شركة النفط الأنگلو-فارسية
شركة النفط الأنجلو-فارسية Anglo-Persian Oil Company تأسست في 1908 إثر اكتشاف حقل نفط كبير في مسجد سليمان، إيران. وكانت أول شركة تستخرج النفط من إيران وكانت أول شركة نفط في الشرق الأوسط. وفي 1935 تغير اسم APOC إلى شركة النفط الأنجلو-إيرانية Anglo-Iranian Oil Company واختصارها AIOC، وفي 1954 أصبحت شركة النفط البريطانية British Petroleum Company "بريتيش پتروليوم كمپني" (ب پ)، أحد سوابق الشركة الحالية ب پ.
في عام 1951 قام محمد مصدق بتأميم الشركة وكانت هذه المستوى سببا في الانقلاب عام 1953.
امتياز دارسي للنفط
التنقيب والاكتشاف
في 1901، تفاوض وليام نوكس دارسي، رجل المجتمع اللندني المليونير، على امتياز لاستخراج النفط مع الشاه مظفر الدين شاه قاجار حاكم بلاد فارس. وقد حصل على حقوق حصرية للتنقيب عن النفط لمدة 60 عاماً في مساحة شاسعة تضم معظم إيران. ولقاء ذلك، حصل الشاه على £20,000 جنيه استرليني (تساوي اليوم £1٫6 مليون جنيه استرليني)، وكمية مساوية من الأسهم في شركة دارسي، ووعد بأرباح مستقبلية قدرها 16%.
استأجر دارسي الجيولوجي جورج برنارد رينولدز للقيام بالتنقيب في الصحراء الإيرانية. وكانت الظروف بالغة القسوة: "فقد انتشر الجدري بشكل وبائي، وسادت العصابات وأمراء الحرب، وشحت المياه، أما الحرارة فكثيراً ما تعدت 50°س". وبعد عدة سنوات من التنقيب، تبددت ثروة دارسي وأُجبر على بيع معظم حقوقه إلى شركة بورمة للنفط.
نفط بورمة
أيمن زغلول |
ساهم بشكل رئيسي في تحرير هذا الموضوع |
هنا لابد من وقفة هامة لدراسة التطور النمطى لأعمال الحكومة البريطانية. فالثابت تاريخيا هوحتى إنجلترا كانت دائما تسير على مبدأ حتى الفهم يتبع التجارة. بمعنى حتى العلاقات التجارية بين التجار الإنجليز والمجتمعات الغير أوروبية تكون هى البادىء بالتدخل الإستعمارى للدولة في فترة لاحقة. وقد رأينا ذلك في شركة الهند الشرقية ورأينا ذلك في الحركة السريعة لتملك حصة الخديوإسماعيل في أسهم قناة السويس قبل حتى تشرع في الحملة على مصر بست سنوات فقط . وهنا في فارس لم يتغير النهج الحكومى البريطانى. فالإمتياز الذى حصل عليه البنك الشاهانى كان حصيلة ضغوط بريطانية حكومية على الشاه بعد سقوط إمتياز رويتر. والإمتياز الذى حصل عليه دارسي فيما بعد كان بمبادرة من الشاه أثناء معرض باريس ولكن الحكومة البريطانية كانت سعيدة بصدوره لصالح دارسي. كما حتى الحكومة البريطانية هى التى دبرت إدماج شركة دارسي في شركة بترول بورما. وفى النهاية من جميع ذلك وبعد ثبوت الجدوى الإقتصادية للمشروع تدخل الحكومة البريطانية مشتريا لأسهمه بحيث يصبح من حقها كمالك يحمل أسهما حتى تدافع عن ممتلكاتها. والحجة الشهيرة التى كانت إنجلترا تقدمها دائما كانت أنها صاحبة مصلحة بمقتضى حقوق الملكية. وهذا ما تم في فارس أيضا، إذ أصبحت الحكومة البريطانية بصفتها هذه تملك اسهما في شركة البترول الأنجلوفارسية التى كانت قد أنشئت عقب إدماج شركة دارسي في شركة بترول بورما وقد طرحت أسهمها في البورصة بلندن في العام التالى مباشرة بعد الإكتشاف.
