جنكو بايلوبا

عودة للموسوعة

جنكوبايلوبا

جنكوبايلوبا
Ginkgo biloba
Temporal range: 199.6 Ma
PreЄ
Є
O
S
D
C
P
T
J
K
Jurassic - Pliocene
أوراق الجنكو.
Conservation status

Endangered (IUCN 2.3)
التصنيف الفهمي
مملكة: نباتية
Division: Ginkgophyta
Class: Ginkgoopsida
Order: Ginkgoales
Family: Ginkgoaceae
Genus: 'جنكو'
Species: ''G. biloba''
Binomial name
Ginkgo biloba
L.

الجنكوبايلوبا أوكزبرة البربر (Ginkgo biloba; في الصين 銀杏، pinyin بالحروف الرومانية، yín xìng)، هي إحدى النباتات الطبية من جنس جنكو، شعبة الجنكويات.

الوصف

شجرة جنكوفي الخريف

تمتاز شجرة الجنكو(الجنكوبايلوبا Ginkgo biloba) بعدة أنواح. فمع أنها شجرة محلية موطنها كوريا والصين واليابان، يمكن حتى توجد في الحدائق وعلى طول أرصفة الطرقات في المدن حول العالم. وقد يبلغ ارتفاعها أربعين مترا، كما يمكن حتى تعيش أكثر من ألف سنة. ويعود تاريخ أحافير (مستحاثات) الجنكوإلى 250 مليون سنة. كما حتى . Ch. داروين تجاوز له حتى وصف هذه الشجرة بأنها «أحفورة حية». أما اليوم فإن المنادىة الأساسية لشهرتها هي الخلاصة المستخرجة من أوراقها المروحية الشكل.

شجرة متساقطة الاوراق ثنائية المنزل. وجدت حفريات تدل على وجودها منذ 200 مليون سنة. وأدخلت الصين عام 1898 . وهى من معراة البذور وتشريحها وطبيعة نموها تشبة المخروطيات لحد ما والبذور الت تنشأ من الأشجار المؤنثة تشبه الموجودة في النباتات التى تتبع فصيلة cycadaceae وهى نوع واحد لجنس واحد لفصيلة واحده. وعهدت ايضا الشجره بشجرة الحياة لانها الشجرة الوحيدة التى بقيت حية بليابان بعد تفجير القنبله الذرية بهيروشيما بليايان.

يصل ارتفاعها في موطنها الأصلى الى 40 مترا. الاوراق طولها من 5-7.5 سم تشبه مروحة ذات اعناق طويلة . وتشبه أيضا لحد ما اوراق نبات الكزبرة. الأازهار المذكرة تحمل على الأشجار المذكرة في نورات اسطوانية هريه على غصون قصيرة. وتحمل الاشجار المؤنثة بويضات معراة على غصون قصيرة. وبعد الاخصاب تتكون بذور صفراء حولها طبقه لحمية خارجية تتكسر عند تساقط البذور رائكه كريهه نتيجة لتكوين حمض البيوتريك. الثمار تشبة الحسله طولها حوالي 2.5 سم.


التكاثر

يتكاثر النبات بالبذور بعد كسر طور السكون وبالترقيد الهوائي. والعقل الساقية.

التواجد والإنتشار

التصنيف والتسمية

التسمية

فهم المتحجرات

الزراعة والإستخدامات

إن استعمال خلاصات أوراق الجنكوفي الطب الصيني التقليدي يعود إلى مئات السنين. واليوم من الممكن يشكل الجنكوبايلوبا العلاج العشبي الأكثر استخداما لغرض تعزيز الوظائف المعهدية cognitive functions، بمعنى تحسين الذاكرة والتفهم واليقظة والمزاج... وهلم جرا. وانتشر الجنكوبشكل خاص في أوروبا، حتى إذا الأقرباذينيين officials في ألمانيا صادقوا حديثا على استعمال خلاصته لمعالجة الخَرَف dementia. ويقوم المعهد الوطني للشيخوخة في الولايات المتحدة حاليا بتمويل تجربة سريرية لتقييم فعالية الجنكوفي معالجة أعراض داء ألزايمر.

وتستخدم في المجالات التالية:

1- شجرة زينة (توجد بحديقة الاورمان الشجرة المذكره وفى حديقة الزهرية الشجره المؤنثة. وفى الحديقة الدولية توجد الشجرتين المؤنثة والمذكره معا).

2-الشجرة لها قيمة طبية كبيرة فيستخرج من الاوراق المواد الاتية: tanins,catechin,camphor,ginkgoidles,quercetin,luteolin,resin,fat oil,flavonoid.

3-خلاصة اوراق شجرة الجنكوتعالج مشاكل المسنين المتعددة مثل فقد الذاكرة (سقم الزهايمر) فتحد من السقم ةتحسن الذاكرة. كما تعمل على توسيع الاوعية الدموية وبذلك تقى من الاصابة بامراض القلب الناتجة من ضيق الشرايين.

4-يستعمل الصينيون خلاصه اوراق الجنكوفي علاح ازمات الربووعلاج الجهاز االتنفسى وعلاج الدوالي.

