أم درمان

عودة للموسوعة

أم درمان

أم درمان
أم درمان
المسقط في السودان
الإحداثيات: Coordinates:
البلد السودان
ولاية الخرطوم
التعداد(2006)
 • الإجمالي 264٬734


أُم دُرْمان Omdurman، هي مدينة سودانية تقع غربي ولاية الخرطوم على شاطئ النيل. تقع داخل ولاية الخرطوم ؛من أكبر مدن السودان تعهد بالعاصمة القومية للسودان. يبلغ عدد سكانها 726,827 نسمة يوليو2001م.

خريطة أم درمان والخرطوم وبحري
أم درمان

الجغرافية

تقع أم درمان عند تقاطع خط العرض 15 درجة و41 دقيقة شمالاً، وخط الطول 32 درجة و37 دقيقة شرقاً، على الضفة الغربية لنهر النيل قبالة مقرنه مع رافده النيل الأبيض، وقبالة جميع من الخرطوم والخرطوم بحري اللتين ترتبط بهما بجسر النيل الأبيض وبجسر شمبات. والراجح حتى أم درمان كانت قرية تقع إلى الجنوب من مسقط المدينة اليوم مع أنها لم تكن متصلة بها عند بداية نشأتها.

تتلقى أم درمان التي ترتفع 280 متراً فوق سطح البحر مطراً سنوياً يهطل صيفاً بمعدل 181ملم. ومتوسط حرارة كانون الثاني فيها 63.6 درجة مئوية وحرارة تموز 31.7 درجة مئوية.


تاريخ أم درمان

مدينة أم درمان حديثة النشأة بعض الشيء إذا ما قورنت بالخرطوم.وكانت أم درمان أول أمرها قرية، بعد مقتل القائد البريطاني غوردون باشا، ودخول محمد أحمد المهدي الخرطوم في 26/1/1885م، أراد المهدي حتى تكون له عاصمته الخاصة به بعيداً عن الخرطوم التي أسسها الحكم الأجنبي، فاختار لها مسقط أم درمان، ولهذا سميت "بقعة المهدي" واختصاراً "البقعة"، ونمت المدينة بسرعة، ودخلها في السنوات الثلاث الأولى من عمرها نصف مليون من أتباع المهدي لتصبح المدينة الأولى في السودان، ومن أكبر المدن الإفريقية. ولما سقطت الخرطوم في يد أنصار المهدي في 26 يناير 1885م عاد المهدي برجاله إلى أم درمان التي أصبحت منذ ذلك الوقت عاصمة الثورة المهدية.

لكن مجاعة حلت بها سنة 1889 دفعت كثيراً من الناس إلى العودة إلى أريافهم، وكان إهمال الإنتاج الزراعي سبباً من مسببات تلك المجاعة المشهورة. ثم استقرت الأحوال بعد ذلك بضع سنوات، وواصلت المدينة نموها .

بعد وفاة المهدي في يونيو1885م تولى الخليفة عبدالله الحُكم في البلاد، وظلت أم درمان عاصمة الحكم، فبنى فيها منزلاً له،كما أقام ضريحًا للمهدي، وبنى فيها شارع العرضة للاحتفال باستعراض الجيش في المناسبات. وظلت أم درمان عاصمة للبلاد حتى نهاية حكم الثورة المهدية.

الخليفة عبد الله التعايشي وريث المهدي استحدث سياسة تجنيد شباب المدينة، لإرسالهم إلى أطراف الدولة مما أدى إلى خلوالمدينة تقريباً. ولما ولج الجيش الإنكليزي عام 1899م أم درمان لم يكن فيها سوى 25 ألف مواطن. ومع حتى الإنكليز أعادوا العاصمة إلى الخرطوم، فقد واصلت أم درمان نموها إلى جانب الخرطوم حتى الوقت الحاضر. نقل الحكم الإنجليزي المصري العاصمة من أم درمان إلى الخرطوم، وأقام المصالح الحكومية هناك، ولكن غالبية السكان ظلوا في أم درمان، وكانوا يمضىون إلى أعمالهم ثم يعودون بعد منتصف النهار. ولذلك سُميت بالعاصمة القومية.