امتياز حتى 1918
وتلك كانت هى الفترة السابقة مباشرة على الحرب العالمية الأولى وكانت إنجلترا قلقة للغاية من تصاعد قوة ألمانيا الإقتصادية فاتىت هذا الإجراءات دعما لجهود التحضير لمعركة قادمة لا محالة إذ لابد من تأمين الوقود الكافى للمجهود الحربى. وكان الفحم في السفن يشكل عبئا بسبب إضطرار السفن الدائم للعودة للموانى للتموين وإستحالة التموين في عرض البحر كما حتى السفن التى تسير بالبترول كانت أسرع وأكثر قدرة على المناورة. وبطبيعة الحال كانت شركة البترول الأنجلوفارسية هى الخيار الذى إستقر عليه قرار الحكومة البريطانية وبالذات وزير البحرية في ذلك الوقت، ونستون تشرشل، فاشترت الحكومة عام 1913 حصة تبلغ 51% من أسهم تلك الشركة. (كان ونستون تشرشل فيما بعد رئيسا لوزراء إنجلترا في أول الخمسينات أثناء وقوع أزمة تأميم الشركة من قبل حكومة مصدق وحاول إقحام الولايات المتحدة في النزاع وكانت حجته الأساسية أمام الرئيس ترومان أنه يريد حتى يردع "لص البترول الذى سرق إستثماراتنا التى دفعنا فيها أموال الدولة"). وانتشرت الإتفاقيات البترولية بعد ذلك في منطقة الخليج العربى بأسره وفى العراق وتأسست شركات سقطت في يد بريطانية.
وبالطبع فإنه بسبب تواجد 51% من أسهم الشركة في يد الحكومة البريطانية فقد كانت الجمعيات العمومية لهذه الشركات المساهمة تعقد بطريقة مبتسرة وتعتمد تقارير لم يرها أحد وتقر ميزانيات غير معلنة وتخرج في النهاية بأرباح صافية هزيلة تتقاضى الدولة مانحة الإمتياز 16% عنها دون حتى تستطيع الدخول إلى التفاصيل أوالأرقام الحقيقية. أى حتى هذه الشركات كانت كائنا شبيها بالقطاع العام الذى تملكه الدولة بالعمل ولكنها تضعه في صورة شركات مساهمة تخضع لقواعد المحاسبة وقوانين الشركات بيد أنه خضوع يمكن إفراغه من مضمونه بقرارات الجمعية العمومية التى يكمن حق التصويت فيها بيد الوزير أومن ينوب عنه.
إلى غير ذلك لم يتح للدولة الإيرانية في أى وقت حتى تلقى نظرة على تقارير مالية أوحسابات أرباح وخسائر ولم تكن تفهم كثيرا عن تكاليف إنتاج البترول ولا عن أرباحه رغم حتى تلك الثروة هي في الأساس واقعة في إقليمها الوطني. وكانت الحجة البريطانية الخالدة مبنية على نقطتين أولاهما حتى العقود لابد من إحترامها Pacta sunt servanda وثانيهما حتى تكاليف التنقيب والبحث والإستخراج كانت خطرا ومجازفة تحملتها الشركة البريطانية في البداية ولم تساهم الدولة معها بأى قدر من تحمل ذلك الخطر. وبالطبع فوق هذا وذاك كانت موازين القوة واضحة وهى أقوى حجة كما نفهم!
