تل بسطة

تل بسطة
Βούβαστις
منظر من بوباستيس
خطأ لوا في وحدة:Location_map على السطر 404: attempt to index field 'wikibase' (a nil value).
الاسم البديل بوباستيس
پر-باست
المكان تل بسطة، الزقازيق، محافظة الشرقية، مصر
المنطقة مصر السفلى
النوع مستوطنة
ملاحظات حول المسقط
الحالة أطلال
bA st t
niwt
Bubastis
بالهيروغليفية

تل بسطا هي مسقط أثري على أطراف مدينة الزقازيق، محافظة الشرقية. وكانت مركزاً دينياً هاماً وإحدى عواصم مصر القديمة. كانت عاصمة الإقليم الـ18 فى الدولة المصرية القديمة، ثم أصبحت عاصمة لكل الأنطقيم فى عهد الأسرة 22، وعُرفت قديماً باسم «‏پر-باستت» نسبة لـ«باستت» إله المرح والسعادة والراحة، ثم حرفت الحدثة حديثاً لتصبح «تل بسطة»، ومؤخراً انحرف حال المنطقة، لتعانى من خطوط الصرف الصحى، والمياه الجوفية التى تهدد آثارها، فضلاً عن انخفاض أعداد السائحين الوافدين عليها بعد الثورة بنسبة 90%. وتحوى «تل بسطة» آثاراً من العصرين اليونانى والرومانى، كما كانت معبراً ومقراً مؤقتاً للسيدة مريم العذراء، وولدها عيسى المسيح، عندما قدما إلى مصر. ونظراً لمسقطها على مدخل مصر الشرقى فقد قابلت أفواج القادمين من الشرق عبر سيناء، وعاصرت الكثير من الفاتحين والغزاة. وقد شرفت بأنهــا كانت معبراً ومقراً مؤقتاً للسيدة مريم العذراء ووليدها المسيح " عليهما السلام " عند قدومهما إلى مصر.

رأس باستت اللبؤة

المسقط

تمثال رأس من الگرانيت الوردي لرمسيس الثاني عثر عليه في منطقة تل بسطة في
Relief jubilaire d'Osorkon II

تقع مدينة تل بسطة في شرق الدلتا على الفرع الشرقي للنيل، في نقطة تلاصق حوض هذا الفرع مع حوض الفرع التانيسي، على بعد حوالي عشرين كيلومترا من غرب مدخل وادي طميلات Ouadi Toumilat. ومازال هذا المسقط الذي نمت بالقرب منه مدينة الزقازيق عاصمة الإقليم الحديثة يحتفظ باسمه القديم: تل بسطة.


أصل الاسم

باستت

في الأصل كانت تل بسطة تسمى "باست Bast" والتي اشتق منها اسم الإلهة "باستت Bastet" (أي المنتمية إلى مدينة باست) ثم عهدت فيما بعد باسم "بيت باستت" (ومن هنا أصبحت في اليونانية بوباستيس Boubastis، وفي اللاتيني Bubasis).

العمران في الزقازيق يزحف على أنقاض قصر من عصر الدولة الوسطى

الأهمية التاريخية

ماتبقى من مقبرة باستت الرئيسية
مومياء القطة
Chapiteau hathorique provenant du grand hall jubilaire d'Osorkon à Bubastis. Œuvre usurpée du الدولة الوسطى - متحف اللوڤر
أطلال معبد كا، الذب بناه پپي الأول في بوباستيس

يرجع تأسيس هذا المسقط، وعبادته للإلهة ذات رأس الأسد، إلى عهد الأسرات الأولى.

وكانت الإلهة باستت تعد بعد ضمها إلى المجمع الإلهي الهليوبوليتاني بديلة محلية للإلهة سخمت Sekhmet" التجسيد الأنثوي للقوة الخطرة ولكنها حامية للشمس. كما كانت تقدس كراعية للفرعون في المعابد الملكية للدولة القديمة، ولقد استقرت عبادة "سيدة الحياة للأرضيين" هذه على الدوام في شمال منف (ومن الشواهد على ذلك وجود البوباستيون Bubastieion وجبانة تحت الأرض للقطط في سقارة).

