سفينة ثسيوس

عودة للموسوعة

سفينة ثسيوس

في ميتافيزيقا الهوية، سفينة ثسيوس ship of Theseus، هي تجربة فكرية تطرح مسألة ما إذا كان الكائن الذي تُستبدل جميع مكوناته يبقى نفس الكائن بصفة أساسية.

التجربة الفكرية

أولاً، فرضا حتى السفينة الشهيرة التي أبحرت بقيادة البطل ثسيوس في معركة عظيمة محفوظة في أحد المرافئ كبترة متحفية. بعد قرن أوما شابه، استبدلت جميع بتر السفينة. فهل تزال السفينة "المرممة" هي نفس السفينة الأصلية؟

ثانياً، فرضا حتى جميع بترة تم إزالتها جرى تخزينها في مستودع، وبعد مضي قرن، تطورت التكنولوجيا اللازمة لعلاج تعطن أخشابها وتمكنا من إعادة تجميعها لصنع سفينة. هل هذه السفينة "المعاد بناؤها" هي السفينة الأصلية،يا ترى؟ وإذا كان الأمر كذلك، هل لا تزال السفينة المرممة في الميناء هي السفينة الأصلية أيضاً؟


الحلول المقترحة

لا هوية بمرور الوقت

تنص هذه النظرية على حتى السفينتين، على الرغم من كونهما متطابقين من جميع النواحي الأخرى، إلا أنهما غير متطابقتين إذا كانتا موجودتين في زمنين مختلفين. جميع سفينة في زمنها تمثل "حدثاً" فريداً من نوعه. لذلك، وحتى بدون استبدال الأجزاء، تختلف السفن في الميناء في جميع مرة. تعتبر هذه النظرية متشددة في إنكارها لمفهوم الهوية اليومية، الذي يعتمد عليه معظم الناس في استخدامهم اليومي.

يمكن بعد ذلك استبدال مفهوم الهوية ببعض الأجهزة الميتافيزيقية الأخرى لملئ دورها. على سبيل المثال، قد نعتبر "سفينة ثسيوس" خاصية أوفئة يتم تطبيقها على جميع الأحداث في الميناء وكذلك على أحداث السفينة التي أعيد بناؤها.

طُرح هذ الحل لأول مرة بواسطة الفيلسوف اليوناني هرقليطس الذي حاول حل المفارقة بطرح فكرة النهر الذي تتجدد مياه. وقد نقل عنه أريوس ديديموس عنه قوله: "على أولئك الذين يدخلون في نفس الأنهار ، تتدفق مياه مختلفة في جميع مرة". شكك پلوتارخ في انادىء هرقليطس حول الدخول مرتين في نفس النهر، مشيراً إلى أنه لا يمكن القيام به "لأنه يتباعد ثم يتقارب، ثم يتباعد ويتقارب مرة أخرى".

الهوية المستمرة بمرور الوقت عبر المعيار النهائي

تبعاً للنظام الفلسفي لأرسطووتلاميذه، المعايير أوالمسببات الأربعة لوصف شيء ما؛ يمكن تحليل هذه العلل للوصول إلى حل للمفارقة. المعيار الشكلي (ربما من الأفضل تحليل معيار شكل كائن أووجوده على هذا الشكل) هوتصميم شيء ما، بينما المعيار المادي هي الأمر الذي يُصنع من هذا الشيء. ومن علل أرسطوالأخرى، هي المعيار الغائي أوالنهائية، والتي تبحث عن السبب الذي يوجد لأجله هذا الشيء. سيكون لسفينة ثسيوس نفس الغايات، غاية للسفينة الأسطورية هي نقل ثيسوس، وغايتها السياسية هي إقناع أهالي أثينا بأن ثيسوس كان يوماً ما شخصاً حياً، على الرغم من حتى السبب المادي سيتغير مع الوقت. المعيار الفاعلي هي كيف من الممكن أن ومن خلق أي شيء، على سبيل المثال، كيف من الممكن أن يصنع الحرفيون ويجمعون شيئاً ما ؛ في حالة سفينة ثسيوس، كان العمال الذين قاموا ببناء السفينة قد استخدموا نفس الأدوات والتقنيات لاستبدال الألواح في السفينة.