كانت المباني السكنية في أول عهد أم درمان بيوتاً من اللبن (قطاطي)، وكانت المباني الحكومية من الحجر، وما يزال بعضها قائماً حتى اليوم. كما كان للمدينة عدد من الأبواب على نسق المدن الإسلامية التقليدية. وقد اندثرت تلك الأبواب تقريباً إلا الباب المعروف اليوم "ببوابة عبد القيوم" في الجنوب الشرقي. وقد قام مخطط المدينة على أساس استيطان جميع مجموعة من المجموعات القبلية في حي خاص بها في أغلب الأحيان؛ غير حتى بعض الأحياء أسست لأغراض خاصة، لكنها توسعت بقيام أحياء لأمراء المهدية وكبار الموظفين، وأحياء أخرى جنوب قبة المهدي وجنوب غربيها، ثم حي المسالمة وهوحي الداخلين الجدد في الإسلام، كما رافق ذلك توسع في أحياء القبائل غرباً، وظهور أحياء جديدة مثل حي المهدية (الثورة) عام 1959م، وأحياء وضواحٍ أحدث منها في السبعينات من القرن العشرين. ومع حتى البناء المتواضع هوالغالب على المدينة، فإن فيها الكثير من المباني الراقية موزّعة على أحيائها المتنوعة.

وقد توسعت أم درمان في الوقت الحاضر حتى غطت تقريباً المسافة بين خورشمبات شمالاً والفتيحاب جنوباً، وبين شاطئ النيل شرقاً والقسم الغربي من جبال المرخيات غرباً، وظهر فيها عدد من الأحياء المخالفة (أحياء البؤس) كمرزوق والقماير وغيرها.

ومع قرب المدينة، أم درمان، من النيل فهي فقيرة بالمساحات الخضراء إلا حديقتي الموردة والريفيرا بل تبدوصحراوية المنظر كما هوالحال في الأجزاء الغربية والشمالية منها.

شهدت أم درمان كثيرًا من الأحداث التي أدت إلى استقلال السودان فيما بعد وإلى الحركات الوطنية. وكان يسكنها كثير من رجال الحركة الوطنية، منهم الرئيس إسماعيل الأزهري. وفي أم درمان أقيم أول نادٍ للخريجين في السودان في دارٍ وهبها الشريف يوسف الهندي لرواد الحركة الوطنية. وكان ذلك النادي مركزًا للحركة الأدبية والسياسية والوطنية في البلاد.

وفي أم درمان أنشئت أولى المدارس الأهلية على اختلاف مراحلها، وبها أول جامعة أهلية للبنات بالإضافة إلى جامعة أم درمان الإسلامية والجامعة الأهلية وجامعة السودان المفتوحة وجامعة شرق النيل وجامعة الأزهري وعدد من الجامعات الاخرى.

وفي كثير من خط التاريخ تنسب إلى أم درمان الواقعة الأخيرة بين اللورد كتشنر والجيش السوداني فيُطلق عليها معركة أم درمان إذ إذا أرض المعركة تبعد أميالاً قليلة من هذه المدينة في جبال كرري.

مسقطة إم درمان

الإقتصاد

من الناحية التجارية فإن أم درمان تعج بالأسواق المليئة بالسلع المتنوعة التي ترسل إلى غرب السودان(من الاسواق بام درمان : سوق ام درمان الكبير - السوق الشعبى ام درمان - سوق ليبيا - مجموعة من الاسواق المغلقة ).

وبها مجموعة من المصارف التجارية والفنادق والمتحف " متحف بيت الخليفة؛ وهوالبيت الذى كان يقطن به الخليفة عبد الله التعايشى كما كان ؛ وبه اثار قديمة تعود لعهد المهدية منذ بداية الثورة المهدية" ومجموعة آثار مثل بوابة عبد القيوم "وهي تعبير عن بوابة لدخول أم درمان".

وبأم درمان معهد القرش الصناعي الذي أنشئ في الثلاثينيات لتعليم الصبيان الذين لا مأوى لهم بعض الحرف لكسب العيش وتأهيل ذوى الاحتياجات الخاصة (الصم والبكم). وقد تطور هذا المعهد الآن فأصبح ذا فائدة عظمية في ميدان الصيانة، ووجد تشجيعًا من بعض الجمعيات الخيرية من الخارج.

