أندرياس ڤساليوس

عودة للموسوعة

أندرياس ڤساليوس

أندرياس ڤساليوس

أندرياس ڤِساليوس Andreas Vesalius (بروكسل, 31 ديسمبر, 1514 - زاكينتوس, 15 اكتوبر, 1564) كان مشرحاً, طبيباً, ومؤلفاً لأحد أبرز الخط في التشريح البشري, De humani corporis fabrica (في أعمال الجسم البشري). ڤِساليوس عادة ما يشار إليه كمؤسس فهم التشريح البشري المعاصر.

ڤِساليوس هي الصيغة اللاتينية للاسم أندرياس ڤان وِسـِل. وأحياناً يشار إليه باسم أندرياس ڤـِسال Andreas Vesal.

مطلع حياته وتعليمه

في عام 1543 نشر أندرياس فيساليوس كتاباً نطق عنه السر وليم أوسلر إنه أعظم ما خط في الطب قاطبة(53). كان أبوه أندرياس فيسل صيدلياً غنياً في بروكسل، وجده طبيباً لماري البرجندية ثم لزوجها مكسمليان الأول، أما جده الأكبر - وكان طبيباً- فقد خط تعليقاً على كتاب ابن سينا "القانون في الطب". هنا نجد حالة من الوراثة الاجتماعية تفوق حالة أسرة باخ. وما لبث فيساليوس حتى أغرم بالتشريح بعد حتى درب عليه منذ نعومة أظفاره. "فلم ينج من مبضعه حيوان. فهويشرح الكلاب والقطط والجرذان والفيران والخلدان تشريحاً غاية في الدقة(54)" غير أنه لم يهمل الدراسات الأخرى. ففي الثانية والعشرين من عمره حاضر في اللاتينية، وكان يقرأ اليونانية في يسر. ثم تفهم التشريح في باريس (1533-36) على جاك دويوا الذي أطلق على كثير من العضلات والأوعية الدموية أسماءها التي ما زالت تحملها إلى اليوم. وظل فيساليوس طويلاً، كأساتذته، يؤمن بجالينوس إنجيلاً له، ولم يفقد احترامه له قط، ولكنه كان يحترم سلطان المشاهدة والمناقشة أكثر كثيراً. وقام هووبعض زملائه الطلبة برحلات كثيرة إلى مستونادىت جثث الموتى حيث جمعت العظام المستخرجة من جبانة الأطفال، وهناك ألفوا منظر أجزاء الهيكل البشرى ألفة أتاحت لهم كما روي "أن نجرؤ أحياناً، حتى ونحن معصوبوالأعين، على مراهنة رفاقنا، وخلال نصف ساعة لم تكن تقدم لنا عظمة... إلا وعهدناها باللمس(55)". وحدث غير مرة في محاضرات دوبوا حتى كان المشرح الشاب الجريء يزيح "الحلاقين الصحيين" الذين كان الأستاذ الطبيب يكل إليهم عادة مهمة التشريح العملي، ويقوم هوبعرض الأعضاء موضوع المحاضرة عرض خبير(56).

واعتكف فيساليوس في لوڤان حين غزا مليكه شارل الخامس فرنسا عام 1536. وقد عطل نشاطه هناك نقص الجثث، فخطف جثة من الهواء هووصديق له يدعى جيما فريزيوس (الذي اشتهر فيما بعد رياضياً). وتكشف روايته للحادث عن ولعه بالتشريح. يقول:

بينما كنا نتسار ونبحث عن عظام في المكان الذي يوضع فيه عادة من أعدموا، على الطريق الريفية، سقطت على جثة متيبسة... وكانت العظام مجردة من اللحم كلية ولا يمسكها غير الأربطة. وتسلقت الخازوق بمساعدة جيما وجذبت عظم الفخذ، وأتبعته العظم الكتفي والذراعين واليدين... وبعد حتى حملت الساقين والذراعين إلى البيت خفية وفي رحلات متتالية... هجرت نفسي حبيساً خارج المدينة في المساء حتى آتى بالصدر، وكان مربوطاً ربطاً وثيقاً بسلسة، وكنت أتحرق شوقاً إلى إتمام مهمتي... وفي الغد نقلت العظام جزءاً فجزءاً خلال بوابة أخرى من بوابات المدينة".(57)

وأدرك عمدة المدينة الأمر، ومن بعدها كان يعطي فصول التشريح ما أمكن الإفراج عنه من الجثث. يقول فيساليوس "وكان هونفسه يحضر بانتظام حدثا قمت بالتشريح(58)".