حسب أرسطو، "ماذا-يكون-هذا" الشيء هوعلته الشكلية، لذلك فإن سفينة ثسيوس هي "نفس"السفينة، لأن المعيار الشكلي، أوالتصميم، لا يتغير، حتى لوتغيرت المادة المصنوعة منها السفينة في جميع مرة. بنفس الطريقة، بالنسبة لمفارقة هرقليطس،قد يكون للنهر نفس المعيار الشكلي، على الرغم من حتى المعيار المادي (الماء الموجود فيه) تتغير مع الوقت، وكذلك بالنسبة للشخص الذي يخطوفي النهر.

تعتمد صحة وسلامة هذه الحجة المطبقة على المفارقة على الدقة، ليس فقط في فرضية أرسطوالمعبر عنها بأن المعيار الشكلي للجسم هي المحدد الأساسي أوالوحيد للسمات المميزة (الخصائص) أوالجوهر ("ما هوعليه")، ولكن أيضاً من الفرضية غير المعلنة والأقوى القائلة بأن المعيار الشكلي لكائن ما هي المحدد الوحيد لـ"هويته" أو" "" أي "ماهيته" ("أي"، ما إذا كانت السفينة أوالنهر السابق أواللاحق همن "نفس" السفينة أوالنهر). هذه الفرضية الأخير محل نزاع بواسطة البرهان المتناقض [] باستخدام مزاعم مثل "لنفترض حتى سفينتين قد صُممتا باستخدام نفس التصميم وتوجدان في الوقت نفسه حتى تغرق إحداهما الأخرى في المعركة. من الواضح حتى السفينتين ليستا نفس السفينة التي كانت موجودة من قبل، ناهيك عن حتى تغرق إحداهما الأخرى، لديهما نفس المعيار الشكلي؛ لذلك، لا يمكن حتى تكون المعيار الشكلي بحد ذاته كافياً لتحديد هوية الكائن "أو" [...] وبالتالي، فإن كائنين "أوحالتين لكائن" لها نفس المعيار الشكلي لا يعتبر كافياً في حد ذاته لإثبات أنهما نفس الكائن أولإثبات أنهما نفس الشيء".[]

سفينة واحدة في مسقطين

في هذه النظرية، في هذه النظرية، تطالب جميع من السفن التي أعيد بناؤها والسفينة المرممة بالهوية الأصلية، حيث يمكن لكل منهما تتبع تاريخها مرة أخرى. على هذا النحوكلاهما متطابقان مع الأصل. نظراً لأن الهوية هي علاقة متعدية، فإن السفينتين متطابقتان أيضاً مع بعضهما البعض، وهما سفينة واحدة موجودة في مسقطين في نفس الوقت.


سفينتان بهوية غير متعدية

في هذه النظرية، تعتبر السفينة التي أعيد بناؤها والسفينة المرممة شيئين منفصلين، كلاهما مطابق للأصل، لكنهما غير متطابقين مع بعضهما البعض. هذا يحتاج منا إسقاط تعدي الهوية، أي نفي حتى "A = B" و"B = C" يستلزم حتى "A = C".

