پيير-سيمون لاپلاس

عودة للموسوعة

پيير-سيمون لاپلاس

پيير-سيمون، مركيز ده لاپلاس
Pierre-Simon, marquis de Laplace
بورتريه بعد وفاته، بريشة مدام فيتوFeytaud, عام 1842
ولدَ في 23 مارس 1749
بومون-ان-اوج, نورماندي, فرنسا
توفي في 5 مارس 1827(1827-03-05) (عن عمر 77 عاماً)
باريس, فرنسا
مكان الإقامة فرنسا
الجنسية فرنسي
مجال البحث فهم الفلك
الرياضيات
المؤسسات المدرسة العسكرية (1769-1776)
مشرف الدكتوراه جان دالمبير
كريستوف گادبليه
پيير لوكانو
طلاب الدكتوراه سيميون دني پواسون
اشتهر بسبب عمله في الميكانيكا السماوية
معادلات لاپلاس
معامل لاپلاس
تحويل لابلاس
توزيع لاپلاس
تمدد لابلاس
معادلة لاپلاس-يونگ
معامل لاپلاس المنفصل
متجه لابلاس
قانون لابلاس
تحويل لابلاس-ستيلجيس
رقم لابلاس
نهاية لاپلاس
نظرية لاپلاس-موفير
ثابت لاپلاس

پيير-سيمون، مركيز ده لاپلاسPierre-Simon, marquis de Laplace (و. 23 مارس 1749 -خمسة مارس 1827) كان رياضياً وفلكياً فرنسياً ذا أعمال محورية في تطور فهم الفلك الرياضي. وقد لخـّص ووسـّع أعمال سابقيه في كتابه ذي الخمس مجلدات Mécanique Céleste (الميكانيكا السماوية) (1799-1825). وقد نقل هذا العمل التاريخي الدراسة الهندسية للميكانيكا الكلاسيكية, التي استخدمها إسحاق نيوتن, إلى فهم مبني على التفاضل والتكامل, مما فتح آفاقاً أوسع من المشكلات.

وقد صاغ معادلة لاپلاس, واخترع تحويل لاپلاس الذي يظهر في الكثير من فروع الفيزياء الرياضية, وهوالمجال الذي كان الدور الرئيسي في تشكيله. Laplacian differential operator, المستخدم على نطاق واسع في الرياضيات, هوأيضاً أحد أعماله.

كما قام بإعادة صياغة وتطوير الفرضية السديمية nebular hypothesis عن أصل المجموعة الشمسية وكان من أوائل الفهماء الذين افترضوا وجود الثقوب السوداء وفكرة إنهيار الجاذبية gravitational collapse.

وتظل ذكراه باقية كأحد الفهماء العظام على مر الزمان, وأحياناً يشار إليه على أنه نيوتن الفرنسي أونيوتن فرنسا، بقدراته الذهنية الرياضية الخارقة التي بزت جميع معاصريه.

وقد أصبح كونت الامبراطورية الفرنسية الأولى في 1806 ثم أصبح مركيزاً في 1817، بعد إستعادة البوربون.


نشأته وحياته

يعود أصله إلى عائلة نورمانية نبيلة. في سنة 1765 بدء الدراسة في كاين وفي سنة 1771 بدء التدريس في الأكاديمية العسكرية في باريس وقد كان من مدرسي نابليون بونابرت. سنة 1773 أصبح لابلاس عضوا في أكاديمية باريس. تزوج ماري شارلوت دي كورتي دي روماني. في 1799 أصبح وزيرا للداخلية. في سنة 1796 إصدر أبرز كتاب له بعنوان (Exposition du Système du Monde). في مجلداته الخمسة (Mécanique céleste) اهتم لابلاس بميكانيكا الأجسام الفلكية وطور نظرية حول نشأة المنظومة الشمسية.


