اغتيال الحريري

عودة للموسوعة

اغتيال الحريري

Ministry of the Interior soldier guarding the site of the attack that killed Hariri

في 14 فبراير 2005 أغتيل رفيق الحريري, رئيس وزراء لبنان, السابق, بالإضافة إلى 21 آخرون, عندما انفجرت عبوة ناسفة تزن حوالي 1,000 كج من مادة ت. ن. ت. ألقيت على موكبه بالقرب من فندق سان جورج في بيروت. ومن بين الوفيات بعض حراسه الشخصيين وصديقه رئيس الاقتصاد السابق باسل فليحان.

وتحملت سوريا جزء من غضب الشارع اللبناني والدولي وذلك بسبب الوجود السوري العسكري والاستخباراتي في لبنان، وكذلك بسبب الخلاف بين الحريري وسوريا قبل تقديمه لاستنطقته. وقد قامت لجنة من الأمم المتحدة بقيادة ديتليف ميليس بالتحقيق في الحادث حيث أشار التقرير إلى إمكانية تورط عناصر رسمية سورية وأفراد من الأمن اللبناني. وتولى قياده لجنه التحقيق بعد ميليس القاضي البلجيكي سيرج براميرتز، بينما يتولى التحقيق الآن دانيال بلمار.

الأربعة المتهمون

الأربع ضباط المتهمون في اغتيال الحريري:

  • اللواء جميل السيد
  • العميد الركن ريمون عازار
  • اللواء علي الحاج
  • العميد مصطفى حمدان


الاتهام الأمريكي-الفرنسي-المصري

روى شيراك أنه هومن إختار الرئيس اللبناني السابق إميل لحود لرئاسة لبنان، وذلك بالتنسيق مع الرئيس السوري السابق حافظ الأسد قبل حتى ينقلب على الاثنين في أعقاب التمديد للحود وتفاقم الضغوط على صديق شيراك رفيق الحريري.

يقول شيراك في مذكراته "حرص حافظ الأسد على استشارتي في ديسمبر 1998 حيال تعيين الرئيس اللبناني المقبل. وطلب مني حتى أوفد له خمسة أسماء يختار من بينها، فوضعت بينها اسم الجنرال إميل لحود الذي كان يتمتع بسمعة طيبة وتم فرضه في نهاية الأمر من قبل دمشق".

بعد وفاة الأسد الأب، أعرب شيراك ما يشبه التبني السياسي لبشار الأسد، وهويروي في مذكراته حتى حافظ الأسد أوكله بذلك وطلب إليه مساعدة الرئيس المقبل لسوريا، وهولم يقصر، فاستقبل بشار الأسد إستقبال الرؤساء قبل عام من وصوله إلى سدة الرئاسة السورية، وكان الرئيس الغربي الوحيد الذي جاء مراسم جنازة حافظ الاسد، لكن شهر العسل الفرنسي-السوري، سرعان ما تحول إلى علقم بعد التجديد للحود في لبنان، ذلك حتى شيراك كان يقف بقوة إلى جانب صديقه وحليفه العربي الأول رفيق الحريري الرافض للتمديد.

بلغت صداقة شيراك والحريري حدود قول الأول حرفياً لحافظ الأسد:

«إن موارنة لبنان خذلونا، وأنا وإياك نستطيع حتى نقيم علاقة استراتيجية عالية ويمكن لدورينا حتى يتكاملا في لبنان، حيث صديقنا رفيق الحريري أسس لتحالف حديث بين العرب المسلمين وبين فرنسا للمرة الأولى في تاريخ علاقتها بلبنان.»

لكن وقوف شيراك ضد الحرب الأمريكية البريطانية على العراق، جعله لاحقاً يبحث عن وسيلة لاستعادة علاقات متوترة وصعبة مع جورج بوش الإبن، فكان حتى اتفق معه على إصدار القرار رقم 1559 لإخراج الجيش السوري من لبنان وتطويق ما يصفه "بالهلال الشيعي".