قبر المهدي في أم درمان
Satellitenbild von Ohmdurman mit Khartum und al-Chartum Bahri

السكان

سكان المدينة الأوائل هم من أتباع المهدي وخلفه عبد الله التعايشي المؤسس الحقيقي للمدينة. وأكثرهم من قبائل البقارة من غربي السودان، وتحديداً بطن التعايشة الذين حشدهم التعايشي في أم درمان، ثم استجلب جيرانهم من قبائل وبطون أخرى من غربي السودان ومن جنوب النيل الأبيض. كما كان في أم درمان مجموعة أخرى تعهد بأبناء البحر، وهم أقلية من وسط السودان وشماليه إضافة إلى مجموعة الأشراف، وهم أبناء عمومة المهدي من إقليم دنقلة الشمالي. وكان السكان إما جهادية (جنداً)، وإما ملازمين وهم موظفوالدولة إضافة إلى طبقة الأمراء.

ومع مطلع القرن العشرين وفدت إلى أم درمان مجموعات من قبائل النوبة في غربي السودان، والشلك والدنكا والنوير من جنوبي السودان، للعمل بالجيش (قوة دفاع السودان) الذي أسسه الإنكليز. كما وفدت في أوقات مختلفة إلى المدينة مجموعة من الأقباط النجادة من صعيد مصر وسكنوا حي الاسبتالية. وفي أثناء الحكم الاستعماري، اتىت إلى المدينة أقليات من أرناؤوط ومغاربة ومماليك (أتراك وشراكسة) وهنود وإيطاليين وأرمن، ومجموعة من أهل الشام وحضرموت سكنوا الأحياء القديمة من المدينة وظلوا مسيطرين على الحركة التجارية فيها زمناً طويلاً.

كان وفود قبائل شمالي السودان العربية التي لم تكن على ود مع الدولة المهدية إلى أم درمان متأخراً نسبياً، ولكن بعد سقوط تلك الدولة وفي العقود الثلاثة الأولى من القرن العشرين وفدت جماعات من هذه القبائل إلى المدينة فوصلت إليها جماعات من الجعليين والرياطاب والشايقية والبديرية والركابية وغيرهم، وسرعان ما أصبح لديهم تأثير واضح في الحياة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية، وغدا هؤلاء زعماء المدينة وقادتها حتى الوقت الحاضر.

السنة عدد السكان
1909 (تعداد) 42.779
1941 116.196
1956 113.600
1973 299.399
1983 526.284
1993 1.271.403
2007 Estimate 3.127.802


العمران

امتدت مدينة أم درمان في عهد الخليفة التعايشي مسافة عشرة كيلومترات بمحاذاة شاطئ النيل من الشمال إلى الجنوب، وكان عرضها في الوسط خمسة كيلومترات من الشرق إلى الغرب.

وقد خطط خليفة المهدي عام 1886 أربعة شوارع رئيسة بالمدينة هي شارع الأربعين الذي يشق المدينة من الشمال إلى الجنوب، وسمي بذلك نسبة إلى طريق درب الأربعين المشهور الذي يربط السودان بمصر. والشارع الثاني هوشارع العرضة ذوالاتجاه الغربي الشرقي في وسط المدينة، وقد سمي بذلك لأن الخليفة كان يسير فيه بموكبه. وما يزال هذان الشارعان يحتفظان باسميهما. أما الشارعان اللذان تغير اسماهما فهما شارع الموردة الموازي لشاطئ النيل، وقد اتخذ الخليفة عليه وقريباً منه مبنى الحكم وقصره والسجن وعدداً من مباني الدولة. ومايزال هذا الشارع من أكبر شوارع المدينة ومنفذها الأساسي إلى مدينة الخرطوم. والشارع الرابع هوشارع الثورات، وقد تغيرت معالمه كثيراً وكان أقصر الشوارع الأربعة وأقلها حركة لكنه في الوقت الحاضر مطروق بكثافة. ويغلب على المدينة المخطط الشطرنجي والشوارع والحارات المتعامدة.

