أمالثيا

عودة للموسوعة


أمالثيا (بالإنجليزية: Amalthea)‏ هوثالث قمر من أقمار كوكب المشتري حسب بعد المسافة من الكوكب، وقد تم اكتشافه فيتسعة سبتمبر من العام 1892 للميلاد من قبل إدوارد إيمرسون برنارد . يدور أمالثيا في مدار قريب حول كوكب المشتري، ضمن الحافة الخارجية لحلقة أمالثيا الرقيقة التي تتكون من غبار يخرج من سطحه. يظهر كوكب المشتري هائلًا من سطح أمالثيا. يعتبر أمالثيا أكبر الأقمار الداخلية لكوكب المشتري، وهوذوشكل غير منتظم، ولونه ضارب إلى الحمرة. يُعتقد أنه يتكون من جليد مسامي به كميات غير معروفة من المواد الأخرى. تضم تضاريس سطحه حفرًا كبيرة وتلالًا.

التقط المسباران الفضائيتن «فوياجر 1» و«فوياجر 2» صورًا عن قرب لأمالثيا في عام 1979، وحصل الفهماء على تفاصيل إضافية بواسطة مسبار الفضاء غاليليوفي التسعينيات.

التسمية

تمت تسمية هذا القمر نسبة إلى حورية تم ذكرها في الأساطير اليونانية. يُعهد أيضاً هذا القمر باسم المشتري الخامس (بالإنجليزية: Jupiter V)‏

صورة ملونة للقمر أمالثيا من المركبة الفضائية فوياجر 1(1979)

التاريخ

الاكتشاف

اكتشف أمالثيا فيتسعة سبتمبر 1892، بفضل «إدوارد إيمرسون بارنارد»، باستخدام تلسكوب «جيمس ليك» الانكساري بحجم 36 بوصة (91 سم) في مرصد ليك. كان آخر قمر كوكبي يكتشف بالرصد البصري المباشر (خلافًا للتصوير الفوتوغرافي) وكان أول قمر حديث لكوكب المشتري منذ اكتشاف «غاليليوغاليلي» لأقمار غاليليوفي عام 1610.

الاسم

سُمي أمالثيا باسم «حورية» من الميثولوجيا الإغريقية، والتي أطعمت الرضيع زيوس (المكافئ اليوناني لجوبيتر)، مستخدمة حليب الماعز. رقمه الروماني هوجوبيتر الخامس. لم يعتمد اسم أمالثيا رسميًا من الاتحاد الفلكي الدولي حتى عام 1976، على الرغم من أنه كان قيد الاستخدام غير الرسمي لعدة عقود. اقتُرِح الاسم في البداية من «كاميلي فلاماريون». قبل عام 1976، كان أمالثيا يُعهد باسم جوبيتر الخامس.

المدار

يدور أمالثيا حول كوكب المشتري على مسافة 181000 كم (2.54 من نصف قطر كوكب المشتري). ينحرف مدار أمالثيا لديه بمقدار 0.003 درجة ويميل 0.37 درجة بالنسبة إلى خط استواء كوكب المشتري. هذه القيم غير الصفرية الإشارة للميلان والانحراف، وإن كانت صغيرة، فهي غير عادية بالنسبة لقمر داخلي، ويمكن تفسيرها بالتأثير الطوي (الأعمق) لقمر غاليلو، «آيو» «في الماضي، مر أمالثيا عبر عدة أصداء مدارية متوسطة الحركة مع آيوالذي حرض الميلان والانحراف (في الصدى متوسط الحركة، نسبة الفترات المدارية لجسمين هورقم منطقي)».

يقع مدار أمالثيا قرب الحافة الخارجية لحلقة أمالثيا الرقيقة، والتي تتكون من الغبار الناتج من القمر.

الخصائص الفيزيائية

سطح أمالثيا أحمر للغاية. قد يحدث هذا اللون بسبب الكبريت الناشئ عن «آيو» أوبعض المواد الأخرى غير الجليدية. تظهر بقع ساطعة من صبغة أقل حُمرةً على منحدرات أمالثيا الرئيسية، لكن طبيعة هذا اللون غير معروفة حتى اليوم. سطح أمالثيا أكثر إشراقًا بقليل من أسطح الأقمار الداخلية الأخرى لكوكب المشتري. يلاحَظ أيضًا عدم تناسق واضح بين نصف الكره المُوجِه ونصف الكرة المُلاحِق «نصف الكرة الموجه أكثر إشراقًا بمقدار 1.3 مرة من نصف الكرة المُلاحِق». من المحتمل حتى سبب عدم التناسق هوالسرعة العالية وتكرار الصدمات على نصف الكرة المُوجِه، والتي استخرجت مادة ساطعة «من المفترض أنها جليد» من داخل القمر.