ومما يشهد بالأهمية التي كانت تتمتع بها تل بسطة خلال الأسرة السادسة في مسقطها الحالي، تلك البقايا والآثار التي تخلفت عن منشآت جميع من الملك تتى Teti والملك پپي الأول Pepy I وعن إحدى الجبانات الخاصة. ولقد زخرف معبدها بأسماء وصور سلسلة من الفراعنة من أمنمحات الأول حتى نختانبوالثاني. وخلال عصر الرعامسة اشتهرت تل بسطة وذاع صيت ومكانة أطبائها "وبيت الحياة" الخاصة بها، وربما كان مسقطها الإستراتيجي سببا في تمركز الليبيين المشوش Libyens - Mechoueech بها خلال الحقبة التانيسية (نسبة إلى تانيس).

وقد نعت الملك "شوشنق الأول" والكثير من أفراد أسرته بلقب "ابن باستت" ، كما حتى دراسة أسماء الأشخاص والأعلام الشائعة في تلك الفترة تعكس الشعبية المتزايدة لهذه الإلهة. واعتقد عابدوا الحيوانات حتى كافة القطط ما هي إلا صورة للإلهة باستت (فقد عثر على عدد من التماثيل الصاوية الرائعة المصنوعة لها من البرونز في جبانة الحيوانات بتل بسطة). وأصبحت باستت تقدس عالميا "كروح لإيزيس".

ووفقا لهيرودوت، فقد سادت آيات وعبادات تقريظها ومدها في جميع أنحاء مصر.

عمود بردى لبوباستس - متحف اللوڤر

الدين

جزء من ضريح نخت أنبو- المتحف البريطاني - المتحف البريطاني
Le colosse d'une reine découvert dans les ruines de Bubastis

من مصر دعوت أبنى

نتعجب ونندهش حينما نقرأ تعبير في خط اليهود الموحى وبالتحديد في فى هوشع 11: 1 تقول : " من مصر دعوت أبنى " الإله الحقيقى في خط اليهود التى بين أيديهم يقول من مصر دعوت أبنى ومن المعروف حتى الشعب اليهودى فقط الموجود في أورشليم هوأبناءه وهم موجودين في الأرض المقدسة , إذا فلا بد حتى يمضى أحدهم إلى مصر ويناديه الرب ليرجع ويقول من مصر دعوت أبنى .. إذا الأرض المصرية التى داس على ترابه السيد المسيح يجب حتى تؤمن بالقادم إليها ويوماً ما سترجع مصر إلى فاديها التى طرق أبوابها وفتحهم ليضم فيها وبها جميع الأمم .

الصورة اللقاءة للفنان ألبريخت دورر ( 1471-1528م ) الذي عاش ومات في مدينة نورمبرغ الألمانية، لوحة "الهروب إلى بطون مصر" – اللوحة الثانية من سلسلة لوحاته التى رسمها في حياته – والتي تظهر لنا الرحلة الشاقة التي قاستها مريم العذراء في هروبها إلى مصر خوفاً على حياة وليدها . اللوحة تظهر لنا مريم العذراء وهي تمتطي الحمار وفي حجرها وليدها السيد المسيح حيث هالة الشمس تكلل رأسيهما، وتظهر كذلك القديس يوسف البار الذي رافقهما تلك الرحلة وهويحث الحمار على الإسراع، واتى تطاير أوازدياد طرف الشال الأبيض الذي ترتديه العذراء وكذلك طرف الجلباب الوردي المرتفع أعلى أكتاف القديس يوسف كدلالة على السرعة التي كانوا يسيرون بها. وحين نتطلع إلى طبيعة الأرض حيث الصخور والحجارة، نعهد تماماً حتى الأشخاص الذين تضمهم اللوحة، هم في حالة هروب كونهم يسلكون طريقاً غير تلك الطرق السالكة المعروفة التي وطأتها أقدام البشر وحوافر الماشية. - عن جريدة إيلاف الصادرة في 27/12/2005 م عن منطقه حسين السقاف بعنوان الأجزان السبعة .


