جورج واشنطن
| جورج واشنطن | |
|---|---|
| أول رئيس للولايات المتحدة | |
|
في المنصب 30 أبريل 1789 – أربعة مارس 1797 | |
| نائب الرئيس | جون أدمز |
| سبقه | أول من تقلد المنصب |
| خلفه | جون أدمز |
| كبير ضباط الجيش | |
|
في المنصب 13 يوليو1798 – 14 ديسمبر 1799 | |
| عيـّنه | جون أدمز |
| سبقه | جيمس ولكنسون |
| خلفه | ألكسندر هاملتون |
| رئيس أركان الجيش القاري | |
|
في المنصب 15 يونيو1775 – 23 ديسمبر 1783 | |
| عيـّنه | المؤتمر القاري |
| سبقه | أول من تقلد المنصب |
| خلفه | هنري نوكس (كبير ضباط الجيش) |
| ممثل في المؤتمر القاري الثاني من ڤرجينيا | |
|
في المنصب 10 مايو1775 – 15 يونيو1775 | |
| سبقه | أول من تقلد المصنب |
| خلفه | توماس جفرسون |
| ممثل في المؤتمر القاري الأول من ڤرجينيا | |
|
في المنصب 5 سبتمبر 1774 – 26 أكتوبر 1774 | |
| سبقه | أول من تقلد المنصب |
| خلفه | إلغاء المنصب |
| تفاصيل شخصية | |
| وُلِد |
22 فبراير 1732 وستمورلاند، ڤرجينيا، أمريكا البريطانية |
| توفي |
14 ديسمبر 1799 مونت ڤرنون، ڤرجينيا، الولايات المتحدة |
| المدفن | مقبرة عائلة واشنطن مونت ڤرنون، ڤرجينيا |
| الحزب | غير حزبي |
| الدين |
ربوبية أسقفي |
| التوقيع | |
| الخدمة العسكرية | |
| الولاء |
بريطانيا العظمى الولايات المتحدة |
| الخدمة/الفرع | مليشيا ڤرجينيا الجيش القاري الجيش الأمريكي |
| سنوات الخدمة | Militia: 1752–1758 الجيش القاري: 1775–1783 الجيش الأمريكي: 1798–1799 |
| الرتبة | قائد الجيوش (ترقى بعد وفاته: 1976) |
| قاد |
فوج مسشتعمرة ڤرجينيا الجيش القاري الجيش الأمريكي |
| المعارك/الحروب |
الحرب الفرنسية الهندية • معركة جومونڤيل گلن • معركة فورت نسيستي • تجريدة برادوك • معركة مونوگاهلا • تجريدة فوربس الحرب الثورية الأمريكية • حملة بوسطن • حملة نيويورك ونيوجرزي • حملة فيلادلفيا • حملة يوركتاون |
| الأوسمة |
وسام الكونگرس المضىي شكر الكونگرس |
| March أربعة is the official start of the first presidential term. Aprilستة is when Congress counted the votes of the Electoral College and certified a president. April 30 is when Washington was sworn in. | |
جورج واشنطن George Washington (22 فبراير 1732 [ن.ق. 11 فبراير 1731] – 14 ديسمبر، 1799)، كان أول رئيس للولايات المتحدة (1789-1797)، رئيس أركان الجيش القاري أثناء الحرب الثورية الأمريكية، وأحد الآباء المؤسسين للولايات المتحدة. ترأس المؤتمر الذي خط المسودة الأولى للدستور الأمريكي والذي حل محل مواد الاتحاد، والذي لا يزال هوالدستور المعتمد في البلاد.
أُنتخب واشنطن كرئيس بإجماع الناخبين عام 1788، وخدم فترتين. أشرف على تأسيس حكومة وطنية قوية ممولة بشكل جيد حافظت على الحيادية في الحرب المستعرة في أوروپا، قمع التمرد، وحازت قبول الأمريكان من جميع الأطياف. أسلوب قيادته أسس الكثير من الأشكال والنظم الحكومية والتي أستخدمت منذ ذلك الحين، مثل إستخدام نظام مجلس الوزراء وإلقاء خطاب التنصيب. وكذلك، الانتنطق السلمي لرئاسته إلى جون أدمز والذي خلق تقليداً استمر حتى القرن الحادي والعشرين. Washington was hailed as "father of his country" حتى في حياته.
وُلد واشنطن ضمن طبقة النبلاء في مستعمرة ڤرجيينا؛ من عائلة مزارعين ثرية تمتلك مزارع تبغ وعبيد. توفى والده ووالدته المسنة وهوشاباً، فأصبح واشنطن مرتبط شخصياً وعملياً بوليام فيرفاكس القوي، الذي شجعه على العمل كمساح وجندي. سرعان ما أصبح واشنطن كبير ضباط القوات الاستعمارية في المراحل الأولى من الحرب الفرنسية الهندية. إختاره المؤتمر القاري الثاني عام 1775 كقائد أعلى للجيش القاري في الثورة الأمريكية، خطط واشنطن لإخراج القوات البريطانية من بوسطن عام 1776، لكنه هُزم وكاد حتى يؤسر في العام التالي عندما سقطت مدينة نيويورك. بعد اجتياز نهر ديلاوير في الشتاء القارس، هزم البريطانيين في معركتين، وإستعاد نيوجرزي وإستعاد الحماسة لقضية پاتريوت.
بسبب استراتيجيته، أسرت القوات الثورية جيشين بريطانيين في ساراتوگا عام 1777 ويوركتاون عام 1781. يثني المؤرخون على إختيار واشنطن لجنرالاته وإشرافه عليهم، حمله للروح المعنوية وقدرته على حشد الجيش، التنسيق بين حكام الولايات والوحدات المسلحة بها، العلاقات مع الكونگرس وإهتمامه بالإمدادات، اللوجستيات، والتدريب. ومع ذلك، فقد هزم واشنطن مراراً وتكراراً في معاركه أمام الجنرالات البريطانيين وجيوشهم الأكبر عدداً. بعد إنتصاره الذي أحرزه عام 1783، إستنطق واشنطن من منصب القائد الأعلى بدلاً من الإستيلاء على السلطة، مثباً معارضته للدكتاتورية وإلتزامه للجمهورية الأمريكية.