الإستخدام في الطهي

Ginkgo as penjing in the Montreal Botanical Garden


الإستخدام الطبي

لتحسين الذاكرة

ولكن، هل يوجد أي مرشد على حتى الجنكوبايلوبا يستطيع حقا حتى يحسن الوظائف المعهدية،يا ترى؟ إذا المعلومات الراهنة حول معظم الإضافات الغذائية dietary supplements تبنى إلى حد بعيد على الحكايات الشعبية (الفولكلور) أكثر منها على النتائج التجريبية. ونظرا إلى حتى إدارة الغذاء والدواء في الولايات المتحدة لا ترعى العلاجات العشبية، فلا يطلب إلى أصحاب المصانع اختبار فعالية منتجاتهم وسلامتها. وهناك ما يبرر المزيد من الانتباه للإضافات الغذائية، مثل الجنكوبايلوبا. فحتى لوكانت هذه المنتجات لا تسبب مشكلات طبية فقد تكون غالية الثمن، وربما تمنع السقمى من البحث عن علاجات أكثر واقعية. وفي محاولة لسد الثغرة في معهدتنا، راجعنا الأدلة التجريبية المؤيدة والمعارضة لفائدة الجنكوبايلوبا في تحسين الوظائف الدماغية.

لا يستطيع الباحثون حتى يقولوا يقينا إذا كان «الجنكوبايلوبا» قادرا على تحسين الوظائف المعهدية، ولكنهم وجدوا حتى خلاصته تستطيع حتى تؤثر في الدماغ بعدة طرق:

في الدورة الدموية

يُظهر هذا الرسم المأخوذ من كتاب الفلورا اليابانية Flora Japonica الأوراق المروحية الشكل لشجرة الجنكو. وقد قام بتأليف هذا الكتاب الطبيب الألماني Ph. فرانز في القرن التاسع عشر. ويعد المستخلص المأخوذ من هذه الأوراق (انظر الشكل في الصفحة اللقاءة) واحدا من أكثر المستخلصات الواسعة الانتشار والمستعملة في العلاجات العشبية لتحسين الذاكرة
  • تستحث توسيع الأوعية الدموية، مفضية بذلك إلى زيادة تدفق الدم نحوالدماغ وإلى انخفاض في الضغط الدموي (وربما تقلل من مخاطر السكتة الدماغية).
  • تقلل من مستويات الكولستيرول في الدم (فهما حتى الكولستيرول المفرط يتصاحب مع زيادة مخاطر الإصابة بداء ألزايمر).
  • تثبط تجمع الصفيحات الدموية وتكوين الجلطات. وهذا بدوره يمكن حتى يخفض مخاطر السكتة الانسدادية (التي تسببها جلطة تسد وعاء دمويا في الدماغ)، ولكنه يزيد فرصة حدوث سكتة نزفية (يسببها النزف الدموي في الدماغ).

مضادة للأكسدة

  • تكبح تكون الجذور الحرة، التي هي جزيئات أكسجين شديدة التفاعل قد تؤذي العصبونات وتسبب في الدماغ تغيرات مرتبطة بالشيخوخة.
  • تخفف تأثيرات نقص التروية المخي cerebral ischemia (نقصان تدفق الدم نحوالدماغ) عن طريق تثبيط إنتاج الجذور الحرة السامة عقب واقعة نقص التروية.

في استهلاك الگلوكوز

  • تزيد امتصاص الگلوكوز (الذي هوالوقود الرئيسي للجسم) في القشرة المخية الجبهية والجدارية، وهما الباحتان الدماغيتان المهمتان لمعالجة المعلومات الحسية ولتخطيط الأفعال المعقدة.
  • تزيد كذلك امتصاص الگلوكوز في النواة المتكئة nucleus accumbens وفي المخيخ (وهما منطقتان دماغيتان معنيتان بالشعور بالسرور بالنسبة إلى النواة المتكئة وبضبط الحركات بالنسبة إلى المخيخ).


في منظومات النواقل العصبية

  • على ما يظهر فإن العصبونات الموجودة في الدماغ الأمامي تساعد على امتصاص المادة المغذية «الكولين» choline من الدم. ونشير هنا إلى حتى الكولين هوأحد مكونات الأسيتايل كولين، الذي هوبدوره مادة كيماوية دماغية تنقل الإشارات بين عصبونات معينة.
  • تبطئ استنزاف المستقبلات العصبونية التي توجه الاستجابة للسيروتونين serotonine الذي هوناقل عصبي يقلل الإجهاد والقلق.
  • تعزز إطلاق حمض البيوتيريك الأميني gamma-amino butyric acid (اختصارا الگابا GABA) الذي هوناقل عصبي آخر يستطيع تفريج القلق. وقد يؤدي تقليل الإجهاد إلى خفض مستوى الهرمونات الگلوكوكورتيكويدية(1) glucocorticoid في الدم، وهذا بدوره يمكن حتى يحمي الحُصَيْن hippocampus، الذي هوبنية دماغية مهمة في عملية التفهم السوي.
  • تزيد إنتاج النورإپينفرين norepinephrine، الذي هوأيضا ناقل عصبي. وقد تبين حتى تنشيط منظومة النورإپينفرين بعمل بعض مضادات اكتئاب معينة يقلل من أعراض الاكتئاب.

لعلاج الخرف

في أعراض أخرى

تنبيه للمشترين: لم يجد الباحثون دليلا مقنعا على حتى الإضافات الغذائية تستطيع تحسين الذاكرة.