هوذا الرب راكب على سحابة سريعة وقادم إلى مصـر

وهناك آية أخرى ذكرها الوحى في خط اليهود وبالتحديد في أشعياء 1:19 "هـــوذا الرب راكب على سحابة سريعة وقادم إلى مصـر فترتجف أوثان مصر من وجهه ويذوب قلب مصر داخلها ." وقد ذكر معظم مفسرى العهد القديم حتى السحابة السريعة هى العذراء مريم الطاهرة النقية , وحدث عملا كما ترى حتى الطفل الرب يسوع كان عندما يمضى إلى مكان كانت أوثان مصر تسقط , وكان كهنة الأوثان يفطنون إلى وجود صبى غريب فيربطون بين سقوط أوثانهم مع حضور هذا الطفل الإلهى إلى مدينتهم فيتهمونه ولكن أمه أوأحد من الذين عمل لهم المعجزات يحذرونهم من غضب الكهنة فيهربون من مكان إلى آخر وإذا كان المؤرخون نطقوا عن ذهابه إلى مصر رحلة الهروب إلى مصر إلا أنه كان يهرب أيضا في داخل مصر ذاتها ومن المعتقد حتى هذا كان سببا للبلاد الكثيرة التى زارها في أرض مصر في الفتره القصيرة التى مكث فيها هناك .


ملاك الرب يظهر ليوسف في حلم ونطق له :

قم وخذ الصبى وأمه وأهرب لأرض مصر لأن هيرودس مزمع حتى يقتل الصبى

خرج يوسف منفذاً أمر الملاك , واخذ معه سيدة الكل القديسة العذراء مريم وتمطتى حماراً وتحمل على ذراعيها الرب يسوع , ويوسف بجانبهما يقود حماراً (1) وقد صحبتهم أيضاً سالومى (2) وكان لها أسم آخر فعهدت في الأنجيل بأم أبنى زبدى (3) .

خرج يوسف من بيت لحم بالأراضى المقدسة متجها إلى أرض وادى النيل , وكانت الصورة التى يجب حتى نتأملها رجل عجوز يقود حماراً عليه السيدة العذراء حاملة الرب يسوع وخلفهما عجوز أخرى هى سالومى إلى اين يمضى ،يا ترى؟ لم يكن يفهم كيف من الممكن أن سيعيش في أرض غريبة ،يا ترى؟ كيف من الممكن أن سيأكل هوومن معه ،يا ترى؟ أين يحتمى من حر الصيف وبرد الشتاء،يا ترى؟ كان جميع همه ان ينفذ وصية الرب التى أتته في حلم لم يشك في مواعيد إلهنا لأنه كان عنده راتى , فتشبة بأب الآباء إبراهيم الخليل الذى أطاع أمر الرب وهجر أرضة وعشيرته (4) وخرج وهولا يفهم إلى أين يأتى (5) ( في الصورة اللقاءة أيقونة قبطية أثرية نادره توضح شكل يوسف النجار وهويحمل الطفل يسوع وقد اصبح كبيراً )

http://st-takla.org/Gallery/Gallery-Saints-03_.html

وتأمل آخر يجب حتى نتجه إليه بأفكارنا عن هذه الفتاة الصغيرة العذراء مريم ،يا ترى؟ التى تحمل أبنها من المرجح حتى عمرها لم يكن يتجاوز 15 سنة وبالرغم من هذا كانت مستعده للتضحية بالهجرة من بين أهلها ووطنها ولسان حالها يقول لأبنها : " أهرب يا حبيبى وكن كالظبى أوكغفر الأيائل على جبال الأطياب" (نشيد الأنشاد 8: 14) في الصورة الأثرية اللقاءة الموجودة في دير العذراء مريم المعروف بالمحرق تمثل السيد المسيح والسيدة العذراء ويوسف البار ممسكاً براس حمار يقوده , ويظهر في الصورة والشجرة وأوراقها متدليه منحنية وفى الطرف الشمالى يظهر ملاك متعبداً للرب يسوع المسيح