نجد الكثير من هذه التفاصيل في كتاب سر الرؤساء لمؤلفه الفرنسي فنسان نوزي. هذا المحرر الواسع الإطلاع يروي كيف من الممكن أن حتى الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش أبلغ شيراك في سبتمبر 2003 على هامش دورة اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة: "قل لبشار الأسد إني شرير أُحادي التصرف"، وكيف حتى الخارجية الأمريكية وصفت في حينه الرئيس السوري بأنه "يتصرف كناصري جديد، ويبحث عن مسقط البطولة في العالم العربي"، ويجب الحد من طموحه.

ويكشف المحرر أنه منذ الأشهر الأولى من عام 2004، راح قصر الإليزيه يعرب عن بواكير رغباته بالتقارب مع واشنطن حول الملف اللبناني ـ السوري، فيقول شيراك لأعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي في مارس 2004: "يجب مساعدة لبنان على التخلص من الوصاية السورية"، ثم يقول لبوش في خلال العشاء الذي جمعهما فيخمسة يونيو2004: "هناك انتخابات رئاسية ستجري في لبنان في أكتوبر، وسيكون في الأمر انطلاقة جديدة للبنان لوأصبح رئيسه من دون وصاية سورية". وطالب شيراك بفرض عقوبات على سوريا لدفعها للانسحاب من لبنان.

وفق المحرر، فإن الحريري قرأ القرار 1559 قبل إصداره، وشيراك الذي عثر في الملف اللبناني فرصة للمصالحة مع الولايات المتحدة بعد الشرخ الذي أحدثه رفض فرنسا حربها على العراق، راح يرسل مراراً مبعوثه موريس گوردومونتانيوإلى واشنطن للقاء وزيرة الخارجية كوندليسا رايس وعدد من المسؤولين الأمريكيين، وكانت اللقاءات الأبرز في 19 و20 أغسطس 2004.

نطق شيراك صراحة لرايس التي كان يتصل بها مرات عديدة في الأسبوع الواحد إذا القرار رقم 1559 "سيجعل المتشددين في دمشق في وضع هش ويعطي الذرائع للمعتدلين للتشكيك بقدرات النظام وتوجهاته، ولن تكون لنا أية مصلحة في حتى نرى في الشرق الأوسط هلالا شيعيا من إيران إلى حزب الله مرورا بالعراق وسوريا".

لم تمض ساعات على اغتيال الحريري، حتى قررت جميع من واشنطن وباريس ومن خلال سفيريهما في بيروت جيفري فيلتمان وبرنار ايميه بأن سوريا "هي القاتلة". وفي الوقت نفسه، كان الرئيس المصري حسني مبارك يتصل مرات عديدة بشيراك ليؤكد له حتى الجريمة "تحمل توقيع سوريا"، ويجاريهم في الأمر مساعد وزير الدفاع الأمريكي پول ولفوويتز أحد صقور المحافظين الجدد. في الإدارة الأمريكية.

وبما حتى الاتهام الأمريكي-الفرنسي-المصري صدر قبل حتى تظهر أية معلومات حول الجهة القاتلة، فإن آلة تكريس التهمة تبدأ سريعا بالعمل، فها هوشيراك، المشتعل غضبا ضد سوريا، يقول لبوش في خلال العشاء بينهما في 21 فبراير في بروكسل: "من الضروري، إطلاق لجنة تحقيق دولية للكشف عن المخططين والمنفذين".

هنا تحديداً، بدأ الرئيس الفرنسي السابق يعتقد بأن النظام السوري آيلٌ إلى السقوط، فيخط بخط يده وبقلم أسود وتحته سطر بالأحمر: "حين ندفع النظام السوري إلى الفشل حول القضية اللبنانية، يمكننا حتى نصيبه في المقتل، وقد بدأنا عملا هذا المسار، ويقيني حتى سوريا لن تتراجع إلا إذا أخفناها وسببنا لها الأذى"، مضيفاً "من يعهد كيفية عمل النظام الطائفي في سوريا لا يشك مطلقا بأن قرار اغتيال الحريري قد اتخذ من قبل بشار الأسد، وكل فرضية أخرى ليس لها أي معنى".

