ميلوجوكانوڤتش
ميلوجوكانوڤتش Milo Đukanović Мило Ђукановић | |
---|---|
رئيس وزراء الجبل الأسود | |
الحالي | |
تولى المنصب 4 December 2012 | |
الرئيس | Filip Vujanović |
سبقه | Igor Lukšić |
خلفه | Duško Marković (Designate) |
في المنصب 29 February 2008 – 29 December 2010 | |
الرئيس | Filip Vujanović |
سبقه | Željko Šturanović |
خلفه | Igor Lukšić |
في المنصب 8 January 2003 –عشرة November 2006 | |
الرئيس |
Filip Vujanović Rifat Rastoder Dragan Kujović Filip Vujanović |
سبقه | Dragan Đurović (Acting) |
خلفه | Željko Šturanović |
في المنصب 15 February 1991 –خمسة February 1998 | |
الرئيس | Momir Bulatović |
سبقه | Position established |
خلفه | Filip Vujanović |
President of Montenegro | |
في المنصب 15 January 1998 – 25 November 2002 | |
رئيس الوزراء | Filip Vujanović |
سبقه | Momir Bulatović |
خلفه | Filip Vujanović |
Minister of Defence Acting | |
في المنصب 5 June 2006 –عشرة November 2006 | |
سبقه | Position established |
خلفه | Boro Vučinić |
تفاصيل شخصية | |
وُلِد |
Nikšić, Yugoslavia (now Montenegro) |
15 فبراير 1962
الحزب |
Communist Party (Before 1991) Democratic Party of Socialists (1991–الحاضر) |
انتماءات سياسية أخرى |
Coalition for a European Montenegro (1998–2016) |
الزوج | Lidija Kuč |
الأنجال | Blažo |
الجامعة الأم | University of Montenegro |
ميلوجوكانوڤتش (Montenegrin Cyrillic: Милo Ђукановић وتُنطق [mǐːlɔ̝ d͡ʑǔkanɔ̝v̞it͡ɕ] (استمع)؛ بالإنگليزية: Milo Đukanović؛ وُلِد 15 فبراير 1962) هوسياسي من الجبل الأسود who has been the Prime Minister of Montenegro since 2012. Đukanović previously served as Prime Minister from 1991 to 1998, then as President of Montenegro from 1998 to 2002 and as Prime Minister again from 2003 to 2006 and from 2008 to 2010. Đukanović is also the long-term president of the Democratic Party of Socialists of Montenegro, originally the Montenegrin branch of the Communist Party of Yugoslavia, which has governed Montenegro since the introduction of multi-party politics.
When Đukanović first emerged on the political scene, he was a close ally of Slobodan Milošević. In 1996, however, he turned against Milošević, abandoning the traditional joint Serbian and Montenegrin vision in favour of an independent Montenegro. He oversaw the conversion of the Federal Republic of Yugoslavia into the State Union of Serbia and Montenegro and Montenegro's increasing separation from Serbia under his leadership, culminating in victory in the May 2006 independence referendum.
After serving continuously in office from 1991 to 2006, Đukanović first retired from politics in late 2006, but he returned to the office of Prime Minister in February 2008. He stepped down again in December 2010 before returning for a second time in December 2012 to lead Montenegro for a seventh term.
His personal wealth is around 10,000,000 £, and he is listed among twenty richest world leaders, while source of his wealth is regarded as "mysterious" per British Independent.
2012-الحاضر: المدة الرابعة كرئيس وزراء
تميزت الانتخابات البرلمانية في جمهورية الجبل الأسود التي أجريت في 16 تشرين الأول (أكتوبر) الجاري بسخونة عالية. وتمحورت حول الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي وحلف الأطلسي، أوالبقاء على صلة وثيقة مع روسيا الحليفة التاريخية التي ساعدت إمارة الجبل الأسود بالمال والسلاح على التحرر من الحكم العثماني والتحول إلى مملكة مستقلة. وفي سياق الحملة ساق رئيس الوزراء ميلوجوكانوفيتش الذي يحكم الدولة منذ 1991 هذا السؤال لمواطنيه في شكل استفزازي لروسيا: هل تريدون الانضمام إلى الاتحاد الأوروبـــي أم تـــريدون حتى تصبحوا مستعمرة روسية،يا ترى؟ ومع نجاح حزب جوكانوفيتش في الانتخابات اتىت المفاجأة بعد أيام بتقديم استنطقته تاركاً الباب مفتوحا لكل الأسئلة.
محاولة انقلابية غامضة
عشية الانتخابات البرلمانية وخلال يوم الانتخابات نفسه نشرت في الصحافة البلقانية أخبار عن «محاولة انقلاب» غامضة واعتنطق عشرين شخصاً قدم بعضهم من الخارج للقيام بإرباك كبير في الدولة مع خطف أواغتال رئيس الوزراء ورئيس «حزب الديموقراطيين الاشتراكيين» ميلوجوكانوفيتش.