منطق غير ذري

من المبادئ الأساسية للذرية المنطقية حتى الحقائق في العالم موجودة بشكل مستقل عن بعضها البعض. فقط إذا رفضنا هذا المبدأ، فيمكننا انادىء ما يلي: تدعي السفينة المرممة استمرارية الأجزاء مع الأصل بمرور الزمن، في حالة عدم وجود مزاعم أخرى، تدعي امتلاكها الهوية الأصلية. ومع ذلك، عند اكتمال السفينة المُعاد بناؤها والإعلان عنها للعالم، فهي صاحبة الانادىء الأفضل بشأن الاستمرارية، مما يغير حالة السفينة المرممة ويجعلها تفقد هويتها بالمرتبطة بالسفينة الأصلية. كنظرية للواقع المستقبل عن الراصد، يصعب تصور ذلك؛ حيث أنها تتضمن الحراك عن بعد وانتهاك الذرية المنطقية. ومع ذلك، فإن الأكثر قبولاً لدى فهماء الميتافيزيقا على النهج الكانتي، الذين ينظرون في قضاياهم كنظرية في فهم النفس وليس كجزء من الواقع، حيث يصفون ما مرجح حتى يؤمن به البشر البيولوجيين عملياً. (على سبيل المثال، إذا كانت هذه سفن حقيقية معروضة للجمهور لقاء رسوم، فمن المحتمل حتى يدفع الجمهور لرؤية السفينة المعاد بناءها وليست المرممة.)

تعريفات "المثل"

ومن الحجج الشائعة الموجودة في الأدب الفلسفي هي أنه في حالة نهر هرقليطس الذي يبحر فيه الأشخاص، هناك تعريفين مختلفين "لنفس النهر"، أي غموض المصطلح. بمعنى آخر، قد تكون الأمور "متطابقة نوعياً" من خلال تشاركها بعض الخصائص. ومن جهة آخرى، قد تكون الأمور "متطابقة عددياً" بكونها "واحدة". على سبيل المثال، إذا ما نظرنا لبترتي رخام مختلفتين تبدوان متطابقتين، سيكونان متطابقان نوعياً، ولكن ليس عددياً؛ ويمكن حتىقد يكون الرخام متطابق عددياً مع نفسه.

الفقدان التدريجي للهوية

عند استبدال أجزاء السفينة، تتغير هويتها تدريجياً، حيث حتى اسم "سفينة ثيسيوس" "يعتبر وصفاً حقيقياً فقط عندما تكون الذاكرة التاريخية لاستخدام ثيسوس كاسم للسفينة - اتصالها المادي، وسيطرتها عليها، دقيقة. على سبيل المثال، قد يقول أمين المتحف، قبل أي عملية ترميم، بصدق تام حتى السرير في مقصورة القبطان هونفس السرير الذي ينام كان ينام عليه ثسيوس نفسه؛ ولكن بمجرد استبدال السرير، لم يعد هذا سليماً، وسيكون الانادىء غير دقيق، لأن وصفه بأنه مختلفاً سيكون أكثر دقة، أي؛ "نسخة طبق الأصل من سرير ثسيوس". السرير الجديد سيكون غريباً على ثسيوس تماماً كالسفينة الجديدة. هذا سليم في جميع بترة أخرى من القارب الأصلي. عند استبدال الأجزاء، يصبح القارب الجديد قارباً جديداً. ستكون السفينة الأصلية التي تم ترميمها، حسب مقترح هوبز، والتي تم بناؤها من الأجزاء الأصلية هي السفينة الأصلية، حيث حتى أجزائها هي الأجزاء العملية التي شاركت في رحلات ثسيوس.

البعدية الرباعية

اقترح تد سايدر وآخرون حتى اعتبار الأمور التي تمتد عبر الزمن كسلسلة سببية رباعية الأبعاد من "شرائح زمنية" ثلاثية الأبعاد يمكن حتى يحل معضلة ثسيوس، لأنه عند اتباع هذا النهج، تظل جميع الكائنات رباعية الأبعاد متطابقة عددياً مع بعضها البعض مع السماح للشرائح الزمنية الفردية بأن تختلف عن بعضها البعض. وبالتالي، يشتمل النهر المذكور أعلاه على شرائح زمنية ثلاثية الأبعاد مختلفة في حذ ذاتها، بينما تظل متطابقة عددياً مع بعضها البعض عبر الزمن؛ لا يمكن للمرء حتى يدخل في نفس الشريحة الزمنية للنهر مرتين، ولكن لا يمكن للمرء حتى ولج إلى نفس النهر (ثلاثي الأبعاد) مرتين.