ولد (1749) باسم بيير سيمون لابلاس، لأسرة من الطبقة الوسطى في نورمانديا، ثم أصبح المركيز بيير سيمون دلابلاس، وحقق أول فوز له بمنطقاته اللاهوتية الورعة في المدرسة، وغدا أشد الملحدين إمعاناً في إلحادهم في فرنسا النابوليونية. أوفد إلى باريس في الثامنة عشرة من عمره ومعه خطاب تعريف إلى دلامبير. ورفض دالامبير لقاءه، فقد كان يلتقي الكثير من أمثال هذا الخطاب ولا يعبأ بما حوت من مديح، ولكن لابلاس الذي لم تفل عزيمته أوفد إليه خطاباً في المبادئ العامة للميكانيكا. ورد عليه دلامبير قائلا "سيدي، أنت ترى أنني لم أعبأ كثيراً بالتوصيات. ولكنه لا حاجة لك بتوصية. فقد عهدتني بنفسك تعريفاً أفضل، هذا يكفيني. ومن حقك حتى أساعدك"(61). وما لبث لابلاس، بفضل نفوذ دالامبير، حتى عين مدرساً للرياضة في المدرسة الحربية. وقد حلل حبه المشبوب للرياضة في خطاب وجهه بعد ذلك إلى دالامبير، نطق:

"لقد عكفت على الرياضة مدفوعاً دائماً بميلي لا بالرغبة في شهرة باطلة. وأعظم تسلية لي حتى أدرس موكب المخترعين، وأرى عبقريتهم تصارع العقبات التي صادفوها وذللوها. ثم أضع نفسي مكانهم وأسلها كيف من الممكن أن كنت فاعلا للتغلب على هذه العقبات ذاتها؛ ومع حتى هذا البدل كان في الكثير الأغلب من الحالات مذلا لأنانيتي، فإن لذة الابتهاج بنجاحهم عوضتني عوضاً وافراً عن هذا الإذلال القليل. وإذا أتيح لي من الحظ ما أضيف به شيئاً لأعماهم، فإنني أعزوالفضل لجهودهم الأولى"(62).


اختلافات الكواكب

ونحن نلمس شيئاً من الكبرياء في هذا التواضع الواعي. على أية حال كان طموح لابلاس أبعد الأمور عن التواضع، لأنه اضطلع باختزال الكون كله إلى نسق رياضي واحد، بتطبيق نظرية الجاذبية النيوتينية على جميع الأجرام والظواهر السماوية. لقد هجر نيوتن الكون في وضع قلق؛ فظن أنه عرضة لشذوذات تتصاعد أحياناً، بحيث يلزم حتى يتدخل الله من حين إلى حين ليقومه من جديد. ولم يقتنع كثير من الفهماء-مثل أويلر-بأن العالم جهاز آلي، ولكن لابلاس أراد حتى يثبت هذا ميكانيكاً.

وبدأ (1773) بمنطق بين حتى الاختلافات في متوسط أبعاد جميع كوكب من الشمس تخضع لصياغة رياضية مضبوطة، تقريباً، فهي إذن دورية وميكانيكية، واختارته أكاديمية العلوم بفضل هذا الموضوع عضواً ملحقاً بها وهوبعد في الرابعة والعشرين. ومن ذلك التاريخ كرس لابلاس حياته، بوحدة وتوجيه وإصرار في الهدف، لاختزال عمليات الكون واحدة تلوالأخرى إلى معادلات رياضية. خط يقول "إن جميع تأثيرات الطبيعة ليست سوى نتائج رياضية لعدد قليل من القوانين الثابتة"(63).

الميكانيكا السماوية

ميكانيكا كلاسيكية
تاريخ...
     