في الساعات الأولى لانتشار هذه الأخبار كان هناك من يعتقد حتى هذه مجرد «حركة أردوغانية» للتخلص من المعارضة المناوئة لرئيس الوزراء جوكانوفيتش وتكريس فوزه في هذه الانتخابات الحاسمة. وبالعمل اتىت نتيجة الانتخابات في اليوم التالي، التي كشفت عن فوز حزب جوكانوفيتش بـ 36 مقعداً في البرلمان (من أصل 81) مما يتيح له بسهولة تشكيل حكومة جديدة مع دعم الأحزاب الصغيرة المؤيدة له تقليدياً، لتشغل المراقبين بمستقبل الجبل الأسود خلال سنوات لولاية الجديدة لجوكانوفيتش التي ستضيف خمس سنوات إلى رصيد حكمه المتواصل منذ 1991.
ولكن وقع أمر ما وراء الكواليس خطف الأضواء يوم الثلثاء الماضي عندما أعرب جوكانوفيتش بشكل مفاجئ استنطقته في الوقت الذي كان يتسقط المراقبون تشكيله للحكومة الجديدة.
في اليوم السابق (الاثنين 24 تشرين الأول) اعترف رئيس الوزراء الصربي ألكسندر فوتشيتش، الذي اُتهمت بلاده بالمشاركة في «المحاولة الانقلابية»، حتى الجبل الأسود قد تحوّل بالعمل إلى «ساحة لقاءة بين أجهزة استخبارات غربية وأجهزة استخبارات شرقية»، من دون حتى يسمّي دولة بعينها. وفي اليوم التالي (الثلثاء) اتهم جوكانوفيتش روسيا من دون حتى يسميها بوقوفها وراء «محاولة انقلاب مبرمجة» يوم الانتخابات البرلمانية كانت تهدف إلى قتله وإحداث اضطراب في البلاد. وأعرب أنه تم اعتنطق عشرين من المشاركين «الذين تربطهم صلة قوية بدولة خارجية». ولكن المفاجأة اتىت بعد ساعات من هذا الاتهام، حيث أعرب جوكانوفيتش مساء ذلك اليوم عن استنطقته المفاجئة من منصبه ومن تشكيله للحكومة الجديدة تاركاً للحزب حتى يختار بديلاً عنه. وقبل حتى يصحوالرأي العام من المفاجأة كانت قيادة «حزب الديموقراطيين الاشتراكيين» قد اجتمعت وقررت حتى تتخذ نائب جوكانويتش في رئاسة الحزب، دوشكوماركوفيتش، ليكون رئيساً للوزراء في السنوات المقبلة.
الدور الروسي=
الأسئلة والمفاجآت بقيت مفتوحة. ففي ذلك اليوم كان الارتباك واضحاً. من ناحية نطق جوكانوفيتش إنه لا يعتبر هذا انسحاباً من السياسة لأنه بقي رئيساً للحزب و«لا توجد افتراضات غامضة أوغير مسؤولة»، وكل ما في الأمر أنه «لديّ من الأسباب ما يجعلني أتخلى عن الولاية الثامنة»، ولذلك رشّح شخصية «لا تقل عنه كفاءة» وأن السنـــوات المقبلة ستثبت صوابية تصرفه. وفي اليوم التالي (29/10) أضاف عنصراً جديداً في محاولة إقناع المراقبين باستنطقته المفاجئة حين نطق: «أحتاج إلى راحة حتى أفكر في ما يلي».
وفي غضون ذلك فجرت صحيفة «بليتس» البلغرادية مفاجأة من العيار الثقيل حين كشفت عن دور روسي ما في ما وقع في الجبل الأسود يوم الانتخابات. فقد كشفت الصحيفة (عدد 28/10/2016) تحت مانشيت في الصفحة الأولى عن وصول أعلى شخصية في الهرم الأمني الروسي (نيقولاي بتروشيف) في زيارة سرية إلى بلغراد أجرى فيها لقاءات على أعلى المستويات واصطحب معه لدى عودته ثلاثة عملاء روس شاركوا في «محاولة الانقلاب» التي جرت في الجبل الأسود يوم الانتخابات. ولكن مصادر الصحيفة هجرت الأمر مفتوحاً حول دور هؤلاء العملاء الروس: هل تصرفوا كأفراد من تلقاء أنفسهم أوبإيعاز من جهة عليا في روسيا؟ وفي انتظار ما ستكشف عنه الأيام المقبلة انشغلت الصحافة البلقانية والأوروبية في مراجعة ما وقع في الجبل الأسود خلال ربع قرن من حكم جوكانوفيتش (1991-2016). فعندما أصبح رئيساً للحكومة في 1991 كان جوكانوفيتش لم يبلغ الثلاثين بعد وكان بذلك أصغر رئيس حكومة في أوروبا. اعتمد على الغرب ليبتعد بالتدريج عن سلوبودان ميلوشيفيتش، الذي أصبح رئيساً لما بقي من يوغسلافيا ولينأى بالجبل الأسود عن حرب 1999 التي اقتصرت ضربات حلف الأطلسي خلالها على صربيا فقط. وبعد سقوط ميلوشيفيتش في خريف 2000 كان من السهل على جوكانوفيتش حتى يرهن مستقبله السياسي بالمطالبة باستقلال الجبل الأسود، حيث أصرّ أولاً على تغيير اسم الدولة من «جمهورية يوغسلافيا الاتحادية» إلى «صربيا والجبل الأسود» ثم إلى الاستقلال في 2006 بعد استفتاء حصل فيه على الغالبية المطلوبة بفضل البشناق والألبان.
