حصن كيفا

عودة للموسوعة

حصن كيفا

حصن كيفا

Hasankeyf
حصن كيفا
حصن كيفا
الإحداثيات: Coordinates:
البلد هجريا
المحافظة بطمان
الحكم
 • العمدة عبد الوهاب قوسن (حزب العدالة والتنمية)
 • قائم مقام بلي‌گيهان بيار
المساحة
 • المنطقة Invalid Data-keyBatman كم² (Formatting error: invalid input when rounding ميل²)
التعداد(2012)
 • الحضر 3٬129
 • المنطقة 6٬702

حصن كيفا (Kurmanji Kurdish: Heskîf، بالأرمينية: Հարսնքվ، باليونانية: Κιφας، باللاتينية: Cepha، سريانية: ܟܐܦܐ)، هي بلدة قديمة تقع على إمتداد نهر دجلة في محافظة بطمان في جنوب شرق هجريا. أعربتها هجريا محمية طبيعية عام 1981. يشكل الأكراد غالبية سكان المدينة اليوم.

معظم المدينة ومواقعها الأثرية معرضة لخطر الغرق نتيجة الفيضان المتسقط مع اكتمال بناء سد إليسو. ولهذا السبب، وللآثار البيئية والاقتصادية والديموغرافية الأخرى فقد السد التمويل الدولي في 2008.


التسمية

استمدت القرية، التي يعود تاريخها إلى نحوعشرة آلاف سنة، اسمها من البيوت المنحوتة في الصخور عندما أطلق عليها السريانيون اسم «كيفا»، أي كهف. وفي أعقاب الفتح العربي عام 640، عُرفت المدينة باسمها الحالي "حصن كيفا"، أي حصن الكهف. وتفيد تقارير غربية حتى البلدة قبل القرن العشرين كانت تعهد بأسماء مختلفة مترجمة جميعها من العربية أوالهجرية العثمانية.



التاريخ والسكان

صورة من البلدة العليا، والتي تشتهر بالقلعة.

يشكل الأكراد غالبية سكان البلدة في الوقت الحالي. حتى ثمانينيات القرن العشرين، كانت العائلات المسيحية السريانية والعربية تعيش في البيوت-الكهوف على ضفاف نهر دجلة. الكثير من هذه العائلات هاجرت إلى فرنسا، ألمانيا وسويسريا بعد اندلاع الصراع بين الحكومة الهجرية وحزب العمال الكردستاني في فترة الثمانينيات. إلا حتى اللغة العربية لا زالت مستخدمة في المدينة.


المواقع الأثرية

ضريح زينل باي، ابن السلطان أوزن حسن (حسن الطويل) من أسرة آق قويونلو، أوهجرمان الخراف البيضاء (1378–1508)

تعتبر بلدة حصن كيفا من بين هذه المعالم التي تجذب سنويا الآلاف من عشاق الطبيعة.

أُعلنت قرية حصن كيفا منطقة محمية عام 1981، وهي تزخر بكثير من المعالم؛ وفي مقدمتها قلعة حصن كيفا التي كانت واحدة من القلعتين اللتين استولى عليهما الإمبراطور البيزنطي قسطنطين عند دخوله مدينة ديار بكر.

ومن أبرز معالم القرية أيضا القصر الكبير الذي يقع شمال القلعة تحت الأنقاض. وبسبب عدم وجود أي كتابة على جدرانه، فإن تاريخ بنائه وهوية بنائيه لا يزالان مجهولين حتى الآن، لكنّ خصائص المبنى تشير حسب الخبراء إلى عصر الدولة الأرتوقية.

يعد جسر حصن كيفا من أكبر الجسور الحجرية التي بنيت في العصور الوسطى، ويرجح أيضا، حسب بعض المصادر غير المؤكدة، أنّه بني في عصر الدولة الأرتوقية عام 1122.

أما جامع الرّزق فبني بأمر من السلطان سليمان الأيوبي في عام 1409؛ حيث خطت عليه أسماء الله الحسني التسعة والتسعين. لكن لم تبق منه سوى المنارة والباب الرئيسي.

كما يوجد أيضا عدد من الأنقاض والقصور الكبيرة التي تقع في شمال القلعة البيزنطية.

وتشير الدلائل إلى أنّ المنطقة التي تقع بها قرية حصن كيفا كانت مركزاً تاريخياً قديما جداً. وتشير الأبحاث الجيوبوليتيكية إلى أنّ المدينة سُكِنت منذ زمن بعيد، ولا تزال بعض مغاراتها صالحة للسكن حتى الآن. كما تشير الوثائق والمخطوطات القديمة إلى أنّ الإمبراطور البيزنطي قسطنطين هومن بنى قلعة حصن كيفا في القرن الرابع بعد الميلاد لحماية البلدة.

