يعسوب
اليعسوب Dragonfly | |
---|---|
يعسوب أصفر الجناح | |
التصنيف الفهمي | |
مملكة: | الحيوانية |
Phylum: | مفصليات الأرجل |
Class: | الحشرات |
Order: | اليعسوبيات |
Suborder: | Epiprocta |
Infraorder: |
Anisoptera سليز، 1800 |
الفصائل | |
Aeshnidae |
اليعسوب (الاسم الفهمي: Anisoptera) بالإنگليزية: Dragonfly وهي حشرة تنتمي إلى رتبة اليعسوبيات، رتيبة إيبيروكتا (Epiprocta)، أصل الحدثة من اليونانية (ανισος = anisos = متفاوت) + (πτερος = pteros = جناح). وذلك لأن الأجنحة الخلفية أكبر من الأجنحة الأمامية . كما أنها تتميز بوجود عيون كبيرة متعددة الأوجه، وزوجين من الأجنحة الشفافة القوية، وجسم ممدود. وفي بعض الأحيان تجد صعوبة في تمييز اليعسوب عن حشرات الرعاش الصغيرة، المتماثلة من حيث الشكل المورفولوجي، ويظهر بعض التباين في الحشرات البالغة حيث تكون أجنحة اليعسوب أكثر اتساعًا وعمودية على الجسم أثناء ضمها. كما تمتلك حشرة اليعسوب ستة أرجل (مثل أي حشرة أخرى)، ولكن لا تستخدم معظمها في المشي. وتعد حشرات اليعسوب أسرع الحشرات في العالم.
وتعتبر حشرات اليعسوب من الحشرات المفترسة الهامة وهى تأكل البعوض والحشرات الصغيرة الأخرى مثل الذباب والنحل والنمل والدبور ونادرًا جدًا ما تأكل الفراشات. وتتواجد هذه الحشرات عادةً في جميع أنحاء المستنقعات والبحيرات والبرك والجداول، والأراضي الرطبة لأن يرقة حشرة اليعسوب المعروفة باسم "الحوريات" تعد حشرة مائية. وفي هذه الأيام يعهد حوالي 5680 نوعًا من الأنواع المتنوعة من حشرات اليعسوب في العالم.
وعلى الرغم من حتى حشرة اليعسوب من الحشرات المفترسة، إلا أنها هي نفسها عرضة للوقوع فريسة من قبل الطيور والسحالي والضفادع والعناكب والأسماك والحشرات المائية، وحتى حشرات اليعسوب الكبيرة الأخرى.
التصنيف
Anisoptera |
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
لقد اعتبرت الرعاشات سابقًا رتيبة بالإضافة إلي "حشرات اليعسوب القديمة" (الرعاشات الصغيرة المتباينة)، التي كان يعتقد أنها تشتمل علي اثنين من أنواع الكائنات الحية من جنس إبيوفلبيا (Epiophlebia) والحشرات الأحفورية الكثيرة. ولقد تبيّن في الآونة الأخيرة بأن "الرعاشات الصغيرة المتباينة" (Anisozygopterans) تشكل مجموعة الأقارب الأصلية شبه عرق من الناحية المورفولوجية للرعاشات (Anisoptera). ومن ثم، تم تصنيف الرعاشات (حشرة اليعسوب الحقيقية) باعتبارها رتبة فرعية (infraorder) في رتيبة إيبيروكتا (Epiprocta) الجديدة (حشرة اليعسوب بشكل عام). بعد حل تجميع الرعاشات الصغيرة المتباينة (Anisozygoptera) الاصطناعي، تم التعهد علي أعضائها إلى حد كبير علي حسب تفرعاتها المميزة في المراحل المتنوعة من تطور (evolution) حشرة اليعسوب. لقد تم وضع نوعين حيين سابقًا هناك ــــ حشرات اليعسوب المرملة الأسيوية ـــ تشكل الرتبة الفرعية إبيوفلبيوبترا (Epiophlebioptera) إلي جانب الرعاشات (Anisoptera).