مع إستياءه من ضعف المؤتمر القاري، عام 1787 ترأس واشنطن المؤتمر الدستوري الذي شكل حكومة فدرالية أمريكية جديدة. بانتخابه بالإجماع كأول رئيس للولايات المتحدة عام 1789، حاول جمع الفصائل المتناحرة لتوحيد الأمة. دعم برامج ألكسندر هاملتون لتسديد جميع ديون الدولة والدين القومي، لتطبيق نظام ضريبي فعال وتأسيس بنك وطني (بالرغم من معارضة توماس جفرسون).
أعرب واشنطن وقوف الولايات المتحدة على الحياد في الحرب المستعرة في أوروپا بعد عام 1793. تجنب الحرب مع بريطانيا العظمى وضمن حقبة من السلام والتجارة المربحة عن طريق تأمين معاهدة جاي عام 1795، بالرغم من المعارضة الشديدة من قبل الجفرسونيين. وعلى الرغم من أنه لم ينضم رسميأً للحزب الفدرالي، إلا أنه دعم برامجه. خطبة وداع واشنطن كانت فاتحة مؤثرة في الفضيلة الجمهورية وتحذير من الحزبية، حماية المصالح الفردية، التورط في حروب خارجية. تقاعد من الرئاسة عام 1797 وعاد لمسقط رأسه، مونت ڤرنون، وعاش حياته الخاصة حيث كان يدير مجموعة متنوعة من المشروعات. تطبيقاً لوصيته الأخيرة، حرر جميع من كان يملكهم من العبيد.
كان لواشنطن رؤية لأمة عظيمة وقوية من شأنها حتى تبنى على أسس جمهورية باستخدام السلطة الفدرالية. كان يسعى لإستخدام الحكومة الوطنية للحفاظ على الحرية، تحسين البنية التحتية، فتح الأراضي الغربية، تشجيع التجارة، إيجاد عاصمة دائمة، تقليل التوترات الاقليمية وتعزيز روح القومية الأمريكية. عند وفاته، نعاه هنري لي قائلاً: أنه "الأول في الحرب، الأول في لاسلام، الأول في قلوب مواطنيه".
جعل منه الفدراليون رمزاً لحزبهم لكن لسنوات كثيرة، إستمر الجفرسونيون في التشكيك بتأثيره وأخروبناء نصب واشنطن التذكاري. كزعيم لأول ثورة ناجحة ضح الامبراطورية الاستعمارية في تاريخ العالم، أصبح واشنطن أيقونة عالمية للحرية والقومية، وخاصة في فرنسا وأمريكا اللاتينية.إحتفظ بترتيبه بين الرؤساء الثلاثة للولايات المتحدة، حسب الاستطلاعات بين الباحثين والعامة.
حياته المبكرة (1732–1753)
ولد جورج واشنطن في مغرسة أحد كبار المُلاك في مقاطعة ويستمورلاند بولاية ڤرجينيا. تلقى علومه الأولى على يد كاهن الرعية المحلي، فحصل على قسط ضئيل من التعليم، لكنه انتسب إلى مدرسة المساحة فأتم تعليمه، وتخرج فيها بصفة مساح وهوفي السادسة عشرة من عمره، وفي فترة شبابه تعهد جورج واشنطن اللورد توماس أحد كبار ملاكي الأراضي في ولاية ڤرجينيا، فكان موضع ثقته، وهذه الثقة أتاحت له حتى يشغل وظيفة مساح رسمي لمقاطعة كولبير.
الحرب الفرنسية الهندية (أو'حرب السبعة أعوام'، 1754–1758)
بعد ثلاث سنوات التحق بإحدى الجماعات العسكرية التابعة للجيش البريطاني في ڤرجينيا، وتمرس في فنون الحرب والقتال، وتدرج في المراتب العسكرية إلى حتى أصبح برتبة مقدم. وحينما اشتد التنافس بين الفرنسيين والإنگليز عام 1753 حول بعض المستعمرات.
كارثة برادوك 1755
خرج جورج واشنطن بإشارة من حاكم ڤرجينيا على رأس فصيل عسكري، ووجه إنذاراً بتوقيع حاكم ڤرجينيا للقوات الفرنسية والمتعاونين معها من الهنود بوقف الاعتداءات على سكان المنطقة، ولكن الفرنسيين رفضوا الاستجابة لمطلبه، وجرت بين الطرفين معارك على مقربة من أوهايوسنة 1758 انتهت بهزيمة القوات الفرنسية وأسر قائدها وذلك بمساعدة القوات الإنگليزية، فزاد هذا النصر من شعبيته وكان له أبلغ الأثر في مستقبله العسكري والسياسي.
قائد فوج ڤرجينيا
الدروس المستفادة
بين الحروب: ماونت ڤرنون (1759–1774)
وفي عام 1759 عاد واشنطن إلى مغرسته في ماونت ڤرنون، وتزوج سيدة ثرية، وأخذ يعمل على توسيع ممتلكاته حتى أصبح من كبار ملاكي الأراضي وذا نفوذ واسع أهّله ليصبح عضواً في مجلس نواب الولاية.
