تاريخ الدولار الأمريكي

عودة للموسوعة

تاريخ الدولار الأمريكي

تاريخ دولار الولايات المتحدة يشير إلى أكثر من 200 سنة منذ خوّل الكونگرس القاري للولايات المتحدة اصدار الدولار الأمريكي فيثمانية أغسطس 1786. المصطلح 'دولار dollar' كان مستخدماً بالعمل منذ الفترة الاستعمارية عندما تشير إلى العملة المعدنية فئة ثمانية ريالات (الدولار الإسپاني) الذي كان يستخدمه الإسپان في إسپانيا الجديدة. بالرغم من اقتراح عدة نظم نقدية للجمهورية المبكرة، إلا أنه تم الموافقة على الدولار من قبل الكونگرس ليتم إصداره في مجموعة متنوعة من العملات المعدنية والأوراق النقدية.

خلفية

2 دولار، أول إصدار ديسمبر 1862
هذه الوقة النقدية من فئة 50 دولار من العملة القارية (من سنة 1778) صممها فرانسس هوپكنسون. تصميم الهرم غير المكتمل كان سابقة للشكل الذي ظهر على الوجه الخلفي للختم الأمريكي العظيم.

عبت النقود دوراً هاماً للغاية في جميع حرب منذ بداية وجودها. تلاعب الملوك القدامى بنسب المعادن الثمينة في النقود لصنع المزيد من النقود لبناء الجيوش، حاول الأسياد الإقطاعيين إضعاف المخزون النقدي لبعضهم البعض، وكان المزورين كُثُر عبر مراحل التاريخ. لكن أشهر حرب عملات تلك التي دارت بين الامبراطورية البريطانية ومستعمرتها في أمريكا.

في القرن السابع عشر، كانت انگلترا عازمة على إبقاء السيطرة على المستعمرات الأمريكية والموارد الطبيعية لتلك المستعمرات. ولعمل ذلك، حدَّ الانكليز من الكتلة النقدية (كمية النقود المعروضة) ومنعوا المستعمرات قانونياً من سك عملات خاصة بها. بدلاً من ذلك أُجبرت المستعمرات على حتى تتبادل البضائع باستخدام سندات دين انكليزية يمكن صرفها فقط لقاء الحصول على سلع انكليزية ، وكان الدفع يتم لسكان المستعمرات لقاء بضائعهم بهذه السندات وبذلك تم منعهم من المتاجرة مع الدول الأخرى.

وكان رد المستعمرات بالعودة إلى نظام المقايضة، حيث قايضوا ذخائر الأسلحة، التبغ، المسامير، الأحزمة وأي شيء يمكن المتاجرة به، كما قام المستعمرون بجمع ما استطاعوا من العملات الأجنبية، والتي أكثر ما كان مفضلاً منها هوالدولار الإسپاني الفضي الكبير، والذي كان يسمى ثمانية بتر، لأنك إذا كنت حتى ترغب حتى تصنع فكة (يعني فراطة) كنت ستسحب سكينك وتقسمه لثمانية أجزاء. ومن هنا اتى مصطلح "two bits" المقصود به ربع الدولار (يعني الدولار مقسوم بالتساوي بالسكين مرتين).


عملة مساتشوستس

كانت أول مستعمرة تتحدى البريطانيين. في عام 1652 سكَّت الولاية عملاتها الفضية الخاصة بها، من ضمنها عملة الشلن المطبوع عليه شجرة الصنوبر pine-tree shilling والشيلينغ المطبوع عليه شجرة البلوط oak-tree shilling. واحتالت بذلك على القانون البريطاني الذي ينص بأنَّ الحاكم البريطاني فقط بإمكانه إصدار النقود بأن ترّخوا جميع نقودهم في 1652 - وهي فترة لم يكن فيها حاكم. وفي عام 1690، أصدرت ماساتشوستس أولى عملة ورقية لها مطلقةً عليها اسم أوراق الائتمان (bills of credit).