الآثار الجانبية


دراسات وأبحاث

تقدر الجرعة اليومية النموذجية من الجنكوبايلوبا (وهي الجرعة المستعملة في الكثير من التجارب الموصوفة في هذه الموضوعة) ب120 مليغراما من الخلاصة المجففة مقسمة إلى جرعتين فمويتين أوثلاث. وتحتوي الخلاصة على الكثير من الفلاڤونُوِيْدات flavonoids، وهي مجموعة كبيرة من المنتجات النباتية الطبيعية تتصف بهجريب كيميائي نوعي يحتوي على سلسلة من الحلقات الكربونية. وكذلك تحتوي خلاصة الجنكوعلى بيفلاڤونويدات biflavonoids تمثِّل مجموعة مركبات مقاربة، وعلى نمطين مختلفين من الترپينات terpenes التي تمثل طائفة من كيماويات طبيعية تتضمن المكونات الفعالة في النعناع البري(2) catnip والماريجوانا.

لقد تفحَّصَتْ عشرات الأبحاث حتى الآن التأثيرات المعهدية (الإدراكية) للجنكوعلى البشر، ولكن الكثير من التقارير البحثية ورد في نشرات غير مدونة باللغة الإنكليزية أوفي مجلات ذات انتشار محدود جدا، مما يجعل تقييم النتائج أمرا صعبا. وقد تناول معظم الدراسات أفرادا ذوي اختلالات عقلية تراوح بين الخفيفة والمتوسطة وتشكل في العادة تشخيصا للمصابين بداء ألزايمر في مراحله المبكرة. إذا معظم التجارب التي تظهر أدلة على تحسن معهدي لدى سقمى ألزايمر هي التي استُعملت فيها خلاصة عيارية standardized من الجنكوعهدت باسم (EGb 761).

عادة ما استخدم باحثوالجنكواختبارات التفهم والذاكرة. ولم تحظ الوظائف الذهنية الأخرى ـ مثل الانتباه والدافعية motivation والقلق ـ إلا بقليل من الاهتمام. إضافة إلى ذلك، ونظرا إلى حتى معظم الباحثين أخضعوا المفحوصين لهذه الاختبارات بعد استعمال طويل الأمد للجنكوبايلوبا (بلغ بضعة أشهر عادة)، فمن الصعب تحديد أي القدرات المعهدية هي التي تأثرت. عملى سبيل المثال، إذا الدرجات العالية التي حصل عليها المفحوصون في اختبارات الذاكرة والتفهم من الممكن نجمت عن إيلاء المفحوصين الذين استخدموا الجنكوانتباها أفضل للتوجيهات الأولية. ولكي يتوصل الباحثون إلى بيانات أكثر تحديدا عن تأثيرات الجنكو، فإنهم بحاجة إلى تطبيق الاختبارات قبل تناول المفحوصين لهذه الإضافة الغذائية (الجنكو) وبعده.

وبسبب تباين الدراسات إلى حد كبير فيما يخص أعداد المفحوصين والتحكم في الشروط التجريبية، فإنه من المفيد الهجريز فقط على أكثر الأبحاث (الاستقصاءات) دقة. ففي عام 1998 استعرض S .B. أوكين من جامعة العلوم الصحية في أوريگون وزملاؤه أكثر من 50 دراسة تناولت أفرادا مصابين باختلالات عقلية، وانتقوا منها أربع دراسات لبَّت تشكيلة محافظة من المعايير، بما في ذلك توصيف كاف لتشخيص داء ألزايمر واستخدام خلاصة عيارية من الجنكو، إلى جانب علاج غفل(3) متحكم فيه ضمن خطة التعمية المزدوجة(4)، حيث لا يعهد وفقها الباحثون ولا المريض إذا كان هذا يتناول الخلاصة أم العلاج الغفل إلا عند نهاية التجربة. وقد أظهر جميع من هذه الدراسات حتى سقمى ألزايمر الذين تناولوا الجنكوكان أداؤهم أفضل في اختبارات معهدية متباينة مقارنة بالسقمى الذين تناولوا العلاج الغفل. وكان التحسن واضحا في الاختبارات العيارية التي تقيس الانتباه والذاكرة القصيرة الأمد وزمن الارتكاس reaction time، وقد بلغ متوسط التحسن الناجم عن المعالجة بالجنكوما نسبتهعشرة إلى 20 في المئة.

قد ذكر أوكينوزملاؤه حتى تأثير الجنكومشابه لتأثير العقار دونيپيزيل donepezil، الذي يعد الآن العلاج المفضل لسقمى ألزايمر. فالدونيپيزيل يُحسن نشاط الدماغ من خلال تثبيطه عملية تفكيك الأسيتايل كولين acetylcholine الذي هومادة كيماوية دماغية تنقل الإشارات signals بين عصبونات معينة. ومع حتى هذه النتائج تبدومشجعة، فإن تجربة أخرى حديثة وكبيرة وجيدة الضبط لاختبار الخلاصة EGb 761 ذكرت عدم وجود تأثير ذي دلالة علاجية للجنكوفي أي من الاختبارات المعهدية المستخدمة (وكان الذي موّل هذه الدراسة الشركة الصانعة للخلاصة ـ ويلمار شواب فارماسيوتيكالز في كارلسروه بألمانيا، وضمت سقمى يعانون مراحل خفيفة أومتوسطة من الخَرَف).