أمالثيا غير منتظم الشكل، بأفضل تقريب لشكل إهليلجي تكون قياساته 250 × 146 × 128 كم. تتراوح مساحة سطح أمالثيا بين 88000 و170000 كيلومتر مربع، أوما يقارب 130000 كيلومتر مربع. مثل جميع أقمار كوكب المشتري الداخلية الأخرى، فهومقيد مديًا تمامًا مع المشتري، ويشير المحور الطويل إلى كوكب المشتري في جميع الأوقات. سطحه مشوه بسبب الفوهات، وبعضها كبير جدًا بالنسبة لحجم القمر «يبلغ قطر الحفرة الأكبر «بان» 100 كيلومتر وعمقهاثمانية كيلومترات على الأقل. طول قطر فوهة «غايا» 80 كم، ومن المرجح حتى يبلغ عمقها ضعف عمق بان». لأمالثيا الكثير من النقاط المضيئة البارزة، وسمّيت اثنتان منها: «ليكتوس فاكولا» و«إيدا فاكولا»، وقد يصل قطر جميع منها إلى 25 كم، وتقعان على حافة التلال.

قاد شكل أمالثيا غير المنتظم وحجمه الكبير في الماضي إلى استنتاج أنه جرم قوي وصلب إلى حد ما، وجادل الفهماء بأن جرمًا مكونًا من الجليد أومواد ضعيفة أخرى كان سيتحول إلى شكل أكثر كروية بجاذبيته الخاصة. ومع ذلك، فيخمسة نوفمبر 2002، مر مسبار غاليليوبمحاذاته بشكل مستهدف على بعد 160 كم من أمالثيا، واستغل الفهماء انحراف مداره لحساب كتلته (قُدّر حجمه سابقًا بتحليل دقيق لجميع الصور الموجودة). عثر الفهماء حتى كثافة أمالثيا منخفضة وتصل إلى 0.86 جرام/سم مكعب، لذلك فهوإما جرم جليدي نسبيًا أو«كومة من الأنقاض» يسهل اختراقها أو(على الأرجح) شيء بينهما. تشير القياسات الحديثة لأطياف الأشعة تحت الحمراء من مرصد «سوبارو» إلى حتى القمر يحتوي بالعمل على فلذات هيدرية، ما يشير إلى أنه لا يمكن حتىقد يكون تشكل في مسقطه الحالي، لأن كوكب المشتري كان سيذيبه. لذلك، من المحتمل أنه تشكل بعيدًا عن الكوكب أوحتىقد يكون جرمًا من المجموعة الشمسية التقطه المشتري. لم تُلتقط أي صور خلال المرور المجاور لمسبار غاليليو(بسبب التلف الناتج عن الإشعاع في يناير 2002)، ودقة الصور الأخرى المتاحة منخفضة بشكل عام.

يشع أمالثيا حرارة أكثر قليلاً مما يتلقاه من الشمس، بسبب تأثير تدفق حرارة «يوفيان» (أقل منتسعة كلفن)، وضوء الشمس المنعكس من الكوكب (أقل منخمسة كلفن)، وقذف الجسيمات المشحونة (أقل من 2 كلفن). وهي سمة مشهجرة مع «آيو»، على الرغم من حتى الأسباب مختلفة.

التضاريس الجيولوجية المحددة

توجد أربع تضاريس جيولوجية محددة في أمالثيا «فوهتان واثنتان من الصياخد (نقاط مضيئة). وتقع الفوهتان على حافة سلسلة من التلال على الجانب الذي لا يقابل كوكب المشتري.

الصلة مع حلقات كوكب المشتري

نظرًا لقوة المد والجزر التي يفرضها كوكب المشتري، وكثافة أمالثيا المنخفضة، والشكل غير المنتظم، فسرعة الإفلات عند نقاط سطحه الأقرب إليه والأبعد من كوكب المشتري لا تزيد عن 1 م/ث، ويمكن حتى يفلت الغبار منها بسهولة، مثل آثار النيازك الصغيرة. يشكل هذا الغبار حلقة أمالثيا الرقيقة.

