شركة هواوِيْ المحدودة للتكنولوجيات (صينية تقليدية: 华为技术有限公司; پن‌ين: Huáwei Jíshu Yǒuxiàn Gōngsī)، هي واحدة من أكبر الشركات الموردة لمعدات الشبكات والاتصالات في الصين. ويقع المقر الرئيسي لها في منطقة لونگ‌گانگ شن‌ژن، گوانگدونگ، الصين.

تنتشر منتجات وخدمات هواوِيْ في أكثر من 170 بلد، واعتبارا من 2011^[تحديث] كانت تخدم 45 من 50 أخطر مشغل اتصالات.^[] في 2012 استحوذت هواوِيْ على إريكسون، أكبر مصنع معدات اتصالات في العالم، وفي 2018 استولت على أپل، ثاني أكبر مصنع هواتف ذكية في العالم، بعد سامسونگ للإلكترونيات. تحتل هواوِيْ الترتيب 72 على قائمة گلوبال 500.

رن ژنگ‌فـِيْ، مهندس سابق في جيش التحرير الشعبي، أسس رن ژنگ‌فـِيْ عام 1987. عند تأسيسها، كانت هجرز على تصنيع بدالات الهواتف، لكن منذ توسعها أصبحت تضم أعطى شبكات الاتصالات، توفير الخدمات والمعدات الاستشارية والتشغيلية للشركات داخل وخارج الصين، تصنيع خدمات الاتصالات للسوق الاستهلاكية. اعتبارا من سبتمبر 2017^[تحديث] توظف هواوِيْ أكثر من 170.000 موظف، يعمل 76.000 منهم في البحث والتطوير. كما تمتلك 21 معهد درس وتطوير في بلدان منها الصين، الولايات المتحدة،كندا،المملكة المتحدة،پاكستان، فرنسا، بلجيكا، ألمانيا، كولومبيا، السويد]]، أيرلندا، الهند،روسيا، إسرائيل، وهجريا. اعتبارا من 2017^[تحديث] وصلت استثمارات الشركة في مجال البحث والتطوير إلى 13.8 بليون دولار، لترتفع معخمسة بليون دولار في 2013.

ستكرس الشركة 20-30 في المائة من تمويل البحث والتطوير لأبحاث العلوم الأساسية، أكثر من 10% عما كان في السابق، وتزيد تمويل البحث والتطوير إلى 15 بليون دولار سنوياً على الأقل، حسب البيان الرسمي للشركة في نوفمبر 2018. أفادت سي إذا بي سي حتى ولج هواوِيْ في 2018 سيتعدى لأول مرة 100 بليون دولار.

على الرغم من نجاحها دولياً، إلا حتى هواوِيْ قابلت صعوبات ومخاوف تخص الأمن الإلكتروني في بعض الأسواق (مثل الولايات المتحدة)، ومزاعم بأن أجهزتها قد تحتوي على أبواب خلفية قد تمكن الحكومة الصينية وجيش التحرير الشعبي من القيام بعمليات مراقبة غير مصرح بها (خاصة، حتى مؤسسها كان يعمل في الجيش). بينما تزعم الشركة حتى منتجاتها "لا تشكل خطر أكبر على الأمن الإلكتروني" من الشركات الأخرى، إلا أنها أعربت في أبريل 2018 أنها ستنسحب من السوق الأمريكي، بسبب التدقيق الذي يؤثر على نشاطها. في أغسطس 2018، مُنعت هيئات حكومية فدرالية أمريكية من شراء أجهزة هواوِيْ وZTE.

في 1 ديسمبر 2018، اعتقلت منگ وان‌ژو، المديرة المالية لهواوِيْ، في كندا بناء على طلب تسليم مقدم من الولايات المتحدة.

التاريخ

السنوات المبكرة

في الثمانينيات، حاولت الحكومة الصينية تحديث البنية التحتية الغير متطورة للاتصالات في البلاد. كانت المكون الرئيسي لشبكة الاتصالات هوبدالات تحويل الهاتف، وفي أواخر الثمانينيات، سعت عدة مجموعات بحثية صينية للحصول على التكنولوجيا وتطويرها، وكان ذلك عادة ما يتم من خلال مشاريع مشهجرة مع شركات أجنبية.

رن ژنگ‌فـِيْ، نائيب المدير السابق لفيلق المهندسين في جيش التحرير الشعبي، أسس هواوِيْ عام 1987 في شن‌ژن. بدلاً من الاعتماد على شركات المحاصة لتأمين ناقلات التكنولوجيا من الشركات الاجنبية، التي كانت كثيراً ما تتردد في نقل تكنولوجياتها الأكثر تقدماً إلى الشركات الصينية، سعى رن إلى عكس هندسة التكنولوجيات الأجنبية عن طريق الباحثين المحليين. عندما كانت جميع تكنولوجيا الاتصالات الصينية تستورد من الخارج، كان رن يأمل في بناء شركة اتصالات صينية محلية يمكنها حتى تنافس، وفي النهاية تحل محل المنافسين الأجانب.

أفادت الشركة أنها عند تأسيسها، كانت تمتلك رأس مالك مسجل 21.000 RMB. كما أفادت فار إيست إكونوميك رڤيو أنها حصلت على قرض قيمتها 8.5 مليون دولار من بنك مملوك للدولة، على الرغم من إنكار الشركة وجود هذا القرض.

التوسع خارج الصين

In July 2010, Huawei was included in the Global Fortune 500 2010 list published by the U.S. magazine Fortune for the first time, on the strength of annual sales of US$21.8 billion and net profit of US$2.67 billion. In late 2010 it was reported that Huawei is planning to invest around US$500 million (Rs 2,200 crore) to set up a telecom equipment manufacturing facility in Tamil Nadu, India and $US100 million to expand its R&D center in Bangalore.

In October 2012, it was announced that Huawei would move its UK headquarters to Green Park, Reading, Berkshire. The company also, in an effort to increase its prominence in the United States, became the main sponsor of the Jonas Brothers' 2013 summer tour.

In September 2013, Huawei opened a new Canadian office in Regina, Saskatchewan—Huawei had collaborated with the local carrier SaskTel to build its HSPA+ and LTE networks. The company also announced that SaskTel would carry its new Ascend Y300 smartphone.

In October 2013, Huawei was selected by TDC A/S as a sole vendor to modernize the nationwide GSM/UMTS/LTE network in Denmark and provide managed services over a six-year period. The value of the contract is over $700 million over the term of the agreement. Huawei is the number one Telecom Vendor in the world اعتبارا من 2018^[تحديث].

In 2014, Huawei recorded a profit of 34.2 billion CNY (US$5.5 billion).

In September 2017, Huawei created a NarrowBand IOT city-aware network using a "one network, one platform, N applications" construction model utilizing IoT, cloud computing, big data, and other next-generation information and communications technology, it also aims to be one of the world's five largest cloud players in the near future.

الاستثمار والشراكات

الأداء مؤخراً

In April 2011, Huawei announced an earnings increase of 30% in 2010, driven by significant growth in overseas markets, with net profit rising to RMB23.76 billion (US$3.64 billion; £2.23 billion) from RMB18.27 billion in 2009. In 2010 sales outside China continued to be the main driver of Huawei's business. Overseas revenue rose 34% to RMB120.41 billion in 2010 from RMB90.02 billion in 2009, fueled by regions including North America and Russia. Revenues from China rose 9.7% to RMB64.77 billion, as the country's big telecom operators reduced their investment last year.