ومع حتى أعماله الكبرى لم تنشر إلا بعد الثورة، فإن إعداده لها بدأ قبل ذلك بكثير. وكان كتابه "عرض لنظام العالم". (1796) مقدمة مبسطة غير ميكانيكية لآرائه، تتسم بأسلوبها الصافي المتدفق، وتجسد نظريته الشهيرة (التي سبقه إليها كانت في 1755) عن أصل المجموعة الشمسية. وكان هدف لابلاس حتى يفسر دوران الكواكب حول محاورها وحول الشمس، ودوران أقمارها، بافتراض وجود سديم أزلي من الغازات الحارة، أوغيرها من الذرات الدقيقة، يغلف الشمس ويمتد إلى آخر أطراف المجموعة الشمسية. وقد برد هذا السديم الدائر مع الشمس شيئاً فشيئاً، وانكمش مكوناً حلقات من الممكن كانت شبيهة بالحلقات التي ترى الآن حول زحل. فلما ازدادت البرودة والانكماش تكاثفت هذه الحلقات فكونت كواكب، وبمثل هذه الطريقة كونت الكواكب أقمارها؛ ولعل تكاثفاً شبيهاً بهذا السدم كون النجوم. وافترض لابلاس حتى جميع الكواكب والأقمار تدور في نفس الاتجاه، وفي نفس المستوى عملياً، ولم يعهد وقتها حتى أقمار أورانوس تتحرك في اتجاه مضاد. وهذه "النظرية السديمية" مرفوضة الآن كتفسير للمجموعة الشمسية، ولكنها مقبولة على نطاق واسع كتفسير لتكاثف النجوم من السدم. على حتى لابلاس لم يعرضها إلا في كتابه الشعبي هذا، ولم يغل في أخذها مأخذ الجد: "هذه التكهنات حول تكون النجوم والمجموعة الشمسية.... أعرضها بكل التشكك الذي يجب حتى توحي به جميع الأمور التي ليست تنتجه للمشاهدة أوللحساب"(64).

وقد لخص لابلاس مشاهداته، ومعادلاته، ونظرياته-وتقريباً جميع فهم الفلك المعروف في زمانه-في الأسفار الخمسة الجليلة التي يتألف منها كتابه "ميكانيكا الأجرام السماوية (1799-1825)، والذي سماه جان باتيست فورييه "مجسطي" الفلك الحديث. وقد ذكر هدفه فيه ببساطة رائعة فنطق "بناء على أجرام المجموعة الشمسية الثمانية عشر المعروفة، وعلى مواقعها وحركاتها في أي وقت، أريد استنباط مواقعها وحركاتها في أي وقت آخر، من جاذبيها المتبادلة.... بالحساب الرياضي، والبرهنة على حتى هذه تتفق مع تلك التي شوهدت عملا. "وتحقيقاً لهذه الخطة كان على لابلاس حتى يفهم التقلبات التي تحدثها التأثيرات المتعارضة لأعضاء المجموعة -الشمس، والكواكب، والأقمار- ويختزلها إلى انتظام دوري يمكن التنبؤ به. وقد آمن بأن هذه التقلبات كلها يمكن حتى تفسر برياضيات الجاذبية. وفي هذه المحاولة لإثبات ما تتمتع به المجموعة الشمسية وسائر الكون من ثبات واكتفاء ذاتي، اتخذ لابلاس رأياً يدين بالميكانيكية البحتة، وعبر عن الفلسفة الحتمية تعبيراً مشهوراً فنطق:

"ينبغي حتى ننظر إلى حالة الكون الراهنة على أنها نتيجة لحالته الماضية، وسبب لحالته المستقبلة. وإن ذكاء يحيط بجميع القوى العاملة في الطبيعة في لحظة معلومة، كما يحيط بالمسقط الوقتية لجميع الأمور في الكون، في استطاعته حتى يدرك في صيغة واحدة حركات أكبر الأجرام وأخف الذرات في الكون، شريطة حتىقد يكون عقله من القوة بحيث يخضع جميع المعطيات للتحليل، فلا شئ يغم على فهمه، وسيبصر المستقبل كما يبصر الماضي، (قارن مفهوم الفلاسفة السكولاستيين عن الله). والكمال الذي استطاع العقل البشري حتى يوصل إليه فهم الفلك يعطينا صورة عامة ضعيفة لهذا الذكاء. وقد أتاحت كشوف الميكانيكا والهندسة، مشفوعة بكشوف الجاذبية الكونية، للعقل حتى يدرك في نفس الصيغ التحليلية الحالة الماضية والمستقبلة لنظام الكون. وكل جهود العقل بحثاً عن الحقيقة تنحوإلى القرب من الذكاء الذي تصورناه، وإن بقي إلى الأبد بعيداً عن هذا الذكاء بعداً سحيقاً."

حين سأل نابليون لابلاس لم يرد ذكر الله في كتابه "ميكانيكا الأجرام السماوية" قيل إنه أجاب "لم يكن بي حاجة إلى تلك الفرضية"(66) على حتى لابلاس كانت له لحظاته المتواضعة. ففي كتابه "نظرية تحليلية للاحتمالات"، (1812)- وهي الأساس لكل ما جد بعد ذلك من عمل في هذا الميدان- جرد الفهم من جميع يقينيه فنطق:

إذا توخينا الدقة في التعبير قلنا إذا معهدتنا كلها تقريباً غير يقينية؛ وفي الأمور التي نستطيع معهدتها يقيناً، حتى في العلوم الرياضية ذاتها، يقوم الاستنباط والقياس على الاحتمالات، وهما أبرز السبل للكشف عن الحقية(67) وكان للابلاس إسهامات نوعية، بالإضافة إلى صياغته الخطيرة الأثر للكشوف والفروض الفلكية المعروفة إلى وقته. فقد أنار جميع فرع تقريباً من فروع الفيزياء بـ "معادلات لابلاس" عن "الجهد" التي يسرت التأكد من شدة الطاقة، أوسرعة الحركة، في أي نقطة في ميدان خطوط القوة. وحسب البيضية الديناميكية للأرض من تقلبات القمر التي كانت تعزي لشكل الكرة المفرطح، ووضع نظرية تحليلية للمد والجزر، واستنبط كتلة القمر من ظواهرهما. وابتكر طريقة محسنة لتحديد مدار المذنبات؛ واكتشف العلاقات العددية بين حركات أقمار المشتري. وحسب بدقته المعهودة السرعة "القرنية" المتوسطة حركة القمر. وأرست دراساته للقمر الأساس للجداول المحسنة لحركات القمر، التي وضعها تلميذه جان شارل بوركهارت عام 1812. وأخيراً ارتفع من الفهم إلى الفلسفة- من الفهم إلى الحكمة- في فيض من البلاغة جدير ببوفون:

"إن الفلك بحكم جلال موضوعه وكمال نظرياته، هوأبدع صرح من صروح الروح البشرية، وأنبل شهادة على الذكاء البشري. فالإنسان الذي أضلته أنانيته وأوهام حواسه ظل طويلا يعتبر نفسه المركز في حركات النجوم، وقد لقي غروره الكاذب عقاباً من الأهوال التي أوحت بها هذه النجوم. ثم ألقى بنفسه فوق كوكب لا يكاد يدرك حجمه في المجموعة الشمسية، وامتداده الشاسع ليس إلا نقطة تافهة في اتساع الفضاء. والنتائج السامية التي قاده إليها هذا الكشف خليقة بأن تعزيه عن المرتبة التي وضعت فيها الأرض، لأنها تبصره بعظمته في جميع ضآلة القاعدة التي يقيس منها النجوم. عمليه حتى يصون بعناية نتائج هذه العلوم السامية التي هي بهجة للكائنات المفكرة، وأن يوسع رقعتها. وقد أدت تلك العلوم خدمات جلية للملاحة والجغرافيا، ولكن بركتها الكبرى هي تبديد المخاوف التي سببتها الظاهر الفلكية والقضاء على الأخطاء المنبعثة من الجهل بعلاقتنا السليمة بالطبيعة- وتلك أخطاء ومخاوف ستنبعث من حديث إذا قدر لمشعل الفهم يوماً ما حتى ينطفئ."