السفينة غير موجودة

السفن غير موجودة. "السفينة" هي تسمية لتنظيم معين من المادة والطاقة في المكان والزمان. "السفينة" القديمة هي مجرد مفهوم في العقل البشري. وبالمثل، فإن "السفينة" الجديدة (التي تم استبدال جميع أجزائها) هي مفهوم آخر في العقل البشري.
إذا كان المفهومان متماثلين تماماً، فلنقد يكون العقل البشري قادراً على مقارنتهما - لنقد يكون هناك شيء للمقارنة.
لذلك ، يجب ألا تكون السفينة القديمة والسفينة الجديدة "شيء واحد" لسبب سهل هوحتى البشر قادرون على مقارنة هذين المفهومين مع بعضهما البعض.

العلوم المعهدية

تبعاً لنعوم تشومسكي، كما وصفها في كتابه Of العقول واللغة (2009)، تنشأ المعضلة بسبب الداخليانية البالغة: الافتراض بأن ما حقيقي في أذهاننا، حقيقي في العالم. هذا ليس افتراضاً غير قابل للإثبات، من منظور العلوم الطبيعية، لأن الحدس البشري غالباً ماقد يكون مخطئاً. ستتعامل العلوم المعهدية مع هذه المفارقة كموضوع للتحقق الحيوي، كظاهرة عقلية داخلية في المخ البشري. إذا دراسة هذا الالتباس البشري يمكن حتى تكشف الكثير عن عمل المخ، لكنها ستكشف القليل عن طبيعة العالم الخارجي المستقل عن البشر.

الدراسة التجريبية

ذكرت دراسة نفسية لعام 2010 حتى 20 فرد من الجمهور اعتبروا حتى السفينة المرممة هي الأصلية بينما اعتبر 24 منهم حتى السفينة الأصلية هي تلك التي أعيد بناؤها.

التاريخ

نوقشت المفارقة من قبل فلاسفة قدماء آخرين مثل هرقليطس وأفلاطون قبل كتابات پلوتارخ، كما نوقشت من فلاسفة أكثر حداثة مثل توماس هبز وجون لوك. وعُرفت الكثير من المتغيرات، منها فأس الجد، الذي تم فيها استبدال الرأس والمقبض، وفكرة "مكنسة الزناد" المماثلة.

طُرحت هذه النسخة من المفارقة لأول مرة في الأساطير اليونانية كما أوردها المؤرخ، وكات السيرة الذاتية، ومحرر الموضوعات پلوتارخ:

كانت السفينة التي عاد فيها ثسيوس وشباب أثينا من كريت بثلاثين مجدافاً، وكان الأثينيون يحتفظون بها حتى زمن دمتريوس فالريوس، لأنهم أخذوا الألواح القديمة بعد تعفنها، واستبدلوها بأخشاب جديدة أكثر قوة، حتى أصبحت هذه السفينة مثالاً شهيراً بين الفلاسفة، للتساؤل المنطقي عن الأمور التي تنمو؛ ادعى جانب حتى السفينة بقيت على حالها، بينما يدعي الجانب الآخر يدعي أنها ليست هي نفسها.

—پلوتارخ, ثسيوس

يتساءل پلوتارخ إذا ما كانت السفينة ستبقى كما هي إذا تم استبدالها بالكامل، بترة بعد بترة. بعد قرون، طرح الفيلسوف توماس هبز لغزاً إضافياً، متسائلاً عما سيحدث إذا تم تجميع الألواح الأصلية بعد استبدالها، واستخدم لبناء سفينة ثانية. تساءل هبز: أي سفينة، إذا وجدت، ستكون سفينة ثسيوس الأصلية.

التطبيقات

تظهر المفارقة في الكثير من مجالات الفلسفة التطبيقية.

في [[فلسفة العقلي]، تستبدل السفينة بشخص الذي تكون هويته محل تساؤل بمرور الزمن.