وما كان في استطاعة رجل كهذا "يتحرق شوقاً" حتى يحتفظ بطبعه هادئاً. فلما لبث حتى اشتبك في نزاع حاد مع مدرس حول طرائق شق الوريد، ورحل عن لوفان (1537) وركب هابطاً الرين عابراً جبال الألب إلى إيطاليا. وكان قد بلغ من الكفاية مبلغاً أعطى له الحصول قبل نهاية تلك السنة على درجة الطب في بادوا "بأقصى خفض" في الرسوم، لأنه حدثا علا تقدير الطالب تقلصت رسوم تخرجه. وفي اليوم التالي نفسه (6 ديسمبر 1537) عينه مجلس شيوخ البندقية أستاذاً للجراحة والتشريح بجامعة بادوا. وكان يومها في الثالثة والعشرين.

وقام في الأعوام الستة التالية بالتدريس في بادوا وبولونيا وبيزا، وشرح مئات الجثث بيديه، وأصدر بعض الخط الصغيرة. وقد رسم تلميذه لتيشان يدعى جان ستيفان فان كالكار، تحت إشرافه، ست لوحات نشرت عام 1538 بعنوان Tabulae anatomicae sex وبعد عام أيد فيساليوس في رسالته عن "شق الأوردة" بيير بريسوالباريسي في طرق الفصد. وفي معرض مناقشته للموضوع كشف عن بعض نتائج تشريحه للجهاز الوريدي، وقد أعانت ملاحظاته هذه على كشف الدورة الدموية. وفي 1541-42 اشهجر مع فهماء آخرين في نشر طبعة جديدة من النص اليوناني لجالينوس. وقد أدهشته أخطاء ندت عن جالينوس وكانت خليقة بأن يدحضها أبسط تشريح لجسم الإنسان كقوله مثلاً: إذا الفك السفلي قسمان، وإن القص سبع عظام متميزة، والكبد عدة فصوص. وما كان ممكناً تعليل هذه الأخطاء واغتفارها إلا على فرض حتى جالينوس لم يشرح قط آدميين بل حيوانات. وشعر فيساليوس أنه قد حان الوقت لمراجعة فهم تشريح الإنسان بتشريح الآدميين. إلى غير ذلك أعد أعظم خطه.


De Corporis Fabrica

Vesalius's Fabrica contained many intricately detailed drawings of human dissections, often in allegorical poses.

وحين طبع يوهان أوبورينوس عام 1543 بمدينة بازل كتابه هذا المسمى "بنية جسم الإنسان" في 663 صفحة من البتر الكبير، لا بد حتى الشيء الذي أدهش القارئ لتوه كان صفحة الغلاف-وكانت حفراً جديراً بالفنان دورو، يمثل فيساليوس يشرح تشريح ذراع مفتوحة، ومن حوله خمسون طالباً يرقبونه. ثم الرسوم التوضيحية: 277 رسماً مطبوعاً من كليشيهات خشبية ذات دقة تشريحية لم يسبق لها نظير وبراعة فنية عظيمة، معظمها من خلق فان كالكار، وخلف الأشكال مناظر لا تتصل فهمياً بالموضوع ولكنها جذابة من الناحية الفنية-فترى مثلاً هيكلاً عظيماً عند مقعد للقراءة. وكانت هذه الرسوم المطبوعة من الجمال بحيث خالها بعضهم مصممة في مرسم تيشان من الممكن بإشرافه؛ ولا بد حتى نضيف إلى هذا حتى فيساليوس رسم عدة رسوم منها بيده. وقد رافق الكليشيهات الخشبية ساهراً على سلامتها في الرحلة على ظهر بغل من البندقية إلى بال عبر جبال الألب. وحين تم طبع الكتاب حفظت الكليشيهات بعناية، وفي تاريخ لاحق اشتريت، ثم تبودلت، ثم فقدت، وفي عام 1891 عثر عليها مخبأة في مخطة جامعة ميونيخ، وقد دمرتها القنابل في الحرب العالمية الثانية.

