قائمة الكليات والجامعات في فرنسا

عودة للموسوعة

قائمة الكليات والجامعات في فرنسا

التاريخ

القرون الوسطى

كانت فرنسا بلا ريب الزعيمة العقلية لأوربا في العصور الوسطى خلال القرنين الثاني عشر والثالث عشر، فقد أصبحت لمدارس كتدرائياتها منذ بداية القرن الحادي عشر شهرة دولية عظيمة؛ وإذا كانت هذه المدارس قد نمت وازدهرت حتى أضحت جامعة عظيمة في باريس لا في شارتر، أولاؤن، أوريمس، فأكبر الظن إذا سبب هذا هوإذا تجارة السين الرابحة والأعمال المالية التي توجد عادةً في العاصمة قد اتىت إلى تلك المدينة بالثراء الذي يغري العقول وإنها كانت تقدم المال الذي يحتاجه الفهم والفلسفة والفن.

وأول من عهد من المفهمين في مدرسة كاتدرائية نوتردام هووليام من شامبوWilliam of Champeaux (1070- 1121)، وكانت محاضراته التي تقلى في أبهاء نتردام مثار الحركة العقلية التي نشأت منها جامعة باريس، ولما خرج أبلاد من بريطانيا (حوالي عام 1103) ووجه إلى وليم قياساً منطقياً أفعمه وقضى على سمعته، وبدأ اشهر المحاضرات في التاريخ الفرنسي، هرع الطلاب من جميع صوب ليستمعوا إليه؛ فازداد عدد طلاب باريس وتضاعف عدد المدرسين. وكان الأستاذ (magister) في عالم التربية بباريس في القرن الثاني عشر رجلاً أجاز له رئيس كتدرائية نتردام حتى يدرس. وكانت جامعة باريس في ذلك الوقت قد خطت خطوات سريعة لا نستطيع تتبعها، فارتقت من مدرسة كنيسة المدينة ونالت وحدتها الأولى من هذا المصدر الوحيد مصدر الإجازة التعليمية. وكانت هذه الإجازة تعطى عادةً بالمجان لكل من قضى وقتاً كافياً تلميذاً لأستاذ مرخص بشرط حتى يوافق هذا الأستاذ على طلبه؛ وكان من التهم التي وجهت إلا أبلار إنه أشتغل بمهنة التدريس دون حتى يقضي فترة التلمذة المعتمدة من أستاذ.

وكان إدراك فن التدريس على هذا النحو، أي الأستاذ المفهم والصبي المتفهم، من الأصول التي قامت عليها الجامعة. ولما إذا تضاعف عدد الأساتذة أنشأ والهم بطبيعة الحال نقابة طائفية. وظل لفظ (جامعة Univiresitas) يطبق منذ قرون على جميع هيئة من عدة أفراد بما في ذلك النقابات الطائفية. وفي عام 1214 وصف ماثيوباريس "زمالة الصفوة المختارة من المدرسين" في باريس بأنها منظمة قائمة من زمن بعيد. ولنا حتى نفترض، وإن كنا لا نستطيع حتى نبرهن، حتى (الجامعة) اتخذت حوالي عام 1170 صورة نقابة طائفية للمدرسين لا اتحاداً لعدة كليات، فلما كان عام 1210 أصدر البابا إنوسنت الثالث -وكان هونفسه من خريجي جامعة باريس- مرسوماً اعترف فيه بقوانين نقابة المدرسين المدونة واعتمدها، ثم أصدر هذا البابا نفسه مرسوماً آخر خول فيه النقابة تتخذ مندوباً عنها يمثلها في المحكمة البابوية.

