الجذلة
الجذلة هم فرع آل بعير من آل أسلم من قبائل شمر الطائية ، والجذلة هم آل جذيل بن عيسى بن أجود من سلالة قيس بن شمر الطائي ، وهم ينتخون عيال العود ويلقبون أهل الحصان. وينقسمون إلى خمسة أفرع وهم :-
أولا: آل همزان
وآل همزان هم أبناء محمد الملقب(همزان) بن سلامة بن عضيب بن جذيل بن عيسى بن أجود..، وهم كما يلي: 1 – العواد: وهم أبناء عواد بن محمد ، وخوالهم (الرمحان ـ التريبان) وهؤلاء لم يهاجر منهم احدا إلى العراق بل ضلوا في بلاد شمر في نجد . وهم ينقسمون الي قسمين:
أ – الفنيخ 1- البريكان 2- البركه 3- المبارك 4- المقبل 5- الشعيل 6-الخلف .
ب- الجعيلان 1- المساعد 2- السعيد 3- العبدالله 4-الضيف الله . وخوالهم غالبا من (التريبان) .
2- الصويدر : أبناء صويدر بن محمد (همزان) وهؤلاء مع خوالهم آل شعلان من قبيلة الرولة ، في الشمال ولا يزالون يحتفظون بنسبهم إلى آل همزان من آل أسلم من شمر.
3- السلامة : وهم أبناء سلامة بن محمد (همزان) . وينقسمون إلى : 1-العبادا 2- السرحان ، الغباش ، البجران ، الدباس 3- النحو(الصلبي) 4- الجمعه ، الهطل 5- ال خلف .19:28، 29 مارس 2017 (EDT)
ثانيا: المقبَل
1- الغانم
2- المهاوش
3- الشايع
4- الضلان ومنهم 1- الراضي 2- الضيدان
5- السمران: أ) الفنير ب) المسلط
6ـ الغارق ، وهم:
- المعاشي
- الملوح
ثالثا : الوصول
أبناء وصل بن جذيل. وهؤلاء جميعهم في حويجة ابن حسان في العراق، ماعدا الذين دخلوا مع الهمزان عندما عادوا إلى نجد بعد حتى هاجروا إلى العراق.
وينقسمون إلى الفروع التالية:
- المغامس.
- الدهيمان.
- الحمادا.
- الضباط.
- الربيح.
رابعا : الخضور
ابناء خضر بن جذيل. وهؤلاء جميعهم هاجروا إلى العراق، ويسكنون في حويجة ابن حسان
خامساً: الشرهان
وهم أبناء شرهان بن جذيل،ومعظمهم هاجر إلى العراق، فقسم كبير منهم يسكن في حويجة إبن حسان وقسم منهم لازالوا مع المسعود بجنوب العراق ومنهم من دخلوا بالحلف مع المسعود خلال اختلاط الجذله بالمسعود.
هجرة الجذلة إلى العراق
قبل هجرة غالبية الجذلة كان يطلق عليهم جميعا اسم (الجذلة) سلالة جذيل بن عيسى بن أجود وينتخون (عيال العود) لأن جذيل هوأكبر أبناء (عيسى) ويلقبون ب(أهل الحصان) وهم خمس فروع كما يلي:
- أولاً: الهمزان : وهم أبناء محمد الملقب(همزان) بن سلامة بن عضيب بن جذيل بن عيسى ، وقيل عضيب بن قطين ، وهم كما يلي:
1 – العواد: وهم أبناء عواد بن محمد ، وخوالهم (الرمحان ـ التريبان) وهؤلاء لم يهاجر منهم احدا إلى العراق بل ضلوا في بلاد شمر في نجد . وهم ينقسمون الي قسمين:
أ – الفنيخ 1- البريكان 2- البركه 3- المبارك 4- المقبل 5- الشعيل 6-الخلف .
ب- الجعيلان 1- المساعد 2- السعيد 3- العبدالله 4-الضيف الله . وخوالهم غالبا من (التريبان) .