Huawei's revenues in 2010 accounted for 15.7% of the $78.56 billion global carrier-network-infrastructure market, putting the company second behind the 19.6% share of Telefon AB L.M. Ericsson, according to market-research firm Gartner.

Huawei is targeting a revenue of $150 million through its enterprise business products in India in the next 12 months. It denied using Chinese subsidies to gain global market share after being recently accused by US lawmakers and EU officials of unfair competition at best.

Huawei closes 2018 with 200 million smartphones sold. They reported that strong consumer demand for premium range smart phones helped the company reach consumer sales in excess of $52 billion in 2018.

الشئون التنظيمية

تصنيف هواوِيْ نفسها كشركة "جماعية" وليس كشركة خاصة. ريتشارد مك‌گريگور، مؤلف الحزب: السر العالمي للحكام الشيوعيين الصينيين The Party: The Secret World of China's Communist Rulers، أشار إلى هذا على أنه "تمييزاً تعريفياً كان ضرورياً لتحصل الشركة على دعم الدولة في النقاط الحاسمة في تطورها". يزعم مك‌گريگور حتى "وضع هواوِيْ كشركة جماعية حقيقية مشكوك فيه".

قيادة الشركة

رن ژنگ‌فـِيْ هورئيس هواوِيْ ويحمل هذا اللقب منذ عام 1987. كشفت هواوِيْ عن قائمة مجلس أعضاء ادارتها لأول مرة عام 2010. السيدة صن يافانگ هي رئيس مجلس الادارة. اعتبارا من 2011^[تحديث]، كان أعضاء مجلس الادارة يضم السيدة صن يافانگ، گوپينگ، تشوژي‌جون، هوهوكون، رن ژنگ‌فـِيْ، تشوون‌وِيْ، لي جيه، دينگ يون، منگ وانو‌ژو، چن لي‌فانگ، وان بياو، ژانگ پين‌گان، ويوچنگ‌دونگ. أما أعضاء مجلس الإشراف فهم ليانگ هوا، پمنگ ژي‌پينگ، رن ‌ولو، تيان فنگ، ودنگ بياو. رتشارد يوچنگ‌دونگ هورئيس هواوِيْ للأجهزة، القسم المختص بالهواتف المحمولة في الشركة. في 1 يوليو2013، أعربت هواوِيْ للأجهزة حتى الرئيس السابق لنوكيا، كولين گيلز انضم للشركة كنائب للرئيس التطبيقي للأعمال الاستهلاكية.

الملكية

رسمياً، تعتبر هواوِيْ شركة مملوكة للموظفين، الحقيقة التي تؤكد حتى الشركة تأنى بنفسها عن مزاعم سيطرة الحكومة. الشركة "المملوكة للموظفين" تعني عملياً في هواوِيْ، معنى معقد للغاية، حسب شركة الإعلام الصينية كياتشين، "حتى الموظفون منذ فترة طويلة يعترفون بأن نظام [ملكية الموظفين] يكادقد يكون من المحال فهمه."

الشركاء والزبائن

بدءاً من 2010^[تحديث]، كان حوالي 80% من أفضل 50 شركة اتصالات في العالم تعمل مع هواوِيْ. من أبرز شركاء هواوِيْ:

• بي تي
• ڤودافون
• موتورولا
• أورانج
• ت-موبايل
• توك‌توك
• پورتوگال تلكوم
• كوكس للاتصالات
• بل كندا
• PTCL
• PLDT
• Clearwire

في مايو2011، فازت هواوِيْ بعقد مع إي إي المحدودة، أكبر شركة اتصالات في المملكة المتحدة، لتحسين شبكة الجيل الثاني التي تشغلها الشركة. الصفقة التي تمتد لأربع سنوات، تمثل أول صفقة شبكات هاتف محمول تبرمها هواوِيْ في المملكة المتحدة. في 1 مايو2019، أنطقت رئيسة الوزراء البريطانية، تريسا ماي، وزير دفاعها، گاڤن وليامسون لتسريبه قرار سري للحكومة باعتماد هواوِيْ مورّداً لمعدات الجيل الخامس للمحمول.

المنتجات والخدمات

• الهواتف الننطقة
• أجهزة المودم
• الإتصال البعيد WiFi
• الكثير من الخدمات الأخرى.

اتهامات بأن الصين تتجسس من خلالها

على الرغم من نجاحها دولياً، تقابل هواوِيْ صعوبات ومخاوف خاصة بأمن الإنترنت في عمليات البيع في بعض الأسواق (مثل الولايات المتحدة)، حول مزاعم بأن أجهزتها قد تحتوي على أبواب خلفية قد تسمح للحكومة الصينية باستخدامها بالمراقبة الغير مصرح بها وكذلك من قبل جيش التحرير الشعبي (خاصة، حتى مؤسسها كان يعمل مع الجيش). بينما تزعم الشركة حتى منتجاتها "لا تشكل خطر على الأمن الإلكتروني" أكثر من الشركات الأخرى، فقد صرحت هواوِيْ في أبريل 2018 أنها ستسحب جزء كبير من أعمالها من السوق الأمريكية، بسبب التدقيق الذي أثر على نشاطها. في أغسطس 2018، حُظرت هيئات حكومية فدرالية أمريكية من شراء منتجات هواوِيْ أوزي‌تي‌إي.

في 19 فبراير 2019، ألمانيا تتخذ قرار مبدئي باعتماد هواوِيْ الصينية كمورد لتقنية الجيل الخامس. "بحثنا ولم نجد مخالفات". بريطانيا بصدد اتخاذ قرار مماثل لمعدات الأبراج الخليوية.

إطلاق النسخة العربية من مسقط هواوي دوت كوم

قامت شركة هواوي تكنولوجيز المحدودة "هواوي"، الرائدة في تقديم حلول الجيل التالي من شبكات الاتصالات لمشغلي الشبكات في الشرق الأوسط وحول العالم، بإطلاق النسخة العربية من مسقطها الإلكتروني www.huawei.com بشكل رسمي.

وستتيح بادرة تعريب المسقط الإلكتروني بكامله لشركة هواوي الوصول إلى شريحة أوسع من متصفحي شبكة الإنترنت، وتعزيز علاقتها بعملائها من الناطقين بالعربية. وقد تم تصميم المسقط بحيث يوفر إمكانية الحصول مباشرة وبكل سهولة على المعلومات المتعلقة بالشركة ومنتجاتها، وكذلك المعلومات المرتبطة بحالة السوق، إلى جانب تأسيس وفتح قنوات إضافية لعقد شراكات جديدة والعملاء المحتملين.

وبالإضافة إلى المعلومات المفصلة حول المجموعة الكاملة من المنتجات والحلول التي تقدمها هواوي، سيوفر المسقط الإلكتروني أيضاً خدمة الدعم التقني للعملاء الحاليين. كما ينطوي على قسم مخصص للفرص الوظيفية المتاحة في ممحرر هواوي الإقليمية.

وفي معرض تعليقه على هذه المبادرة الهامة، تحدث السيد إيهاب غطاس رئيس مخط تطوير الأعمال التطبيقي في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا قائلاً: "تسعى هواوي مجدداً لتأكيد التزامها العميق تجاه عملائها في المنطقة من خلال مبادرتها بإطلاق النسخة العربية من مسقطها الإلكتروني المعروف. وتعكس هذه المبادرة الجهود التي تبذلها هواوي لتعزيز علاقاتها وفتح قنوات التواصل مع عملائها المحليين وشركائها في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. وعلى الرغم من وجود عدد من المواقع المعربة في حقل الاتصالات، إلا أننا واثقون من حتى مسقطنا باللغة العربية سيكون بين أوائل المواقع التي سيتم إطلاقها".