وقد عثر لابلاس حتى تكييف حياته وفق اضطرابات السياسة الفرنسية أيسر له من تكييف رياضياته لشذوذات النجوم. فلما أقبلت الثورة قوى عليها بكونه أعظم قيمة حياً منه ميتا، فاستخدمته مع لاگرانج لصنع ملح البارود للبارود، وحساب مسارات قذائف المدافع. وعين عضواً في لجنة الموازين والمقاييس التي وضعت النظام المتري. وفي 1785 كان قد امتحن وأجاز طالباً متقدماً لسلاح المدفعية، هوبونابرت الذي كان في السادسة عشرة من عمره؛ وفي 1798 أخذه الجنرال بونابرت إلى مصر ليدرس النجوم من الأهرام. وفي 1799 عينه القنصل الأول وزيراً للداخلية وبعد سبعة أسابيع عزله لأن "لابلاس يبحث عن الرقائق والدقائق في جميع مكان. وينقل إلى الإدارة روح اللانهائي الصِغـَر"(69). ولكي يطيب بونابرت خاطره عينه في مجلس الشيوخ الجديد، وخلع عليه لقب الكونت. ورسم له ألان جاك أندريه نيجون صورة في مضى رتبته الجديدة وزينتها: "وجه مليح شريف، وعينان محزونتان كأنهما شاعرتان بأن الموت يهزأ بكل عظمة وجلال، وبأن الفلك ما إلا تحسس في الظلام، وأن الفهم ليس إلا نقطة ضوء في بحر من الليل البهيم. وعندما حضرته المنية (1827) أما الذي نجهله فلا حدود له"(70).


المصادر

ول ديورانت. سيرة الحضارة. ترجمة بقيادة زكي نجيب محمود. Unknown parameter |coauthors= ignored (|author= suggested) (help)