هناك سؤال حاسم حول ما إذا كان العلاج بالجنكو، في الدراسات التي أظهرت تأثيرات إيجابية، قد حسَّن بالعمل القدرات المعهدية لدى سقمى داء ألزايمر، أم حتى هذا العلاج أدى إلى إبطاء وتيرة تدهور حالتهم فحسب. وقد اتىت إجابتان مختلفتان عن هذا السؤال الجوهري من درس نُشر عام 1997 تحت إشراف L .P. لوبار من معهد نيويورك للأبحاث الطبية. ففي هذه الدراسة، التي كانت واحدة من الدراسات الأربع التي قام أوكين بتحليلها، تفاوتت النتائج تبعا للاختبار المعهدي الذي تم استخدامه. فباستعمال المقياس المعهدي الفرعي cognitive subscale، وهومن المقاييس المدرجة الخاصة بتقييم داء ألزايمر Alzheimer's Disease Assessment Scale، يتبين حتى كفاءة أداء السقمى الذين عولجوا بالدواء الغفل (المادة غير الفعالة) قد تدهورت بشكل بطيء على مدار عام، في حين بقي أداء السقمى الذين عولجوا بالجنكومستقرا ثابتا. ولكن وفقا لاختبار ثان (يتمثل في تقييم الشيخوخة geriatric evaluation بوساطة أداة تقدير عن طريق الأقارب relative's rating instrument) فإن تحسن الأفراد الذين عولجوا بالجنكوكان مساويا لمقدار التدهور الذي أصاب الأفراد الذين عولجوا بالدواء الغفل.

وفضلا عن ذلك، فقد أشارت دراسة واحدة على الأقل إلى تأثيرات إيجابية لدى أفراد ذوي اختلالات عقلية عقب علاجهم بالجنكومرة واحدة. فقد منح H. أليان من جامعة هوت بريتاني في Rennes بفرنسا جرعة واحدة عالية من الجنكو(320 أو600 مليجرام) لمجموعة صغيرة من أناس مسنين مصابين باختلال سهل في الذاكرة ذي علاقة بتقدم العمر. وبعد مضي ساعة واحدة من تناولهم العلاج، اختبر أليان ذاكرة هؤلاء الأفراد عبر عرض سريع لقوائم قصيرة من الحدثات أوالرسوم ومن ثم الطلب إليهم تذكّر هذه القوائم فورا. فلاحظ حتى قدرتهم على تذكر المادة المعروضة عليهم سريعا ازدادت بشكل كبير بعد تناولهم الجنكو. وتثير هذه النتيجة إمكانية حتى تهيئ الأفعال البيولوجية القصيرة الأمد (وليس الطويلة الأمد) أساس تأثيرات الجنكوفي القدرات المعهدية cognition.

ينبغي التنويه إلى أنه تبين حتى الجنكويضعف الأداء أيضا. عملى سبيل المثال، عثر S .G. راي من مستشفى وتنگتون في لندن ومجموعته، في دراسة محدودة على مسنين مصابين بضعف خفيف أومتوسط في الذاكرة، حتى السقمى الذين تناولوا الجنكولم يستطيعوا، بعد 24 أسبوعا من المعالجة، حتى يتذكروا الأرقام بالدرجة نفسها التي أبداها السقمى الذين تناولوا المادة الغفل.

فائدتها للأصحاء

لسوء الحظ، فإن القليل جدا من الأبحاث تفحص التأثيرات المعهدية للجنكوبايلوبا في البالغين الشباب الأصحاء. ففي دراسة صغيرة تمت في أواسط الثمانينات من القرن المنصرم، أخضع I. هندمارش من جامعة ليدز في إنكلترا ثمانية أصحاء (تراوحت أعمارهم بين 25 و40 سنة) إلى مجموعة متكاملة من الاختبارات بعد حتى تناولوا خلاصة الجنكوEGb 761. وقد ذكر هندمارش حتى الجرعة القصوى المختبرة (600 مليجرام) قد حسنت الأداء في اختبار الذاكرة القصيرة الأمد short-term memory فقط. وحديثا جدا قدم تقريران من مختبر الأبحاث الدوائية المعهدية Cognitive Drug Research في ريدنگ بإنكلترا دعما ثانويا لوجهة النظر القائلة بأن الجنكويمكن حتى يحسن الوظائف المعهدية لدى الشباب. فقد ذكر أحد التقريرين حتى الأفراد الذين تناولوا جرعة من الجنكوأحرزوا أداء أفضل في التمارين التي تقيِّم الانتباه مقارنة بالأفراد الذين تناولوا المادة الغفل؛ أما الدراسة الأخرى فقد أظهرت تحسنا في الذاكرة لدى الأفراد المتوسطي العمر (بين 38 و66 سنة) الذين عولجوا بمزيج من الجنكووالجنسنگ ginseng الذي هودواء عشبي آخر يوصف لتحسين الذاكرة. ولكن التأثيرات التي شوهدت في الدراسة الأخيرة قد لا تُعزى للجنكوبمفرده، كما أنها لم تَزْدَدْ بازدياد الجرعة، الأمر الذي يتسقط من مادة فعالة بحق.