يقين شيراك بقرب انهيار النظام السوري، اقترن بخشيته من حتى أي لقاءة مباشرة مع الأسد "ستؤدي إلى تضامن عربي مع دمشق"، فيجيبه بوش قائلاً: "أنا متفق معك، يفضل عدم لقاءة سوريا مباشرة، وعلينا المرور عبر لبنان، ولكن كيف من الممكن أن يمكننا الوصول إلى هذا الهدف". يكرر شيراك ضرورة قيام لجنة تحقيق دولية، معتبرا حتى ذلك يقوي شوكة المعارضة اللبنانية لسوريا، ويشدد على وجوب عدم مزج الملف اللبناني ـ السوري مع مسيرة سلام الشرق الأوسط "لأننا بذلك نخسر الشيعة الذين سينضمون إلى العلويين".

هنا، يجيبه بوش بأنه سيمرر رسالته هذه إلى الإسرائيليين ويسأل عما إذا كان من الممكن خروج السوريين من لبنان من دون حتى يؤدي الأمر إلى حرب أهلية لبنانية، فيطمئنه شيراك بأن الحل يكمن في تطبيق القرار 1559 قائلاً: "سيكون القرار قاتلا للنظام السوري، خصوصا إذا ما أضيفت إليه عقوبات قاسية على هذا النظام".

وتقترح رايس التي كانت حاضرة في ذاك الاجتماع حتىقد يكون للمبعوث الدولي تيري رود لارسن دور في ذلك (لاحقاً صار ناظر القرار 1559).

ويكشف المحرر الفرنسي كيف من الممكن أن حتى باريس وبالتشاور مع واشنطن سعت لإبعاد حزب الله عن دمشق، لا بل إذا فرنسا أوفدت سفيرها في لبنان برنار ايميه سرا للقاء الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله، فتلقى جوابا مفاده حتى المقاومة مستمرة وأنــه يجب عـدم المساس بسوريا.

والغريب حتى شيراك أظهر تشدداً ضد سوريا أكثر بمرات مما كان عليه أمر جورج بوش، فما حتى يعلن الرئيس الأسد الرغبة بالانسحاب من لبنان، حتى يسارع سيد الإليزيه للقول لبوش "إن هذا غير كاف فالأسد سيحتفظ بنقاط إستراتيجية في لبنان"، ويجب مواصلة الضغط عليه وإقناع حزب الله بالابتعاد عنه، ويقول شيراك صراحة "إذا حصلنا على انسحاب السوريين وعلى فقدان سيطرة سوريا على لبنان سينهار النظام السوري، وستقود الديموقراطية في سوريا الغد إلى وصول السنة والمسيحيين إلى السلطة، وهوما سيدق مسماراً في الهلال الشيعي"..

وحين يستقبل الرئيس الفرنسي ضيفته الأميركية رايس في 14 أكتوبر 2005 يؤكد لها بيقين مطلق حتى "النظام السوري يتحلل، ولن يستطيع مقاومة الضغط المزدوج، والمتمثل من جهة باستقلال لبنان المناهض لمشروع إقامة سوريا الكبرى، ومن جهة ثانية بالتناقضات داخل الأقليات... وإن فرض عقوبات على سوريا سيؤدي حكماً إلى إسقاط النظام".

وفي اللقاء نفسه، تنضج الطبخة الفرنسية الأمريكية لإنشاء المحكمة الدولية بغية ملاحقة قتلة الحريري، وذلك بعد حتى تؤكد رايس على ضرورة استصدار قرارين ضد سوريا، الأول، يشدد على عدم تعاونها مع لجنة التحقيق الدولية برئاسة ديتليف ميليس، والثاني، على تصرفاتها بعد تقرير تيري رود لارسن، ولم تمض أسابيع قليلة حتى طلبت حكومة لبنان برئاسة فؤاد السنيورة من الأمم المتحدة إنشاء تلك المحكمة، متجاوزة مجلس النواب وكذلك اللجنة الثنائية المشهجرة التي تم تشكيلها بين حزب الله (الحاج حسين خليل) وتيار المستقبل (الوزير السابق بهيج طبارة)، من أجل التوصل إلى صيغة مقبولة من الطرفين.