  1. ^ [Anon.] (1911) "Pierre Simon, Marquis De Laplace", الموسوعة البريطانية

عن لاپلاس وأعماله

  • Andoyer, H. (1922). L'œuvre scientifique de Laplace. Paris: Payot. (in French)
  • Bigourdan, G. (1931). "La jeunesse de P.-S. Laplace". La Science moderne (in French). 9: 377–384.CS1 maint: unrecognized language (link)
  • Crosland, M. (1967). The Society of Arcueil: A View of French Science at the Time of Napoleon I. Cambridge MA: Harvard University Press. ISBN 043554201X.
  • Dale, A. I. (1982). "Bayes or Laplace? an examination of the origin and early application of Bayes' theorem". Archive for the History of the Exact Sciences. 27: 23–47.
  • David, F. N. (1965) "Some notes on Laplace", in Neyman, J. & LeCam, L. M. (eds) Bernoulli, Bayes and Laplace, Berlin, pp30-44
  • Deakin, M. A. B. (1981). "The development of the Laplace transform". Archive for the History of the Exact Sciences. 25: 343–390. doi:10.1007/BF01395660.
  • — (1982). "The development of the Laplace transform". Archive for the History of the Exact Sciences. 26: 351–381. doi:10.1007/BF00418754.
  • Dhombres, J. (1989). "La théorie de la capillarité selon Laplace: mathématisation superficielle ou étendue". Revue d'Histoire des sciences et de leurs applications (in French). 62: 43–70.CS1 maint: unrecognized language (link)
  • Duveen, D. & Hahn, R. (1957). "Laplace's succession to Bezout's post of Examinateur des élèves de l'artillerie". Isis. 48: 416–427. doi:10.1086/348608.CS1 maint: multiple names: authors list (link)
  • Finn, B. S. (1964). "Laplace and the speed of sound". Isis. 55: 7–19. doi:10.1086/349791.
  • Fourier, J. B. J. (1827). "Éloge historique de M. le Marquis de Laplace". Mémoires de l'Académie Royale des Sciences. 10: lxxxi–cii., delivered 15 June 1829, published in 1831. (in French)
  • Gillispie, C. C. (1972). "Probability and politics: Laplace, Condorcet, and Turgot". Proceedings of the American Philosophical Society. 116(1): 1–20.
  • — (1997) Pierre Simon Laplace 1749-1827: A Life in Exact Science, Princeton: Princeton University Press, ISBN 0-691-01185-0
  • Grattan-Guiness, I., 2005, "'Exposition du système du monde' and 'Traité de méchanique céleste'" in his Landmark Writings in Western Mathematics. Elsevier: 242-57.
  • Hahn, R. (1955). "Laplace's religious views". Archives internationales d'histoire des sciences. 8: 38–40.
  • — (1982). Calendar of the Correspondence of Pierre Simon Laplace (Berkeley Papers in the History of Science, vol.8 ed.). Berkeley, CA: University of California.
  • — (1994). New Calendar of the Correspondence of Pierre Simon Laplace (Berkeley Papers in the History of Science, vol.16 ed.). Berkeley, CA: University of California.
  • — (2005) Pierre Simon Laplace 1749-1827: A Determined Scientist, Cambridge, MA: Harvard University Press, ISBN 0-674-01892-3
  • Israel, Werner (1987), "Dark stars: the evolution of an idea", in Hawking, Stephen W.; Israel, Werner, 300 Years of Gravitation, Cambridge University Press, pp. 199–276 
  • O'Connor, John J.; Robertson, Edmund F., "پيير-سيمون لاپلاس", MacTutor History of Mathematics archive  (1999)
  • Rouse Ball, W. W. [1908] (2003) "Pierre Simon Laplace (1749 - 1827)", in A Short Account of the History of Mathematics, 4th ed., Dover, ISBN 0486206300
  • Stigler, S. M. (1975). "Napoleonic statistics: the work of Laplace". Biometrika. 62: 503–517. doi:10.2307/2335393.
  • — (1978). "Laplace's early work: chronology and citations". Isis. 69(2): 234–254.
  • Whitrow, G. J. (2001) "Laplace, Pierre-Simon, marquis de", Encyclopaedia Britannica, Deluxe CDROM edition
  • Whittaker, E. T. (1949a). "Laplace". Mathematical Gazette. 33: 1–12. doi:10.2307/3608408.
  • — (1949b). "Laplace". American Mathematical Monthly. 56(6): 369–372.
  • Wilson, C. (1985). "The Great Inequality of Jupiter and Saturn: from Kepler to Laplace". Archive for the History of the Exact Sciences. 33(1-3): 15–290. doi:10.1007/BF00328048.
  • Young, T. (1821). . London: John Murray. (available from Google Books)


وصلات خارجية

  • "Laplace, Pierre (1749-1827)". Eric Weisstein's World of Scientific Biography. Wolfram Research. Retrieved 2007-08-24.
  • "Pierre-Simon Laplace" in the MacTutor History of Mathematics archive.
  • "Bowditch's English translation of Laplace's preface". Méchanique Céleste. The MacTutor History of Mathematics archive. Retrieved 2007-09-04.