شهدت قرية حصن كيفا والمنطقة الواقعة بها كثيرا من الفتوحات، ففي عام 639 فتحها الأمويون، وبعدهم العباسيون، ثم الحمدانيون، والأرتوقيون، والأيوبيون، والعثمانيون على التوالي.

كانت المنطقة ملتقى الطرق التجارية، ومركز جذب للعلوم والثقافة، فكانت تضم كثيرا من المدارس الدينية والفهمية والمشافي. وفي عام 1981 دخلت تحت الحماية بصفتها مسقطا أثريا من التراث الإنساني.

تتميز منطقة حصن كيفا بمغاراتها المنحوتة داخل الصخور التي ما زالت شاهدة على الإبداع البشري قديما. وسكنتها في القدم شعوب عدة كالسومريين، والآشوريين، والبابليين.

يدل نظام إيصال مياه الشرب إلى المغارات وفقا للقوانين الفيزيائية، على التطور الفهمي في منطقة حصن كيفا.

ومن المعالم الجذابة في المنطقة أيضا أخدود حصن كيفا العميق الذي تشكل على مر السنين بعمل جريان الأنهار وبفضل طبيعة الصخور الجيرية في المنطقة، ويشكل الأخدود مع المغارات المحفورة في الصخور لوحة فنية طبيعية رائعة تجلت فيها اللمسات البشرية.

كما تشكلت الحفر والأودية الموجودة في المنطقة والمناطق المجاورة من جريان نهر دجلة لآلاف السنين. ومن أبرز المعالم التي تلفت الأنظار في المنطقة خان مغارة يولكيتشن الذي أنشئ ليلجأ إليه عابروالسبيل الذين لا مأوى لهم. وتقع المغارة تحت «قلعة حسن كيف» البيزنطية، وتنفتح على نهر دجلة مباشرة، واستخدمت لتخزين المياه وطريقا سريا للخروج من القلعة. كما استخدمت أيضا للعبور إلى الضفة اللقاءة لنهر دجلة. وما زالت هذه المغارة تجذب آلاف الزائرين من هجريا وخارجها.


صورة پانورامية لحصن كيفا ويظهر في الخلفية نهر دجلة.



أثر سد إليسو

صورة لنهر دجلة في حصن كيفا. تقدم المطاعم ذات السقف المصنوع من الخوص الأسماك الطازجة بجانب أطباق محلية مميزة.

قفز اسم قرية حصن كيفا إلى القابلة بقوة بدءا من عام 2006 عندما وضع رئيس الوزراء الهجري حينها والرئيس الهجري رجب طيب إردوغان الحالي، حجر الأساس لمشروع سد إليسوعلى نهر دجلة، في إطار مشروع كبير لتنمية جنوب شرقي هجريا، أثار المخاوف على حياة سكان المنطقة وأثار الخلافات مع العراق على تقاسم الحصص في مياه النهر.

سيكون السد بعد الانتهاء من بنائه ثاني أكبر سد في هجريا من حيث سعة تخزين المياه، وتقول الحكومة الهجرية إذا السد سيوفر الطاقة الكهربائية وفرص العمل للمنطقة الفقيرة في جنوب شرقي الأناضول حيث الغالبية الكردية من السكان، لكنّ معارضي المشروع يحذّرون من آثار كارثية على بيئة المنطقة وإرثها التاريخي؛ وفي المقدمة قرية «حسن كيف» إلى جانب تشريد أكثر من 50 ألف إنسان من السكان.

اعترضت المجالس المحلية في المنطقة ومنظمات المجتمع المدني ومجموعات أخرى على بناء السد، وشكلت تحالفا للضغط على الحكومة من أجل الحفاظ على القرية التي يقطنها نحوأربعة آلاف شخص، ومنع بناء السد، مما دفع الجهات الممولة إلى الانسحاب من المشروع.

وأعربت الحكومة أخيراً، عن خطط لتوفير بدائل للسكان في المناطق التي سيضمها مشروع السد، كما أعربت أيضاً عن مشروع سياحي في قرية «حسن كيف» يقوم على تنظيم رحلات بالغواصات الزجاجية للاستمتاع بالآثار التي ستغمرها مياه السد.