وقبل حتى ينتصف القرن الثالث عشر انقسم مدرسوجامعة باريس إلى أربع (سلطات) أوكليات كما نسميها الآن (Faculties) : اللاهوت، والقانون الكنسى، والطب، و(الفنون). ولم يكن للقانون المدني بعد عام 1219 مكان في جامعة باريس بعكس ما كانت عليه الحال في جامعة بولونيا. وكان المنهج يبدأ بالفنون السمعية، ثم يرقى إلى الفلسفة وينتهي بعلوم الدين. وكان طلبة الفنون Arts (وكانوا يسمون Artlstae أي فنانين) هم المقاتلين عندنا (الطلاب) الذين لا يزالون في الجامعة، وإذ كانوا هم يؤلفون الجزء الأكبر من المتفهمين في باريس فقد انقسموا -لتبادل المعونة ولأغراض الألفة والاختلاط- إلى أربع أمم Nations حسب مسقط رأسهم natio أوأصلهم: (فرنسا) (أي المملكة الضيقة الخاضعة خضوعاً مباشراً للملك الفرنسي) وبكاردي Picardy، ونورمندية، وإنجلترا؛ وضم طلاب جنوبي فرنسا وإيطاليا وإسبانيا إلى الطلبة الفرنساويي المولد، وضم طلبة الأراضي الوطيئة إلى (بكاردي) وطلبة أوربا الوسطى الشرقية إلى (إنجلترا)، وكان الطلاب الذين اتىوا من ألمانيا من الكثرة بحيث تأخرت تلك البلاد عن إنشاء جامعات بها حتى عام 1347. وكان يحكم جميع جامعة (وكيل Procurator) أومدير، وكل كلية عميد، وكان لطلاب كلية الفنون -ومدرسيها في أغلب الأحيان- مدير يرأسهم، ثم اتسعت دائرة أعماله تدريجاً حتى أصبح قبل عام 1255 مدير الجامعة كلها.

ولسنا نسمع عن وجود أبنية خاصة بالجامعات، ويلوح إذا المحاضرات كانت تلقى أثناء القرن الثاني عشر في أروقة نتردام، وسان جنفبيف، وسان فكتور، وغيرها من الأبنية الدينية، ولكننا نجد في القرن الثالث عشر مدرسين يستأجرون حجرات خاصة لفصولهم. وكان المدرسون -الذين أصبحوا يسمون أيضاً أساتذة Professores، ومعنى هذا اللفظ اللاتيني (المعلنون)- رجال دين مترهبين يفقدون مناصبهم إذا تزوجوا. وكانت طريق التعليم هي المحاضرات، وأكبر السبب في هذا أنه لم يكن في مقدور جميع تلميذ حتى يبتاع الخط التي تجب عليه دراستها، أويحصل على نسخ منها من دور الخط. وكان الطلاب يجلسون على الطوار أوعلى الأرض ويدونون كثيراً من المذكرات. وكان العبء الملقى على ذاكرتهم شديداً أضطرهم إلى ابتكار عدة أساليب لمساعدة الذاكرة تتخذ في العادة شكل أبيات شعرية مثقلة بالمعنى بغيضة الصورة. وكانت لوائح الجامعة تحرم على المدرس حتى يقرأ محاضرته للطلاب، بل كان يطلب إليه حتى يتحدث ارتجالاً، بل كان يحرم عليه أيضاً حتى يُبتر الكلام. وكان الطلاب يتبرعون بتحذير المستجدين من حتى يؤدوا أجر أي منهج قبل حتى يستمعوا إلى ثلاث محاضرات فيه. وقد شكا وليم الكنشيسي في القرن الثاني عشر من إذا المدرسين يلقون على الطلاب مناهج سهلة لكي يكسبوا بذلك الشهرة، والطلبة، والأجور، وإن طريقة الاختيار التي تعطى للطالب مجالاً واسعاً لاختيار الموضوعات والمدرسين أخذت تنزل بمستوى التعليم(50).

