يعقوب بن السكيت
يعقوب بن إسحاق بن السكيت الأهوازي | |
---|---|
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | |
الميلاد | 802
|
الوفاة | 858
|
سبب الوفاة | |
مكان الدفن | |
قتله | |
تاريخ الإختفاء | |
مكان الاعتنطق | |
الإقامة | |
مواطنة | |
العرق | |
نشأ في | |
لون الشعر | |
الطول | |
الوزن | |
المحيط | |
استعمال اليد | |
الديانة | الإسلام، الشيعة |
عضوفي | |
مشكلة صحية | |
الزوج/الزوجة | |
الشريك | |
أبناء | |
عدد الأولاد | |
الأب | |
الأم | |
أخوة وأخوات | |
عائلة | |
مناصب | |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | |
تخصص أكاديمي | |
شهادة جامعية | |
مشرف الدكتوراه | |
تفهم لدى | |
طلاب الدكتوراه | |
التلامذة المشهورون | |
المهنة | نحاء وأديب اللغة العربية |
الحزب | |
اللغة الأم | |
اللغات | |
مجال العمل | |
موظف في | |
أعمال بارزة | |
تأثر بـ | |
الثروة | |
التيار | |
الرياضة | |
بلد الرياضة | |
تهم | |
التهم | |
الخدمة العسكرية | |
الولاء | |
الفرع | |
الرتبة | |
القيادات | |
المعارك والحروب | |
الجوائز | |
التوقيع | |
المواقع | |
المسقط | |
IMDB | |
ابْنُ السِّكِّيتِ (186 - 244هـ ، 802 - 858م). إمام من أئمة اللغة العربية وعالم نحوي وأديب شهير ، اشتهر بتشيُّعه. يكنى بـأبي يوسف يعقوب بن إسحاق بن السكيت الدروقي الأهوازي البغدادي النحوي المؤدب، مؤلف كتاب "إصلاح المنطق." , دين خير , حجة في العربية . أخذ عن : أبي عمروالشيباني , وطائفة .
أشهر تصانيفه
- تهذيب الالفاظ.
- إصلاح المنطق.
- الألفاظ.
- ما اتفق لفظه واختلف معناه.
- الأضداد.
- المذكر والمؤنث.
- المقصور والممدود.
(وله من التصانيف نحومن عشرين كتاباً).
حياته وسيرة قتله
وكان أبوه مؤدبا , فتفهم يعقوب , وبرع في النحوواللغة , وأدب أولاد الأمير محمد بن عبد الله بن طاهر , ثم ارتفع محله , فطلب إليه المتوكل العباسي تأديب ولديه المعتز والمؤيد ، فأدبهما خير أدب ،
ويروى حتى المتوكل نظر إلى ابنيه المعتز والمؤيد , فلما رأى من ابنيه أحسن الأدب ، نطق لابن السكيت ، وقد فهم بتشيُّعه ، : من أحب إليك : هما , أوالحسن والحسين ،يا ترى؟ فنطق : بل قنبر . فأمر حرسه من الأتراك , فداسوا بطنه , فمات بعد يوم . وقيل : حمل ميتا في بساط . وكان في المتوكل نصب , وقيل بأنّ المتوكل أمرهم حتى يستلُّوا لسانه ، فسلّوه فمات من فوره ، وكان ذلك في الخامس من شهر رجب سنة : 244هـ
من الرواة عنه
أبوعكرمة الضبي , وأحمد بن فرح المفسر , وجماعة .
بعض ما قيل عنه
روى أبوعمر عن ثعلب , نطق : ما عهدنا لابن السكيت خربة قط .
وقيل : إنه أدب مع أبيه الصبيان . وروى عن الأصمعي , وأبي عبيدة , والفراء , وخطه سليمة نافعة .
نطق ثعلب : لم يكن له نفاذ في النحو, وكان يتشيع . ونطق أحمد بن عبيد : شاورني يعقوب في منادمة المتوكل , فنهيته , فحمل قولي على الحسد , ولم ينته .
وقيل : كان إليه المنتهى في اللغة , وأما التصريف فقد سأله المازني عن وزن " نكتل " , فنطق : " نعمل " , فرده . فنطق : " نفتعل " , فنطق : أتكون أربعة أحرف وزنها خمسة أحرف ،يا ترى؟ فوقف يعقوب . فبين المازني أيين وزنه " نفتل " . فنطق الوزير ابن الزيات: تأخذ جميع شهر ألفين ولا تدري ما وزن " نكتل" ،يا ترى؟ فلما خرجا نطق ابن السكيت للمازني : هل تدري ما صنعت بي ،يا ترى؟ فاعتذر .
ولابن السكيت شعر جيد .
نطق ابن السكيت : خط رجل إلى صديق له : قد عَرَضْتُ حاجة إليك , فإن نجحتْ فالفاني منها حظي , والباقي حظك . وإن تعذرت فالخير مظنون بك , والعذر مقدم لك , والسلام .
نطق ثعلب : أجمعوا أنه لم يكن أحد بعد ابن الأعرابي أفهم باللغة من ابن السكيت . وكان المتوكل قد ألزمه تأديب ولده المعتز , فلما حضر, نطق له ابن السكيت : بم تحب حتى تبدأ ،يا ترى؟ نطق : بالانصراف .
نطق : فأقوم . نطق المعتز : فأنا أخف منك , وبادر , فعثر , فسقط وخجل , فنطق يعقوب :
يمــوت الفتــى مـن عـثرةٍ بلسـانه
وليس يموت المرء من عثرة الرِّجْلِ
فـعثرتُــه بــالقول تُــمضى رأســه
وعثرته بالرِّجـْلِ تبرا علـى مَهـْلِ
قيل : كتاب " إصلاح المنطق " كتاب بلا خُطبة , وكتاب " أدب المحرر " خُطبة بلا كتاب .
نطق أبوسهل بن زياد : سمعت ثعلبا يقول : عدي بن زيد العباديأمير المؤمنين في اللغة . وكان يقول : قريبا من ذلك في ابن السكيت . قلت : " إصلاح المنطق " كتاب نفيس مشكور في اللغة .
مراجع
- [1]