تحريات الأمم المتحدة

Rue Minet al Hosn where Hariri was assassinated
Looking southeast across the explosion site


المحكمة الخاصة للأمم المتحدة

المحكمة الدولية الخاصة في لبنان، هي محكمة أنشئت لمقاضاة الأشخاص المسؤولين عن اعتداء 14 فبراير 2005 الذي أودى بحياة رئيس الوزراء السابق رفيق الحريري وأدى الى مقتل وجرح أشخاص آخرين. المحكمة مقرها في لايدشندام-ڤوربورگ، بالقرب من لاهاي.

Jürgen Cain Külbel

نصر الله

ما بعد الحادث

ضريح الحريري التذكاري


الاتهام

قُدمت أولى الاتهامات في 17 يناير إلى سجل المحكمة الدولية الخاصة. واتى في بيان المحكمة: "قدم المدعي العام للمحكمة لائحة الاتهام والمواد الداعمة للحكم قبل بدء المحاكمة". "وسوف تظل لائحة الاتهامات سرية في هذه الفترة". By March, the STL had reportedly filed amended indictments with media speculating it could name senior as well as rank and file Hezbollah members. وأكد القاضي دانيال فرانسن، أنه يجب التأكد من الأدلى قبل إصدار لائحة الاتهام أوالتوقيف لأي شخص.

في 30 يونيو2011، سلمت المحكمة القرار الاتهامي إلى النائب العام سعيد ميرزا. وتضمن القرار أربع مذكرات توقيف بحق متهمين، كشفت منهم أسماء مصطفى بدر الدين الذي يوصف بأنه مقرب من حزب الله، وسليم العياش وحسن عيسى. ويأتي الاعلان عن تسليم القرار الإتهامي إلى السلطات اللبنانية غداة إعلان الحكومة اللبنانية توصلها الى صيغة "مقبولة من جميع الأطراف" حول الفقرة المتعلقة بالمحكمة الدولية، وهي الفقرة الأكثر حساسية في البيان الوزاري لحكومة نجيب ميقاتي التي شكلت في 13 يونيو.

المصادر

  1. ^ "ماذا تعهد عن الضباط الاربعة؟". منتجى تيار المستقبل.
  2. ^ "شيراك عرّاب الأسد.. وألد خصومه". 180 پوست. 2019-09-26. Retrieved 2019-09-26.
  3. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة aljazindictment
  4. ^ http://www.weeklystandard.com/articles/all-quiet-lebanon-front_554828.html
  5. ^ محكمة الحريري تسلم المدعي العام قرار اتهام اربعة لبنانيين، بي بي سي


خط

  • Jürgen Cain Külbel: Mordakte Hariri: Unterdrückte Spuren im Libanon, 2006, ISBN 3897068605
  • Jürgen Cain Külbel: Ietail Al-Hariri. Adellah Machfiyyah, 2006, ISBN 3897069733
  • Nicholas Blanford: Killing Mr. Lebanon: The Assassination of Rafiq Hariri and its Impact on the Middle East, 2006, ISBN 1845112024