التوزيع والانتشار
نصف الكرة الشمالي
|
|
نصف الكرة الجنوبي
- Orange Emperor Anax speratus
- Common Thorntail Ceratogomphus pictus
- Southern Yellowjack Notogomphus praetorius
- Ivory Pintail Acisoma trifidum
- Banded Groundling Brachythemis leucosticta
- Broad Scarlet Crocothemis erythraea
- Little Scarlet Crocothemis sanguinolenta
- Black Percher Diplacodes lefebvrii
- Black-tailed False-skimmer Nesciothemis farinosa
- Two-striped Skimmer Orthetrum caffrum
- Epaulet Skimmer Orthetrum chrysostigma
- Julia Skimmer Orthetrum julia
- Navy Dropwing Trithemis furva
- Kirby's Dropwing Trithemis kirbyi
- Jaunty Dropwing Trithemis stictica
الوصف العام
التلون
فهم الأحياء
البيئة
السلوك
التكاثر
دورة الحياة
تضع إناث حشرة اليعسوب البيض في الماء أوبالقرب منه، وغالبًا علي النباتات الطافية أوالمغمورة. تغمر بعض الأنواع أنفسها في الماء بالكامل عند وضع البيض بهدف وضع بيضها علي سطح جيد. ويفقس البيض بعد ذلك وتخرج الحوريات. وتقضي حشرة اليعسوب معظم حياتها على شكل حورية تحت سطح الماء، وذلك باستخدام فكيها القابلين للتمديد لصيد اللافقارياتالأخرى (يرقات البعوض في كثير من الأحيان)، أوحتى الفقاريات مثل الضفادع الصغيرة والأسماك. كما أنها تتنفس عن طريق الخياشيم الموجودة في المستقيم الخاص بها، ويمكن حتى تدفع نفسها بسرعة فجأة بطرد المياه من خلال فتحة الشرج. ويمكن حتى تقوم بعض الحوريات بالصيد حتى على الأرض، وهي الموهبة التي كانت أكثر شيوعًا في العصور القديمة عندما كانت الحيوانات المفترسة الأرضية غير بارعة.
قد تتأخر فترة اليرقات لحشرات اليعسوب الكبيرة طويلاً لمدة خمسة سنوات. ويمكن حتى تستمر فترة اليرقات في الأنواع الأصغر ما بين شهرين وثلاث سنوات. عندما تستعد اليرقة أوالطور الناشئ الآخر إلى التحور والدخول في طور البلوغ ويبدأ في تسلق الخيزران أوالنباتات الغضة الأخرى. يسبب التعرض إلي الهواء بدء اليرقة في التنفس. كما ينشق الجلد في نقطة ضعف وراء الرأس وتنسلخ حشرات اليعسوب الكبيرة من جلد اليرقات القديم وتفرد أجنحتها وتطير من أجل التغذية علي البراغيث والذباب. يمكن حتى تدفع حشرة اليعسوب البالغة أثناء الطيران نفسها في ستة اتجاهات، إلى أعلى وإلى الأسفل وإلى الأمام وإلى الوراء وجنبا إلى جنب. يمكن حتى تستمر فترة البلوغ في الأنواع الكبيرة من حشرة اليعسوب لمدة خمسة أوستة شهور.
نسبة الجنس
الطيران
سرعة الطيران
أعرب تيلياردبأنه قام بتسجيل الزقة العملاق الجنوبي (Southern Giant Darner) الذي يطير بسرعة 60 miles per hour (97 كم/ساعة) في القياسات الميدانية التقريبية. علي الرغم من ذلك تم تسجيل أعلى سرعة طيران موثقة لأنواع أخرى من الحشرات. وصلت حشرات الرعاش الكبيرة عمومًا مثل الحشرات الجوالة إلي أقصي سرعة 10–15 متر في الثانية ())(22–34 hpm مع متوسط سرعة طيران تُقدر بحوالي (01 hpm).