واستمر التوتر بين أمريكا وبريطانيا في التزايد إلى حتى اندلعت الحرب الثورية عام 1775. أعرب قادة المستعمرات استقلالهم وأنشأوا عملة جديدة سُميّت الـ"كونتنتال continentals" لتمويل جانبهم في الحرب وللأسف جميع حكومة طبعت ما تحتاجه دون حتى تدعمه بأي شيء، وسرعان ماعانت عملة الكونتنتال من تضخم سريع وأصبحت عديمة القيمة. (تضخم يعني انخفاض بقيمة العملة، لأنه وقت طبعت المستعمرات عملة زادت كمية النقود بس المنتجات مازادت ولذلك ستزداد أسعار المنتجات بنفس كمية الزيادة التي انطبعت فيها النقود، يعني كان في نقود بمقدار 150 مليون دولار وسلع بمقدار 150 مليون دولار، بعد الطباعة صار في نقود بقيمة 200 مليون دولار وسلع بقيمة 150 مليون دولار ف رح ترتفع أسعار السلع اجباري) هذه الحادثة لم تشجع الحكومة على استخدام العملة الورقية لفترة قرن تقريباً.

تداعيات الثورة الأمريكية وآثارها

A 1795 Flowing Hair dollar.
دولار فضي من عام 1804.

الفوضى التي خلَّفتها الحرب هجرت النظام المالي في أمريكا في حالة دمار كامل، معظم العملات في الولايات المتحدة الأميريكية المتشكلة حديثاً كانت بلا قيمة والمشكلة لم تحل إلا لبعد ثلاث عشرةَ سنة في عام 1788، عندما تم منح الكونگرس القوة الدستورية لسك العملة وتنظيم قيمتها. أنشأ الكونگرس نظام وطني نقدي وجعل الدولار وحدة النقد الرئيسية فيه. كان هناك أيضاً قاعدة المضى والفضة، أي كلاً من المضى أوالفضة يمكن اعطاؤهما قيمة بالدولارات واستخدامها كنقود.

استغرق الأمر خمسين سنة لإخراج جميع العملات الأجنبية والمنافسة من التداول، وبحلول بدايات القرن التاسع عشر كانت الولايات المتحدة الأميركية مستعدة لتجربة العملة الورقية ثانيةً، العملة الورقية كانت موجودة في التداول طوال الوقت لكن بسبب حتى المصارف طبعت عملة ورقية أكثر مما كانت تملك، تم استبدال هذه العملة بقيمة أقل من قيمتها الإسمية.

وفي ستينات القرن التاسع عشر ، طبعت الولايات المتحدة أكثر من 400 مليون دولار بدعم قانوني لتمويل الحرب الأهلية. سميت هذه بالعملة الخضراء أوالـ"greenbacks" ببساطة لأن خلفياتها كانت مطبوعة باللون الأخضر. دعمت الحكومة هذه العملة وصرحت بأنه يمكن استخدامها للدفع للعوام ولسداد القروض لكن قيمتها تقلَّبت تبعاً لنجاح أوفشل الجانب الشمالي في مراحل معينة من الحرب.

الدولارات الكونفدرالية Confederate dollars أيضاً اصدرت خلال بدايات القرن التاسع عشر. ولقيَت مصير التحالف وأصبحت عديمة القيمة بحلول نهاية الحرب.

تداعيات الحرب الأهلية

بعد فوز الحكومة الأمريكية، قامت من خلال الكونغرس بالتصديق على قانون البنوك الوطنية (فبراير 1863)، وساعد هذا القانون على إنشاء نظام مالي حيث قامت البنوك المحلية بطرح أوراق مالية مدعومة بالسندات الحكومية. بعدها تم سحب العملة من بنوك الولايات عن طريق فرض الضرائب، ثم عملت الخزينة الأمريكية على إخراج الأوراق الخضر من التداول كي تصبح عملة البنك الوطني الأميركي العملة الوحيدة. خلال فترة اعادة البناء هذه، كان هناك الكثير من الجدال حول قاعدة المضى والفضة. بعضها كانت لاستخدام الفضة لدعم الدولار، والبعض الآخر رجح استخدام المضى.