إلى غير ذلك حصلت الحكومة على حصة الأغلبية من الشركة لقاء مبلغ 2.2 مليون جنيه إسترليني وحصل الأسطول البريطانى على عقد توريد بترول للسفن التابعة له يمتد 20 عاما بثمن تفضيلى بتخفيض يتم تمويله من أرباح الشركة وحصل دارسي على مكافأة نهاية خدمته وعلى لقاء لما أنفقه من مصاريف على التنقيب قبل حتى يظهر البترول وخرج من الشركة وأصبحت الإدارة كما أسلفت خاضعة للقرار السياسي البريطانى عن طريق تعيين مديرين من قبل الحكومةقد يكون لهما حق التصويت والإعتراض على أى صفقة تتعلق بالأسطول وإمداده بالبترول أوعلى أى إجراء أساسى في سياسة الشركة. ووافق البرلمان على هذه الإجراءات التى كان جزء منها معلنا والآخر سريا (عقد توريد بترول الأسطول). وكانت إنجلترا قد نجحت في إحتلال فارس أثناء الحرب الأولى بعد محاولات هجرية لاحتلالها وكانت روسيا قد إحتلت أيضا أجزاءا من شمالها ولكن قيام الثورة البلشفية قبيل نهاية الحرب أخرج روسيا من الحرب بأسرها فانكفأت على نفسها بعد توقيع صلح بريست ليتوفسك وبقيت إنجلترا مع فرنسا تحاربان ألمانيا والنمسا. وكانت الحكومة الفارسية قد بدأت في التنبه إلى حقيقة الإتفاق الذى عقدته مع الشركة الأنجلو-فارسية للبترول وإلى حتى طريقة حساب صافي الربح كان بها الكثير من الغبن للدولة الإيرانية حيث حتى عوائد الإستثمارات التى كانت الشركة تقوم بها خارج إيران لم تكن تدخل في حساب ذلك الربح الصافى. وكذلك كان الخصم الذى يحصل عليه الأسطول البريطاني لا يحسب على أنه دخل، رغم حتى العمل به يخدم مصلحة بريطانية مباشرة لا شأن للدولة الفارسية بها. وهكذ تنامت الإعتراضات الفارسية على الصفقة مما أدى إلى عقد إتفاق تفسيرى بين الدولة الفارسية والشركة المملوكة بأغلبيتها لبريطانيا بعد إنتهاء الحرب كان الغرض منه هوتعريف المصطلحات الواردة بالعقد الأصلى حتى يمكن للطرفين حتى يفسرا على أساسها بنود العقد. ومن العجيب حتى المستشار القانونى للدولة الفارسية في هذا الإتفاق التفسيرى كان مسئول مالي في الحكومة البريطانية هوسيدني أرميتاج سميث. إلى غير ذلك ففى الوقت الذى كان سعد زغلول في مصر يتهكم بقسوة بالغة على مفاوضة الحكومة المصرية مع الإنجليز بمقولة حتى "جورج الخامس يفاوض جورج الخامس"، كانت الدولة الفارسية تنفذ بالعمل هذا التفاوض بين جورج الخامس وجورج الخامس!
وهذه الإتفاقية التى سقطت عام 1920 كانت متعلقة بتفسير نصوص الإمتياز الأصلي الذى أصبحت حكومة بريطانيا حاملة له بعد حتى أصبحت أكبر مساهم في الشركة. ودار التفسير بالتحديد حول تعريف صافى الأرباح التى تتقاضى الدولة الفارسية منها 16%. وقد نصت هذه الإتفاقية التفسيرية على إدخال جميع أرباح الشركة وفروعها والشركات التابعة لها في جميع العالم مع اللجوء للتحكيم في داخل فارس في حالة نشوء نزاع مع وجوب قيام مخط محاسبة بريطانى في لندن بمراجعة الدفاتر وإصدار التقرير السنوى. واحتفظت الشركة وحدها بحق أرباح النقل البحرى للبترول وكل مشتقاته دون مشاركة من جانب الدولة الفارسية. والظاهر أنه من خلال أرباح هذا البند بالذات كان يتم تمويل الخصم الذى يحصل عليه الأسطول البريطاني.
وفى عام 1925 تبدل الوضع الداخلى في فارس نهائيا وأصبحت أسرة بهلوى هى الأسرة الملكية وخرجت أسرة قاجار من القصر والحكم ومن التاريخ عندما إستولى الجاويش رضا خان على السلطة وكان يعمل جنديا بسيطا في المدفعية الملكية. (الغريب هوحتى إبنه شاه إيران الأخير محمد رضا بهلوى كان يحلوله كثيرا حتى يسمى نفسه "إبن الجاويش" من باب تعظيم الذات والتعريف بما حققه من قفزة إجتماعية رغم حتى هذا لم يكن مجهوده). وعندما كادت البلاد حتى تتمزق بعد نهاية الحرب العالمية أصبح رضا خان وزيرا للحربية ثم رئيسا للوزراء ثم قرر البرلمان في عام 1925 إزاحة أسرة قاجار عن الحكم وبعد ذلك بعدة أسابيع قرر البرلمان تولية رضا خان لعرش البلاد وحمله إلى مرتبة الشاه. وفيما بعد تغير إسم البلاد من فارس إلى إيران وأضاف رضا خان لقب بهلوى إلى إسمه. وقد كان لرضا إبن وإبنة توأم هما الأميرة أشرف والأمير محمد. وقد عبر جميع من عهد هذين الأميرين عن إعتقاده حتى الطبيعة بدلت الأدوار بينهما بحيث حتى الأميرة كانت هى القادرة على الحسم وتتمتع بقوة الشخصية والقدرة على القيادة بينما كان الأمير الصبي خجولا يميل للخوف والجبن ويفضل السلامة وعدم الدخول في أى مخاطر قد تفضى إلى مشاكل.