وحينما خطت خطوات العائلة المقدسة المكونة من أربعة افراد وأبتدات رحلة هروبها ولمست أرجلهم تراب وادى النيل تباركت للوقت أرض مصر هوذا الرب يسوع قادم إلى ارض مصر افرحى يا بنت مصر لأنه جائك ملكا يملك على قلبك إلى الأبد إقبله يا ابن مصر مخلصاً لأنه سيقود شعبك ويسكن معك على أرضك إلى يوم الساعة أقرأ وعد الوحى الإلهى على لسان أشعياء النبى اليهودى الذى اتى قبل المسيح بمئات السنين عن حتى الرب نفسه قد حطم أوثان مصر فنطق : " وحى من جهة مصر وهوذا الرب يركب على سحابة سريعة ويدخل مصر , فترتجف (6) أوثان مصر من وجهه , ويذوب قلب مصر في داخلها (7) "

وفسر آباء الكنيسة في مواضع عديدة إذا السحابة التى ركبها الرب في قدومه إلى مصر هى مريم العذراء (8) لأن مريم هى في بياض السحابة وطهارتها , وفى خفتها ورقتها , وسموًها وحملتها .


تحطم أوثان مصر أمام إلهها الحقيقى

وإرتجفت اوثان مصر من هيبة الرب يسوع وجلال إلوهيته وقوته , وتزلزلت الأرض تحت أقدامها ومالت بثقلها الحجرى فتحطمت وتكسرت أمام رجلى الصبى القادم غلى مصر وقد روى المؤرخون هذه الحادثة فنطقوا : " حتى الأصنام كانت تتكسر لدى ظهوره أمامها , والبرابى أقفرت من شياطينها "(9)

وذاب قلوب كهنة الأصنام خوفاً وهلعاً , ودهشة وفزعاً , فهرعوا إلى حكام مصر لينصرهم على القادم الصغير ولكنه لم يكن سلطان الظلمة له سيطرة عليه , وفى أثناء هروب العائلة المقدسة من بلدة إلى أخرى كان يؤمن بعض المصريين بالرب يسوع وولكنه كان يجد الكره والعداوة من بعضهم ألاخر ومن كهنة الأوثان وخدامها لفقدهم أرزاقهم , فحلت على الأولين بركته وعلى الآخرين هيبته .

وما احلى تعليق دينيس DENYS LE CHARTREUX على أشعياء النبى (أشعياء 19: 1) فنطق : " كما تحطم تمثال داجون أمام التابوت المقدس هكذا سقطت تماثيل مصر عند مجئ يسوع , إذ لم تقوى على لقاءة حضورة " (10)

أما المؤرخ بلاديوس PALLADIUS أسقف هيلينوبوليس Helenopolis وهومن رجال القرن الرابع الميلادى مضى بنفسه إلى إقليم الصعيد إلى " منطقة الأشمونيين " حيث مضى الرب يسوع مع مريم ويوسف إتماماً لكلام الرب على لسان أشعياء (أشعياء 19: 1) الذى نطق : " هوذا الرب يركب على سحابة سريعة ويدخل مصر , فتتزلزل أوثان مصر من وجهه ويذوب قلب مصر في داخلها " ونطق المؤرخ : " وقد رأينا أيضاً هناك بيت الأوثان حيث سقطت جميع الأوثان التى فيه على وجوهها عندما ولج مخلصنا المدينة "(11)

عيد الكنيسة القبطية لذكرى دخول السيد المسيح والعائلة المقدسة لأرض مصر

تعيد الكنيسة القبطية لذكرى دخول المسيح أرض مصر في 24 من شهر بشنس القبطى , ويعتبر هذا العيد من أعياد المسيحيين ألقباط السيدية الصغرى .

ويتغنى شعب الكنيسة لهذه الذكرى العظيمة , مشيده لألهنا الرب يسوع الذى أنعم على بلادنا بالبركات , والشرف العظيم الذى خلعته عليها الزيارة الخالدة وهذه الرحلة التى بها تقدست بلادنا .