الجدير بالذكر حتى المسقط الإلكتروني لشركة هواوي تكنولوجيز متوفر باللغتين الإنجليزية والعربية، بالإضافة إلى اللغات الصينية، والبرتغالية، والفرنسية، والألمانية، والإسبانية، والروسية، واليابانية.

التاريخ

المنتجات ونشر المنتجات

الوضع التنافسي

شركات هواوِيْ للتكنولوجيا، هي أكبر مصنع أجهزة اتصالات في العالم وأكبر مصنع أجهزة شبكات هاتفية في الصين. اعتباراً من 2008، احتلت هواوي الترتيب الأول من حيث حصة السوق العالمي في سوق برمجيات بدالات الهاتف المحمول، وتعادلت مع سوني إريكسون في حصة السوق الرئيسي في أسواق بطاقات النطاق العريض المحمولة من حيث الإيرادات، واحتلت الترتيب الثاني في سوق المعدات البصرية، وحافظت على الترتيب الأول في سوق IP DSLAM، واحتلت الترتيب الثالث في معدات شبكات المحمول. عام 2009، كانت هواوي تحتل الترتيب الثاني في حصة السوق العالمية لمعدات الولوج الراديوية. بالإضافة إلى ذلك ، كانت هواوي أول شركة تطلق حلول 100G (E2E) النهائية، مما يمكِّن المشغلين من إنشاء شبكات معززة فائقة الاتساع، وتحسين خدماتهم وتبسيط بنية الشبكات الخاصة بهم.

تبعاً للمنظمة العالمية للملكية الفكرية في 27 يناير 2009، كانت هواوي أكبر مقدم طلبات براءات اختراع بموجب معاهدة تعاون براءات الاختراع، بأكثر من 1.737 طلب براءة اختراع منشورة في 2008. وبشكل عام، فإن إجمالي عدد الإيداعات الدولية للبراءات، بموجب معاهدة تعاون براءات الاختراع الصادرة عن المنظمة في 2008، يعتبر أعلى عدد طلبات تتسلمه المنظمة في سنة واحدة وقد عززت الصين ترتيبها في المركز الأول، لتصبح سادس أكبر مستخدم للمعاهدة، بعدد بلغ 6.089 طلب. اعتباراً من فبراير 2011، قدمت هواوي 49.040 براءة اختراع عالمياً ومُنحت حتى الآن 17.765 براءة اختراع. عام 2014، أصبحت هواوي مقدم طلبات براءات الاختراع الدولية رقم 1 عام 2014، بـ3.442 براءة اختراع.

الترويج

عام 2017، أسست هواوي أول فريق ترويج متخصص خارج الصين من المسوقين الرقميين لزيادة الوعي بمنتجاتها في أوروپا. وأولت الشركة المزيد من الاهتمام لشراكات مع، على سبيل المثال، ديزد مديا فور پروجكت پوسيبل وحملات العلاقات العامة، بدلاً من وسائل الإعلام المدفوعة، التي تعتبر من أبرز الركائز التي تعتمد عليها هواوي في مجال الترويج الرقمي.. أثناء حملة الترويج الرقمي مع ليون مسي، روبرت لواندوڤسكي وسكارلت جوناسون، زاد عدد حملات العلاقات العاممة بنسبة 300% في غرب أوروپا عام 2017، مقارنة بنفس الفترة في السنوات السابقة.

المبيعات

وصلت مبيعات العقود العالمية لهواوي عام 2006 إلى 11 بليون دولار (زيادة 35% عن 2005)، اتى 65% منها من الأسواق الخارجية. بحلول نهاية 2008، كانت مبيعات العقود العالمية لهواوي للتكنولوجيا، أكبر مصنع معدات إتصالات في الصين، قد ارتفعت بنسبة 46% لتصل إلى 23.3 بليون دولار. في عام 2009 تجاوزت مبيعات هواوي 30 بليون دولار، وزادت المبيعات العالمية بنسبة 24% لتصل إلى 185.2 بليون يوان في 2010.

التقدير

كانت هواوي للتكنولوجيا واحدة من شركات صاعة الاتصالات الستة المدرجة على قائمة المائتي شركة الأكثر احتراماً في العالم الصادرة عن مجلة فوربس في مايو2007. في ديسمبر 2008، أدرجت مجلة أعمال ويك شركة هوامي ضمن قائمتها "لأكثر الشركات نفوذاً في العالم".

عام 2010، حسب شركة فاست، احتلت هواوي الترتيب الخامس لأكثر الشركات إبداعاً في العالم. في العام نفسه، حصلت هواي على ثلاث تكريمات ضمن جوائز إبداع أعمال الاتصالات العالمية وتضم "إبداع محطة القاعدة الخضراء"، "إبداع شبكة المبيعات بالجملة"، و"إبداع تصويت المستهلك" مع ڤودافون، بي تي وتوك توك، على التوالي. عام 2010، كرمت فروست أند سوليڤان شركة هواوي بإعلانها "موفر معدات SDM لعام 2010" وفي سوق تطبيق مركز االمتصلين حصلت على "جائزة قيادة استراتيجية النمولآسيا والهادي 2010". في يوليو2010، حازت هواوي على تكريم من شركة الاتصالات البريطانية بجائزة 21CN من أجل إبداعها ومساهمتها في 21CN ومشروع الولوج للجيل التالي. كذلك في 2010، كرمتها ذا إكونوميست بجائزة "الاستخدام المؤسسي للابتكار". في مايو2011 فازت هواوي بجائزتين في قمة LTE العالمية "للتقدم البارز في الإطلاق التجاري لـLTE من قبل البائع". اعتباراً من مايو2011، نشرت هواوي أكثر من 100 شبكة تجارية SingleRAN، القادرة على التطور إلى LTE، ومن بين هؤلاء الذين نشروا شبكات SingleRAN، أعرب أكثر من 40 مشغل عن إطلاق أوالبدء الوشيك لإطلاق خدمات LTE المتميزة.

وصفت هواوي بأنها قد تكون "أكثر الشركات الصينية الناجحة عالمياً". عام 2014، كانت هواوي أول شركة صينية تنضم إلى "أفضل العلامات التجارية" من إنتربراند حيث كانت العلامة التجارية الأكثر قيمة رقم 94 بـ4.3 بليون دولار.

الرعاية

عام 2012، أصبحت هواوي من أبرز رعاة لفريق الاتحاد الوطني الأسترالي للرگبي كانبرا رايدرز. كجزء من الصفقة، أصبحت هووي راعي القميص الرئيسي للفريق. في 2016 مُددت الرعاية لثلاث سنوات إضافية.

ترعى هواوي بوروسيا دورتموند، النادي المشارك في الدوري الألماني (بوندزليگا). في 15 سبتمبر 2013، أعربت هواوي كراعي للقميص الجديد لنادي ولنگتون فينكس لكرة القدم، أحد أندية الدوري الأسترالي الممتاز، بالإضافة لرعايتها للدوري الإسپاني.

في أكتوبر 2013، أصبحت هواوي شريك لنادي إيه سي ميلان لثلاث سنوات.

في 17 يناير 2014، أعرب نادي أرسنال حتى هواوي أصبحت "شريك الهاتف الذهي العالمي" الرسمي للنادي.

