جسر صدام ذوالطابقين
الجسر ذوالطابقين (جسر صدام سابقا) جسر يتكون من طابقين تم تصميمه من قبل مهندسين عراقيين وبناءه من قبل بنائين عـراقيين.
نفذ هذا الجسر بنظامي الصب المسقطي ونظام الصب الجاهز حيث تم صب اعمدة الجسر مسقطيا" في حين تم صب الجيردرات والسلابات لهذا الجسر في معاما البناء الجاهز وتم هجريبها فوق بعضها حسب المخططات الهندسية بواسطة كرينات ضخمة منها كرينات مائية ومن ثم تم هجريب هذه البتر الجاهزة الصب بواسطة براغي خاصة وتم بعدها صب طيقة خرسانية مسلحة وفوق هذه الطيقة تمت اعمال التزفيت. تم اجراء الفحص المسقطي لتحمل الجسر حيث تم تسيير 18 سيارة خرسانة محملة بالحصى فوق الجسر قبل اعمال التزفيت لاثبات ان الجسر ناجح انشائيا".
الجسر ذوالطابقين (جسر صدام سابقا) جسر يحتوي على طابقين، الأسفل هوللذهاب والعلوي هوللإياب، يربط الكرادة خارج بالدورة تم تصميمه وتطبيقه من قبل كوادر عراقية بحتة منها شركة الرباط للمقاولات العامة عام 1992 م، وهومن الجسور الكونكريتية. تم انشاء هذه الجسر بمدة قياسية بلغت أقل من سبعة أشهر.
جسر انشى في بغداد عام 1992 باشهر معدودة ادخل وتعهد على الجسر ذوالطابقين في بغداد.
مصمموومنفذوالجسر
- المرحوم المهندس عبد الأئمة حسون، مدير مشروع جسر الطابقين .
- المهندس الاستشاري أحمد إسماعيل مجيد (Ahmad Esmael Majed ) مدير منشأة الفاو(منشأة اعمار العراق) وهي المنشأة المسؤلة عن تطبيق المشروع وهي نفسها التي نفذت برج المأمون بإرتفاع ٢١٠م وساعة بغداد وسد بادوش وسد ونفق العظيم ومحطات الكهرباء ولمصافي والاتصالات والاف المباني وكان عدد مهندسيها أكثر من ١٥٠٠ مهندس في مختلف الاختصاصات وكانوا من احسن الكوادر الهندسيه ولفنيه في الشرق الاوسط للفتره من عام ٩١ الى ٩٦ الفتره المضىيه في اعمار العراق بكوادر عراقية.
- المهندس زهير عباس محمود، مشرف اعمال الجسر
- المهندس سامي الأعرجي، مسؤل سيطره نوعيه للجسر
- المهندس علاء سلمان جمعة، مدير منشأة الجهاد مسؤل أعمال تبليط الجسر.
- البرفسور طارق محمد المحرر، المصمم الانشائي للجسر ومع الفهم صمم الجسر بثلاث طوابق الطابق الاخير كان كازينووموقف سيارات ولم تحصل الموافقه الامنيه في حينه.
يجدر التنويه إلى حتى الجسر في التصاميم الاولية صمم بثلاث طبقات الطابق الثالث والأخير كان من المفترض انقد يكون كازينووموقف سيارات ولم تحصل الموافقه الأمنيه في حينه.
الجسر تم إنشاؤه بإشراف مباشر من الرئيس الراحل صدام حسين.