اكتشف الماسح النجمي في مسبار غاليليوأثناء تحليقه المحاذي لأمالثيا تسع ومضات تبدووكأنها أقمار صغيرة بالقرب من مدار أمالثيا. لا يمكن قياس مسافاتها الحقيقية، نظرًا لأنها رُصدت من مسقط واحد فحسب. قد تكون بحجم الحصى أوبحجم ملعب. أصولها غير معروفة، ولكن من الممكن التقطها المشتري بتأثير جاذبيته لتصبح ضمن في مدارها الحالي، أومن الممكن تشظت من اصطدامات النيازك بأمالثيا. في المدار التالي والأخير (ساعة واحدة فقط قبل التدمير)، اكتشف غاليليوقمرًا صغيرًا آخر. ومع ذلك، هذه المرة كان أمالثيا على الجانب الآخر من المشتري، لذلك من المحتمل حتى الجسيمات تشكل حلقة حول المشتري بالقرب من مدار أمالثيا.

المراجع

  1. ^ المؤلف: آرثر باري — العنوان : A Short History of Astronomy — الناشر: جون موراي
  2. Cooper, N.J. (2006). "Cassini ISS astrometric observations of the inner jovian satellites, Amalthea and Thebe". Icarus. 181: 223–234. doi:10.1016/j.icarus.2005.11.007. مؤرشف من الأصل في 30 يوليو2019.
  3. ^ تم حسابه اعتماداً على عناصر ومعطيات أخرى
  4. ^ https://dx.doi.org/10.1126%2Fscience.1110422
  5. ^ Simonelli, D.P. (1982). "Amalthea: Implications of the temperature observed by Voyager". Icarus. 54: 524–538. doi:10.1016/0019-1035(83)90244-0. مؤرشف من الأصل في 30 يوليو2019.
  6. ^ Barnard 1892.
  7. Thomas Burns et al. 1998.
  8. Burns Simonelli et al. 2004.
  9. ^ Barnard, E. E. (1892). "Discovery and Observation of a Fifth Satellite to Jupiter". Astronomical Journal. 12: 81–85. Bibcode:1892AJ.....12...81B. doi:10.1086/101715. مؤرشف من الأصل في 19 مايو2019.
  10. ^ Lick Observatory (1894). . The University Press. صفحة 7–. مؤرشف من الأصل فيعشرة يونيو2014.
  11. ^ Blunck J. (2010). (PDF). Springer. pp. 9–15. بيب كود:2010ssm..book.....B. doi:10.1007/978-3-540-68853-2. ISBN . "نسخة مؤرشفة" (PDF). Archived from the original on أربعة مارس 2016. اطلع عليه بتاريخ 16 نوفمبر 2019. صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  12. ^ Flammarion C.; Kowal C.; Blunck J. (7 October 1975). "Satellites of Jupiter". IAU Circular. Central Bureau for Astronomical Telegrams. Archived from the original on 22 February 2014. Retrieved 17 October 2014. (بيب كود: 1975IAUC.2846....6F)
  13. ^ "Planet and Satellite Names and Discoverers". Gazetteer of Planetary Nomenclature. International Astronomical Union (IAU) Working Group for Planetary System Nomenclature (WGPSN). Archived from the original on 21 August 2014. Retrieved 8 October 2014. "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on أربعة يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 16 نوفمبر 2019. صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  14. ^ "Planet and Satellite Names and Discoverers". Gazetteer of Planetary Nomenclature. International Astronomical Union (IAU) Working Group for Planetary System Nomenclature (WGPSN). مؤرشف من الأصل في 21 أغسطس 2014. اطلع عليه بتاريخ 08 أكتوبر 2014.
  15. ^ Burns Showalter et al. 1999.
  16. ^ Swiss Cheese Moon.
  17. ^ Emily Lakdawalla (17 May 2013). "A serendipitous observation of tiny rocks in Jupiter's orbit by Galileo". The Planetary Society. Archived from the original on 14 August 2014. Retrieved 14 October 2014. "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 16 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 16 نوفمبر 2019. صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)

المصادر

الوسم <ref> المُعرّف في <references> فيه خاصية group "" التي لا تظهر في النص السابق.
الوسم <ref> المُعرّف في <references> فيه خاصية group "" التي لا تظهر في النص السابق.
الوسم <ref> المُعرّف في <references> فيه خاصية group "" التي لا تظهر في النص السابق.
الوسم <ref> المُعرّف في <references> بالاسم "مولد تلقائيا5" ليس له محتوى.
الوسم <ref> المُعرّف في <references> فيه خاصية group "" التي لا تظهر في النص السابق.
الوسم <ref> المُعرّف في <references> فيه خاصية group "" التي لا تظهر في النص السابق.
الوسم <ref> المُعرّف في <references> فيه خاصية group "" التي لا تظهر في النص السابق.