الثورة الأمريكية (1775–1783)
بعد هزيمة الفرنسيين عند أوهايوأخذت القوات الإنگليزية تكثف من وجودها في المنطقة، وكانت تتعرض للأهالي بالأذية في كثير من المناسبات، فأخذ جورج واشنطن يندد بالممارسات الاستعمارية التي قامت بها القوات الإنگليزية، وزاد الأمر سوءاً حين أقدم البريطانيون على إصدار قانون فرضوا بموجبه رسوماً على الشاي والورق والزجاج، فكان الرد من جانب التجار وكبار الشخصيات في المجتمع الأمريكي مقاطعة السلع البريطانية، وفي هذا السياق حرّم واشنطن استهلك الشاي على جميع العاملين في ممتلكاته، وجاهر بمعاداته الاستعمار الإنكليزي، وبدأت المصادمات الدموية تتسع لتضم معظم المستعمرات الإنگليزية وعلى وجه الخصوص في بوسطن،
عارض واشنطن قانون الطوابع 1765، أول ضريبة مباشرة على المستعمرات، وبدأ في إتخاذ الدور القيادي في مقاومة الاستعمار المتنامية عندما تزايدت الاحتجاجات ضد قوانين تاونشند (سنت عام 1767). في مايو1769، تقدم واشنطن بمقترح، صاغه صديقه جورج ماسون، داعياً ڤرجينيا لمقاطعة البضائع الإنگليزية حتى ألغيت القوانين. ألغى البرلمان قانون تاونشند عام 1770. ومع ذلك، فق إعتبر واشنطن تمرير القوانين الجائرة عام 1774 بمثابة [[إنتهاك لحقوقنا وإمتيازاتنا".
في يوليو1774، ترأس إجتماع تم فيه تبني "قرارات فيرفاكس"، ومن ضمن ما دعت لعقد المؤتمر القاري. في أغسطس، جاء واشنطن أول مؤتمر دستوري في ڤرجينيا، حيث كان قد أُختير كممثل في المؤتمر القاري الأول.
القائد الأعلى
وفي مارس 1775 انتخب واشنطن عضواً في المؤتمر القاري الثاني، وبعد فترة وجيزة انتخب بالإجماع ليصبح القائد الأعلى لجيوش المستعمرات. وفي الثامن والعشرين من سبتمبر من عام 1781 حاصر واشنطن جيش اللورد كورنواليس في يوركتاون بولاية فرجينيا بالولايات المتحدة. وفي الوقت نفسه قام الأسطول الفرنسي بمنع البريطانيين من الهرب بالسفن، فبدأ واشنطن هجومه في السادس من أكتوبر. وفي 19 أكتوبر 1781 استسلم كورنواليس مع ثمانية آلاف من جنوده.
النصر في بوسطن
قام واشنطن بتشكيل جيش قوامه 16 ألف جندي تمكن بوساطته من طرد البريطانيين من بوسطن سنة 1776، ومع أنه مُني ببعض الهزائم فإنه انتصر أخيراً على القوات البريطانية في جميع من ترنتون ويوركتاون.
الهزيمة في مدينة نيويورك والتكتيكات الفابية
في أغسطس 1776، الجنرال البريطاني قام وليام هوي بحملة بحرية وبرية ضخمة للإستيلاء على نيويورك. إلتحم الجيش القاري تحت قيادة واشنطن مع العدولأول مرة كجيش تابع للولايات المتحدة حديثة الاستقلال، في معركة لونگ أيلاند، أكبر معركة في الحرب كلها. كان الأمريكيين متفوقين عددياً، ثم فر الكثير من الرجال، فهزم واشنطن هزيمة منكرة. بعدها، أُجبر واشنطن على التراجع ليلاً عبر نهر إيست. نجح في ذلك بدون خسائر في الأرواح أوالعتاد.
حاول واشنطن التراجع شمالاً حتى لا يتعرض للتطويق، مما مكن هوي من الهجوم والإستيلاء على حصن واشنطن في 16 نوفمبر مع سقوط الكثير من الضحايا في صفوف الجيش القاري. بعدها إنسحب واشنطن عبر نيوجرزي؛ مستقبل الجيش القاري كان موضع شك بسبب توقف التطوع وسلسلة الخسائر التي قابلها. مسائر 25 ديسمبر 1776، عاد واشنطن بهجوم مفاجئ على نقطة هسيان في غرب نيوجرزي. قاد جيشه عبر نهر ديلاوير للإستيلاء على ما يقرب من 1.000 هسياني في ترنتون، نيوجرزي. أعقب واشنطن إنتصاره في ترنتون بإنتصار آخر على جنود بريطانيين في پرنستون في أوائل يناير. إنسحب البريطانيون إلى نيويورك وضواحيها، والذي ظل حتى عقد معاهدة السلام عام 1783. دمرت إنتصارات واشنطن استراتجية العصى والجزرة البريطانية لإظهار القوة الباطشة ثم عرض شروط سخيةThe Americans would not negotiate for anything short of independence. هذه الإنتصارات وحدها لم تكن كافية لتأمين نصر وطني نهائي، ومع ذلك، ولأن الكثير من الجنود did not reenlist أوفروا أثناء الشتاء القارس. أعاد واشنطن والكونگرس تنظيم الجيش بزيادة المزايا للمتبقين والعقاب للفارين، مما أدى لزيادة عدد القوات بشكل فعال في المعارك اللاحقة.
هناك جدل بين المؤرخين حول ما إذا كان واشنطن يفضل الاستراتيجية الفابية لمضايقة البريطانيين بهجمات سريعة خاطفة بعد تراجعه ولذلك لم يتمكن الجيش البريطاني الأكبر من الإمساك به، أوأنه كان يفضل خوض معارك كبيرة. بين لم يستخدم قائده الجنوبي گرين عام 1780–81 التكتيكات الفابية، فقد إستخدمها واشنط في نهاية 1776 وربيع 1777، بعد فقدان مدينة نيويورك ورؤيته معظم جيشه يتبدد. ترنتون وپرنستون كانت أمثلة على الاستراتيجية الفابية. بحلول صيف 1777، بعد حتى أعاد واشنطن بناء قواته وإسترد ثقته؛ توقف عن إستخدام الغارات وبدأ في لقاءات واسعة النطاق، مثل برانديواين، جرمانتاون، مونماوث، ويوركتاون.
حملات 1777
ڤالي فورج
جيش واشنطن المكون من 11.000 رجل كان في معسكراته الشتوية في ڤالي فورج شمال فيلادلفيا في ديسمبر 1777. على مدار أكثر من ستة أشهر، كانت الوفيات في المعسكر بالآلاف (غالبيتهم من الأمراض)، وكانت تقديرات المؤرخين للوفيات بين 2000 و2500، إلى 3000 رجل. إلا أنه في الربيع التالي، خرج الجيش من ڤالي فورج في ترتيب جيد، ويرجع الفضل إلى برنامج التدريب الكامل الذي أشرف عليه الجنرال ڤون ستوبن. غادر البريطانيون فيلادلفيا إلى نيويورك عام 1778، وفي أعقابهم واشنطن. هاجمهم واشنطن عند مونماوث، fighting to an effective draw in one of the war's largest battles. بعدها، واصل البريطانيون طريقهم إلى نيويورك، وإنتقل واشنطن بجيشه خارج نيويورك.