تمويه الحركة
التحكم في درجة الحرارة
التغذية
تصوير مكبر
هذه هي لقطات مذهلة عن اليعسوب والذباب، مجمدة في الوقت كما تظهر عليها أشكال متبلرة من ندى الصباح. قطرات صغيرة من الماء تضخم جمال اليعسوب "وتكشف عن التفاصيل ومشرق الأحمر والبرتنطقي والأخضر والألوان الزرقاء في الحشرات الطائرة. التصوير الماكروفوتوغرافي، كما يتبين هنا من قبل شامبون ديفيد، وهومصور يعمل في دوبس في شرق فرنسا، ويتطلب الأمر مصدرا ضوئيا مناسب - وفي هذه الحالة فإن قطرات تشبه الجواهر التي يسبغها الضوء على اللقطات هو في غاية الأهمية لهذه الأعمال الفنية.
في درس نشرته مجلة "الطبيعة" الفهمية، يقول الفهماء إذا ذكور اليعسوب برعت في فنّ التمويه أثناء تحركها. ويؤكد البروفسور "ايكيكوميزوتاني" من الجامعة الوطنية الأسترالية حتى تطبيق هذا الأسلوب المعقد من قبل أقدم كائن مفترس قادر على الطيران يخدع شبكية عين الضحية بحيث ترى صيادها ساكناً على الرغم من أنه يندفع بسرعة كبيرة لملاحقتها!
تتميز حشرة اليعسوب بتصميم خارق للجناحين والجسم بحثقد يكون لديها حرية كبيرة في المناورة والطيران وسلوك طريق محددة، وتأمين مراقبة الفريسة والانقضاض عليها. تحقّق حشرات اليعسوب هذا التمويه الحركي بتعديل مكانها بحيث تحتل دائماً ذات البقعة في شبكية عين ضحيتها فتبدوساكنة بينما هي تتحرك في واقع الأمر. ويؤكد الفهماء حتى هذا الأسلوب غريب جداً حيث إنه يحتاج عمليات معقدة جداً!
This stunning shot looks almost like a Pixar animation: The dragonfly peers back at the camera with large beady eyes
Thousands of tiny drops cover this dragonfly's body as the dew takes hold.
The entire insect seems covered by the dew, with the creature keeping just its hands exposed.
Clinging to the edge: The bubbles of water magnify the beauty and reveal the details and bright red, orange, green and blue colours of the flying insects.
The red dragonfly clings to a stalk - a far cry from pre-historic days when these insects could measure their length in feet
Thousands of tiny drops cover the insects - making them look like early-morning jewels.
Frond of the mornings: The creatures do not seem perturbed by the influx of water, perhaps enjoying the early morning wash.
Cone fly with me! This little bug sits on the end of a leaf or cone, staying motionless until the sun gives it a good drying off.
It's a bug's life: But with a ready supply of water, life should not get too tough.
Is my picture dew? This dragonfly looks positively soaked by the clinging drops of water.
Bugged off: The fly clings to this leaf, perhaps weighted down by the sheer mass of water clinging to its surface.
اليعسوب وحشرات الرعاش الصغيرة
في بعض الأحيان يتم الخلط بين حشرات الرعاش (Damselflies) الصغيرة (رتيبة الرعاشات الصغيرة)، وعادة ما تكون أصغر من حشرة اليعسوب مع حشرات اليعسوب التي تخلصت من الشعر الموجود علي جسمها. وعلي الرغم من ذلك عندما تتخلص حشرة اليعسوب من شعرها فإنه يشير علي اكتمال نموها. توجد بعض الفوارق الأخرى التي تميزها عن غيرها: تحمل معظم حشرات اليعسوب أجنحتها متكئة معًا فوق الجذع أوتظل مفرودة قليلا) مثل (فصيلة ليستيديا)، حيث تتكئ أجنحة معظم حشرات اليعسوب بشكل عمودي على الجسم، أوأحيانا بشكل أفقي مع انخفاض طفيف نحوالأمام. كما يتسع الجناح الخلفي لحشرة اليعسوب بالقرب من قاعدة الذيل في نقطة الاتصال بالجسم، في حين حتى الجناح الخلفي لحشرة الرعاش الصغيرة يشبه الجناح الأمامي. وتكون عيون حشرة الرعاش الصغيرة متباعدة بينما في حشرة اليعسوب تكون العيون متلامسة. وتوجد شذوذ واضحة في فصيلة بتالوريديا (بتلية الذيل) وفصيلة جومفيديا (هرولية الذيل).