العيار المضىي

A gold-standard 1928 one-dollar bill. It is identified as a "United States Note" rather than a Federal Reserve note and by the words "Will Pay to the Bearer on Demand", which do not appear on today's currency. This clause became obsolete in 1933 but remained on new notes for 30 years thereafter.

وتم حل الخلاف عام 1900 عندما صدرت القاعدة المضىية (أي ربط النظام النقدي بكتلة المضى، حدثا زدنا من المعروض النقدي ستتم زيادة الكتلة المضىية والعكس). وكان ذلك يعني أنه نظرياً تقدر أخذ أموالك إلى فورت نوكس FortKnox ومبادلتها بما يقابل قيمتها من المضى. وهوأحد الابتكارات التي أدت إلى نشوء الاحتياطي الفدرالي في 1913، الذي مُنح القوة لإدارة الاقتصاد عن طريق التحكم بالكتلة النقدية (المعروض النقدي) ومعدلات الفوائد على القروض.


قانون احتياط المضى

في أوائل 1933، من أجل محاربة الانكماش الحاد قام الكونگرس والرئيس روزڤلت بتطبيق سلسلة من القوانين والأوامر التطبيقية الصادرة عن الالكونگرس والتي بموجبها تم تعليق عيار المضى إلا فيما يخص الصرف الأجنبي، وإلغاء المضى كعملة قانونية عالمية للديون، حظر الملكية الخاصة للكميات الكبيرة من العملات المضىية. تضمنت هذه القوانين الأمر التطبيقي 6073، قانون الصرافة الطارئة، الأمر التطبيقي 6102، الأمر التطبيقي 6111، قانون التعديل الزراعي، قانون الصرافة 1933، قرار المجلس المشهجر 192، ولاحقاً قانون احتياط المضى. لم تلق هذه الإجراءات مساعدة من المحكمة العليا الأمريكية في "قضايا فقرة المضى" عام 1935.

العيار الفضي

"دولارات فضية أمريكية" من سلسلة 1923

كانت الشهادات الفضية الأمريكية نوع من النقود التمثيلية المطبوعة من 1878 إلى 1964 في الولايات المتحدة كجزء من تدويرها للعملة الورقية. قاموا بطباعتها كاستجابة لتحريض الفضة من قبل المواطنين الذين أغضبهم قانون سك العملة الرابع، وكانت تستخدم مع الدولار الورقي المعتمد على المضى. كانت شهادات الفضة القابلة للسداد في البداية لها نفس القيمة الاسمية الدولار الفضي، والذي أصبح يسك لاحقاً بسبائك الفضة الخام.

الاستخدام كعملة احتياط دولية

تاريخ

أول عملة ورقية فئة 1 دولار صغيرة الحجم والتي أصدرت عام 1928 كشهادة فضة.

دمرت الحرب العالمية الثانية الاقتصاد الأوروپي والآسيوي بينما أبقت على الاقتصاد الأمريكي سالم نسبياً. في الوقت الذي استنفدت فيه الحكومات الأوروپية احتياطات المضى واستدانت لسداد قيمة العتاد الحربي للولايات المتحدة، تراكم لدى الولايات المتحدة كميات ضخمة من احتياطيات المضى. منح هذا المزيج في أعقاب الحرب سلطة سياسية واقتصادية نافذة للولايات المتحدة.