وخلال العقد الأخير حققت الجبل الأسود نمواً اقتصادياً (أكثر من ثلاثة في المئة سنوياً) بفضل الاستثمارات الكثيرة في القطاع السياحي التي قربتها من الاتحاد الأوروبي، وأنجزت الكثير من الإصلاحات الإدارية والقانونية والاقتصادية التي رشحتها لنيل وضعية «دولة مرشحة» للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي لتحمل الرقم 29، وحظيت في 2015 بدعوة حلف الأطلسي للانضمام إليها، وهوما أدى إلى انزعاج روسيا وتهديدها للحيلولة دون ذلك بالاعتماد على تمددها الملحوظ في السنتين الأخيرتين بين صفوف الصرب الذين يحيطون بالجبل الأسود (جمهورية صربيا وجمهورية الصرب في البوسنة) ويشكلون حوالي 30 في المئة من سكان هذه الدولة.
وبصرف النظر عما تقوله المعارضة الصربية واليسارية في الجبل الأسود عن «أساليب» جوكانوفيتش للاحتفاظ بالسلطة خلال ربع قرن، ليكون بذلك الأول في البلقان، واعتماده على «المافيات» الروسية وغيرها لاستقطاب الرساميل وتبييض الأموال، إلا حتى جمهورية الجبل الأسود تحولت في عهده من جمهورية متخلفة كانت تحظى بالمساعدات من المركز خلال يوغسلافيا الفيديرالية إلى جمهورية تفوقت على صربيا المجاورة في الإصلاحات المطلوبة من الاتحاد الأوروبي لتكون الجمهورية اليوغسلافية الثالثة التي ستنضم إلى الاتحاد الأوروبي بعد سلوفينيا وكرواتيا.
ومع جميع ذلك تظل الأيام حبلى بالمفاجآت حول «محاولة الانقلاب» والدور الروسي واستنطقة جوكانوفيتش المفاجئة.
Honours and awards
- ألبانيا: Received a copy of the key of the city of Tirana on the occasion of his state visit to Albania[].
انظر أيضاً
- List of youngest state leaders since 1900
References
- ^ "The Smartest Man In The Balkans", Radio Free Europe, 17 October 2008.
- ^ AP: Montenegro Votes to Secede from Serbia
-
^ "http://news.bbc.co.uk/2/hi/europe/5331548.stm". BBC News. 11 September 2006. Retrieved 27 October 2016. External link in
|title=
(help) - ^ "Djukanovic Gets Seventh Term As Montenegrin Prime Minister". Radio Free Europe.خمسة December 2012. Retrieved 27 October 2016.
- ^ David, Usborne (19 May 2010). "Rich and powerful: Obama and the global super-elite". Independent. Independent. Retrieved 19 October 2016.
- ^ محمد الأرناؤوط (2016-10-30). "رئيس وزراء الجبل الأسود يستقيل بعد اتهامه روسيا بالتورط بـ «محاولة انقلابية»". صحيفة الحياة اللبنانية.
وصلات خارجية
مشاع الفهم فيه ميديا متعلقة بموضوع ميلوجوكانوڤتش. |
- Z. Vulić (22 February 2000). "Ko je ovaj čovek: Milo Đukanović". Glas javnosti. (صربية)
مناصب سياسية | ||
---|---|---|
منصب حديث |
Prime Minister of Montenegro 1991–1998 |
تبعه Filip Vujanović |
سبقه Momir Bulatović |
President of Montenegro 1998–2002 |
تبعه Filip Vujanović |
سبقه Dragan Đurović Acting |
Prime Minister of Montenegro 2003–2006 |
تبعه Željko Šturanović |
منصب حديث |
Minister of Defence Acting 2006 |
تبعه Boro Vučinić |
سبقه Željko Šturanović |
Prime Minister of Montenegro 2008–2010 |
تبعه Igor Lukšić |
سبقه Igor Lukšić |
Prime Minister of Montenegro 2012–present |
الحالي |
مناصب حزبية | ||
سبقه Momir Bulatović |
Leader of the Democratic Party of Socialists 1998–present |
الحالي |
نطقب:MontePres نطقب:MontePM