2- الصويدر : أبناء صويدر بن محمد وهؤلاء مع خوالهم آل شعلان من قبيلة الرولة ، في الشمال ولا يزالون يحتفظون بنسبهم إلى آل همزان من آل أسلم من شمر وقد زار وفد منهم جماعتهم آل عواد زمن الشيخ عمر الجروان إبان إمارة آل رشيد.
3- السلامة : وهم أبناء سلامة بن محمد وهؤلاء قد هاجروا جميعهم إلى العراق مع آل سراي ثم عاد البعض منهم إلى نجد . وينقسمون إلى : 1-العبادا 2- السرحان ، الغباش ، البجران ، الدباس 3- النحو(الصلبي) 4- الجمعه ، الهطل 5- ال خلف
- ثانياً: المقبَل ومنهم 1- الغانم 2- المهاوش 3- الشايع 4- الضلان ومنهم 1- الراضي 2- الضيدان 5- الغارق: وهم 1 – المعاشي 2- الملوح وهذا تقسيم غير دقيق. وقد عاد البعض منهم في فترات مختلفة .
- ثالثاً: الوصول: أبناء وصل بن جذيل ، وغالبيتهم حاليا في حويجة إبن حسان في العراق .
- رابعاً: الخضور: وهم أبناءخضر بن جذيل. وغالبيتهم حاليا في حويجة إبن حسان في العراق .
- خامساً: الشرهان : أبناء شرهان بن جذيل، وهؤلاء مع خوالهم (آل منيع) ثم تنازعوا معهم ومعظمهم هاجر إلى العراق، فقسم كبير منهم يسكن في حويجة إبن حسان بينما قسم منهم بقي مع المسعود بجنوب العراق ومنهم من دخلوا بالحلف مع المسعود خلال اختلاط الجذلة بالمسعود.
من هنا يتضح حتى جميع الجذلة هاجروا إلى الشمال بما فيهم فخذين من ضنا محمد الملقب همزان ، ولم يبقى منهم في الجبلين سوى فقط جزء من المقبل ، وأبناء عواد : فنيخ وجعيلان عيال سميراء بنت شيخ التريبان (الرماحي). وكانوا يسمون (آل محمد) ولكن نظرا لهجرة (السلامة) و(الصويدر) حيث لم يبقى من آل همزان سوى ضنا (عواد) مع خوالهم التريبان من الدليهان والرمحان فقد أصبح يطلق عليهم (آل عواد) وقد تصاهروا مع آل بقار وجاوروهم في الملك في أاتى لكونهم ضمن حلف آل بعيِّر وبعد هجرة (آل بقار) صار يطلق عليهم مسمى آل همزان وقيل حتى السبب هوضعفهم للقلة بعد هجرة البعيِّر وانتهاء حكم آل بقار مع وجود منازعات وضغائن ضدهم من بني عمهم الأسلم سواء من (المنيع) وخاصة (الطواله) أومن الوهب وخاصة (ال عيادة) الذين تنازعوا مع بقايا (الجذلة) حتى قتلوا (المسوتت) آخر رجل من الطرشان لوجود ثأر لهم ، بعد ما حصل في المسقط المسمى (سبيعة) حيث قتلوا الجذلة سبعة منهم ، وقد دفنوا في هذا المكان الذي سمي سبيعة نسبة إلى عدد المدفونين فيه .. إلى غير ذلك فقد عمد الدغيرات إلى التمويه على وجودهم كجذلة وذلك بإطلاق لقب (همزان) بدلا من الجذلة . كما حافظوا على أملاكهم حتى قوية شوكتهم وزالت تلك الضغائن البغيضة ، ولهذا نجد من الأسلم من يروق له القول بأن الهمزان من الرولة مستغلا وجود فرع الصويدر مع الرولة على أنهم الأصل والحقيقة حتى الصويدر جلاوية مع الرولة وهذا معترف به لدى الرولة أنفسهم إلى يومنا هذا ..