وكان التعليم ينتعش ويكتسب بعض الحيوية من حين إلى حين بمناقشات عامة تجرى بين المدرسين، والطلبة المتقدمين، والزائرين الممتازين، وكان النقاش يجري في العادة على شكل مقرر محدد يسمى النقاش المدوسي: فيوضع السؤال، ويجاب عنه جواباً سلبياً، ويؤيد هذا الجواب بعبارات مقتبسة من الخط المقدسة أوخط آباء الكنيسة، وبالاستنباط الذي يتخذ شكل الاعتراضات. ويتلوذلك جواب إيجابي يؤيد بمقتبسات من الكتاب المقدس، ومن خط آباء الكنيسة، وبأجوبة منطقية على الاعتراضات. والنقاش المدرسي هوالذي حدد الصورة النهائية الفلسفة المدرسية في عهد تومس أكوناس. وكانت تقعد بالإضافة إلى هذه المناقشات المدرسية الرسمية مناقشات غير معتمدة يسمونها (أي شيء نحب quodiberta)- يستطيع المناقش بموجبها حتى يتقدم بأي سؤال يناقش في التووالساعة. وقد أوجدت هذه المناقشات غير المقيدة هي الأخرى صورة من الصور الأدبية نشاهد مثلاً منها في كتابات القديس تومس الصغرى. وشحذت المناقشات الرسمية منها وغير الرسمية العقول في العصور الوسطى، وأفسحت المجال لحرية التفكير والقول؛ غير إنها اتجهت عند بعض الناس إلى خلق نوع من المهارة يستطيعون به حتى يثبتوا أي شيء يريدون إثباته، أوالشعوذة اللفظية التي تكدس جبالاً من الجدل حول أنفه النقط.

وكان معظم الطلاب يعيشون في مضايف Hospicia تؤجرها جماعات منظمة من الطلاب. وكانت بعض المضايف تأوي فقراء الطلاب نظير أجر أسمي؛ ومثال ذلك إذا بيت الله Hôtel Dieu الملاصق لكتدرائية نتردام خصص حجرة (للطلبة الفقراء). ثم اقتنى جوسيوس اللندني Jucius of London هذا المسكن في عام 1180 واشهجر من ذلك الوقت من المستشفى في تقديم المسكن والمأكل لثمانية عشر طالباً يقيمون فيه؛ ولم يحل عام 1231 حتى كانت هذه الطائفة من الطلاب قد انتقلت إلى مسكن أوسع من مسكنها القديم، ولكنها مع ذلك ظلت تسمى نفسها جماعة الثمانية عشر. ثم أنشأت طوائف الرهبان، أوالكنائس، أوأنشأ المحسنون الخيرون، مضايف أومساكن أخرى للطلاب، وحبست عليها الحبوس، أوخصت بأقساط سنوية خفضت بعض نفقات العيش على الطلاب. وفي عام 1257 وهب ربرت ده سربون Robert de Sorbon قس القديس لويس (بيت السربون) المال اللازم لإيواء ستة عشر طالباً من طلبة علوم الدين، وأضيفت إلى ذلك هبات لغير هؤلاء من لويس وغيره من المحسنين حتى ارتفع عدد من تضمهم إلى ستة وثلاثين؛ ومن هذا البيت نشأت كلية السربونوأصبحت السربون في القرن السادس عشر الكلية الدينية في الجامعة، ثم أغلقتها الثورة في عام 1792، وأعادها بعدئذ نابليون، وهي الآن مركز لتدريس مناهج عامة في العلوم والأدب في جامعة باريس.@ .وأنشئت كليات -Collegia بمعناها القديم وهوالجماعات- بعد عام 1300، واتى المدرسون إليها ليسكنوا فيها، وعملوا مدرسين خصوصين للطلاب، يستمعون إلى محفوظاتهم، و(يقرأون) معهم النصوص؛ وأخذ المدرسون في القرن الخامس عشر يدرسون بعض المناهج في أبهاء المساكن، وازداد عدد المناهج التي تدرس بهذه الطريقة، ونقص عدد ما يفهم منها في خارجها، حتى أضحت (الكلية) مكاناً للتعليم ومسكناً للطلاب في وقت واحدة.