النصر في يوركتاون
في صيف 1779 بناءاً على توجيهات واشنطن، كُلف الجنرال جون سوليڤان بتطبيق هجوم بسياسة الأرض المحروقة لتدمير على الأقل 40 من قرى الإيروكواس في وسط وشمال نيويورك؛ كان الهنود حلفاء للبريطانيين الذين قاموا بالإغارة على المستوطنات الأمريكية على الحدود. في يوليو1780، وصل 5.000 من القوات الفرنسية المدربة بقيادة الجنرال كوم ده راتشامبوإلى نيوپورت، رود أيلاند، للمساعدة في الجهد الحربي. تأسس الجيش القاري بتمويل قدره 20.00 دولار على هيئة مضى فرنسي، سدد واشنطن الضربة القضاية للبريطانين عام 1781، بعد الفوز البحري الفرنسي الذي مكن القوات الأمريكية والفرنسية من حصار الجيش البريطاني في ڤرجينيا. الإستسلام في يوركتاون في 17 أكتوبر 1781، كان نهاية للقتال الرئيسي في أمريكا الشمالية القارية.
خروجه من الخدمة العسكرية
لم يكن واشنطن يفهم أنه بعد يوركتاون، لا يمكن للبريطانيين العودة للقتال. كان لا يزال هناك 26.000 فرد يحتلون مدينة نيويورك، تشارلستون وساڤانا، بالإضافة لأسطول قوي. الجيش والبحرية الفرنسية كانت قد غادرت، ولذا كان الأمريكيون بمفردهم عام 1782–83. كانت الخزانة فارغة، وتزايد سخط الجنود لعدم دفع رواتبهم، وكانوعلى وشك القيام بتمرد أومن الممكن إنقلاب. بدد واشنطن الاضطراب بين الضباط بقمعه مؤامرة نيوبروف في مارس 1783، وتعهد الكونگرس بمكافأة خمس سنوات.
في ظل مواد معاهدة السلام الأولى التي صدق عليها في أبريل، لجنة الكونگورس حديثة التشكيل تحت رئاسة هاملتون، كانت تنظر في الإحتياجات والخطط للجيش في وقت السلم. في 2 مايو1783، قدم القائد العام أراؤه حول تأسيس السلام للجنة، والتي تعبر في الأساس عن موقف الجيش القاري الرسمي. المقترح الأصلي تم لم يوافق عليه الكونگرس في تصويتين (مايو1783، أكتوبر 1783)، كما رفض إصدار متبتر منه في أبريل 1784.
بمقتضى معاهدة باريس (تم التوقيع عليها في سبتمبر)، أعترفت بريطانيا العظمى باستقلال الولايات المتحدة. حل واشنطن جيشه، وفي 2 نوفمبر، ألقى على جنوده خطبة وداع بليغة.
في 25 نوفمبر، جلت القوات البريطانية عن مدينة نيويورك، and Washington and the governor took possession. عند فرونسس تاڤرن في أربعة ديسمبر، ألقى واشنطن على جنوده خطبة الوداع وفي 23 ديسمبر 1783، إستنطق من منصب القائد العام. يخلص المؤرخ گوردون وود إلى حتى أعظم تصرف في حياته كان استنطقته كقائد للجيوش - تصرف فاجأ أوروپا الأرستقراطية.جورج الثالث وصف واشنطن بأنه "أعظم شخصية في عمره" بسبب هذا العمل.
يقول المؤرخ جون شاي أنه بحلول عام 1783 كان واشنطن "استراتيجي عسكري متواضع لكنه أصبح تكتيكي سياسي خبير بشعور بالتوقيت يقترب من الكمال وقدرة متظورة على استغلال سمعته الكاريزمية، إستخدام الأشخاص الذين يعتقد أنهم كانوا يستغلونه".
دستور الولايات المتحدة
بعد الاستقلال تحول جورج واشنطن الجندي إلى السياسة حينما نادى المؤتمر الدستوري إلى الاجتماع، وبعد المداولات وضع المؤتمرون برئاسته دستور الولايات المتحدة الذي أصبح نافذاً في جميع المستعمرات الأمريكية المحررة.
الرئاسة (1789–1797)
لجورج واشنطن
رسم گلبرت ستوارت عام 1796
وفي عام 1787 وافقت الولايات على حضور اجتماع للنظر في تعديل المواد الضعيفة للاتحاد، والتي كانت تحكم البلاد الفتية. وقد اختير واشنطن بالإجماع لرئاسة وفد فرجينيا للمؤتمر الدستوري. وفي فبراير من عام 1789 انتخب رئيسًا بأغلبية الأصوات، كما انتُخب جون آدمز نائباً للرئيس.
آمن واشنطن إيماناً عميقاً بالفقرة الدستورية التي تنص على استقلال السلطات التطبيقية والتشريعية والقضائية ما أمكن ذلك. وفي الرابع من يوليومن عام 1789، تلقى واشنطن أول مشروع قانون مهم أَجازه المجلس التشريعي، يؤمِّن الدخل لإدارة الحكومة عن طريق فرض ضرائب على الواردات، فسقطه واشنطن دون تعليق.