يُقاس حجم حشرات اليعسوبيات الحية الأكبر من خلال الجناح (wingspan) وفي الواقع فإن حشرة الرعاش الأكبر حجمًا موجودة في أمريكا الجنوبية، واسمها الفهمي Megaloprepus caerulatus (Drury, 1782)، في حين حتى إناث حشرات اليعسوب تعتبر في المرتبة الثانية من حيث الكبر واسمها الفهمي تتراكانثاجنا بلاجياتا (Tetracanthagyna plagiata)(Wilson, 2009). تعتبر أنثى تي بلاجياتا (T. plagiata) هي أخطر حشرات اليعسوب الحية على الأغلب.
المفترسون والمتطلفون
اليعاسيب والبشر
الحفاظ
في الثقافة العامة
كثيرًا ما ينظر في أوروبا إلي حشرة اليعسوب على أنها شريرة. حيث ارتبطت بعض الأسماء العامية الإنجليزية مثل "إبرة رفوالشيطان" (devil) و"مشرط الأذن" بالشر أوالأذى. توجد حكاية شعبية رومانية تقول حتى حشرة اليعسوب ذات مرة تعبير عن حصان في حوزة الشيطان. يري الفولكلور السويدي بأن الشيطان يستخدم حشرات اليعسوب بهدف إرهاق أرواح الناس. تسمى حشرات اليعسوب بـاللغة النرويجية باسم "Øyenstikker" والتي تعني حرفيًا عين مثمن النار ويطلق عليها أحيانًا في البرتغال "tira-olhos" وتعني (خاطف العين) (eye-snatcher). وترتبط غالبًا مع الثعابين (snake) كما يسمى في اللغة الويلزية gwas-y-neidr"خادم الأفعى (adder). يشير مصطلح "معالج الثعبان" في جنوب الولايات المتحدة إلى الاعتقاد الشعبي بأن حشرة اليعسوب تتبع الثعابين في جميع الأراتى وتعالجه في حالة إصابته.
تمثل حشرات اليعسوب بالنسبة إلي القبائل الأميركية الأصلية السرعة والنشاط وبالنسبة إلي قبائل النافاجوفأنها ترمز إلي المياه النقية. ترسم حشرات اليعسوب بشكل متكرر علي الفخار التابع إلي زوني (Zuni)، ومطبق بأسلوب معين كتقاطع مزدوج الخطوط ويظهر علي الفن الصخري الخاص بقبيلة هوبي (Hopi) وقلائد قبيلة بويبلو.
كما قاموا في اليابان والصين باستخدام حشرات اليعسوب في الطب الشعبي. تمثل حشرات اليعسوب مصدر الغذاء في بعض أجزاء من العالم حيث قد تؤكل الحشرات البالغة أواليرقات وفي إندونيسيا، على سبيل المثال، يتم اصطيادها علي أعمدة الدوابق اللزجة (birdlime), وبعد ذلك تقلى في الزيت ويتم تقديمها كطعام شهي (delicacy).
تربى حشرات اليعسوب (damselflies) في الولايات المتحدة الأمريكية كهواية مماثلة لتربية الطيور وطيران الدواجن والمعروفة باسم أودينج, والمشتق من الاسم اللاتيني رتبة حشرة اليعسوب أودوناتا (odonata). توجد حدثة أودينج شعبية علي وجه الخصوص في ولاية تكساس، حيث تمت ملاحظة وجود 225 نوعًا مختلفًا من اليعسوبيات. يمكن الإمساك بحشرات اليعسوب من خلال أصابع جافة وحرص كافٍ ويمكن طردها باستخدام الروائح مثل الفراشات، غير أنه لا يوصى بذلك.