أما الذي كان ينبغي حتى يثير في النفس دهشة أعظم مما أثارته هذه الرسوم فهوالنص-وهونصر طباعي ولكنه غلى ذلك ثورة فهمية-كان من خلق فتى لم يتجاوز التاسعة والعشرين. وهوثورة لأنه أنهى سلطان جالينوس على التشريح، وراجع الفهم كله بلغة التشريح، وبهذا أرسى نادىئم الأساس الفيزيائي للطب الحديث، الذي يبدأ بهذا الكتاب. فهنا وصف لأول مرة سير الأوردة السليم وتشريح القلب؛ وهنا ورد ذلك القول الخطير، وهوحتى التشريح البالغ الدقة لم يظهر أياً من تلك المسام التي افترض جالينوس حتى الدم يمر عن طريقها من بطين إلى آخر؛ وبهذا أصح الطريق معبداً لسرفيتوس وكولومبوهارفي. وقد صححت أخطاء جالينوس المرة بعد المرة-فيما يتصل بالكبد، والقنوات المرارية، والفكين، والرحم. وقد ارتكب فيساليوس هوأيضاً أخطاء، حتى في المشاهدة، وأخفق في حتى يقفز القفزة الكبرى من تشريح القلب إلى دورة الدم. ولكن هنا أوصاف صادقة لعشرات من الأعضاء لم تحظ قط بمثل هذا الوصف الدقيق من قبل، وفتح جميع جزء من أجزاء الجسم للفهم بيد واثقة قديرة.

على حتى فيساليوس عانى من عيوب فضائله. ذلك حتى الكبرياء التي سندته طوال دراسته الموفقة جعلته سريع الغضب، بطيئاً في الاعتراف بمنجزات سابقيه وتقدير حساسية منافسيه. وبلغ ولعه بذلك "الإنجيل الصادق... ألا وهوجسم الإنسان وطبيعة الإنسان"(9) مبلغاً جعله يؤذي شعور عدد كبير من أقطاب اللاهوتيين. وكان يشير في تهكم إلى رجال الكنيسة الذين يشتد إقبالهم على غرفة محاضراته حينقد يكون موضوع الدرس والعرض هوالأعضاء التناسلية(60). وقد أثار عداء الكثيرين، ومع حتى جسنر وفالوبيورحبا بكتابه، فإن أكثر الأساتذة القدامى، ومنهم أستاذه السابق دوبوا، نددوا بالمؤلف بوصفه محدثاً وقحاً، وجدوا في تسقط العيوب في كتابه. ونطق دوبوا إذا جالينوس لم يخطئ، ولكن جسم الإنسان عراه تغير منذ عهد جالينوس، وعلى ذلك فعظام الفخذين الواضحة الاستقامة، والتي ليست مقوسة كما وصفها جالينوس، إنما هي في رأيه نتيجة لارتداء أورُبيّي عصر النهضة سراويل ضيقة(61).


طبيب امبراطوري ووفاته

Base of the Brain, showing optic chiasma, cerebellum, olfactory bulbs, etc.

وفي عاصفة من خيبة الأمل في موقف هؤلاء الرجال أحرق فيساليوس مجلداً ضخماً من كتاب "التعليقات" Annotationes وتفسيراً للأجزاء العشرة التي يتألف منها كتاب الرازي "كتاب المنصوري"-وهوموسوعة في الطب(62). وفي عام 1544 رحل عن إيطاليا ليصبح طبيباً ثانياً بين أطباء شارل الخامس الذي تجاوز حتى أهداه في حصافة كتابه "فابريكا" Fabrica. ومات أبوه في نفس العالم تاركاً له ثروة طيبة. فتزوج وبنى بيتاً جميلاً في بروكسل. وصدرت طبعة ثانية لكتابه "فابريكا" عام 1555، مزيدة ومنقحة. وقد بين الكتاب حتى التنفس الصناعي يمكن حتى يبقي على حياة الحيوان رغم شق صدره، وأن القلب الذي توقف نبضه يمكن أحياناً رد الحياة إليه باستعمال منفاخ. بعد هذا لم يضف فيساليوس جديداً إلى التشريح. فقد استغرق في العناية بسقماه من أسرة الإمبراطور ومن دونهم، وفي ممارسة الجراحة ودراستها. وأصبح فيساليوس طبيباً ثانياً لفيليپ الثاني بعد حتى اعتزل شارل الملك. وفي يوليو1559 أوفده الملك ليساعد أمبرواز پاريه في محاولة لإنقاذ حياة هنري الثاني الجريح، ولجأ ڤيساليوس إلى اختبارات إكلينيكية أظهرت استحالة شفائه. وفي تاريخ لاحق من هذه السنة رافق هووأسرته فيليب إلى أسبانيا.

