أحمد البرزاني
الشيخ أحمد بارزاني | |
---|---|
تفاصيل شخصية | |
وُلِد | 1896 |
توفي | 1969 |
القومية | كردي |
الدين | المسيحية |
أحمد البارزاني (بالكردية: ئهحمهد موحهممهد بارزانی ؛ 1896-1969)، عهد أيضا باسم خودان ، كان رئيس قبيلة بارزان في جنوب كردستان.تمكن الشيخ أحمد من توحييد الكثير من القبائل الكردية تحت قيادته وتوسعت على اثره منطقة بارزان . حارب ضد الحكومة العراقية في مابين 1920 – 1930 جنبا إلى جنب مع شقيقه الأصغر مصطفى البارزاني.
كانت تعاليم البارزاني في الحب، والوطنية، والتسامح، والاحترام، والمساواة، وتقاسم الثروة، والحصول على الفهم، والإصلاح الاجتماعي وحماية البيئة لم يسبق لها مثيل في كردستان وكانت برزان في أوجها خلال الفترة التي قضاها الشيخ أحمد في الحكم.
ثورات البارزاني
قام البارزاني في عام 1931 بأول الثورات الكبرى ونجح في دحر عدد من القبائل الكردية الأخرى. أجبر على اثرهاللرحيل إلى هجريا ثم تم القاء القبض عليه وأرساله للمنفى في جنوب العراق. ترأس أكبر ثورة للبرزانبين 1931 حتى 1937، اكتسبت احترام الكثير من قادات الجيش العراقي الذين كانوا يحاربون ضده، كالجنرال عبد الجبار البرزنجي ، قائد الجيش العراقي في منطقة برزان آنذاك. وكانت جميع من الحكومة البريطانية والعراقية والهجرية مستاءة من نشاطات البارزاني . كان البارزاني متعاطفا جدا مع الحركات الكردية الأخرى في الشمال بقيادة الحركة القومية الكردية خويبون (ثورة ارارات). احتضن في برزان الكثير من الأكراد الذين كانوا يسعون إلى ملاذ امن ، بما في ذلك كور حسين باشا.
في سبتمبر 1930، نطق الملحق العسكري الهجري في بغداد لرئيس الوزراء العراقي نوري سعيد ان "العمليات العسكرية الهجرية في آرارات كانت ناجحة جدا. وسوف يقوم الجيش بعمليات مماثلة إلى الغرب من بحيرة فان. نتسقط لهذه العمليات حتى تنتهي قريبا". وكان الجيش الهجري على استعداد للتموضع طول الحدود بين العراق وهجريا طالما تحرك الجيش العراقي ضد الشيخ أحمد . وقد اشتكى عصمت اينونولنوري سعيد عند زيارة الأخير لانقرة بأن الشيخ أحمد يدعم التمرد في ارارات.
حماية البيئة
وكان البارزاني من أوائل نادىت حماية البيئة وقد وضع عدت تشريعات لإنقاذ وحمايتها وابقائها نظيفة ومن هذه التشريعات : عدم بتر الأشجار،حظر الإفراط في استهلاك العسل،عدم اغتال الثعابين غير المسمومة،عدم الصيد بالديناميت وغيرها من المتفجرات ،عدم الصيد خلال مواسم التكاثر.
إرث البارزاني
رفض البارزاني الكيفية التقليدية في الوصول إلى السلطة ضمن العائلة الواحدة.وأكد على أهمية انقد يكون جميع إنسان ذوكفاءة تؤهله لهكذا منصب . أدان الفساد الذي كان قد بدأ في التغلغل داخل الحركة الكردية وكان شديد الانتقاد للاضطهاد الذي تتعرض له الجماهير الذين كانوا ضحايا فشل الحركة وأكد على حتى الزواج يجب حتىقد يكون طوعيا، واعتبرها علنا حق مدني أساسي
مراجع
-
^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةBarzani
- ^ مشكلة الأقلية الكردية، ص.11 ديسمبر 1948، المخابرات المركزية
هذه الموضوعة تعبير عن بذرة بحاجة للنمووالتحسين؛ فساهم في إثرائها بالمشاركة في تحريرها. |