في فلسفة القانون والقانون العملي، تظهر المفارقة عندما تختلف ملكية شيء ما أوالحقوق التي يملكها في المحكمة. على سبيل المثال، قد تقوم مجموعات من الأشخاص، مثل الشركات والفرق الرياضية والفرق الموسيقية، بتغيير جميع أفرادها ويتجمع أعضاءها القدامى بعد حتى يتحولوا إلى منافسين، مما يؤدي إلى اتخاذ إجراءات قانونية بين الكيانات القديمة والجديدة. وأيضاً، قد يتم تحرير النصوص وبرامج الحاسوب تدريجياً مع إجراء تعديلات كبيرة بحيث لا يوجد أي من البقايا الأصلية، مما يطرح السؤال القانوني حول ما إذا كان أصحاب النسخة الأصلية لديهم الحق في المطالبة بالنص النهائي.

في الهندسة الأنطولوجية مثل تصميم قواعد البيانات العملية ونظم الذكاء الاصطناعي، تظهر المفارقة بانتظام عندما تتغير البيانات بمرور الزمن.

ومن الأمثلة الحرفية على سفينة ثسيوس، دي‌إس‌ڤي ألڤين، غواصة احتفظت بهويتها على الرغم من استبدال جميع مكوناتها مرة واحدة على الأقل.

الإعلام

  • اسم المفارقة، "سفينة ثسيوس"، أشير إليه في اسم الفيلم الدرامي الهندي لعام 2013، سفينة ثسيوس.
  • أشير إلى سفينة ثسيوس كاسم لرواية خيالية ورد ذكرها في رواية بعنوان س، من تأليف دوگ دورست.
  • الروبوت WALL-E (في فيلم يحمل نفس الاسم) يصبح ذومشاعر، و"ينجو" لأكثر من 700 عام من خلال الاستعاضة التدريجية لأجزائه المعطوبة بالأجزاء التي تم إنقاذها من روبوتات WALL-E الباقية إلى حتى يتم التخلي عن أجزائه الأصلية في النهاية.[]
  • في حق امتياز وارهامر 40.000، أشير إلى الكثير من آلات الحرب البشرية مثل الدبابات التي تم استبدال جميع أجزائها بسبب الأضرار المستمرة من المعركة على مدى الحرب التي امتدت لآلاف السنين. ومع ذلك، فإن أجيال الطيارين وطواقمها تعتبر حتى السيارة هي نفس الشيء ، حتى بعد استبدال جميع الأجزاء الأصلية.
  • في لعبة الڤيديوNier: Automata يساعد أندرويد 2B و9S صاحب متجر يعمل بنظام أندرويد ذوساق تالفة في العثور على أجزاء بديلة. عندما سئل لما لا يستخدم صاحب المتجر بتر غيار لإصلاح ساقه المكسورة بدلاً من الجلوس في القرية، يذكر صاحب المتجر الأهداف وراء سفينة ثسيوس. وكانت ساقه التي فُقدت هوآخر أطرافه الأصلية الموجودة. يتساءل: إذا استبدلها، فهل سيظل هونفس الشخص؟
  • في حلقة الأبطال والأشرار من مسلسل الحمقى والخيول فقط، تفوز المكنسة تريگر بجائزة لاحتفاظها نفس المكانة لمدة 20 عاماً. تكتشف حتى لديها 17 رأساً جديداً و14 مقبضاً جديداً، لكنها تصر على أنها لا تزال هي نفس المكنسة.

انظر أيضاً

  • أجزاء قابلة للتبديل
  • Mereological essentialism
  • Haecceity
  • أناتا - مفهوم مشابه في الفلسفة البوذية
  • ميليندا پانها
  • Bundle theory