وحدث مثل هذا التطور في الكلية من بيت الطلبة في أكسفورد، ومنبلييه، وطولوز. إلى غير ذلك بدأت الجامعة من جمعية للمدرسين حتى أضحت جمعية من المعاهد والكليات.

وكان من بين مساكن الطلاب في باريس مسكنان مخصصان للطلاب المبتدئين الجدد في طائفتي الرهبان الدمنيك أوالفرنسيس، وكان الرهبان الدمنيك من بداية أمرهم يهتمون بالتعليم ويتخذونه وسيلة لمقاومة الإلحاد. وقد أنشئوا لهم مدارس على نظام خاص بهم أشهرها كلها المدرسة العامة Studium generale في كولوني، وكانت لهم معاهد أخرى من نوعها في بولونيا، وأكسفورد. وأصبح كثيرون من الإخوان أساتذة في هذه المدارس، يفهمون في الأروقة الخاصة بطائفتهم. وفي عام 1232 انضم ألكسندر الهاليسي Alexander of Hales وهومن أقدر المدرسين في باريس إلى طائفة الرهبان الفرنسيس، وواصل تدريس مناهجه للجمهور في دير الكردلير Cordeliers، وأخذ عدد الإخوان الذين يدرسون في باريس يزداد عاماً بعد عام، كما أخذ عدد من يستمعون إليهم من غير الرهبان يتضاعف، حتى شكا المدرسون من غير رجال الدين إنهم قد هجروا جالسين أمام ممحررهم (كالطيور المنفردة في أعلى البيوت)، وأجاب الرهبان عن ذلك بأن المدرسين غير الرهبان يسرفون في الطعام والشراب، فأضحوا لذلك كسالى بلداء(51). وحدث في عام 1253 حتى اغتال طالب في شجار بأحد الشوارع، فأعتقل ولاة الأمور في المدينة عدداً من الطلاب، وأعرضوا عن احتجاجهم وطلبهم حتى يحاكموا أمام أساتذة الجامعة أوالأسقف، وأمر رهبان الدمنيك، وواحداً من الرهبان الفرنسيس، وهم من جمعية المدرسين، لم يطيعوا أمر الامتناع عن إلقاء المحاضرات، فقررت الجمعية وقف عضويتهم فيها، غير إنهم لجأوا إلى الإسكندر الرابع فأمر أساتذة الجامعة (1255) بإعادتهم إلى عضوية الجمعية. وأراد المدرسون حتى يتجنبوا إطاعة الأمر فتفرقوا، وحرمهم البابا من الدين واعتدى الطلاب والغوغاء على الرهبان في الشوارع؛ ودام الجدل ست وستين تراضى الطرفان بعدها: فقبل الأساتذة، بعد حتى نظموا من جديد، المدرسين الرهبان، وأقسم هؤلاء حتى يطيعوا من ذلك الوقت قوانين (الجامعة). ولكن كلية الفنون حرمت جميع الرهبان حرماناً دائماً من عضويتها. وناصبت جامعة باريس البابوية العداء بعد حتى كانت محل عطفهم، وناصرت الملوك في نزاعهم مع البابوات، وأضحت في مستقبل الأيام مركز حركة (غالية) تسمى لفصل الكنيسة الفرنسية عن روما.

ولم يكن لأي معهد فهمي منذ أيام أرسطومن النفوذ ما كان لجامعة باريس، فقد ظلت ثلاثة قرون لا تجتذب إليها أكبر عدد من الطلاب فحسب، بل تجتذب فوق ذلك أعظم مجموعة من الرجال ذوي العقلية الفذة. فأبلار، وحنا السلزبري، وألبرتس مجنس، وسيجر البرابنتي، وتومس أكوناس، وبونافنتورا Bonaventura، وروجربيكن، وذنزاسكوتس، ووليم الأكامي William of Occam -هؤلاء يكادونقد يكونون هم تاريخ الفلسفة من 1100 إلى 1400. وما من شك في إنه كان في باريس مدرسون أفذاذ هم الذي أخرجوا أولئك الرجال العظام، ونشروا من المتعة العقلية ما لا يوجد إلا في ذرى التاريخ البشري. يضاف إلى هذا إذا جامعة باريس كانت خلال هذه القرون ذات سلطان قوي في الدين والدولة، فقد كانت لساناً قوياً يعبر عن الرأي العام، وكانت في القرن الرابع عشر من أعظم مراكز التفكير الحر، وفي القرن الخامس عشر حصناً منيعاً للدين القويم والمحافظة على القديم. ولا يمكن القول بأنها (لم تضطلع بدور حقير) في الحكم على جان دارك.