بدأ واشنطن مهمته بتشكيل حكومة كانت تنتظرها مهام شاقة لا تقل عن تلك التي قابلتها قيادته في أثناء حرب الاستقلال، فاختار اثنين من كبار أعوانه الأقوياء، هاملتون ليكون وزيراً للمالية، وجفرسون لوزارة الخارجية. وقد اعتمد على هذين الرجلين طوال أيام حكمه يستشيرهما في جميع الأمور، ومع حتى مصاعب جمة قابلت جورج واشنطن وحكومته كمسألة الديون والعجز المالي فقد تمكن من معالجتها، وعمل على تدعيم البنية الاقتصادية لبلاده، وشجع النهضة الصناعية والأنشطة التجارية، وعمل على إنشاء بنك الولايات المتحدة على غرار البنك المركزي البريطاني، وتولى إصدار عملة ورقية موحدة لكل الولايات وسط معارضة شديدة من خصومه السياسيين، ومنذ بداية عهده تصدى بحزم لبعض الناقمين على سياساته فقمع تمرد الفلاحين في ولاية پنسلڤانيا سنة 1791 حينما امتنعوا عن دفع الضرائب المقررة، وقضى على ثورة قام بها الهنود (سكان أمريكا الأصليين) في أوهايوضد المستوطنين الجدد سنة 1794.
أعيد انتخاب واشنطن رئيسًا في عام 1792 بأغلبية الأصوات. وفي 22 أبريل قام الرئيس بتوقيع بيان الحياد الذي نادى إلى الصداقة وعدم الانحياز إلى أي من الدول المتحاربة. كما حظر على السفن الأمريكية حتى تحمل إمدادات حربية إلى البلدان المتحاربة.
القضايا الداخلية
الشؤون الخارجية
سياسته الخارجية لم تكن علاقته حسنة مع بريطانيا لأن البريطانيين كانوا لا يزالون يحتفظون ببعض المواقع في الشمال الغربي من البلاد، ويعمدون بين الحين والآخر إلى تحريض الهنود ضد المستوطنين الجدد، على عكس علاقته الودية مع فرنسا التي تزامن قيام ثورتها مع اعتلاء جورج واشنطن سدة الرئاسة، ويعود الفضل في تعزيز العلاقة مع الفرنسيين إلى القائد لافاييت La Fayette أحد زعماء الثورة الفرنسية، وكان من قبل قائداً للقوات الفرنسية التي أسهمت في الثورة الأمريكية ضد النفوذ البريطاني.
في فبراير 1793 إندلعت حرب كبرى بين بريطانيا العظمى المحافظة وحلفائها وفرنسا الثورية، لتبدأ فترة القتال واسع النطاق الذي إجتاح أوروپا حتى 1815. واشنطن، بموافقة مجلس الوزراء، أعرب الحياد الأمريكي. الحكومة الثورية الفرنسية أوفدت الدبلوماسي إدمون-شارل جنيه، يطالب "بتبعية جنيه"، لأمريكا. رحب بجنيه بحماس وروج لحالة فرنسا في الحرب الفرنسية ضد بريطانيا العظمى، وروج لهذا المقترح شبكة الجمعيات الديمقراطية في المدن الكبرى. أصدر رسائل إشعار وإنتقام للسفن الفرنسية من قبل البحارة الأمريكية حتى يتمكنوا من الإستيلاء على السفن التجارية البريطانية. واشنطن، حذر وشكك في تأثير التنويرية الذي كان قوياً للغاية في الثورة الفرنسية (كما روى جون روبنسون والقس أوگستين بارويل) وعهد الرعب، وطالب الحكومة الفرنسية بإستنادىء جنيه، وندد بالجمعيات.
وضع واشنطن وهاملتون معاهدة جاي لتطبيع العلاقات التجارية مع بريطانيا العظمى، طردهم من الحصون الغربية، وتسوية الديون المالية التي تراكمت بعد الثورة. قام جون جاي بالتفاوض وتوقيع المعاهدة في 19 نوفمبر 1794. دعم الجفرسونيون فرنسا وهاجموا بشدة المعاهدة. الدعم القومي لواشنطن عبأ الرأي العام وثبت بحسم في تصديق مجلس الشيوخ بنسبة ثلثي الأغلبية اللازمة. وافق البريطانيون على الرحيل من حصونهم حول البحيرات العظمى، لاحقاً تم إعادة ترسيم الحدود الأمريكية الكندية، تصفية ديون ما بعد الثورة، وفتح البريطانيون المستعمرات الهندية الغربية للتجارة الأمريكية. الأكثر أهمية، أخرت المعاهدة الحرب مع بريطانيا العظمى وجلبت بدلاً منها تجارة مزدهرة استمرت لعقد من الزمان. أغضبت المعاهدة فرنسا وأصبحت قضية مركزية في الخلافات السياسية الكثيرة. تدهورت العلاقات مع فرنسا بعد توقيع المعاهدة، تاركاً خليفته، جون أدمز، في لقاءة حرب محتملة.
خطبة الوداع
استمر جورج واشنطن في منصبه فترتين رئاسيتين، رفض بعدهما بإصرار إعادة انتخابه فترة ثالثة، وتوجه إلى ناخبيه بخطاب الوداع في 17 سبتمبر 1796، فوضع بذلك سابقة تقضي بعدم جواز بقاء الرئيس في منصبه أكثر من ولايتين، واعتزل العمل السياسي.
كانت خطبة وداع واشنطن (صدرت كرسالة رسمية عام 1796) واحدة من أكثر البيانات الجمهورياتية تأثيراً . صاغها بشكل رئيسي واشنطن نفسه، وساعده هاملتون، أعطت دليلاً على الإحتياج وأهمية الوحدة الوحدية، قيمة الدستور ودور القانون، شرور الأحزاب السياسية، والفضائل الحقيقية للشعب الجمهوري. طالب أخلاقياً "بالروح المطلوبة من أجل الحكومة الشعبية" نطق، "بصرف النظر عن جميع ما تم التنازل عنه من أجل تأثير التعليم الراقي على عقول البنية المميزة، فإن السبب والتجربة تسمح لها بتسقط حتى الأخلاق الوطنية يمكنها حتى تسود في غياب المبدأ الديني."