نظمت اتفاقية برتون وودز الهيمنة الاقتصادية للدولار فيما بعد الحرب. عام 1944 سعت الدول المتحالفة لتأسيس نظام نقدي دولي لتنظيم الاقتصاد العالمي المتضرر ولقاءة الضائقة المالية التي أعقبت الحرب العالمية الأولى. ما تمخضت عنه تلك الجهود، اتفاقية برتون وودز، وضعت أسس للنظام الاقتصادي الدولي الذي خلف القواعد والتسقطات للنظام الاقتصادي الدولي. بموجب الاتفاقية تأسس صندوق النقد الدولي، سلف البنك الدولي، وهوتعبير عن نظام نقدي دولي يعتمد على أسعار الصرف الثابتة. قدرت اتفاقية برتون وودز قيمة الدولار عند 35 دولار لكل أونصة مضى وتسقط بقية المسقطين حتى تكون قيمة عملتهم قريبة من الدولار مما دفع ببعض الاقتصاديين إلى الاعتقاد بأن المضى حسب اتفاقية برتون وودز “dethroned” قد أصبح أصولاً افتراضية.

السقط

تمتعت الولايات المتحدة بالكثير من الفوائد للجعل احتياطات الدولار عملة احتياط دولية. لم تتمكن الولايات المتحدة من لقاءة أزمة ميزان المدفوعات حيث كان الديون الأمريكية بالدولار، وبالتالي يمكن للاحتياط الفدرالي ببساطة طبع المزيد من الدولارات. وبعبارة أخرى، بمعنى آخر، لم يكن تستطع الولايات المتحدة حتى تعاني أزمة الديون، لكن كان عليها حتى تقابل أزمة التضخم. تكلفة إصدار الدولار على الولايات المتحدة كانت ببساطة طبع العملة الورقية، حيث كان على الحكومة الأجنبية حتى توفر السلع المساوية لقيمة الدولار لهذا الدولار؛ وكان الفرق بين هاتين القيمتين يسمى رسوم سك العملات وكانت الأرباح تمضى مباشرة إلى الحكومة الأمريكية. علاوة على ذلك، فقد كان موقف الدولار الأمريكي في العالم يسمى للحكومة الفدرالية الأمريكية باستدانة الأموال بمعدلات فوائد منخفضة بشكل كبير نظراً لإرتفاع الطلب على الدولار. تسمى هذه الظاهرة بشكل عام "exorbitant privilege" وقد سمحت للولايات المتحدة to run a balance of payments deficit "without tears," حسبما نطق الاقتصادي الفرنسي جاك ريوف.

كان لموقف الدولار كعملة احتياط دولية مكلفاً؛ حيث أصبحت الحكومة الأمريكية أكثر عرضة للتخلي عن السياسات المالية التوسعية من أجل الحفاظ على الثقافة في الدولار.


العملات الورقية الأمريكية

سلسلة عملات ورقية أمريكية فئةخمسة دولار تم إصدارها عام 1963.
عملة ورقية أمريكية فئة 100 دولار تم إصدارها عام 1966.

العملة الورقية الأمريكية، وتعهد أيضاً بعملة المناسيرة القانونية، هي نوع من الأموال الورقية كانت تصدر من 1862 حتى 1971 في الولايات المتحدة. وكانت تستخدم كعملة لما يزيد عن 100 عام، حيث كانت تصدر لأكثر من أي نقود ورقية أمريكية أخرى. في ذلك الوقت كانت تشتهر باسم "greenbacks"، الاسم المأخوذ عن العملات الورقية الدنماركية التي حلت محلها عام 1862.

وداعاً للقاعدة المضىية

في الوقت الذي إنتهى فيه إصدار العملات الورقية الأمريكية عام 1971، ظلت العملات الورقية الأمريكية القائمة سارية في الولايات المتحدة حتى اليوم، على الرغم من ندرة تداولها.