في مارس 2014، أصبحت هواوي راعي قميص رايوڤالكانوفي مباريتين ضمن الدوري الإسپاني ضد ريال مدريد وأتلتيك بيلباو.

في أبريل 2014، أصبحت هواتي "الشريك الرسمي" لنادي پاريس سان-جرمان في المواسم الثلاث التالية.

دخلت هواوي ساحة الكريكت في أبريل 2014 بعد حتى أصبحت الراعي الرئيس لنادي رويال تشارلنجر بنگالور، فريق كريكت محلي يلعب في الدوري الممتاز الهندي.

أعرب الاتحاد الغاني لكرة القدم حتى هواوي هي راعي النجوم السوداء لنهائيات كأس العالم 2014 في البرازيل. بلغت قيمة اتفاقية الرعاية لسنة واحدة 100.000 دولار بالإضافة للمنتجات.

في 12 سبتمبر 2014، أعرب نادي گلطة سراي لكرة القدم حتى هواوي أصبحت راعي رحلة النادي لسنة واحدة في الدوري الهجري الممتاز.

منذ أكتوبر 2014، أصبحت هواوي الراعي الرئيسي لنادي أجاكس كيپ تاون الجنوب أفريقي. ولم تعد راعياً للنادي حالياً.

في كوستاريكا، ترعى هواوي أندية البطولات الرياضية الجارية، هرديانوودپورتيڤوساپريسا.^[]

مراكز البحث والتطوير

لهواوي 21 معهد درس وتطوير في بلدان تضم الصين، الولايات المتحدة،كندا،المملكة المتحدة،پاكستان، فنلندا، فرنسا، بلجيكا، ألمانيا، كلومبيا، السويد، أيرلندا، الهند،روسيا، إسرائيل، وهجريا.

تنظر هواوي في افتتاح مركز درس وتطوير حديث في روسيا (2019/2020)، والذي سيكون الثالث في البلاد بعد مركزي موسكووسانت پطرسبورگ. كما أعربت هواوي خطط (نوفمبر 2018) لافتتاح مركز درس وتطوير في مدينة گرينوبل الفرنسية، والذي سيركز بشكل رئيسي على مجسات الهواتف الحديثة وتطوير برميجات الحاسوب المتوازية. بحلول 2020، من المتسقط حتى يزيد عدد فريق البحث والتطوير الجديد في گرينوبل ليصل إلى 30 باحث، حسب تصريحات الشركة. صرحت الشركة حتى هذه الإضافة الجديدة وُزعت على خمس مراكز درس وتطوير في البلاد: اثنين في صوفيا أنتيپوليس وپاريس، أبحاث معالجة وتصميم الصور، بينما يوجد فريقين آخرين مقرهما في مرافق هواوي في بولون-بيانكور، يعملان على خوارزميات ومعايير الجيل الخامس من الهواتف المحمولة. كما تهدف الشركة أيضاً إلى فتح مركزي أبحاث جديدين في زيورخ ولوزان، سويسرا. حالياً، لدى هواوي حوالي 350 موظف في سويسرا.

برنامج تنمية المواهب وتقدير الموظفين 2018

عقدت هواوي^[] في روما فعالية لتنمية المواهب بعنوان "DigitALL Night". في هذه الفعالية دعت هواوي طلبة جامعات من أوروپا لزيارة السقم والمشاركة في النقاشات حول التقنيات المستقبلية مثل AI، 5G، IOT، وتوجه تنمية المواهب. في الوقت نفسه، أعرب وليز لي، مدير التنمية البشرية لهواوي غرب أوروپا، رسمياً عن مقترح تقدير موظفي الشركة في غرب أوروپا، كما شرح أيضاً برنامج DigitALL للاستكشاف الذي أطلقته هواوي.^[]

في السنوات التالية (2019-2021)، من المتسقط حتى تقوم هواوي بتطوير 3000 من الموهوبين المتميزين في أوروپا من خلال برنامج "DigitALL Explorer Program"، بما في ذلك برنامج البذور من أجل المستقبل وبرنامج التدريب الداخلي وبرنامج الخريجين الجدد. وسيتم اختيار 1000 من المواهب الشابة المتميزة من الجامعات للانضمام إلى برنامج بذور المستقبل من أجل التبادل الدولي وزيارة الصين. سيمضى 1000 متدرب إلى شركة هواوي لإجراء دراسة معمقة وممارسات تجارية. بالإضافة إلى ذلك، سيتم قبول 1000 خريج حديث في هواوي.^[]

قائمة هواوِيْ لتطبيقات معاهدة تعاون براءات الاختراع

كابلات الاتصالات

في أكتوبر 2015 حصلت هواوِيْ البحرية على عقد إنشاء كابل الكامرون-البرازيل، بنحو130 مليون دولار، لتكون أول استخدام لتكنولوجيا 100 گيگابت/ث، ومكررات من التيتانيوم.

في أربعة ديسمبر 2017، فازت هواوي الصينية بعقد قيمته 51 مليون دولار لربط جزر كوريل بالإنترنت بكابل اتصالات في بحر أوخوتسك طوله 940 كم إلى سخالين وكامتشاتكا بالشرق الأقصى الروسي قبل سبتمبر 2018. سارعت اليابان بمطالبة روسيا بالجزر.

جدل

حقوق الملكية الفكرية

في فبراير 2003، حملت سيسكوسيستمز دعوى قضائية على هواوي للتكنولوجيا لانتهاكات مزعومة لبراءات اختراعها ولاستخدام رمكز مصدر النسخ بطريقة غير قانونية في أجهزة الراتور والبدالات الخاصة بها. حسب بيان أصدرته سيسكو، بحلول يوليو2004 أزالت الكود المتنازع عليه والكتيبات وقابلات سطر الأوامر وتم إسقاط القضية فيما بعد. ادعى الجانبان فوزهما - حيث أكدت شركة سيسكوحتى "استكمال الدعوى يمثل فوزاً لحماية حقوق الملكية الفكرية" ، وأشارت ثري كوم شريك هواوي (التي لم تكن جزءاً من الدعوى القضائية)، إلى حتى أمر المحكمة منع سيسكومن حمل دعوى أخرى ضد شركة هواوي مما يؤكد المزاعم نفسها أوأخرى مماثلة لها إلى حد كبير. على الرغم من حتى موظفي شركة سيسكوقد شهدوا بأن تقنية مزيفة في أواخر سبتمبر 2005، في إشارة المستشار القانوني لشركة سيسكوإلى حتى "سيسكوصوّرت من قبل وسائل الإعلام الصينية على أنها شركة متعددة الجنسيات مقيدة" وأضاف حتى "الأضرار التي لحقت بسمعة سيسكوفي الصين تفوقت على أي منفعة من خلال الدعوى القضائية". غير حتى نفس الموضوع الذي نقل عن ملاحظات المستشار القانوني للشركات يشير أيضًا إلى ملاحظات جاي هونيگ من هيل أند أسوشييتس، وهي شركة استشارية في مجال الأمن وإدارة المخاطر، والتي شجعت الشركات الأجنبية على الاستفادة بشكل أكبر من النادىوى المدنية، ونطقت إنه من الصعب القيام بذلك. الحجة القائلة بأن النظام المدني في الصين كان غير فعال إذا لم يتتبع المتقاضون جميع سبل الانتصاف القانونية المتاحة لهم.