وذلك بترنمهم بحدثات ذكصولوجية اليوم 24 من بشنس فيتغنون بلحن قائلين"

إفرحى وتهللى يا مصر ( أويا أهل مصر) وكل بنيها , وكل تخومها , فإنه اتى إليك محب البشر الكائن قبل جميع الدهور " في الصورة اللقاءة النص باللغة القبطية وهى اللغة المكتوبة بالحروف اليونانية والمنطوقة باللغة الفرعونية القديمة

انظر أيضا

  • محافظة الشرقية.

المراجــع

(1) أجمعت جميع المصادر الشرقية والغربية حتى وسيلة السفر التى حملت السيدة العذراء كانت حماراً , وسار يوسف إلى جانب الحمار ممسكاً بمقوده حسب المتبع في تنطقيد الشرق , ولم تكن هذه الصورة غريبة في الكتاب المقدس فقد قدمها لنا سفر الخروج واصفاً رجوع موسى النبى من بلاد المديانيين إلى مصر : " فأخذ موسى إمرأته وولديه وأركبهم على الحمير , ورجع إلى أرض مصر وأخذ عصا الله بيده .. " ( الخروج 4: 20"

(2) راجع انجيل كاروز الديار المصرية مرقس (مر15: 40) و(مر16: 1) ومن المصادر التاريخية وغيرها التى التى ذكرت حتى سالومى أوسالوما قد صحبت العائلة المقدسة إلى مصر من بيت لحم هى :-

ا- السنكسار القبطى .. وضع الأنبا بطرس الجميل أسقف مليج والأنبا ميخائيل أسقف أتريب , والأنبا يوحنا أسقف البرلس - القاهرة 1936 الجزء الثانى ص 143 تحت اليوم 24 من شهر بشنس .

ب- وفى الذكصولوجية القبطية موجودة في مخطة الفاتيكان ورد فيها : " فقام يوسف , واخذ العذراء , والصبى معها وسالومى العجوز" في الصورة اللقاءة النص باللغة القبطية وهى اللغة المكتوبة بالحروف اليونانية والمنطوقة باللغة الفرعونية القديمة

جـ - وفى الدفنار تحت يومثمانية بؤونة حيث ينطق نفس العبارة السابقة باللحن الأدام : " ويذكر أسم سالومى مرة أخرى في اللحن الواطس تحت نفس اليوم .

د - وفى ميمر البابا تاوفيلس بطريرك الأسكندرية من المخطوطات الأثيوبية .

Legends of Our Lady Mary the Perpetual Vergin and Her Mother Hanna. Translated from the Ethiopic Manuscrpts by E.A.W. BUDGE, London, 1922,p. 67.

هـ - ميمر البابا تيوثيئوس بابا الأسكندرية

BUDGE, Legends of Our Lady p. 84.

P. De. LAGARDE, AWBYPTIACA, Gottingen, 1896, F. ROBINSON, Coptic Apocryphal Gospel, in Texts and Studies, vol. IV, 2 (Cambridge) 1896 p. 133

ز- ورد أيضاً في كتاب تاريخ الكنيسة القبطية لـ منسى القمص ص3

(3) راجع أنجيل القديس متى ( متى 20: 20) (متى27: 56)

(4) (سفر التكوين 12: 1)

(5) الرسالة إلى العبرانيين 11: 8)

(6) أوفي ترجمة أخرى فتتزلزل

(7) (سفر أشعياء 19: 1)

(8) ورد في كتاب الدفنار تحت اليوم 24 من يشنس (طرح الآدام) .. " أسبح المسيح مخلصى , وامجد أمه العذراء السحابة الخفيفة التى نزلت إلى مصر , أعنى مريم العذراء القديسة وهى حاملة ربنا يسوع المسيح"

واتى أيضا في طرح واطس : " هبط المسيح إلى مصر على سحابة خفيفة , التى هى مريم والدة الإله القديسة , ومخلصنا يسوع المسيح راكباً على ذراعيها الطاهرين وهوطفل صغير كتدبيره .. "

راجع أيضاً كتاب " ألمة القبطية وكنيستها الرثوذكسية " بقلم الإرشيدياكون فرنسيس العتر , القاهرة - سنة 1953 ص 11

(9) راجع منطق " دخول السيد إلى مصر " للأب يعقوب موزر - مجلة الصلاح - مايو1933 ص 235

(10)" Comme I' idole de Dagon se brisa devant I'arche saint, ainsi les idoles de I' Egypte tombe'rent a' Ia'rrive'e de Je'sus, ne pouvant supporter sa pre'sence".