تعتبر صور حشرة اليعسوب شائعة في الفن الحديث، وخاصة في تصاميم المجوهرات. كما تظهر أيضًا في الملصقات التي يرسمها الفنانون العصريون مثل مافي هاريس. وتستخدم أيضًا كنوع من أنواع المزينات في الأبنية والأساسات المنزلية. قامت شركة دوغلاس وهي الشركة المصنعة للدراجات النارية البريطانية المتمركزة في بريستول بتسمية النموذج المزدوج المسطح 350 سي سي ما بعد الحرب والذي تم تصميمه بشكل مبتكر باسم حشرة اليعسوب.
اليابان
توجد حشرة اليعسوب في أوائل وأواخر الصيف وأوائل الخريف باعتباره رمز الموسم في اليابان.
وبوجه عام، ترمز حشرة اليعسوب في اليابان إلي الشجاعة والقوة والسعادة وتظهر غالبًا في الفن والأدب، وخاصة الهايكو(haiku). يرجع حب حشرة اليعسوب في الواقع في وجود أسماء تقليدية لمعظم الأنواع والي بلغت 200 نوع من حشرات اليعسوب الموجودة في اليابان وحولها. فان أطفال اليابان يقومون باصطياد حشرات اليعسوب الكبيرة باعتبارها لعبة باستخدام الحصاة الصغيرة المربوطة بنهاية جميع طرف للشعر, والتي يقومون برميها في الهواء. تسيء حشرة اليعسوب الحصى وتظن أنه فريسة وتتشابك في الشعر وتسقط علي الأرض بعمل الجاذبية الأرضية.
بغض النظر عما سبق, فإنه واحد من أسماء اليابان التاريخية وهوأكيتسوشيما (Akitsushima) (كانجي: (Kanji) 秋津島 هيراغانا: (Hiragana) あきつしま) تعبير عن شكل من الأشكال القديمة (archaic form) الذي يعني بشكل حرفي جزر حشرة اليعسوب. ويعزى ذلك إلى الأسطورة التي تخبر عن المؤسس الأسطوري لليابان وهوالإمبراطور جينمو(Emperor Jinmu) الذي عضته بعوضة (mosquito)؛ ثم أكلت حشرة اليعسوب هذه البعوض بعد ما عضته.
معرض الصور
Broad-bodied chaser (Libellula depressa)
Tau emerald (Hemicordulia tau)
Australian emperor (Hemianax papuensis)
Kirby's dropwing (Trithemis kirbyi), Tsumeb, Namibia
Pacific spiketail (Cordulegaster dorsalis), Salmon Arm, BC, Canada
Common darter (Sympetrum striolatum), Oxfordshire, UK
Monard's dropwing (Trithemis monardi), Okavango Delta, Botswana
Scarlet Dragonfly, (Crocothemis erythraea), Cabo Rojo, Puerto Rico
Common glider (Tramea transmarina), Darwin, Australia
Scarlet percher (Diplacodes haematodes), Queensland, Australia
Blue dasher, (Pachydiplax longipennis), Wichita, Kansas, USA
Jewel flutterer, (Rhyothemis resplendens) with colorful wing panels.
الهوامش
المصادر
- ^ Odonata at Tree of Life web project. Retrieved 2011-09-18.
-
^ V.J. Kalkman, V. Clausnitzer, K.B. Dijkstra, A.G. Orr, D.R. Paulson, J. van Tol (2008). E. V. Balian, C. Lévêque, H. Segers & K. Martens (ed.). "Freshwater Animal Diversity Assessment". Hydrobiologia. 595 (1): 351–363. doi:10.1007/s10750-007-9029-x.
|chapter=
ignored (help)CS1 maint: multiple names: authors list (link) -
^ . CUP Archive. p. 324. GGKEY:0Z7A1R071DD.
No Dragonfly at present existing can compare with the immense Meganeura monyi of the Upper Carboniferous, whose expanse of wing was somewhere about twenty-seven inches.
- ^ Dragon fly larvae labium extended to capture prey
- ^ P. J. Mill & R. S. Pickard (1975). "Jet-propulsion in anisopteran dragonfly larvae". Journal of Comparative Physiology A: Neuroethology, Sensory, Neural, and Behavioral Physiology. 97 (4): 329–338. doi:10.1007/BF00631969.