في وقت لاحق ادعى ممثل هواوي الرئيسي في الولايات المتحدة حتى شركة هواوي قد بُرئت في القضية، مخالفة لشرط السرية المتعلق بتسوية شركة هواوي مع شركة سيسكو. رداً على ذلك كشفت شركة سيسكوعن أجزاء من تقرير الخبير المستقل الذي أُعد للقضية، والذي أثبتت حتى شركة هواوي قد سرقت كود سيسكوونسخته مباشرة إلى منتجاتها.

في يونيو2004، قُبض على أحد موظفي شركة هواوي يقوم برسم تخطيطي وتصوير للوحات الدوائر الإلكترونية في خجرة لقاءة لمعرض سوپركوم التجاري. أنكر الموظف التهمة، وأُقيل لاحقاً.

في يوليو2010، قدمت موتورولا شكوى تتهم هواوي في قضيتها ضد لمكوالخاصة بسرقة مزعومة لأسرار تجارية. لاحقاً في أبريل 2011، أُسقطت القضية ضد هواوي. في يناير 2011، حملت هواوي دعوى ضد موتورولا لمنعها من نقل حقوق ملكيتها الفكرية بشكل غير قانوني لشبكات نوكيا سيمنز كجزء من استحواذ موتورولا على مشروع الشبكة اللاسلكية نوكيا-سيمنز في صفقة بلغت قيمتها 1.2 بليون دولار. في أبريل 2011، سقطت موتورولا وهواوي اتفاقية لتسوية جميع القضايا المعلقة، حيث تعهدت موتورولا بدفع مبلغ لم يعلن عنه لهواوي لقاء حقوق الملكية الفكرية كجزء من بيعتها لشبكة نوكيا-سيمنز.

وفي خطوة أخرى لحماية ملكيتها الفكرية، حملت هواوي نادىوى قضائية في ألمانيا وفرنسا والمجر في أبريل 2011 ضد زي‌تي‌إ لانتهاكها براءة الاختراع والعلامة التجارية. في اليوم التالي حملت زي‌تي‌إي دعوى ضد هواوي لانتهاكها براءة الاختراع في الصين.

في سبتمبر 2014، قابلت هواوي دعوى قضائية من تي-موبايل يوإس، والتي زعم فيها حتى هواوي قد سرقت تكنولوجيا من مقرها في بلڤو، واشنطن. زعمت تي-موبايل في دعواها حتى موظفوهواوي مضىوا إلى مختبر تي-موبايل خلال الفترة 2012-2013 وسرقوا أجزاء من هاتفها الذكي قيد اختبار "تاپي". بعد ذلك نسخ موظفي هواوي برنامج التشغيل وتفاصيل التصميم، منتهكين اتفاقية الخصوصية المسقطة بين الشركتين. علاوة على ذلك، تستخدم هواوي الآن الأجزاء والبيانات المسروقة لبناء روبوت الاختبار الخاص بها. صرح المتحدث الرسمي باسم هواوي لصحيفة نيويورك تايمز حتى هناك بعض الحقيقة في الشكوى، لكن الموظفين المتورطين قد طُردا. منذ ذلك الحين توقفت تي-موبايل عن استخدام هواوي كومرد، الأمر الذي، حسب تصريحات تي-موبايل، قد كلفها عشرة ملايين دولار لتخليها عن أجهزتها.

في مايو2017، اتفقت هيئة محلفين مع تي-موبايل على حتى شركة هواوي قد ارتكبت تجسساً صناعياً داخل الولايات المتحدة، وتمت مطالبة هواوي بدفع مبلغ 4.8 مليون دولار كتعويض. ردت هواوي على الدعوى القضائية بحجة حتى تاپي لم يكن سراً تجارياً، وأنه مصنع من قبل إپسون، وليس تي-موبايل. تبعاً لهواوي، فإن "بيان تي-موبايل حول السر التجاري المزعوم هي تعبير عامة غير كافية تجسد عملياً جميع عنصر من مكونات روبوتها"، وقد فشلت في الإشارة إلى سرقة أي سر تجاري. رفضت تي-موبايل حجج هواوي، وزعمت حتى شركة إپسون لم تقدم سوى عنصراً في الروبوت.

التجسس ومخاوف أمنية

في الولايات المتحدة، أثار مسؤولون وسياسيون في الحكومة الفدرالية مخاوف من إمكانية تصميم معدات اتصالات لاسلكية من إنتاج هواوي للسماح للحكومة الصينية وجيش التحرير الشعبي الصيني بالوصول غير المصرح به، مشيرة إلى حتى رن ژنگ‌فـِيْ، مؤسس الشركة، كان مهندساً في الجيش في أوائل الثمانينيات. في المملكة المتحدة، أثار حزب المحافظين مخاوف أمنية حول عطاء هواوي لماركوني في 2005، وأشير إلى معدات الشركة كتهديد محتمل مزعوم في إحاطة حكومية عام 2009 من قبل أليكس ألان، رئيس لجنة المخابرات المشهجرة. في ديسمبر 2010، افتتحت هواوي مركز تقييم الأمن السيبراني لاختبار أجهزتها وبرمجياتها لضمان قدرتها على تحمل تهديدات الأمن السيبراني المتزايدة. في الولايات المتحدة، أثار بعض أعضاء الكونگرس مخاوف حول اندماج الشركة المقترح مع شركة ثري كوم للاتصالات في 2008، وعطائها المقدم لعقد سپرنت في 2010. بالإضافة إلى ذلك، فقد سحبت هواوي عرضها بشراءثري ليف للنظم في 2010، في أعقاب مراجعة لجنة الاستثمارات الخارجية.

في خطاب مفتوح عام 2011، صرحت هواوي حتى المخاوف الأمنية "لا أساس لها من الصحة ولم تثبت"، ودعت الحكومة الأمريكية إلى التحقيق في أي جانب من جوانب نشاطها التجاري. أجرت إحدى المنظمات الغير الربحية الآسيوية ومقرها الولايات المتحدة مراجعة للشركات الصينية التي تحاول الاستثمار في الولايات المتحدة، بما في ذلك شركة هواوي. وجدت المنظمة أنه تم حظر عدد قليل فقط من صفقات الاستثمار بعد النتائج غير المواتية التي أجرتها لجنة الاستثمارات الأجنبية أومُنحت توصية بعدم التقديم. ومع ذلك، تم تسييس جميع المعاملات الكبيرة من قبل مجموعات بما في ذلك وسائل الإعلام الأمريكية وأعضاء الكونگرس والمجتمع الأمني. ومع ذلك، ذكرت منطقة أخرى لا علاقة لها بالتقرير نشرتها جمعية آسيا، حتى "الخوف من قيام الحكومة الپاكستانية بإقناع الجماعات الصينية الخاصة أوغير المنتسبة بالتخلي عن أسرار الإنترنت ينعكس في معاملة الحكومة الأمريكية لشركة الاتصالات الصينية هواوي".