وكان لغيرها من الجامعات نصيب في حمل فرنسا إلى منزلة الزعامة الثقافية في أوربا. فقد كان في أورليان مدرسة للقانون منذ القرن التاسع لا بعد، وكانت في القرن الثاني عشر مركزاً للدراسات القديمة والأدبية الحديثة تنافس شارتر، ولم يكن يفوقها في القرن الثالث عشر إلا بولونيا في تدريس القانون المدني والكنسى. ولا تكاد تقل عنها في شهرتها مدرسة القانون في أنجر Angers وهي المدرسة التي أضحت في عام 1232 من أكبر جامعات فرنسا. وكانت طولوز (طلوشة) مدينة بجامعتها إلى إلحادها في الدين: ذلك حتى جريجوري التاسع أرغم الكونت ريمند في عام 1229 على حتى يتعهد بأداء مرتبات أربعة عشر أستاذاً -في علوم الدين، والقانون الكنسي، والفنون - يرسلون من باريس إلى طولوز لمقاومة حركة الإلحاد الألبجنسية بفضل ما لهم من النفوذ على الشبان الأكتانيين.

وكانت أشهر الجامعات الفرنسية القائمة في خارج باريس هي جامعة منبلييه. لقد كانت هذه المدينة، بفضل وقوعها على شاطئ البحر المتوسط في منتصف المسافة بين مرسيليا وإسبانيا، تنصت بمزيج وثاب من الدم الفرنسي، واليوناني، والإسباني، ومن ثقافة هذه الأجناس؛ وكان من أهلها عدد من النجار الإيطاليين وبقية من الجالية الإسلامية المغربية التي كانت في وقت ما تحكم المدينة. وكانت تجارتها رائجة ناشطة. وأنشأت مونبلييه في وقت غير معروف مدرسة للطب ما لبثت حتى فاقت مدرسة سلرنو، ولسنا نفهم فهم اليقين أكان إنشاؤها أثراً من آثار طب سالرنو، أم طب العرب، أم اليهود. وأضيفت إلى هذه المدرسة مدارس للقانون وعلوم الدين، و(الفنون)، واكتسبت مونبلييه بفضل تقارب هذه الكليات وتعاونها شهرة فهمية واسعة، وإن كانت جميع واحدة منها كلية مستقلة. وأضمحل شأن الجامعة في القرن الرابع عشر، ولكن مدرسة الطب انتعشت في عصر النهضة، وقام فيها عام 1537 أستاذ يدعى فرانسوا بليه يلقى سلسلة من المحاضرات عن أبقراط باللغة اليونانية.


المصادر

  • ول ديورانت. سيرة الحضارة. ترجمة بقيادة زكي نجيب محمود. Unknown parameter |coauthors= ignored (|author= suggested) (help)

المراجع

انظر أيضاً

  • List of public universities in France
  • Établissement public à caractère scientifique, culturel et professionnel
  • التعليم في فرنسا
  • List of universities and colleges by country
  • Lists of universities and colleges
  • G. I American Universities
  • Franco-German University (UFA)
  • Open access in France

نطقب:Catholic universities in France نطقب:Public universities and higher education institutes in France نطقب:List of universities in Europe