-
^ Grzimeck, HC (1975). Grzimek's Animal Life Encyclopedia Vol 22. Detroit: Visible Ink Press. p. 348. Unknown parameter
|coauthors=
ignored (|author=
suggested) (help) - ^ Waldbauer, Gilbert (2006). . Harvard University Press. p. 105. ISBN .
-
^ Tillyard, Robert John (1917). (PDF). pp. 322–323. Retrieved 15 December 2010.
I doubt if any greater speed than this occurs amongst Odonata
- ^ T. J. Dean (2003-05-01). "Chapter 1 — Fastest Flyer". Book of Insect Records. University of Florida.
- ^ "Frequently Asked Questions about Dragonflies". British Dragonfly Society. Retrieved 5 July 2011.
- ^ T. M. Leong, S. L. Tay (2009). "Encounters with Tetracanthagyna plagiata (Waterhouse) in Singapore, with an Observation of Oviposition" (PDF). Nature In Singapore. National University of Singapore. 2: 115–119. Retrieved 14 December 2010.
- ^ Corbet, Phillip S. (1999). Dragonflies: Behavior and Ecology of Odonata. Ithaca, NY: Cornell University Press. pp. 559–561. ISBN .
- ^ Mitchell, Forrest L. (2005). A Dazzle of Dragonflies. College Station, TX: Texas A&M University Press. ISBN . Unknown parameter
|coauthors=
ignored (|author=
suggested) (help) - ^ Hand, Wayland D. (1973). "From Idea to Word: Folk Beliefs and Customs Underlying Folk Speech". American Speech. 48 (1/2): 67–76. doi:10.2307/3087894. JSTOR 3087894.
- ^ Tracy Hobson Lehmann (June 19, 2008). "Dragonflying: the new birding". San Antonio Express-News.
- ^ Moonan, Wendy (August 13, 1999). "Dragonflies Shimmering as Jewelry". New York Times. pp. E2:38. ProQuest document ID 43893085.
- ^ "The Maeve Harris category contains 37 items". AllPosters.com. 2009-09-18. Retrieved 2009-09-18.
- ^ Large, Elizabeth (June 27, 1999). "The latest buzz; In the world of design, dragonflies are flying high". The Sun (Baltimore, MD). pp. 6N. ProQuest document ID 42880564.
- ^ Baird, Merrily (2001). Symbols of Japan: Thematic Motifs in Art and Design. New York: Rizzoli. pp. 108–9. ISBN .
- ^ Waldbauer, Gilbert (1998). The Handy Bug Answer Book. Detroit: Visible Ink Press. p. 91. ISBN .
- ^ Nussbaum, Louis Frédéric et al. (2005). "Akitsushima" in , p. 20, at Google Books
- ^ Nihonto
-
^ 杉浦 (Sugiura), 洋一 (Youichi) (1999). (in Japanese & English). 日本国東京都千代田区 (Chiyoda, JP-13): 株式会社ナツメ社 (Kabushiki gaisha Natsume Group). p. 305. ISBN . Retrieved 2010-04-26. Unknown parameter
|coauthors=
ignored (|author=
suggested) (help)CS1 maint: unrecognized language (link)
المراجع
قاموس الفهم.
مشاع الفهم فيه ميديا متعلقة بموضوع Anisoptera. |
- Berger, Cynthia (2004). . Stackpole Books. ISBN .
- Corbet, Phillip S. (1999). Dragonflies: Behavior and Ecology of Odonata. Ithaca, NY: Cornell University Press. pp. 559–561. ISBN .
- Dijkstra, Klaas-Douwe B. (2006). Field Guide to the Dragonflies of Britain and Europe. British Wildlife Publishing. ISBN .
- Meister, Cari (2001). . ABDO. p. 16. ISBN .
- Powell, Dan (1999). A Guide to the Dragonflies of Great Britain. Arlequin Press. ISBN .
- Trueman, John W. H.; Rowe, Richard J. (2009). "Odonata". Tree of Life. Retrieved 25 February 2015.