الوسم <ref> المُعرّف في <references> فيه خاصية group "" التي لا تظهر في النص السابق.

المصادر المذكورة

  • Anderson, J. D.; Johnson, T. V.; Schubert, G.; Asmar, S.; Jacobson, R. A.; Johnston, D.; Lau, E. L.; Lewis, G.; Moore, W. B.; Taylor, A.; Thomas, P. C.; Weinwurm, G. (27 May 2005). "Amalthea's Density is Less Than That of Water". Science. 308 (5726): 1291–1293. Bibcode:2005Sci...308.1291A. doi:10.1126/science.1110422. PMID 15919987.
  • Barnard, E. E. (12 October 1892). "Discovery and observations of a fifth satellite to Jupiter". The Astronomical Journal. 12 (11): 81–85. Bibcode:1892AJ.....12...81B. doi:10.1086/101715. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Burns, Joseph A.; Showalter, Mark R.; Hamilton, Douglas P.; Nicholson, Philip D.; de Pater, Imke; Ockert-Bell, Maureen E.; Thomas, Peter C. (14 May 1999). "The Formation of Jupiter's Faint Rings". Science. 284 (5417): 1146–1150. Bibcode:1999Sci...284.1146B. doi:10.1126/science.284.5417.1146. PMID 10325220.
  • Burns, Joseph A.; Simonelli, Damon P.; Showalter, Mark R.; Hamilton, Douglas P.; Porco, Carolyn C.; Throop, Henry; Esposito, Larry W. (2004). "Jupiter's Ring-Moon System" (PDF). In Bagenal, Fran; Dowling, Timothy E.; McKinnon, William B. (المحررون). Jupiter: the Planet, Satellites and Magnetosphere. Cambridge University Press. صفحات 241–262. Bibcode:2004jpsm.book..241B. ISBN . مؤرشف من الأصل (PDF) في 20 يناير 2019.
  • Cooper, N. J.; Murray, C. D.; Porco, C. C.; Spitale, J. N. (March 2006). "Cassini ISS astrometric observations of the inner jovian satellites, Amalthea and Thebe". Icarus. 181 (1): 223–234. Bibcode:2006Icar..181..223C. doi:10.1016/j.icarus.2005.11.007.
  • Flammarion, Camille (1893). "Le Nouveau Satellite de Jupiter". L'Astronomie. 12: 91–94. Bibcode:1893LAstr..12...91F.
  • Observatorio ARVAL (15 أبريل 2007). "Classic Satellites of the Solar System". Observatorio ARVAL. مؤرشف من الأصل فيتسعة يوليو2011. اطلع عليه بتاريخ 17 ديسمبر 2011.
  • Simonelli, D. P. (June 1983). "Amalthea: Implications of the temperature observed by Voyager". Icarus. 54 (3): 524–538. Bibcode:1983Icar...54..524S. doi:10.1016/0019-1035(83)90244-0. ISSN 0019-1035. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Simonelli, D. P.; Rossier, L.; Thomas, P. C.; Veverka, J.; Burns, J. A.; Belton, M. J. S. (October 2000). "Leading/Trailing Albedo Asymmetries of Thebe, Amalthea, and Metis". Icarus. 147 (2): 353–365. Bibcode:2000Icar..147..353S. doi:10.1006/icar.2000.6474.
  • "Swiss Cheese Moon: Jovian Satellite Full of Holes". Space.com.تسعة December 2002. مؤرشف من الأصل في 28 أغسطس 2008.
  • Takato, Naruhisa; Bus, Schelte J.; Terada, H.; Pyo, Tae-Soo; Kobayashi, Naoto (24 December 2004). "Detection of a Deep 3-μm Absorption Feature in the Spectrum of Amalthea (JV)". Science. 306 (5705): 2224–2227. Bibcode:2004Sci...306.2224T. doi:10.1126/science.1105427. PMID 15618511.
  • Thomas, P. C.; Burns, J. A.; Rossier, L.; Simonelli, D.; Veverka, J.; Chapman, C. R.; Klaasen, K.; Johnson, T. V.; Belton, M. J. S.; Galileo Solid State Imaging Team (September 1998). "The Small Inner Satellites of Jupiter". Icarus. 135 (1): 360–371. Bibcode:1998Icar..135..360T. doi:10.1006/icar.1998.5976.
  • الماسح الجيولوجي الأمريكي/الاتحاد الفلكي الدولي. "Amalthea Nomenclature". Gazetteer of Planetary Nomenclature. USGS Astrogeology. مؤرشف من الأصل في 30 يوليو2019. اطلع عليه بتاريخ 27 مارس 2012.