في يناير 1971 ابتعد الدولار الأمريكي عن معيار المضى. المميز في هذا الابتعاد أنه أصبح بالإمكان خلق المزيد من الأموال أكثر من ما موجود من المضى لدعمها، فغدَت قيمة النقود الآن تتحدد بقوتها الشرائية (أي كمية الأمور التي يمكن الحصول عليها من خلال العملة الورقية) المحكومة بالتضخم. الكثير يؤمنون حتى هذا سيسبب النهاية – وأن الدولار يسير بالاتجاه الذي سار فيه جده "الكونتنتال". هنالك خطرعلى الدولار حتى يفقد قيمته ، لكنه الآن مدعوم بقوة الاقتصاد الأميريكي، فإذا هبط الاقتصاد الاميريكي إلى الحضيض فقيمة الدولار ستنخفض بشكل كبير بسبب التضخم وعالمياً أمام أسعار العملات الأخرى. ولسوء حظنا انهيار الاقتصاد الأميريكي سيأخذ معه العالم إلى عصور مالية مظلمة، ولذلك تعمل الكثير من الدول والكيانات دون تعب لضمان حتى لايحدث هذا الإنهيار.

Fiat standard

Today, like the currency of most nations, the dollar is fiat money, unbacked by any physical asset. A holder of a federal reserve note has no right to demand an asset such as gold or silver from the government in exchange for a note. Consequently, some proponents of the intrinsic theory of value believe that the near-zero marginal cost of production of the current fiat dollar detracts from its attractiveness as a medium of exchange and store of value because a fiat currency without a marginal cost of production is easier to debase via overproduction and the subsequent inflation of the money supply.

In 1963, the words "PAYABLE TO THE BEARER ON DEMAND" were removed from all newly issued Federal Reserve notes. Then, in 1968, redemption of pre-1963 Federal Reserve notes for gold or silver officially ended. The Coinage Act of 1965 removed all silver from quarters and dimes, which were 90% silver prior to the act. However, there was a provision in the act allowing some coins to contain a 40% silver consistency, such as the Kennedy Half Dollar. Later, even this provision was removed, with the last circulating silver-content halves minted in 1969. All previously silver coins minted for general circulation are now clad. During 1982 the composition of the cent was changed from copper to zinc with a thin copper coating. The content of the nickel has not changed since 1946.[] Silver and gold coins are produced by the U.S. government, but only as non-circulating commemorative pieces or in sets for collectors.

All circulating notes, issued from 1861 to present, will be honored by the government at face value as legal tender. This means only that the government will give the holder of the notes new federal reserve notes in exchange for the note (or will accept the old notes as payments for debts owed to the federal government). The government is not obligated to redeem the notes for gold or silver, even if the note itself states that it is so redeemable. Some bills may have a premium to collectors.[]

The only exception to this rule is the $10,000 gold certificate of Series 1900, a number of which were inadvertently released to the public because of a fire in 1935. A box of them was literally thrown out of a window. This set is not considered to be "in circulation" and, in fact, is stolen property. However, the government canceled these banknotes and removed them from official records. Their value, relevant only to collectors, is approximately one thousand US dollars.[]

According to the Federal Reserve Bank of New York, there was $829 billion in total US currency in worldwide circulation as of December 2007.

In September 2004, it was estimated that if all the gold held by the U.S. government (287.13 million ounces = 8.14 million kilograms = 8,140 metric tonnes) were again required to back the circulating U.S. currency ($733,170,953,704), gold would need to be valued at $2,800/ounce ($90/gram).[]

اللون والتصميم

U.S. Federal Reserve notes in the mid-1990s
Current $20 bill front.
Current $20 bill back.

انظر أيضاً

  • العملة القارية
  • قانون سك العملة 1792
  • قانون سك العملة 1849
  • قانون الصرافة الوطنية (1863)
  • قانون سك العملة 1864
  • قانون سك العملة 1873
  • تاريخ الصرافة المركزية في الولايات المتحدة
  • الاستخدام الدولي للدولار الأمريكي