المعززات الأخرى للذاكرة

يبدي البالغون الكبار اهتماما قويا «بالمعززات الدماغية» brain boosters التي لا تتطلب وصفة من طبيب والتي يتم ترويج الكثير منها بانادىءات تسهب في سرد فوائدها. وهناك مسوغات كيميائية حيوية سليمة لتسقط نجاعة بعض هذه المغذيات. ففي مراجعة للأبحاث المنشورة في هذا الصدد، وجدنا دراسات تبين حتى بعض هذه المواد حسنت الذاكرة بقوة لدى حيوانات المختبر، كما أثمرت في بعض الأحيان تحسينات كبيرة لدى البشر. ومع ذلك، هناك أسئلة كثيرة حول حجم العينات المستخدمة في هذه الدراسات وحول شمولية النتائج من خلال اختبارات الذاكرة والجماعات السكانية المتنوعة، ونواح أخرى تتعلق بالإجراءات والبيانات. وهذه الإشكالات، المصحوبة بقصور عام في الأبحاث التي تثبت إمكانية تكرار هذه النتائج، قللت الحماسة حول جدوى هذه المغذيات في إيقاف فقدان الذاكرة أوعكسه. وإليكم فيما يلي ملخصا وجيزا لنتائج ستة أصناف من مركبات لا تشترط وصفة الطبيب، ويُزْعم أنها معززات للذاكرة، ومعالجات لتراجع الذاكرة المرتبط بتقدم العمر.

الفسفاتيدايلسيرين

الفسفاتيدايلسيرين Phosphatidylserine PS وهوليپيد lipid يوجد طبيعيا، تبين أنه يخفف الكثير من تبعات الشيخوخة على العصبونات لدى الجرذان والفئران المسنة، وأنه يعيد إليها ذاكرتها الطبيعية في تشكيلة منوعة من تمارين الاختبار. أما الأبحاث حول تأثيره في البشر فهي محدودة. فبالنسبة إلى البالغين المسنين المصابين بأضرار متوسطة في القدرات المعهدية، أحدث هذا المركب زيادات بسيطة في تذكر قوائم الحدثات. ولم يتواتر ذكر تأثيرات إيجابية بشكل متوافق فيما يخص الاختبارات الأخرى للذاكرة.

مركبات الكولين

لم تثبت فعالية الفسفاتيدايلكولين phosphatidylcholine، الذي يقدم تحت اسم ليسيتين lecithin، في تحسين ذاكرة السقمى المحتمل إصابتهم بداء ألزايمر. فالأبحاث على السيتيكولين citicholine تكاد تكون معدومة، ولكن إحدى الدراسات أشارت إلى تحسن قوي في تذكر القصص لدى عينة صغيرة من البالغين الأسوياء المتقدمين بالعمر.

الپيراسيتام

الپيراسيتام Piracetam تم تطويره عام 1967 ولم يحظ بمصادقة إدارة الغذاء والدواء في الولايات المتحدة، ولكنه يباع في أوروبا والمكسيك تحت مسميات مختلفة (تتضمن النوتروپيل والپيروكسيل). وتوحي الدراسات على الحيوانات حتى هذا الدواء يمكن حتى يحسن النقل العصبي والنشاط المِشبكي(5)، كما أنه يقاوم تدهور أغشية الخلايا العصبية المرتبط بتقدم السن. ولكن لا توجد أي إشارة واضحة لأي فوائد معهدية تخص السقمى المحتمل إصابتهم بداء ألزايمر أوالبالغين المصابين بضرر في الذاكرة يصحب الشيخوخة.

ڤينپوسيتين

الڤينپوسيتين Vinpocetine قلواني alkaloid (مستخلص من نبات الونكة periwinkle) يزيد الدوران الدموي في الدماغ. وفي ثلاث دراسات على بالغين مسنين مصابين بمشكلات في الذاكرة مصحوبة بدوران دموي دماغي فقير، أوأمراض مرتبطة بالخرف حقق الڤينپوسيتين تحسينات في الأداء في اختبارات معهدية تقيس الانتباه والهجريز الذهني والذاكرة.

أسيتايل-ل-كارنيتين

أسيتايل-ل-كارنيتين Acetyl-L-Carnitine ALC حمض أميني يدخل في هجريب بعض الإضافات الغذائية الخاصة «بالطاقة الدماغية» brain power والتي تباع في دكاكين الأغذية الصحية. ويشارك المركب ALC في توليد الطاقة الخلوية، الأمر الذي يعد سيرورة في غاية الأهمية للعصبونات بشكل خاص. وتبين الدراسات على الحيوانات حتى المركب ALC يعكس reverses ما يحدث من تناقص في عدد الجزيئات المستقبِلة الموجودة على الأغشية العصبونية والمرتبطة بالشيخوخة. ولكن الدراسات على المصابين بداء ألزايمر المحتمل لم تذكر إلا مميزات ضئيلة لهذا المركب (ACL) في عدد من اختبارات الذاكرة.

مضادات الأكسدة

تفيد مضادات الأكسدة (مثل الڤيتامينين E وC) في تعديل (تحييد) الجذور الحرة free radicals المخربة للنسج، والتي يزداد انتشارها بتقدم العمر. ولكن الدراسات وجدت حتى الڤيتامين E لا يقدم فوائد مهمة لسقمى داء ألزايمر وسقمى داء پاركنسون المبكر. ونشير هنا إلى حتى دمج الڤيتامينين E وC لم يحسن أداء طلبة الكليات في بضعة اختبارات معهدية.