تاريخ النشر: 2020-06-06 08:19:48
التصنيفات: Pages with citations using unsupported parameters, جامعات وكليات في فرنسا, France education-related lists, قوائم الجامعات والكليات في أوروپا, قوائم الجامعات والكليات حسب البلد, هيئات تعليمية في فرنسا, جامعات فرنسا

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

تفاصيل معركة الشرطة مع تشكيل عصابي بالمنوفية ومقتل 7 عناصر

المصدر: المصريون - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-02-17 12:21:20
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 51%

ماكرون يعلن رسميا انسحاب قوات فرنسا من مالي بعد تسع سنوات

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-02-17 12:21:39
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 52%

جوجل تتحرك للحد من تتبع بيانات مستخدمي تطبيقات أندرويد

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-02-17 12:21:36
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 66%

دفاع علاء حسانين بقضية الآثار: "فى زعيم عصابة معهوش بطاقة ولا تليفون؟"

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-02-17 12:21:31
مستوى الصحة: 41% الأهمية: 46%

الأرصاد: حالة عدم استقرار بسبب منخفض جوى يصاحبه رياح وسقوط أمطار

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-02-17 12:21:29
مستوى الصحة: 39% الأهمية: 50%

تليجرام: لماذا لا يزيل التطبيق صورا حميمة لنساء نشرت بدون مو

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-02-17 12:21:40
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 67%

فرنسا وحلفاؤها الغربيون يسحبون قواتهم من مالي

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-17 12:22:03
مستوى الصحة: 92% الأهمية: 95%

رئيس الإسماعيلي: خوان براون مدرب "ضعيف".. ولم نفاوض النحاس لخلافته

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-02-17 12:21:26
مستوى الصحة: 39% الأهمية: 42%

موسيماني: أعلم من يحرض جماهير صن دوانز ضدي ولا أهتم بالسباب

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-02-17 12:21:32
مستوى الصحة: 38% الأهمية: 35%

صلاح وفيرمينو يعاقبان الإنتر على رأس عناوين صحف إيطاليا

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-02-17 12:21:31
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 43%

زيادة بنسبة 1000% على الرسوم الإدارية لمستوردي الأدوية في السودان

المصدر: صحيفة التغيير - السودان التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-17 12:21:51
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 70%

9 قتلى و9 مصابين جراء انهيار مبنى سكني في طهران

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-02-17 12:21:33
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 68%

التهديدات للحيتان تتزايد على طول «الطرق السريعة» للهجرة

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-17 12:22:04
مستوى الصحة: 94% الأهمية: 89%

قفزة فى أسعار الذهب.. ارتفاع 10 جنيهات وعيار 21 يسجل 827 جنيها للجرام

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-02-17 12:21:30
مستوى الصحة: 33% الأهمية: 41%

السفير الأوكراني في ألمانيا يحذر من تسويات غير مجدية مع روسي

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-02-17 12:21:42
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 52%

روسيا تجري مناورات حربية في بحر قزوين

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-02-17 12:21:35
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 57%

مسؤول فلسطيني: مستوطنون يقتحمون المنطقة الأثرية شمال نابلس

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-02-17 12:21:41
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 54%

بكاء وانهيار رجل الأعمال حسن راتب خلال محاكمته بقضية الآثار الكبرى

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-02-17 12:21:28
مستوى الصحة: 43% الأهمية: 42%

التعليم: 20 جنيها لكل مادة رسوم التظلم على نتيجة الشهادة الإعدادية 2022

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-02-17 12:21:29
مستوى الصحة: 38% الأهمية: 36%

صحيفة: روسيا تقول إن التدريبات العسكرية في بيلاروس على وشك ا

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-02-17 12:21:34
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 68%

محمد صلاح بطل سان سيرو أبرز عناوين صحف إنجلترا

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-02-17 12:21:25
مستوى الصحة: 38% الأهمية: 38%

أستراليا تعتزم تصنيف حركة حماس "منظمة إرهابية"

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-02-17 12:21:37
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 51%

تحميل تطبيق المنصة العربية