في أكتوبر 2009، في أعقاب المخاوف الأمنية طالبت وزارة الاتصالات الهندية شركات الاتصالات الوطنية "بإعادة التنظيم-الذاتي" لاستخدام جميع الأجهزة الواردة من الشركات المصنعة الأوروپية، الأمريكية والصينية. في وقت سابق من 2005، حُظرت توريدات هواوي لشركة بارات شانتشار نجم المحدودة لخدمات الهواتف المحمولة. عام 2010، أصر مخط التحقيقات المركزي الهندي على إلغاء بقية عقد هواي مع بارات شانتشار نجم المحدودة ووجه تهم لعدد من موظفي الشركة حول "التشكك في نزاهتهم وعلاقاتهم المشبوهة بالشركات الصينية". في يونيو2010، طُرح حلاً مؤقتاً يسمح بتوريد أجهزة الاتصالات الصينية للهند إذا كانت معتمدة مسبقاً من قِبل وكالات الأمن الدولية مثل شركة إلكترونيك وارفير أسوشيتس الكندية، وشركة إنفوگارد الأمريكية، وشركة ألتال للاستشارات الأمنية الإسرائيلية.

في أكتوبر 2011، أفادت وال ستريت جورنال حتى هواوي أصبحت المورد الرئيسي لأجهزة الاتصالات في إيران، والتي تضم تقنيات المراقبة التي قد تستخدم للتجسس. ردت هواوي ببيان يزعم حتى السيرة محرفة، مشروحة: "لم نشارك أبداً ولا نقدم أي خدمات تتعلق برصد أوترشيح التقنيات والمعدات في أي مكان في العالم".

عام 2001، زُعم حتى هواوي للتكنولوجيا في الهند قد طورت أجهزة اتصالات للتبت في أفغانستان، وأفادت صحف حتى الحكومة الهندية فتحت تحقيقات حول عمليات الشركة. ردت هواوي، مشيرة إلى حتى الشركة لا تربها "أي علاقة بالتبت"، لأن عملاءها الوحيدين هم شركات الاتصالات وأن منشآتها تعمل دائماً وفقاً لقواعد الأمم المتحدة والقوانين المحلية لكل بلد". في 15 ديسمبر 2001، أعربت السلطات الهندية أنها لم تتوصل لأي مرشد يفيد بأن هواوي الهند على علاقة بالتبت، على الرغم من حتى الشكوك الأمريكية لا تزال قائمة.

في مارس 2012، أفادت مصادر إعلامية أسترالية حتى الحكومة الأسترالية استثنت هواوي من المشاركة في مناسيرة على تعاقدات مع شركة إذا بي إن، مؤسسة حكومية تدير إنشاء شبكة النطاق العريض الوطنية، في أعقاب توصية من منظمة المخابرات الأمنية الأسترالية تتعلق بمخاوف أمنية. صرح مخط المدعي العام رداً على هذه التقارير حتى شبكة النطاق العريض الوطنية هي "استثمار حكومي استراتيجي وضخم، [و]نحن مسئولين عن القيام بواجبنا لحماية نزاهته وحماية المعلومات المنقولة من خلاله."

في يوليو2012، عقد فليكس ليندنر وگريگور كوف مؤتمراً في دفكون لإعلان عن كشف عن الكثير من نقاط الضعف في راوترات هواوي (الطراز AR18 وAR29) التي يمكن استخدامها للولوج للأجهزة عن بعد. ونطق الباحثون إذا هواوي "ليس لديها اتصال أمني من أجل الإبلاغ عن نقاط الضعف، ولا تضع نصائح أمنية ولا تشير إلى الأخطاء التي تم إصلاحها في تحديثات البرامج المثبتة"، ونتيجة لذلك، لم تكن نقاط الضعف موجودة. وردت هواوي بأنها تحقق في هذه المزاعم.

في ديسمبر 2011، أفادت بلومبرگ حتى الولايات المتحدة تستحضر فترة الحرب الباردة، عصر القوى الأمنية الوطنية التي تُجبر شركات الاتصالات، بما في ذلك شركة إيه تي أند تي وشركة فيريزون كوميونيكيشنز، على الكشف عن معلومات سرية حول شبكاتهم في مطاردة للتجسس الإلكتروني الصيني. أشارت لجنة المخابرات في مجلس النواب الأمريكي في 18 نوفمبر عزمها التحري عن الشركات الأجنبية، ونطق متحدث باسم هواوي إذا الشركة تجري أعمالها وفقًا لممارسات العمل العادية ورحبت عملياً بالتحقيق. فيثمانية أكتوبر 2012، أصدرت اللجنة تقريراً يخلص إلى حتى هواوي وزي‌تي‌إي يشكلان "تهديداً أمنياً قومياً". ومع ذلك، لم تجد المراجعة اللاحقة التي أجريت بأمر من البيت الأبيض أي مرشد ملموس لدعم مزاعم التجسس الصادرة عن مجلس النواب.

فيتسعة أكتوبر 2012، أشار المتحدث الرسمي باسم رئيس الوزراء الكندي ستيفن هارپر حتى الحكومة الكندية قد استخدمت استثناء للأمن القومي من أجل استبعاد هواوي من خططها الخاصة ببناء شبكة اتصالات حكومية آمنة.

في 25 أكتوبر 2012، أفاد تقرير نشرته رويترز بأنه تبعاً للوثائق واللقاءات، فإن بائع منتجات هواوي في إيران (صودا گوستار پرزيان ڤيستا) حاول العام الماضي بيع معدات هوائيات أمريكية محظورة (التي تصنعها شركة أندروالأمريكية) إلى شركة إيرانية (إم تي إذا إيران‌سل). على وجه التحديد، كانت هوائيات أندروجزءاً من طلبية كبيرة لأجهزة لاتصالات هواوي التي جلبتها إم تي إذا إيران‌سل من خلال صودا گوستار، لكن إم تي إذا إيران‌سل تقول إنها ألغت الصفقة مع هواوي عندما فهمت حتى البنود خاضعة للعقوبات وقبل تسليم أي معدات. ڤيس گوويانگ، المتحدث الرسمي باسم هواوي، أوضح بأن إم تي إذا إيران‌سل قد ألغت الطلبية؛ وصرح ريك أسپان، المتحدث الرسمي باسم كوم‌سكوپ بأن الشركة لم تكن على فهم بالطلبية الملغية.

في 19 يوليو2013، مايكل هايدن، الرئيس السابق لوكالة الأمن القومي ومدير موتورولا للحلول، زعم حتى لديه دليلاً قوياً على الأبواب الخلفية في أجهزة تشبيك هواوي وأن الشركة متورطة في التجسس وأنها تتشارك الفهم الوثيقة بأنظمة الاتصالات الأجنبية مع الحكومة الصينية. لعدة سنوات كان هناك نزاعاً بين هواوي وموتورولا لحلول حول حقوق الملكية الفكرية. مسئول الأمن السيبراني العالمي لشركة هواوي جون سوفوك، وصف التعليقات الصادرة عن هايدن بأنها "حدثات مشوهة، غير مثبتة، وتشهيرية" وتحداه وغيره من النقاد في تقديم أي مرشد علني.

عام 2014، أفادت نيويورك تايمز، بناءاً على وثائق سربها إدوارد سنودن، حتى وكالة الأمن القومي الأمريكي منذ 2007 تشغل برنامج سري ضد هواوي. يتضمن هذا البرنامج اختراق شبكات هواوي الداخلية، بما يضم شبكات المقر الرئيسي واتصالات مؤسسها رن ژنگ‌فـِيْ. عام 2014، توصلت هواوي إلى صفقة رعاية مع واشنطن ردسكنز، أحد أندية الدوري الوطني لكرة القدم الدوري الوطني الأمريكي لكرة القدم، لهجريب واي-فاي عام مجاني في فدإكسفيلد، لكن تم تعليق الاتفاق فجأة بعد أسابيع من إعلانه بسبب إجراء غير رسمي من قبل مستشار في الحكومة الأمريكية.

