:23:56
مستوى الصحة: 40% الأهمية: 48%

عودة مبابي وحكيمي إلى تمارين باريس سان جرمان

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-12 21:23:28
مستوى الصحة: 66% الأهمية: 70%

إزالة فورية لإجراء عالقه بعقار بشارع إسكندر إبراهيم بميامى

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-01-12 21:23:15
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 70%

جوائز “ذا بيست” للمشجعين.. تعرف على المرشحين

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-01-12 21:23:16
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 53%

أفضل مدرب في العالم.. خمسة مرشحون لجائزة «ذا بيست»

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-01-12 21:23:11
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 66%

مصر والسعودية يؤكدا دعمهما الحل الليبي - الليبي برعاية الأمم المتحدة

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-12 21:23:12
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 50%

«من بينهم محمد صلاح».. 14 لاعب مرشح لجائزة الأفضل

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-01-12 21:23:13
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 59%

رئيس هيئة الدواء المصرية يستقبل نائب وزير الصحة الكوبي

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-01-12 21:23:14
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 70%

هذه أهم الملفات الكبرى التي تنتظر القمة المغربية الإسبانية

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-12 21:23:26
مستوى الصحة: 68% الأهمية: 74%

البنك الأهلى: 170 مليار جنيه رصيد الشهادات البلاتينية ذات عائد الـ 25%

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-01-12 21:23:46
مستوى الصحة: 32% الأهمية: 46%

تحميل تطبيق المنصة العربية