تحول الموقف في إيران (وهوالإسم الجديد لفارس في عهد أسرة بهلوى) تحولا كاملاً إذ حتى رضا بهلوى لم يكن طيعاً ومتخاذلا كما كان أسلافه من أسرة قاجار، بل كان حاكما قويا دكتاتوريا يصل إلى ما يريده. وإنعكس هذا التحول في طبيعة الحكم في طهران على العلاقة بين الدولة الإيرانية والشركة التى أصبح إسمها الشركة الأنجلوإيرانية للبترول. فالشاه الجديد لم يكن مقتنعا باتفاق عام 1920 الذى عقده سيدني أرميتاج-سميث وأراد تعديله بسبب إقدامه على برامج تحديثية كبيرة في إيران يحتاج فيها إلى المال الوفير. وكان ذلك الشاه يؤمن بأن الإقتراض من الخارج فيه مهانة للسيادة الوطنية فكان ذلك الإحتمال مستبعدا تماما. وبالتالى لم يتبق أمامه سوى الدخول في مفاوضات جديدة مع الشركة. وبدأت تلك المفاوضات عام 1928 واستمرت على وتيرة متثاقلة حتى عام 1932 عندما أبلغت الشركة الحكومة الإيرانية حتى نصيبها عن صافى الربح عن عام 1931 يبلغ فقط 306 ألف جنيه إسترلينى وذلك بسبب حالة الكساد الكبير الذى كان يجتاح العالم. وهنا بتر مندوب إيران القاضي تيمورطاش المفاوضات وأصبح الوضع حرجا للإنجليز.
والسبب في ذلك الحرج هوتعمد الشركة عدم تقديم تقرير مالى واضح المعالم يبين حجم الدخل وحجم المصروفات وبالتالى مقدار صافى الربح، إذ حتى إيران لم تكن مساهمة في الشركة الأنجلو-إيرانية للبترول وبالتالى لم يكن من حقها النظر في مثل تلك التقارير! وهووضع شاذ للغاية.
امتياز 1933
الاتفاقية الاضافية 1949
التأميم والانقلاب
عدم الرضا في إيران
بحلول 1951 كان تأييد الشعب الإيراني لتأميم AIOC هائلاً. Grievances included the small fraction of revenues Iran received. In 1947, for example, AIOC reported after-tax profits of £40 million ($112 million) - and gave Iran just £7 مليون جنيه استرليني.
Conditions for Iranian oil workers and their families were very bad. The director of Iran's Petroleum Institute wrote that
الأجور كانت 50 سنت في اليوم. ولا أجر لأيام العطل، ولا أجازات سقمية، ولا تعويض عن الإعاقات الناشئة عن العمل. The workers lived in a shanty town called Kaghazabad, or Paper City, without running water or electricity, ... In winter the earth flooded and became a flat, perspiring lake. The mud in town was knee-deep, and ... when the rains subsided, clouds of nipping, small-winged flies rose from the stagnant water to fill the nostrils .... الصيف كان أسوأ. ... The heat was torrid ... sticky and unrelenting - while the wind and sandstorms shipped off the desert hot as a blower. The dwellings of Kaghazabad, cobbled from rusted oil drums hammered flat, turned into sweltering ovens. ... In every crevice hung the foul, sulfurous stench of burning oil .... in Kaghazad there was nothing - not a tea shop, not a bath, not a single tree. The tiled reflecting pool and shaded central square that were part of every Iranian town, ... were missing here. The unpaved alleyways were emporiums for rats.