عام 2015، أفادت شركة جي داتا الألمانية للأمن السيبراني أنها عثرت على برمجيات خبيثة يمكنها التنصت على المكالمات، تتبع المستخدمين، وإجراء عمليات شراء أونلاين، في هواتف ذكية منتجة من قبل شركات صينية منها لينوڤو، شياومي، وهواوي. عندما تواصلت جي داتا مع الشركات لإطلاعهم على البرمجيات الخبيثة، أجابت هواوي بأنه من المؤكد حتى الخروقات الأمنية قد حدثت في سلسلة التوريد، خارج عملية التصنيع.

عام 2016، صرحت مديرية الهجرة الكندية أنها تخطط لرفض منح تأشيرات إقامة دائمة لثلاثة مواطنين صينيين عملوا لدى هواوي بسبب مخاوف من تورط مقدمي الطلبات في عمليات التجسس والإرهاب والتخريب الحكومي.

عام 2018، زعم تحقيق أجرته صحفية لوموند الفرنسية حتى الصين متورطة في اختراق مقرات الاتحاد الأفريقي في إثيوپيا في الفترة من 2012 حتى 2017. كان المبنى قد بناه مقاولون صينيون، من بينهم هواوي، وأن هواوي على علاقة بهذه الاختراقات. أنكرت الحكومة الصينية اختراقها المبنى، مصرحة بأن الاتهامات "لا أساس لها من الصحة وسخيفة" رفض رئيس الوزراء الإثيوپي في ذلك الوقت هايله مريم دسالن التقرير الإعلامي الفرنسي. صرح موسى فقي محمد، رئيس لجنة الاتحاد الأفريقي حتى المزاعم نشرتها لوموند كاذبة، ونطق: "هذه انادىءات كاذبة تماماً وأعتقد أننا نتجاهلها تماماً".

في يناير 2018، مع اقتراح قانون اتصالات الحكومي الأمريكي الداعم (والذي من شأنه حظر استخدام منتجات هواوي وزي‌تي‌إي من قبل الجهات الحكومية الأمريكية)، دعت لجنة الاتصالات الفدرالية للتحقيق حول الشركة، بالإضافة إلى الضغط الحكومي، ورد حتى شركة الاتصالات الأمريكية أي تي أند تي قد انسحبت بشكل مفاجئ من اتفاقية لطرح هاتفها الذكي ماتعشرة پرو، بينما رفضت ڤريزون للاتصالات أي طرح مستقبلي لمنتجات هواوي.

في 14 فبراير 2018، أدلى رؤساء وكالة المخابرات الأمريكية الستة بشهادتهم أمام لجنة المخابرات في مجلس الشيوخ ضد استخدام المواطنين الأمريكيين لمنتجات الاتصالات الصينية، مثل منتجات هواوي وزي‌تي‌إي. كريستوفر أ. راي، مدير مخط التحقيقات الفدرالية، صرح بأنهم كانوا "قلقين للغاية من مخاطر السماح لأي شركة أوكيان مدين للحكومات الأجنبية التي لا تشاركنا قيمنا للحصول على مواقع القوة داخل شبكات اتصالاتنا". ردت هواوي على هذه الانادىءات، زاعمة حتى منتجاتها "لا تشكل أي خطر أكبر علا الأمن السيبراني أكثر من أي موفر آخر لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، التي تتشارك كما نعمل، سلاسل التوريد العالمية المشهجرة وقدرات الإنتاج"، وأنها كانت "على فهم بمجموعة الأنشطة الحكومة الأمريكية التي تهدف على ما يظهر إلى تثبيط عمل هواوي في السوق الأمريكية". في مارس 2018، ورد حتى بست باي، أكبر سلسلة إلكترونيات في البلاد، توقفت عن بيع منتجات هواوي.

في 17 أبريل 2018، عقدت لجنة الاتصالات الفدرالية تصويت تمهيدي، بعدد أصوات 5-0، على القواعد التي تحظر استخدام الإعانات الحكومية لشراء معدات الاتصالات من الشركات التي تعتبر خطراً على الأمن القومي. وقد حددت مسودة السياسة على وجه التحديد هواوي وزي‌تي‌إي كمثال. في اليوم نفسه، كشفت الشركة عن خطط للتقليل من أهمية السوق الأمريكي كجزء من خطط أعمالها المستقبلية، مشيرة إلى تدقيق الحكومة على أنه أعاق أعمالها هناك.

الأعضاء الثلاث في تحالف العيون الخمسة المخابراتي الدولي- [[أستراليا، كندا، نيوزيلندا والولايات المتحدة- أعرب حتى استخدام معدات اتصالات هواوي، وخاصة شبكات الجيل الخامس، يشكل "مخاطر أمنية كبيرة"، بينما تقوم كندا بمراجعة أمنية خاصة بها؛ تسمح بريطانيا فقط للشركة بالمشاركة في طرح التكنولوجيا الجديدة. في أواخر نوفمبر 2018، منع مخط أمن الاتصالات الحكومية النيوزيلندي شركة سپارك للاتصالات من استخدام معدات هواوي في تحديث شبكة الجيل الخامس، زاعمة أنها تشكل "خطراً امنياً كبيراً على الشبكة". أعقب هذا حظراً مماثلاً في أستراليا، في أغسطس 2018.

في أكتوبر 2018، أعربت مجموعة بي تي البريطانية للاتصالات أنه تم التخلص التدريجي من معدات هواوي من المكونات "الأساسية" للبنية التحتية اللاسلكية (باستثناء أجزاء مثل هوائيات الهوائيات الهاتفية)، بما في ذلك خدمات الجيل الخامس، ومشروع شبكات خدمات الطوارئ.

في ديسمبر 2018، صرح أرنى شونبوم، رئيس المخط الفدرالي لأمن المعلومات في ألمانيا، حتى البلاد لم تعثر بعد على أدلة تفيد بأن هواوي قد استخدمت معداتها للقيام بالتجسس لصالح الصين. في نفس الشهر، ورد حتى الحكومة اليابانية توقفت مستقبلياً عن شراء منتجات هواوي وزي‌تي‌إي.

أصدرت وكالة الأمن السيبراني التشيكية تحذيراً ضد منتجات هواوي وزي‌تي‌إي، زاعمة بأن هاتين الشركتين الصينتين مطلوبتاين "لتعاونهما مع وكالات المخابرات، لذلك فإن طرحهما في أنظمة الدولة الرئيسية قد يشكل تهديداً". فندت هواوي هذه المزاعم، مشيرة إلى أنه ليس مطلوباً حتى تضم منتجاتها أبواباً خلفية، كما لم تتلق الشركة أي طلبات للقيام بذلك. بعد ذلك بوقت قصير، أصدر رئيس الوزراء أندري بابيش أمراً للممحرر الحكومية بالتوقف عن استخدام منتجات هواوي وزي‌تي‌إي. ومع ذلك، تم عكس الحظر بعد حتى وُجد حتى مزاعم الوكالة ليس لها أساس.

في ديسمبر 2018، عبر وزير الدفاع البريطاني گيڤين وليامسون عن "مخاوف عميقة للغاية" و"خطيرة" حول الشركة التي توفر التكنولوجيا لحمل مستوى الخدمات البريطانية إلى الجيل الخامس. اتهم وليامسون بكين بالعمل "أحياناً بطريقة خبيثة". كما أثار ألكس يونگر، رئيس إم آي 6، أيضاً تساؤلات حول دور هواوي.