سبقه
نيكولا ماري كوانـِت
وزير الداخلية
نوفمبر - ديسمبر 1799
تبعه
لوسيان بوناپرت
سبقه
Michel-Louis-Étienne Regnaud de Saint-Jean d'Angély
الكرسي 8
الأكاديمية الفرنسية

1816 - 1827
تبعه
پيير-پول روييه-كولار
تاريخ النشر: 2020-06-04 21:57:29
التصنيفات: Pages with citations using unsupported parameters, CS1 maint: unrecognized language, CS1 maint: multiple names: authors list, CS1: long volume value, مواليد 1749, وفيات 1827, أشخاص من نورماندي السفلى, Determinists, علماء التنوير, فلكيون فرنسيون, رياضياتيو القرن 18, علماء رياضيات في القرن 19, رياضياتيون فرنسيون, محللون رياضيون, منظرو الاحتمالية, فيزيائيون نظريون, علماء فرنسيون, أعضاء الأكاديمية الفرنسية, فلكيو القرن 18, كاثوليك فرنسيون, أعضاء أكاديمية العلوم الفرنسية, كونتات الامبراطورية الفرنسية الأولى, فيزيائيون فرنسيون

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

متاجر متنقلة بحاضنات الأعمال السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2022-05-25 03:22:39
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 52%

خلافات وانقسامات تضرب صفوف الحوثي - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-05-25 03:22:36
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 54%

الجيش الكوري الجنوبي: كوريا الشمالية أطلقت ثلاثة صواريخ بال

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-05-25 03:21:53
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 69%

شبح الإيقاف يطارد 8 في «الكلاسيكو» - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-05-25 03:22:36
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 61%

أمل جديدلـ «مولد العميد» - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-05-25 03:22:36
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 66%

إيران.. أولاً في قائمة الإعدامات عالمياً - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-05-25 03:22:37
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 57%

إصابة 42 فلسطينيا في مواجهات عنيفة مع الاحتلال بنابلس شمال

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-05-25 03:21:48
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 61%

بعد مجزرة تكساس .. سيناتور أمريكي يدعو لسن قوانين للحد من ح

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-05-25 03:21:51
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 61%

الإمارات تعلن عن أول إصابة بجدري القردة

المصدر: صحيفة التغيير - السودان التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-25 03:22:08
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 63%

تقنية جديدة لعلاج الجلطات دون قسطرة - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-05-25 03:22:35
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 50%

مقتل 14 طفلاً ومدرّس في إطلاق نار في مدرسة ابتدائية بولاية تكساس

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-25 03:23:32
مستوى الصحة: 65% الأهمية: 73%

ارتفاع حصيلة ضحايا إطلاق النار في مدرسة بتكساس إلى 21 قتيلا

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-05-25 03:21:43
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 70%

مصرع 18 شخصا في حوادث سير متفرّقة

المصدر: طنجة 7 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-25 03:23:14
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 62%

أكادير: اعتقال موثق جديد استولى على حوالي مليارين من ودائع زبنائه

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-25 03:23:30
مستوى الصحة: 64% الأهمية: 72%

اليابان تصف إطلاق الصواريخ الكورية الشمالية بأنها "عمل استف

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-05-25 03:21:45
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 59%

يورجن كلوب يتوج بلقب أفضل مدرب فى الدوري الإنجليزي للموسم 2021-2022

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-05-25 03:21:37
مستوى الصحة: 44% الأهمية: 41%

كوريا الشمالية تطلق 3 صواريخ باليستية

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-25 03:22:28
مستوى الصحة: 94% الأهمية: 88%

بايدن يأمر بتنكيس الأعلام بعد «مجزرة تكساس»... وهاريس تطالب بـ«ـالتحرك»

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-25 03:22:27
مستوى الصحة: 86% الأهمية: 97%

مطالبات التأمين الهندسي ترتفع للضعف السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2022-05-25 03:22:38
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 54%

العاكور أول معلقة سعودية للهجن السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2022-05-25 03:22:38
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 69%

بايدن يعلن تنكيس الأعلام والحداد 3 أيام

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-25 03:23:29
مستوى الصحة: 62% الأهمية: 77%

مصر: سد النهضة قضية وجودية ونعمل على اتفاق ملزم

المصدر: صحيفة التغيير - السودان التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-25 03:22:09
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 68%

تحميل تطبيق المنصة العربية