M. JULLIEN. L'Egypte, p. 243.

(11) PALLADIUS. The Paradius, london. 1906 vol, p. 304.

المصادر

Wikisource has the text of the 1911 Encyclopædia Britannica article Bubastis.
  1. ^ پاسكال ڤيرنوس (1999). موسوعة الفراعنة. دار الفكر. Unknown parameter |coauthors= ignored (|author= suggested) (help)

وصلات خارجية

  • Preliminary German website of Tell Basta Project
  • Bubastis on the website of MUSEUMS IN THE NILE DELTA (project M.i.N.)
  • نطقب:DGRG

Coordinates:

تاريخ النشر: 2020-06-04 17:19:16
التصنيفات: صفحات بها أخطاء في البرنامج النصي, Pages with citations using unsupported parameters, Pages using infobox ancient site with unknown parameters, Commons category link from Wikidata, الزقازيق, مواقع إغريقية قديمة في مصر, Ancient mints, مواقع أثرية في محافظة الشرقية, أماكن مذكورة في التوراة, مواقع رومانية في مصر, أماكن مأهولة سابقاً في مصر, دلتا النيل

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

وساطة سلطنة عُمان... هل تعيد العلاقات بين مصر وإيران؟

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-05-31 15:22:52
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 67%

يوميات الحرب «3».. تناقضات الشخصية السودانية

المصدر: صحيفة التغيير - السودان التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-31 15:23:20
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 56%

قيادي فلسطيني: رد فعل الجبهة الشعبية على الغارة الإسرائيلية

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-05-31 15:22:44
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 65%

هارى كين يفضّل مانشستر يونايتد على ريال مدريد وبايرن ميونخ

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-05-31 15:22:34
مستوى الصحة: 36% الأهمية: 36%

هل يلحق الشناوى بمواجهة الأهلى والوداد المغربى فى نهائى أفريقيا ؟

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-05-31 15:22:23
مستوى الصحة: 39% الأهمية: 50%

بالفيديو.. رجل يحطم تاج ملكات الجمال بعد خسارة زوجته

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-05-31 15:22:36
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 52%

بدء التقديم إلكترونيا بمرحلة رياض الأطفال بالجيزة غدا على هذا الرابط

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-05-31 15:22:19
مستوى الصحة: 41% الأهمية: 37%

بلا رحمة.. هناء تتخلص من طفلها وتقطعه بالفأس خوفًا من مفارقتها!

المصدر: المصريون - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-05-31 15:22:04
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 55%

سيول تكشف: زعيم كوريا الشمالية "يعاني من الأرق"

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-05-31 15:23:00
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 57%

ألمانيا تحظر عمل أربع قنصليات روسية عامة

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-05-31 15:22:48
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 57%

قبل قمة الأهلى والوداد.. أرقام لا تفوتك عن نهائيات دورى أبطال أفريقيا

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-05-31 15:22:33
مستوى الصحة: 33% الأهمية: 48%

مقتل 6 وإصابة 9 في حادث مروري بأفغانستان

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-05-31 15:22:56
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 60%

موقف إنسانى من طه الدسوقى يتسبب فى بكاء الطفل عمر شريف.. فيديو

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-05-31 15:22:22
مستوى الصحة: 42% الأهمية: 48%

89 عامًا على انطلاق الإذاعة المصرية فى كاريكاتير اليوم السابع

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-05-31 15:22:30
مستوى الصحة: 42% الأهمية: 41%

الامارات ترفض "التوصيفات الخاطئة" لمحادثات مع الولايات المتحدة الأميركية

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-31 15:23:33
مستوى الصحة: 71% الأهمية: 73%

متحف باريس يعرض قطعا من نيزك

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-05-31 15:22:40
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 50%

تحميل تطبيق المنصة العربية