في 15 مايو2019 سقط الرئيس الأمريكي دونالد ترمپ أمراً تطبيقياً يمنع من خلاله الشركات الأمريكية من استخدام معدات الاتصالات من مصادر تعتبرها الإدارة تهديدات للأمن القومي. هدد الأمر بتصعيد التوترات مع الصين مع تصادم الدولتين حول التجارة وما إذا كانت هواوِيْ - أكبر مزود لأجهزة الاتصالات في العالم - تشكل خطراً على شبكات البنية التحتية الغربية. رفض مسؤولوالبيت الأبيض تحديد الصين وهواوِيْ كهدف مقصود للأمر التطبيقي. إلا أنه وبعد إصدار الطلب بفترة وجيزة، أضافت وزارة التجارة الأمريكية هواوِيْ رسمياً إلى قائمة الشركات التي تعتبرها الحكومة الأمريكية "جهات تقوض المصالح الأمريكية". من خلال إضافة هواوي إلى ما يسمى «قائمة الكيانات»، ضمنت إدارة ترامب حتى يتم تغطية هواوي بموجب الأمر التطبيقي الجديد.

مع صدور الأمر، أوقفت گوگل وصول هواوِيْ إلى تحديثات نظام التشغيل أندرويد الخاص بها، وقامت شركات تصنيع الرقاقات ببتر الإمدادات عن شركة الاتصالات الصينية، بعد حتى أضافتها الحكومة الأمريكية إلى قائمة سوداء للتجارة في مطلع مايو2019، فتضمين اسم هواوِيْ في القائمة عنى فوراً حتى شركات مثل كوالكوم ستضطر إلى التقدم بطلب للحصول على تراخيص التصدير الأمريكية لمواصلة تقديم التكنولوجيا إلى هواوِيْ.

في 30 أغسطس 2019، بعد تراجعها عن حجب منتجات گوگل عن هواوِيْ. الولايات المتحدة تحظر بيع المكونات الإلكترونية (أشباه الموصلات) ومنها من إنتل، برودكم، آرم، لهواوِيْ، مما سيقتل قدرتها على تصميم أجهزة جديدة.

معاملة الموظفين والعملاء

في تقرير صادر عن معهد الدراسات الاستراتيجية التابع للجيش الأمريكي نُشر في الأرجنتين في سبتمبر 2007، اتى بأن "هواوي مشهورة برشوة العملاء والإيقاع بهم". ويورد التقرير تفاصيل الممارسات التجارية غير العادلة، مثل العملاء الذين يتم رشوتهم "برحلات مدفوعة الأجر بالكامل" إلى الصين و"الهدايا" النقدية التي يتم تقديمها لاحقاً والتي تستخدمها هواوي كأحد "أشكال الابتزاز".

تبعاً لإحدى برقيات ويكي‌ليكس، في 2006، فإن مايكل جوسف، المدير التطبيقي لشركة سفاريكوم المحدودة، يزعم أنه كافح لإلغاء عقد مع هواوي لسوء تجربة ما بعد البيع، وضغطت عليه الحكومة الكينية بعد ذلك لاستعادة العقد. عند سؤاله عن هذا الحادث، أجاب جوسف، "هذه [البرقية] ليست انعكاساً للحقيقة كما يتضح من سفاري كوم كونها مشتر رئيسي لمنتجات هوامي بما في ذلك جميع أجهزة الجيل الثالث والتبديل ونظام الفوترة OCS الذي تمت ترقيته مؤخراً خلال عطلة نهاية الأسبوع".

في مايو2010، ورد في ذا تايمز أوف إنديا، حتى وكالات الأمن في الهند تشتبه في موظفي هاوي الصينية بعد معهدتها حتى الموظفين الهنود لم يتمكنوا من الوصول إلى جزء من مبنى مخط أبحاث وتطوير هواوي في بنگالورو. ردت هواوي بأن موظفي الشركة يصل عددهم لأكثر من 2.009 مهندس هندي و30 مهندس صيني فقط في مركز الأبحاث والتطوير في بنگالورو، وأن "كلاً من الموظفين الهنود والصينين لديهم نفس الحق في الدخول لجميع عقاراتنا ومرافقنا المعلوماتية". تبعأً لذا تايمز أوف إنديا، فإن وكالات المخابرات قد أشارت أيضاً إلى حتى الموظفيين الصينيين في هواوي قد مددوا إقامتهم في بنگالورولعدة شهور. صرحت هواوي بأن الكثير من هؤلاء الموظفين كانوا في مهام دولية لمدة عام ونصف ليكونوا بمثابة جسر تقني بين الفرق العاملة في السوق العالمي والصين، وأن "جميع الموظفين الصينيين لديهم تأشيرات صالحة ولم يتجاوزوا الحد الأقصى لها".

في أكتوبر 2007، استنطق 7.000 موظف من هواوي وأعيد توظيفهم في عقود قصيرة الأجل، ويبدوذلك أنه محاولة لتجنب أحكام العقد غير المحدود في قانون عقد العمل في الصين. ونفت الشركة أنها تستغل الثغرات القانونية، بينما أدانت الحكومة المحلية والنقابات هذه المستوى.

معاملة هواوي للقوى العاملة في مقاطعة گوانگ‌دونگ، جنوب الصين أثارت أيضاً غضب وسائل الإعلام بعد وفاة مهندس البرمجيات البالغ من العمر 25 عاماً، هوشي‌نيو، في مايو2006 جراء إصابته بالتهاب الدماغ البكتيري، نتيجة ما يعتقد بأنه^[] جراء إرهاق متعلق بالعمل.

في تقرير المسئولية الاجتماعية المؤسسي لعام 2010، أشارت هواوي إلى أهمية صحة وسلامة الموظفين. عام 2010، قدمت هواوي شيكات صحية سنوية لجميع موظفي الدوام الكامل ومنتحت 3.200 شيك للموظفين المعرضين لمخاطر الصحة المهنية.

كذلك، في 2011، أطلقت هواوي برنامج منح دراسية، "منحة هواوي مايتري"، للطلبة الهنود الدارسين في الصين.

انتهاك العقوبات الاقتصادية وسرقة التكنولوجيا

في أبريل 2018، ورد حتى وزارة العدل الأمريكية انضمت إلى مخط ادارة الأصول الأجنبية التابع لوزارة الخزانة، والتجارة، للتحقيق في انتهاكات محتملة للعقوبات الاقتصادية قامت بها هواوِيْ بطرح منتجاتها في إيران، كوريا الشمالية، سوريا، وڤنزويلا. كانت بداية التحقيق الأمريكي من تحقيق سابق حول انتهاك العقوبات أدى في النهاية إلى فرض عقوبات ضد شركة الاتصالات الصينية زي‌تي‌إي.

في 1 ديسمبر 2018، اعتقلت منگ وان‌ژوابنة مؤسس الشركة رن ژنگ‌فـِيْ في كندا بطلب تسليم صادر من السلطات الأمريكية. تقابل منگ أمر تسليم للولايات المتحدة بتهمة انتهاك العقوبات على إيران.

انظر أيضاً

• فمتوسل
• High Speed Packet Access and HSPA+
• Huawei E5
• Huawei SingleRAN
• Huawei Symantec – Joint venture between Huawei and Symantec
• Shortest Path Bridging

المصادر

وصلات خارجية

• المسقط الرسمي لهواوي للتكنولوجيا
• Huawei Symantec - Joint Venture of Huawei and Symantec