حذرت الخطبة السياسية العامة لواشنطن من التدخل الأجنبي في الشؤون الداخلية ومن التدخل الأمريكي في الشؤون الأوروپية. حذر واشنطن من التعصب المرير في السياسات الداخلية ونادى الرجال لتجنب التعصب وخدمة الصالح العام. حذر واشنطن من "التحالفات الدائمة مع أي طرف في العالم الخارجي"، قائلاً حتى الولايات المتحدة يجب حتى هجرز بصفة أساسية على المصالح الأمريكية. نصح بالصداقة والتجارة مع جميع الأمم، لكنه حذر من التورط في الحروب الأوروپية والدخول في تحالفات "متشابكة" طويلة الأجل. حددت الخطبة بشكل موجز القيم الأمريكية الخاصة بالشؤون الخارجية.
التقاعد (1797–1799)
وفاته
ذكراه
تميز واشنطن باحترامه العميق لقرارات الكونغرس، إذ لم يسع لتجاوز صلاحيات الكونگرس الدستورية.
وعمل واشنطن على تحييد الولايات المتحدة وعدم إقحامها في الصراع الدائر بين بريطانيا وفرنسا، ورفض الأخذ بآراء الكثير من وزرائه في التحيز لإحدى الدولتين.
شجرة الكرز
أشهر القصص التي خط عن طفولة واشنطن هي أنه بتر شجرة الكرز المفضلة لوالده وعندما سؤل اعترف بعملته: "لا يمكنني الكذب، يا أبي". رويت السيرة من قبل محرر السيرة القص وميز، الذي بعد وفاة واشنطن إلتقى بالأشخاص الذين عهدونهم كطفل قبل نصف قرن. أعيد طباعة سيرة ويمز بشكل موسع في القرن التاسع عشر، على سبيل المثال ريدرز مكگفي. رغب الكبار في حتى يتفهم الأطفال المزيد من دروس الأخلاقية من التاريخ، خاصة كتعليم عن طريق أمثلة من حياة الأبطال القوميين العظام أمثال واشنطن. بعد 1890، قام المؤرخون بإتباع المناهج البحثية الفهمية للتحقق من صدق جميع بيان، ولم يكن هناك وثيقة تخص الرواية بخلاف ما ورد عن ويمز أنه عهد السيرة في لقاء مع إنسان مسن. عام 1904 أشار جوسف رودمان حتى ويمز قد لفق حكايات أخرى عن واشنطن من أعمال أدبية منشورة كانت تدور في إنگلترة، لكن لم يجد أي إنسان مصدر بديل عن سيرة شجرة الكرز.
النصب الذكارية
The first Washington Monument, in Baltimore, مريلاند, with Lafayette Monument in the foreground
Washington Monument in Washington, D.C., with Smithsonian Castle and highrises of Arlington, Virginia in the background
George Washington National Masonic Memorial in Alexandria, Virginia, the second-tallest memorial tower of Washington
Washington Statue in Raleigh, North Carolina
George Washington's likeness under construction on Mount Rushmore
Washington is on the front of all U.S. quarter dollars
Lieutenant General George Washington, Washington Circle, Washington, D.C.
The flag of Washington state
مأثورات
أوراقه
ممتلكاته الخاصة
حياته الشخصية
العبودية
الديانة
الماسونية
الطوابع البريدية والعملات
Washington,
issue of 1862, 24cWashington,
issue of 1895, 2cWashington-Franklin Issues
of 1908–1923, 5cWashington at Prayer, Valley Forge,
issue of 1928, 2c- Congressional Gold Medal voted for George Washington by Second Continental Congress, 25 March 1776.
- A 1928 United States one-dollar bill. Note it is identified as a "United States Note" rather than a Federal Reserve Note.
انظر أيضاً
- قائمة القضاة الفدراليين المعينين من قبل جورج واشنطن
- قائمة مشاهير الأحرار
- قائمة رؤساء الولايات المتحدة، مرتبين حسب الخبرات السابقة
- أين جورج؟
الهوامش
- ^ Contemporary records, which used the Julian calendar and the Annunciation Style of enumerating years, recorded his birth as February 11, 1731. The provisions of the British Calendar (New Style) Act 1750, implemented in 1752, altered the official British dating method to the Gregorian calendar with the start of the year on January 1 (it had been March 25). These changes resulted in dates being moved forward 11 days, and for those between January 1 and March 25, an advance of one year. For a further explanation, see: Old Style and New Style dates.
-
^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةEngber - ^ The term comes from the Roman strategy used by General Fabius against Hannibal's invasion in the Second Punic War.
- ^ Ferling and Ellis argue that Washington favored Fabian tactics and Higginbotham denies it. Ferling (2010, pp. 212, 264); Ellis (2004, p. 11); Higginbotham (1971, p. 211).
المصادر
-
^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةdeistrefs -
^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةRon Chernow on George Washington - ^ Cornwell, Rupert (January 17, 2009). "George Washington: The father of the nation". The Independent. Retrieved 2012-07-23.
- ^ Grizzard, Frank E. (2002). George Washington: a biographical companion. ABC-CLIO. pp. 105–7. ISBN 1-57607-082-4.
- ^ Cayton, Andrew (September 30, 2010). "Learning to Be Washington". The New York Times. Retrieved 2010-09-30.
- ^ O'Brien (2009, p. 19)
- ^ Cunliffe (1958, pp. 24–26)
- ^ عبد الكافي المرعب. "واشنطن (جورج ـ)". الموسوعة العربية. Retrieved 2014-03-26.
- ^ Freeman (1968, pp. 174–176)
- ^ Randall (1997, p. 262)
- ^ Ferling (2010, p. 100)
- ^ جورج واشنطن، الموسوعة المعهدية الكاملة
- ^ McCullough (2005, pp. 186–195)
- ^ Ketchum (1999, p. 235)
- ^ Fischer (2004, p. 367)
- ^ "American Presidents: George Washington". American-Presidents.com. 2011. Retrieved 2011-11-13.
- ^ Buchanan (2004, p. 226)
- ^ Chai, Jane; Homol, Lindley (2009). "The Forging of an Army". Pennsylvania Center for the Book. Pennsylvania State University. Retrieved 2011-01-19.
- ^ "History & Culture". Valley Forge National Historical Park. National Park Service. Retrieved 2011-01-19.
- ^ Fowler, William Morgan, Jr. "Valley Forge". World Book Encyclopedia. 20 (2002 ed.). World Book Inc. p. 266.