المصادر

  • الباحثون السوريون

الهامش

  1. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة Crabbe, 1989
  2. ^ "Gold Clause Cases". Retrieved 2008-07-03.
  3. ^ United States Paper Money Information Retrieved September 26, 2009.
  4. ^ Tassava, Christopher. "The American Economy during World War II". Economic History Association.
  5. ^ Rockoff, Hugh (1998). The economic of World War II. New York, New York: Cambridge University press. p. 117.
  6. ^ Meier, Gerald (1974). Problems of a World Monetary Order. New York, New York: Oxford University Press. p. 38.
  7. ^ Eichengreen, Barry (2011). Exorbitant Privilege; The Rise and Fall of the Dollar. New York, New York: Oxford University press. pp. 44–47.
  8. ^ Eichengreen, Barry (2011). Exorbitant Privilege; The Rise and Fall of the Dollar. New York, New York: Oxford University press. p. 3.
  9. ^ Eichengreen, Barry (2011). Exorbitant Privilege; The Rise and Fall of the Dollar. New York, New York: Oxford University press. p. 40.
  10. ^ Meier, Gerald (1974). Problems of a World Monetary Order. New York, New York: Oxford University Press. p. 104.
  11. ^ Kotlikoff, Laurence (2006). "Is the United States Bankrupt?" (PDF). Federal Reserve Bank of St. Louis.
  12. ^ "How Currency Gets into Circulation". Federal Reserve Bank of New York. Retrieved 2009-05-10.

وصلات خارجية

  • Joint Economic Committee Study, November 1998 - http://www.house.gov/jec/fed/fed/dollar.htm

نطقب:Obsolete U.S. currency and coinage

تاريخ النشر: 2020-06-04 17:12:19
التصنيفات: صفحات بأخطاء في المراجع, All articles with unsourced statements, Articles with unsourced statements from October 2009, Articles with invalid date parameter in template, Articles with unsourced statements from February 2007, Articles with unsourced statements from January 2009, Portal templates with all redlinked portals, عملات الولايات المتحدة, تاريخ النقود

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

وليد الركراكي يستقر على بديل يحيى جبران

المصدر: راديو مارس - المغرب التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2022-03-16 12:18:28
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 59%

القوى العاملة تشارك في مبادرة رواد الأعمال الأقوياء بالإسكندرية  

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-16 12:18:06
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 57%

​​​​​​الحكومة تصدر 11 قرارًا هاماً خلال اجتماعها الأسبوعي

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-16 12:18:02
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 60%

خبيرة تغذية تنصح بالاستغناء عن المكملات الغذائية

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-03-16 12:18:42
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 68%

شرح درس صيغ المبالغة بمادة «اللغة العربية» للشهادة الإعدادية

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-16 12:18:05
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 54%

صلاح "غطاس".. كلوب يرد بغضب قبل لقاء ليفربول وأرسنال

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-03-16 12:18:40
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 51%

أستراليا تضم بشكل مفاجىء لاعب من أوروغواي لمواجهة اليابان والسعودية

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-03-16 12:18:41
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 57%

حصر عقارات عزبة وهبة لإزالتها.. 3 خيارات أمام الأهالي للتعويض

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-16 12:18:07
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 59%

الجامعة العربية: اليوم العربي لحقوق الإنسان يرسخ «الحق في بيئة صحية»

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-16 12:18:03
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 66%

مزراوي: لم يكتمل أي شيء حتى الآن مع برشلونة

المصدر: راديو مارس - المغرب التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2022-03-16 12:18:32
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 61%

نقل مباراة الإمارات والعراق في تصفيات المونديال إلى "أرض محايدة"

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-03-16 12:18:39
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 66%

رئيس وزراء بريطانيا يصل الدولة

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-03-16 12:18:42
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 68%

تصريح للاتحاد للطيران حول تخفيف اجراءات السفر الى ابوظبي

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-03-16 12:18:39
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 61%

علو برج إيفل في باريس يرتفع إلى 330 مترا.. صور

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-03-16 12:18:43
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 68%

لائحة المنتخب.. الحسم غدا

المصدر: راديو مارس - المغرب التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2022-03-16 12:18:29
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 56%

تحميل تطبيق المنصة العربية