في غضون ذلك أضاف آخرون جديداً إلى التشريح. فلاحظ جيامباتستا كانوصمامات الأوردة (1547)، وشرح سرفيتوس دورة الدم في الرئتين (1553)، ووصل ريالدوكولومبوإلى هذا الكشف ذاته (1558)، وأثبته بإجراء تجربة على القلب الحي. ولكن سبعين سنة أخرى انقضت قبل حتى يأتي هارفي بوصفه الخطير لسير الدم من القلب إلى الرئتين، فإلى القلب، فإلى الشرايين، فإلى الأوردة، ثم إلى القلب. وكان الطبيب العربي ابن النفيس قد تجاوز سرفيتوس عام 1285(63)، وربما انحدرت الرواية المتواترة بنظريته إلى أسبانيا في شباب سرفيتوس.

وبقيت لفيساليوس بضع مغامرات. من ذلك حتى الأطباء الوطنيين في البلاط الأسباني كانوا يصرون على إهمال تشخيصه باعتبار هذا موقفاً يحتمه الشرف. فلما شكا ابن فيليب الوحيد، الدون كارلوس، من ارتجاج في المخ إثر سقطة (1562)، أشار فيساليوس بإجراء تربنة له. ولكن النصيحة رفضت، وأشرف الفتى على الهلاك. ووضعت على الجرح التمائم وآثار القديسين، وجلد الأتقياء أنفسهم توسلاً إلى السماء حتى تشفيه بمعجزة، ولكن هذا كله لم يجد فتيلاً. وأخيراً أصر فيساليوس على فتح الجمجمة، ففتحت، وسحبت منها كمية كبيرة من الصديد. وما لبث الأمير حتى تماثل للشفاء، وبعد إجراء العملية بثمانية أيام سار فيليب في موكب مهيب لتقديم الشكر لله(64).

وبعد عامين رحل فيساليوس عن أسبانيا لأسباب ما زالت محل خلاف. وقد روي أمبرواز پاريه سيرة مشرح أثار عليه غضب أسبانيا بأسرها لأنه فتح بطن امرأة كان الظن أنها ماتت من "اختناق الرحم"، نطق باريه حتى ضربة أخرى من مبضع الجراح ردت المرأة فجأة إلى الحياة، "الأمر الذي بعث في قلوب جميع أصدقائها من الإعجاب والرعب... ما جعلهم ينظرون إلى الطبيب- الذي كان من قبل واسع الشهرة طيب السمعة- نظرتهم إلى رجل مجرم بغيض"(65)، ولا عجب فالأقرباء لا يقدرون دائماً مثل هذا الشفاء غير المتسقط. وواصل الجراح الهيجونوتي روايته فنطق "لذلك لم ير سبيلاً أمامه إلا مغادرة البلاد إذا ابتغى لنفسه السلامة". وروى هيجونوتي آخر يدعى لوبير لانجيه سيرة كهذه (حوالي 1579)، وذكر حتى الطبيب هوفيساليوس، وزعم حتى فيساليوس سقط تحت طائلة محكمة التفتيش لأنه شرح شخصاً حياً، وقد نجا من المحاكمة حين أخذ على نفسه عهداً بالحج إلى فلسطين تكفيراً عن خطيئته. والحادثة لم ترد في أي مصدر معاصر، والمؤرخون الكاثوليك يرفضونها لأنها في رأيهم سيرة خرافية(66). ولعل السبب لا يعدوحتى فيساليوس مل البقاء في أسبانيا.