- ^ Rogers, J. David. "George Washington: God's Man for America" (PDF). Missouri University of Science and Technology. Retrieved 2011-01-19.
- ^ Ferling (2000, p. 186)
- ^ Peale, Charles Willson. "Frederick William Augustus, Baron Von Steuben". Portraits from the Middle Theater, American Revolutionary War. Independence National Historical Park, National Park Service Museum Collections. Retrieved 2011-06-02.
- ^ "This Day in History: American Revolution – June 18, 1778, British abandon Philadelphia". History.com. Retrieved 2011-06-02.
- ^ "Battle of Monmouth 1778". Rediscovering George Washington. PBS. 2002. Retrieved 2011-06-02.
- ^ Grizzard (2002, p. 303)
- ^ Lancaster & Plumb (1985, p. 311)
- ^ Mann (2005, p. 38); Lancaster & Plumb (1985, p. 254).
- ^ Kohn, Richard H. (April 1970). "The Inside History of the Newburgh Conspiracy: America and the Coup d'Etat". The William and Mary Quarterly. Omohundro Institute of Early American History and Culture. 27 (2): 187–220. doi:10.2307/1918650. JSTOR 1918650.
-
^ Wright, Robert K. (1987). "The Peace Establishment (George Washington, Sentiments on a Peace Establishment, 2 May 1783)". . U.S. Army Center of Military History (U.S. Government). p. 193. Retrieved 2012-09-07. Unknown parameter
|coauthors=ignored (|author=suggested) (help) -
^ Wright, Robert K. (1987). "The Articles of Confederation". . U.S. Army Center of Military History (U.S. Government). p. 27. Retrieved 2012-09-07. Unknown parameter
|coauthors=ignored (|author=suggested) (help) - ^ Washington, George. "Letter to Continental Army, November 2, 1783, Farewell Orders; Letter to Henry Knox, November 2, 1783". George Washington Papers, 1741–1799: Series 3b Varick Transcripts. Library of Congress. Retrieved 2011-11-13.
- ^ Wood (1992, pp. 105–106)
- ^ Brookhiser (1996, p. 103)
- ^ John Shi, "Review," Journal of Southern History (May 1990) 46:2 p. 336.
- ^ Elkins & McKitrick (1995, pp. 335–354)
- ^ Elkins & McKitrick (1995, ch. 9)
- ^ Estes, Todd (Autumn 2000). "Shaping the Politics of Public Opinion: Federalists and the Jay Treaty Debate". Journal of the Early Republic. 20 (3): 393–422. doi:10.2307/3125063. JSTOR 3125063.; Estes, Todd (2001). "The Art of Presidential Leadership: George Washington and the Jay Treaty". The Virginia Magazine of History and Biography. 109 (2): 127–158. JSTOR 4249911.
- ^ Varg, Paul A. (1963). Foreign Policies of the Founding Fathers. East Lansing: Michigan State University Press. pp. 95–122. OCLC 425621.
- ^ Grizzard (2005, p. 263)
- ^ Lengel (2005, p. 357)
- ^ "VI. Religion and the Federal Government". Religion and the Founding of the American Republic. Library of Congress Exhibition. Retrieved 2011-11-13.
- ^ Washington, George (1796). "Washington's Farewell Address". Avalon Project. Yale Law School, Lillian Goldman Law Library. Retrieved 2010-11-29.
- ^ Matthew Spalding, "The Command of its own Fortunes: Reconsidering Washington's Farewell Address" in Fishman, Pederson & Rozell (2001, ch. 2); Virginia Arbery, "Washington's Farewell Address and the Form of the American Regime" in Gregg & Spalding (1999, pp. 199–216)
- ^ Hughes (1926, pp. 1:24, 501)
- ^ Grizzard (2002, pp. 45–47)
المراجع
- جون هانوك، جورج واشنطن أول رئيس للولايات المتحدة (شركة التأمين على الحياة في بوسطن، توزيع دائرة المعلومات الأمريكية).
- علي شبيب، جورج واشنطن (دار الفكر اللبناني، بيروت 1993).
- Anderson, Fred (2000). Crucible of War: The Seven Years' War and the Fate of Empire in British North America, 1754–1766. New York: Alfred A. Knopf. ISBN .
- Anderson, Fred (2005). The War That Made America: A Short History of the French and Indian War (abridged ed.). New York: Viking. ISBN .
- Bell, William Gardner (2005) [1983]. . Washington, D.C: Center of Military History, United States Army. pp. 52–53, 66–67. ISBN . CMH Pub 70–14.
- Boller, Paul F. (1963). George Washington & Religion. Dallas: Southern Methodist University Press. OCLC 563800860.
- Boller, Paul F. (1995). Not So!: Popular Myths About America from Columbus to Clinton. New York: Oxford University Press. ISBN .
- Brookhiser, Richard (1996). Founding Father: Rediscovering George Washington. New York: Free Press. ISBN .
- Buchanan, John (2004). The Road to Valley Forge: How Washington Built the Army That Won the Revolution. Hoboken, N.J: John Wiley & Sons. ISBN .
- Bumgarner, John R. (1994). The Health of the Presidents: The 41 United States Presidents Through 1993 from a Physician's Point of View. Jefferson, N.C: McFarland & Co. ISBN .
- Carp, E. Wayne (1990) [1984]. . Chapel Hill: University of North Carolina Press. p. 220. ISBN . Retrieved 2011-11-13.
- Chernow, Ron (2010). Washington: A Life. New York: Penguin Press. ISBN ., Pulitzer Prize
- Cunliffe, Marcus (1958). George Washington, Man and Monument. Boston: Little, Brown. OCLC 58007859.
- Dalzell, Robert F., Jr.; Dalzell, Lee Baldwin (1998). George Washington's Mount Vernon: At Home in Revolutionary America. New York: Oxford University Press. ISBN .
- Elkins, Stanley M.; McKitrick, Eric (1995) [1993]. The Age of Federalism. New York: Oxford University Press. ISBN ., standard political history of 1790s
- Ellis, Joseph J. (2004). His Excellency: George Washington. New York: Alfred A. Knopf. ISBN .