وصلات خارجية

  • ملف أمالثيا بواسطة برنامج ناسا لاكتشاف النظام الشمسي
  • , لوحة بواسطة فرانك هيتيك, 2002.


تاريخ النشر: 2020-06-07 03:42:52
التصنيفات: أجرام فلكية اكتشفت في 1892, أقمار المشتري, أمالثيا (قمر), اكتشافات إدوارد إيمرسون برنارد, صفحات بها بيانات ويكي بيانات, صيانة CS1: BOT: original-url status unknown, صفحات بأخطاء في المراجع, صور كما في ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P65, صفحات بها مراجع ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P575, صفحات تستخدم خاصية P2243, صفحات تستخدم خاصية P2244, صفحات تستخدم خاصية P2233, صفحات تستخدم خاصية P397, صفحات تستخدم خاصية P2067, صفحات تستخدم خاصية P1215, مقالات تحتوي نصا بالإنجليزية, CS1 maint: ref=harv, CS1: Julian–Gregorian uncertainty, قالب تصنيف كومنز بوصلة كما في ويكي بيانات, بوابة المجموعة الشمسية/مقالات متعلقة, بوابة علم الفلك/مقالات متعلقة, بوابة المشتري/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات, صفحات تستخدم خاصية P227

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

زعيم كوريا الشمالية يأمر بإطلاق أول قمر اصطناعي للاستطلاع العسكري

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-19 03:24:17
مستوى الصحة: 95% الأهمية: 85%

AUBE CONSEIL CANADA: مطلوب عمال مؤهلين في عدة تخصصات بكندا

المصدر: الوظيفة مروك - المغرب التصنيف: وظائف وأعمال
تاريخ الخبر: 2023-04-19 03:25:00
مستوى الصحة: 88% الأهمية: 86%

عقارات الدولة تطرح فرصتين لاستئجار عقارين السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2023-04-19 03:24:38
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 67%

السعودية .. حراك لعودة سورية - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2023-04-19 03:24:36
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 58%

استقرار أسعار «التولات» عند 1,500 ريال - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2023-04-19 03:24:35
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 55%

80 % يشترون من الشركات التي تدعم قضاياهم السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2023-04-19 03:24:44
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 54%

مبتور الساقين يتسلق قمة إيفرست السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2023-04-19 03:24:46
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 68%

نمو اقتصاد الصين 4.5 % السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2023-04-19 03:24:39
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 50%

79.319 شكوى ضد الضمان الصحي السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2023-04-19 03:24:45
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 63%

مشرعون أميركيون يطالبون بفرض عقوبات على القادة العسكريين السودانيين

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-19 03:24:22
مستوى الصحة: 84% الأهمية: 89%

تركي بن سلمان: رسم النصر.. كما لم يره أحد - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2023-04-19 03:24:34
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 65%

أمير المدينة يدشن البرنامج الوطني لمشروع زكاة الفطر بالمنطقة السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2023-04-19 03:24:42
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 69%

الخرطوم: احتدام معركتي «القيادة العامة» والقصر الرئاسي

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-19 03:24:22
مستوى الصحة: 82% الأهمية: 98%

السعودية: 850 ألف تأشيرة لليمنيين خلال 5 أعوام

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-19 03:24:18
مستوى الصحة: 84% الأهمية: 85%

235 مليار دولار حجم سوق الألعاب الإلكترونية السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2023-04-19 03:24:44
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 52%

سانتو يراقب الزعيم قبل «كلاسيكو» الكأس - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2023-04-19 03:24:37
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 61%

السخرية من صلاة أخنوش.. اندحار النقد السياسي تعود إلى الواجهة

المصدر: موقع الدار - المغرب التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2023-04-19 03:24:36
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 65%

%200 نمو مشاريع تقييم الاستدامة السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2023-04-19 03:24:40
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 69%

مواعيد عرض الحلقة 28 من مسلسل رسالة الإمام على قناة dmc وcbc والحياة

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-04-19 03:23:09
مستوى الصحة: 31% الأهمية: 43%

باااااان هلال العيد - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2023-04-19 03:24:36
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 61%

تحميل تطبيق المنصة العربية