المصادر

  1. ^ Cohen, S. Marc (2004). "Identity, Persistence, and the Ship of Theseus". faculty.washington.edu. Retrieved 2019-03-15.
  2. ^ Didymus, Fr 39.2, Dox. gr. 471.4
  3. ^ Plutarch. "On the 'E' at Delphi". Retrieved 2008-07-15.
  4. ^ David Lewis, "Survival and Identity" in Amelie O. Rorty [ed.] The Identities of Persons (1976; U. of California P.) Reprinted in his Philosophical Papers I.
  5. ^ Massimo Piattelli-Palmarini; Juan Uriagereka; Pello Salaburu (29 January 2009). . OUP Oxford. pp. 382–. ISBN .
  6. ^ Noam Chomsky (2010). . Columbia University Press. pp. 9–. ISBN .
  7. ^ James McGilvray (25 November 2013). . Polity. pp. 72–. ISBN .
  8. ^ "The Ship of Theseus: Using Mathematical and Computational Models for Predicting Identity Judgments" (PDF). 2010.
  9. ^ Plato (1925). . 9. Translated by N. Fowler, Harold. London: Harvard University Press. p. 139.
  10. ^ Plutarch. "Theseus (23.1)". The Internet Classics Archive. Retrieved 2008-07-15.
  11. ^ De Corpore, ch 11.7

وصلات خارجية

  • Quotations related to سفينة ثسيوس at Wikiquote
تاريخ النشر: 2020-06-05 23:45:09
التصنيفات: CS1 errors: missing periodical, Articles with short description, All pages needing cleanup, مقالات بالمعرفة تحتاج توضيح from December 2017, Articles with invalid date parameter in template, All articles with unsourced statements, Articles with unsourced statements from December 2017, All articles that may contain original research, Articles that may contain original research from April 2019, مفارقات الهوية, منطق, هوية, ثسيوس, تجارب فكرية في الفلسفة, سفن اليونان القديمة, مفارقات منطقية

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

حكم نهائي بحبس المثير للجدل "مرتضى منصور"

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-02-25 18:24:50
مستوى الصحة: 71% الأهمية: 83%

وزيرة البيئة تترأس اجتماع جهاز تنظيم إدارة المخلفات

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-02-25 18:23:05
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 70%

هكذا علّقت والدة سعد لمجرد على الحكم الصادم في حق نجلها(صور)

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-02-25 18:24:32
مستوى الصحة: 75% الأهمية: 71%

مجموعة الوداد في أبطال إفريقيا.. شبيبة القبائل يتعثر أمام فيتا كلوب

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-02-25 18:24:25
مستوى الصحة: 72% الأهمية: 77%

إيشو ويوسف حسن وشريف يقودون هجوم منتخب الشباب أمام السنغال

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-02-25 18:26:48
مستوى الصحة: 41% الأهمية: 41%

هكذا تفاعل عدد من المشاهير مع الحكم الصادر في حق الفنان المغربي "سعد لمجرد"

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-02-25 18:24:54
مستوى الصحة: 67% الأهمية: 74%

الرُّحّل العالقون وسط الثلوج يُطلقون نداء استغاثة

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-02-25 18:24:45
مستوى الصحة: 70% الأهمية: 78%

بحضور شركات إسبانية.. ملتقى الأعمال بطنجة يستقطب أكثر من 560 مشارك  

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-02-25 18:24:03
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 61%

«50 عامًا من الفن» فى معرض رضا عبد السلام بجاليرى ضى المهندسين

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-02-25 18:24:49
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 55%

مأساة حسناء المعادي.. حكاية فتاة اغتصبها 5 ذئاب بشرية أمام خطيبها

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-02-25 18:24:54
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 60%

«أصفر أزرق أخضر».. كتاب يتناول المسكوت عنه في عالم الصحافة

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-02-25 18:24:48
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 67%

زلزال بقوة 6,1 درجة يضرب جزيرة هوكايدو اليابانية دون وقوع خسائر

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-02-25 18:22:50
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 70%

الاتحاد الإفريقي يستنكر بشدة التصريحات الصادمة للرئيس التونسي

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-02-25 18:24:57
مستوى الصحة: 72% الأهمية: 70%

وزيرة التعاون الدولى تتابع مشروع التمكين الاقتصادى للمرأة فى المنيا

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-02-25 18:23:01
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 66%

تحميل تطبيق المنصة العربية