كونسورتيوم 1954
طالع أيضاً
- الاتفاقية الأنگلو-فارسية
- الغزوالأنگلو-سوڤيتي لإيران
- شركة النفط الإيرانية الوطنية
- خط زمني لأزمة عبدان
- الانقلاب الإيراني 1953
- محمد مصدق
- حسين فاطمي
- دريوش فروهار
- العملية أجاكس
- عبد الحسين تيمورطاش
- جون كادمان
معرض الصور
توزيع كيروسين شركة النفط الأنگلو-فارسية.
عمال بختياري يمدون خطوط أنابيب النفط لشركة النفط الأنگلو-فارسية.
تفريغ الغلايات يدوياً لصالح شركة النفط الأنجلوفارسية.
عمال شركة النفط االأنگلو-فارسية.
عمال شركة النفط االأنگلو-فارسية.
عمال شركة النفط االأنگلو-فارسية.
عمال شركة النفط االأنگلو-فارسية.
عمال شركة النفط االأنگلو-فارسية.
مد أنابيب النفط في حقل مسجد سليمان وعابدان، إيران 1910.
حقل مسجد سليمان، 1908.
حقل مسجد سليمان، 1908.
حقل مسجد سليمان، 1908.
حقل مسجد سليمان، 1908.
الهامش
- ^ محمد مصدق وتأميم النفط الإيراني 1951_1953 فراس حسن الجبوري 2010-02-19
- ^ UK CPI inflation numbers based on data available from Lawrence H. Officer (2010) "What Were the UK Earnings and Prices Then?" MeasuringWorth.
- ^ Kinzer, Stephen, All the Shah's Men : An American Coup and the Roots of Middle East Terror, Stephen Kinzer, John Wiley and Sons, 2003, p.48
- ^ Kinzer, All the Shah's Men (2003), pp.48-9
- ^ Kinzer, All the Shah's Men (2003), p.67
- ^ (quoted in Kinzer, All the Shah's Men (2003), p.67. المصدر: Farmanfarmaian, Manucher, Blood and Oil: Inside the Shah's Iran, Modern Library, 1999, p.184-5 (Manucher Farmanfarmaian became director of Iran's petroleum institute in 1949)
خطأ استشهاد: الوسم <ref>
ذوالاسم "Stephen2003" المُعرّف في <references>
غير مستخدم في النص السابق.
خطأ استشهاد: الوسم <ref>
ذوالاسم "CN-IC-01" المُعرّف في <references>
غير مستخدم في النص السابق.
خطأ استشهاد: الوسم <ref>
ذوالاسم "Ref-B-Lauterpacht1973" المُعرّف في <references>
غير مستخدم في النص السابق.
خطأ استشهاد: الوسم <ref>
ذوالاسم "Ref-B-Vassiliou2009" المُعرّف في <references>
غير مستخدم في النص السابق.
خطأ استشهاد: الوسم <ref>
ذوالاسم "Ref-B-Christine2008" المُعرّف في <references>
غير مستخدم في النص السابق.
<ref>
ذوالاسم "Ref-B-William1991" المُعرّف في <references>
غير مستخدم في النص السابق.
للاستزادة
- Ferrier, R.W. (1982). . vol. I. Cambridge: Cambridge University Press. ISBN .
- Bamberg, James H (1994). . vol. II. Cambridge: Cambridge University Press. ISBN .
- Bamberg, James H (2000). . vol. III. Cambridge: Cambridge University Press. ISBN .
-
Meyer, Karl E (2008). . New York: W.W. Norton. ISBN . Unknown parameter
|coauthors=
ignored (|author=
suggested) (help) - Kinzer, Stephen (2003). . Wiley. p. 272. ISBN .
- Louis, Wm. Roger (2007). . I.B.Tauris. p. 1082. ISBN .
- Sztucki, Jerzy (1984). . Brill Archive. p. 43. ISBN .
- Vassiliou, M. S. (2009). . Scarecrow Press. p. 662. ISBN .
- Lauterpacht, E. (1973). . Cambridge University Press. p. 560. ISBN .
- . Cambridge University Press. 2008. p. 360. ISBN .
- . Cambridge University Press. 1991. p. 1096. ISBN .