ونطقت الحكومة التي تمكنت من إقناع جهات أخرى بتمويل المشروع، إنّها ستبني مدينة جديدة لسكان «حسن كيف»، كما أنّها ستنقل أغلب آثار المدينة لتضعها في «حديقة ثقافية» تقام لهذه الغاية خصيصاً، في الهواء الطلق، إلى جانب رحلات الغواصات.

ويرى فهماء الآثار حتى بحيرة [بسد إليسو]] تهدد بلدة حصن كيفوهي واحدة من أبرز المدن التاريخية الهجرية وإحدى أقدم المدن في العالم. كما سيتسبب هذا المشروع في تشريد أكثر من 55 ألف إنسان عن منازلهم، وعلى الحكومة الهجرية إيجاد خطط خاصة لتوطين السكان المتضررين. هذا ناهيك عان السلطات الهجرية لم تضع خططا لمنع انتشار الأمراض والأوبئة التي قد تنشأ في منطقة السد. هذه الأمور حدت بالدول الأوروبية أنفة الذكر إلى تجميد مساعداتها لهجريا والخاصة ببناء السد لمدة ستة أشهر، اعتبارا من بداية هذا العام.


المناخ

تتمتع بلدة حصن كيفا بمناخ بارد شتاءاً وحار صيفاً كما هوالحال على معظم المدن الواقعة على ضفاف نهر دجلة. وتتراوح درجات الحرارة شتاءاً بين 6-8 °س، وتصل في فصل الصيف ما بين 40-43 °س.

انظر أيضاً

  • حملة سد إليسو
  • مشروع جنوب شرق الأناضول

المصادر

  1. ^ "Area of regions (including lakes), km²". Regional Statistics Database. Turkish Statistical Institute. 2002. Retrieved 2013-03-05.
  2. ^ "Population of province/district centers and towns/villages by districts - 2012". Address Based Population Registration System (ABPRS) Database. Turkish Statistical Institute. Retrieved 2013-02-27.
  3. ^ http://iraqmarshrestoration.blogspot.co.uk/2010/08/ilusu-dam.html
  4. ^ http://iraqmarshrestoration.blogspot.co.uk/p/press-release-doga-dernegi-support-for.html
  5. ^ Starr 2010.
  6. ^ Fink, Andreas (2017). Der arabische Dialekt von Hasankeyf am Tigris (Osttürkei). Geschichte – Grammatik – Texte – Glossar. Wiesbaden: Harrassowitz. ISBN .
  7. ^ "قرية «حسن كيف»...عشرة آلاف سنة من عشق الطبيعة في هجريا". جريدة الشرق الأوسط. 2017-09-09. Retrieved 2018-06-03.