شهدت أم درمان هجرات متأخرة من غربي السودان أهمها هجرات 1974 - 1984 إثر موجة الجفاف الكبرى التي اجتاحت إفريقيا. وأقام المهاجرون في أطراف المدينة وقد بلغ عدد سكان أم درمان في السنوات الثلاث الأولى لنشأتها بين العامين 1885- 1888م نحونصف مليون نسمة ولكنه انخفض للأسباب المذكورة إلى 25 ألفاً عام 1900م. ثم عاد فارتفع إلى نحو 271403 نسمة عام 1997.

أحياء أم درمان القديمة

من الأحياء القديمة بأم درمان:

  • حى الامراء(من قادةجيش الخليفة واهله)
  • حي الهاشماب(غرب دار الرياضة).
  • المورده (المورده غرب _المورده شرق(فريق ريد))
  • الملازمين ( وعهد بهذا الاسم لان سكانه من الجيش الذى لازم محمد أحمد المهدي).
  • بيت المال.(عهدت بهذا الاسم لان الخليفة عبدالله خليفة المهدي اتخذ فيها أول دار للمال)
  • الهجرة.
  • ود نوباوى.(نسية لودنوباوي من قواد جيوش المهدية وينطق انه هوالذي اغتال غردون,كما تنقسم إلى القلعه وودنوباوي شمال ووسط وجنوب كما يوجد في ودنوباوي جامع السيد عبد الرحمن المهدي ومركز شؤون الأنصار وجامع السيد قريب الله ، ويشق ودنوباوي شارع الدومه(شارع السيد عبد الرحمن المهدي) كما يشقها أيضا شارع ود البصير ويفصلها عن حي العمده والركابيه شارع الوادي غربا ويفصلها عن أب روف وود البنا شرقا شارع الهجره ، تعد ود نوباوي من أعرق أحياء أم درمان )
  • البوسته.
  • حى العرب.
  • حى المظاهر.وكان يسمى حى البرشوت ويقع شمال حى العرب وحى المسالمه من الاتجاه الشمالى الغربى ومقابر البكرى من اتجاه الغربى
  • حى العمده
  • المسالمة.(نسبة لسكن المسلمين والاقباط بها سواسية فاصبحت رمزا للتعايش السلمي بينهم)
  • العباسية.
  • الكبجاب.
  • ود البنا.
  • المهندسين.
  • العرضة.(حيث كانت تعرض جيوش المهدية في عهد الخليفة عبدالله)
  • العبابدة.
  • المستشفى.
  • الحتانة.
  • دار السلام والثورة (مقسمة إلى أحياء " تعهد بالحارات " من الحارة 1 إلى 63)-الثورة من 1 إلى 101.
  • أم بدة (مقسمة إلى ثلاثة أنهر وهى أم بدة السبيل، أم بدة الردمية، أم بدة الجميعاب؛ وأيضاً مقسمة هذه الأنهر إلى حارات جميع على حدة تصل 50).
  • بانت (مقسمة إلى فرعين غرب وشرق).
  • أبوسعد (مقسمة إلى عدة حارات).
  • أبوروف.

(وهذه المجموعة تقدر 35% من أحياء أم درمان)

وظائف المدينة

أُسست أم درمان لتكون عاصمة البلاد، إلا أنها سرعان ما فقدت هذه الوظيفة عام 1899م عندما انتقلت العاصمة إلى الخرطوم. ولكن أم درمان اكتسبت وظائف جديدة، فتحولت إلى مركز تجاري مهم ترتاده القوافل من مصر من درب الأربعين، وتأتيها البضائع القادمة من كردفان وغربي البلاد وغربي إفريقية. كما أصبحت مركزاً للصناعات الشعبية من جلدية وفخارية ومعدنية تجتذب السائحين، مثلما تجتذبهم آثار الحقبة المهدية كقبة المهدي وبيت الخليفة وغيرهما. وكان لأم درمان أثر بارز في الحركة الوطنية فقد تأسس فيها مؤتمر الخريجين العام في عام 1946م ومنه انبثقت شتى صفوف المقاومة للاستعمار، وكان أيضا نواة للتنظيمات الحزبية المتنوعة. وقاد مؤتمر الخريجين المحاولات الجادة لتوسيع قاعدة التعليم بإدخال نظام التعليم الأهلي. وأنشئت في أم درمان أولى مؤسسات التعليم الأهلي بالسودان، كما أنشئت فيها أول مدرسة ثانوية للبنات بالسودان. وقد تطور المعهد الفهمي بأم درمان إلى جامعة أم درمان الإسلامية عام 1965م، كما افتتح فيها عام 1961م معهد المفهمين العالي الذي تطور عام 1974م إلى كلية للتربية بجامعة الخرطوم.