إشارة: ظهر عرض أكثر تفصيلا عن هذه الموضوعة في مجلة Psychological Science in the “Public Interest” (عدد الشهر5/2002) بعنوان: «مغذيات نوعية دماغية: علاج للذاكرة»،يا ترى؟ M. مكدانيل ـ S. مائير ـ G. آينشتاين.

وفيما يخص معظم المستحضرات الصيدلانية، يُجري الباحثون عددا كبيرا من الدراسات على حيوانات المختبر قبل حتى يجربوا العقاقير على البشر. سليم إذا هذه التجارب قد تكون مفيدة في تحديد سلامة العقار وفعاليته، ولكن بما أنه لم يتم اعتماد الجنكوعقارا بين العقاقير، فإنه لم يُطلب إلى القائمين على صناعته إجراء اختبارات على الحيوانات. ونتيجة لذلك، لا نشاهد إلا القليل من التقارير البحثية في المجلات المحكَّمة يتفحص نجاعة الجنكوفي تحسين التفهم والذاكرة لدى الحيوانات. ولعل أبرز مثال هوما يتمثل في تلك الدراسة التي تمت عام 1991 على فئران بالغة فتية young adult mice كانت قد دُرِّبت على الضغط على رافعة من أجل تلقي الطعام. وفي هذه الدراسة، درست الفئران المعالجة بالجنكومدة 4-8 أسابيع أداء هذه المهمة بسرعة تفوق سرعة أداء فئران المجموعة الضابطة (الشاهدة) control. وكما هي الحال لدى البشر، فإنه يصعب التأكد مما إذا كان الجنكويحسن سيرورة التعلّم عمليا، أم أنه يمتلك تأثيرات أخرى تحسن أداء الحيوانات في مهمة نوعية معينة. فمثلا، ذكر الباحثون حتى التناول المتكرر للجنكويقلل الإجهاد (الكرب) stress لدى الجرذان، وأن استجابات الإجهاد المتبدلة يمكن حتىقد يكون لها ـ في حد ذاتها ـ تأثير كبير في التفهم والذاكرة.

الجنكوبايلوبا والوظائف المعهدية

إن الدليل ضعيف حتى على تحقيقه فائدة محدودة. إذا كان الجنكويستطيع حقا حتى يحسن السيرورات العقلية، فكيف يعمل،يا ترى؟ لقد أشارت الدراسات على البشر وحيوانات المختبر إلى عدة مجموعات من التأثيرات البيولوجية يمكن حتى تسهم في التحسن المعتقد للوظائف المعهدية بفضل الجنكو. ومهما كانت تأثيرات الجنكو، فإنه ـ على ما يظهر ـ يثير القليل من المخاطر الصحية، وبخاصة عند تناول الجرعات النموذجية بين 120 و240 مليغراما يوميا. فقد لوحظ بعض مضاعفات تتضمن تجمعات دموية تحت الأم الجافية subdural hematomas (جلطات بين عظم الجمجمة والدماغ) ومشكلات مَعِدية معوية. وكما هي الحال مع معظم الخلاصات والأدوية النباتية، فإن تناول الجنكويُصاحَب أحيانا بغثيان وإقياء. يضاف إلى ذلك حتى بعض مستخدمي الجنكويعانون زيادة في إفراز اللعاب ونقصا في الشهية وصداعا ودوارا وطنينًا في الأذن وطفحا جلديا. أما الجرعات الكبيرة فإنها قد تفضي إلى هبوط ضغط انتصابي orthostatic hypotension، وهوحالة هبوط لضغط الدم تشاهد أحيانا بعد التغيرات المفاجئة في وضعية الجسم posture، مثل النهوض منتصبا بعد حتىقد يكون المرء جالسا. ومع ذلك، يبقى الانطباع العام بأن حدوث عواقب ضارة جدية بعد تناول الجنكوهواحتمال ضعيف جدا. وكذلك يمكن إنقاص هذه التأثيرات أكثر فأكثر حينما تحدد وصفات مثلى لجرعات الأفراد من الجنكو.

ولكن دعونا نرجع إلى سؤالنا الأصلي، هل يحسن الجنكوبايلوبا الوظيفة المعهدية حقا،يا ترى؟ بوجه عام تعد التأثيرات المدونة حول هذا الأمر ضئيلة إلى حد ما، مثلما هوكذلك عدد التجارب. كما حتى هذه التجارب تتفاوت في جودتها بحيث لا يمكن إثبات وجود فائدة ولوبسيطة. وفي حالة البشر، يمكن حتى يبطئ الجنكوالتراجع المعهدي خلال الخرف. ومن الممكن حتى تبرز التأثيرات الرئيسية للجنكوفي الذاكرة بعد تناول جرعة واحدة وأن تستمر لمدة قصيرة نسبيا، ولكن الأبحاث التي تناولت هذا الموضوع محدودة، بحيث لا يمكن تقييم الكتابات المهمة في هذا الشأن (من أمثال هذه الموضوعة) بطريقة مناسبة في الوقت الحاضر.