- Espinosa, Gastón (2009). Religion and the American Presidency: George Washington to George W. Bush with Commentary and Primary Sources. New York: Columbia University Press. ISBN .
- Ferling, John E. (2000). Setting the World Ablaze: Washington, Adams, Jefferson, and the American Revolution. New York: Oxford University Press. ISBN .
- Ferling, John E. (2009). The Ascent of George Washington: The Hidden Political Genius of an American Icon. New York: Bloomsbury Press. ISBN .
- Ferling, John E. (2010) [1988]. First of Men: A Life of George Washington. New York: Oxford University Press. ISBN .
- Fischer, David Hackett (2004). Washington's Crossing. Oxford, England; New York: Oxford University Press. ISBN .
- Fishman, Ethan M.; Pederson, William D.; Rozell, Mark J., eds. (2001). George Washington, Foundation of Presidential Leadership and Character. Westport, Conn: Praeger. ISBN .
- Flexner, James Thomas (1965). George Washington: the Forge of Experience, 1732–1775. Boston: Little, Brown. OCLC 426484.
- Flexner, James Thomas (1974). Washington: The Indispensable Man. Boston: Little, Brown. ISBN .
- Freeman, Douglas Southall (1948). George Washington, a Biography. 7 v. New York: Scribner. OCLC 732644234.
- Freeman, Douglas Southall (1968). Harwell, Richard Barksdale (ed.). Washington. New York: Scribner. OCLC 426557.
- Gregg, Gary L., II; Spalding, Matthew, eds. (1999). Patriot Sage: George Washington and the American Political Tradition. Wilmington, Del: ISI Books. ISBN .
- Grizzard, Frank E., Jr. (2002). George Washington: A Biographical Companion. Santa Barbara, Calif: ABC-CLIO. ISBN .
- Grizzard, Frank E., Jr. (2005). George!: A Guide to All Things Washington. Buena Vista, Va: Mariner Pub. ISBN .
- Higginbotham, Don (1971). The War of American Independence: Military Attitudes, Policies, and Practice, 1763–1789. New York: Macmillan. OCLC 142627.
- Higginbotham, Don (1985). George Washington and the American Military Tradition. Athens: University of Georgia Press. ISBN .
- Higginbotham, Don, ed. (2001). George Washington Reconsidered. Charlottesville: University Press of Virginia. ISBN .
- Higginbotham, Don (2002). George Washington: Uniting a Nation. Lanham, Md: Rowman & Littlefield Publishers. ISBN .
- Hirschfeld, Fritz (1997). George Washington and Slavery: A Documentary Portrayal. Columbia: University of Missouri Press. ISBN .
- Hofstra, Warren R., ed. (1998). George Washington and the Virginia Backcountry. Madison, Wis: Madison House. ISBN .
- Hughes, Rupert (1926). George Washington... New York: W. Morrow & Co. OCLC 17399028.
- Jensen, Merrill (1948). The Articles of Confederation: An Interpretation of the Social-Constitutional History of the American Revolution, 1774–1781. Madison: University of Wisconsin Press. OCLC 498124.
- Johnson, William (1919). . New York: The Abingdon Press. OCLC 19524242. Retrieved 2011-12-29.
- Ketchum, Richard M. (1999) [1973]. The Winter Soldiers: The Battles for Trenton and Princeton. New York: Henry Holt. ISBN .
- Lancaster, Bruce; Plumb, John H. (1985). The American Revolution. New York: American Heritage Press. ISBN ., heavily illustrated
- Lengel, Edward G. (2005). General George Washington: A Military Life. New York: Random House. ISBN .
- Mann, Barbara Alice (2005). George Washington's War on Native America. Westport, Conn: Praeger. ISBN .
- McCullough, David (2005). 1776. New York: Simon & Schuster. ISBN .
- O'Brien, Conor Cruise (2009). First in Peace: How George Washington Set the Course for America. Foreword by Christopher Hitchens. Cambridge: Da Capo Press. ISBN .
- Randall, Willard Sterne (1997). George Washington: A Life. New York: Henry Holt & Co. ISBN .
- Rasmussen, William M. S.; Tilton, Robert S. (1999). George Washington-the Man Behind the Myths. Charlottesville: University Press of Virginia. ISBN .
-
Vadakan, Vibul V., M.D. (Winter/Spring 2005). "A Physician Looks At The Death of Washington". The Early America Review. DEV Communications. 6 (1). ISSN 1090-4247. Check date values in:
|date=(help) - Wallenborn, White McKenzie, M.D. (November 5, 1997). "George Washington's Terminal Illness: A Modern Medical Analysis of the Last Illness and Death of George Washington". The Papers of George Washington. University of Virginia.
- Wiencek, Henry (2003). An Imperfect God: George Washington, His Slaves, and the Creation of America. New York: Farrar, Straus and Giroux. ISBN .
- Wood, Gordon S. (1992). The Radicalism of the American Revolution. New York: A.A. Knopf. ISBN .
وصلات خارجية
- جورج واشنطن at the Biographical Directory of the United States Congress
- American President: George Washington (1732–1799) at the Miller Center of Public Affairs, University of Virginia
- George Washington: A Resource Guide at the Library of Congress
- George Washington Resources at the University of Virginia Library
- Original Digitized Letters of George Washington Shapell Manuscript Foundation
- George Washington at the White House
- The Papers of George Washington at the Avalon Project
- The Papers of George Washington, subset of Founders Online from the National Archives
-
George Washington's Mount Vernon Estate, Museum & Gardens
- , a traveling exhibit
- George Washington Birthplace National Monument, Virginia from the National Park Service
- (1904), edited by E. R. Holbrook
- George Washington at C-SPAN's American Presidents: Life Portraits
- Rediscovering George Washington at PBS
- "What Made George Washington a Good Military Leader?". EDSITEment: Lesson Plans. National Endowment for the Humanities.
- "AT HOME WITH GEORGE WASHINGTON" -- excerpts from James Kirke Pauldings Life of Washington (1835)