وهي مقر الإذاعة والتلفزيون السودانيين والمسرح القومي، وفيها مخطة مركزية عريقة وحركة أدبية نشطة. وهي مقر مساعد معتمد محافظة الخرطوم التي تتبع لها أم درمان.

أنظر أيضاً

  • قائمة مدن السودان
  • ولاية الخرطوم


المصادر

  1. ^ مصطفى حمزة كوكو. "أم درمان". الموسوعة العربية. Retrieved 2012-04-04.
  2. ^ ويكيبديا
  3. ^ http://bevoelkerungsstatistik.de
  4. ^ Encyclopedia Britannica von 1911: Band 20, Seite 101

مراجع للإستزادة

  • ضرار صالح، تاريخ السودان الحديث، (الخرطوم 1975).
  • بابكر بدري، حياتي: تاريخ بابكر بدري (الرياض 1989).
  • P.ZIEGLAR, Omdurman (London 1973)

يوليو2001م.

تاريخ النشر: 2020-06-04 21:59:16
التصنيفات: صفحات تستعمل قالبا ببيانات مكررة, Articles with short description, Pages using infobox settlement with unknown parameters, أم درمان, أماكن مأهولة في ولاية الخرطوم, تجمعات على نهر النيل

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

موجز الرابعة 31 مارس 2022

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-31 15:23:50
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 53%

"مامدا" تباشر صرف التعويضات للفلاحين ابتداء من فاتح أبريل

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-31 15:23:25
مستوى الصحة: 65% الأهمية: 82%

عنابة/ تحت تغطية أمنية مشددة

المصدر: آخر ساعة - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-31 15:23:44
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 67%

كوفيد-19..105 إصابة جديدة وحالة وفاة واحدة خلال ال24 ساعة الأخيرة

المصدر: MAP ANTI-CORONA - المغرب التصنيف: صحة
تاريخ الخبر: 2022-03-31 15:23:11
مستوى الصحة: 86% الأهمية: 97%

مركز الملك سلمان يوزع 15 طنّاً سلال رمضانية في كوسوفو

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-31 15:23:51
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 58%

توقيف مواطن فرنسي الجنسية بمطار الدار البيضاء

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-31 15:23:26
مستوى الصحة: 67% الأهمية: 70%

رئيس الاتحادية الجزائرية شرف الدين عمارة يقدم استقالته

المصدر: آخر ساعة - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-31 15:23:40
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 52%

وزير "البيئة" يدشّن مشروع السجل الزراعي المطور "حصر"

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-31 15:23:47
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 64%

الوضعية المائية "المقلقة" بالمغرب تستنفر وزارة التجهيز والماء

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-31 15:23:28
مستوى الصحة: 64% الأهمية: 79%

الاتحادية الجزائرية تقدم رسميا طعنا لدى الفيفا ضد حكم اللقاء

المصدر: آخر ساعة - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-31 15:23:42
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 66%

هل ستتخلص الجزائر من "ابراهيم غالي" كزعيم للجبهة الوهمية؟

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-31 15:23:27
مستوى الصحة: 66% الأهمية: 71%

6 لجان لمناقشة محاور المشاورات اليمنية السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2022-03-31 15:22:42
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 67%

الرئيس الأوكراني يستدعي سفيرة كييف بالرباط لـ"تضييع الوقت"

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-31 15:23:29
مستوى الصحة: 75% الأهمية: 79%

النقل : 29 يومًا على انتهاء الفترة التصحيحية لنشاط نقل البضائع

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-31 15:23:48
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 66%

إكسبو دبي 2020 .. المغرب يفوز بالجائزة الذهبية للتصميم الداخلي للرواق

المصدر: موقع الدار - المغرب التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-03-31 15:23:54
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 62%

تحميل تطبيق المنصة العربية