وإذا أخذنا الأدلة المتاحة بعين الاعتبار، نتساءل إذا كان الجنكوبايلوبا هوالعلاج الأفضل لتحسين الذاكرة،يا ترى؟ لقد وجدت إضافات أخرى تؤثر في الوظيفة المعهدية لدى البشر وحيوانات المختبر. فالمستحضرات الصيدلانية من أمثال الدونيپيزيل donepezil يمكن حتى تحسن التفهم والذاكرة بقوة لدى القوارض، كما يمكن حتى تحقق تحسينات بسيطة ولكنها مهمة لدى البشر. ولكن توجد مداخلات بسيطة نسبيا تستطيع حتى تفضي إلى بعض النتائج المشابهة. على سبيل المثال، إذا سماع سيرة مثيرة يتسبب في إطلاق هرمون الإپينفرين epinephrine من الغدتين الكظريتين إلى الدورة الدموية، فيعزز بذلك ذاكرة المرء من دون تناول أية عقاقير البتة. وإحدى الآليات التي يمكن للإپينفرين بوساطتها حتى يؤيد الذاكرة تتمثل في تحرير الگلوكوز من مستونادىته في الكبد، فيزيد بذلك كلوكوز الدورة الدموية المتاح للدماغ.

يمكن حتى يحسن تناول السكر ذاكرة المرء. فهناك أدلة مهمة تشير إلى حتى الگلوكوز المتناول جهازيا (بالاغتذاء عن طريق الفم بالنسبة إلى البشر أوعن طريق الحقن بالنسبة إلى القوارض) يحسن الأداء المعهدي لدى الجرذان والفئران الفتية والمسنة؛ وكذلك لدى البشر، بمن في ذلك المصابون بداء ألزايمر. وعلى غرار معظم المعالجات التي تحسن الذاكرة، فإن تأثيرات الگلوكوز تتبع منحنى الاستجابة والجرعة dose-response curve الذي يأخذ شكل حرف U مقلوب، بحيث إذا الجرعات الوسطية (البينية) فقط هي التي تحسن الذاكرة، في حين تكون الجرعات المنخفضة غير فعالة والجرعات العالية قد تُضعف الذاكرة.

وبسبب الاختلافات في تصميم التجارب المستخدمة في اختبار الجنكووالمعالجات الأخرى، فإنه يصعب إجراء مقارنات مباشرة للفعالية. عملى سبيل المثال، حسَّن الگلوكوز الأداء لدى أفراد بالغين أصحاء من صغار السن وكبارهم بمقدار 30 إلى 40 في المئة في اختبار يتضمن تذكر سيرة قصيرة. أما لدى الأشخاص المصابين بداء ألزايمر، فقد قارب مدى التحسن (عند إجراء اختبار مشابه للذاكرة) 100 في المئة لقاء تحسُّنات أقل من ذلك عند إجراء اختبارات أخرى. وقد كانت نسبة التحسن في هذه التجارب أكبر بكثير من نسبة ال10 إلى 20 في المئة التي سُجلت عند استخدام الجنكو. ولكن معظم التجارب التي تختبر تأثيرات الگلوكوز استخدمت المعالجات القصيرة الأمد short-term treatments وقارنت الأداء قبل التجربة وبعدها، في حين إذا معظم التجارب التي اختبرت الجنكواستخدمت المعالجات الطويلة الأمد وقارنت الأفراد المعالجين بالجنكومع مجموعة ضابطة (شاهدة) control group.

يُعد عقد مقارنات مباشرة للفعالية أمرا أساسيا لتحديد أي المعالجات تكون الأقوى في تحسين القدرات المعهدية cognition. ويعد هذا واحدة من الحالات الكثيرة التيقد يكون فيها إجراء المزيد من الدراسات على القوارض أمرا مفيدا بسبب مقدرة الباحثين على التحكم في جميع المتغيرات variables في التجربة. وهناك دراسة وحيدة قارنت بشكل مباشر تأثيرات الجنكوبتأثيرات العلاجات الأخرى. وقد أظهرت هذه الدراسة حتى ذروة التحسن المشاهد باستخدام الجنكوقد بلغت نحونصف التحسن الذي شوهد باستخدام العقاقير الأخرى. ومن الواضح أننا نحتاج إلى مزيد من المقارنات المباشرة عند البشر وعند حيوانات المختبر كليهما.

لقد بدأنا فحصنا وتقييمنا لما كُتِب من أبحاث في هذا الصدد بارتياب، ولكن مع تعهدنا بتجنب الحكم المسبق على النتائج، فوجدنا أدلة تدعم وجهة النظر القائلة بأن الجنكويحسِّن الوظائف المعهدية، ولوبدرجة ضعيفة تحت بعض الظروف. ولكن يبقى انطباعُنا المسيطر هوأننا لا نملك معلومات تكفي للقول بشكل بتري إذا كان الجنكويحسِّن القدرة المعهدية أولا. فعدد التجارب أقل من حتى يسمح بوضع توصيات واضحة، كما حتى معظم الدراسات التي أكدت فوائد للجنكوقد ضمت أعدادا قليلة جدا من الأفراد.