المراجع

  • Ahmed, Kamal (1 July 2001). "UK drops Turkish dam plan". The Observer. Retrieved 17 December 2014.
  • Amitai-Preiss, Reuven (1 September 2005), Mongols and Mamluks: The Mamluk-Ilkhanid War, 1260–1281, Cambridge University Press, ISBN 0-521-46226-6, https://books.google.com/books?id=DFO-eV9cQ0sC&pg=PA150 
  • Astour, Michael C. (1992), "The North Mesopotamian Kingdom of Ilānșurā", in Young, Gordon Douglas, Mari in Retrospect, Winona Lake, Indiana: American Oriental Society/Eisenbrauns, pp. 1–33, ISBN 0931464285 
  • Ayliffe, Rosie; Dubin, Marc; Gawthrop, John; Richardson, Terry (2003), The Rough Guide to Turkey, Rough Guides, ISBN 1843530716 
  • Babinger, Franz (1978). Mehmed the Conqueror and his Time. Bollingen Series XCVI. edited by William C. Hickman, translated by Ralph Manheim. Princeton University Press. ISBN .
  • "European banks withdraw from Ilisu dam project in Turkey:NGOs welcome pullout as the right decision". Bank Track.عشرة July 2009. Retrieved 17 December 2014.
  • "Insurers halt work on Turkish dam". BBC. 24 December 2008. Retrieved 17 December 2014.
  • Bolz, Diane M. (March 2009), "Endangered Site: The City of Hasankeyf, Turkey", Smithsonian, http://www.smithsonian.com/travel/endangered-site-the-city-of-hasankeyf-turkey-51947364/, retrieved on 17 December 2014 
  • "Hasankeyf Raman Dağı'na taşınıyor" [Hasankeyf is moving to Mount Raman]. Buğday Association for Supporting Ecological Living. ثلاثة October 2005. Retrieved 17 December 2014.
  • Chahan de Cirbied, Jacques (1813), 95 et 99, contentant l'histoire écrit par Mathieu Eretz, et Extrait relatif à l'histoire de la première croisade" (in fr), Notices et extraits des manuscrits de la Bibliothèque Nationale et autres bibliothèques, 9, pp. 275–364 
  • Comfort, Anthony Martin (14 May 2009). (Ph.D.). University of Exeter.
  • Darke, Diana (1 May 2014), Eastern Turkey, Bradt, https://books.google.com/books?id=dLaHAwAAQBAJ&pg=PA288 
  • Davidson, Christina (November 2008). "Turkish bath". The Atlantic Monthly. pp. 30–31. Retrieved 17 December 2014.
  • "Çevre Bakanı Veysel Eroğlu öyle bir söz etti ki Ilısu Baraj projesi Türkiye'nin başını 'ağrıtmaya' devam ediyor" [Environment Minister Veysel Eroglu says the Ilisu Dam project is a 'head ache' for Turkey.]. Ekonomik Ayrıntı. Archived from the original on 2014-12-17.
  • A. Fink: Der arabische Dialekt von Hasankeyf am Tigris (Osttürkei). Geschichte – Grammatik – Texte – Glossar. Harrassowitz, Wiesbaden 2017 (Semitica Viva 57), ISBN 978-3-447-10898-0
  • Huggler, Justin (21 July 2000). "The Rising Tide of Destruction". The Independent. Retrieved 17 December 2014.
  • Humphreys, R. Stephen (1977), From Saladin to the Mongols: The Ayyubids of Damascus, 1193–1260, Albany, New York: State University of New York Press, ISBN 0-87395-263-4, https://books.google.com/books?id=JfXl5kvabhoC 
  • "South-Eastern Anatolia: Hasankeyf". Guide Martine. Retrieved 11 November 2014.
  • Lendering, Jona (31 July 2015). "Cepha (Hasankeyf)". Livius.org. Retrieved 21 August 2015.
  • Marciak, Michał (2014), "The Cultural Landscape of Sophene from Hellenistic to Early Byzantine Times", Göttinger Forum für Altertumswissenschaft (17): 13–56, http://gfa.gbv.de/dr,gfa,017,2014,a,02.pdf 
  • Meinecke, Michael (1996), "3. Hasankeyf/Ḥiṣn Kaifā on the Tigris: A Regional Center on the Crossroad of Foreign Influences", Patterns of Stylistic Changes in Islamic Architecture: Local Traditions Versus Migrating Artists, New York University Press 
  • Raleigh, Walter (1614), "Chapter 3, Section 10", The History of the World, Part 1, Book 1, London: Walter Burre, p. 44, line 23, https://books.google.com/books?id=9j7pI_EHRSAC&pg=PA44 
  • "Hasankeyf". Republic of Turkey, Ministry of Culture and Tourism. 2005. Retrieved 17 December 2014.
  • "Batman" (in الهجرية). Republic of Turkey, Ministry of Development. Archived from the original on 17 December 2014. Retrieved 17 December 2014.
  • Sinclair, T.A. (1989), Eastern Turkey: An Architectural and Archaeological Survey, 3, Pindar Press, ISBN 0907132340 
  • Singh, Nagendra Kumar (2000), International Encyclopaedia of Islamic Dynasties, Anmol Publications PVT. LTD., ISBN 81-261-0403-1, https://books.google.com/books?id=oT8EZ7ulytgC&pg=PA203&dq=Ayyubids+Hisn+Kayfa 
  • Smith-Spark, Laura (5 August 2006). "Turkey Dam Project Back to Haunt Kurds". BBC News. Retrieved 17 December 2014.
  • Starr, Stephen (28 September 2010), "Turkish history to sink to oblivion", Asia Times, http://www.atimes.com/atimes/Middle_East/LI08Ak03.html, retrieved on 17 December 2014 
  • Taylor, J.G. (1865), "Travels in Kurdistan, with Notices of the Sources of the Eastern and Western Tigris, and Ancient Ruins in their Neighbourhood", Journal of the Royal Geographical Society (London) 35: 21–58, doi:10.2307/3698077 
  • "Roman mosaics discovered in Hasankeyf". Today's Zaman. 28 August 2007. Archived from the original onخمسة March 2016.