وعاد إلى إيطاليا، وأبحر من البندقية (أبريل 1564)، ويبدوأنه بلغ أورشليم. وفي رحلة العودة تحطمت سفينته، ومات من التعرض للجو، نائياً عن أصدقائه، على جزيرة زنطة تجاه ساحل اليوناني الغربي (15 أكتوبر 1564)، وكان يومها في عامة الخمسين. وفي هذا العام ذاته توفي ميكل أنجيلو، وولد شكسبير. لقد كان البهاء الذي سطعت شمسه قرناً في سماء إيطاليا ينتقل إلى الشمال.


انظر ايضاً

  • Timeline of medicine and medical technology
  • InVesalius

المصادر

  • ول ديورانت. سيرة الحضارة. ترجمة بقيادة زكي نجيب محمود. Unknown parameter |coauthors= ignored (|author= suggested) (help)
  • Vesalius, by Alison Kassab


وصلات خارجية

  • Vesalius College in Brussels
  • Anatomia 1522-1867: Anatomical Plates from the Thomas Fisher Rare Book Library
تاريخ النشر: 2020-06-04 20:34:26
التصنيفات: Articles which use infobox templates with no data rows, Articles with hCards, No local image but image on Wikidata, Pages with citations using unsupported parameters, مواليد 1514, وفيات 1564, مشرحون, أطباء بلجيكيون, تاريخ الطب, تاريخ التشريح, تاريخ علم الأعصاب, Leuven alumni before 1968

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

اللهم بلغنا رمضان.. 88 يوما على الشهر المعظم وأول أيامه السبت 2 أبريل

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-01-04 13:28:40
مستوى الصحة: 43% الأهمية: 48%

القوات اليمنية تواصل تقدمها في شبوة

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-01-04 13:25:26
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 66%

بالتزامن مع شهر التوعية بسرطان عنق الرحم..مرضى: فقدنا معني الأنوثة

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-04 13:25:15
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 70%

بينها كمامات بمروحة.. تقنيات متطوّرة لمكافحة فيروس كورونا

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-01-04 13:25:32
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 51%

«العربي»: مصر تعيش في عهد الرئيس السيسي نهضة لم تحدث منذ عصر محمد علي

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-04 13:24:08
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 58%

وزيرة الثقافة: مد أيام معرض القاهرة الدولي للكتاب حتى 7 فبراير المقبل

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-04 13:24:37
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 61%

الحكومة توافق على تقنين أوضاع 141 كنيسة ومبنى تابعاً

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-01-04 13:27:52
مستوى الصحة: 44% الأهمية: 50%

القبض على المتهمين بقضية الصور المفبركة للطالبة بسنت خالد بالغربية

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-01-04 13:28:04
مستوى الصحة: 32% الأهمية: 48%

أول حالة وفاة بـ"أوميكرون" في المغرب.. تفاصيل انتشار المتحور

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-04 13:25:50
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 52%

قواعد أساسية للوقاية وخفض ضغط الدم المرتفع

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-01-04 13:25:30
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 53%

مجلس النواب يوافق على إلغاء قانون التخطيط رقم 70 لسنة 1973

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-01-04 13:28:49
مستوى الصحة: 38% الأهمية: 46%

‫بنزرت: الغاء إضراب أعوان المستشفى الجهوي في منزل بورقيبة

المصدر: جوهرة أف أم - تونس التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-01-04 13:34:05
مستوى الصحة: 31% الأهمية: 42%

‫خلال 24 ساعة : 8 حالات وفاة و381 مصابا في حوادث مختلفة

المصدر: جوهرة أف أم - تونس التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-01-04 13:33:57
مستوى الصحة: 43% الأهمية: 36%

‫صفاقس: إيقاف شخص قام بقطع شجرة

المصدر: جوهرة أف أم - تونس التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-01-04 13:33:51
مستوى الصحة: 38% الأهمية: 44%

توقعات برج الميزان لعام 2022 على الصعيد المهني والعاطفي والصحي

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-04 13:25:37
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 55%

تحميل تطبيق المنصة العربية