وصلات خارجية

  • The Mehlis Report from the United Nations (pdf)
  • Hariri Murder coverage fropm YaLibnan, with photo gallery
  • The Mehlis Report from Al-Bab.com (hrml)
  • UN Security Council media release on briefing of Security Council
  • Hariri, Homicide and The Hague op-ed by The Hague Centre for Strategic Studies
  • The Syrian Gambit Unravels from antiwar.com
نعي
  • Obituary-Rafīq Harīrī - BBC News 14 February 2005
  • Obituary-Rafīq Harīrī - Lebanese Club @ MIT, President, Loai Naamani 15 February 2005
  • Obituary-Rafīq Harīrī - The Daily Telegraph 15 February 2005
  • Obituary-Rafīq Harīrī - The Guardian 15 February 2005
  • Obituary-Rafīq Harīrī - The Times 16 February 2005
  • Obituary-Rafīq Harīrī - Islamica Magazine [Summer] 2005
تغطية اخبارية
  • Report presented to UN Security Council implicating Syrian and Lebanese officials - UN.org 20 October 2005
  • U.N. investigators in Lebanon identify Four Suspects in Harīrī Assassination - NewsBlaze August 30, 2005
  • 'Who killed Rafīq Harīrī?' - Guardian Unlimited, Patrick Seale 23 February 2005
  • 'A savage blow to the country' - Guardian Unlimited 16 February 2005 with world press coverage, obituary and related stories
  • Arab world reacts to killing of al-Harīrī - Aljazeera.net 15 February 2005 with profile and related stories
  • Massive Beirut Car Bomb Kills Ex-Premier Harīrī - Reuters 15 February 2005
  • "Beirut Bomb: Your reaction" - BBC News 15 February 2005
تاريخ النشر: 2020-06-06 15:34:20
التصنيفات: صفحات بأخطاء في المراجع, Commons category link is locally defined, اغتيال الحريري, جرائم 2005, حوادث إرهاب في 2005, سياسة لبنان, صفحات بها أخطاء في البرنامج النصي

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

خط جديد “للبراق” يرى النور قريبا

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-30 21:15:21
مستوى الصحة: 31% الأهمية: 42%

إحلال مركبات "التوك توك" بأخرى تعمل بالكهرباء بمدينة 6 أكتوبر

المصدر: الرئيس نيوز - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-30 18:25:59
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 57%

أبناك..فتح أزيد من مليوني حساب جديد سنة 2021

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-30 21:15:22
مستوى الصحة: 39% الأهمية: 48%

حكيمي وصلاح وماني ومحرز يتنافسون على جائزة أفضل لاعب إفريقي

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-30 18:25:00
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 61%

"الاستثمارات العامة" يطلق شركة تأجير الطائرات “AviLease”

المصدر: صحيفة اليوم - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-06-30 18:26:25
مستوى الصحة: 32% الأهمية: 41%

مراكش..توقيع المؤلف الجماعي "بوجمعة لخضر..نورس الفن المعاصر بالمغرب"

المصدر: زاكورة بريس - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-30 21:15:13
مستوى الصحة: 15% الأهمية: 17%

برلمانيو الإستقلال يربحون معركة المجلس الوطني ضد ولد الرشيد

المصدر: المغرب الآن - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-30 18:25:51
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 62%

"الصحة" تقدم نصائح للعلاج من إدمان المخدرات

المصدر: صحيفة اليوم - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-06-30 18:26:17
مستوى الصحة: 32% الأهمية: 43%

انخفاض سعر خام "برنت" في التعاملات الآجلة

المصدر: صحيفة اليوم - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-06-30 18:26:24
مستوى الصحة: 34% الأهمية: 48%

وفاة عامل بناء بالدروة إثر سقوطه من علو مرتفع

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-30 21:15:24
مستوى الصحة: 32% الأهمية: 40%

منظمة الصحة العالمية تحذر من أزمة جوع تهدد مناطق عبر العالم

المصدر: زاكورة بريس - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-30 21:15:16
مستوى الصحة: 27% الأهمية: 31%

جورج وسوف وصابر الرباعي في "ليلة لا تنسى" بموسم جدة

المصدر: صحيفة اليوم - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-06-30 18:26:19
مستوى الصحة: 32% الأهمية: 48%

مركز الملك سلمان يوقع اتفاقية لتنفيذ مشروع الأضاحي في اليمن

المصدر: صحيفة اليوم - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-06-30 18:26:15
مستوى الصحة: 43% الأهمية: 38%

الشرطة القضائية بتنس تطيح بالمروج الرئيسي للمهلوسات وشركاؤه بالشلف

المصدر: صوت الشلف - الجزائر التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-06-30 18:26:10
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 59%

كشـ24 تكشف حقيقة توقيف مسؤول بارز بولاية جهة مراكش

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-30 21:15:23
مستوى الصحة: 37% الأهمية: 35%

تحميل تطبيق المنصة العربية