وصلات خارجية

  • ICOMOS Heritage at Risk 2006/2007: Hasankeyf, a Site Threatened by the Ilisu Dam Project
  • Hasankeyf, a City Doomed to Disappear...
  • Extensive picture series
  • Photos of Hasankeyf
  • "Deep divide", 23 March 2008 Financial Times article on the damming of the Tigris River
  • ["Life in Limbo" is a 2009 documentary short on the life of the residents in Hasankeyf See it here: .https://www.youtube.com/watch?v=vzw1Vkd3JSw&feature=youtu.be]
  • "Hasankeyf waiting life" is a 2009 documentary directed by Mauro Colombo
  • "Keeping Hasankeyf Alive: Against the Ilısu Dam" by Akgün ILHAN
تاريخ النشر: 2020-06-04 20:08:41
التصنيفات: صفحات تستعمل قالبا ببيانات مكررة, صفحات بها أخطاء في البرنامج النصي, Articles with short description, Wikipedia page with obscure country, Data population/Error, Articles containing Kurmanji Kurdish-language text, Articles containing non-English-language text, CS1 errors: deprecated parameters, CS1 التركية-language sources (tr), Commons category link is locally defined, أقضية بطمان, مواقع أثرية في جنوب شرق الأناضول, مواقع أثرية يونانية قديمة في تركيا, مواقع رومانية في تركيا, مستوطنات كردية, تجمعات أشورية في تركيا, أماكن مأهولة في محافظة بطمان, عمارة باي‌ليك الأناضول, مناطق محافظة بطمان, الحفاظ التاريخي في تركيا

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

القنصل المصري في دبي: العلاقات بين مصر والإمارات تاريخية ومت

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-19 18:22:36
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 54%

شيخ الأزهر: لا يجوز للمسلم مس التوراة والإنجيل دون طهارة

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-19 18:22:33
مستوى الصحة: 38% الأهمية: 39%

صندوق النقد الدولى يرفع توقعاته لنمو الاقتصاد المصرى فى 2022 لـ 5.9%

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-19 18:22:29
مستوى الصحة: 44% الأهمية: 50%

قاضية أمريكية تلغي إلزامية وضع الكمامة في وسائل النقل العمومي

المصدر: MAP ANTI-CORONA - المغرب التصنيف: صحة
تاريخ الخبر: 2022-04-19 18:23:14
مستوى الصحة: 82% الأهمية: 97%

"الرئاسي اليمني" يؤدي اليمين أمام البرلمان في عدن

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-19 18:22:54
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 66%

إصابات كورونا حول العالم تتجاوز 505 مليون حالة

المصدر: MAP ANTI-CORONA - المغرب التصنيف: صحة
تاريخ الخبر: 2022-04-19 18:23:16
مستوى الصحة: 77% الأهمية: 91%

وزيرة الخزانة الأميركية: أزمة الغذاء قد تدفع بـ10 ملايين شخص إلى الفقر

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-19 18:23:34
مستوى الصحة: 92% الأهمية: 88%

روسيا تطرد أكثر من 30 دبلوماسيًا أوروبيًا

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-19 18:22:47
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 62%

صندوق النقد الدولي: الحرب في أوكرانيا تكبح نمو الاقتصاد العالمي

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-19 18:23:35
مستوى الصحة: 87% الأهمية: 98%

وزير الدفاع الروسي: مساعدات الأسلحة الغربية تطيل أمد القتال

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-19 18:22:50
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 59%

الصين تتعهد بالالتزام بنهج "صفر- كوفيد" وسط زيادة حالات الإصابة

المصدر: MAP ANTI-CORONA - المغرب التصنيف: صحة
تاريخ الخبر: 2022-04-19 18:23:15
مستوى الصحة: 83% الأهمية: 90%

كوفيد-19: 56 إصابة جديدة وأزيد من 6 ملايين و219 ألف ملقح بالكامل

المصدر: MAP ANTI-CORONA - المغرب التصنيف: صحة
تاريخ الخبر: 2022-04-19 18:23:13
مستوى الصحة: 79% الأهمية: 95%

الشرطة الإسرائيلية ترفض منح تصريح لمسيرة للقوميين اليهود في

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-19 18:22:57
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 52%

السودان يؤكد موقفه الثابت تجاه الحقوق المشروعة للشعب الفلسطي

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-19 18:22:43
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 68%

تصريحات قائد انقلاب السودان.. مناورة للخارج أم توجه حقيقي للتسوية

المصدر: صحيفة التغيير - السودان التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-19 18:23:22
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 52%

عصابة مسلحة تقتل شاباً داخل متجره في أم درمان

المصدر: صحيفة التغيير - السودان التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-19 18:23:10
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 65%

كييف تعلن عن تبادل أسرى جديد وموسكو تلتزم الصمت

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-19 18:22:39
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 69%

تحميل تطبيق المنصة العربية