ولكن ثمة عددا كافيا من النتائج الإيجابية، من الممكن بالقدر الذي يكفي على الأقل لدعم توجهنا بإجراء المزيد من الأبحاث على الجنكو. لقد أوضحت الخبرة الطويلة بالأبحاث في مجال العقاقير الجديدة حتى النتائج الإيجابية الأولية المتأتية من دراسات تتناول عددا صغيرا من الأفراد تميل إلى التلاشي حينما تُختبر هذه العقاقير على أعداد كبيرة من أفراد ينتمون إلى جماعات سكانية متنوعة. إلى غير ذلك فإن الاختبار الحقيقي لكفاءة الجنكومازال أمامنا.

انظر أيضاً

  • André Michaux، فصيلة من الجنكوتم إدخالها في أمريكا الشمالية
  • مضادات الأكسدة
  • منتزه جنكو/واناپوم الولائي في وسط واشنطن، [[الولايات المتحدة
  • العلاج بالأعشاب
  • قائمة البذور الصالحة للأكل
  • مداواة طبيعية

المراجع

  • A more detailed version of this article appeared as "Ginkgo Biloba: A Cognitive Enhancer?" by Paul E. Gold, Larry Cahill and Gary L. Wenk in Psychological Science in the Public Interest, Val. 3, No. l, pages 2-11; May 2002. Available at www.psychologicalscience.org/journals/pspi/3_l.html
  • More information about ginkgo biloba and other dietary supplements can be found at dietary-
  • supplements.info.nih.gov/ and
  • www.cfsan.fda.gov/-dms/supplmnt.html
  • Scientific Amerian, April 2003

المصادر

  1. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة ZhouZheng
  2. ^ Sun (1998). . 2006 القائمة الحمراء للاتحاد العالمي للحفاظ على البيئة للأنواع المهددة. IUCN 2006. استرجعت في 11 May 2006. Listed as Endangered (EN B1+2c v2.3)
  3. ^ مجلة العلوم

وصلات خارجية

توجد في فهمالفصائل معلومات أكثر حول:
Ginkgo biloba
  • Growing Ginkgoes from seed: by the Ottawa Horticultural Society
  • Gymnosperm Database
  • University of California Museum of Paleontology
تاريخ النشر: 2020-06-04 21:07:04
التصنيفات: صفحات بأخطاء في المراجع, IUCN Red List endangered species, Articles with 'species' microformats, Taxoboxes with the incertae sedis color, Taxoboxes with no color, Plants used in bonsai, مقالات مجلة العلوم الأمريكية, عاريات البذور, حفريات حية, نباتات طبية, أشجار زينة, أشجار الصين

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

مسلسل ضرب نار الحلقة 8.. ياسمين عبد العزيز ترفض هدية ماجد المصرى

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-03-31 00:24:32
مستوى الصحة: 30% الأهمية: 36%

من يصلح صورة العسكر!

المصدر: صحيفة التغيير - السودان التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-31 00:26:24
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 57%

متحف سوسة يقدم محاضرات فكرية

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-31 00:25:33
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 51%

نمو اقتصاد الأردن 2% في آخر ثلاثية من العام 2022

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-31 00:25:54
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 66%

سوق الكانتو الحلقة 8.. طه القماش يضرب مجاهد بعد مقتل صديقه حمدى

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-03-31 00:24:56
مستوى الصحة: 36% الأهمية: 42%

شباب بلوزداد يفقد خدمات بلخيثر أمام الترجي

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-31 00:25:37
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 55%

أكاديمية الدار البيضاء-سطات و”نارسا” تطلقان شهادة السلامة الطرقية

المصدر: موقع الدار - المغرب التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2023-03-31 00:25:51
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 63%

لايبزيغ يكافح لحرمان أولمو من العودة إلى برشلونة

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-31 00:25:49
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 68%

الإسماعيلى يقسو على سموحة بثلاثية ويحقق ثالث انتصاراته بالدورى

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-03-31 00:24:47
مستوى الصحة: 41% الأهمية: 38%

بحجة اختراق الهواتف.. تفاصيل دعوى الأمير هاري ضد صحيفة بريطا

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-03-31 00:24:58
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 66%

نقاط حول حروف مسودة الاتفاق النهائي

المصدر: صحيفة التغيير - السودان التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-31 00:26:19
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 55%

ضرب نار الحلقة 8 .. أحمد العوضى يهدى ياسمين عبد العزيز عقدا أثريا

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-03-31 00:24:36
مستوى الصحة: 43% الأهمية: 47%

زلزال بقوة 4.4 درجة على مقياس ريختر يضرب البحر الأبيض المتوسط

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-03-31 00:24:41
مستوى الصحة: 40% الأهمية: 46%

مجلس الإدارات الأهلية: لن نسمح بإغلاق الشرق يوم السبت

المصدر: صحيفة التغيير - السودان التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-31 00:26:27
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 69%

ديانج يشارك فى مران الأهلي وبرنامج استشفائى لـ بيرسي تاو

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-03-31 00:24:53
مستوى الصحة: 33% الأهمية: 47%

بوتين يوقع مرسوما حول التجنيد الإجباري خلال فصل الربيع

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-03-31 00:25:08
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 62%

العملية السياسية في السودان: لا قرار بتأجيل موعد الاتفاق النهائي

المصدر: صحيفة التغيير - السودان التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-31 00:26:22
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 56%

تحميل تطبيق المنصة العربية